قتيل و10 مصابين إسرائيليين بالضفة الغربية والقدس خلال 24 ساعة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

قُتل مستوطن إسرائيلي وأصيب 10 من جيش الاحتلال والمستوطنين بجراح متفاوتة، بعضها خطيرة، خلال الـ 24 ساعة الماضية، إثر عمليات طعن ودهس وتفجير عبوات ناسفة، نفذتها المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس.

وذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، بأن 4 عمليات فلسطينية ضد أهداف إسرائيلية، نُفذت في أقل من 24 ساعة، بمناطق مختلفة توضح عمق التصعيد الأمني.

وأعلنت القناة “14” الإسرائيلية، عن مقتل مستوطن إسرائيلي بعملية الدهس التي وقعت صباح اليوم الخميس، قرب حاجز “بيت سيرا” العسكري، جنوب غربي مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية.

وحسب القناة فإن مواطن فلسطيني نفذ عملية دهس بـ “شاحنة خفيفة” على “طريق 443” الاستيطاني جنوب غربي مدينة رام الله، قرب حاجز “بيت سيرا” العسكري، وأصاب 6 مستوطنين؛ اثنان منهم بجراح خطيرة، مؤكدة أنه تم تحييد المنفذ على حاجز آخر بعد مطاردته.

وأشارت “نجمة داود الحمراء” إلى أن أحد مصابي عملية الدهس قرب رام الله، تعرض لكسور في الجمجمة وتهشم في البطن وعظام الصدر.

اقرأ/ي أيضا: مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين في عملية دهس برام الله

وقالت “معاريف” إن عملية الدهس قرب حاجز “بيت سيرا”، صباح اليوم، هي رابع هجوم في أقل من 24 ساعة بمناطق مختلفة “ويشير إلى تدهور الأوضاع”.

وحسب إحصاءات فلسطينية، فإن العمليات جاءت على النحو التالي: عملية دهس من سيارة مسرعة جنوبي مدينة الخليل، جنوب الضفة، وأسفرت عن إصابة مستوطن إسرائيلي، بعد ظهر أمس الأربعاء، إضافة لعملية طعن في القدس أصيب خلالها مستوطن آخر.

وأمس الأربعاء، أصيب ضابط إسرائيلي و3 جنود بجراح ما بين طفيفة إلى متوسطة، عقب تفجير عبوة ناسفة في قوة إسرائيلية راجلة من وحدة “المشاة” التابعة لجيش الاحتلال، خلال اقتحام مدينة نابلس لتأمين صلوات تلمودية للمستوطنين في “قبر يوسف”.

والثلاثاء الماضي، نفذ مقاومون فلسطينيون 18 عملًا مقاومًا بالضفة الغربية؛ أدت لإصابة 6 من جنود الاحتلال الإسرائيلي.

وشملت عمليات المقاومة بحسب مركز المعلومات الفلسطيني “معطى”، عمليتي إطلاق نار، وحالتي إلقاء عبوات ناسفة، و12 مواجهة تخللها إلقاء حجارة.

ورصد “معطى” 1132 عملاً مقاوماً خلال يوليو (تموز) الماضي، بينها 97 عملية إطلاق نار واشتباك مسلح مع قوات الاحتلال، نفذت 33 عملية منها في جنين.

وأسفرت عمليات المقاومة المتصاعدة ضد جنود الاحتلال والمستوطنين، عن مقتل 36 إسرائيلياً منذ مطلع عام 2023، وحتى تاريخ 21 آب (أغسطس) الجاري.

بن غفير يتخذ قراراً عقب عملية معاليه أدوميم

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

اتخذ وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير اليوم الثلاثاء قراراً من شأنه اعتماد سياسة جديدة عقب عملية معاليه أدوميم بالقدس.

وقال بن غفير في تصريح فور وقوع العملية: “يجب اعتماد سياسة تسليح أكبر عدد من المستوطنين من أجل حماية الجمهور من منفذي العمليات، عملية اليوم تثبت مدى الحاجة لذلك”.

وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، قررت بلدية معاليه ادوميم عقب عملية إطلاق النار في المستوطنة، منع دخول العمال الفلسطينيين إلى المستوطنة حتى إشعار آخر.

اقرأ/ي أيضا: نتنياهو ووزير الجيش يجرون مشاورات بعد عملية معاليه أدوميم

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد الشاب مهند المزارعة برصاص قوات الاحتلال في مستوطنة معاليه أدوميم شرق مدينة القدس.

واستشهد الشاب بعد إطلاق قوات الاحتلال النار عليه بزعم تنفيذه عملية ضد مستوطنيه.

وأفادت مصادر عبرية بوقوع عملية إطلاق نار قرب مستوطنة معاليه أدوميم شرق مدينة القدس المحتلة عصر اليوم الثلاثاء.

ولفتت إلى أن قوات الاحتلال أطلقت النار صوب شاب قرب المجمع التجاري في مستوطنة “معاليه أدوميم” شرق القدس المحتلة.

وفي السياق، أوضحت قناة “كان” العبرية إلى ارتفاع عدد المصابين بعملية إطلاق النار في مستوطنة “معاليه أدوميم” شرق القدس المحتلة إلى 6 مصابين.

مصابون في عملية إطلاق نار عند حاجز تقوع جنوب بيت لحم

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أفادت القناة 14 العبرية إصابة عدد من المستوطنين في عملية إطلاق نار عند حاجز تقوع جنوب مدينة بيت لحم.

وذكرت القناة بإصابة مستوطنين أحدهم بحالة الخطر، جراء عملية إطلاق النار، مشيرًة إلى انسحاب المنفذ فور اطلاقه النار.

ولفتت إلى أن قوات جيش الاحتلال تجري عمليات تمشيط بحثًا عن منفذ عملية إطلاق النار عند حاجز تقوع.

 

يتبع..

22 قتيلاً إسرائيلياً في عمليات فلسطينية منذ بداية العام

وكالات- مصدر الإخبارية

قال مركز المعلومات الفلسطيني “معطي” إن عمليات المقاومة المتصاعدة في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل، أدت إلى 22 قتيلاً إسرائيلياً و216 جريحاً في صفوف قوات الاحتلال والمستوطنين، وذلك منذ بداية عام 2023 الجاري.

ولفت في تقرير إلى أن 68 عملية وقعت في القدس، وأسفرت عن 12 قتيلاً و56 جريحاً، إضافة إلى 68 عملية أخرى وقعت في نابلس، وأسفرت عن 3 قتلى و65 جريحا.

وأوضح أن المقاومة نفذت 10 عمليات في أريحا أسفرت عن 4 قتلى و6 جرحى، فيما وقعت 17 عملية في الداخل المحتل، وأسفرت عن قتيلين و15 جريحا.

وبين أنه امتدت عمليات المقاومة إلى محافظة طولكرم، والتي شهدت 8 عمليات، وأسفرت عن قتيل و7 جرحى، إضافة إلى 20عملية في جنين أسفرت عن 20 جريحاً.

“المقاومة الشعبية” تبارك العمليات المستمرة في الضفة المحتلة

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

باركت “حركة المقاومة الشعبية في فلسطين” اليوم الجمعة عمليات المقاومة المستمرة في مدن الضفة الغربية المحتلة، والتي كان آخرها عملية إطلاق نار غرب نابلس والتي أسفرت عن إصابة جندي إسرائيلي بجراح.

وقالت الحركة في تصريح صحفي، إنها تبارك عملية إطلاق النار على قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي وإصابة أحد الجنود قرب مستوطنة (حومش) غرب نابلس واستهداف حاجز الجلمة في جنين بإطلاق نار وقنبلة محلية الصنع وإطلاق النار على معبر “إلياهو” جنوب قلقيلية.

وأكدت أن العمليات الفدائية تأتي تأكيداً على استمرار المقاومة وتأكيداً على أن لا مكان للمحتل على أرضنا.

وأشادت بالعمل المقاوم من أبطال المقاومة والشباب الثائر وندعو للمزيد من العمليات بشتى أنواعها وضرب العدو ومستوطنيه في مقتل أينما وجودوا.

اقرأ/ي أيضاً: طولكرم على خطى جنين ونابلس

لجان المقاومة تبارك عملية حرميش وتؤكد أنها رد على جرائم الاحتلال

غزة-مصدر الإخبارية

باركت لجان المقاومة في فلسطين عملية إطلاق النار التي أدت لمقتل مستوطن، قرب مستوطنة حرميش جنوب غربي محافظة جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة.

ووصفت لجان المقاومة العملية “البطولية”، مؤكدةً أنها تأتي كرد طبيعي وفعلي على جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا ومقدساته.

وقالت إن “عملية حرميش البطولية تثبت أن المقاومة جاهزة للرد على جرائم العدو الصهيوني المجرم، وأن إرهاب العدو وفاشيته بحق شعبنا لن يمر دون رد”.

ودعت لجان المقاومة أبطال شعبنا ومقاوميه الأحرار في كل مكان من أرضنا المباركة الى تصعيد المقاومة والثورة وضرب العدو وقطعان مستوطنيه بكل قوة ردًا على جرائمه المتواصلة والمتصاعدة بحق شعبنا وأسرانا ومسجدنا الأقصى.

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يعلن مقتل مستوطن في إطلاق نار قرب حرميش شمال طولكرم

خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.. 22 عملًا مقاومًا في الضفة الغربية

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

ارتفعت أعمال المقاومة في الضفة الغربية المحتلة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، حيث تم تسجيل 22 عملاً مقاوماً، من بينها 4عمليات إطلاق نار، أدت لإصابة 6 جنود إسرائيليين.

ووثق مركز المعلومات الفلسطيني “معطى”، إلقاء زجاجتين حارقتين، وعملية تصدي للمستوطنين إلى جانب اندلاع المواجهات في 15 نقطة.

واندلعت مواجهات في كلا من الراسم والعيساوية والطور في القدس، والنبي صالح ودير بزيغ في رام الله، وفي نابلس وقلقيلية وأريحا وبين لحم والخليل.

وأطلق مقاومون النار صوب جنود الاحتلال على حاجز الجلمة في جنين، وعلى بوابة فرعون في طولكرم، وعلى حاجز حوارة في نابلس، ما أدى لإصابة جنديين إسرائيليين، فيما تصدى المواطنون للمستوطنين في أريحا.

كما نفذ مساء اليوم السبت، مقاومون عملية إطلاق نار ببلدة حوارة جنوب نابلس أدت لإصابة 3 جنود إسرائيليين، إثنين منهم بحالة متوسطة وخطيرة.

وتبنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مسؤوليتها عن عملية حوارة جنوب نابلس.

وقالت في بيان، إن “مقاوميها استهدفوا قوةٍ إسرائيلية عند حاجز حوارة على الطريق الرئيسي في حوارة جنوب نابلس”.

ودعت الشعب الفلسطيني وقواه الحيّة للتوحّد ورص الصفوف في جبهة المقاومة الفلسطينيّة، كإطارٍ جبهويٍ ميداني مقاوم.

 

في ظل تصاعد العمليات.. صحيفة عبرية: رمضان القادم سيكون الأكثر تفجرًا

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

أفادت صحيفة عبرية، بأن رمضان المقبل سيكون الأكثر تفجرًا، في ظل تصاعد العمليات الفلسطينية وضعف السيطرة الأمنية للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، واستمرار موجة التحريض على مواقع التواصل الاجتماعي واستمرار التظاهرات والاحتجاجات ضد الإصلاح القضائي في إسرائيل.

وبحسب صحيفة “إسرائيل هيوم فإن وقوع هذه الأحداث في المنطقة يتزامن مع توثيق العلاقات بين حزب الله في لبنان وحركة حماس التي سرعت في الفترة الأخيرة من تموضعها هناك وخاصة في مخيمات صور وصيدا.

وأشارت إلى أن صالح العاروري المسؤول عن النشاط الخارجي للذراع العسكري لحركة حماس يسعى لتثبيت جهة إضافية ضد إسرائيل تستخدم في حالة التصعيد من غزة أو الضفة.

وأردفت: “العاروري جند المئات من الفلسطينيين ودربهم على إطلاق الصواريخ وإعداد وزرع العبوات الناسفة بنية استخدامهم حين يلزم ذلك وأن نشاط حماس يتم تحت عين وبصر حزب الله وبالتنسيق معها، إلا أنه حتى الآن لا يمكن الجزم في مصلحة حسن نصر الله، بذلك في ظل امتناع حزبه في السنوات الأخيرة عن تعريض لبنان للخطر أو توريطه”.

ولفتت إلى أنه “في حال عملت حماس انطلاقًا من مصالحها أو بضغط من إيران، فإنها قد تجر حدود الشمال وحزب الله إلى تصعيد غير مرغوب فيه، قد يؤثر على لبنان الدولة ويطالها الخراب”.

وقالت الصحيفة العبرية: إن “هذا التحدي يلزم إسرائيل بضرورة أن تتخذ خطوات للتنسيق بالحد الأقصى مع عدة جهات منها الولايات المتحدة، وأوروبا، والأمم المتحدة، ومصر والأردن ودول الخليج، لمحاولة منع هذا التصعيد”.

اقرأ/ي أيضًا: اجتماع أمني في مصر لبحث حالة التوتر في فلسطين قبل رمضان

دلالة تبني القسام للعمليات الأخيرة في الضفة

أقلام – مصدر الإخبارية

دلالة تبني القسام للعمليات الأخيرة في الضفة، بقلم المُدون الفلسطيني عزات جمال، وفيما يلي نص المقال كاملًا كما وصل موقعنا:

يأتي التبني في سياق الترجمة الفعلية لرسائل التحذير السابقة التي حملتها بيانات حركة حماس وخاصة التي وجهها قائد الحركة في الضفة الشيخ صالح العاروري، إضافة لتغريدة الناطق الإعلامي باسم الكتائب أبو عبيدة المقتضبة التي أعلن فيها أن صبر المقاومة ينفذ.

كما أنها رسالة لا تخلو من التحدي، حيث تظهر الكتائب عبر هذا التبني بأنها تمتلك بنية تنظيمية في الضفة قادرة على التحرك والرد المؤثر وتكبيد الاحتلال الخسائر، بل إنها تستطيع نقل المعركة لمنطقة المركز ولعمق المدن المحتلة التي تمثل نقاط ضعف للعدو، وهذا يعد إخفاق متعدد الأوجه لجيش الاحتلال وأجهزته الأمنية ولمنظومة التنسيق الأمني التي حاربت الحركة وكتائبها منذ سنوات ولا حقت كل من ينتمي لنهجها، وهي اليوم عبر التبني تعلن فشل كل مشاريع اقتلاع حماس وكتائب القسام من الضفة.

دلالة تبني القسام للعمليات الأخيرة في الضفة

كما أن الإعلان يأتي في إطار رفع سقف الردود مقابل تصعيد الاحتلال، وتحذيرا عمليا له ينذره بالمزيد إذا ما استمر في عدوانه على شعبنا وعلى المسجد الأقصى المبارك.

العدو يدرك جيدًا أن الضفة والقدس لم تعد كسابق عهدها وأن اتساع دائرة المواجهة في ظل الأزمات المختلفة في الكيان، سيجلب له المزيد من الضغط وغياب الشعور بالأمن والأمان في ظل استنزاف جيشه المأزوم، لذلك هو يحاول جاهدا بكل السبل والوسائل إخماد جذوة المقاومة منعا لتصاعد الأحداث؛ عبثا متمنيا أن يقضي على المقاومة

فبتنا نراه يكرر تنفيذ المجازر المروعة من أجل الضغط النفسي والترهيب للشعب الفلسطيني لثنيه عن ممارسة المقاومة أو دعمها، لذلك دخول القسام العلني ميدان المقاومة بهذه العمليات البطولية والجريئة يفشل كل أهدافه ويربك كل حساباته.

خاصة عندما لا يغيب عن ناظريه وجود غزة في المعادلة التي باتت أمر واقع منذ معركة سيف القدس، والتي نجحت فيها المقاومة ربط ساحات الوطن، ضمن مشروعها الذي يلقى دعم واحتضان شعبي كبير.

أقرأ أيضًا: لبيكِ يا حُرة.. بقلم المُدون عزات جمال

قائد الشرطة الإسرائيلية يحذر من احتمال وقوع عمليات

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

حذر قائد الشرطة الإسرائيلية المفتش يعقوب شبتاي، مساء اليوم السبت، من وقوع عمليات فلسطينية ضد أهداف إسرائيلية، قائلا:” إن هناك عدد كبير من الإنذارات حول احتمال وقوع عمليات، وهناك مخاوف فعلية من وقوعها”.

وأضاف شبتاي بحسب القناة الـ 12 العبرية، “نحن في فترة متوترة ونسير نحو تفاقم للوضع، لن أسمي المرحلة الآن انتفاضة، لكن فعلا نحن في مواجهة تصعيد”.

وتابع “أنا مع زيادة تراخيص حمل السلاح للمستوطنين لإحباط العمليات”.

وشدد شبتاي على أن وزير الأمن إيتمار بن غفير يضع السياسة العامة، وكجزء من السياسة، يمتلك قائد الشرطة السلطة التقديرية في ميدان الأحداث، لكن بن غفير لا يحل محل القائد في الميدان.

وأكد على استعداد الأجهزة الأمنية للتعامل مع سيناريو محاولة اغتيال لخلافات سياسية داخلية.

وحول التهديدات بإقالته من منصبه، أكد شبتاي “أنا باق ولن أستقيل”.

اقرأ/ي أيضا: حركة المجاهدين تكشف عن تجنيد أحد عناصرها لدى جيش الاحتلال

في سياق متصل، وثق مركز فلسطيني تنفيذ مقاومون فلسطينيون 26 عملاً بالضفة الغربية، خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.

وحسب مركز المعلومات الفلسطيني” معطي”، تنوعت العمليات ما بين 5عمليات إطلاق نار، وتفجير عبوتين ناسفتين، وإحراق 3 زجاجات حارقة، إلى جانب إحراق نقطة عسكرية وإعطاب آلية، واندلاع 14 نقطة مواجهة.

ووفقا للمركز فإن مواجهات اندلعت مع الاحتلال في كل من سلوان والعيزرية في القدس، وفي راس كركر وسلواد ومعسكر “عوفر” في رام الله.

وسجل “معطى” إطلاق مقاومين فلسطينيين النار تجاه قوات الاحتلال على حاجز سالم ومستوطنة “حومش” ومرج بن عامر في جنين، بالإضافة إلى حاجز صرة وجبل جرزيم في نابلس.

وألقى الفلسطينيون الزجاجات الحارقة صوب الاحتلال في قلقيلية، وفي واد جنيس ومخيم العروب في الخليل، وفجروا عبوات ناسفة وأعطبوا آلية عسكرية.

Exit mobile version