مقتل جندي إسرائيلي رميا بالرصاص خلال مناورة عسكرية روتينية

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، عن مقتل أحد جنوده، الليلة الماضية، خلال تدريب عسكري روتيني.

وذكر الناطق باسم جيش الاحتلال  في بيان، أنّ “الجندي قُتل برصاص الجيش الإسرائيلي خلال مناورة روتينية”.

وأضاف أنّ جيش الاحتلال والشرطة العسكرية باشرا التحقيق في ملابسات الحادثة.

وتتكرر إصابات جنود الاحتلال خلال التدريبات من فترة إلى أخرى.

ووفق مراسل إذاعة الجيش الإسرائيلي درون كدوش، أكد أن العريف هيلل نحميا أوفن (20 عامًا) من كارمي تسور  مقاتل من وحدة يهيلام في التدريب انهار وتوفي صباح اليوم أثناء تدريب الوحدة.

اقرأ/ي أيضا: جندي إسرائيلي يضرم النار بنفسه لهذا السبب

وأمس الأحد، أصيب أحد جنود الاحتلال خلال الاشتباكات التي دارت بي المقاومين وقوات الاحتلال خلال اقتحامها بلدة اليامون بمدينة جنين

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وشرعت في اعتلاء أسطح منازل المواطنين وتخريب محتوياتها”.

وخلال عملية الاقتحام، دهمت قوات الاحتلال عددًا من منازل المواطنين واستجوبت ساكنيها لبعض الوقت قبل الانسحاب منها وسط اشتباكات عنيفة مع المقاومين الفلسطينيين.

وبحسب شهود عيان، فإن “المقاومة استهدفت القوات والآليات المتوغلة بالأكواع محلية الصنع والرصاص المباشر”.

 

وفاة جندي سابق بجيش الاحتلال أضرم النار بنفسه لعدم الاعتراف بإعاقته

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

توفي اليوم الخميس، جندي سابق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، متأثراً بحروق خطيرة أُصيب بها، بعد أن أضرم النار في جسده بمدينة نتانيا (شمال)، الثلاثاء الماضي.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية) أن “بار كلاف (33 عاماً) الذي أضرم النار في نفسه بعد عدم الاعتراف بإعاقته، توفي متأثراً بحروقه”، عقب نقله إلى مستشفى.

والثلاثاء الماضي، نقلت هيئة البث عن وزارة الحرب قولها إن “الرجل خدمَ في جيش الاحتلال بين 2008 و2011، وطلب أن يعترف به الجيش كمعاق، لكن تم رفض طلبه بعد أن جرى تشخيص أنه يعاني من مرض عقلي لا علاقة له بخدمته العسكرية”.

اقرأ/ي أيضا: إصابة ثلاثة جنود من جيش الاحتلال في مواجهات ببلدة بيت أمر

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية إن “جنديًا يبلغ 33 عامًا، أضرم النار بنفسه بمدينة نتانيا ونقل إلى المستشفى وهو يعاني من حروق خطيرة بسبب عدم اعتراف الجيش به كمعاق”.

وفي ذات السياق، أكدت وسائل إعلام عبرية، أن الجندي خدم في الجيش الإسرائيلي خلال السنوات من 2008 إلى 2011.

وأضافت أنه “تم فحص طلبه للاعتراف به كمعاق من قبل الجيش الإسرائيلي بشكل شامل، وتم رفضه بعد أن تم تشخيصه بأنه يعاني من مرض عقلي لا علاقة له بخدمته العسكرية”.

وتابعت: “الأطباء الذين فحصوه وعالجوه خلال العام ونصف العام الماضيين لم يشخصوا حالته بأنها اضطراب ما بعد الصدمة، التي كثيرًا ما تصيب جنودًا إثر المشاركة في حروب”.

جندي إسرائيلي يضرم النار بنفسه لهذا السبب

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أضرم جندي إسرائيلي سابق النار بنفسه، اليوم الثلاثاء، في مدينة نتانيا شمال فلسطين المحتلة، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية إن “جنديًا يبلغ 33 عامًا، أضرم النار بنفسه بمدينة نتانيا ونقل إلى المستشفى وهو يعاني من حروق خطيرة بسبب عدم اعتراف الجيش به كمعاق”.

وفي ذات السياق، أكدت وسائل إعلام عبرية، أن الجندي خدم في الجيش الإسرائيلي خلال السنوات من 2008 إلى 2011.

وأضافت أنه “تم فحص طلبه للاعتراف به كمعاق من قبل الجيش الإسرائيلي بشكل شامل، وتم رفضه بعد أن تم تشخيصه بأنه يعاني من مرض عقلي لا علاقة له بخدمته العسكرية”.

وتابعت: “الأطباء الذين فحصوه وعالجوه خلال العام ونصف العام الماضيين لم يشخصوا حالته بأنها اضطراب ما بعد الصدمة، التي كثيرًا ما تصيب جنودًا إثر المشاركة في حروب”.

اقرأ/ي أيضا: آلاف المجندين من جميع أنحاء العالم ينضمون إلى الوحدات القتالية للجيش الإسرائيلي هذا الصيف

 

خلال شهر أبريل.. انتحار ثلاثة جنود إسرائيليين

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام عبرية، بانتحار ثلاثة جنود إسرائيليين خلال شهر نيسان (أبريل) الجاري، بينهم اثنين خلال الأسبوع الماضي.

وأشارت قناة “كان” العبرية، إلى أن مجندة إسرائيلية انتحرت الخميس الماضي، وجندي آخر في مطلع الأسبوع الماضي، وجندي ثالث في وقت سابق من الشهر الجاري، لأسباب غير معروفة.

وعلى إثر ذلك، أصدر رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي، تعليمات بضرورة استثمار المزيد من الموارد؛ للحد من حوادث الانتحار في صفوف الجنود.

وأوضحت القناة أن جيش الاحتلال يتجنب نشر معطيات تتعلق بعدد الجنود الذين أقدموا على الانتحار، خلال تأدية الخدمة العسكرية، حيث أن مسؤولين في الجيش، يعتبرونها تشجع جنود آخرين على الانتحار.

ووفقًا لصحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية، فإنه أقدم 14 جنديًا إسرائيليًا على الانتحار في عام 2022، خلال تأدية الخدمة العسكرية.

وفي عام 2021 أقدم 11 جنديًا على الانتحار، فيما سجلت النسبة الأعلى في حالات الانتحار بصفوف الجنود الإسرائيليين عام 2011، الذي انتحر خلاله 21 جنديًا.

إصابة جنود إسرائيليين في ظروف مختلفة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أصيب مساء اليوم الأربعاء عدد من جنود الاحتلال الإسرائيليين في ظروف مختلفة، منهم خلال تدريب عسكري وآخر في حادث سير.

أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الأربعاء، أنه فتح تحقيقا في ظروف إصابة مجندة إسرائيلية خلال تدريب عسكري.

وذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: “أصيبت مجندة إسرائيلية بجروح متوسطة الليلة خلال تدريب روتيني في قاعدة للجيش في الجنوب، نقلت للمستشفى ويجري التحقيق في الحادث”.

كما أصيب جندي إسرائيلي مساء اليوم، إثر حادث سير وقع قرب حاجز المربعة جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأكدت وسائل إعلام عبرية، إصابة جندي إسرائيلي إثر حادث سير على حاجز المربعة جنوب نابلس واحتجاز سائق المركبة، فيما تم إغلاق الحاجز أمام المركبات الفلسطينية.

وقبل أيام، أفادت وسائل إعلام عبرية، بإصابة ثلاثة جنود إسرائيليين، جراء شجار وقع بينهم على الحدود الشمالية لفلسطين مع لبنان.

وقال موقع “واي نت” العبري، إن أحد الجنود كان في إجازة، حين دخل في شجار مع جنديين آخرين أحدهما أطلق النار في الهواء ما تسبب بعراك بينهم، وأصيبوا على إثره ونقلوا للعلاج.

وأشار الموقع إلى أن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقًا في حادث إصابة الثلاثة جنود إسرائيليين.

اقرأ/ي أيضا: جنود وضباط إسرائيليون يدعون نتنياهو لإبقاء غالانت في منصبه

وفي سياق آخر، حذر مسؤولون في شرطة الاحتلال الإسرائيلي، من تشكيل قوة الحرس الوطني التي يسعى وزير الأمن القومي “إيتمار بن غفير” لإقامتها.

ويسعى إيتمار بن غفير إلى تشكيل قوة حماية تكون تابعة له بشكل مباشر دون أن تكون مسؤولة من الشرطة، لكن الخطوة لاقت استهجانًا من الشرطة التي حذرت من تداعيات الخطوة.

وقال ضابط كبير لصحيفة “معاريف” العبرية، إن لدى الشرطة قوة “حرس وطني” تعمل في إطار قوات “حرس الحدود” وتضم 500 عنصر تدخل سريع، بالإضافة للواء الأمن الداخلي الذي يضم 350 جنديًا، إلى جانب تشكيل الاحتياط المكون من نحو 3000 جندي.

وحذر من تشكيل قوة جديدة، مشددًا على أن الشرطة ستعارض بشدة الخطوة وخاصة في صفوف قادتها.

إصابة ثلاثة جنود إسرائيليين على الحدود مع لبنان

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام عبرية، بإصابة ثلاثة جنود إسرائيليين، الليلة الماضية، جراء شجار وقع بينهم على الحدود الشمالية لفلسطين مع لبنان.

وقال موقع “واي نت” العبري، إن أحد الجنود كان في إجازة، حين دخل في شجار مع جنديين آخرين أحدهما أطلق النار في الهواء ما تسبب بعراك بينهم، وأصيبوا على إثره ونقلوا للعلاج.

وأشار الموقع إلى أن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقًا في حادث إصابة الثلاثة جنود إسرائيليين.

اقرأ/ي أيضًا: صحيفة: الوضع في إسرائيل هش وخطير جدًا

إصابة 10 جنود بجيش الاحتلال خلال تدريب لوحدة سلاح الهندسة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

نشر موقع “والا” العبري، صباح اليوم الخميس، أن طواقم الإسعاف نقلت الليلة الماضية 10 من جنود الاحتلال بعد إصابتهم بالاختناق خلال تدريب لوحدة من سلاح الهندسة.

وذكر الموقع، أن الجنود تم نقلهم للمستشفيات بعد إصابتهم بالاختناق خلال “تدريب أنفاق” لوحدة “يهلوم” التابعة لسلاح الهندسة.

وأفاد أن سبب الحدث هو إلقاء قائد التدريب قنبلة دخان بدون إذن ولسبب مجهول، ما أدى لإصابة الجنود بالاختناق.

اقرأ/ي أيضا: مقتل مستوطن إسرائيلي أصيب في عملية إلعاد

اعلام عبري يزعم تخطيط حماس لاختطاف جنود إسرائيليين عند حدود غزة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

زعمت قناة كان العبرية، مساء اليوم الثلاثاء، أن حركة حماس، تخطط لاختطاف جنود إسرائيليين عند حدود قطاع غزة.

ووفق ادعاء القناة العبرية، فقد أصدر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، ونائبه صالح العاروري، إيعازا بتجهيز خطة لاختطاف جنود إسرائيليين بشكل مفاجئ عند الحدود مع غزة.

وأكدت قناة كان العبرية، إلى أن هذا التخطيط يأتي من أجل دفع صفقة تبادل أسرى. وفق قولها

وكانت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، نشرت أمس الاثنين، فيديو مصور للإسرائيلي المحتجز لديها أفرا منغستو، حيث تحدث عن استمرار احتجازه هو وآخرين.

وقال: “إلى متى سأظل هنا في الأسر أنا ورفاقي بعد هذه السنوات الطويلة من المعاناة والألم؟ أين دولة وشعب إسرائيل من مصيرنا؟”، فيما أكدت كتائب القسام، في الرسالة المصورة أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجديد، هليفي، سيفشل كما فشل كوخافي ومؤسسته “الذي كذب على شعبه وحكومته بإنجازات مُدعاة وموهومة”.

اقرأ/ي أيضا: ماذا سيعرض القسام عن جنود الاحتلال الأسرى في غزة؟

وتحتجز حركة حماس في غزة، جنديين إسرائيليين هما أورون شاؤول وهدار غولدين، بعد أن أسرتهما خلال حرب صيف 2014، فيما تقول “إسرائيل” إنهما قُتلا وتحتفظ الحركة برفاتهما.

وتحتفظ الحركة بمدنيَين إسرائيليَين هما أبرا منغيستو وهشام السيد، بعدما دخلا القطاع في ظروف غامضة في أيلول (سبتمبر) وكانون الأول(ديسمبر) من العام 2015، فيما تقول “إسرائيل” إنهما مدنيان مصابان بمرض نفسي؛ وكانت حماس قد كشفت في حزيران(يونيو) الماضي، عن تدهور طرأ على صحة السيد.

وقال مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، اليوم الثلاثاء: “لا تكف إسرائيل عن مساعيها لإعادة أفرا منغيستو وبقية الأسرى والمفقودين، بالأمس تلقينا تأكيدًا آخر لما كنا نعرفه طوال الوقت وهو أن أفرا على قيد الحياة – هذا شاب لا يتمتع بصحة جيدة والمسؤولية عن مصيره تقع بالكامل على عاتق حماس”.

ومن جانبها، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن “الفجوة لا تزال كبيرة” بين حركة حماس والحكومة الإسرائيلية في إطار المساعي للتوصل إلى صفقة تبادل أسرى، مشيرة إلى أن حماس تصر على شمل قيادات الحركة الوطنية الأسيرة، والأسرى من ذوي المحكوميات الطويلة في الصفقة، الأمر الذي ترفضه إسرائيل.

حماس: قيادة القسام قادرة على إحداث تحول استراتيجي بملف الجنود الأسرى

غزة – مصدر الإخبارية

أكدت حركة حماس، على أن “ما نشرته كتائب القسام حول الجنود الإسرائيليين الأسرى يعكس قُدرة وحكمة قيادة القسام على اللعب بالأوراق المهمة بهدف إحداث تحول استراتيجي في هذا الملف”.

وقال الناطق باسم الحركة فوزي برهوم، إن “ما نُشر يُعد خطابًا موجهًا أولًا للجمهور الإسرائيلي بأنّ كل ما تُسوقه لهم حكومتهم حول مصير الجنود مجرد أكاذيب للتغطية على ضعفها وفشلها في إدارة ملف الجنود الأسرى”.

وأشار خلال بيانٍ صحفي، إلى أن ما “نشرته كتائب القسام يُعيد الكرة مجددًا في مربع حكومة الاحتلال، كي تتحمل مسؤولية وتبعات وأثمان إبرام أي صفقة جديدة لتبادل الأسرى”.

وكانت كتائب القسام، أعلنت عن استشهاد أحد مجاهدي وحدة الظل المُخصصة لحراسة الجنود الإسرائيليين في غزة.

وقال الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة “في الذكرى الثامنة لمعركة العصف المأكول؛ والتي أسرت خلالها كتائب القسام جنديين صهيونيين، سمحت قيادة القسام بالكشف عن تعرض أحد الأماكن خلال معركة سيف القدس العام الماضي لقصفٍ صهيونيٍ أدى إلى استشهاد أحد مجاهدي وحدة الظل وإصابة ثلاثةٍ آخرين أثناء قيامهم بمهمة حراسة أحد الجنديين”.

وأضاف أبو عبيدة، “نتحفظ على الكشف عن اسم الشهيد في هذه المرحلة لأسبابٍ أمنية، وسنعلن عنه لاحقًا بإذن الله عندما تكون الظروف مواتية”.

وأثارت تصريحات الناطق العسكري، ردود فعل واسعة في الشارع الإسرائيلي، الذي يشهد أوضاعًا داخلية متأزمة نتيجة حل الكنيست وتولي يائير لابيد زمام السلطة لحين اجراء الانتخابات المقررة خلال شهر نوفمبر/ تشرين الثاني القادم.

أقرأ أيضًا: صفقة التبادل ستتحرك ولكن بحاجة لجهد أكبر

عائلة الجندي هدار غولدن تتهم جيش الاحتلال بالتهرب من لقائها وتهميشها

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

اتهمت عائلة الجندي المحتجز لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة هدار غولدن، جيش الاحتلال الإسرائيلي بتعمد تهميشها والتهرب من لقائها، مع اقتراب الذكرى السنوية الثامنة لأسر ابنها في عدوان 2014.

وقال والد الضابط الأسير لدى كتائب القسام، إن “العائلة غاضبة من قائد المنطقة الجنوبية اليعيزر توليدانو وذلك في أعقاب رفض ممثلي الجيش لقاء عائلات الجنود الاسرى في غزة خلال الفترة الماضية”.

وأشار خلال تصريحاتٍ تناقلتها وسائل الاعلام الإسرائيلية، إلى أن “الحكومات الإسرائيلية فشلت فشلاً ذريعاً في خلق معادلة ضغط على حركة حماس، بدلاً من الضغط على الحركة للتخلي عن الجنود فإنها تقدم التسهيلات غير المسبوقة لقطاع غزة على شكل السماح بدخول عشرات الآلاف من العمال بالدخول للعمل في الكيان”.

وطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد يائير لبيد بضرورة العمل الجاد على استعادة الجنود المحتجزين لدى المقاومة، “بدلًا من مواصلة نهج التنازلات أمام حماس دون مقابل”. وفق قوله.

جدير بالذكر أن كتائب القسام الجناح العسكري لحركة “حماس”، أسرت بتاريخ 1 أغسطس/آب 2014 الضابط الإسرائيلي هدار جولدين في كمين محكم أعدّته لقوة إسرائيلية توغّلت شرقي رفح جنوب قطاع غزة خلال معركة “العصف المأكول”، حيث أعلن جيش الاحتلال فقدان الاتصال بالجندي واعتبره مقتولًا في المعركة، قبل اعلان “القسام” عن أسره.

أقرأ أيضًا: شقيقة هدار غولدن تدعو لاستثمار زيارة بايدن للإفراج عن الإسرائيليين في غزة

Exit mobile version