الانتخابات التشريعية طوق النّجاة الأخير لشركات الدعاية والإعلان

رؤى قنن_ مصدر الإخبارية

مع إعلان لجنة الانتخابات المركزية الانتهاء من مرحلة الترشّح والاعتراض، وانطلاق مرحلة الدعاية الانتخابية في الانتخابات التشريعية، مطلع الشهر القادم، ترتفع وتيرة الاستعدادات لدى شركات الدعاية والإعلان في قطاع غزة والضفة الغربية، في أكبر خطوة استثمارية تستهدف الحصول على أكبر قدر ممكن من أعمال الدعاية الانتخابية الخاصة بالقوائم الـ 36 المتنافسة، ولتعويض الخسائر التي تكبّدتها منذ سنوات، بسبب الحصار على غزة وجائحة “كورونا.

وبدأت عمليات تركيب اللوحات الإعلانية على طول الطرقات الرئيسية في غزة والضفة الغربية من قبل شركات الدعاية والإعلان وأصحاب المطابع، وتقديم عروض العمل والخدمات على القوائم المرشحة.

يؤكّد ذلك مدير التسويق في شركة مشارق للخدمات اللوجستية والإعلانية، محمود الحدّاد أنهم تلقّوا الكثير من الطلبات عبر ممثّلي القوائم الانتخابية، للحصول على خدماتها بوصفها الأكبر والأوسع إنتشارًا تحت شعار “منظومة إعلامية متكاملة”.

وأوضح الحدّاد، في حديث مع مصدر الاقتصادية، أن الشركة تتطلع لتعويض خسائرها خلال السنوات الماضية ولتحقق أرباح، إذا ما تمت العملية الانتخابية بكل مراحلها، حتى النهاية.

وذكر الحدّاد بأنّ القوائم المتنافسة طالبت باستثمار مختلف المحطات التلفزيونية، والإذاعية، والمواقع الإلكترونية، والمطبوعات المصورة، ولوحات الجداريات، ومواقع تواصل للترويج لبرامجهم، مشيراً إلى أنهم يحاولون توفير كل ذلك.

وأكد مدير شركة إبداع للدعاية والإعلان، رياض أبو روك، أن الدّعاية الانتخابية تشكل موسم استثماري كبير بالنسبة لهم في قطاع الدعاية والإعلان، لكنّه عبّر عن مخاوف كبيرة تهدد أعمالهم وتجهيزاتهم للعمل، بسبب التقارير التي تتحدث عن تأجيل الانتخابات، أو إلغائها.

وأكد أبو روك: “الشركة تسعى لتوقيع أكبر قدر ممكن من اتفاقيات العمل مع القوائم الانتخابية المتنافسة في غزة مكان عمل الشركة، وأنها تسعى لتقديم أسعار تنافسية في ظل حالة التنافس الكبيرة بين العديد من الشركات في فلسطين.

وأشار إلى أن هذه الانتخابات تأتي في ظل انتكاسة كبيرة عني بها قطاع الإعلان والدعاية، بسبب تأثير جائحة كورونا على القطاعات التجارية الأكثر استخدامًا لوسائل الدعاية والإعلان، مؤكداً بأن تنفيذ الانتخابات سيكون بمثابة طوق النجاة لهم جميعا.

ومن المقرر أن تجرى الانتخابات تشريعية الفلسطينية في 22 مايو/ أيار.

من جهته أكّد الخبير الاقتصادي، د. أسامة نوفل، أن الانتخابات ستُحقق انتعاشًا اقتصاديًّا مباشرًا وغير مباشر في السوق الفلسطيني.

وبيّن نوفل في حديثه لمصدر الاقتصادية أنّ الحكومة قدرت تكلفة العملية الانتخابية بـ 30 مليون دولار، وهي نفقات سيكون لها تأثيراتها الإيجابية في إعادة الحياة للحركة التجارية وتوفير فرص عمل.

وأشار نوفل أنّ القوائم الانتخابية ستضخ أموالًا طائلة وإن كانت بنسب متفاوتة، الأمر الذي سينعكس بمزيد من الانتعاش على شركات الإعلان والمطاعم، والأسواق، وشركات الخدمات والتشغيل اليومي.

لجنة الانتخابات تبدأ خطواتها الاستعدادية للاقتراع والدعاية الانتخابية

رام الله-مصدر الإخبارية

أعلنت لجنة الانتخابات المركزية، اليوم الإثنين، عن بدء خطواتها الاستعدادية القادمة للانتخابات التشريعية.

وقال المدير التنفيذي للجنة الانتخابات المركزية هشام كحيل :” تستعد لجنة الانتخابات في المرحلة الحالية التحضير للاقتراع،  وإعطاء فرصة للقوائم الانتخابية لإمكانية الانسحاب، وسيتم في نهاية الشهر الجاري الإعلان عن أسماء القوائم الانتخابية بشكل نهائي.

وأشار إلى أن الدعاية الانتخابية ستبدأ في 30 من الشهر الجاري، وستستمر حتى اليوم الذي يسبق الاقتراع، وفق ضوابط وقوانين والتزام من الجميع.

وأضاف “اللجنة قامت بتوجيه بعض الكتب لكل القوائم فيما يخص صلاحياتها في مرحلة الدعاية الانتخابية، وحال وجود خرق للقوانين سيم التوجه مباشرةً إلى النائب العام”.

وحول شروط الدعاية الانتخابية تابع كحيل” المسموح بالدعاية الانتخابية هو التعريف بالقائمة، وبرنامجها الانتخابي وعدد أفرادها.

وأشار كحيل إلى أن لجنة الانتخابات تسعى لضبط هذه الخطوة خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي لمنع نشر الإشاعات.

وبين كحيل ” ستحاول التغلب على كثرة الحسابات بطلب من كل قائمة تزويدها بحسابها الرسمي، لكي تتم متابعتها، والتواصل مستمر بين لجنة الانتخابات المركزية وإدارة فيس بوك في محاولة لضبط العملية الانتخابية ومنع الشائعات”.

ويترقب الفلسطينيون إجراء انتخابات المجلس التشريعي في 22 أيار/ مايو المقبل، والانتخابات الرئاسية في 31 تموز/ يوليو 2021، على أن تستكمل المرحلة الثالثة الخاصة بالمجلس الوطني الفلسطيني، وتعد نتائج انتخابات التشريعي هي المرحلة الأولى في تشكيل المجلس يوم 31 آب/ أغسطس 2021.

لجنة الانتخابات تستقبل ردود القوائم على الاعتراضات المقدمة ضدهم (فيديو)

ساره عاشور – خاص مصدر الإخبارية 

قال مدير لجنة الانتخابات المركزية في قطاع غزة، جميل الخالدي، أن اللجنة قامت بإبلاغ الأشخاص والقوائم التي قُدمت طلبات طعن ضدهم، وذلك لتمكينهم من الرد على هذه الطعون خلال ثلاثة أيام من موعد الإبلاغ.

وأضاف الخالدي، في تصريح خاص لمصدر الإخبارية، اليوم السبت، أن بإمكان هؤلاء الأشخاص أو القوائم اللجوء والذهاب لمحكمة الانتخابات في حال وجدوا أن رد اللجنة غير كافٍ أو غير مقنع بالنسبة لهم.

قائمة القدس موعدنا تقدم ردها إلى لجنة الانتخابات

من جانبه، أفاد مدير الحملة الانتخابية لقائمة القدس موعدنا، الخاصة بحركة حماس، محمد المدهون، أنه ممثلي عن القائمة توجهوا إلى لجنة الانتخابات المركزية لتقديم الردود على الاعتراضات والطعون المقدمة تجاه قائمة القدس موعدنا.

واعتبر المدهون، أن هذه الاعتراضات عددها قليل وجميعها تخص الاستقالة من الحكومة، وكشف أن أعضاء من القائمة قاموا بتقديم كتب الاستقالة وقاموا بتجديد طلب الاستقالة من مناصبهم.

واستنكر المدهون، في تصريح لمصدر الإخبارية، هذه الاعتراضات، مشيراً إلى أن قائمته لم تقدم أي طعن أو اعتراض تجاه أي من القوائم الأخرى، رغم تقديم 238 اعتراض إلى لجنة الانتخابات، ورغم قدرة قائمته على تقديم اعتراضات “يمكن أن تسقط قوائم”، حد تعبيره.

اقرأ أيضاً: لجنة الانتخابات تعلن تلقى 230 اعتراضاً على قوائم ومرشحين

وأضاف، أن قائمة “القدس موعدنا” ملتزمة بميثاق الشرف الذي تم توقيعه في القاهرة، وملتزمة بتحييد الأبعاد السياسية، وأنهم مقبلون على معركة انتخابية تتمتع بالحيادية والحرية والنزاهة والعدالة، على قاعدة برنامج شراكة وطني، يحقق رفع الحصار والعمل المشترك كمكونات فلسطينية بإعادة بناء مؤسسات الشعب الفلسطيني، من ضمنها المجلس التشريعي وأيضاً المجلس الوطني.

وقال المدهون إن “الاعتراضات المقدمة لا تتمتع بالبعد القانوني، لأن جميعها ضعيفة والرد عليها يسير وسهل وفي نفس الوقت لها أبعاد سياسية، مثل رفض المشاركة في جنازة “بيريس”، التي يرفض الشعب الفلسطيني المشاركة بها، كما أن هناك خلل في بعض بيانات الأسير المحرر خليل بشارات”.

ويوم الخميس الماضي، أعلنت لجنة الانتخابات المركزية انتهاء فترة الاعتراضات على الأشخاص والقوائم المرشحة لانتخابات المجلس التشريعي 2021.

وأوضحت اللجنة عبر بيان لها، أن الطعون تركزت في معظمها ضد مرشحين من حيث الإقامة الدائمة والاستقالات، والمحكوميات، وانسحاب بعض الأشخاص من القوائم”.

 

لجنة الانتخابات تعلن آلية وشروط الاعتراض على قوائم الانتخابات التشريعية

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلنت لجنة الانتخابات المركزية عن آلية وشروط تقديم طلبات الاعتراض على أسماء قوائم ومرشحي الانتخابات التشريعية المقبلة 2021، والتي من المقرر أن تبدأ بالتزامن مع نشر الكشف الأولي لمرشحي القوائم المقرر يوم 6 نيسان/ إبريل الحالي.

وقالت اللجنة في بيان لها اليوم الأحد إنه يحق لكل ناخب أو قائمة أو مرشح تقديم اعتراض أو شكوى للجنة الانتخابات حول مخالفة أي قائمة أو مرشح متقدم للشروط القانونية التي حددها القانون للترشح، على أن يُرفَق الاعتراض بما يؤيد ويثبت صحة الاعتراض.

وأوضحت أنه يمكن للراغبين بالاعتراض تقديم الطلبات خطياً على النماذج المخصصة لذلك خلال الفترة من 6 وحتى 8 نيسان/ إبريل الجاري، في المقر العام للجنة في مدينة البيرة أو في المقر الإقليمي بمدينة غزة أو في أي من مكاتب المناطق الانتخابية في المحافظات المختلفة.

وبينت أنه يمكن الحصول على نموذج الاعتراض من مكاتب لجنة الانتخابات أو من خلال موقع اللجنة الإلكتروني.

اقرأ أيضاً: لجنة الانتخابات: عقوبات بالحبس والغرامة لمن يمارس دعاية انتخابية قبل موعدها

ولفتت اللجنة إلى أنها ستدرس الاعتراضات والشكاوى التي تردها خلال ثلاثة أيام كحد أقصى، وتصدر قراراً بشأنها ويجري تبليغ المعترِض والمعترَض عليه خطياً بقرار اللجنة.

وتابعت: “يمكن لمن يرغب،الطعن في القرار أمام محكمة قضايا الانتخابات خلال 3 أيام من تاريخ تبليغه بالقرار، على أن تصدر المحكمة قرارها بالطعون المقدمة إليها في غضون 7 أيام كحد أقصى”.

وجددت اللجنة التأكيد على أن يوم 29/4/2021 هو الأخير لانسحاب القوائم المرشحة للانتخابات التشريعية، وأنها ستعلن يوم 30 نيسان/ إبريل الجاري الكشف النهائي بأسماء القوائم ومرشحيها لانتخابات المجلس التشريعي ويتزامن ذلك مع بدء الدعاية الانتخابية.

لجنة الانتخابات: استكمال قبول القوائم المرشحة للانتخابات التشريعية اليوم

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلنت لجنة الانتخابات المركزية أنها ستتخذ اليوم قراراً بقبول القوائم الانتخابيّة المطابقة لشروط الترشح للانتخابات التشريعية المقبلة، بعد أن قبلت 30 قائمة الخميس.

وقال المدير التنفيذي للجنة هشام كحيل في تصريحات إذاعية ،صباح اليوم السبت، إنها تعمل على طباعة كل القوائم وأسماء المرشحين للانتخابات التشريعية ليتم نشرها يوم السادس نيسان بكل الشعارات والرموز لهذه القوائم.

وأوضح كحيل أنه بعد ذلك يتم فتح باب الاعتراض على أي قائمة وتقديم هذه الاعتراضات إلى لجنة الانتخابات”، مؤكداً أن”هناك قيود خلال فترة الدعاية الانتخابيّة وسيتم محاسبة مخالفي شروط وضوابط الدعاية.

وتابع: “اللجنة هي من تنظر في كل المخالفات ومحكمة الانتخابات فقط مهمتها النظر في الطعون المقدمة على قرارات اللجنة”.

وكانت لجنة الانتخابات عقدت اجتماعاً الخميس للنظر في طلبات الترشح المقدمة، وتم قبول طلبات ترشح (17) قائمة انتخابية جديدة، وبذلك يصبح العدد الكلي للقوائم المقبولة 30 قائمة حتى اليوم.

وقالت اللجنة في بيان سابق إنه يتم دراسة بقية الطلبات وسيجري البت فيها في الأيام القليلة المقبلة، مشيرة إلى أنّ “القوائم التي قُبلت رسميًا سيبلغ منسقوها رسمياً بذلك.

وحول القوائم المرشحة للانتخابات التشريعية التي تم قبولها أوضحت اللجنة أنها: قائمة تجمع الكل الفلسطيني، القدس موعدنا، قائمة المستقبل، قائمة عائدون، قائمة المستقلة، قائمة الفجر الجديد، قائمة نبض الشعب، قائمة نبض البلد، قائمة العدالة والبناء، كتلة العهد والوفاء (مرابطون)، قائمة صوت الناس، قائمة الحركة الوطنية (حق)، قائمة معاً قادرون، حلم (التجمع الشبابي المستقل)، قائمة اليسار الموحد، قائمة تجمع المستقلين، قائمة المستقبل الفلسطيني”.

لجنة الانتخابات تنفي تقديم طعن لدى محكمة غزة بشأن القوائم الانتخابية

خاص-مصدر الإخبارية

أكد جميل الخالدي مدير المكتب الإقليمي للجنة الانتخابات المركزية بغزة، على أنه لا ينظر في أي طعون أو شكاوى مقدمة بشأن القوائم الانتخابية التي سجلت خلال فترة تسجيلها والتي انتهت أمس الأربعاء، للمشاركة في الانتخابات التشريعية المرتقبة، قبل 6 إبريل.

ونفى الخالدي بدوره خلال حديث خاص لمصدر الإخبارية ما ذكره موقع دنيا الوطن نقلًا عن إذاعة القدس على لسان رئيس محكمة الانتخابات، إيمان ناصر الدين، إنه قدم بالأمس طعن لدى محكمة غزة، لمرشح يدعي سحب اسمه من قائمة الترشح، وأشارت ناصر الدين بحسب دنيا الوطن “سيتم الرد من طرفنا عبر جلسة ستعقد يوم السبت المقبل للنظر في الطعن”.

أوضح الخالدي “يستغرق نشر القوائم الانتخابية المتقدمة للمشاركة في الانتخابات لمدة ثلاثة أيام حتى يتمكن المواطنين الاطلاع عليها، وذلك بعد تاريخ 6 إبريل”.

ونبه بعد نشر كشف القوائم بشكل أولي يحق للمواطنين التقديم بشكوى أو اعتراض لمحكمة الانتخابات، وما قبل ذلك ممنوع قانونيًا.

وأضاف: “تقوم اللجنة على مدار خمسة أيام بدراسة طلبات القوائم المسجلة، من أجل الرد عليها، سواء بالقبول أو الرفض، وفي حال رفضت أي قائمة تستطيع التقدم لمحكمة الانتخابات للاعتراض“.

وبالنسبة، لآليات عمل لجنة الانتخابات بقطاع غزة، في حال فرض المزيد من الإجراءات الاحترازية للحد من نفشي كورونا بغزة قال: “لدينا خطة للعمل باللجان الانتخابية سيتم العمل بها في حالة فرض الإغلاق دون أن تؤثر على سير العملية الانتخابية، كذلك يحمل أعضاء لجنة الانتخابات تصاريح للتنقل، من أجل انجاز العملية الانتخابية وفق الجدول الزمني المحدد لها.”

ودعا الخالدي الجهات المعنية اتخاذ التدابير اللازمة لتسهيل سير العملية الانتخابية.

وفي ذات الشأن أكد فريد طعم الله الناطق باسم لجنة الانتخابات بأنه لا يوجد انسحاب أو استبدال للمرشحين داخل القوائم، خلال تصريحات صحافية له، مشيرًا إلى أن 36 قائمة تقدمت للترشح للانتخابات، قبل منها 13 ولم يتم حتى الآن رفض أي قائمة.

كذلك أوضح طعم الله بأن لجنة الانتخابات المركزية ستنظر حتى 6 نيسان الجاري في طلبات الترشح للقوائم والمرشحين، للبت فيها برفضها أو قبولها، منوها إلى أنه لم يسجل للآن أي رفض لأي من المرشحين أو القوائم.

وبين أنه بعد 6 إبريل ستنشر اللجنة أسماء القوائم والمرشحين للجمهور للاطلاع عليها والتعرف على الأسماء، وتمنح أي مواطن أو حزب أو مراقب حق الاعتراض أمام اللجنة على أي قائمة أو مرشح حتى تاريخ 8 نيسان، والتي بدورها يكون أمامها 3 أيام للرد على الاعتراض سواء للمعترض أو المعترض عليه، ومن يتحفظ على قرار اللجنة يتوجه للمحكمة للطعن خلال 3 أيام من تبليغه.

وتابع” أمام محكمة الانتخابات 7 أيام للنظر في الطعون، وقرار ها غير قابل للاستئناف”، منبهًا “في حال طعنت المحكمة في مرشح داخل القائمة أو رفضته فإنه يلغى من القائمة ويتضرر من ذلك القوائم التي سجلت 16 عضوا والذي يعتبر الحد الأدنى لقبول القوائم ما يترتب عليه رفض القائمة”.

لجنة الانتخابات: يحق لأي قائمة انتخابية مرفوضة الاعتراض لمحكمة الانتخابات

رام الله-مصدر الإخبارية

أنهت لجنة الانتخابات المركزية فترة تسجيل القوائم الانتخابية للمشاركة في انتخابات التشريعي والتي استمرت لمدة ـ11 يوم، بدءً من 20 حتى مساء 31 مارس / آذار.

وتسلمت لجنة الانتخابات المركزية 36 قائمة مرشحة للمشاركة في الانتخابات التشريعية، قبلت منها 13 طلب.

وأشارت لجنة الانتخابات إلى أنها ستعلن الكشف الأولي بأسماء القوائم والمرشحين في يوم 6 نيسان/ إبريل المقبل، لإتاحة الفرصة للناخبين الاطلاع عليها، وتقديم الاعتراضات أمام اللجنة على أسماء القوائم والمرشحين.

وفي ذات السياق قال المتحدث باسم لجنة الانتخابات فريد طعم الله بحديث لإذاعة فلسطين:” إنه سيتم نشر القوائم الانتخابية المتقدمة للمشاركة في الانتخابات لمدة ثلاثة أيام حتى يتمكن المواطنين الاطلاع عليها وتقديم الاعتراض، والشكاوى ما بين فترة 6 إلى 8 إبريل/نيسان، وهذا يجب أن يكون مرفقًا بما يؤيد صحة الاعتراض”.

وبالنسبة لعملية الاعتراض والشكاوى أوضح طعم الله بأن اللجنة تستغرق ثلاثة أيام للبت فيها وتبلغ الطرفين بقرارها على الاعتراض، وإن لم يعجب الطرفان قرار اللجنة، عليهما الذهاب لمحكمة الانتخابات، ويكون حكم المحكمة نهائياً، حيث أن المحكمة معها سبعة أيام حتى نصل إلى تاريخ 21 من نيسان/إبريل آخر موعد للذهاب للمحكمة.

وشدد المتحدث باسم لجنة الانتخابات فريد طعم الله، على أن أي اعتراض يجب أن يكون له علاقة بشروط الترشح، ويجب أن يرفق بما يؤيد وما يثبت أن هذا الشخص المعترض عليه غير مؤهل، مؤكدًا على أنه بإمكان أي قائمة الانسحاب حتى يوم 29 من نيسان/إبريل، وبعد ذلك في 30 من نيسان/إبريل، يتم نشر الكشف النهائي للقوائم، وتبدأ الدعاية الانتخابية في 30 من نيسان/إبريل.

وأكد طعم الله أنه حتى الآن لم يتم رفض أي قائمة، حيث تم قبول 13، وبالنسبة للقوائم الانتخابية الأخرى يجري دراستها، مشيرًا إلى أنه يحق لأي قائمة مرفوضة تقديم الاعتراض، من خلال التوجه لمحكمة الانتخابات.

إغلاق أبواب التسجيل للقوائم الانتخابية منتصف الليلة دون تمديد

رام الله-مصدر الإخبارية

أعلنت لجنة الانتخابات المركزية عن إغلاق أبوابها أمام تسجيل القوائم الانتخابية منتصف الليلة الأربعاء، مشيرة إلى أنها ستعلن عن القوائم المقبولة وأسماء المرشحين وفق الأصول في السادس من إبريل المقبل.

وأوضح المتحدث باسم لجنة الانتخابات المركزية فريد طعم الله، في حديث له عبر إذاعة الأقصى بأن لن يتم تمديد الترشح  للقوائم الانتخابية بعد منتصف الليلة.

وقال طعم الله : ” إن المرحلة التالية بعد تسجيل القوائم الانتخابية، هي نشر الكشف الأولي للمرشحين والقوائم لمدة ثلاثة أيام، ثم إتاحة الفرصة للاعتراض على أي مرشح، وإذا كان أي اعتراض على مرشح وشطب من القائمة لن يؤثر عليها إذا كان عدد القائمة أكثر من 16 مرشح”.

ونبّه طعم الله، إلى أنه يسمح لقائمة كاملة الانسحاب من الانتخابات واسترداد الرسوم لغاية 29/4، ويمنع أي شكل من أشكال الدعاية الانتخابية التي ستبدأ في 30/4 لغاية 20/5 وأي دعاية قبل هذا التاريخ مخالف للقانون، مبينًا بأنه يمكن لأي قائمة الإعلان عن نفسها ومرشحيها فقط.

ويذكر أن عدد القوائم الانتخابية التي تقدمت بالمشاركة في الانتخابات وصل 36 طلبًا للترشح، بعد تقديم قائمة الحرية، أوراق ترشحها للجنة الانتخابات،  والتي تشكلت ضمن تحالف فدوى البرغوثي زوجة الأسير مروان البرغوثي وناصر القدوة .

واعتمدت لجنة الانتخابات المركزية 13 طلبًا بشكل أولي والباقي لا زال قيد الدراسة، منهم قوائم حزبية ومستقلة. وفق تصريحات لجنة الانتخابات المركزية بغزة.

قائمة حلم تقدم أوراق ترشحها للجنة الانتخابات المركزية بغزة

غزة-مصدر الإخبارية

أعلنت قائمة حلم عن تقديم أوراقها الانتخابية للجنة الانتخابات المركزية،  اليوم الأربعاء للمشاركة في الانتخابات التشريعية المقررة في 22 أيار القادم.

أسماء قائمة 31حُلم التجمع الشباب المستقل

قائمة حلم تترشح للانتخابات

وقال فادي الشيخ مفوض قائمة حلم في حديث لمصدر الإخبارية:” إن قائمة حلم هي قائمة شبابية كاملة كافة أعضائها من الشباب، يحملون فكر شبابي معاصر لتقديمه

عدد القوائم الانتخابية التي تقدمت للترشح لدى اللجنة المركزية

رام الله – مصدر الإخبارية 

أعلنت لجنة الانتخابات المركزية اليوم الثلاثاء، عن عدد القوائم الانتخابية التي تقدمت للترشح حتى اللحظة، وقامت بتقديم أوراق اعتمادها لدى اللجنة، بانتظار الموافقة الرسمية أو الرفض من قبل جهات الاختصاص.

وقالت اللجنة أن عدد القوائم الانتخابية التي تقدمت للترشح منذ بدء العملية وحتى نهاية دوام يوم الثلاثاء بلغ 25 قائمة انتخابية، تم قبول خمسة قوائم منها.

وبينت اللجنة أن القوائم الخمسة التي تم قبولها، وجرى إبلاغها رسمياً بقرار الاعتماد هي، (قائمة فلسطين للجميع، قائمة التغيير الديمقراطي، قائمة كرامتي الشبابية المستقلة، قائمة الوفاء والبناء، وقائمة طفح الكيل)، مضيفةً أنه يجري دراسة باقي الطلبات المقدمة.

على رأسها القوائم الانتخابية.. الكشف عن أبرز ملفات اجتماع الفصائل بالقاهرة

باب الترشح للانتخابات التشريعية الفلسطينية المقبلة سيبقى مفتوحاً حتى منتصف ليلة الأربعاء 31/3/2021، وأن الكشف الأولي للقوائم والمرشحين سيتم الإعلان عنه رسمياً بتاريخ 6 نيسان / إبريل المقبل.

وفي سياق ذي صلة، عقدت لجنة الانتخابات المركزية اليوم الثلاثاء، اجتماعاً مع ممثلي الاتحاد الأوروبي، وتم مناقشة ودراسة آخر مجريات العملية الانتخابية.

وترأس اللجنة الدكتور حنا ناصر بحضور عدد من الأعضاء، وتم مناقشة عدة ملفات وذلك في مقر اللجنة بمدينة البيرة.

وخلال الاجتماع، تم دراسة المضايقات الإسرائيلية المحتملة خلال إجراء الانتخابات سيما في مدينة القدس، خاصة وأن هنالك إجماع فلسطيني بضرورة إجراءاها أسوة بباقي محافظات الوطن.

بدوره أكد ممثل الاتحاد الأوروبي، على ضرورة عقد وإجراء الانتخابات في مدينة القدس الشرقية، مشيراً أن الاتحاد يضغط بهذا الاتجاه لضمان عدم حدوث أي عمليات تأجيل، مثنياً على دور اللجنة في التحضير وتتبع الإجراءات بكل شفافية ونزاهة وديمقراطية على حد تعبيره.

 

 

Exit mobile version