قناة “إسرائليلية”: حماس تعزز وتزيد نقاط التفتيش قرب المستشفى الأمريكي في غزة

غزةمصدر الإخبارية 

ذكرت قناة ريشت كان العبرية، اليوم الأحد، أن حركة حماس أنشأت نقطة تفتيش جديدة قرب المستشفى الأميركي الميداني الذي يتم إنشاؤه داخل حدود قطاع غزة قرب حاجز بيت حانون “إيرز”.

وبحسب القناة، “فإن هذه الخطوة تهدف لتعزيز نقاط التفتيش القريبة من المكان، لمتابعة حركة المتوجهين والمغادرين للمشفى الذي لا زال العمل متواصلا به، ومن المتوقع أن يتم افتتاحه خلال الأشهر المقبلة”.

ووفقًا للقناة، “فإن الحركة ترغب في السيطرة على حركة الأشخاص في المستشفى ومحيطه، بعد أن كانت قد أعلنت سابقا أنها ستراقب عمل المشفى عقب اتهامات من جهات فلسطينية بأن المشفى سيكون بمثابة قاعدة أميركية تجسسية”.

يذكر أن جمعية خيرية أمريكية تشيد مستشفى ميدانيا في قطاع غزة لكنها تثير انزعاج الفلسطينيين، إذ تعرض على المتطوعين الطبيين الأجانب فيه فرصة عبور الحدود المضطربة وقضاء عطلة نهاية الأسبوع في إسرائيل بغرض السياحة.

وحظي المستشفى الذي ستديره جماعة فريندشيبس المسيحية الإنجيلية الأمريكية بدعم مشترك نادر من حركة المقاومة الإسلامية (حماس ) التي تدير القطاع و”إسرائيل” التي تفرض حصارا على طول حدودها معه.

لكن البعض في غزة عبر عن دهشته بسبب عرض الذهاب في رحلة إلى الأراضي المقدسة أعلنت عنه الجمعية، ومقرها ولاية لويزيانا، عبر موقعها الإلكتروني الذي يروج إلى تحسين الخدمات الصحية المتردية جراء الصراع المندلع منذ سنوات.

وجاء في الموقع الإلكتروني أن المستشفى الذي سيضم 50 سريرا في شمال غزة على الجانب الآخر من معبر إيريز الحدودي الإسرائيلي ”سيقدم فرصة رائعة للعمل في مشروع بناء ومهم وفي الوقت نفسه رؤية المواقع الواردة في الكتاب المقدس في إسرائيل والاستمتاع بها“.

وكانت تهدئة فعلية بين إسرائيل وحماس بوساطة من قطر ومصر والأمم المتحدة بعد تبادل عنيف لإطلاق النار عبر الحدود في مايو أيار قد تضمنت دعم الوسطاء للمستشفى الميداني.

وتفتقر مستشفيات غزة البالغ عددها 13 إلى العلاج المتخصص في أغلب الأحيان ويحتاج سكان القطاع البالغ عددهم مليوني شخص إلى استخراج تصاريح شاقة من السلطات الإسرائيلية للحصول على الرعاية الطبية في “إسرائيل” والضفة الغربية المحتلة.

الرئيس عباس يعلق على مشروع المستشفى الأمريكي في غزة

رام اللهمصدر الإخبارية

أكد الرئيس، محمود عباس مساء أمس، الجمعة، أنه لن يسمح لمشروع المستشفى الأميركي في قطاع غزة إضافة لمجموعة أخرى من المشاريع الاقتصادية بأن تمر.

وقال عباس، خلال اجتماعه باللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، إن الرئاسة “لن تسمح للمستشفى الأميركي في قطاع غزة، الذي بدأت المعدات والأفراد يصلون إلى الموقع المقرر لإنشائه، هذا إلى جانب قرارات أخرى لمجموعة من المشاريع الاقتصادية وغيرها ومنها جزيرة اصطناعية للميناء ومطار أن تمر” وفق ما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.

وعلق عباس على اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي لطاقم تلفزيون فلسطين بالقدس قائلا: “إن إسرائيل مستمرة في هجمتها ضد الشعب الفلسطيني، وخاصة في مدينة القدس المحتلة، والتي كانت آخرها ما قامت به اليوم من اعتقال الطواقم الصحفية العاملة في تلفزيون فلسطين”.

وأضاف  الرئيس “هناك اتفاقيات بيننا وبين الإسرائيليين على أن هذه المؤسسات جميعا بما فيها بيت الشرق، أن تكون كلها فعالة في القدس وعاملة بشكل طبيعي، كما تعمل أي مؤسسة فلسطينية في أي مكان في الضفة الغربية وقطاع غزة”.

الرئيس عباس: صفقة القرن تطبق قطعة قطعة

وأردف قائلا إن “ومع ذلك إسرائيل تمنع الجميع من العمل، الأمر الذي يؤكد لنا أن صفقة العصر تطبق قطعة قطعة، وأن ما قام به السيد ترامب بنقل السفارة الأميركية إلى القدس، وضمها إلى القدس الغربية أصبح أمرا في طريقه إلى أن يكون مفروضا على أرض الواقع”.

واستعرض عباس قرار إنشاء وحدات استيطانية جديدة بالخليل، وهدد بقوله: “إذا استمرت هذه الأشياء في موضع التطبيق فان جميع علاقاتنا المكتوبة والمتفق عليها، بيننا وبين إسرائيل وأمريكا ستكون لاغية، وسنعمل كلنا ونعد أنفسنا من الآن من أجل هذه اللحظة، لأنه لا يمكن أن نتحمل أن يضموا الأرض ويقضموها قطعة قطعة ونحن نتفرج”.

وتطرق إلى احتجاز إسرائيل جثامين عشرات الشهداء الفلسطينيين فيما تعرف بمقابر الأرقام، ومحاولتها احتجاز جثمان الأسير سامي أبو دياك، الذي أفرجت عنه اليوم إلى الأردن.

وحول موضوع الانتخابات، قال إن هنالك حديثا مع حماس حتى نقف على أرض صلبة وهي الموافقة التامة، وبعد الاتفاق تبقى قضية أخرى هامة، وهي إجراء الانتخابات في القدس، لأن الانتخابات يجب أن تتم في الضفة الغربية، وفي القدس وفي غزة، وإذا لم نتمكن من ذلك فسنعود لهذه الطاولة لنقرر ماذا يمكن أن نفعل، فالانتخابات أمر أساسي وضروري ولا بد منه ولكن ليس بأي ثمن، ويجب أن تكون بالطريقة الصحيحة التي تضمن التمثيل الكامل لأهلنا في كل مكان على الأرض الفلسطينية وفي مقدمتها القدس.

 

بعد مشروع المستشفى الأمريكي.. إنزعاج فلسطيني من عرض للسياحة في “إسرائيل”

غزة – خاص مصدر الإخبارية

يجري في هذه الأيام  إنشاء المستشفى الأمريكي الذي تديره جمعية Friend Ships الأمريكية غير الحكومية ضمن التفاهمات الأمنية القائمة بين “إسرائيل” والفصائل الفلسطينية في غزة بعد وساطة مصرية وأممية وبتمويل قطري

لكن بعض الغزيين عبروا عن دهشتهم بسبب عرض الذهاب في رحلة إلى الأراضي المقدسة أعلنت عنه الجمعية، ومقرها ولاية لويزيانا، عبر موقعها الإلكتروني الذي يروج إلى تحسين الخدمات الصحية المتردية جراء الصراع المندلع منذ سنوات.

وكتبت وكالة “رويترز للأنباء مقالاً مطولاً بهذا الخصوص نعرض ما جاء به:

تشيد جمعية خيرية أمريكية مستشفى ميدانيا في قطاع غزة لكنها تثير انزعاج الفلسطينيين، إذ تعرض على المتطوعين الطبيين الأجانب فيه فرصة عبور الحدود المضطربة وقضاء عطلة نهاية الأسبوع في إسرائيل بغرض السياحة.

وحظي المستشفى الذي ستديره جماعة فريندشيبس المسيحية الإنجيلية الأمريكية بدعم مشترك نادر من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تدير القطاع وإسرائيل التي تفرض حصارا على طول حدودها معه.

لكن البعض في غزة عبر عن دهشته بسبب عرض الذهاب في رحلة إلى الأراضي المقدسة أعلنت عنه الجمعية، ومقرها ولاية لويزيانا، عبر موقعها الإلكتروني الذي يروج إلى تحسين الخدمات الصحية المتردية جراء الصراع المندلع منذ سنوات.

وجاء في الموقع الإلكتروني أن المستشفى الذي سيضم 50 سريرا في شمال غزة على الجانب الآخر من معبر إيريز الحدودي الإسرائيلي ”سيقدم فرصة رائعة للعمل في مشروع بناء ومهم وفي الوقت نفسه رؤية المواقع الواردة في الكتاب المقدس في إسرائيل والاستمتاع بها“.

سياحة إلى “إسرائيل” للعاميلن في المستشفى

وأضاف أنه يُنتظر من المتطوعين في المنشأة العمل والإقامة فيها من يوم الاثنين إلى يوم الخميس لكنهم ”سيكونون مطلقي الحرية للذهاب إلى إسرائيل والسياحة“ في أيام العطلات.

وردا على سؤال بشأن عرض السياحة الذي قدمته المنظمة غير الحكومية للمتطوعين قال باسم نعيم وهو مسؤول في حماس ”نحن ضد استخدام معاناة شعبنا الفلسطيني للترويج للرواية الإسرائيلية أو لاستقطاب كادر بشري على حساب معاناة شعبنا“.

حماس لم ترد على عرض السياحة المعلن

ولم ترد إشارة من حماس على أنها ستلغي المشروع نتيجة لعرض السياحة.

وكانت تهدئة فعلية بين إسرائيل وحماس بوساطة من قطر ومصر والأمم المتحدة بعد تبادل عنيف لإطلاق النار عبر الحدود في مايو أيار قد تضمنت دعم الوسطاء للمستشفى الميداني.

وتفتقر مستشفيات غزة البالغ عددها 13 إلى العلاج المتخصص في أغلب الأحيان ويحتاج سكان القطاع البالغ عددهم مليوني شخص إلى استخراج تصاريح شاقة من السلطات الإسرائيلية للحصول على الرعاية الطبية في “إسرائيل” والضفة الغربية المحتلة.

ويقول الموقع الإلكتروني للمنظمة الأمريكية غير الحكومية إن مستشفى فريندشيبس سيكون مزودا ”بخدمات طبية عن بعد للاستشارة العالمية لدى متخصصين“ وسيوفر في نهاية المطاف العلاج من السرطان واضطرابات ما بعد الصدمة وغيره من الخدمات.

وقال خليل الحية المسؤول في حماس ”إما أن يكون هذا المستشفى رافعة إنسانية لشعبنا، وإلا سيُطلب مغادرته فورا“.

ولم ترد منظمة فريندشيبس التي أدارت من قبل مستشفى ميدانيا على حدود إسرائيل مع سوريا على طلبات تعليق، ومن غير الواضح متى سيتم افتتاح المنشأة.

“إسرائيل” تمتنع عن التعليق على المشروع

وامتنعت إسرائيل عن التعليق على المشروع. وتفرض حصارا على قطاع غزة متعللة بمخاوف أمنية تتمثل في حماس التي خاضت معها ثلاث حروب فضلا عن عشرات الاشتباكات الدامية خلال السنوات العشر الماضية.

لكن بناء المستشفى بتمويل أمريكي خاص قوبل بانتقادات من السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية.

وقالت مي كيلة وزيرة الصحة  الفلسطينية بالضفة ”سيكون قلعة عسكرية أمريكية إسرائيلية متقدمة داخل قطاع غزة“.

وفي تصريح سابق للمتحدث باسم وزارة الداخلية في قطاع غزة، قال إن إنشاء المستشفى الميداني الأمريكي الجديد في شمال القطاع “يهدف إلى تقديم خدمات طبية للمواطنين وتقوم عليه مؤسسة أمريكية غير حكومية”.

ولاقت صور ومقطع فيديو لأعمال إنشاء المستشفى (قرب معبر “إيرز”/ بيت حانون شمالي القطاع) نشرتها المؤسسة الأمريكية، الأربعاء الماضي، تساؤلا وتشكيكا في أوساط مواقع التواصل الاجتماعي في غزة، حول طبيعة عمل المستشفى، والجهات التي ستُشرف على عمله.

وكانت حركة حماس قالت في تصريح يوم 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، إن المستشفى سيبقى تحت المتابعة من جميع الفصائل؛ لضمان تقديم الخدمة بالجودة المأمولة ودون أي انعكاسات أو أثمان أمنية أو سياسية.

المصدر: رويترز ووكالات

 

الحية يوضح قضية المسشتفى الميداني الأمريكي بغزة

وكالاتمصدر الإخبارية

قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية إن الحاجة الطبية في القطاع دفعت للقبول بدخول مستشفى تابعة لجمعية خيرية أميركية، موضحاً أن المستشفى هي من نتائج مسيرات العودة وكسر الحصار و “هي لم تفرض علينا بل وافقنا عليها”.

كما أضاف أن المستشفى تحت الاختبار وفي حال وجود أي خلل في عملها سترحل.

وأشار الحية الى أن قرار الحركة هو أن تبقى مسيرات العودة حالة وطنية فلسطينية، داعياً إخوانه في المسيرات أن يكون الأسبوع المقبل تاريخاً لعودتها.

ولفت خليل الحية خلال مقابلة ضمن النشرة المسائية على الميادين إلى أن “العلاقة بيننا وبين الاحتلال هي علاقة مواجهة للدفاع عن شعبنا”، مضيفاً أن “الحديث عن هدنة طويلة غير واقعي وهو محض تكهنات”.

وأوضح “لا يمكن أن تجدد المقاومة وفي مقدمتها حماس المراهنة على التزام اسرائيل”، مشيراً إلى أن ما يهم الحركة اتمام صفقة تبادل حقيقية وجادة للأسرى.

كما أكّد جهوزيتهم للتفاوض حول صفقة التبادل لكن “إسرائيل” غير جدية في هذا الأمر، مشدداً على انه “إذا لم يلتزم العدو فإن المقاومة جاهزة للرد على العدوان الصهيوني”.

كذلك اعتبر أن “أي فصيل يبرم اتفاقاً عبر الوسيط المصري لكبح جماح العدو أمر مفيد”.

وضمن الحديث رفض خليل الحية أي عدوان على أي أرض عربية، مؤكداً أن إذا اندلعت الحرب الشاملة ضد الاحتلال فعلى كل قوى المقاومة في المنطقة المشاركة في المعركة.

الحية ما يربط حماس مع الجهاد الاسلامي هو دين وعقيدة ووطن

أما عن العلاقة مع الجهاد الاسلامي طمأن خليل الحية كل محبي المقاومة أن العلاقة بينهما “أعمق وأرسخ والتفاهم كامل”، مضيفاً أن ما يربط حماس مع الجهاد الاسلامي هو دين وعقيدة ووطن.

أما عن الانتخابات قال خليل الحية إن حركة حماس وافقت على طلب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية بأوقات مختلفة، مضيفاً “ننظر للانتخابات أنها خطوة ايجابية ورفعنا كل العقبات لنريح أبو مازن”.

وتابع خليل الحية قائلاً ” اذا طلب أبو مازن من قطر أموالاً لتمويل الانتخابات أتوقع أن توافق على طلبه”.

هذا واعتز بعلاقة حركة حماس مع قطر ومصر وايران وتركيا وكل من يدعم الحق الفلسطيني.

وأوضح أن قطر لم تنقل أي طلب عن هدنة طويلة الأمد، والعلاقة مع مصر “جيدة وتتطور ومكانة مصر في الأمة مكانة مهمة”.

وايران على حد قوله، “لم تطلب منا يوماً منذ عشرات السنين أي ثمن سياسي لدعمها لنا”.

وعن زيارته للبنان قال “كانت لنا عدة لقاءات بينها مع حزب الله”.

الداخلية بغزة توضح حقيقة المستشفى الميداني الأمريكي

غزةمصدر الإخبارية

قال المتحدث باسم داخلية غزة إياد البزم ان إقامة المستشفى الميداني الأمريكي في شمال قطاع غزة يهدف لتقديم خدمات طبية للمواطنين وتقوم عليه مؤسسة أمريكية غير حكومية.

وأضاف البزم ان الأجهزة الأمنية في غزة مسئولة عن تأمين كافة المؤسسات والمنشآت الموجودة على أرض القطاع”.

وأضاف: “نحن مع كل جهد يخدم شعبنا واحتياجاته الإنسانية”.بحسب الأناضول

ويجري إنشاء المستشفى الأمريكي (الذي تديره مؤسسة Friend Ships الأمريكية غير الحكومية) ضمن التفاهمات الأمنية القائمة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، بعد وساطة مصرية وأممية، وبتمويل قطري.

والثلاثاء، وصل وفد مكون من عشرة مهندسين، لقطاع غزة عبر معبر بيت حانون لإتمام إنشاء المستشفى، بحسب تصريح للمكتب الإعلامي للمعابر.

كما وصلت غزة، خلال الأسابيع الماضية، دفعات من معدات المستشفى وتجهيزاته عبر معبر كرم أبو سالم.

زنشرت مؤسسة أمريكية غير حكومية، صورًا ومقاطع فيديو تظهر أعمال إنشاء وتجهيز المستشفى الميداني الأمريكي قرب معبر بيت حانون “ايرز” شمال قطاع غزة.

وتظهر الصور ومقاطع الفيديو أن العمال ليس من الجنسيات الفلسطينية بل أمريكية من كلا الجنسين أثناء قيامهم بتركيب معدات المستشفى الأمريكي قرب “ايرز” شمال القطاع.

وذكرت مؤسسة (Friend Ships – Project – Camp Gaza) أن أعمال تركيب المستشفى الميداني شمال القطاع، بدأت يوم الحادي والعشرين من شهر نوفمبر الجاري.

يشار إلى أن المستشفى الأمريكي ستشرف عليه وزارة الصحة بغزة، فيما تعتبره الحكومة الفلسطينية برئاسة د. محمد اشتية جزءاً من (صفقة القرن) حسب ما صرحت ووزيرة الصحة مي الكيلة في أكثر من مناسبة.

ويعتبر المستشفى الميداني قرب معبر بيت حانون “ايرز” من ضمن التفاهمات التي أبرمت بين حركة حماس “إسرائيل” برعاية مصرية وتمويل قطري.

Exit mobile version