أعلاها العراق 50 درجة.. تعرف على درجات الحرارة في الدول العربية

وكالات – مصدر الإخبارية

تشهد الدول العربية ارتفاعاً ملحوظاً في درجات الحرارة، خلال هذه الفترة، حيث أنها تمر بموجة حر شديدة وصلت أقصاها إلى 50 درجة في بغداد عاصمة العراق.

وسجلت هيئات الأرصاد الجوية حول العالم ارتفاعات كبيرة بيّنت فيها درجات الحرارة في كل دولة، وعبر تطبيق accuweather الذي يقدم خدمات التنبؤ بالطقس في جميع أنحاء العال ظهر أن الحرارة تراوحت بين 26 إلى 50 درجة.

وهذه قائمة الدول العربية ودرجات الحرارة التي سجلتها اليوم الإثنين في عواصمها:

بغداد عاصمة العراق 50 درجة.

الرياض عاصمة السعودية 45 درجة.

دمشق عاصمة سوريا 42 درجة.

الدوحة عاصمة قطر 41 درجة.

أبو ظبي عاصمة الإمارات 40 درجة.

عمان عاصمة الأردن 40 درجة.

الخرطوم عاصمة السودان 39 درجة.

جيبوتي 37 درجة.

القاهرة عاصمة مصر 36 درجة.

سلطنة عمان 35 درجة.

تونس 33 درجة.

بيروت عاصمة لبنان 32 درجة.

طرابلس عاصمة ليبيا 31 درجة.

نواكشوط عاصمة موريتانيا 31 درجة.

مقديشو، الصومال 30

الجزائر 29 درجة.

موروني، جزر القمر 28 درجة.

صنعاء عاصمة اليمن 28 درجة.

الرباط عاصمة المغرب 26 درجة.

اقرأ أيضاً:طقس فلسطين: أجواء شديدة الحرارة اليوم الاثنين والبحر خفيف ارتفاع الموج

قائمة بالدول العربية التي أعلنت الخميس أول أيام شهر رمضان

وكالات-مصدر الإخبارية

أعلنت دول عربية بينها السعودية وقطر والإمارات والكويت والبحرين وفلسطين، مساء اليوم الثلاثاء، حلول أول أيام شهر رمضان، بعد غد الخميس، بعد تعذر رؤية هلال رمضان مساء اليوم.

 

ففي السعودية أعلن الديوان الملكي أن يوم الخميس أول أيام شهر رمضان، وذلك بحسب المرصد الفلكي لرصد الأهلة في محافظة تمير بالسعودية.

 

وأفادت قناة “الإخبارية” السعودية الرسمية، بأنه “تعذر رؤية هلال شهر رمضان في عدد من مراصد المملكة، والخميس، سيكون أول أيامه”.

 

ولاحقا أعلنت دائرة الأهلة في المحكمة العليا بالبلاد، أن الخميس أول أيام شهر رمضان.

 

من جانبها، أعلنت لجنة تحري رؤية الهلال بـوزارة الأوقاف القطرية، في بيان، أن غدا الأربعاء هو المتمم للثلاثين من شهر شعبان 1444هـ، والخميس هو الأول من شهر رمضان، في إشارة لتعذر رؤية الهلال.

 

وفي فلسطين أعلن مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين أن الخميس أول أيام الشهر الفضيل.

 

وكان المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، قد دعا أول من أمس الأحد، المواطنين إلى تحري هلال شهر رمضان المبارك، وذلك بعد غروب شمس اليوم الثلاثاء.

 

وفي مصر، أعلنت دار الإفتاء المصرية أن يوم الخميس القادم، سيكون أول أيام الصوم بعد تعذر رؤية الهلال اليوم.

 

وقالت دار الإفتاء المصرية:” إن غدًا الأربعاء 22 مارس هو المتمم لشهر شعبان، والخميس هو غرة شهر رمضان لعام 1444 هجريًا، بعد استطلاع هلال شهر رمضان المبارك لعام 1444 هجرياً، من خلال لجانها الشرعية المنتشرة في مختلف أنحاء الجمهورية.

 

ونظمت دار الإفتاء المصرية، اليوم الثلاثاء، احتفالًا رسميًّا كبيرًا لاستطلاع هلال شهر رمضان

 

اقرأ/ي أيضا: هذه أبرز الأصناف.. موردو وتجار التمور في غزة يستعدون لاستقبال رمضان

 

البرلمان العربي يدعو إلى التكامل والتضامن بظل الحرب في أوكرانيا

وكالات-مصدر الإخبارية

دعا البرلمان العربي، إلى التكامل والتضامن الاقتصادي فيما بين الدول العربية، خاصة في ظل حالة عدم الاستقرار السياسي والأمني العالمية الراهنة، والتي فرضت صعوبات وتحديات اقتصادية غير مسبوقة، وسيكون لها تأثيرها المباشر على الأوضاع المعيشية للمواطن العربي، لا سيما في بعض الدول العربية محدودة الموارد.

وأكّد رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، في بيان له، أهمية التكاتف بين الدول العربية، ومساعدة الدول الأكثر تضررًا من الأوضاع والأزمات والتحديات الراهنة، بهدف تعزيز قدرتها على مواجهة تلك التحديات، والتقليل قدر الإمكان من آثارها على مواطنيها، لافتًا الانتباه إلى أن هذا التكاتف سيوفر الحماية من أي تبعات سلبية.

وأشار العسومي، إلى أنّ التكامل الاقتصادي بين الدول العربية، والوقوف إلى جانب الدول الأكثر احتياجًا، بات ضرورة مُلِحَة لا غنى عنها، من أجل النهوض بالواقع العربي، خاصة وأنّ العالم أجمع يعيش حاليًا عصر التكتلات الاقتصادية، ولا توجد دولة منفردة مهما كانت إمكاناتها الاقتصادية، قادرة على مواجهة الأزمات الاقتصادية التي يشهدها العالم.

وأضاف أن المرحلة الحالية تستوجب أكثر من أي وقت مضى أن يكون هناك “تكاتف فيما بين الدول العربية يتم في إطاره مساعدة الدول العربية الأكثر تضرراً من الأوضاع والأزمات الراهنة، وذلك لتعزيز قدرتها على مواجهة تلك التحديات والتقليل قدر الإمكان من آثارها على مواطنيها”.

وتابع: “هذا التكاتف سيوفر الحماية لهذه الدول العربية من أي تبعات سلبية، خصوصاً أن العالم أجمع يعيش حالياً عصر التكتلات الاقتصادية، ولا توجد دولة منفردة مهما كانت إمكاناتها الاقتصادية قادرة على مواجهة الأزمات الاقتصادية التي يعيشها العالم”.

يأتي هذا بينما أعلنت السلطات المصرية أمس السبت أنها نقلت 4000 سائح أوكراني علقوا في مصر بعد انتهاء برامجهم السياحية إلى “دول الجوار الأوكراني”.

وقال مجلس الوزراء المصري في بيان نُشر على صفحته في فيسبوك: “تم التوافق على تسيير رحلات من شركتَي مصر للطيران وإيركايرو لنقل السائحين الأوكرانيين إلى دول الجوار الأوكراني”.

وأضاف: “تم حتى الآن نقل حوالي 4000 سائح أوكراني”، دون ذكر أسماء الدول، مشيراً إلى أن السلطات المصرية تحملت تكاليف الرحلات الجوية.

وكان القائم بأعمال سفارة أوكرانيا بالقاهرة أشار الأسبوع الماضي إلى أن هناك نحو 20 ألف سائح أوكراني علقوا في مصر بعد انتهاء برامجهم السياحية.

ومنذ بدء العملية العسكرية الروسية لأوكرانيا أواخر الشهر الماضي، أعلنت الحكومة المصرية تحملها تمديد إقامات السائحين الأوكرانيين العالقين على أراضيها.

ونتيجة لاستمرار المعارك في أوكرانيا، تفاقمت الأزمة الإنسانية مع بلوغ عدد اللاجئين إلى خارج البلاد 1.37 مليون شخص منذ 24 فبراير، وفق أحدث إحصائيات الأمم المتحدة.

البرلمان العربي يُطالب بالتضامن الاقتصادي بين الدول العربية

وكالات – مصدر الإخبارية

طالب رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، اليوم الأحد، بالتكاتف والتضامن الاقتصادي بين الدول العربية في ظل ما وصفها بـ”حالة عدم الاستقرار السياسي والأمني التي يمر بها النظام الدولي في الوقت الراهن”، في إشارة إلى الحرب في أوكرانيا، مطالبًا بدعم الدول العربية المتضررة.

وقال العسومي في بيان له، إنّ الأوضاع الحالية “فرضت صعوبات وتحديات اقتصادية غير مسبوقة في نواحٍ شتى، وسيكون لها تأثيرها المباشر على الأوضاع المعيشية للمواطن العربي لاسيما في بعض الدول العربية محدودة الموارد، مما سيؤثر عليها بشكل مباشر”.

وأشار إلى أن المرحلة الحالية تستوجب أكثر من أي وقت مضى أن يكون هناك “تكاتف فيما بين الدول العربية يتم في إطاره مساعدة الدول العربية الأكثر تضرراً من الأوضاع والأزمات الراهنة، لتعزيز قدرتها على مواجهة تلك التحديات والتقليل قدر الإمكان من آثارها على مواطنيها”.

وأشار إلى أنّ التكاتف سيوفر الحماية لهذه الدول العربية من أي تبعات سلبية، وأن العالم أجمع خصوصًا يعيش حالياً عصر التكتلات الاقتصادية، ولا توجد دولة منفردة مهما كانت إمكاناتها الاقتصادية قادرة على مواجهة الأزمات الاقتصادية التي يعيشها العالم”.

وفي وقت سابق، أعلنت السلطات المصرية، أنها نقلت 4000 سائح أوكراني علقوا في مصر بعد انتهاء برامجهم السياحية إلى “دول الجوار الأوكراني”.

وأفاد مجلس الوزراء المصري في بيان نُشر على صفحته في فيسبوك، بأنه “تم التوافق على تسيير رحلات من شركتَي مصر للطيران وإيركايرو لنقل السائحين الأوكرانيين إلى دول الجوار الأوكراني”.

وتابع: “تم حتى الآن نقل حوالي 4000 سائح أوكراني”، دون ذكر أسماء الدول، مشيراً إلى أن السلطات المصرية تحملت تكاليف الرحلات الجوية.

وكان القائم بأعمال سفارة أوكرانيا بالقاهرة، أشار الأسبوع الماضي إلى أن هناك نحو 20 ألف سائح أوكراني علقوا في مصر بعد انتهاء برامجهم السياحية.

إقرأ/ي أيضًا: مصر تُعلن نقل 4 آلاف سائح أوكراني عالق لديها

قياديون ومحللون: إجماع فلسطيني على عدم التدخل بشؤون الدول العربية

غزة – خاص شبكة مصدر الإخبارية

قال قياديون وشخصيات سياسية فلسطينية، اليوم الأحد، إن هناك إجماعاً فلسطينياً وطنياً وشعبياً على عدم التدخل في شؤون الدول العربية الداخلية، ودعم أي محور إقليمي.

وشدد هؤلاء، على أهمية عدم الاصطفاف إلى جانب أي طرف عربي ضد أخر، واستخلاص العبر من تجارب فلسطينية سابقة، ألحقت أضراراً جسيمة في الشعب الفلسطيني وقضيته.

بدوره، وصف أمين سر هيئة العمل الوطني في قطاع غزة محمود الزق، ما حدث من تظاهرة في ساحة الجندي المجهول بمدينة غزة مساء السبت حول الصراع في اليمن بـ”الخطيئة الكبرى والخطيرة جداً من حيث انعكاساتها على الشعب الفلسطيني”.

وقال الزق في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، إن زعيم الشعب الفلسطيني الراحل ياسر عرفات كان تاريخياً يرفض أي تدخل في الشأن العربي، أو أي تحالف فلسطيني مع جهات إقليمية ودولية.

وأضاف الزق أن التظاهرة “لا تمثل الكل الفلسطيني، وموقفنا واضح بعدم التدخل في أي شأن عربي وعدم الالتصاق بأي محور لما لذلك من تداعيات خطيرة على القضية الفلسطينية”.

وأشار الزق، إلى أن “الشعب الفلسطيني كان له تجربة في مسألة اجتياح العراق لدولة الكويت في عام 1990، وقرار منظمة التحرير الوقوف إلى جانب بغداد، الذي خلف أثاراً كارثية على شعبنا والجالية الفلسطينية هناك”.

وشدد الزق على “ضرورة الاستفادة من تجربة الكويت والتركيز على جعل فلسطين القضية المركزية للأمة العربية”.

ودعا الزق الفصائل الفلسطينية إلى “تغليب المصلحة الوطنية للشعب الفلسطيني وعدم الانجرار إلى خلافات الدول، لاسيما وأن القضية الفلسطينية بحاجة لتأييد الشعوب المناصرة لمشروع التحرر من الاحتلال الإسرائيلي”.

وأكد عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني، وليد العوض، على أهمية حفاظ الشعب الفلسطيني على موقفه الثابت بعدم التدخل في شؤون الدول العربية انطلاقا من المصلحة الوطنية القائمة على الحصول على أكبر تعاطف دعم إقليمي ودولي للقضية الفلسطينية.

وقال العوض في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، إن “الحزب حريص على وجود دعم عربي ودولي كامل للشعب الفلسطيني”.

وشدد العوض، على أن الشعب الفلسطيني ليس بحاجة للانحياز لأي طرف عربي وعالمي في أي صراع، كونه صاحب قضية مركزية ومشروع تحرر بحاجة لوقوف جميع الدول إلى جانبه.

ودعا العوض الفصائل والجماهير الفلسطينية للابتعاد عن أي إشارات ومظاهر تدل على الانحياز لأي طرف عربي بما يلحق بالضرر في القضية الفلسطينية.

وكان عشرات المتظاهرين نظموا وقفة مساء السبت في ساحة الجندي المجهول وسط مدينة غزة تأييداً “للحوثيين” في اليمن.

من جهته، أكد عضو المجلس الثوري لحركة “فتح” إياد نصر، أن تعامل الحركة والقيادة الفلسطينية مع العالم العربي “تستند إلى مبادئ مفادها بأنه لا مجال للتدخل في شؤون الدول العربية”.

وقال نصر في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، إن “أي تدخل فلسطيني في شؤون الدول العربية يكون بقدر العلاقة مع هذه الدول وتدخلها في الشأن الفلسطيني فقط”.

وأضاف نصر، أنه “لا مجال للتدخل في الدول العربية ويجب احترام سيادتها الكاملة على شؤونها، وأي جهة تحاول التدخل في الشؤون العربية لا ندعمها”.

وفي السياق ذاته، قال المحلل السياسي الفلسطيني هاني العقاد، إن “الشعب الفلسطيني لا يمكنه زج نفسه في الخلافات والقضايا العربية الشائكة كونه له قضيته الخاصة وبحاجة لأي شكل من أشكال الدعم العربي والإقليمي”.

وشدد العقاد في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، على أنه ” لا يوجد مبرر لأي فلسطيني للتدخل في شؤون الدول العربية”. مشيراً إلى “أهمية وجود أوسع دعم عربي وعالمي لصالح القضية الفلسطينية لقيادة مشروع التحرر الوطني وإقامة الدولة المستقلة”.

وأضاف العقاد أن “الشعب الفلسطيني استخلص العبر من غزو العراق الكويت، حينما وقفت بعض الجهات مخطئة إلى جانب جهة على حساب أخرى من خلال تصريحات لا تمثل الكل الفلسطيني وما تركته من أثار سلبية كبيرة لفترة طويلة على القضية”.

وأكد العقاد على “أهمية الوقوف على الحياد من مسألة الصراع في اليمن لما له من أضرار كبيرة على القضية الفلسطينية، خصوصاً وأن أطرافه من أكبر الداعمين للشعب الفلسطيني”.

يّشار إلى أن الشارع الفلسطيني يرفض الاصطفاف إلى جانب أي طرف عربي ضد أخر، أو الاعتداءات، والاساءة الى الدول والشعوب العربية.

ويعتبر الفلسطينيون أن احتلال أرضهم، وعدالة قضيتهم تحتّم عليهم الوقوف على مسافة واحدة من كل الدول العربية، وعدم تأييد اي من الجهات التي تستهدف أمن واستقرار الدول العربية وشعوبها.

تعرّف على أكثر الدول العربية تسجيلاً لمصابي كورونا بالترتيب

وكالات – مصدر الإخبارية

بينت آخر الإحصاءات العالمية ترتيب بعض الدول العربية من حيث إجمالي عدد المصابين بفيروس كورونا منذ بدء الجائحة.

وبحسب موقع worldometer الذي يرصد إصابات كورونا في العالم، جاءت العراق بالمرتبة الـ27عالمياً، والأولى بين الدول العربية من حيث إجمالي المصابين بفيروس كورونا.

في حين أصبح ترتيب بعض الدول العربية في الموقع على النحو التالي:

1- العراق (27 عالميا / 2.108.206 إصابات).

2-الأردن (43 عالميا / 1.091.691 إصابات).

3-المغرب (46 عالميا / 1.025.898 إصابات).

4-لبنان (54 عالميا / 801.801 إصابات).

5-تونس (56 عالميا / 762.717 إصابات).

6-السعودية (62 عالميا / 604,672 إصابات).

على صعيد ذي صلة أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، الموافقة على عقارين لعلاج مصابي كورونا يضافان إلى مجموعة من الوسائل المتاحة إلى جانب اللقاحات، لدرء خطر الإصابة بعوارض شديدة والموت من الفيروس.

وبحسب خبراء المنظمة، فإن عقار التهاب المفاصل الباريسيتينيب المستخدم مع الكورتيكوستيرويدات لعلاج مرضى كوفيد المصابين بأعراض حادة أو حرجة أدى إلى تحسين نسبة البقاء على قيد الحياة وتقليل الحاجة إلى أجهزة التنفس الصناعي، وفق ما نقلت شبكة يورونيوز الأوروبية.

كما أوصى الخبراء أيضاً بالعلاج بالأجسام المضادة الاصطناعية سوتروفيماب لمرضى كوفيد الذين يعانون من أعراض غير خطيرة والمعرضين لخطر دخول المستشفى، مثل المسنين والأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة أو أمراض مزمنة مثل مرض السكري.

قائمة بالدول العربية التي أعلنت غداً الثلاثاء أول أيام شهر رمضان

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلنت عدة دول عربية اليوم الاثنين أن غد الثلاثاء أول أيام شهر رمضان المبارك، وذلك بعد ثبوت رؤية هلال رمضان مساء اليوم.

وكان على رأس الدول التي أعلنت ثبوت هلال رمضان كل من السعودية والإمارات والكويت والأردن وفلسطين.

ففي السعودية أعلن الديوان الملكي أن غداً الثلاثاء أول أيام شهر رمضان، وذلك بحسب المرصد الفلكي لرصد الأهلة في محافظة تمير بالسعودية.

كما أعلنت الإمارات أن غداً الثلاثاء أول أيام شهر الصوم، وكذلك الكويت حيث أعلنت هيئة الرؤية الشرعية ثبوت رؤية هلال رمضان وأن يوم غد الثلاثاء هو أول أيامه.

وفي فلسطين أعلن مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين أن غد الثلاثاء أول أيام الشهر الفضيل، كذلك الأردن,

وفي وقت سابق أعلنت مصر ولبنان وتونس أن غداً الثلاثاء سيكون أول أيام الصوم بعد تعذر رؤية الهلال.

وقال مفتي مصر شوقي علام إن دار الإفتاء المصرية استطلعت هلال شهر رمضان المبارك، لعام 1442 هجريا، بعد غروب شمس يوم الأحد 29 شعبان الموافق 11 من شهر أبريل لعام 2021 ميلاديا، بواسطة اللجان الشرعية والعلمية المنتشرة في أنحاء الجمهورية”.

وأضاف: “على ذلك تعلن دار الإفتاء المصرية أن يوم الثلاثاء الموافق 13 من شهر أبريل لعام 2021 ميلادي، هو أول أيام الشهر الفضيل لعام 1442 هجريا”.

وفي لبنان أكدت دار الإفتاء أن أول أيام الشهر المبارك، هو غد الثلاثاء، كذلك أعلن مفتي تونس، أنه “لم يثبت رؤية هلال شهر رمضان بغروب شمس 29 شعبان، ليكون يوم الاثنين 12 أبريل 2021 هو تمام الثلاثين من شهر شعبان 1442 هجري، وسيكون الثلاثاء 13 أبريل 2021 أول يوم من شهر رمضان المبارك.

في ظل استمرار الجائحة.. كيف تستقبل الدول العربية شهر رمضان؟

وكالات – مصدر الإخبارية

يواصل فيروس كورونا انتشاره حول العالم مع اقتراب شهر رمضان، لتضطر الكثير من الدول وخاصة العربية منها لاتخاذ سلسلة من الإجراءات المشددة في محاولة لمجابهة الوباء خلال الشهر الفضيل.

بدورها تنبت مصر استراتيجية قائمة على إجراءات عدة، لضمان عدم ارتفاع الإصابات بكورونا في شهر رمضان، منها عدم السماح بأداء صلاة التهجد والاعتكاف بالمساجد، أو إقامة الموائد الرمضانية، وحظر إقامة أي تجمعات كبيرة في الأماكن المغلقة.

أما في المغرب قررت الحكومة تشديد قيود حظر التجول الليلي على الصعيد الوطني، طيلة شهر رمضان، ووفقاً لهذا القرار ستعلق الصلوات الجماعية مساء في المساجد، ويحظر خروج العائلات بعد الإفطار.

وفي تونس أدى ارتفاع الحالات أيضاً إلى حظر التجمّعات في سائر أنحاء البلاد، وتمديد فترة حظر التجوّل اللّيلي إلى عشر ساعات يومياً، وذلك بموجب إجراءات ستسري بين التاسع والثلاثين من أبريل الجاري،

وحذرت المملكة السعودية من التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية، وذلك بعد أن سجلت أرقام الإصابات ارتفاعا هو الأكبر منذ ديسمبر الماضي.

كما أعلنت السلطات الصحية في سلطنة عمان، منع دخول الأجانب غير المقيمين إلى أراضي البلاد اعتبارًا من اليوم، وقررت اللجنة العليا لمكافحة فيروس كورونا في السلطنة، تمديد الحظر المسائي على جميع الأنشطة التجارية حتى نهاية شهر رمضان.

وفي فلسطين أصدرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية عدة قرارات تتعلق بتنظيم العمل داخل المساجد في ظل تشديد الإجراءات الوقائية للحد من تفشي كورونا.

ومنعت الأوقاف إقامة الاحتفالات والمحاضرات العامة وأي نشاط داخل المساجد يزيد عدد الحضور فيه عن العدد المتاح وفق الإجراءات الوقائية (30٪) من مساحة المسجد.

وبشكل عام تحاول الدول العربية فرض قيود وضوابط على الأنشطة التجارية والمجمعات والمطاعم والمقاهي وما يماثلها، لتعايش شهر رمضان بهذه الإجراءات للعام الثاني على التوالي.

استطلاع: 88% من العرب يرفضون اعتراف بلدانهم بـ”إسرائيل”

الدوحة – مصدر الإخبارية

بيّن استطلاع للمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في الدوحة أن 88% من العرب يرفضون أن تعترف بلدانهم بدولة “إسرائيل”، مقابل 6% يرون عكس ذلك.

وبحسب نتائج الاستطلاع يشترط نصف الذين وافقوا على أن تعترف بلدانهم “بإسرائيل” أن يتم إنشاء دولة فلسطينية مستقلة.

فيما جاءت أعلى نسبة لرفض الاعتراف بكيان الاحتلال في الجزائر بنسبة 99%، تلتها لبنان بنسبة 94%، ثم تونس والأردن بنسبة 93% لكل منهما.

وكان رفض الاعتراف “بإسرائيل” هو الأعلى في منطقة الخليج، حيث أشار نحو 90% من المستطلعة آراؤهم بقطر والكويت إلى رفض اعتراف بلديهما بإسرائيل، كما عبر 65% من المواطنين السعوديين عن رفضهم لذلك.

وفي السودان وافق 13% فقط من المواطنين على اعتراف الخرطوم بدولة الاحتلال، مقابل رفض 79% منهم لذلك.

ولفت التقرير إلى أن المعارضين للاعتراف بالاحتلال عزوا ذلك لمجموعة من العوامل والأسباب، يرتبط معظمها بالطبيعة الاستعمارية والعنصرية والتوسعية للاحتلال، عدا عن استمراره في احتلال الأراضي الفلسطينية.

كما أشارت النتائج إلى أن المجتمعات العربية ما زالت تعتبر القضية الفلسطينية هي قضية العرب جميعًا، وليست قضية الفلسطينيين وحدهم.

ونفذ المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات الاستطلاع في 13 بلدًا عربيًا، هي: موريتانيا، والمغرب، والجزائر، وتونس، ومصر، والسودان، وفلسطين، ولبنان، والأردن، والعراق، والسعودية، والكويت، وقطر، بهدف الوقوف على اتجاهات الرأي العام العربي نحو مجموعة من الموضوعات السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية

وشارك في الاستطلاع 28000 شخص أُجريت، حيث يعد أضخم مسحٍ للرأي العام في المنطقة العربية، كما شارك في تنفيذه 900 باحث وباحثة،

الدول العربية تتصدر الترتيب العالمي من حيث الإصابات بـ”كورونا”

وكالات – مصدر الإخبارية

أظهرت إحصائيات حول إصابات كورونا في العالم، ترتيب بعض الدول العربية من حيث عدد الإصابات.

وبحسب إحصائية لموقع worldometers كانت الأردن في المرتبة الـ39 عالميا، والرابعة عربيا من حيث عدد الإصابات بفيروس كورونا، وبذلك تخطى الأردن دولة الإمارات من حيث عدد الإصابات.

يستعد الأردن لأسوأ الاحتمالات فيما يتعلق بانتشار فيروس كورونا الذي بات يهدد بانهيار المنظومة الطبية، بعد ازدياد كبير في الإصابات والوفيات.

وأصاب الإغلاق العام في لبنان المؤسسات التجارية وأصحاب المهن الحرة الذين يعتمدون على أعمالهم كمصدر أساسي لتأمين رزقهم.

كما اأظهرت الأرقام ترتيب بعض الدول العربية في الموقع على النحو التالي :

1- العراق (20 عالميا / 524,503 إصابات).

2 – المملكة العربية السعودية (29 عالميا / 353,918 إصابة).

3- المغرب (32 عالميا / 301,604 إصابات).

4 – الأردن (39 عالميا / 155,993 إصابة).

5- الإمارات (40 عالميا / 152,809 إصابات).

كما شهد المغرب حصيلة مرتفعة بأكثر من 5400 إصابة و82 حالة وفاة، في حين سجل العراق نحو 3 آلاف إصابة جديدة، و40 وفاة إضافية.

وفي منطقة الخليج، أحصت السعودية أكثر من 300 إصابة و16 وفاة، في حين سُجلت 6 وفيات في الكويت، وأكثر من 500 إصابة جديدة.

وأعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة تسجيل 1158 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و11 وفاة خلال 24 ساعة الماضية.

وفي الإمارات، استقرت الإصابات فوق الألف، بالإضافة إلى 4 وفيات، في حين سجلت قطر 194 إصابة بالفيروس.

بدورها، أحصت تونس الثلاثاء أكثر من 1300 إصابة جديدة، و28 حالة وفاة إضافية.

وفي آخر تطورات الجائحة العالمية سجلت عدة دول أوروبية بالإضافة للولايات المتحدة حصيلة قياسية في عدد الوفيات الناتجة عن عدوى فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض (كوفيد-19)، حيث رصد موقع “وورلد ميترز” المتخصص بإحصاء ضحايا الفيروس في العالم تسجيل أكثر من مليون و343 ألف حالة وفاة، وما يقارب من 56 مليون إصابة، وتعافي ما يقارب 39 مليون حالة منهم.

وتستعد دول أوروبية والولايات المتحدة لحملات تلقيح ضد الفيروس التاجي، بعد النتائج المشجعة للتجارب النهائية للقاحيْن اثنين على الأقل، في حين يتواصل تسجيل إصابات قياسية بدول عدة، فرضت تركيا إجراءات جديدة لاحتواء تفشي الوباء.

وفي بلجيكا، أعلنت الحكومة نيتها تلقيح 70% من السكان على الأقل، أي 8 ملايين شخص، وضمان مجانيته لكل مواطن.

Exit mobile version