هل الاحتباس الحراري السبب؟ خبير صيني يكشف سبب الحر الشديد بالعالم

وكالات – مصدر الإخبارية

كشف الخبير الصيني وي كه الباحث في معهد فيزياء الغلاف الجوي التابع لأكاديمية العلوم الصينية أن سبب الارتفاع الحالي والحر الشديد وغير المعتاد في درجات الحرارة بالصين والعالم، يعود لاستمرار تطور عملية الاحتباس الحراري.

وسجلت العديد من الدول ارتفاعاً قياسيا غير معتاد في درجات الحرارة، وفي الصين سجلت إدارة الأرصاد الجوية الصينية في شهر يوليو ارتفاعاً قياسياً بمنطقة شينجيانغ الويغورية الذاتية الحكم وصل إلى 52.2 درجة مئوية، واعتبر أعلى من الرقم المسجل عام 2017 بمقدار 1.6 درجة مئوية.

وأوضح الباحث أن هذا الارتفاع الشاذ في شينجيانغ لا يرتبط فقط بالأرصاد الجوية على المدى القصير، إنما بالمسيرة البعيدة المدى لارتفاع درجة حرارة المناخ أيضاً.

وشرح الخبير الصيني بأنه على المدى القصير، إذا نظرنا إلى حالة الطقس سنلاحظ أن الطبقة الوسطى والعليا للغلاف الجوي في منطقة شينجيانغ تقع منذ يوم 14 يوليو تحت تأثير الكتل الهوائية الدافئة.

وقال: “تسود دوامات الضغط الجوي المنخفض في الجزء الشرقي من منغوليا ومنطقة نينغشيا ذاتية الحكم، وذلك حال دون تحرك الكتل الهوائية الدافئة باتجاه الشرق”، وبالتالي سيستمر الحر الشديد بالمنطقة، وأضاف: “كما أن للإعصار القاري القوي تأثيراً كبيراً في المنطقة”.

وعلى المدى البعيد، أوضح أن عمليات الاحتباس الحراري ستستمر وتزداد، وستتجاوز درجات الحرارة المتوسط العالمي في المناطق القارية، بالتالي زيادة وتيرة ارتفاع درجات الحرارة، وأشار أنه السبب الرئيس لظاهرة الارتفاع الشاذ في درجات الحرارة بالصين والعالم هذا العام.

اقرأ أيضاً:تركيا تلتهب.. اتساع الحرائق في الغابات بثلاث ولايات

الحرارة الشديدة تهب في جميع أنحاء العالم

ترجمة حمزة البحيصي- مصدر الإخبارية

من المتوقع أن تستمر درجات الحرارة المرتفعة بالصعود في جميع أنحاء العالم، محطمة الأرقام القياسية في قارات متعددة، حيث يحث الخبراء قادة العالم على العمل الآن بشأن أزمة المناخ، بحسب موقع سي إن إن.

من المتوقع ارتفاع درجات الحرارة في أجزاء من جنوب أوروبا هذا الأسبوع، حيث تستعد القارة لموجة الحر الشديدة الثانية، مما يعرض صحة الناس للخطر ويمهد الطريق لحرائق الغابات. واجهت إيطاليا وإسبانيا واليونان بالفعل حرارة شديدة منذ أيام، لكن وكالة الفضاء الأوروبية حذرت من أن موجة الحر قد بدأت للتو.

كما شهدت أجزاء من الدول العالم منها الصين والولايات المتحدة ارتفاعًا في درجات الحرارة، بينما تواجه مساحات شاسعة من آسيا فيضانات قاتلة.

موجة الحر في أوروبا لم تنته بعد: حذرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة (WMO) من “الحرارة الشديدة” التي تجتاح حاليا الكثير من جنوب أوروبا والبحر الأبيض المتوسط بحلول منتصف الأسبوع وقد يتم تسجيل أرقام قياسية جديدة.

وحذرت دائرة كوبرنيكوس لإدارة الطوارئ التابعة للاتحاد الأوروبي من خطر “شديد للغاية” من اندلاع حرائق في أجزاء من إسبانيا، وفي جزر سردينيا وصقلية الإيطالية، وفي أجزاء من اليونان.

في إيطاليا: من المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة في العديد من المدن الإيطالية فوق 40 درجة مئوية (104 فهرنهايت). وقالت وزارة الصحة إن إجمالي 20 مدينة إيطالية ستكون على القائمة الحمراء اعتبارًا من يوم الثلاثاء، حيث سيواجه الناس مخاطر صحية عالية جدًا بسبب الحرارة الشديدة.

ومن المتوقع أن تسجل سردينيا رقما قياسيا قدره 48 درجة مئوية (118 درجة فهرنهايت) يوم الثلاثاء، وفقا لما ذكرته شبكة سكاي تي جي 24 التابعة لشبكة سي إن إن.

في إسبانيا: تكافح البلاد مع موجة الحر الثالثة في الصيف حيث من المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة بشكل أكبر في الأيام المقبلة. ستشهد مدريد درجات الحرارة في الأربعينيات يوم الثلاثاء، وستعود ببطء إلى الثلاثينيات بحلول نهاية الأسبوع، قبل أن تبدأ في الارتفاع مرة أخرى بحلول نهاية عطلة نهاية الأسبوع، وفقاً لخبراء الأرصاد الجوية في سي إن إن.

وتسببت حرائق الغابات في لا بالما بجزر الكناري، والتي بدأت يوم السبت، في احتراق 4650 هكتاراً (11.490 فدانًا)، ودمرت 20 منزلاً وأجبرت آلاف الأشخاص على إجلاءهم، وفقاً لرويترز.

في اليونان: ارتفعت درجات الحرارة في اليونان عن 40 درجة مئوية (104 درجة فهرنهايت) في الأيام الأخيرة. واضطرت السلطات إلى إغلاق معبد الأكروبوليس في أثينا يوم الجمعة الماضي ومرة أخرى خلال عطلة نهاية الأسبوع. ويكافح أكثر من 500 من رجال الإطفاء أكثر من 80 حريق غابات مستعر في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك أربعة حرائق كبيرة.

بالنسبة لمحادثات المناخ: قال مبعوث المناخ الأمريكي جون كيري إن العالم يتطلع إلى واشنطن وبكين من أجل “القيادة” بشأن أزمة المناخ، وأعرب عن أمله في أن تكون زيارته للصين بداية لنوع جديد من التعاون بين البلدين. “المناخ، كما تعلمون، هو قضية عالمية، وليس قضية ثنائية. قال كيري يوم الثلاثاء في اجتماعه مع كبير الدبلوماسيين الصينيين وانغ يي “إنه تهديد للبشرية جمعاء”.

“مجرد البداية”: مع تسارع أزمة المناخ التي يسببها الإنسان، يتضح للعلماء أن الظواهر الجوية المتطرفة مثل موجات الحرارة ستصبح أكثر تواتراً وشدة.

وارتفعت درجات الحرارة في العالم بالفعل بمقدار 1.2 درجة مئوية عن مستويات ما قبل العصر الصناعي بسبب حرق البشر للوقود الأحفوري لتسخين الكوكب. قال سايمون لويس، رئيس قسم علوم التغيير العالمي في يونيفرسيتي كوليدج لندن: “هذه مجرد البداية”.

الولايات المتحدة: يواجه ملايين الأشخاص في جنوب غرب وجنوب الولايات المتحدة درجات حرارة عالية بشكل خطير. عانت بعض الأماكن، مثل تكساس وأريزونا، من موجة حر استمرت أسابيع، ويوجد حوالي 65 مليون شخص تحت إنذارات الحرارة من فلوريدا إلى كاليفورنيا.

أسلحة إسرائيل وبرامج التجسس تُستخدم ضد الفلسطينيين وتُباع للعالم

ترجمة حمزة البحيصي – مصدر الإخبارية

ذكر موقع “ميدل إيست آي” أن صناعة الدفاع الإسرائيلية “أسلحة إسرائيل” تُلهم الدول في جميع أنحاء العالم، لكن كثيرين يرونها تهديدا من الأعداء الخارجيين.

ونقل الموقع تصريحا لوزير الخارجية التايواني “جوزيف وو” أخيرًا لصحيفة “هآرتس” العبرية بأن: “كل جانب من جوانب القدرة القتالية الإسرائيلية مدهش للشعب التايواني والحكومة التايوانية”.

وأوضح “وو” أنه يقدّر كيفية حماية إسرائيل نفسها، قائلاً إن “تايوان بدأت نشاطها للتو”.

وأشار إلى تجارب القتال في إسرائيل، مؤكداً أن بلاده “لم تشهد أي حرب في العقود الأربعة أو الخمسة الماضية، لكن إسرائيل لديها هذا النوع من الخبرة”.

وأعرب “وو” عن اهتمامه بالأسلحة الإسرائيلية، مشيراً إلى أن “بلاده نظرت في فائدة هذه الأسلحة في أي حرب محتملة مع الصين”.

وقال إن “إسرائيل لديها القبة الحديدية”، في إشارة إلى نظام الدفاع الإسرائيلي ضد الصواريخ قصيرة المدى.

وأضاف أنه “يجب أن ننظر إلى بعض التكنولوجيا التي استخدمها الإسرائيليون في الدفاع عن أنفسهم. لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاننا الاقتداء بالتجربة ونقلها إلينا، لكنني أعتقد أنه يمكننا النظر إليها والتعلم منها”.

وذكر الموقع أن “هذا ليس مجرد تصور تايوان لنفسها على أنها أقرب إلى إسرائيل؛ حيث ضرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في نيسان (أبريل) 2022 بجيش الدولة اليهودية مثالاً”.

وأوضح الموقع أنه “بعد شهرين من الغزو الروسي غير الشرعي للأراضي الأوكرانية قال زيلينسكي، وهو من أشد المؤيدين لإسرائيل إن شعبنا سيكوّن جيشنا العظيم”.

وأضاف زيلينسكي “لا يمكننا الحديث عن سويسرا المستقبل، ربما ستتمكن دولتنا من أن تكون هكذا بعد فترة طويلة، لكننا بالتأكيد سنصبح إسرائيل كبيرة في شكلها الخاص”.

معمل فلسطين

وأشار موقع “ميدل إيست آي” إلى أن هذا الإعجاب بإسرائيل غير مفاجئ ومقلق. ويتجاهل المديح لإسرائيل في شكل كامل تقريبًا احتلالها الأراضي الفلسطينية، وهو أطول احتلال في العصر الحديث، بالإضافة إلى الطرق التي يتم بها تنفيذ هذا المشروع الاستعماري.

عندما تتطلع تايوان أو أوكرانيا أو أي دولة أخرى إلى إسرائيل من أجل الابتكار، فإنها تكون نظرة انتقائية للغاية تُخفي تماماً أكثر من خمسة ملايين فلسطيني تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشرقية وغزة.

ويقول كاتب التقرير أنتوني لوينشتاين إنه أمضى السنوات الأخيرة في البحث عن مفهوم “فلسطين حقل اختبار وآلية تنفيذه” في فلسطين وفي جميع أنحاء العالم.

ويضيف: كتابي الجديد، مختبر فلسطين: كيف تصدر إسرائيل تكنولوجيا الاحتلال حول العالم.

ويكشف فيه عن كيفية استخدام إسرائيل الفلسطينيين الواقعين تحت الاحتلال كأداة أساسية في تطوير أدوات القمع، من الطائرات من دون طيار إلى برامج التجسس والتعرف على الوجه إلى البيانات البيو مترية، مع الحفاظ على الشعب الفلسطيني تحت السيطرة أكثر من نصف قرن.

باعت إسرائيل معدات دفاعية لما لا يقل عن 130 دولة، وهي الآن عاشر أكبر مصدر للأسلحة في العالم. ولا تزال الولايات المتحدة هي اللاعب المهيمن في هذا المجال، بما يمثل 40 في المائة من صناعة الأسلحة العالمية.

ولفت “ميدل إيست آي” إلى أن واشنطن استخدمت حربيها الفاشلتين في العراق وأفغانستان كميدان لاختبار أسلحة جديدة.

وخلال الغزو الروسي الحالي لأوكرانيا، كانت الحرب بمثابة “اختبار تجريبي” حيوي للأسلحة الجديدة والأشكال المتطورة للمراقبة والقتل.

لكن إسرائيل لديها سكان جاهزون من الفلسطينيين الواقعين تحت الاحتلال تسيطر عليهم سيطرة كاملة.

ولأكثر من خمسة عقود، قامت أجهزة المخابرات الإسرائيلية ببناء نظام مراقبة على مستوى وكالة الأمن القومي عبر الأراضي الفلسطينية المحتلة بأكملها. ولا يوجد مكان محصن تماماً من التنصت أو المراقبة أو المتابعة.

في العقد الماضي، كان المثال الأكثر شهرة على تكنولوجيا القمع الإسرائيلية هو “بيجاسوس Pegasus”، أداة اختراق الهاتف التي طورتها شركة مجموعة “NSO”.

إسرائيل وبرامج التجسس

ومع ذلك، فإن غياب كثير من التغطية الإعلامية الغربية، كالغضب ضد مجموعة “NOS” ومؤسسيها الذين كانوا محاربين قدامى في صفوف الجيش (الاحتلال) الإسرائيلي، تسليم ضمني بالعلاقات الوثيقة بين الشركة والدولة الإسرائيلية.

وأوضح التقرير أن مجموعة “NOS” شركة خاصة بالاسم فقط، لكنها في الواقع ذراعا للدبلوماسية الإسرائيلية، يستخدمها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وجهاز الموساد لجذب أصدقاء جدد على الساحة الدولية.

وعلى رغم إدراجها في القائمة السوداء من قِبل إدارة “بايدن” في تشرين الثاني (نوفمبر) 2021، لا تزال الشركة تأمل في مواصلة التداول.

وأظهر بحث كاتب التقرير وأبحاث المراسلين الآخرين، وجود علاقة واضحة بين بيع الأسلحة الإلكترونية الإسرائيلية ومحاولات إسرائيل لتحييد أي رد فعل عنيف محتمل لاحتلالها غير القانوني.

من رواندا إلى السعودية والإمارات إلى الهند، يتم استخدام برامج التجسس الإسرائيلية وتكنولوجيا المراقبة من قبل عدد لا يحصى من الديمقراطيات والديكتاتوريات على حد سواء.

التوافق الأيديولوجي

إن مدى التواطؤ الإسرائيلي مع القمع الذي شهده القرن العشرين والحادي والعشرين ساحق.

ولعل أكثر ما كشف عنه هو العلاقة العميقة بين نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا وإسرائيل.

لم يكن الأمر يتعلق فقط بتجارة الأسلحة، ولكن تحالفا أيديولوجيا بين دولتين اعتقدتا حقاً أنهما تقاتلان من أجل وجودهما.

في عام 1976، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي يتسحاق رابين رئيس وزراء جنوب إفريقيا جون فورستر، المتعاطف مع النازية خلال الحرب العالمية الثانية، لزيارة إسرائيل، وشملت جولته التوقف في “ياد فاشيم” النصب التذكاري للهولوكوست في القدس (المحتلة).

عندما وصل فورستر إلى إسرائيل، احتفى به رابين في مأدبة عشاء رسمية، وسلط الضوء على “المُثل العليا المشتركة بين إسرائيل وجنوب إفريقيا، لاسيما الآمال في العدالة والتعايش السلمي”.

ولفت موقع “ميدل إيست آي” إلى أن إسرائيل وجنوب إفريقيا اعتبرتا نفسيهما تحت هجوم جهات أجنبية ملتزمة بتدميرهما. وبعد وقت قصير من زيارة فورستر، أوضح الكتاب السنوي لحكومة جنوب إفريقيا أن كلا الدولتين كانتا تواجهان المشكلة نفسها: “إسرائيل وجنوب إفريقيا لديهما شيء واحد مشترك فوق كل شيء آخر، كلاهما يقعان في عالم يسوده العداء ويسكنه شعوب مظلمة”.
ولا يزال حب القومية العرقية يغذي إسرائيل إلى اليوم، إلى جانب الرغبة في تصديرها، ولا تكاد إسرائيل تضع أي قيود على ما تبيعه، وتعمل جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في شكل متزايد مع الدول القمعية، مثل بنغلاديش.

إسرائيل واليمين المتطرف العالمي

وتابع “ميدل إيست آي” أن تقارب إسرائيل مع المجر والهند واليمين المتطرف العالمي، تحدث كثيراً عن الطبيعة المُلهمة لدولة إسرائيل الحديثة.

إن حشد الحكومة لخدمة تأجيج معاداة السامية ليس مفاجئاً، إنها ثمرة عملية طويلة ومتسقة كانت حكومة نتنياهو تقترب فيها من العناصر اليمينية المتطرفة في جميع أنحاء العالم، على حساب الجاليات اليهودية التي تدعي أنها تمثلها.

ازدهرت إسرائيل كدولة عرقية قومية لفترة طويلة لأن الجزء الأكبر من العالم يمنحها الإفلات من العقاب.

كانت الدول الأوروبية من الداعمين الرئيسيين لإسرائيل، وعلى استعداد للتغاضي عن احتلالها وانتهاكاتها حقوق الفلسطينيين.

صمت غربي

وأردف التقرير: “نادراً ما كان هناك أي اهتمام جاد بالسعي لتحقيق السلام، أو محاسبة إسرائيل على أفعالها غير القانونية الصارخة، لأن الضرورة الاقتصادية قوية للغاية. وحتى اليوم، عندما يصبح من الممكن تخيل نكبة أخرى ضد الفلسطينيين، يسود صمت كبير من النخب الغربية”.

حظرت ألمانيا الاعتراف العلني بنكبة عام 1948 وجرمت أي تضامن مع الشعب الفلسطيني، كما تحرص على شراء نظام دفاع صاروخي إسرائيلي، مؤكدة أولوياتها.

وهذا هو سبب صعوبة إيقاف الفصل العنصري الإسرائيلي ومختبر فلسطين؛ حيث تريد دول لا حصر لها قطعة من تكنولوجيا القمع الإسرائيلية لمراقبة سكانها غير المرغوب فيهم أو دعم التدخل في الانتخابات في أمريكا اللاتينية أو إفريقيا.

وختم تقرير “ميدل إيست آي” بالتأكيد على أنه “من دون الضغط من أجل المساءلة والمقاطعات الاقتصادية والتنظيم أو حظر برامج التجسس الإسرائيلية، يمكن لإسرائيل أن تشعر بالراحة لأن وضعها يُعتبر آمناً كقائد عالمي في الأسلحة الهجومية”.

النسخة الأصلية للتقرير  https://www.middleeasteye.net/opinion/israel-arms-industry-palestinians-guinea-pigs

اقرأ أيضاً:
ألمانيا تخصص 600 مليون يورو لشراء صواريخ حيتس 3 من إسرائيل

مراسلون بلا حدود: مقتل 1668 صحافيًا في العالم خلال 20 عامًا

وكالات- مصدر الإخبارية

قالت منظمة مراسلون بلا حدود، إنه قتل 1668 صحافيًا في العالم بين عامي 2003 و2022، أي 80 صحافيًا سنويًا في المتوسط، حيث احتل كُلًّا من “العراق وسوريا” المراتب الأولى بين أخطر الدول لهذه المهنة.

وأضافت المنظمة في تقرير أنه “بمقتل ما مجموعه 578 صحافيًّا خلال عشرين عامًا سجل في هاتين الدولتين العراق وسوريا، وحدهما سقوط أكثر من ثلث المراسلين الذين قتلوا”.

وأشارت إلى أنها تقدمتا على المكسيك 125، الفيليبين 107، باكستان 93، أفغانستان 81، والصومال 78، ويشكل الرجال أكثر من 95 بالمئة من هؤلاء القتلى.

وخلال العقدين الماضيين تعود “أحلك الأعوام” إلى عامي 2012 و2013 إذ قتل فيهما 144 و142 صحافيًا على التوالي لا سيما بسبب الصراع في سوريا، بحسب “مراسلون بلا حدود”.

وتابعت: “أعقب هاتين الذروتين “هدوء تدريجي” ثم أرقام منخفضة تاريخيًا اعتبارًا من 2019، إذ بدأت حصيلة القتلى في الارتفاع مرة أخرى في 2022 التي شهدت مقتل 58 صحافيًا أثناء أداء واجبهم مقابل 51 في العام السابق، بسبب الحرب في أوكرانيا”.

وذكرت المنظمة أنه قتل ثمانية صحافيين في أوكرانيا منذ الغزو الروسي في شباط/فبراير الماضي إلى جانب 12 آخرين في السنوات الـ 19 الماضية، وبذلك تحتل أوكرانيا المرتبة الثانية في ترتيب الدول الأكثر خطورة في أوروبا بعد روسيا (25 قتيلًا خلال 20 عامًا).

ولفتت منظمة مراسلون بلا حدود، إلى أنه “منذ وصول فلاديمير بوتين إلى السلطة، كانت الهجمات – بما في ذلك القاتلة منها – على حرية الصحافة منتظمة هناك”.

وتحتل فرنسا المرتبة الرابعة في أوروبا بعد تركيا؛ بسبب عمليات القتل التي وقعت في شارلي إيبدو في باريس في 2015.

من هم الثلاثة الذين أسسوا العالم ويعود نسب جميع من في الأرض لهم

منوعاتمصدر الإخبارية

الثلاثة الذين أسسوا العالم كله ويعود نسب جميع من في الأرض إليهم؟ ومن هو جدنا الأكبر؟

قبل حوالي 9 آلاف سنة حدثت أكبر كارثة بشرية في الأرض على الإطلاق، عندما استجاب الله تعالى لدعاء نوح بعد أن عصوه قومه ورفضوا إتباعه، وترك عبادة الأصنام، استمر نوح في دعوتهم مدة تتجاوز 1000 عام وبدون جدوى.

أنزل الله تعالى عذابه على قوم نوح فانهمرت مياه عظيمة من السماء وتفجرت الأرض بالينابيع واجتاحت المحيطات والبحار من كل جانب ولم يبقى على وجه الأرض حيوان أو إنسان إلا كان مؤمن واتبع نوح وركب معه في السفينة.

أنجى الله ما أنجى من بشر وأنعام وقيل أن السفينة لم يكن فيها إلا 82 مؤمناً فقط وباقي السفينة بها حيوانات أمر الله نوح بأخذها حتى لا تنقرض.

اختار الله النبي نوح وأبنائه الثلاثة الكرام لكي يعمروا الأرض و يبنوها من جديد بعد أن أهلك أهلها الكافرون بمن فيهم زوجة نوح وابنه والرابع كنعان الذين لم يؤمنوا هلكوا مع الطوفان.

هذه قصة العهد الأول قبل الطوفان بعد الطوفان بقي نوح وأبنائه الثلاثة: سام، حام، يافث فتأسس العالم كله من حضارات وقبائل من هؤلاء الثلاثة أما المؤمنين الباقيين الذين أنجاهم الله انقطع نسلهم.

من هم مؤسسي العالم ولمن يعود نسب اهل الأرض

شاء الله أن يتكاثر الناس من أبناء نوح الثلاثة فسكن كل واحد منهم جزء من الأرض لعمارة الارض كاملة بأقوام يكونوا في كل بقعة من الأرض.

أبناء نوح عليه السلام

الابن الأول سام بن نوح:

سكن سام بن نوح اليمن بعد الطوفان وأسس أول مدينة اسماها “سام الأول” وهي ميدنة صنعاء حالياً، وسكنت سلالته الجزيرة العربية، وفارس، والعراق، فخرج من ذريته العرب، وفارس، والروم فهو أبوهم.

كانت ذرية سام تمتاز بالملامح الجميلة وهو أبو العرب والفرس والروم وتفرع من نسبه حضارات عديدة مثل: الأرمن، والأشوريين وبني إسرائيل لذلك يدعون الإسرائيليين أنفسهم بالعرق السامي نسبة إلى سام بن نوح.

الابن الثاني حام بن نوح:

استوطن حام الأرض الإفريقية بعد الطوفان وهو أبو جميع الأفارثة في الأرض، ومن ذريته مصرايم بن حام الذين سكنوا مصر وأنشأوا الحضارة الفرعونية ومن ذريته جاء الليبيون والأمازيغ والنمرود الذي يعتبر أكبر طاغية في الأرض.

ذرية حام كانت تمتاز بقسوة الملامح ببشرة سوداء وقوة جسمانية كبية وسكنوا أفريقيا، وبلاد الشام.

الابن الثالث يافث بن نوح:

سكن يافث شمال غرب الأرض وهو أب الأجناس الأوروبية ومن نسله يأجوج ومأجوج والترك والصقالمة والتتار والمغول والأجناس الآسيوية يعود أصلها غلى يافث بن نوح.

ويعد يافث بن نوح أكثر ابناء نوح سلالة على الإطلاق، استوطن أبناءه شرق الأرض وغربها وأقصى شمالها.

هذه بالمختصر قصة أبناء نوح الثلاثة الذين تعود جميع أنساب من في الأرض لهم: عن سمرة بن جندب أن النبي صلى الله عليه وسلم- قال: “ولد نوح ثلاثة، فسامُ أبو العرب، وحامُ أبو الحبشة، ويافث أبو الروم”.

مصادر الموضوع: كتاب البداية والنهاية لإبن كثير والسنة النبوية.

كورونا عالمياً… تراجع محدود في أعداد الإصابات

وكالات- مصدر الإخبارية

بينت أحدث الإحصاءات العالمية المعلنة حول جائحة “كورونا”، حتى صباح اليوم السبت، أن عدد الوفيات جراء الاصابة بالفيروس بلغ 2 مليون ونحو 530 ألف وفاة، فيمابلغت أعداد الإصابات الاجمالية 113 مليونا وما يقارب من 992 ألف إصابة، تعافى منهم 89 مليونا ونحو 551 ألف مريض.

وتواصل جائحة كورونا تفشيها في 219 دولة وإقليما ومنطقة حول العالم، وسجلت دول العالم أمس الجمعة، تراجعاً محدوداً في عدد الاصابات الجديدة المكتشفة، وكذلك في عدد الوفيات، مقارنة بإحصاءات اليوم السابق، إذ سجلت 432 ألف و634 إصابة جديدة، وأوقعت خلال الـ24 ساعة الأخيرة 9,778 حالة وفاة.

وبينت الإحصاءات، أن الدول الخمس التي سجلت الجمعة أعلى حصيلة وفيات خلال يوم واحد في العالم، كانت على التوالي، اميركا (2,246 وفاة)، والبرازيل (1,327 وفاة)، والمكسيك (877 وفاة)، وروسيا (428 وفاة)، وألمانيا (418 وفاة).

وأشارت البيانات إلى أن الدول الخمس التي سجلت أمس أعلى حصيلة إصابات جديدة، عالميا، خلال يوم واحد، كانت على التوالي، أميركا (80,625 إصابة)، والبرازيل (63,908 إصابات)، وفرنسا (25,207 إصابات)، وايطاليا (20,499 إصابة)، والهند (16,056 إصابة).

ولا تزال أميركا في طليعة دول العالم قياسا بأعلى حصيلة وفيات وعدد اصابات اجمالي، وأوضحت الإحصاءات أن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم السبت الأكثر تأثرا جراء الجائحة في العالم من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الوفيات، هي: أميركا (523,082 وفاة)، والبرازيل (252,988 وفاة)، والمكسيك (184,474 وفاة)، والهند (156,970 وفاة)، وبريطانيا (122,415 وفاة).

وبينت الإحصاءات أن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الأكثر تأثرا عالمياً من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الإصابات: أميركا (29,136,915 إصابة)، والهند (11,079,979 إصابة)، والبرازيل (10,457,794 إصابة)، وروسيا (4,223,186 إصابة)، وبريطانيا (4,163,085 إصابة).

 

خام برنت يصعد فوق الـ60 دولار لأول مرة منذ عام

وكالات- مصدر الإخبارية

تجاوز سعر خام برنت، اليوم الاثنين 60 دولاراً للبرميل للمرة الأولى منذ أكثر من عام، في وقت يزداد تفاؤل المستثمرين حيال الطلب على النفط مع بدء تعافي الاقتصاد العالمي من تداعيات أزمة كورونا.

ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، فقد ارتفع سعر برميل النفط بنسبة 1.26 في المائة ليسجّل 60.19 دولار في وقت انتعشت الأسواق على خلفية إطلاق اللقاحات وتراجع سرعة انتشار العدوى بفيروس كورونا والآمال المرتبطة بإقرار النواب الأميركيين حزمة الرئيس جو بايدن الضخمة لتحفيز الاقتصاد.

ويسجّل الخام ارتفاعا منذ أسابيع في وقت يضغط بايدن لتمرير حزمته لإنقاذ الاقتصاد البالغة قيمتها 1.9 تريليون دولار، والتي تشمل مبالغ نقدية كبيرة ورفع الحد الأدنى للأجور.

وقالت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين إنه إذا تم إقرار الحزمة بأكملها “فسنعود إلى التوظيف بشكل كامل العام المقبل”.

وتعطي البيانات المرتبطة بمعدّل انتقال العدوى جرعة أمل إضافية في وقت شهد الأسبوع الماضي أقل معدل للعدوى منذ أكتوبر (تشرين الأول)، فيما بدأت الحكومات تنظيم برامج التطعيم.

وقال الخبير الاستراتيجي لدى “أكسي” ستيفن أنيس “يتجاهل تجار النفط القدرة الاستيعابية المتبقية في حاويات التخزين ويواصلون تبني موقف متفائل حيال الحديث الأميركي عن إعادة فتح (الاقتصاد) في وقت يفترض أن تواصل بروتوكولات التطعيم تثبيت المنحنى بينما تعطي خطة التحفيز الضخمة الداعمة لإعادة فتح الاقتصاد في عطلة الربيع جرعة تفاؤل لسوق النفط”.

كورونا عالمياً… زيادة بأعداد الإصابات وتراجع عدد الوفيات

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت أحدث الإحصاءات العالمية المعلنة حول جائحة “كورونا”، حتى صباح اليوم الجمعة، أن عدد الوفيات جراء الاصابة بالفيروس بلغ اكثر من 2 مليون و202 ألف وفاة، فيما بلغت حصيلة المصابين 102 مليون ونحو 82 ألف إصابة، تعافى منهم ما يزيد عن 73 مليونا و941 ألف مريض.

وتواصل جائحة كورونا تفشيها في 219 دولة وإقليماً ومنطقة حول العالم، وسجلت دول العالم أمس الخميس، زيادة في عدد الإصابات الجديدة المكتشفة، وتراجعاً طفيفاً جدا في عدد الوفيات، مقارنة باليوم الذي سبقه، وسُجلت 601 ألف و261 إصابة جديدة، أوقعت خلال الـ24 ساعة الأخيرة 16,447 حالة وفاة.

وأضافت الإحصاءات، أن الدول الخمس التي سجلت الخميس أعلى حصيلة وفيات خلال يوم واحد في العالم، كانت على التوالي، أميركا (3,908 وفيات)، والمكسيك (1,623 وفاة)، والبرازيل (1,439 وفاة)، وبريطانيا (1,239 وفاة)، وألمانيا (862 وفاة).

وأشارت البيانات إلى أن الدول الخمس التي سجلت أمس أعلى حصيلة إصابات جديدة، عالميا، خلال يوم واحد، كانت على التوالي، أميركا (162,574 إصابة)، والبرازيل (60,301 إصابة)، واسبانيا (34,899 إصابة)، وبريطانيا (28,680 إصابة)، وفرنسا (23,770 إصابة).

ولا تزال أميركا تتصدر دول العالم قياسا بأعلى حصيلة وفيات وعدد اصابات اجمالي، وأوضحت الإحصاءات أن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الجمعة الأكثر تأثرا جراء الجائحة في العالم من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الوفيات، هي: أميركا (443,769 وفاة)، والبرازيل (221,676 وفاة)، والمكسيك (155,145 وفاة)، والهند (154,047 وفاة)، وبريطانيا (103,126 وفاة)، وتقدمت المكسيك للمستوى الثالث على حساب الهند التي تراجعت الى المستوى الرابع.

وذكرت الإحصاءات أن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الأكثر تأثرا عالمياً من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الإصابات، هي: أميركا (26,338,607 إصابات)، والهند (10,720,971 إصابة)، والبرازيل (9,060,786 إصابة)، وروسيا (3,813,048 إصابة)، وبريطانيا (3,743,734 إصابة).

كورونا عالمياً… زيادة ملحوظة بعدد الوفيات أمس

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت أحدث الإحصاءات العالمية المعلنة حول جائحة “كورونا”، حتى صباح اليوم الخميس، أن عدد الوفيات جراء الفيروس بلغ أكثر من مليونين و184 ألف و283 وفاة، فيما بلغت حصيلة المصابين 101 مليون ونحو 442 ألف إصابة، تعافى منهم ما يقارب من 73 مليونا و329 ألف مريض.

وتواصل جائحة كورونا تفشيها في 219 دولة وإقليماً ومنطقة حول العالم، وسجلت دول العالم أمس الأربعاء، زيادة محدودة في عدد الاصابات الجديدة المكتشفة، وزيادة ملحوظة في عدد الوفيات، مقارنة باليوم الذي سبقه، وسُجلت 590 ألف و732 إصابة جديدة، أوقعت خلال الـ24 ساعة الأخيرة 16,852 حالة وفاة.

وأوضحت الإحصاءات، أن الدول الخمس التي سجلت الأربعاء أعلى حصيلة وفيات خلال يوم واحد في العالم، كانت على التوالي، أميركا (3,912 وفاة)، والمكسيك (1,743 وفاة)، وبريطانيا (1,752 وفاة)، والبرازيل (1,319 وفاة)، وألمانيا (968 وفاة).

وبيّنت أن الدول الخمس التي سجلت أمس أعلى حصيلة إصابات جديدة، عالميا، خلال يوم واحد، كانت على التوالي، أميركا (151,727 إصابة)، والبرازيل (63,895 إصابة)، واسبانيا (40,285 إصابة)، وفرنسا (26,916 إصابة)، وبريطانيا (25,308 إصابات).

ولا تزال الولايات المتحدة تتصدر دول العالم قياسا بأعلى حصيلة وفيات وعدد اصابات اجمالي، وأوضحت الإحصاءات أن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الأكثر تأثرا جراء الجائحة في العالم من حيث حصيلة الوفيات، هي: أميركا (439,517 وفاة)، والبرازيل (220,237 وفاة)، والهند (153,885 وفاة)، والمكسيك (153,639 وفاة)، وبريطانيا التي تجاوزت عتبة الـ100 ألف بواقع (101,887 وفاة).

ووفق الإحصاءات، فإن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الأكثر تأثرا عالمياً من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الإصابات، هي: أميركا (26,166,201 إصابة)، والهند (10,702,031 إصابة)، والبرازيل التي تخطت عتبة الـ9 مليون بواقع (9,000,485 إصابة)، وروسيا (3,774,672 إصابة)، وبريطانيا (3,715,054 إصابة).

كورونا عالمياً… تواصل التفشي وزيادة بعدد الوفيات

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت أحدث الإحصاءات العالمية المعلنة حول جائحة “كورونا” أن الفيروس في مرحلة تواصل التفشي، وأظهرت حتى صباح اليوم الأربعاء، أن عدد الوفيات جراء الفيروس بلغ أكثر من 2 مليون و167 ألف وفاة، وبلغت حصيلة المصابين 100 مليون ونحو 840 ألف إصابة، تعافى منهم ما يزيد عن 72 مليونا و867 ألف مريض.

وتواصل جائحة كورونا تفشيها في 219 دولة وإقليما ومنطقة حول العالم، وسجلت دول العالم أمس الثلاثاء، زيادة محدودة في عدد الاصابات الجديدة المكتشفة، وزيادة ملحوظة في عدد الوفيات، مقارنة باليوم الذي سبقه، وسُجلت 528 ألف و698 إصابة جديدة، أوقعت خلال الـ24 ساعة الأخيرة 15,879 حالة وفاة.

وشرحت الإحصاءات، أن الدول الخمس التي سجلت الثلاثاء أعلى حصيلة وفيات خلال يوم واحد في العالم، كانت على التوالي، أميركا التي عادت لتتخطى عتبة الـ4000، وسجلت (4,045 وفاة)، وبريطانيا التي سجلت كذلك عدد وفيات مرتفع بواقع (1,631 وفاة)، والبرازيل (1,206 وفيات)، وألمانيا (988 وفاة)، وجنوب أفريقيا (680 وفاة).

وذكرت البيانات أن الدول الخمس التي سجلت أمس أعلى حصيلة إصابات جديدة، عالميا، خلال يوم واحد، كانت على التوالي، أميركا (148,265 إصابة)، والبرازيل (63,626 إصابة)، واسبانيا (36,435 إصابة)، وفرنسا (22,086 إصابة)، وبريطانيا (20,089 إصابة).

ولا تزال أميركا تتصدر دول العالم قياساً بأعلى حصيلة وفيات وعدد اصابات اجمالي حيث كورونا تواصل التفشي فيها، وأوضحت الإحصاءات أن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الأكثر تأثرا جراء الجائحة في العالم من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الوفيات، هي: أميركا (435,452 وفاة)، والبرازيل (218,918 وفاة)، والهند (153,751 وفاة)، والمكسيك (152,016 وفاة)، وبريطانيا التي تخطت عتبة الـ100 ألف بواقع (100,162 وفاة).

ولفتت الإحصاءات أن الدول الخمس التي تعتبر حتى صباح اليوم الأكثر تأثرا عالمياً من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الإصابات، هي: أميركا التي تخطت عتبة الـ26 مليوناً بواقع (26,011,222 إصابة)، والهند (10,690,279 إصابة)، والبرازيل (8,936,590 إصابة)، وروسيا (3,756,931 إصابة)، وبريطانيا (3,689,746 إصابة).

Exit mobile version