فلسطين تبدأ العمل بالتوقيت الصيفي بتقديم الساعة 60 دقيقة

رام الله – مصدر الإخبارية 

بدأ العمل بالتوقيت الصيفي في فلسطين، اعتبارًا من الساعة الثانية من فجر اليوم السبت، وذلك بتقديم عقارب الساعة (60) دقيقة.

والهدف من زيادة ساعة (60 دقيقة) للتوقيت الرسمي هو تبكير أوقات العمل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتًا أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجيًا من مطلع الربيع حتى ذروة الصيف، وتتقلص من هذا الموعد حتى ذروة الشتاء.

يذكر أن قرابة 70 دولة في العالم تستخدم فكرة اعتماد التوقيت الصيفي من خلال تقديم الوقت ساعة مع بدء الربيع وتأخيرها ساعة مع بدء فصل الخريف من كل عام.

اقرأ/ي أيضاً: ما التوقيت الصحيح لتناول الموز قبل النوم؟

موعد التوقيت الصيفي في فلسطين 2022

فلسطين المحتلة – مصدر الإخبارية

من المقرر أن يبدأ منتصف ليلة يوم السبت – الاحد الموافق 27/26 مارس 2022، العمل بموجب التوقيت الصيفي في فلسطين، وذلك بتقديم عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الأمام، بحيث يتواصل العمل به لمدة 152 يوماً.

وكان العمل وفق التوقيت الشتوي 2021 في كافة فلسطين، قد بدأ يوم السبت الموافق 29 أكتوبر 2021 الماضي، وتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة الى الخلف.

وسيستمر العمل بموجب التوقيت الصيفي في فلسطين، هذا العام ولغاية تاريخ 28/10/2022 حيث سينتهي العمل بالتوقيت الصيفي.

فوائد التوقيت الشتوي والصيفي

والهدف من اعتماد التوقيت، الذي أكمل أكثر من 100 عام على اعتماده في العديد من دول العالم، هو الاستفادة من طول ساعات النهار في هذين الفصلين، بالإضافة إلى الاستفادة الاقتصادية من خلال توفير وترشيد الطاقة.

وتأتي الفائدة الاقتصادية للتوقيت الصيفي من خلال تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتا أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجيا منذ بداية الربيع حتى ذروة الصيف، ثم تبدأ بالتراجع حتى ذروة الشتاء.

وطول النهار والليل عبارة عن ظاهرة فلكية تنبع من ميل محور دوران الأرض بنسبة 23.4 درجة، مقارنة بمستوى مساره حول الشمس، وهو ما يتضح أكثر كلما ابتعدنا عن خط الاستواء شمالا وجنوبا،

غير أن هذا الأمر لا يتغير في منطقة خط الاستواء، حيث يبقى طول النهار متساويا معظم أوقات العام.

ويكبر الفرق بين طول النَّهار في الصيف وطوله في الشتاء تدريجيا بتلاؤمٍ مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ ازدياد ساعات النهار بالبلاد الاستوائية بالكاد فلا تكون بحاجة للتوقيت الصيفي، فيما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط.

يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي عادة أواخر شهر آذار/ مارس، حيث يتم تقديم التوقيت ساعة للاستفادة من ضوء النهار الطويل في فصلي الربيع والصيف، ثم يتم تأخير التوقيت ساعة في أواخر شهر تشرين الأول/ أكتوبر من كل عام، وهو ما بدأت بريطانيا بتطبيقه منذ العام 1972.

كم نستغرق من الوقت لنعتاد على التوقيت الصيفي؟

وقال عدد من الأطباء إنه بسبب الانتقال من التوقيت الشتوي إلى الصيفي فإن الإنسان بحاجة إلى أسبوع على الأقل حتى يقوم الجسم بملائمة نفسه من الناحية الفيزيولوجية والبيولوجية.

وتستخدم قرابة 70 دولة في العالم فكرة تبديل التوقيت (صيفي وشتوي)، من خلال تقديم الوقت ساعة مطلع الربيع وتأخيرها ساعة مع بدء فصل الخريف من كل عام.

من أين أتت فكرة العمل بتغير التوقيت؟

كان الأميركي بنجامين فرانكلين، أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن لم تبد الفكرة جديةً إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحَهَا من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذَلَ جهودا في ترويجها. وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909 ورفضه.

تحقَّقت فكرة التوقيت لأول مرة أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظّروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت هذا التوقيت، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.

تعرف على موعد التوقيت الشتوي في فلسطين 2021

فلسطين المحتلة – مصدر الإخبارية

من المقرر أن يبدأ منتصف ليلة يوم الخميس-الجمعة الموافق 29/28 أكتوبر 2021، العمل بموجب التوقيت الشتوي في فلسطين، وذلك سيتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الخلف، بحيث يتواصل العمل به لمدة 152 يوماً.

وكان العمل وفق التوقيت الصيفي 2021 في كافة فلسطين، قد بدأ اعتباراً من ليل الجمعة/ السبت الموافق 27 آذار/ مارس 2021، وتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة الى الأمام.

وسيستمر العمل بموجب التوقيت الشتوي في فلسطين، هذا العام ولغاية تاريخ 26/03/2022 حيث سينتهي العمل بالتوقيت الشتوي، ويعلن عن بدء العمل بالتوقيت الصيفي.

فوائد التوقيت الشتوي والصيفي

والهدف من اعتماد التوقيت الصيفي، الذي أكمل 100 عام على اعتماده في العديد من دول العالم، هو الاستفادة من طول ساعات النهار في هذين الفصلين، بالإضافة إلى الاستفادة الاقتصادية من خلال توفير وترشيد الطاقة.

وتأتي الفائدة الاقتصادية للتوقيت الصيفي من خلال تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتا أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجيا منذ بداية الربيع حتى ذروة الصيف، ثم تبدأ بالتراجع حتى ذروة الشتاء.

وطول النهار والليل عبارة عن ظاهرة فلكية تنبع من ميل محور دوران الأرض بنسبة 23.4 درجة، مقارنة بمستوى مساره حول الشمس، وهو ما يتضح أكثر كلما ابتعدنا عن خط الاستواء شمالا وجنوبا،

غير أن هذا الأمر لا يتغير في منطقة خط الاستواء، حيث يبقى طول النهار متساويا معظم أوقات العام.

ويكبر الفرق بين طول النَّهار في الصيف وطوله في الشتاء تدريجيا بتلاؤمٍ مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ ازدياد ساعات النهار بالبلاد الاستوائية بالكاد فلا تكون بحاجة للتوقيت الصيفي، فيما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط.

يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي عادة أواخر شهر آذار/ مارس، حيث يتم تقديم التوقيت ساعة للاستفادة من ضوء النهار الطويل في فصلي الربيع والصيف، ثم يتم تأخير التوقيت ساعة في أواخر شهر تشرين الأول/ أكتوبر من كل عام، وهو ما بدأت بريطانيا بتطبيقه منذ العام 1972.

ما هو رأي خبراء الاقتصاد؟

ويقول خبراء في الاقتصاد إنّه كلما جرى تبكير العمل بالتوقيت الصيفي، فإن ذلك سيوفر الكثير من الأموال في الطاقة، إلا أن أعضاء الكنيست المتدينين طالبوا دائمًا بتقصير العمل وفق التوقيت الصيفي في شهر أيلول/ سبتمبر، بسبب توقيت الصلوات وعدم الرغبة في أن يكون ذلك في ساعات الفجر الباكرة، حين يكون الظلام دامسًا.

كم نستغرق من الوقت لنعتاد على التوقيت الشتوي؟

وقال عدد من الأطباء إنه بسبب الانتقال من التوقيت الصيفي للشتوي فإن الإنسان بحاجة إلى أسبوع على الأقل حتى يقوم الجسم بملائمة نفسه من الناحية الفيزيولوجية والبيولوجية.

وتستخدم قرابة 70 دولة في العالم فكرة تبديل التوقيت (صيفي وشتوي)، من خلال تقديم الوقت ساعة مطلع الربيع وتأخيرها ساعة مع بدء فصل الخريف من كل عام.

من أين أتت فكرة العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي؟

كان الأميركي بنجامين فرانكلين، أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن لم تبد الفكرة جديةً إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحَهَا من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذَلَ جهودا في ترويجها. وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909 ورفضه.

تحقَّقت فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظّروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.

تعليم غزة تحدد مواعيد الدوام المدرسي خلال التوقيت الصيفي

غزة – مصدر الإخبارية

حددت وزارة التربية والتعليم بغزة مواعيد الدوام المدرسي خلال التوقيت الصيفي، المقرر بدئه السبت المقبل الموافق 27 مارس 2021.

وقالت التعليم بغزة في بيان لها ، اليوم الأربعاء، إنه من المقرر أن يبدأ التوقيت الصيفي السبت المقبل، بتقديم عقارب الساعة 60 دقيقة.

وجاء في نص بيان الوزارة:

وكان رئيس برنامج التربية والتعليم بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين “أونروا” بغزة فريد أبو عاذرة، صرح اليوم الأربعاء، بمواعيد الدوام المدرسي لمدارس الأونروا خلال التوقيت الصيفي، المقرر بدئه السبت المقبل الموافق 27 مارس 2021.

وأعلنت الحكومة الفلسطينية، في وقت سابق موعد العمل بالتوقيت الصيفي في دولة فلسطين، وذلك اعتباراً من ليل الجمعة/ السبت الموافق 27 آذار/ مارس 2021.

وأشارت الحكومة إلى أنه وفقاً للتوقيت الصيفي، فسيتم تقديم عقار الساعة 60 دقيقة.

بدء العمل بالتوقيت الشتوي في فلسطين

رام الله – مصدر الإخبارية

بدأ العمل بالتوقيت الشتوي في فلسطين، فجر اليوم السبت، بتحريك عقارب الساعة 60 دقيقة للوراء.

ويشمل التوقيت الشتوي غزة والضفة و القدس وجميع المناطق الفلسطينية، كما هو متعارف على فلسطين بأنها تعمل بنظامي التوقيت الشتوي 2020 والصيفي باختلاف ساعة واحدة بينهما.

وكان مجلس الوزراء قرر بدء العمل بالتوقيت الشتوي في فلسطين اعتبارًا من فجر السبت 24-10-2020.

وتعمل فلسطين بنظامي التوقيت الصيفي والشتوي باختلاف ساعة واحدة بين النظامين، ويبدأ التوقيت الصيفي في بداية الربيع، عبر تقديم عقارب الساعة 60 دقيقة، ويتم الرجوع للتوقيت الشتوي في بدايات فصل الخريف.

وتعتمد أكثر من 85 دولة حول العالم التوقيتين الشتوي والصيفي، بهدف إطالة النهار وتأخير الغروب.

فوائد التوقيت الشتوي والصيفي

والهدف من اعتماد التوقيت الصيفي، الذي أكمل 100 عام على اعتماده في العديد من دول العالم، هو الاستفادة من طول ساعات النهار في هذين الفصلين، بالإضافة إلى الاستفادة الاقتصادية من خلال توفير وترشيد الطاقة.

وتأتي الفائدة الاقتصادية للتوقيت الصيفي من خلال تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتا أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجيا منذ بداية الربيع حتى ذروة الصيف، ثم تبدأ بالتراجع حتى ذروة الشتاء.

وطول النهار والليل عبارة عن ظاهرة فلكية تنبع من ميل محور دوران الأرض بنسبة 23.4 درجة، مقارنة بمستوى مساره حول الشمس، وهو ما يتضح أكثر كلما ابتعدنا عن خط الاستواء شمالا وجنوبا،

غير أن هذا الأمر لا يتغير في منطقة خط الاستواء، حيث يبقى طول النهار متساويا معظم أوقات العام.

ويكبر الفرق بين طول النَّهار في الصيف وطوله في الشتاء تدريجيا بتلاؤمٍ مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ ازدياد ساعات النهار بالبلاد الاستوائية بالكاد فلا تكون بحاجة للتوقيت الصيفي، فيما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط.

يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي عادة أواخر شهر آذار/ مارس، حيث يتم تقديم التوقيت ساعة للاستفادة من ضوء النهار الطويل في فصلي الربيع والصيف، ثم يتم تأخير التوقيت ساعة في أواخر شهر تشرين الأول/ أكتوبر من كل عام، وهو ما بدأت بريطانيا بتطبيقه منذ العام 1972.

ما هو رأي خبراء الاقتصاد؟

ويقول خبراء في الاقتصاد إنّه كلما جرى تبكير العمل بالتوقيت الصيفي، فإن ذلك سيوفر الكثير من الأموال في الطاقة، إلا أن أعضاء الكنيست المتدينين طالبوا دائمًا بتقصير العمل وفق التوقيت الصيفي في شهر أيلول/ سبتمبر، بسبب توقيت الصلوات وعدم الرغبة في أن يكون ذلك في ساعات الفجر الباكرة، حين يكون الظلام دامسًا.

كم نستغرق من الوقت لنعتاد على التوقيت الشتوي؟

وقال عدد من الأطباء إنه بسبب الانتقال من التوقيت الصيفي للشتوي فإن الإنسان بحاجة إلى أسبوع على الأقل حتى يقوم الجسم بملائمة نفسه من الناحية الفيزيولوجية والبيولوجية.

وتستخدم قرابة 70 دولة في العالم فكرة تبديل التوقيت (صيفي وشتوي)، من خلال تقديم الوقت ساعة مطلع الربيع وتأخيرها ساعة مع بدء فصل الخريف من كل عام.

من أين أتت فكرة العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي؟

كان الأميركي بنجامين فرانكلين، أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن لم تبد الفكرة جديةً إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحَهَا من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذَلَ جهودا في ترويجها. وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909 ورفضه.

تحقَّقت فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظّروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.

الإعلان عن موعد العمل بالتوقيت الشتوي في فلسطين

فلسطين المحتلة – مصدر الإخبارية

من المقرر أن يبدأ عند الساعة الواحدة من منتصف ليلة يوم الجمعة -السبت الموافق 23/24 أكتوبر 2020، العمل بموجب التوقيت الشتوي في فلسطين، وذلك سيتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الخلف، بحيث يتواصل العمل به لمدة 152 يوماً.

وكان العمل وفق التوقيت الصيفي 2020 في كافة فلسطين، قد بدأ يوم السبت الموافق 30 مارس الماضي، وتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة الى الأمام.

وأعلنت الحكومة الفلسطينية، أنه تقرر العمل بالتوقيت الشتوي اعتباراً من صباح يوم 24/10/2020.

فوائد التوقيت الشتوي والصيفي

والهدف من اعتماد التوقيت الصيفي، الذي أكمل 100 عام على اعتماده في العديد من دول العالم، هو الاستفادة من طول ساعات النهار في هذين الفصلين، بالإضافة إلى الاستفادة الاقتصادية من خلال توفير وترشيد الطاقة.

وتأتي الفائدة الاقتصادية للتوقيت الصيفي من خلال تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتا أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجيا منذ بداية الربيع حتى ذروة الصيف، ثم تبدأ بالتراجع حتى ذروة الشتاء.

وطول النهار والليل عبارة عن ظاهرة فلكية تنبع من ميل محور دوران الأرض بنسبة 23.4 درجة، مقارنة بمستوى مساره حول الشمس، وهو ما يتضح أكثر كلما ابتعدنا عن خط الاستواء شمالا وجنوبا،

غير أن هذا الأمر لا يتغير في منطقة خط الاستواء، حيث يبقى طول النهار متساويا معظم أوقات العام.

ويكبر الفرق بين طول النَّهار في الصيف وطوله في الشتاء تدريجيا بتلاؤمٍ مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ ازدياد ساعات النهار بالبلاد الاستوائية بالكاد فلا تكون بحاجة للتوقيت الصيفي، فيما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط.

يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي عادة أواخر شهر آذار/ مارس، حيث يتم تقديم التوقيت ساعة للاستفادة من ضوء النهار الطويل في فصلي الربيع والصيف، ثم يتم تأخير التوقيت ساعة في أواخر شهر تشرين الأول/ أكتوبر من كل عام، وهو ما بدأت بريطانيا بتطبيقه منذ العام 1972.

ما هو رأي خبراء الاقتصاد؟

ويقول خبراء في الاقتصاد إنّه كلما جرى تبكير العمل بالتوقيت الصيفي، فإن ذلك سيوفر الكثير من الأموال في الطاقة، إلا أن أعضاء الكنيست المتدينين طالبوا دائمًا بتقصير العمل وفق التوقيت الصيفي في شهر أيلول/ سبتمبر، بسبب توقيت الصلوات وعدم الرغبة في أن يكون ذلك في ساعات الفجر الباكرة، حين يكون الظلام دامسًا.

كم نستغرق من الوقت لنعتاد على التوقيت الشتوي؟

وقال عدد من الأطباء إنه بسبب الانتقال من التوقيت الصيفي للشتوي فإن الإنسان بحاجة إلى أسبوع على الأقل حتى يقوم الجسم بملائمة نفسه من الناحية الفيزيولوجية والبيولوجية.

وتستخدم قرابة 70 دولة في العالم فكرة تبديل التوقيت (صيفي وشتوي)، من خلال تقديم الوقت ساعة مطلع الربيع وتأخيرها ساعة مع بدء فصل الخريف من كل عام.

من أين أتت فكرة العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي؟

كان الأميركي بنجامين فرانكلين، أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن لم تبد الفكرة جديةً إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحَهَا من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذَلَ جهودا في ترويجها. وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909 ورفضه.

تحقَّقت فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظّروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.

بدء العمل بالتوقيت الصيفي في فلسطين بتقديم الساعة 60 دقيقة

رام اللهمصدر الأخبارية 

بدأت فلسطين صباح السبت، العمل بالتوقيت الصيفي بعد تقديم عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الأمام.

وكانت الحكومة الفلسطينية صادقت على قرار بدء العمل بالتوقيت الصيفي ابتداء من الليلة الماضية.

وتعمل فلسطين بنظامي التوقيت الصيفي والشتوي باختلاف ساعة واحدة بين النظامين، ويبدأ التوقيت الصيفي في بداية الربيع، عبر تقديم عقارب الساعة 60 دقيقة، ويتم الرجوع للتوقيت الشتوي في بداية موسم الخريف.

يشار إلى أن هناك أكثر من 87 دولة حول العالم تعتمد التوقيتين الشتوي والصيفي، بهدف إطالة النهار وتأخير الغروب.

وسيستمر العمل بموجب التوقيت الشتوي هذا العام ولغاية الجمعة الموافق 27/03/2020 حيث سينتهي العمل بالتوقيت الشتوي، ويعلن عن بدء العمل بالتوقيت الصيفي.

فوائد التوقيت الصيفي والشتوي

والهدف من اعتماد التوقيت الصيفي، الذي أكمل 100 عام على اعتماده في العديد من دول العالم، هو الاستفادة من طول ساعات النهار في هذين الفصلين، بالإضافة إلى الاستفادة الاقتصادية من خلال توفير وترشيد الطاقة.

وتأتي الفائدة الاقتصادية للتوقيت الصيفي من خلال تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتا أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجيا منذ بداية الربيع حتى ذروة الصيف، ثم تبدأ بالتراجع حتى ذروة الشتاء.

وطول النهار والليل عبارة عن ظاهرة فلكية تنبع من ميل محور دوران الأرض بنسبة 23.4 درجة، مقارنة بمستوى مساره حول الشمس، وهو ما يتضح أكثر كلما ابتعدنا عن خط الاستواء شمالا وجنوبا،

غير أن هذا الأمر لا يتغير في منطقة خط الاستواء، حيث يبقى طول النهار متساويا معظم أوقات العام.

ويكبر الفرق بين طول النَّهار في الصيف وطوله في الشتاء تدريجيا بتلاؤمٍ مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ ازدياد ساعات النهار بالبلاد الاستوائية بالكاد فلا تكون بحاجة للتوقيت الصيفي، فيما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط.

يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي عادة أواخر شهر آذار/ مارس، حيث يتم تقديم التوقيت ساعة للاستفادة من ضوء النهار الطويل في فصلي الربيع والصيف، ثم يتم تأخير التوقيت ساعة في أواخر شهر تشرين الأول/ أكتوبر من كل عام، وهو ما بدأت بريطانيا بتطبيقه منذ العام 1972.

ما هو رأي خبراء الاقتصاد؟

ويقول خبراء في الاقتصاد إنّه كلما جرى تبكير العمل بالتوقيت الصيفي، فإن ذلك سيوفر الكثير من الأموال في الطاقة، إلا أن أعضاء الكنيست المتدينين طالبوا دائمًا بتقصير العمل وفق التوقيت الصيفي في شهر أيلول/ سبتمبر، بسبب توقيت الصلوات وعدم الرغبة في أن يكون ذلك في ساعات الفجر الباكرة، حين يكون الظلام دامسًا.

كم نستغرق من الوقت لنعتاد على التوقيت الشتوي؟
وقال عدد من الأطباء إنه بسبب الانتقال من التوقيت الصيفي للشتوي فإن الإنسان بحاجة إلى أسبوع على الأقل حتى يقوم الجسم بملائمة نفسه من الناحية الفيزيولوجية والبيولوجية.

وتستخدم قرابة 70 دولة في العالم فكرة تبديل التوقيت (صيفي وشتوي)، من خلال تقديم الوقت ساعة مطلع الربيع وتأخيرها ساعة مع بدء فصل الخريف من كل عام.

من أين أتت فكرة العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي؟

كان الأميركي بنجامين فرانكلين، أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن لم تبد الفكرة جديةً إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحَهَا من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذَلَ جهودا في ترويجها. وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909 ورفضه.

تحقَّقت فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظّروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.

موعد العمل بالتوقيت الصيفي في فلسطين للعام الجاري

رام اللهمصدر الإخبارية

من المقرر، أن يبدأ منتصف ليلة يوم الجمعة/ السبت الموافق 28/27 آذار/ مارس 2020، العمل بموجب التوقيت الصيفي في فلسطين، وذلك سيتم بتحريك عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الأمام، بحيث يتواصل العمل به لمدة 152 يوماً.

وكان العمل وفق التوقيت الشتوي 2019 في كافة المناطق الفلسطينية، قد بدأ يوم السبت الموافق 26 تشرين الأول/ أكتوبر 2019 الماضي، وتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الخلف.

وأعلنت الحكومة الفلسطينية، أنه تقرر العمل بالتوقيت الصيفي اعتباراً من صباح يوم 28/3/2020.

وسيستمر العمل بموجب التوقيت الشتوي هذا العام ولغاية الجمعة الموافق 27/03/2020، حيث سينتهي العمل بالتوقيت الشتوي، ويعلن عن بدء العمل بالتوقيت الصيفي.

إلى ذلك، أعلنت “إسرائيل”، أن الليلة ما بين الخميس والجمعة، سيتم العمل بالتوقيت الصيفي، بحيث سيتم تقديم عقارب الساعة 60 دقيقة.

موعد العمل بـ”التوقيت الصيفي” في فلسطين

فلسطين المحتلةمصدر الإخبارية

من المقرر أن يبدأ منتصف ليلة يوم الجمعة -السبت الموافق 28/27 مارس 2020، العمل بموجب التوقيت الصيفي في فلسطين، وذلك سيتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الأمام، بحيث يتواصل العمل به لمدة 152 يوماً.

وكان العمل وفق التوقيت الشتوي 2019 في كافة فلسطين، قد بدأ يوم السبت الموافق 26 أكتوبر 2019 الماضي، وتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة الى الخلف.

وأعلنت الحكومة الفلسطينية، أنه تقرر العمل بالتوقيت الصيفي اعتباراً من صباح يوم 28/3/2020.

وسيستمر العمل بموجب التوقيت الشتوي هذا العام ولغاية الجمعة الموافق 27/03/2020 حيث سينتهي العمل بالتوقيت الشتوي، ويعلن عن بدء العمل بالتوقيت الصيفي.

فوائد التوقيت الصيفي والشتوي

والهدف من اعتماد التوقيت الصيفي، الذي أكمل 100 عام على اعتماده في العديد من دول العالم، هو الاستفادة من طول ساعات النهار في هذين الفصلين، بالإضافة إلى الاستفادة الاقتصادية من خلال توفير وترشيد الطاقة.

وتأتي الفائدة الاقتصادية للتوقيت الصيفي من خلال تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتا أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجيا منذ بداية الربيع حتى ذروة الصيف، ثم تبدأ بالتراجع حتى ذروة الشتاء.

وطول النهار والليل عبارة عن ظاهرة فلكية تنبع من ميل محور دوران الأرض بنسبة 23.4 درجة، مقارنة بمستوى مساره حول الشمس، وهو ما يتضح أكثر كلما ابتعدنا عن خط الاستواء شمالا وجنوبا،

غير أن هذا الأمر لا يتغير في منطقة خط الاستواء، حيث يبقى طول النهار متساويا معظم أوقات العام.

ويكبر الفرق بين طول النَّهار في الصيف وطوله في الشتاء تدريجيا بتلاؤمٍ مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ ازدياد ساعات النهار بالبلاد الاستوائية بالكاد فلا تكون بحاجة للتوقيت الصيفي، فيما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط.

يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي عادة أواخر شهر آذار/ مارس، حيث يتم تقديم التوقيت ساعة للاستفادة من ضوء النهار الطويل في فصلي الربيع والصيف، ثم يتم تأخير التوقيت ساعة في أواخر شهر تشرين الأول/ أكتوبر من كل عام، وهو ما بدأت بريطانيا بتطبيقه منذ العام 1972.

ما هو رأي خبراء الاقتصاد؟

ويقول خبراء في الاقتصاد إنّه كلما جرى تبكير العمل بالتوقيت الصيفي، فإن ذلك سيوفر الكثير من الأموال في الطاقة، إلا أن أعضاء الكنيست المتدينين طالبوا دائمًا بتقصير العمل وفق التوقيت الصيفي في شهر أيلول/ سبتمبر، بسبب توقيت الصلوات وعدم الرغبة في أن يكون ذلك في ساعات الفجر الباكرة، حين يكون الظلام دامسًا.

كم نستغرق من الوقت لنعتاد على التوقيت الشتوي؟

وقال عدد من الأطباء إنه بسبب الانتقال من التوقيت الصيفي للشتوي فإن الإنسان بحاجة إلى أسبوع على الأقل حتى يقوم الجسم بملائمة نفسه من الناحية الفيزيولوجية والبيولوجية.

وتستخدم قرابة 70 دولة في العالم فكرة تبديل التوقيت (صيفي وشتوي)، من خلال تقديم الوقت ساعة مطلع الربيع وتأخيرها ساعة مع بدء فصل الخريف من كل عام.

من أين أتت فكرة العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي؟

كان الأميركي بنجامين فرانكلين، أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن لم تبد الفكرة جديةً إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحَهَا من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذَلَ جهودا في ترويجها. وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909 ورفضه.

تحقَّقت فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظّروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.

الإعلان عن موعد العمل بالتوقيت الشتوي في فلسطين

فلسطين المحتلةمصدر الإخبارية

من المقرر أن يبدأ منتصف ليلة يوم الجمعة -السبت الموافق 25/26 أكتوبر 2019، العمل بموجب التوقيت الشتوي في فلسطين، وذلك سيتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الخلف، بحيث يتواصل العمل به لمدة 152 يوماً.

وكان العمل وفق التوقيت الصيفي 2019 في كافة فلسطين، قد بدأ يوم السبت الموافق 30 مارس الماضي، وتم تحريك عقارب الساعة 60 دقيقة الى الأمام.

وأعلنت الحكومة الفلسطينية، أنه تقرر العمل بالتوقيت الشتوي اعتباراً من صباح يوم 26/10/2019.

وسيستمر العمل بموجب التوقيت الشتوي هذا العام ولغاية الجمعة الموافق 27/03/2020 حيث سينتهي العمل بالتوقيت الشتوي، ويعلن عن بدء العمل بالتوقيت الصيفي.

فوائد التوقيت الشتوي والصيفي

والهدف من اعتماد التوقيت الصيفي، الذي أكمل 100 عام على اعتماده في العديد من دول العالم، هو الاستفادة من طول ساعات النهار في هذين الفصلين، بالإضافة إلى الاستفادة الاقتصادية من خلال توفير وترشيد الطاقة.

وتأتي الفائدة الاقتصادية للتوقيت الصيفي من خلال تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتا أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجيا منذ بداية الربيع حتى ذروة الصيف، ثم تبدأ بالتراجع حتى ذروة الشتاء.

وطول النهار والليل عبارة عن ظاهرة فلكية تنبع من ميل محور دوران الأرض بنسبة 23.4 درجة، مقارنة بمستوى مساره حول الشمس، وهو ما يتضح أكثر كلما ابتعدنا عن خط الاستواء شمالا وجنوبا،

غير أن هذا الأمر لا يتغير في منطقة خط الاستواء، حيث يبقى طول النهار متساويا معظم أوقات العام.

ويكبر الفرق بين طول النَّهار في الصيف وطوله في الشتاء تدريجيا بتلاؤمٍ مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ ازدياد ساعات النهار بالبلاد الاستوائية بالكاد فلا تكون بحاجة للتوقيت الصيفي، فيما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط.

يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي عادة أواخر شهر آذار/ مارس، حيث يتم تقديم التوقيت ساعة للاستفادة من ضوء النهار الطويل في فصلي الربيع والصيف، ثم يتم تأخير التوقيت ساعة في أواخر شهر تشرين الأول/ أكتوبر من كل عام، وهو ما بدأت بريطانيا بتطبيقه منذ العام 1972.

ما هو رأي خبراء الاقتصاد؟

ويقول خبراء في الاقتصاد إنّه كلما جرى تبكير العمل بالتوقيت الصيفي، فإن ذلك سيوفر الكثير من الأموال في الطاقة، إلا أن أعضاء الكنيست المتدينين طالبوا دائمًا بتقصير العمل وفق التوقيت الصيفي في شهر أيلول/ سبتمبر، بسبب توقيت الصلوات وعدم الرغبة في أن يكون ذلك في ساعات الفجر الباكرة، حين يكون الظلام دامسًا.

كم نستغرق من الوقت لنعتاد على التوقيت الشتوي؟

وقال عدد من الأطباء إنه بسبب الانتقال من التوقيت الصيفي للشتوي فإن الإنسان بحاجة إلى أسبوع على الأقل حتى يقوم الجسم بملائمة نفسه من الناحية الفيزيولوجية والبيولوجية.

وتستخدم قرابة 70 دولة في العالم فكرة تبديل التوقيت (صيفي وشتوي)، من خلال تقديم الوقت ساعة مطلع الربيع وتأخيرها ساعة مع بدء فصل الخريف من كل عام.

من أين أتت فكرة العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي؟

كان الأميركي بنجامين فرانكلين، أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن لم تبد الفكرة جديةً إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحَهَا من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذَلَ جهودا في ترويجها. وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909 ورفضه.

تحقَّقت فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظّروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.

Exit mobile version