قتيلان في جرائم إطلاق نار منفصلة في النقب

النقب-مصدر الإخبارية

قتل شخص (50 عاما) من منطقة النقب، في جريمة إطلاق نار ارتكبت مساء اليوم الخميس، بالقرب من تقاطع “بيت كاما” في شارع 6، لترتفع بذلك حصيلة ضحايا الجريمة في المجتمع العربي منذ مطلع العام الجاري إلى 182 قتيلا.

ووفق مصادر محلية فإن الضحية من سكان منطقة وادي النعم، جنوب مدينة بئر السبع في منطقة النقب.

وأشارت مصادر محلية إلى أن الجريمة ارتكبت على خلفية ثأر بين عائلات متنازعة فيما بينها بالنقب.

وأكدت مصادر محلية بأن ضحية جريمة إطلاق النار التي وقعت بالقرب من مدينة رهط، هو عيد الزيادين (70 عاما) من قبيلة العزازمة، وهو من الشخصيات المعروفة في منطقة النقب.

اقرأ/ي أيضا: 5 قتلى من عائلة واحدة بجريمة إطلاق نار في الداخل المحتل

 

شبهات حول جريمة قتل شاب بحادث سير مدبر في النقب

النقب-مصدر الإخبارية

توفي شاب (18 عاما) دهسا في بلدة حورة في النقب، قبيل انتصاف ليل الجمعة، في حين تبحث الشرطة أسباب الحادث.

وذكرت مصادر محلية أن ضحية حادث السير هو محمد وائل عيد أبو القيعان.

وأفادت المصادر ذاتها بأن حادث السير متعمد قد مدبر ومخطط له لقتل الضحية، حيث نُفِّذ خلال شجار نشب في البلدة، مساء الجمعة.

وأشارت المصادر إلى تقدّيم طاقم طبيّ وصل إلى المكان، الإسعافات الأولية للشاب، ونقله فيما كانت حالته خطيرة، إلى مشفى “سوروكا” في بئر السبع، حيث توفي متأثرا بجراحه.

كما لفتت إلى فتح الشرطة تحقيق في ملابسات ما حدث.

اقرأ/ي أيضا: مقتل الشاب محمد إغبارية في جريمة إطلاق نار في مدينة أم الفحم

وبلغ عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي منذ مطلع العام الجاري ولغاية اليوم، 169 قتيلا بينهم 11 امرأة.

ومنذ مطلع الشهر الجاري، قُتل 14 شخصا في المجتمع العربي، فيما أصيب عدد آخر بجروح متفاوتة من جراء تعرضهم لجرائم، شملت غالبيتها لإطلاق نار.

يُذكر أنه في شهر آب(أغسطس) الماضي، بلغ عدد ضحايا الجريمة في المجتمع العربي، 26 قتيلا وقتيلة.

وللمقارنة مع باقي الشهور منذ مطلع العام 202، فقد قتل 5 أشخاص خلال كانون الثاني(يناير)، 16 في شباط(فبراير) ومثلهم في آذار(مارس)، 18 في نيسان (أبريل)، 24 في أيار(مايو)، 25 في حزيران(يونيو)، و24 في تموز(يوليو).

 

مخططات استيطانية جديدة تستهدف الجليل والنقب

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

وافق مجلس هيئة الأراضي الإسرائيلي اليوم السبت، على إدخال المجالس الإقليمية في برامج شاملة تشمل الاستثمار في البنية التحتية والمباني العامة، وإقامة آلاف الوحدات الاستيطانية في المناطق الريفية في الجليل والنقب

ووفق صحيفة “معاريف” العبرية، إن سقف الخصم لشراء الأراضي السكنية سيصل للأشخاص الذين لا يملكون شققًا سكنية إلى مبلغ 850 ألف شيكل مقارنة بـ 450 ألف شيكل.

وقال إنه سيتم إلغاء اختبار المؤشر الاجتماعي والاقتصادي اعتمادًا على الخصم، وسيستفيد جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي من زيادة قدرها 10% في معدل الخصم الذي يحق لهم الحصول عليه حاليًا.

بدوره، ذكر رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في بيان: “لقد وضعنا لأنفسنا هدفًا يتمثل في إعادة الشباب إلى الجليل والنقب الذين سيتمكنون الآن من استيطان البلاد في طولها وعرضها بأسعار معقولة”.

ونقلت “معاريف” عن رئيس المركز الحكومي الإقليمي، شاي حجيجي قوله، إن ” القرار سيمكن من إقامة وبناء آلاف الوحدات السكنية في المنطقة الريفية من النقب والجليل، وسيسمح للأزواج الشباب بالاندماج في المنطقة، وهذه فرصة لتحسين البنية التحتية في المستوطنات”.

اقرأ/ي أيضا: المصادقة على مخطط استيطاني جديد في بلدة أبو ديس بالقدس المحتلة

تظاهرة على مفرق عرعرة بالنقب الثلاثاء احتجاجا على هدم المنازل

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

من المقرر أن تجري لجنة التوجيه العليا لعرب النقب والمجلس الإقليمي للقرى مسلوبة الاعتراف بالنقب بعد اجتماع طارئ، تظاهرة يوم الثلاثاء القادم الساعة الخامسة مساء على مفرق عرعرة، وذلك احتجاجا على جرائم هدم المنازل والتحريض ضد الجماهير العربية؛ وفقا لما ورد في بيان مشترك بينهم.

وقالت لجنة التوجيه العليا لعرب النقب والمجلس الإقليمي للقرى مسلوبة الاعتراف، إنه “على خلفية حملة التحريض العنصرية التي يقودها الوزير بن غفير وعلى خلفية جرائم هدم المنازل العربية والتي كان آخرها هدم 29 مبنى لعائلتي أبو هليل والغنامي في منطقة أم متنان، والخطر الداهم بتهجير قرى بأكملها ومحوها عن الخارطة بما فيها قرية راس جرابا، جرى اتخاذ عدة قرارات احتجاجية”.

كما تقرر إقامة خيمة اعتصام وتضامن مع الأهالي من عائلة أبو هليل، وفتح باب صندوق الدعم والتبرع لمساعدتهم في إعادة بناء بيوتهم، وإيصال رسالة لحكومة بن غفير “هم يهدمون ونحن نبني، ولن نترك أي عربي وحده في مواجهة سياسة التهجير والترحيل”؛ حسبما ورد في البيان.

اقرأ/ي أيضا: تجمع قبائل البادية بغزة يدين استمرار سياسة الاحتلال هدم منازل النقب

وشددوا في البيان على ضرورة توحيد كل الطاقات وتظافر جهود كل القوى الوطنية، من أجل مواجهة مخطط هدم المنازل.

وأكدوا على أهمية العمل على تدويل القضية وطرحها على المؤسسات الحقوقية الدولية والأممية، إذ أن سياسة هدم المنازل العربية وتهجير قرى عربية لإقامة أخرى يهودية على أنقاضها تشكل انتهاكا للمواثيق والمعاهدات والإعلانات الدولية بشأن حقوق الإنسان والحق في الملكية والحق في المسكن وحقوق الشعوب الأصلانية.

وختمت لجنة التوجيه العليا لعرب النقب والمجلس الإقليمي للقرى مسلوبة الاعتراف بيانهما “علينا أن ندرك جميعا أن مستقبلينا مسؤوليتنا وأننا بوحدتنا وبعملنا الجماعي وبصمودنا ونضالنا الجماهيري سننتصر وسننتزع حقنا في العيش بكرامة على أرض الآباء”.-“عرب ٤٨”

حماس: هدم المنازل بالنقب بحضور وزراء إسرائيليين دليل على عنصرية

غزة- مصدر الإخبارية

قالت حركة حماس، أن حضور وزيرين إسرائيليين بمن فيهما الفاشي بن غفير لعملية هدم تعسفي لمنازل مواطنين فلسطينيين في منطقة “تل عراد” في النقب دليلٌ آخر على سادية وعنصرية الحكومة الإسرائيلي، ويوضّح أن الأهالي وثّقوا ملامح السعادة على إيتمار بن غفير أثناء الهدم وتشريد العوائل.

وأكد الناطق باسم حركة حماس قاسم، إلى أن هذا المشهد العنصري في النقب، يستدعي إدانة دولية واسعة، كخطوة أولى على طريق محاسبة قادة الكيان الذين لا يتوقفون عن ممارسة أبشع الانتهاكات للقوانين والأعراف الإنسانية وعلى مرأى ومسمع من العالم.

يذكر أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي “إيتمار بن غفير” تقدم مع الجرافات التي نفذت عمليات هدم مباني الفلسطينيين في النقب المحتل أمس الثلاثاء.

وبحسب القناة “السابعة” العبرية، فإن وزير البناء والإسكان “غولد كنوفيف” تواجد مع بن غفير في عمليات هدم مباني الفلسطينيين من البدو في منطقة “تل عراد” شرقي النقب، والتي تأوي العشرات من الفلسطينيين.

اقرأ/ي أيضًا: الصحافي الإسرائيلي محمد مجادلة يُهاجم بن غفير ويطالبه بالاعتذار للفلسطينيين

وفاة طفل من النقب إثر سقوط اسطوانة غاز عليه

النقب- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية في النقب بمصرع رضيع (عام واحد) إثر سقوط اسطوانة غاز عليه اليوم الأحد.

وقال المتحدث باسم نجمة داوود الحمراء في بيان: “استلم المركز في منطقة النقب في الساعة 12:30 بلاغًا حول طفل تم إحضاره إلى نقطة التقاء مع طاقم نجمة داوود الحمراء على شارع 222 بالقرب من مفرق بير عسلوج”.

ولفت إلى أن ذلك جاء “بعد إصابته بجسم ثقيل (على ما يبدو اسطوانة غاز)”.

وأجرى الطاقم الطبي بمساعدة قوة طبية تابعة للجيش الإسرائيلي عمليات الإنعاش للطفل (عام واحد) الا أنهم اضطروا للإعلان عن وفاته متأثرًا بإصابته الحرجة.

مصاب في حادث سير بمنطقة النقب

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بعرعرة النقب بإصابة شاب (25 عامًا) بجراح متوسطة بعد أن صدمته سيارة فجر اليوم.

وذكرت المصادر أنه أصيب شاب (25 عامًا)، بجراح متوسطة، بعد أن صدمته سيارة عند مفترق عرعرة النقب، فجر اليوم الأربعاء.

وبين المتحدث باسم نجمة داوود الحمراء أنه “استلم المركز في منطقة النقب في الساعة 05:59 بلاغًا حول شخص مصاب تم إحضاره إلى نقطة التقاء مع طاقم نجمة داوود الحمراء عند مفترق عرعرة النقب بعد اصطدام بسيارة به”.

وقدم الطاقم الطبي الإسعافات الأولية للمصاب (25 عامًا) وأحيل بعدها إلى مستشفى سوروكا بحالة متوسطة مع إصابات في الرأس والصدر لاستكمال العلاج.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

سلطات الاحتلال تهدم مسكن في الزعرورة بالنقب

النقب-مصدر الإخبارية

هدمت جرافات سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحت حماية قوات معززة من الشرطة اليوم الثلاثاء، مسكنا لأحد المواطنين في قرية الزعرورة مسلوبة الاعتراف في منطقة النقب.

وكانت جرافات وآليات تابعة للسلطات الإسرائيلية بحماية وحدة “يوآف” التابعة لما تُسمى “سلطة تطوير النقب” والمسؤولة عن تنفيذ عمليات هدم المنازل في البلدات العربية بالنقب، اقتحمت ضواحي بلدة كسيفة، وهدمت مسكنا في الزعرورة بعد ان منعت الأهالي من الاقتراب من المكان.

وأفادت مصادر محلية أنه خلال عملية الهدم اعتقلت الشرطة الإسرائيلية عددا من الشبان.

ودان ناشطون من النقب ما وصفوها “حملة ممنهجة ضد بيوت أهالي النقب” تشنها السلطات الإسرائيلية في الآونة الأخيرة.

وتواصل السلطات، في الآونة الأخيرة، التضييق على المواطنين في البلاد، خصوصا في منطقة النقب، وذلك من خلال حملات دهم بشكل شبه يومي تستهدف مصادرة الأراضي وتجريف المحاصيل الزراعية وهدم المنازل.

اقرأ/ي أيضا: قوات الاحتلال تهدم حظائر لتربية الماشية في بيت جالا وتستولي عليها

واستمرت السلطات بهدم المنشآت والمنازل العربية، على الرغم من الإعلان عن تجميد تعديل بند 116 أ في قانون التنظيم والبناء، وقيل إنه يُجمّد هدم آلاف المنازل العربية لعامين ما يتيح ترخيصها ومنع هدمها.

وتواصلت عمليات الهدم استنادًا إلى قانون التنظيم والبناء الذي يعتبر “قانون كامينتس” جزءًا منه، بالإضافة إلى قانون الأراضي.

يشار أن بلدات عربية شهدت تصعيدا في هدم المنازل والمحال التجارية والورش الصناعية بذريعة عدم الترخيص كما حصل في عكا والناصرة وعين ماهل ويافا وشفاعمرو وكفر قاسم وقلنسوة وكفر ياسيف وعرعرة وأم الفحم واللد ويافا وسخنين وحرفيش والشيخ دنون وقرى عربية في منطقة النقب وغيرها.

مصاب في جريمة إطلاق نار بالنقب

النقب- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بالنقب بإصابة شاب عربي (20 عامًا) إثر تعرضه لإطلاق نار في يروحام.

وذكرت المصادر أنه أصيب شاب عربي (20 عامًا) بجراح بين الطفيفة والمتوسطة، إثر تعرضه لإطلاق نار في يروحام بالنقب.

وقال المتحدث باسم نجمة داوود الحمراء في بيان: “استلم المركز في منطقة النقب، في الساعة 12:06 بلاغًا حول شاب تعرض لحادثة عنف في شارع اشر سنكار يروحام، وقدم الطاقم الطيبي الإسعافات الأولية للمصاب (20 عامًا)”.

وأحيل بعدها إلى مستشفى سوروكا لاستكمال العلاج.

وأوضحت وسائل إعلام أن شابا عربيا من إحدى القرى غير المعترف بها في النقب، أصيب بعيار ناري في الأطراف السفلية، إثر تعرضه لإطلاق نار في بلدة يروحام. وقالت مصادر الشرطة إن “الخلفية جنائية”، وإن المشتبه به بإطلاق النار، وفق شهود عيان، هو عربي من النقب.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

مقتل شابة في حادث سير بالنقب

النقب- مصدر الإخبارية

لقيت اليوم الخميس في منطقة النقب بالداخل المحتل شابة مصرعها وأصيب خمسة آخرين إثر حادث طرق.

ولفتت مصادر محلية إلى أنه لقيت شابة (30 عامًا) مصرعها، وأصيب خمسة آخرين بجروح متفاوتة إثر حادث طرق وقع على شارع 40 في منطقة النقب.

والطواقم الطبية كانت قد وصلت للمكان وقدمت عمليات الانعاش للشابة لكن تم إقرار وفاتها بعد فترة وجيزة، وبدورها باشرت الشرطة في التحقيق بملابسات الحادثة.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

 

Exit mobile version