لجان الصيادين توضح تفاصيل حصار الاحتلال اثنين من الصيادين في بحر رفح

غزة-خاص مصدر الإخبارية:

قال منسق لجان الصيادين زكريا بكر، مساء الأربعاء، إن “بحرية الاحتلال الإسرائيلي حاصرت اثنين من الصيادين في بحر رفح جنوب قطاع غزة، وضيقت عليهم بهدف اعتقالهم، لكنها تراجعت عن الأمر في اللحظات الأخيرة”.

وأضاف في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، أن زوارق الاحتلال الحربية فتحت نيران أسلحتها الرشاشة وأطلقت فوانيس إنارة صوب مراكب الصيادين عقب محاصرتها للصيادين إبراهيم موسى أبو جياب وعلي حسن أبو جياب غرب ميناء رفح.

وأشار إلى أن الزوارق فتحت أيضاً نيران أسلحتها الرشاشة الثقيلة صوب مراكب الصيادين العاملة غرب منطقة السودانية شمال قطاع غزة.

وكان نقيب الصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة نزار عياش، أكد على وجود ارتفاع ملحوظ في انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ضد الصادين منذ بداية العام الجاري 2023.

وقال عياش خلال حديثه لشبكة مصدر الإخبارية، إن:” العام الجاري 2023 شهد ارتفاع ملحوظ بالانتهاكات ضد الصيادين، تنوعت ما بين اعتقالهم وإصابتهم بالرصاص الحي والمطاطي ومصادرة معداتهم، أيضا تدمير مراكبهم وتمزيق الشباك”.

وأضاف:” أن الاحتلال لم ينقطع يومًا عن مطاردة الصيادين الفلسطينيين، وملاحقاتهم واعتقالهم ومصادرة مراكبهم بشكل شبه يومي، وإطلاق النار عليهم داخل المنطقة الصفراء أي المياه الفلسطينية التي يسمح لهم بالصيد فيها”.

وأشار إلى أن الاحتلال ماض منذ العام 2014 في اجراءاته ضد الصيادين، حيث أصبحت مراكب الصيادين مهترئة، وغير قادرة على العمل، ضمن سياسة ممنهجة لاستهداف المهنة بشكل عام، باعتبارهم ثاني أكبر مهنة بعد الزراعة في قطاع غزة.

 

بعد غرق شابين.. بلدية رفح تعلن عن أوقات السباحة

غزة-مصدر الإخبارية

أصدرت بلدية مدينة رفح جنوب قطاع غزة اليوم الجمعة، تنويهًا مهمًا للمواطنين بشأن أوقات السباحة في بحر المدينة، وذلك بعد وفاة شابين غرقا في البحر.

وقالت البلدية في التنويه: “تؤكد بلدية رفح على عدم السباحة في البحر خارج دوام المنقذين البحريين، الذي يبدأ يوميًا من الساعة الـ 8 صباحًا حتى الـ 8 مساءً، التزامكم حفاظًا على سلامتكم”.

اقرأ/ي أيضا: الشرطة: العثور على الشاب المفقود عبد الله الشناوي قرب البحر الميت

وتُوفي شابين، فجر اليوم الجمعة، غرقاً في بحر محافظة رفح جنوب قطاع غزّة، بعد أعمال بحث استمرت لعدة ساعات، حتى أعلن عن وفاة الأول ومن ثم العثور على جثمان الشاب الآخر.

وتمكنت طواقم الإنقاذ من العثور على جثماني الشابين بسام أحمد الدربي “18 عاماً”، وهادي أحمد كساب “23 عاماً”، بعد غرقهما في بحر رفح جنوب قطاع غزّة، حيث تم نقل جثماني الشابين إلى المشفى لإتمام إجراءات التسليم والدفن.

لجان الصيادين تكشف لمصدر تفاصيل قرار وقف استيراد الأسماك المصرية لغزة

صلاح أبو حنيدق- خاص مصدر الإخبارية:

كشفت منسق اتحاد لجان الصيادين بغزة زكريا بكر، مساء السبت، تفاصيل قرار وقف استيراد الأسماك المصرية إلى قطاع غزة.

وقال بكر في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية إن “وزارة الزراعة بالتنسيق مع اتحاد لجان الصيادين اتخذت قراراً بوقف استيراد الأسماك المصرية التي لها بديل في بحر قطاع غزة”.

وأضاف بكر أن “الصيادين من أصحاب المراكب الكبرى أعلنوا الإضراب قبل عيد الأضحى المبارك، وبعثوا رسالة إلى الجهات المختصة بضرورة وقف استيراد الأسماك المصرية، في ظل اقدام التجار على تصديرها إلى الداخل المحتل، ما يكبدهم خسائر فادحة في ظل أن الكثير من الأصناف لها بديل في بحر غزة، ويتوجب إعطاءها أولوية في تغطية السوق المحلي والتسويق للخارج”.

وأشار إلى أن “السوق المحلي شهد عقب استيراد الأسماك المصرية دون تنظيم، انخفاض في أسعار الأسماك، ما أدى لعدم مقدرة الصيادين على تغطية تكاليف الصيد”.

وتابع أن “تكلفة الوقود اللازم لتشغيل المركب الكبير لمدة 24 ساعة، تصل إلى 6 آلاف شيكل، والمركبة المتوسطة 2000 شيكل، و900 شيكل، للصغيرة”.

وأردف أن “وزارة الزراعة قررت وقف إدخال السمك المصري المنتج محلياً ووقف التصدير الوارد من الجانب المصري بشكل نهائي إلى الداخل المحتل، واستبداله بالمحلي”.

واستطرد أن “قرار الوزارة يتضمن أيضاً تغطية كامل الأنواع التي يعاني قطاع غزة من عجز فيها، خاصة وأن العجز السنوي في الأسماك في القطاع يصل إلى 18 ألف طناً”.

ولفت إلى أن “الأصناف التي يتضمنها قرار وقف الاستيراد اللوكس والفريدي والجمبري والسردين والسلطان إبراهيم، ونوعين أخرين”. مبيناً أنه تم الاتفاق على عدم استيرادها إلا حال حدوث عجز في أحد أصنافها.

وأكد بكر على أن “الصيادين رفعوا عقب إضرابهم قائمة مطالب تتطلب مراعاة ظروفهم ووقف ضريبة البلو المفروضة على المحروقات”.

ودعا إلى ضرورة تخفيض أسعار الوقود المباع إلى الصيادين بما يساهم بدعم صمودهم والارتقاء بقطاع الصيد البحري.

يشار إلى أن عدد الصيادين في قطاع غزة يبلغ 4 آلاف، جلهم يعانون من ظروف اقتصادية سيئة، بفعل سياسات الحصار الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ 16 عاماً، ومنع إدخال المواد الخام ومستلزمات الصيد.

خيول وجِمال على شاطئ البحر.. ظاهرة تُزعج الغزيين

سماح شاهين- مصدر الإخبارية

يعدّ شاطئ البحر للغزيين، في الجزء الغربي منه، متنفسًا أساسيًا لما يقارب 2,17 مليون نسمة من سكان القطاع وفرصةً للاستجمام، في فصل الصيف على وجه الخصوص، إلا أن اصطحاب بعض المواطنين للحيوانات لأغراض كثيرة يعكر صفو وجمالية المنطقة ويفاقم من تلوثها، كما يثير غضب الغالبية من زوار الشاطئ، لذلك مشهد ظاهرة دخول الخيول والجِمال إلى البحر تستدعي التدخل من الجهات المعنية خاصةً في الأماكن التي تشهد ازدحامًا.

بنان عاشور تروي لـ”شبكة مصدر الإخبارية” تجربة الاصطياف على البحر لهذا الصيف، واصفًة إياه تجربة سيئة جدًا مصحوبة بروائح كريهة من الحيوانات بالذات “الجمال” كون أصحابه يستخدمونه للتجارة الترفيهية عن الأطفال.

وتبيّن عاشور إن الغزيين يذهبون إلى البحر لتنفس الهواء النظيف بالأساس ووجود الحيوانات والأحصنة والحمير للتجول وبيع التسالي للمصطافين في البحر يترك رائحة أسوأ من هدف الفائدة.

وتشير إلى أنّه في كل مرة تذهب إلى البحر تجد نفسها ترى سنام الجمل فقط وبدلاً من المتعة تشعر بالاختناق والكآبة.

ووجهت نصيحة للتخلص من هذه الظاهرة، تقول فيها إنه على الرغم من أنه مصدر رزق لهم لكن من الأفضل أن يتم توجيه الباعة المتجولين في نقط محددة على الأرصفة المجاورة للاستراحات على الشاطئ.

وكانت الشرطة في غزة قررت منع اصطحاب الحيوانات والتجول بها على الشاطئ أو إدخالها مياه البحر؛ حرصًا على سلامة المواطنين حيث تتسبب بالخوف والإزعاج وإيذاء المصطافين.

وقال المتحدث باسم الشرطة أيمن البطنيجي، إن الشرطة ستكثف من إجراءاتها ومتابعتها لمنع إدخال الحيوانات بشتى أنواعها للشاطئ ومياه البحر، وذلك ضمن إجراءات تطبيق خطة موسم الصيف الذي يشهد إقبالاً مكثفاً على الشاطئ.

وشدد على أنه سيتم اتخاذ إجراءات فورية وميدانية بحق من يخالف ذلك، وعلى مالكي الحيوانات الالتزام بالتعليمات وعدم التسبب بالأذى أو الإزعاج للآخرين.

وأشار إلى أن هذه الإجراءات تأتي ضمن جهود أجهزة وزارة الداخلية في تطبيق خطة موسم الصيف لهذا العام، بما يحافظ على سير الحياة اليومية ويوفر الأجواء الملائمة للمواطنين حفاظاً على السلامة العامة.

الخبير في الإنتاج الحيواني طاهر أبو أحمد يؤكد لـ”شبكة مصدر الإخبارية“، أن وجود الحيوانات على شاطئ بحر غزة في الأماكن المزدحمة بالسكان فهو منظر غير حضاري.

ويضيف أبو أحمد مياه البحر قوية ومعقمة تختلف عن مياه الأنهار والبحيرات والعذبة لا تسبب أمراض، مشيرًا إلى أنّ فقط سوء تنظيمي وسياحي.

أما المواطنة ربا سعيد فهي رأيها عكس الخبير في الإنتاج الحيواني طاهر أبو حمد، بأنّ سباحة الحيوانات في البحر تسبب أمراض جلدية كما حصل مع ابنتها التي تعرضت لعدوى بكتيرية.

وتبيّن سعيد لـ”شبكة مصدر الإخبارية“، إنها تذهب مع عائلتها في العطلة الأسبوعية على شاطئ بحر غزة للهروب من انقطاع التيار الكهربائي، وارتفاع أسعار الشاليهات في القطاع فتضطر التنزه إليه.

وتلفت إلى أنّ وجود الحيوانات شاطئ بحر أصبح أمر مزعج للغزيين ومنظر غير لائق، مضيفًة أنها تحاول لمدة ساعة مع العائلة اختيار مكان مناسب لا يوجد فيه حيوانات بكثرة.

وتردف أنّ في إحدى المرات كان ابنتها تسبح في مكان مزدحم بالسكان والحيوانات، بعد يوم تعرض لانتكاسة صحية وتم تشخصيها في عيادة أحد الأطباء فتبين بأنها مصاب بعدوى بكتيرية، مشيرًة إلى أنهم قرروا الذهاب إلى البحر دون السباحة خوفًا من تعرض لأية أمراض أخرى.

 

أخصائي الأمراض الجلدية د. إبراهيم حبوب يوضح لـ”شبكة مصدر الإخبارية” إن وجود الحيوانات على شاطئ البحر خاصة عند السباحة، بالأمراض الجلدية منها العدوى الفطرية والحساسية الحبيبية.

ويشير إلى أنّ الحيوانات ومخلفاته يجلب الحشرات بشكل كبير فتتغذى عليها، فوجود الإنسان بالقرب منها تسبب له بعض الأمراض خاصة أنّ الحشرات تتغذى كل شيء حي.

ويتابع أن ظاهرة تواجد الحيوانات تؤثر على مياه البحر؛ لأن المخلفات يوجد فيها نوع من البكتيريا مقاومة لملوحة المياه خصوصًا على الأطفال، مردفًا أنّ على الرغم من قرار الشرطة بمنع دخولهم خصوصًا في الأماكن المزدحمة إلا أن البعض لم يلتزم به.

ووجه نصيحة للمواطنين بأن يبتعدوا عن الأماكن المزدحمة خصوصًا التي يتواجد فيها الحيوانات، وابتعاد الأطفال أيضًا عن اللعب برمال البحر لأنّه من الممكن توجد فيها مخلفات حيوانية تسبب له أمراض جلدية.

الإعلام العبري: إطلاق صاروخ تجريبي من قطاع غزة تجاه البحر

غزة- مصدر الإخبارية:

قالت وسائل إعلام عبرية، بأن المقاومة الفلسطينية أطلقت صاروخاً تجريباً تجاه بحر قطاع غزة.

وأفاد موقع “حدشوت يسرائيل” بأنه جرى رصد إطلاق صاروخ تجريبي من قطاع غزة نحو البحر في إطار تطوير القدرات العسكرية.

وكانت تقارير إسرائيلية قدرت امتلاك حركتي حماس والجهاد الإسلامي، كبرى الفصائل الفلسطينية تسليحاً في قطاع غزة، قرابة 60 ألف صاروخ.

وتزعم التقارير أن حركة حماس تستطيع إطلاق ما يصل إلى 600 صاروخ خلال يوم واحد من القتال.

اقرأ أيضاً: الإعلام العبري: المقاومة الفلسطينية تطلق 24 صاروخاً تجريبياً تجاه البحر فجر اليوم

متنفسهم الوحيد.. آلاف الغزيين يهربون للبحر من الحر والحصار وانقطاع الكهرباء

سماح شاهين- مصدر الإخبارية

فور الانتهاء من تقديم الطلبة للاختبارات النهائية وبدء الإجازة الصيفية، يشهد شاطئ بحر قطاع غزة حركة نشطة للعائلات، والتي تزداد في فترة المساء، وهو يعتبر الوجهة الأولى للغزيين والمتنفس الوحيد لهم في فصل الصيف.

وتحزم العائلات أمتعتها، إضافة إلى ما لذ وطاب من المأكولات والمُسليات التي يفضلونها، استعداداً ليوم كامل من الاصطفاف على شاطئ البحر.

البحر المتنفس الوحيد

الحاجة أم لؤي تقول لـ”شبكة مصدر الإخبارية” إن البحر هو المكان الترفيهي والمتنفس الوحيد لهم، لتجديد طاقتهم بشكل إيجابي.

وتضيف أنهم يقضون أوقاتهم على البحر باللعب والسباحة وركوب القوارب السياحية للتنزه في عرض البحر، هروبًا من الحروب التي عاشوها والتي تركت آثارها النفسية عليهم.

وتشير إلى أنها تخصص كل يوم جمعة للنزول على البحر مع العائلة، هروبًا من الحر وانقطاع التيار الكهربائي الذي يصل لأكثر من ثماني ساعات.

وتعبر أم لؤي عن سعادتها عندما تذهب مع أقاربها إلى البحر، وقد تستمر جلساتهم إلى منتصف الليل قبل العودة إلى المنزل.

الترفيه عن النفس

أما المواطن سعيد النجار يصطحب عائلته على البحر، ويبدأ بنصب خيمته للجلوس بداخلها ويقومون بشواء اللحوم للغذاء، ويقومون بشراء البراد والذرة للاستمتاع بأوقات الإجازة.

ويقول النجار لـ”شبكة مصدر الإخبارية” إن البحر هو روح الغزيين المحرومين من كل شيء، والذي يعانون من الحصار الإسرائيلي وانقطاع التيار الكهربائي والبطالة.
ويلفت إلى أنه بعد تناول طعام الغداء يسبح مع عائلته في البحر ولعب الكرة بداخله وينظمون مسابقة لأكثر شخص يغوص أو يسبح لمسافة كبيرة، موضحًا أن لا أماكن بديلة نرفه فيها عن أنفسنا غير البحر.

ويتابع أن يخلق جوًا عائليًا جميلًا، ويزيد الحب والتعاون، خاصة في ظل الوضع الصعب الذي نعيشه والحروب وانقطاع الكهرباء.

قرابة نصف مليون ذهبوا إلى البحر

أفاد المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة إياد البزم، أن قرابة نصف مليون مواطن قضوا أوقاتهم بالاستجمام على شاطئ البحر على امتداد الشريط الساحلي للقطاع، في ظل موجة الحر الشديد.

وأشار البزم إلى أنه لم يتم تسجيل أية حوادث من شأنها تعكير صفو المواطنين برغم هذه الأعداد والحشود الكبيرة من المصطافين.

وأشاد بجهود أجهزة وزارة الداخلية إلى جانب طواقم البلديات في القيام بواجبها وفق إجراءات خطة الصيف، بتوفيرهم الأجواء الآمنة للمواطنين وتسهيل الحركة على امتداد خط الساحل والطرق المؤدية، والانتشار المكثف للأجهزة المختصة.

حيوان الفقمة المهدد بالانقراض يصل سواحل غزة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

وصل حيوان الفقمة البحري المهدد بالإنقراض عالمياً، اليوم الأربعاء، إلى سواحل قطاع غزة، والذي يتم تتبعه ضمن ببرنامج دولي بيئي عبر الأقمار الصناعية.

وقالت الإدارة العامة للثروة السمكية في وزارة الزارعة الفلسطينية إن “حيوان الفقمة وصل إلى شواطئ القطاع بالقرب من مسجد “الخالدي” شمال غزة حيث تم إرجاعه إلى ماء البحر من قبل الصيادين”.

وكانت الإدارة ناشدت مؤخرًا الصيادين ترك هذا الحيوان للسباحة في المياه بحرية وعدم التعرض له.

وأشارت إلى أنه ومن خلال برامج التعاون الدولي لمتابعة الأنواع البحرية المهددة بالانقراض فإنه يجرى تتبع حيوان الفقمة من خلال الأقمار الصناعية لدراسة سلوكها البيئي في البحر المتوسط من خلال مركز بحوث إيطالي.

وأكد عبد الناصر ماضي، المستشار الفني في “منظمة الفاو” الدولية أنه أبلغ أحد أعضاء الفريق البحثي لتتبع الفقمة وصول حيوان الفقمة إلى سواحل قطاع غزة”.

وأشار إلى وجود عمل مشترك بين تركيا واليونان وإيطاليا لدراسة السلوك البيئي لهذا الحيوان.

وأعرب ماضي عن سعادته لتعاون الصيادين مع الفريق الدولي والحفاظ على البيئة البحرية وإظهار الوجه الحضاري لصيادي فلسطين.

ما هو حيوان الفقمة؟

  • يطلق عليه اسم كلب البحر، عجل البحر.
  • من الزعنفيات البحرية.
  •  بعض هذه الحيوانات تعيش في البرودة والبعض الآخر يستوطن الأماكن الحارة.
  •  يبلغ عدد هذه الفصيلة نحو 19 نوعًا.
  •  يتسم بحجمٍ ضخم.
  •  تبلغ أصغر أوزانها 30 كيلو.
  •  البعض يختص بأنياب طولية بارزة تخرج من فمها.
  • أحد السلالات المهدّدة بالانقراض؛ ويرجع السبب في ذلك إلى: صيدها الجائر نظير أن يحظى الناس على جلودها كي ينعموا بفرائها.
  • يقبل البعض على صيد مثل هذه الحيوانات لينعموا بالزيوت المستخلصة من شحومها.
  • يؤثّر التلوث البيئي على حياة هذا الحيوان، ويعرّضه للهلاك.
  • نظرًا لقدرته الملحوظة على التوازن والتحكم الذاتي في الحركة يعتمد عليه في بعض عروض السيرك.
  • أبرز الحيوانات البرمائية.
  • يتسم بمهارته الفائقة في السباحة والغطس بكل سهولة ورشاقة وسرعة، ولا يضاهيه أحد في ذلك سوى الحوت.
  • له جسم أسطواني الشكل يتّسم بالضيق من الخلف.
  • يمتاز بقدرته الفائقة على حبس أنفاسه؛ ليظل في أعماق المياه، حيث يصل إلى عمق 250 مترًا في نصف ساعة.

أين يعيش الفقمة؟

في مجموعات متوزّعة في أماكن كثر، فيمكن أن تجده في:

  • جزر النصف الجنوبي في الكرة الأرضية.
  • البحر الشمالي.
  • بحر الكاريبي.
  • بحر جرين لاند.
  • الأمازون.
  • البحر الأسود.
  • خليج كاليفورنيا.
  • البحر الأبيض المتوسط.
  • بحر قزوين.
  • المياه العذبة.
  • المياه القطبية.
  • الاستوائية.

اقرأ/ي أيضاً: غزة: حظر صيد طائر السمان المهاجر “الفر” المهدد بالانقراض

بلدية غزة تعلن موعد موسم الاصطياف على شاطئ المدينة

غزة-مصدر الإخبارية

نشرت بلدية غزة اليوم الإثنين 8 مايو 2023، موعد بدء موسم الاصطياف، مؤكدة أنها عقدت الاختبارات العملية لاختيار منقذين بحريين على شاطئ البحر.

وأفادت بلدية غزة، أن اختيار المنقذين يأتي ضمن جهودها لتوفير فرق الإنقاذ اللازمة استعداداً لاستقبال فصل الصيف وتوفير موسم صيفي آمن للمواطنين خلال الموسم.

وأشارت أنه سيتم اختيار 125 منقذاً بحرياً موزعين على 22 برجاً للإنقاذ لمدة 5 أشهر على طول شاطئ بحر المدينة، بالتعاون وزارة الحكم المحلي ووزارة العمل، والشرطة البحرية، والدفاع المدني.

اقرأ/ي أيضا: بلدية غزة تعلن إحالة أحد موظفيها للتحقيق والسبب!

وأكدت أن موسم الاصطياف يبدأ بصورة رسمية مطلع شهر حزيران(يونيو) المقبل، مشددةً على ضرورة عدم السباحة حالياً نظراً لعدم بدء موسم الاصطياف والسباحة وكثرة التيارات الهوائية، كذلك عدم استقرار الطقس وعدم جود منقذين بحريين على طول شاطئ بحر المدينة حالياً.

وأهابت بالمواطنين بضرورة الالتزام بتعليماتها وإرشاداتها وعدم السباحة؛ حفاظًا على أرواحهم من الغرق.

يذكر أن منطقة عمل المنقذين على شاطئ البحر تمتد من منتجع “البلو بيتش” السياحي شمالاً وحتى منطقة الشيخ عجلين جنوبًا، وتقيم بها البلدية 22 برجًا للإنقاذ، لتغطية الفترة المسموح بها رسمياً للسباحة والممتدة من 30: 7 وحتى الساعة 30:7 مساءً.

الاحتلال يعتقل 4 صيادين من عرض بحر غزة

غزة- مصدر الإخبارية

اعتقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الإثنين 4 صيادين فلسطينيين من عرض بحر غزة.

وقالت لجان الصيادين اليوم الإثنين في بيان إن زوارق الاحتلال الحربية تعتقل 4 صيادين من غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

ولفتت إلى سلطات الاحتلال صادرت “حسكتي” صيد تتبعان لصيادين في غزة.

بسبب المنخفض.. إغلاق بحر غزة أمام الصيد والملاحة البحرية

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أعلنت الشرطة البحرية في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، إغلاق البحر أمام الصيد والملاحة البحرية، بسبب سوء الأحوال الجوية.

وقالت الشرطة في تصريح لها، إنه تقرر إغلاق دخول بحر غزة ووقف حركة الصيد والملاحة البحرية، نظرًا لسوء الأحوال الجوية وارتفاع منسوب الأمواج.

وفي سياق متصل، أوضحت الأرصاد الجوية الفلسطينية، أن طقس فلسطين اليوم الأربعاء، سيكون تحت تأثير منخفض جوي مصحوب بكتلة هوائية باردة حيث يطرأ انخفاض اخر على درجات الحرارة لتصبح أدنى من معدلها العام بحدود 9 درجات مئوية وتسقط زخات من الأمطار على مختلف المناطق وتكون غزيرة ومصحوبة بعواصف رعدية وتساقط البرد أحيانا، والرياح جنوبية غربية إلى غربية معتدلة إلى نشطة السرعة مع هبات قوية أحيانا تصل سرعتها في بعض الهبات إلى 60 من/ ساعة والبحر متوسط ارتفاع الموج إلى مائج.

اقرأ/ي أيضاً: الشرطة البحرية تعلن وقف حركة الصيد ومنع دخول القوارب والمراكب غدًا

Exit mobile version