فوائد الخيار الصحية والجمالية قبل النوم لن تخطر على بالك

صحة _ مصدر الإخبارية

للخيار فوائد صحية كثيرة، يحتوي الخيار على 96 بالمئة ماء، ويتم تناوله في الصباح أو في المساء، وتناوله قبل النوم يحميك من ارتفاع ضغط الدم الليلي، نظرا لغناه بالبوتاسيوم.

وإليك أهم فوائد تناول الخيار قبل النوم:

– الخيار مُعقّم للمعدة

وتناول الخيار أو عصيره على معدة فارغة، يساهم في تطهير المعدة، لاحتوائه على نسبة كبيرة من الماء، فيمنحه خصائص مدرة للبول والتصريف.

– غني بالألياف

الخيار غني بالألياف، التي تحارب مشكلة الإمساك، خصوصاً إذا ما تمَّ تناوله قبل النوم.

– مفيد للصحة الجلدية

يتمتع الخيار بخصائص ترطيب وشفاء وتعقيم. يعتبر منعماً، ويستخدم تقليدياً (على شكل كمادة أو غسول) لمحاربة الاحمرار والقشور والنمش والحكة وحتى التجاعيد. كما أنه مثالي لاستعادة إشراق البشرة وشدّها وتنقية البشرة وإقفال المسام.

– غني بالفيتامينات

يوفر الخيار مجموعة واسعة من المعادن والفيتامينات (أكثر تركيزاً في قشره)، مثل: البوتاسيوم، مجموعة الفيتامين بي B، وفيتامين سي C (8 ملغ لكل 100 غرام)، وفيتاميني أ A وإي E.

صحة العظام

فهو يحتوي على فيتامين سي C الذي يساهم في إنتاج الكولاجين الذي بدوره يعزز من نمو العظام.

– الوقاية من الأمراض السرطانية

إنّ تناول الخيار يقي من الإصابة بأنواع عديدة من السرطان، لاحتوائه على مكونات مضادة للأكسدة، كما أنه يحتوي على نسبة كبيرة من الألياف الغذائية التي تحمي من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.

– خسارة الوزن

يساعد تناول الخيار قبل النوم على فقدان الوزن، لفقره بالسعرات الحرارية التي تكاد أن تكون شبه معدومة.

كما أنه يحتوي على كمية كبيرة من الماء تساعد على الشعور بالشبع لمدة طويلة.

– تنظيم مستوى سكر الدم

يساعد تناول الخيار على تنظيم مستوى السكر في الدم، وعلى إدارة الوزن، وبذلك يساهم في التقليل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

دراسة: توقف عن هذه العادة السيئة تتفادى سرطان الرئة

وكالات – مصدر الإخبارية 

كشفت دراسة طبية حديثة أن معظم الأشخاص المصابون بسرطان الرئة، كان بوسعهم تفادي المرض الخبيث، لو أنهم أقلعوا عن عادة التدخين السيئة أو حاولوا التخفيف منها.

ووفقاً للدراسة المنشورة في صحيفة Plos one العلمية، فإن 61% من مصابي السرطان كانت قابلة للتفادي في بريطانيا، مثلاً لو أن المصابين أقلعوا عن التدخين في مرحلة من حياتهم.

وينبه خبراء إلى أن مضار التدخين لا تقتصر على الرئة فحسب، بل تفضي للإصابة بنحو 15 نوعا من السرطان في أعضاء مثل الكبد والبنكرياس والكلى والمعدة.

وأظهرت الدراسة التي أنجزها باحثون من فرنسا وبريطانيا، أن الأشخاص الذين يعانون الفقر في بريطانيا يزيد احتمال إصابتهم بالسرطان بنسبة 17في المئة.

وأورد الباحثون، أن 21 في المئة من حالات السرطان المسجلة لدى خُمُس البريطانيين الأكثر فقرا، كانت ناجمة عن التدخين.

في المقابل، تكشف الأرقام أن 9.7 في المئة فقط من حالات السرطان المسجلة وسط أثرى أثرياء بريطانيا، كانت بسبب التدخين.

وإزاء هذه الأرقام، يدعو الخبراء إلى زيادة التوعية بمخاطر التدخين، لا سيما في المناطق الفقيرة التي يكثر فيها استهلاك منتجات التبغ.

وذكرت الدراسة، أنه لو خفف الناس من وتيرة التدخين، كان ذلك سينعكسُ بتراجع قدره 5 آلاف لحالات السرطان وسط السكان الأكثر فقرا في بريطانيا.

أما في حال حرص البريطانيون برمتهم، أي الفقراء والأغنياء معا، على تقليل التدخين، فإن حالات السرطان المسجلة سنويا من شأنها التراجع بـ16 ألف حالة.

وتشير بيانات صحية في بريطانيا، إلى أن التدخين يكبد هيئة خدمة الصحة العمومية المعروفة اختصارا بـ”NHS”، ما يقارب 2.4 مليار جنيه إسترليني، إضافة إلى نحو 1.2 مليار جنيه إسترليني لتأمين نفقات الرعاية الاجتماعية المرتبطة بتداعيات التدخين.

اقرأ/ي أيضاً: تسبب السرطان.. دراسة تكشف عن مخاطر حبر الوشوم

ما علاقة نقص فيتامين (د) بتطور مرض السرطان وانتشاره؟

وكالات – مصدر الإخبارية 

كشفت أبحاث طبية عن أن نقص فيتامين (د) أو أي من الفيتامينات الهامة لجسم الإنسان يمكن أن يكون سبباً رئيسياً يؤدي إلى تطور مرض السرطان وانتشاره.

ويحدث السرطان عندما يفقد الجسم السيطرة على خلايا الجسم التي تنقسم وتتضاعف بسرعة فائقة.

وأظهرت بعض الفيتامينات قدرتها على تقليل غزو الورم والميل إلى الانتشار، وبالتالي تقليل خطر الوفاة، ومن المرجح أن يوجد نقص في فيتامين د لدى مرضى السرطان المتقدم.

وتوجد المغذيات في بعض الأطعمة، مثل الأسماك الدهنية والحليب والحبوب المدعمة، ولكن يمكن الحصول عليها من خلال التعرض لأشعة الشمس.

وهناك أدلة متضاربة تحيط بالصلة بين انخفاض مستويات فيتامين (د) وخطر الإصابة بالسرطان.

وفي حين ربطت بعض الدراسات النقص بتطور السرطان، لم يعثر البعض الآخر على دليل على ذلك.

وأشارت الدراسات المخبرية المبكرة إلى أن المغذيات لها خصائص مضادة للأورام، والتي تمنحها من خلال تنظيم الجينات المشاركة في تكاثر الخلايا السرطانية وانتشارها.

وفي دراسة أجريت في أوائل عام 2011، قام الباحثون الذين درسوا 160 رجلا وامرأة مصابين بالسرطان بتقييم مستويات فيتامين (د) من خلال عينات الدم.

وكانت التشخيصات الأكثر شيوعا هي سرطان الثدي والبروستات والرئة والغدة الدرقية والقولون والمستقيم.

فيما، يشير مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة إلى أنه لا توجد أدلة جيدة كافية لربط المستويات المنخفضة من فيتامين (د) بالسرطان.

اقرأ/ي أيضاً: المأكولات البحريّة الأكثر استهلاكا.. توقعات بتغيير الغذاء مستقبلا

 

طريقة ثورية لعلاج السرطان.. بكتيريا التربة والفيروسات كلمة السر

وكالات – مصدر الإخبارية 

ذكرت صحيفة “غارديان” أن باحثين بريطانيين بعكفون على تطوير طريقة “ثورية” لعلاج أمراض السرطان، من خلال إدخال عناصر مجهرية وموجة مغناطيسية إلى دم المريض حتى تقوم بمهاجمة الأورام الموجودة في الثدي والبروستات وغيرهما.

ووفقاً للصحيفة، فإن المشروع الذي يشرف عليه باحثون من جامعة “شيفلد” البريطانية، يعتمد على المعارف التي تراكمت في مجالين طبيين اثنين.

وأول هذين المجالين هو الفيروسات، خاصة تلك التي تهاجم الأورام، في حين يتمثل الثاني في بكتيريا التربة التي يجري الاعتماد عليها لأجل إقامة المجال المغناطيسي للأرض.

وتوضح الباحثة في المشروع مونيتا موتانا، أن الطريقة واضحة ومباشرة وهي استخدام البكتيريا بمثابة دواء لسرطاني الثدي والبروستات وأورام أخرى.

وأضافت أن الطريقة تقوم على أخذ فئة من البكتيريا التي تهاجم الأورام بشكل طبيعي “ثم نطور طرقاً حتى نجعلها قادرة على الوصول إلى الأورام الداخلية، وذلك بالاعتماد على البكتيريا التي تحدث المغناطيس”.

وأكدت موتانا على أن هناك أملاً واعداً بالفعل في أن تتمكن هذه المقاربة العلاجية في التصدي لمرض السرطان الذي يودي بحياة ملايين الأشخاص كل سنة.

ويمول هؤلاء الباحثين من منظمة بحوث السرطان البريطانية “كانسر ريسيرتش” التي تأسست سنة 2012، التي تعد من الهيئات العلمية المرموقة عالمياً.

والفيروسات المضادة للسرطان التي يعمل عليها الباحثون، تعرف بالفيروسات المحللة للورم، أي تدفعها للتحلل، وهي موجودة بشكل طبيعي.

ومن الممكن، وفقاً للصحفية، إدخال تعديل على هذه الفيروسات لأجل زيادة نجاعتها في العلاج، ولتقليل احتمال إصابتها للخلايا الصحية قدر الإمكان.

وبعد الإصابة بفيروس محلل للأورام، سيحدث نوع من الانشقاق أو الانفجار في خلية السرطان، ثم تموت.

وسبق لهيئة الغذاء والدواء الأميركية أن رخصت باستخدام فيروس معدل يعرف بـ”الهربس البسيط”، وهو يعدي ويقتل أورام السرطان، فيما يجري استخدامه في الوقت الحالي لأجل علاج “الميلانوما”، وهو سرطان جلدي.

اقرأ/ي أيضاً: دراسة: دهون البطن تزيد فرص الإصابة بالسرطان

“قنبلة سكر” ابتكار علماء بريطانيون عقار يقضي على الخلايا السرطانية بثواني

صحة وجمالمصدر الإخبارية

فريق من العلماء البريطانيين يبتكرون علاج جديد يقضي على الخلايا السرطانية في ثواني وأطلقوا عليه اسم “قنبلة سكر”.

من المعروف أن الأورام تحتاج إلى الطعام لكي تنتشر، تلتهم قنبلة سكر “الحلوة” التي تحتوي على العقار، وتفجر المادة الموجودة بها على الخلايا السرطانية المعروفة باسم SeNBD.

يعمل هذا العقار على علاج السرطانات التي تنمو بسرعة وتحتاج إلى غذاء من الخلايا السليمة التي لا تتضرر من الدواء، ويأمل العلماء بأن هذا العقار يساهم في تعزيز العلاج بالسكر للبقاء على قيد الحياة ويجنب المرضى اللجوء للعلاج الكيميائي.

تم إجراء تجربة على هذا العقار في “الورم الأورمي الدبقي” وهو سرطان الدماغ الأكثر شيوعاً، وحين تم الاختبار دمرت الخلايا المتلهفة للسكر الورم في بضع ثواني.

كما يمكن للعقار مكافحة سرطانات الثدي و البروستات والرئة من خلال اتباع نفس العمل.

أوضح الباحث سام بنسون، من جامعة إدنبرة، عن القنبلة السكرية قائلاً “الدواء يمتص الطاقة من الضوء، إنها تستخدم الطاقة لتسليح الأكسجين في الخلايا؛ لقتلها من الداخل”.

وقال الباحث سام بنسون، من جامعة إدنبرة، عن تقنية القنبلة السكرية: “الدواء يمتص الطاقة من الضوء، إنها تستخدم الطاقة لتسليح الأكسجين في الخلايا، وقتلها من الداخل”.

Exit mobile version