بعد غياب عامين..سفر إفطار الصائمين تعود إلى المسجد النبوي

وكالات-مصدر الإخبارية

بعد غياب دام عامين، بسبب وباء “كوفيد 19″،عادت سفر إفطار الصائمين إلى المسجد النبوي في المدينة المنورة، اليوم السبت، بالتزامن مع بدء شهر رمضان الكريم.

وبحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، فقد عادت السفرة وفقا للاشتراطات التي وضعتها وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي، في ظل منظومة متكاملة من الخدمات.

وفي وقت سابق، ذكرت تقارير إعلامية في المملكة العربية السعودية عن فوزي الحجيلي، الوكيل المساعد للخدمات والشئون الميدانية، قوله إن وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي أعدت خطة منذ بداية العام الهجري الحالي لخدمات إفطار الصائمين في شهر رمضان.

وذكر المصدر أن الخطة تركزت على أن يتم إدخال العدد المسموح به من الوجبات وفق الطاقة الاستيعابية للمسجد النبوي، مع مراعاة تخفيف وتقليل مخلفات إفطار الصائمين.

وأشار إلى إلزام مقدمي خدمة الإفطار بأن يكونوا ضمن القوائم الموجودة لدى إدارة خدمات إفطار الصائمين والمسجلة منذ عام 1440 للهجرة وما سبق.

وبوسع مقدم الخدمة الحصول على نفس المساحة التي كانت بحوزته سابقا داخل المسجد النبوي، من أجل تقديم خدمات إفطار الصائمين بها.

ويمكن تقديم الخدمة أيضا عبر التعاقد مع شركة إعاشة تقوم بإحضار الوجبات إلى المسجد والوقوف عليها.

وشدد على وجوب أن تكون وجبة الإفطار وفق الآلية المعتمدة والتي كانت سارية في وقت سابق، بحيث تتكون من التمر والزبادي والشريك.

السعودية: فتح سطح المسجد النبوي للمصلين بدءاً من اليوم

المدينة المنورة – مصدر الإخبارية 

أعلنت وكالة الرئاسة لشؤون المسجد النبوي الشريف، مساء اليوم الخميس، فتح سطح المسجد لصلاتي المغرب والعشاء، ابتداءً من اليوم.

وقالت وكالة شؤون المسجد النبوي، في تغريدة على منصة “تويتر”: “لزيادة الطاقة الاستيعابية للمسجد النبوي مع تطبيق الإجراءات الاحترازية… فتح سطح المسجد النبوي لصلاتي المغرب و العشاء ابتداءً من اليوم الخميس 1443/06/03 هـ”.

 

 

 

 

قبل يوم من عودة العمرة .. المسجدان الحرام والنبوي جاهزان لاستقبال الزائرين

مكة المكرمة – مصدر الإخبارية 

أكملت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، السبت، استعداداتها وطاقاتها لاستقبال المعتمرين والزائرين، في إطار الإرشادات الصحية المطلوبة للوقاية من تفشي فيروس كورونا المستجد، قبل استقبال أولى وفود موسم العمرة يوم غد الأحد.

وبحسب وكالة الأنباء السعودية “واس” فإن الاستعدادات طبقت أعلى التدبير والإجراءات الاحترازية بالتعاون مع الجهات المختصة، كما تم تجنيد ما لا يقل عن ألف موظف لمتابعة نسك العمرة في المسجد الحرام.

وفي وقت سابق، كشفت الإحصاءات الرسمية الصادرة عن وزارة الحج والعمرة، صدور أكثر من 108 ألف تصريح لأداء مناسك العمرة، وذلك منذ إطلاق تطبيق “اعتمرنا” بتاريخ 27 سبتمبر، وحتى نهاية الخميس 1 أكتوبر.

وبلغت أعداد التصاريح 108041 تصريحا، منها 42873 صادرة للمواطنين، أما التصاريح الصادرة للمقيمين فوصلت إلى 65128 تصريحا.

وسجل تطبيق “اعتمرنا” في الساعة الأولى من إطلاقه نحو 16 ألف معتمر، فيما وصل إجمالي أعداد المسجلين في الأسبوع الأول من الإطلاق إلى 309.686 مواطنا ومقيما، منهم 224.929 مسجلا أساسيا و 84.757 مرافقا.

يذكر أن وزارة الحج والعمرة ستبدأ باستقبال أول فوج من المعتمرين والزوار من الساعة السادسة صباحا ليوم الأحد المقبل.

ذكرت وسائل الإعلام في السعودية أن البلاد سمحت بأداء مناسك العمرة من داخل المملكة اعتبارا من الرابع من أكتوبر تشرين الأول، وذلك بعد توقف دام سبعة أشهر بسبب مخاوف من انتشار فيروس كورونا.

وكان 19 مليونا شخص حول العالم اعتمر العام الماضي. وكانت السعودية قد أصدرت أمرا بتجميد العمرة في مارس آذار، حسبما ذكرت رويترز.

وستسمح السعودية حالياً لستة آلاف من المواطنين والمقيمين بها بأداء العمرة يوميا، وهو عدد يمثل 30 في المئة من طاقة معدلة تبلع 20 ألفا، وذلك لمراعاة الإجراءات الصحية الاحترازية. وسترتفع تلك النسبة إلى 75 في المئة من هذه الطاقة في 18 أكتوبر تشرين الأول.

وقالت وكالة الأنباء السعودية إن المملكة ستسمح للمعتمرين من دول معينة تعتبر آمنة فيما يتعلق بتفشي الجائحة بأداء المناسك اعتبارا من أول نوفمبر تشرين الثاني، وذلك بنسبة مئة في المئة من الطاقة المعدلة حتى انتهاء الجائحة.

ففي 4 أكتوبر المقبل سيسمح للمواطنين والمقيمين بالمملكة بأداء العمرة بمعدل 6,000 معتمر يوميا مع مراعة كافة الإجراءات والتدابير الصحية.

وفي 18 أكتوبر سيتم رفع عدد المعتمرين من المواطنين والمقيمين أيضا إلى 15,000 شخص يوميا.

ومع بداية شهر نوفمبر المقبل سيتم السماح للمعتمرين من دول معينة تعتبر آمنة صحيا – لم يتم تحديدها بعد – بالمشاركة في أداء مناسك العمرة ليصل عدد المعتمرين اليومي إلى 20,000 معتمر.

فيما قصرت المملكة الحج هذا العام على بضعة آلاف من المواطنين والمقيمين داخلها، انخفاضا من نحو ثلاثة ملايين حاج عادة.

وبحسب البيانات الرسمية فإن الحج والعمرة يدران على المملكة نحو 12 مليار دولار سنويا.

 

المسجد النبوي يعيد فتح أبوابه أمام المصلين “بإجراءات جديدة” (صور)

الرياض - مصدر الإخبارية

أعاد المسجد النبوي الشريف، في المدينة المنورة، اليوم الأحد، فتح أبوابه أمام المصلين، بعد موافقة السلطات السعودية على الإيقاف التدريجي لتعليق صلاة الجمعة والجماعة به.

وتكشف صور نقلتها وكالة الأنباء السعودية (واس)، توافد المصلين بأعداد أقل من المعتادة إلى المسجد النبوي الشريف، مع التزامهم بارتداء الكمامات والجلوس على مسافات بعيدة عن بعضهم البعض.

وأوضح المتحدث الرسمي باسم وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي جمعان العسيري، أن “الرئيس العام للوكالة اعتمد خطتها التي عززت إجراءاتها الاحترازية والوقائية لحماية المصلين والزائرين من فيروس كورونا والوقاية منه، مع استمرار تعليق الدخول للروضة الشريفة، وتفويج دخول المصلين للمسجد النبوي بما لا يزيد عن 40 بالمئة من الطاقة الاستيعابية”.

وبين العسيري أن “الخطة تضمنت كذلك، تخصيص أبواب محددة لدخول المصلين، ووضع كاميرات الكشف الحراري على الأبواب المخصصة للدخول، بالإضافة لرفع سجاد التوسعات والساحات كاملا، على أن تكون الصلاة على الرخام، مع غسل وتعقيم أرضيات المسجد وساحاته بعد كل صلاة”.

كما تشمل الخطة “فتح القباب والمظلات بشكل دوري لتجديد التهوية داخل المسجد، ورفع حافظات زمزم وإيقاف توزيع عبوات زمزم للحد من انتقال العدوى، ووضع خطوط أرضية لتحقيق تباعد الصفوف فيما بينها ولاستقامة الصفوف، ووضع علامات على هذه الخطوط لتحقيق التباعد بين المصلين”.

وأشار العسيري إلى استمرار تعليق سفر الإفطار والإطعام في المسجد وساحاته، واستمرار تعليق إقامة الدروس العلمية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم والمتون العلمية، واستمرار إغلاق المسجد النبوي بعد صلاة العشاء وفتحه قبل الفجر بساعة، إلى جانب تشغيل مواقف السيارات بنسبة 50 بالمئة.

كما تم إطلاق حملة إعلامية للتوعية بالإجراءات الاحترازية المطلوبة أثناء الحضور للصلاة في المسجد الشريف، والتعاون مع وزارة الصحة لتأمين فرق طبية على الأبواب الرئيسية للمسجد النبوي، بالإضافة لاقتصار فتح المسجد النبوي على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم.

السعودية تقرر فتح المسجد النبوي وفق خطة جديدة في مواجهة كورونا

الرياض - مصدر الإخبارية 

أكدت المملكة العربية السعودية في ساعة متأخرة من مساء أمس الجمعة، اعتماد خطة الفتح التدريجي للمسجد النبوي، اعتباراً من غد الأحد، وفق الإجراءات الاحترازية ضد تفشي فيروس (كورونا).

وأفادت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين، عبر حسابها على (تويتر)، بأنه “بناء على الموافقة الكريمة، الرئيس العام، يعتمد خطة الوكالة في الفتح التدريجي للمسجد النبوي بظل الإجراءات الاحترازية اعتباراً من يوم الأحد 8/10/1441هـ”.

وذكرت وكالة شؤون المسجد النبوي، أن “اقتصار فتح المسجد النبوي على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم، مع استمرار تعليق الدخول للروضة الشريفة”.

إلى ذلك، أكدت وكالة الأنباء السعودية (واس)، نقلاً عن مسؤول في وزارة الداخلية، أنه سيتم تطبيق إجراءات احترازية وبروتوكولات وقائية للقطاعات، من أجل الحد من انتشار فيروس (كورونا).

وقبل نحو يومين، أصدر ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز، قراراً بإعادة فتح جميع مساجد المملكة، باستثناء مساجد مكة المكرمة.

وقالت وكالة الأنباء السعودية، إن الملك سلمان قرر فتح المساجد ابتداء من الأحد المقبل لغاية 20 يوما، مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، والإبقاء على العدد المحدود لحضور الصلوات في الحرمين الشريفين.

وشملت القرارات أيضا التخفيف من قيود تداعيات “كورونا”، وأبرزها رفع تعليق الحضور للوزارات والهيئات الحكومية وشركات القطاع الخاص، والعودة لممارسة أنشطتها المكتبية وفق الضوابط الاحترازية اللازمة.

وبحسب “واس”، فإن الملك سلمان وافق على تغيير أوقات السماح بالتجول في جميع مناطق المملكة، فيما عدا مكة المكرمة، ليصبح من الساعة السادسة صباحا حتى الثالثة مساء الخميس وحتى السبت المقبل.

ولأول مرة منذ إغلاق مداخل المدن، قررت السعودية السماح بالتنقل بين المناطق والمدن بالسيارات الخاصة أثناء فترة عدم منع التجول.

وشملت القرارات السماح بفتح بعض الأنشطة الاقتصادية والتجارية وممارستها لأعمالها.

وبحسب القرار، فإن هذه الانفراجات لا تشمل صالونات التجميل، وصالونات الحلاقة، والنوادي الرياضية والصحية، والمراكز الترفيهية، ودور السينما.

السعودية تعيد فتح الحرم المكي والمسجد النبوي بعد إغلاقهما للتعقيم

وكالاتمصدر الإخبارية  – السعودية

أفادت قناة الإخبارية الرسمية السعودية أن سلطات المملكة أعادت فتح المسجد الحرام في مدينة مكة والمسجد النبوي في المدينة بعد إغلاقهما لتعقيمهما بهدف وقف تفشي فيروس “كورونا” المستجد.

وكانت السعودية أغلقت الحرمين الشريفين أمام الحجاج الأجانب والسياح من نحو 25 دولة، بعد انتهاء صلاة العشاء أمس الخميس بساعة، على أن تعيد فتحهما قبل صلاة فجر اليوم بساعة.

وقال مصدر سعودي مسؤول إن الإغلاق جاء وفقا للإجراءات الصحية الاحترازية الموصى بها من قبل الجهات المختصة، ولأهمية المحافظة على نظافة الحرمين لمنع انتشار العدوى، ولضرورة تكثيف أعمال التنظيف والتعقيم وذلك في غير أوقات الصلاة.

وكانت السعودية قد أعلنت عن رصد خمس حالات إصابة بفيروس “كورونا”.

تأتي إجراءات السعودية هذه في الوقت الذي تسعى الدول جاهدة للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد بتطبيق إجراءات احترازية تحول دون انتشاره، يواصل المرض حصد الأرواح حول العالم، والإضرار باقتصاديات بلدان كثيرة.

وأعلنت الصين الجمعة تسجيل 30 حالة وفاة إضافية جرّاء فيروس كورونا، ما يرفع إلى 3042 عدد الوفيات بالفيروس المستجد في البلاد منذ ظهوره أواخر 2019.

وبلغ عدد الإصابات الجديدة 143 حالة في البلاد، وهي زيادة طفيفة مقارنة باليوم السابق (139)، ليصل بذلك العدد الإجمالي إلى 80552 حالة، وفقا لأرقام صادرة عن اللجنة الوطنية للصحة خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة.

كما سجلت الصين 16 حالة إصابة بالفيروس مستوردة من الخارج، ما يرفع عدد هذه الحالات في البلاد إلى 36.

وتتخوف الصين من استيراد حالات من الخارج مع عودة المسافرين، خاصة بعد ان انتشر الفيروس في حوالي 80 دولة.

Exit mobile version