قتيل ومصابان بجريمة إطلاق نار في الناصرة

الناصرة- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بمقتل شاب في الثلاثينيات من العمر وإصابة شخصان آخران بجروح وُصفت بين المتوسطة والخطيرة في جريمة إطلاق نار ارتُكبت بالقرب من مدينة الناصرة صباح اليوم الثلاثاء.

ولفتت المصادر إلى أن 3 أشخاص أصيبوا بجروح وُصفت بين المتوسطة والخطيرة، في جريمة إطلاق نار استهدفت مركبة عندما كانت تسافر على شارع الأنفاق بين بلدة إكسال ومدينة الناصرة، ونُقلوا إلى المستشفى للعلاج، حيث أُعلن لاحقا عن وفاة أحدهم.

يشار إلى أنه ارتفعت حصيلة ضحايا جرائم القتل في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48 منذ مطلع العام وإلى غاية الآن، إلى 159 قتيلا بينهم 9 نساء، وهي حصيلة قياسية مقارنة بالسنوات السابقة.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مقتل شاب في حادثة إطلاق نار في الناصرة

الناصرة- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية مساء السبت بمقتل الشاب فاروق خميس مصرعه اثر تعرضه لاطلاق نار بحي الصفافرة بمدينة الناصرة في الداخل المحتل.

وبحسب المصادر قامت طواقم الاسعاف التي وصلت الى المكان باقرار وفاته في المكان. وتحقق الشرطة في الحادث.

وفي تصريحات أوضح لمضمد محمد طه أن “الشاب كان فاقدا للوعي ودون نبض أو تنفس وقد عانى جروحا خطيرة في جسده، ولم يكن أمامنا سوى إعلان وفاته”.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

الداخل المحتل: مقتل شاب في جريمة إطلاق نار بالناصرة

الناصرة- مصدر الإخبارية

قتل، مساء اليوم الأربعاء، شاب فلسطيني في جريمة إطلاق نار في مدينة الناصرة في الداخل المحتل.

وتبعًا لمصادر محلية، فإن يبلغ من العمر (25 عاما)، وقد تعرض لجريمة إطلاق نار ارتكبت في حي البشارة في مدينة الناصرة.

وأشار إلى أن القتيل هو ابن شقيق نائب رئيس البلدية محمد عوايسي، الذي قتل نجله في جريمة إطلاق نار ارتكبت في آذار (مارس) الماضي.

وأوضحت الطواقم الطبية أنها نقلت المصاب إلى مستشفى الناصرة الإنجليزي وهو بحالة خطيرة، وقدمت العلاج الأولي للمصاب.

وقالت الطواقم إنه تعرض لإصابات “اخترقت جسده”، قبل أن تقر وفاته في وقت لاحق.

ووفقًا لإحصاءات رسمية فإن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

اقرأ/ي أيضًا: مصاب في حادث سير بمنطقة النقب

مقتل شاب في إطلاق نار بالناصرة ومصابان في دير حنا ويافا

فلسطينيو 48 – مصدر الإخبارية

قتل شاب في جريمة إطلاق نار بمدينة الناصرة مساء اليوم الأربعاء، بينما جرح آخران في جريمتي إطلاق نار وطعن في كل من دير حنا ويافا.

وذكرت مصادر محلية أن شاباً في الثلاثنيات تعرض لإطلاق نار أثناء تواجده في محل تجاري في شارع توفيق زياد بمدينة الناصرة، ونقل إلى المستشفى الإنجليزي لتلقي العلاج، إلى أن تم إعلان وفاته بعد وصف حالته بالحرجة.

وفي دير حنا، وقعت جريمة إطلاق نار أخرى تسبب بجرح شاب (23 عاماً) بجروح وصفت بالخطيرة.

أما في مدينة يافا، تعرض شاب (20 عاماً) للطعن ووصفت جروحه بأنها خطيرة.

وبعد مقتل الشاب في الناصرة، يرتفع عدد ضحايا جرائم القتل في الأراضي المحتلة 48 إلى 86 قتيلاً بينهم 6 نساء وطفلان، منذ مطلع العام الجاري.

اقرأ أيضاً: مصاب في إطلاق نار بمدينة رهط

2022 العدد الأعلى.. 21 قتيلاً خلال عامين في جرائم العنف بالناصرة

وكالات – مصدر الإخبارية

سجلت مدينة الناصرة 7 جرائم قتل منذ مطلع العام الجاري 2023، بينما شهد العام الماضي 2022 العدد الأعلى حتى الآن حيث وصلت الجرائم إلى 9، أما العام الأسبق 2021 سجل 5 حالات قتل، ومنذ عام 2021 إلى هذا اليوم قُتل 21 شخصاً في المدينة، وجرح 670 شخصاً.

من جهته، بيّن مدير المستشفى الإنجليزي في الناصرة بروفيسور فهد حكيم، بأن عدد المصابين إثر جرائم من خلال إطلاق نار أو طعن تضاعف في السنوات الأخيرة، وقال: “سجل المستشفى 670 حالة خلال العامين 2022 – 2023”.

وأوضح حكيم بأن الحالات التي تصل للمستشفى ضاعفت نفسها بين إصابة برصاص أو بسكين، وهي مؤلمة جداً سواء في الجانب النفسي أو الجسدي.

وقال: “هناك ألم نشعر به في التعامل مع هذه الحالات، عند رؤية دموع الأمهات التي فقدت أبنائها، والأطفال الذين يصرخون حين يفقدون والديهم في جريمة قتل، أو عند رؤية زوجة فقدت زوجها”، وأضاف: “هذا ليس هيّنا، الطواقم الطبية تعيش في حالة رعب وضغط هي الأخرى”.

ولفت أنهم ينهون عملهم في كثير من الأحيان ببكاء وألم نفسي يمتد لفترة طويلة، حيث بفقدون أطفالاً بين أيديهم، أو إنسان ذهب سدى، وقال: “ليس هيّنا حين تحاول إنقاذ إنسان لمدة ساعات من القيام بالإسعافات المكثفة، ولكنه يتوفى”.

ولفت أن الطواقم الطبية معرضة للاعتداء أيضاً، حيث تعرضت سابقاً ومراراً للاعتداءات.

وختم بروفيسور حكيم بالقول إنه “أحيانا تصلنا 6 حالات في يوم واحد، وهناك تقريبا حالات يومية”، وشدد بقوله: “وظيفتنا كمجتمع أن نوقف هذا الإجرام”.

وأكد أن الحكومة عليها مسؤولية كبيرة، إلا أن المسؤولية الأكبر يجب أن نأخذها على عاتقنا وأنفسنا.

اقرأ أيضاً:معهد الأمن القومي: تصاعد جرائم القتل في المجتمع العربي

عائلة الشهيد ديار عمري تنظم وقفة أمام محكمة الاحتلال بالناصرة

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

نظمت عائلة الشاب الشهيد ديار عمري من قرية صندلة الفلسطينيين بأراضي48 من جديد وقفة أمام المحكمة الإسرائيلية بالناصرة؛ للمطالبة بمحاسبة المستوطن قاتل ابنهم.

وأقامت العائلة الوقفة اليوم الأحد في تمام الساعة الـ 9 صباحًا أمام محكمة الاحتلال الإسرائيلي في مدينة الناصرة.

وتواصل العائلة منذ مقتل نجلها في تاريخ 6/5/2023 بعد أن أطلق مستوطن النار عليه، قرب منطقة مرج بن عامر، التظاهر أمام المحاكم الإسرائيلية للمطالبة بمحاسبة قاتله، حيث نظمت الأسبوع المنصرم وقفة أمام المحكمة الإسرائيلية بالتزامن مع محاكمة قاتل الشهيد عمري.

اقرأ/ي أيضا: جماهير غفيرة تشيّع الشهيد العمري بقرية صندلة بالداخل المحتل

ورفع المشاركون في الوقفة الاحتجاجية صور الشهيد العمري والعلم الفلسطيني، وارتدوا لباسا أسود تعبيرا عن حزنهم على جريمة قتل ابنهم، ورددوا هتافات تمجد الشهيد واخرى تدعو لإنزال أشد العقاب بحق القاتل.

وجرت الوقفة الاحتجاجية وسط حراسة مشددة على مبنى المحكمة من قبل عناصر الشرطة والوحدات الخاصة التابعة لها.

واعتقلت قوات الاحتلال مؤخرًا عددًا من أهالي وأصدقاء الشهيد، بعد عدة وقفات احتجاجية منددة بجريمة إعدامه.

يشار إلى أن محكمة الاحتلال في الناصرة، ومددت الأحد الماضي، اعتقال دنيس بوكين (32 عاما)، قاتل الشاب ديار العمري (20 عاما) من قرية صندلة، للمرة الثالثة، لمدة 7 أيام على ذمة التحقيق في الجريمة.

الناصرة: تظاهرة أمام المحكمة تزامناً مع جلسة المستوطن قاتل ديار عمري

الداخل المحتل – مصدر

نظم العشرات من فلسطينيي الداخل المحتل وقفة أمام محكمة الاحتلال في الناصرة اليوم الأحد، تزامناً مع جلسة المستوطن قاتل الشهيد ديار عمري قرب بلدة صندلة في منطقة مرج ابن عامر.

ووقعت الجريمة في السادس من أيار (مايو) الجاري، قرب مدخل مستوطنة “غان نر” الواقعة قرب بلدتي صندلة والمقيبلة، وقدم طاقم طبي من “نجمة داود الحمراء” عمليات الإنعاش له، إذ عانى إصابة حرجة في جسده قبل أن يعلن عن وفاته.

وفي حينها عم الإضراب الشامل قرية صندلة احتجاجا على جريمة قتل الشاب ديار عمري (20 عاماً) برصاص المستوطن بعد عراك بالأيدي بينهما قرب القرية.

وشاركت جماهير غفيرة في تشييع جثمان الشهيد عمري، وخلال التشييع هتف المشاركون بتشييع بعبارات منددة بجرائم الاحتلال ومستوطنيه، المتصاعدة بحق أبناء الشعب الفلسطيني في كل مكان.

وطالب المشيعون بالرد على جريمة إعدام الشاب عمري، ووضع حد لاعتداءات المستوطنين وجنود الاحتلال بحق الفلسطينيين، وعدم السكوت عليها

مصاب بإطلاق نار في الناصرة

الناصرة- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة فلسطيني إثر إطلاق نار بالداخل المحتل.

ولفتت المصادر إلى أنه أصيب رجل فلسطيني (39 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في مدينة الناصرة.

وذكرت أنه أصيب رجل (39 عامًا) صباح اليوم الاربعاء، اثر تعرضه لاطلاق نار في منطقة ديانا في مدينة الناصرة.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

 

مصاب بإطلاق نار في الناصرة

الناصرة- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية اليوم الأحد بإصابة شاب بعملية إطلاق نار في مدينة الناصرة.

ولفتت المصادر إلى أنه اصيب مساء السبت شاب بجراح خطيرة اثر تعرضه لاطلاق نار قرب الحي الشرقي بمدينة الناصرة.

وبينت أنه تم نقله الى المستشفى الانجليزي لتلقي العلاج.

وبدأت الشرطة التحقيق في ملابسات الحادث.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

الاحتلال يفرض غرامة باهظة على شاب من الناصرة

الناصرة-مصدر الإخبارية

فرضت محكمة الصلح الاسرائيلية ضد شاب من مدينة الناصرة بالداخل الفلسطيني، غرامة قدرها 35 ألف شيكل تدفع لأحد أفراد شرطة الاحتلال، بعد أن اشتكاه بتهمة “التشهير على شبكات التواصل الاجتماعي”.

وحسب ادعاء شرطة الاحتلال فإنه “خلال نشاط ضدّ ظاهرة التهور ومخالفات المرور، قام أحد أفراد شرطة الاحتلال بتحرير مخالفة لأحد الشاب السائقين في الناصرة، وأيضًا قام بإلغاء استعمال سيارته، ثم تعرض للتشهير والإخلال بالآداب العامة على شبكات التواصل الاجتماعي”.

وأضافت أنّ الشرطي الاسرائيلي قدم دعوى ضدّ السائق، وقد حصل على تعويض 35,000 ألف شيكل بقرار من المحكمة.

يشار إلى أن شرطة الاحتلال تتعامل بعنصرية مع الفلسطينيين فيما يتعلق بقضايا المرور، فخلال العامين الماضيين قتلت شبان بزعم مطاردتهم على إثر مخالفات مرورية.

اقرأ/ي أيضا: متوفية منذ شهرين.. العثور على جثة امرأة في شقة بحيفا

Exit mobile version