اليونان تطالب بفرض عقوبات على الدول التي ترفض ترحيل المهاجرين

أثينا، اليونان (أ ف ب):

تحث اليونان الدول الأعضاء الأخرى في الاتحاد الأوروبي على تبني خطة مقترحة لمعاقبة الدول التي ترفض قبول المهاجرين الذين يتم ترحيلهم من قبل دول الكتلة الاوروبية.

وقال ديميتريس كيريديس، وزير اللجوء والهجرة اليوناني، إن الاتفاقيات الثنائية القائمة لإعادة المهاجرين بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والدول غير الأعضاء أثبتت عدم فعاليتها.

يجب على أوروبا أن تطالب هذه الدول باستعادة مواطنيها. وإلا سيكون هناك عقوبات وامتناع عن تقديم مساعدات مالية. وقال كيريديس للتلفزيون الرسمي: “أوروبا لديها السلطة لفرض إرادتها بشأن هذه القضية”.

وقال إن اقتراح العقوبات تجري مناقشته في المراحل النهائية من المفاوضات من أجل إصلاح جديد على مستوى الاتحاد الأوروبي لقواعد الهجرة. وقال الوزير اليوناني إن الفشل في تنفيذ سياسة ترحيل قابلة للتطبيق من شأنه أن “يجعل أوروبا أضحوكة بشأن عملية اللجوء الخاصة بها”.

وتتعامل اليونان وإيطاليا المجاورة حاليًا مع ارتفاع حاد في أعداد المهاجرين الوافدين، مما أدى إلى تجديد الضغوط داخل الاتحاد الأوروبي لوضع اللمسات الأخيرة على اتفاق الهجرة.

وقالت السلطات إنه تم إنقاذ 88 مهاجرا من إيران والعراق وأفغانستان – بينهم 20 طفلا – من قارب يوم الأربعاء قبالة منطقة بيلوبونيز الجنوبية، بمساعدة ناقلة نفط عابرة.

وقبل ساعات تم إنقاذ 82 مهاجرا بالقرب من جزيرة سيمي الشرقية.

اقرأ أيضاً: بعد فيضانات اليوم.. اليونان تعطي الأولوية للتكيف مع تغير المناخ

بعد فيضانات اليوم.. اليونان تعطي الأولوية للتكيف مع تغير المناخ

وكالات  – مصدر الإخبارية

أعلنت الحكومة اليونانية اليوم الأربعاء ضرورة التكيف مع المناخ، بعد أن تسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت وسط اليونان اليوم، بفيضانات أدت إلى أضرار في الطرقات والمنازل وانقطاع الكهرباء بجزيرة إيفيا.

وقالت الحكومة إن “التكيف مع تغير المناخ أصبح أولوية”، وتبقى السلطات في حالة تأهب وسط البلاد وبالجزر المجاورة.

ووفقاً لخدمة الإطفاء، فإن عشرات المكالمات من الأسر أفادت بأن الفيضانات غمرتها، واتصلت بهم طلباً للمساعدة.

بينما قامت أطقم الجيش والبلدية بإزالة الأنقاض من الطرق التي تطل على مدينتي ليمني ومانتودي، واللتين ضربتهما الفيضانات بشمال الجزيرة.

يشار إلى أنه في وقت سابق من هذا الشهر، تركت عاصفة ضخمة أضراراً جسيمة، وخلفت 16 قتيلاً في اليونان.

وسجلت الحكومة أكثر من ملياري يورو (2.1 مليار دولار)، كتقدير أولي للأضرار، ومن المتوقع أن تبلغ تكلفة إصلاح البنية التحتية وحدها حوالي 700 مليون يورو (735 مليون دولار).

وحصلت اليونان على وعود بتمويل طارئ من الاتحاد الأوروبي، لإصلاح الأضرار التي أصابت البنية التحتي، وتستمر بحزم المساعدات ومزيد من الأموال من خلال إعادة المفاوضات، للتعامل مع الأضرار التي سببتها الفيضانات وحرائق الغابات.

اقرأ أيضاً:ليبيا: ارتفاع عدد ضحايا فيضانات درنة لـ 3800 شخص

إعلان وفاة شاب فلسطيني على سواحل جزيرة رودوس في اليونان

وكالات – مصدر الإخبارية

توفي شاب من فلسطينيي سوريا على شواطئ جزيرة رودوس في اليونان، وأعلن المستشار السياسي لوزير الخارجية والمغتربين السفير أحمد الديك عن وفاة سامر فارس يوسف حسن بتاريخ 31/7/2023 بعد وصوله إلى شواطئ جزيرة رودوس اليونانية.

وأصدر وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي تعليماته للسفير يوسف درخم بمتابعة الأمر مع السلطات اليونانية، من أجل إتمام إجراءات الدفن التي ستكون في المقبرة الإسلامية بالجزيرة.

واستكمالاً لإجراءات الدفن، تواصلت السفارة مع دائرة الهجرة المركزية اليونانية، ومديرية خفر السواحل اليونانية، ومع أهل الفقيد من أجل دفنه في المقبرة الإسلامية في الجزيرة.

ودعا السفير الديك الأسر الفلسطينية والمواطنين بعد اتباع أساليب الهجرة غير الشرعية، والتي تهدد حياة أبناء الشعب الفلسطيني.

اقرأ أيضاً:خفر السواحل اليوناني يعيد قارب مهاجرين إلى تركيا

انحسار الحرائق في اليونان بعد أسبوع من اشتعالها بمناطق متفرقة

وكالات – مصدر الإخبارية

أكدت فرق الإطفاء في اليونان أنها استطاعت السيطرة على حرائق الغابات المستعرة منذ أكثر من أسبوع على جزر رودوس وكورفو وإيفيا السياحية، وأوضحت أن الوضع العام خاصة وسط البلاد تحسن، مع بقاء حالة التأهب.

وأوضحت ناطقة باسم المكتب الإعلامي لفرق الإطفاء بأن النيران لم تعد نشطة كثير من النقاط، وقالت: “في الوقت الراهن ليس لدينا بؤرة نيران نشطة”، وأضافت: “المشهد العام يتحسن لكن نبقى على استعداد لاحتواء النيران”.

وكان آخر حريق اندلع في اليونان، لثكنة عسكرية لسلاح الجو في نيا إنغيالوس الواقعة على بعد نحو 20 كم من فولوس وسط اليونان الشرقي، ما أدى إلى حدوث انفجارات متتالية في مخزن للذخائر أمس.

وتسببت الحرائق التي انتشرت في أنحاء متفرقة من اليونان بسبب موجة الحر الشديد بإجلاء السكان والسياح خاصة بجزيرة رودوس التي يلجأ لها السياح، والتي احترقت فيها الغابات واستمر فيها النيران مدة أسبوع.

وانخفضت درجات الحرارة إلى حد ما نهاية الأسبوع، وساعدت الرياح الهادئة رجال الإطفاء على احتواء الحرائق، بعد تضرر كبير في الجزيرة، إلى جانب تضرر محمية طبيعية داخلية.

كما كانت الحرائق منتشرة بجميع أنحاء اليونان، بما فيها خارج العاصمة أثينا ورودس، وأججتها ثلاث موجات حر متتالية، وعلى إثرها قُتل 5 أشخاص بينهم طياران من رجال الإطفاء.

وكانت درجات الحرارة وصلت في اليونان إلى 40 درجة مئوية (104 درجة فهرنهايت).

ويؤدي تغير المناخ لجعل العالم أكثر سخونة، ومن المرجح أن يكون عام 2023 الأكثر سخونة على مستوى العالم.

اقرأ أيضاً:لليوم الخامس.. فرق الإنقاذ تواصل عمليات إخماد حرائق الغابات في ريف اللاذقية الشمالي

من هي المحررة اللبنانية سهى بشارة التي أوقفتها السلطات اليونانية؟

متابعة- مصدر الإخبارية

أوقفت السلطات في اليونان الأسيرة اللبنانية المحررة من المعتقلات الإسرائيلية سهى بشارة، في مطار أثينا، كانت في طريقها إلى مقر إقامتها في سويسرا.

ونقل عناصر الأمن في اليونان سهى بشارة، إلى مركز احتجاز، وتم إبلاغها بأنها ممنوعة من دخول اليونان لأسباب “أمنية”.

بدورها، تولَّت السلطات السويسرية متابعة إيقاف سهى مع السلطات اليونانية، التي قالت إن بشارة، مصنفة “كمصدر خطر على الأمن الوطني وعلى أمن دول في الاتحاد الاوروبي”، كما أنه لن يسمح لها بإكمال رحلتها، وستتم موطنها لبنان.

من ناحيته، علق حزب الله اللبناني على قيام السلطات اليونانية بتوقيف اللبنانية الأسيرة المحررة سهى بشارة، ومنعها من متابعة سفرها إلى سويسرا.

واستنكرت العلاقات الإعلامية في حزب الله قيام السلطات اليونانية بتوقيف المناضلة اللبنانية سهى بشارة ومنعها من متابعة سفرها.

وشدد على أن “هذه الخطوة مرفوضة بالكامل، وغير مبررة وتتعارض مع القوانين الأوروبية، التي تدعي حماية حقوق الإنسان”، مؤكداً أن “احتجاز حرية الأسيرة المحررة سهى بشارة، عمل غير قانوني وانصياع للاحتلال”.

كما اعتبر الحزب الشيوعي اللبناني توقيف بشارة بأنه “سابقة خطيرة تشكّل اعتداءً صارخاً على بطلة وطنية لبنانية ساهمت في تحقيق التحرير والحرية للبنانيين”.

ودعا الحزب وزارة الخارجية اللبنانية إلى “المبادرة الفورية لتأمين الدعم السياسي للمناضلة سهى بشارة، واستدعاء السفير اليوناني بشكل فوري واتخاذ تدابير صارمة، واعتبار التوقيف اعتداءً على سيادة لبنان الوطنية وحرية وأمن مواطنيه”.

من هي سهى بشارة؟

في السابع عشر من نوفمبر تشرين الأول (أكتوبر) عام 1988، قامت سهى بشارة في عمر العشرين بِمُحاولة اغتيال العميد أنطوان لحد قائد ما كان يسمى بجيش لبنان الجنوبي الموالي لإسرائيل، نجى لحد من مُحاولة الاغتيال وتم اعتقال سهى بشارة بسرعة وحبسها في معتقل الخيام الشهير.

وأفادت تقارير لبنانية، بأن سهى أطلقت على لحد ثلاث رصاصات، استقرت إحداها في الجهة اليمنى من صدره، وثانية في أعلى ذراعه اليمنى، أما الثالثة في رجله.

ونقل أنطوان إلى المستشفى وأجريت له عدة عمليات جراحية ساءت بعدها حالته الصحية ودخل في غيبوبة، فتم نقله إلى مستشفى رامبام في حيفا في فلسطين المحتلة، وبقي فيها فترة إلى أن ظهر بعد شهور على الإعلام أنه كان في حالة اعياء شديد ومن الواضح أن يده قد تعرضت للشلل، وفي 2015 أعلن عن وفاته.

ولكن ماذا حصل مع سهى؟

اعتقلت بشارة من قبل قوات العميل وهي تنتمي للحزب الشيوعي اللبناني، وسلمتها القوات إلى “إسرائيل”، التي وضعتها في البداية، في معتقل الخيام الموجود في الشريط الحدودي المحتل.

وبعد ذلك نقلت إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة للتحقيق معها، واستمرت عملية التحقيق وسط احتجاجات عربية ودولية كثيرة التي أعربت عن عدم شرعية احتجاز سهى لدى إسرائيل.

وفي أيلول (سبتمبر) 1998، تم الإفراج عن بشارة بعد انطلاق حملات لبنانية وأوروبية وإسرائيلية مكثفة لصالحها.

وعرفت بمواقفها الوطنية والداعمة للشعوب، وكان من بين أبرز مواقفها، انتقادها المباشر لرئيس النظام السوري بشار الأسد، وتحميله مسؤولية معاناة الشعب السوري، وموقفها الرافض من عدم منح الدولة اللبنانية ابنتيها من زوجها السويسري، الجنسية اللبنانية، حيث رأت أنه يجدر أن تحصل كل الأمهات اللبنانيات المتزوجات من أجانب على الحق في منح أبنائهن الجنسية.

وفي عام 2003، أطلقت كتاب سيرة ذاتية شخصية لها أسمته “مُقاومة” تروي فيه عن حياتها في لبنان قبل وبعد الاعتقال.

أما في عام 2011، نشرت كتاب آخر لها حمل عنوان “أحلم بِزنزانة من كرز” وهو كتاب سيرة ذاتية أيضاً كتبته مُشاركةً مع الصحفية اللبنانية كوزيت إلياس إبراهيم التي كانت أيضاً مُعتقلة في معتقل الخيام.

مصير مجهول للاجئين فلسطينيين كانوا على متن قارب غرق قرب اليونان

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام أنه غرق قارب مهاجرين قبالة اليونان يوم الأربعاء الماضي، وكان على متنه نحو 700 مهاجراً حسب آخر التحديثات.

ولفتت إلى أن من بينهم 13 لاجئاً فلسطينياً سورياً.

وذكرت تلك الوسائل أن خمسة من اللاجئين الفلسطينيين نجوا من الحادث، وهم: عبود الحاج ومحمد الحيمان من المزة بدمشق، واياد محمد والمعتصم يوسف وأشرف خياط من مخيم درعا، ومحمود تيسير هدهود من مخيم النيرب بحلب.

ولفتت إلى أن ثمانية لاجئين فلسطينيين آخرين فقدوا في البحر، وهم: محمد شهاب ويوسف يوسف وعمرو خليفة ومحمد أسعد ومحمد عبد العال من مخيم درعا، وعزيز عزام من مخيم النيرب بحلب، وشخصان من مخيم خان الشيح.

ونقلا عن عائلات اللاجئين المفقودين أطلقت تلك الوسائل نداء ناشدت فيه خفر السواحل اليونانية والإيطالية والمنظمات والمؤسسات الدولية والمحلية ومن لديه معلومات، المساعدة في الوصول إلى أبنائهم، ومعرفة مصيرهم، ومكان، وجودهم.

هزة أرضية بقوة 4.1 درجات تضرب شرق اليونان

وكالات _ مصدر الإخبارية

ضربت هزة أرضية بلغت شدتها 4.1 درجات على مقياس ريختر ، اليوم السبت، منطقة أتالانتي شرق اليونان.

ونقلت صحيفة كاثميريني اليونانية ، عن مركز المعهد الجيوديناميكا اليوناني قوله: إن الهزة كانت على بعد 12 كيلومتراً شمال غرب أتالانتي، وعلى عمق 17.3 كيلومتراً.

وأشارت إلى عدم تسجيل أي خسائر بشرية أو مادية.

وتشهد اليونان نشاطاً زلزالياً متكرراً بسبب وقوعها بالقرب من مكان تصادم الصفائح القارية الأوروبية الآسيوية والأفريقية.

اقرأ أيضاً/ زلزال بقوة 5.9 درجات يضرب خليج عدن

اليونان: ميتسوتاكيس يُعلن 25 حزيران يومًا لإجراء الانتخابات العامة

اليونان – مصدر الإخبارية

أعلن رئيس الوزراء اليوناني المنتهية ولايته كيرياكوس ميتسوتاكيس، عن موعد إجراء انتخابات عامة جديدة في البلاد في الـ25 من يونيو القادم.

وبحسب قناة “ألفا تي في” اليونانية قال كيرياكوس ميتسوتاكيس إنه “سيتولى رئيس حكومة تسيير أعمال إدارة شؤون البلاد الخميس وحتى انتخابات الـ25 من يونيو/حزيران”.

ومن المقرر أن يتم التصويت خلال شهر يونيو بموجب قواعد مختلفة تنص على منح الفائز 50 مقعدا إضافية في البرلمان المؤلف من 300 مقعد، مما يُسهم في تشكيل حكومة من حزب واحد.

وبحسب وكالة “بلومبرغ” للأنباء، فإن ميتسوتاكيس رغم تحقيقه فوزًا كاسحًا الأحد الماضي، فإن الحظ لم يُحالفه بفارق بسيط في تحقيق أغلبية مطلقة في البرلمان بسبب استحداث نظام تمثيل نسبي شامل.

بينما فاز حزب ميتسوتاكيس “الديمقراطي الجديد” في الانتخابات لكن بدون مقاعد برلمانية كافية لتشكيل حكومة، حيث تقدم بنحو 20 نقطة مئوية على منافسه الرئيسي حزب “سيريزا” اليساري، مع فرز ما يقرب من 90% من الأصوات.

لكن بسبب النظام الانتخابي الحالي للتمثيل النسبي، فإن حصة الحزب البالغة 40% من الأصوات لن تكون كافية لتأمين أغلبية من 300 مقعد في البرلمان، مما يعني أنه سيتعين عليه إما البحث عن شريك في الائتلاف من حزب أصغر أو التوجه إلى انتخابات ثانية.

وتعد هذه المرة الأولى التي يتمكن فيها اليونانيون الذين يعيشون في الخارج من التصويت، دون الحاجة إلى العودة إلى بلادهم.

أقرأ أيضًا: اليونان: بدء التصويت في الانتخابات البرلمانية

اليونان: بدء التصويت في الانتخابات البرلمانية

وكالات – مصدر

قالت تقارير إعلامية إن اليونانيين توجهوا إلى صناديق الاقتراع، صباح اليوم الأحد، للتصويت في الانتخابات البرلمانية في اليونان.

ووفق المصادر، فتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة السابعة بالتوقيت المحلي (04,00 ت غ).

ولفتت إلى أنه ستنشر نتائج أولية بناء على استطلاع آراء الناخبين عند إغلاق هذه المراكز في الساعة 19,00 (16,00 ت غ).

وتعد هذه المرة الأولى التي يتمكن فيها اليونانيون الذين يعيشون في الخارج من التصويت، دون الحاجة إلى العودة إلى اليونان.

اقرأ أيضا: بعد الانتخابات.. ما الملفات الاقتصادية التي تنتظر رئيس تركيا القادم؟

41 بلدية يونانية ترفع العلم الفلسطيني فوق مقراتها

وكالات-مصدر الإخبارية

أفادت السفارة الفلسطينية في اليونان، اليوم الإثنين، أن 41 بلدية يونانية، رفعت العلم الفلسطيني فوق مقراتها ومبانيها، تضامنا مع الشعب الفلسطيني، لمناسبة الذكرى الـ 75 للنكبة.

وعبر القائم بأعمال سفارة دولة فلسطين لدى اليونان يوسف درخم، عن شكره باسم القيادة والشعب الفلسطيني، لرؤساء البلديات وأعضاء المجالس البلدية لاستجابتهم لطلب السفارة برفع العلم الفلسطيني على مباني البلديات لإحياء الذكرى الـ 75 للنكبة.

وقال: “إن هذا التضامن النبيل يرسخ أواصر الصداقة التاريخية المتأصلة بين الشعبين اليوناني والفلسطيني، المبنية على القييم المشتركة للديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة والسلام، والدفاع عن مبادئ القانون والشرعية الدولية”.

وفي السويد، أقامت الجالية الفلسطينية وجمعية سويدية مع قضية شعبنا الفلسطيني، وحزب اليسار السويدي في مدينة “هيسلهولم” جنوب السويد، وقفة تضامنية في سنتروم المدينة، لمناسبة الذكرى 75 للنكبة، مع قطاع غزة، والضفة الغربية المحتلة.

اقرأ/ي أيضا: 75 عاماً على نكبة فلسطين.. وحلم العودة ما زال حاضرا

وأفادت مصادر من الجالية الفلسطينية، بمشاركة حشد من أبناء الجالية الفلسطينية ومتضامنين السويديين في الوقفة، التي جرى خلالها توزيع منشورات تتحدث عن القضية الفلسطينية، والظلم التاريخي الذي لحق بشعبنا الفلسطيني، كما تم التأكيد على حق شعبنا الفلسطيني في النضال من أجل انتزع حقوقه في العودة وتقرير المصير واقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.

ورفعت الاعلام الفلسطينية والرايات خلال الوقفة التضامنية، وحيا محمد شحادة عضو مجلس مدينة “كومون” خلال كلمته نضالات شعبنا الفلسطيني وتضحياته، مؤكدا على حق شعبنا الفلسطيني في النضال من أجل انتزع حقوقه المشروعة بالعودة بموجب القرار الدولي 194.

وعبرت السويدية “إيفون” عن تضامنها مع شعبنا الفلسطيني وحقوقه المشروعة.

وشارك “ماغنوس اكبرون” مسؤول حزب اليسار السويدي في المدينة في الوقفة، والرفيق “أبو فراس تميم”.

Exit mobile version