الوسم: التدخين

صحة _ مصدر الإخبارية

حذّرت دراسة حديثة أجرتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة الأمريكية (CDC)، المدخنين، من المخاطر الصحية لاستعمال السجائر الإلكترونية تحديداً.

وكشفت دراسة حديثة صادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة الأمريكية (CDC) أن أكثر من 10% من الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً يستخدمون السجائر الإلكترونية بانتظام.

وحذّرت الدراسة جموع المدخنين من استخدامها، لما لها من تأثيرات صحية خطيرة على صحة الإنسان.

وذكر موقع “vigourtimes”، أنّ نحو 4.5% من المواطنين الأمريكيين يستخدم  السجائر الإلكترونية، مشيراً إلى أنّ هذه النسبة تزيد على الضعف لتصل إلى 11% بين الشباب.

وفسرّت مراكز السيطرة على الأمراض، أن الدماغ الإنسان لا يتطور بشكل كامل حتى سن 25، ويمكن أن يكون للنيكوتين تأثير سلبي على هذا التطور.

وسابقاً، اعتقد الخبراء أن السجائر الإلكترونية، تسهم في في الإقلاع عن التدخين، إلا أن الدراسة أظهرت وجود اتجاه مقلق، خاصة بين الشباب الذين ينخرطون في تدخين السجائر التقليدية والإلكترونية بالتبادل.

وينتشر استخدام السجائر الإلكترونية بين مَن تقل أعمارهم عن 25 عامًا من الشباب، بينما يعد تدخين السجائر التقليدية أكثر شيوعًا بين الأمريكيين الأكبر سنًا.

وتشير الدراسة إلى أن “الاستخدام المزدوج لسجائر التبغ والسجائر الإلكترونية هو مصدر خطر كبير لأنه قد يؤدي إلى زيادة التعرض للسموم ونتائج تنفسية أسوأ من استخدام أي من المنتجين بمفرده”.

وشددت جمعية القلب الأمريكية (AHA) مخاطر استخدام السجائر الإلكترونية على المدى الطويل، مشيرة إلى أنها يمكن أن تلحق الضرر بالقلب والرئتين، بالإضافة إلى نقل العديد من المواد الضارة إلى الجسم.

اقرأ أيضاً/ اليوم العالمي للامتناع عن التدخين.. 34٪ نسبة المدخنين في فلسطين

وكالات – مصدر

لا يجهل أحد مضار التدخين على الصحة، إلا أن دراسة جديدة أكدت خطره على صحة الدماغ خصيصاً، حيث أن تدخين السجائر كل يوم يقلل من حجم الدماغ.

ونشرت صحيفة “الصن” البريطانية تفاصيل الدراسة التي حلل فيها العلماء أكثر من 28000 عملية مسح للدماغ من البنك الحيوي في المملكة المتحدة.

وخلال الدراسة، أكمل المشاركون الاستطلاعات مرتين، مرة بين عامي 2006 و2010، ومرة أخرى بين عامي 2012 و2013، خضع المشاركون خلالها إلى التصوير بـالرنين المغناطيسي.

وتابعت الصحيفة أن الباحثين وجدوا أنه مقارنةً بالأشخاص الذين لم يدخنوا مطلقا، فإن المشاركين الذين فعلوا ذلك يوميا كانت أحجام أدمغتهم أصغر بمقدار 0.4 بوصة مكعبة.

ولفتت إلى أن هذا الاختلاف تضمن انخفاضا بمقدار 0.3 بوصة مكعبة في المادة الرمادية، والتي تلعب دورا مهما في الذاكرة والعاطفة، و0.1 من المادة البيضاء، التي تسهل نقل المعلومات.

وأردفت: “لكل سنة قام المشاركون فيها بتدخين علبة سجائر كاملة واحدة في اليوم، انخفض حجم المادة الرمادية بمعدل 0.01 بوصة مكعبة، ويحدث الضمور الدماغي بمرور الوقت مع تقدم العمر”.

ونقلت الصحيفة عن الدراسة أن الأعراض تشمل الارتباك وفقدان الذاكرة وتشوش الرؤية وضعف العضلات وفقدان التنسيق.

اقرأ أيضاً: إليك أسباب الدوخة وطرق التخلص منها

وكالات – مصدر الإخبارية

خلصت الدراسات إلى أن المدخنين الذكور يعرضون أنفسهم إلى خطر متزايد بشكل كبير للإصابة بهشاشة العظام، والكسور المتعلقة بها، إضافة إلى الموت المبكر بسبب التدخين.

ومن خلال تحليل منشورات بحثية لما يقارب 30 ألف حالة كسر في العظام على مدار العقود الثلاثة الماضية، وجد فرق البحث أن التدخين يزيد من خطر كسر العظام بنسبة تصل إلى 37%.

وفي دراسة لجامعة نيفادا في لاس فيغاس، وصل الباحثون إلى أن التدخين يزيد من فرصة الإصابة بكسور العمود الفقري والورك لدى الرجال إلى 32% و40% على التوالي.

وأفاد كبير الباحثين في الدراسة تشينغ وو بأن التدخين يعتبر عامل خطر رئيس لهشاشة العظام، وخطر الكسر لدى الرجال أكثر من النساء لميلهم للتدخين بشكل أكبر.

ويعتقد أن التدخين يزيد من خطر الإصابة بكسور الهيكل العظمي بسبب المواد الكيميائية الموجودة في السجائر والتي تؤثر على خلايا العظام بالسلب، وتقلل من قدرة الجسم على امتصاص فيتامين (د) والكالسيوم المهمان لتقوية العظام.

وتشير أدلة إلى أن النيكوتين يتدخل في عملية إصلاح الأنسجة، ما يجعل الجسم أكثر عرضة للجروح ويمنع التئام الكسور.

وتقول دراسات قديمة إن ما بين 21% و37% من المدخنين الذكور المصابين يموتون في غضون عام من حدوث كسور في العظام، ولم يستطع العلماء من تفسير تأثير السجائر وعلاقته على مخاطر الكسور.

ويذكر أن التدخين أيضاً يسبب مشاكل صحية خطيرة مثل أمراض الجهاز التنفسي وسرطان الرئة والحلق.

اقرأ أيضاً: عالم يكشف عن أفضل طريقة للإقلاع عن التدخين

صحة _ مصدر الإخبارية

كثيراً ما يجري الحديث عن السمنة ومشاكلها الصحية والنفسية، إلا أنه نادراً ما نقرأ شيئاً عن النحافة التي تعد الوجه الآخر للسمنة من حيث أضرارها ومشاكلها.

وتتسبب النحافة عند الرجال بالعديد من المشكلات النفسية، والتي تفقد البعض الثقة بالنفس نظراً لتوجب أن يكون الرجل قوي البنية.

وفيما يأتي سنتناول معاً أسباب النحافة عند الرجال، بالإضافة لطرق التخلص منها.

أسباب النحافة عند الرجال

ترجع أسباب النحافة إلى مشكلات عضوية قد تشير لإصابة الشخص من مرض بعينه، أو قد ترجع لأسباب وراثية، أو العديد من الأسباب الأخرى نستعرضها معاً فيما يلي:

العامل الوراثي: يُعاني بعض الرجال من انخفاض مؤشر كتلة الجسم؛ بسبب وجود جينات النحافة في عائلتهم، والتي تنتقل إلى أفراد العائلة ورجالها.

ارتفاع عمليات الأيض: يعاني بعض الرجال من ارتفاع مستوى عمليات الأيض في الجسم، لذلك لا يستطيعون زيادة أوزانهم حتى لو تناولوا أطعمة تحتوي على سعرات حرارية عالية.

 النشاط الجسدي العالي: يحرق الرجال الرياضيون أو الرجال الذين يُمارسون نشاطات جسدية عالية المستوى كالركض سعرات حرارية عالية، لذلك قد يعاني العديد منهم من انخفاض الوزن.

 الأمراض المزمنة: تؤدي الإصابة ببعض الأمراض إلى حدوث الغثيان أو الاستفراغ أو الإصابة بالإسهال، وهو ما يحدّ من زيادة الوزن، كما توجد بعض الحالات المرضية التي يمكن أن تُقلّل من شهية الرجال في تناول الطعام، أو تؤدي إلى انخفاض الوزن والنحافة، ومن هذه الحالات ما يأتي:

• مرض السكري: تؤدي عدم السيطرة على السكري من النوع الأول إلى فقدان الوزن الشديد.
•  أمراض الغدّة الدرقيّة: تؤدي الإصابة بفرط نشاط الغدّة الدرقية إلى ازدياد عمليات الأيض في الجسم، وبالتالي فقدان الوزن.
•  السرطان: تحرق الأورام السرطانية كمية كبيرة من السعرات الحرارية، مما يؤدي إلى فقدان الوزن.
• العدوى: تؤدي بعض أنواع العدوى مثل العدوى التي تؤدي إلى مرض نقص المناعة المكتسبة أو الإيدز، أو العدوى التي تؤدي للإصابة بمرض السلّ إلى النحافة.
•  الجهاز الهضمي: تؤدي بعض المشاكل التي تصيب الجهاز الهضمي إلى انخفاض الوزن مثل؛ التهاب القولون التقرحيّ، أو داء كرون.
•  مرض حساسية القمح: يُلاحظ انخفاض وزن الرجال المصابين بحساسية القمح، أو عدم تحمّل الجلوتين.
• الأمراض العقلية أو الذّهنية: تؤثر الصحة العقلية أو الذهنية على قدرة الرجل في تناول الطعام، إذ إنّ وجود مشاكل في الصحة العقليّة أو الذّهنية يحدّ من قدرته على تناول الطعام، ويحدّ من شهيته

مخاطر النحافة الشديدة:

الأشخاص المصابين بالنحافة يعانون من سوء التغذية بسبب عدم تناولهم الفيتامينات والمعادن والسعرات الحرارية بشكل كافي. وهذا يعرضك للعديد من المشاكل التالية:

• مرض هشاشة العظام بسبب عدم تناول الكالسيوم بشكل كافي.
• تأخر في النمو وزيادة الطول بسبب عدم تناول الطعام الضروري والبروتين بالأخص.
• الأنيميا بسبب نقص الحديد والفوليت وفيتامين بي 12.
• تساقط الشعر وجفاف البشرة ومشاكل بالأسنان.
• عدم تناول الطعام بشكل كافي يسبب ضعف المناعة ويسبب سهولة الإصابة بالأمراض.

 نصائح لعلاج النحافة عند الرجال

يساعد تغيير العديد من العادات الغذائية وتناول الطعام الصحيّ المتوازن في الحصول على السعرات الحرارية اللازمة للجسم، والتي تعتمد كميّتها على طول الرجل وعمره والأنشطة الجسدية التي يُمارسها، ومن الممارسات الصحيّة لزيادة الوزن عند الرجال وتجنّب النحافة ما يأتي:

•  الحدّ من تناول الأطعمة عالية السعرات الحرارية التي تحتوي على الدهون المشبعة أو السكريات مثل؛ الكيك، أو الشوكولاتة، أو المشروبات السكرية من أجل زيادة الوزن، إذ تزيد هذه الأطعمة كمية الدهون في الجسم، ولا تؤثر على زيادة الكتلة العضلية في الجسم، كما أنها ترفع من مستوى الكوليسترول في الدم.
• تناول خمس حصص من الخضروات والفواكه يوميًا على الأقل.
•  يُنصح بتناول الأطعمة التي تحتوي على الحبوب الكاملة مع تناول النشويات، مثل؛ الأرز والخبز والبطاطا.
• ينصح بتناول منتجات الألبان كاملة الدسم لزيادة الوزن.
•  ينصح بتناول الزيوت غير المشبعة بكميات قليلة مثل؛ زيت بذور الشمس، أو زيت بذر اللفت.
• الإكثار من تناول السوائل، إذ ينصح بشرب من 6-8 أكواب يوميًا، إلا أنه يجدر التنبيه إلى عدم شربها قبل تناول الطعام، إذ قد تُسبّب الشبع والامتلاء.
• يعدّ شرب الحليب المخفوق من الوجبات الخفيفة التي ينصح بها، إذ يساعد في زيادة الوزن، ويساعد في حصول الجسم على المزيد من البروتين.

يعدّ الفول السوداني أو المكسرات غير المالحة من الوجبات الخفيفة التي ينصح بتناولها.

نصائح عامة فيما يأتي بعض النصائح العامة للمساعدة على زيادة الوزن:

• الإقلاع عن التدخين: يميل الأشخاص المدخنين إلى أن يكون وزنهم أقل مقارنة بغير المدخنين، وغالباً ما يؤدي الإقلاع عن التدخين إلى زيادة الوزن.
• أخذ قسط كافٍ من النوم يعدُّ النوم الكافي والجيّد عنصراً ضرورياً لنمو العضلات.
• الاستمرار والمتابعة: يصعُب التخلص من عادات تناول الطعام القديمة بسهولة، وقد يكون من الصعب تذكّر جميع الأطعمة المتناولة بشكل يومي، لذا يمكن أن تساعد مفكرة الطعام اليومية على توضيح الأوقات والوجبات التي قد تحتاج إلى تعديلات، كما أنَّها تساعد أخصائيّ التغذية على التأكد من حصول الشخص على العناصر الغذائيّة الصحيحة والكافية.
•  تناول الطعام مع العائلة والأصدقاء: يمكن أن يساعد تناول الطعام مع الأصدقاء أو العائلة، وجعل أوقات الوجبات أكثر اجتماعيّةً قدر الإمكان على تناول المزيد من الطعام بالنسبة للأشخاص الذين يصعُب عليهم الاهتمام بالطعام، أو الذين فقدوا الدافع لتناول الطعام.
• جدولة مواعيد الوجبات: يدلّ الشعور بالجوع على الحاجة إلى تناول الطعام، ومع ذلك إذا لم يشعر الشخص بالجوع فقد لا يتمكّن من الاعتماد على شهيّته لتذكيره بمواعيد تناول الطعام، وفي هذه الحالة يُنصح بجدولة الوجبات، وضبط تذكير لكلّ أوقات الوجبات للتأكد من تناول الطعام بانتظام، وبالإضافة إلى ذلك فإنَّ وجود جدولٍ منتظمٍ للوجبات يعدُّ أمراً مُهمّاً لتحفيز الشهيّة، الأمر الذي يساعد على استهلاك ما يكفي من السعرات الحراريّة، والعناصر الغذائيّة بشكل يوميّ.

وكالات _ مصدر الإخبارية

التدخين من أكثر العادات السلبية الخاطئة التي يمارسها الكثير من الأشخاص، وبالطبع التدخين له الكثير من السلبيات على صحة الجسم هذا بالإضافة إلى تأثير التدخين على المظهر الخارجي والجمالي.

ورصد العلماء كيف يؤثر التدخين على المظهر الخارجي والجمالي, هذا ما سنتعرف عليه في ما يأتي::

تأثير التدخين على المظهر الخارجي

1_ ظهور التجاعيد

تحتوي سجائر التبغ على أكثر من 4000 مادة كيميائية، وعدد كبير من هذه المواد يؤدي إلى تدمير الكولاجين والايلاستين، وهما مادتان موجودتان في الجلد وتضفيان عليه قوة ومرونة تؤدي إلى شد البشرة..

2_ تأثير التدخين على العينين

أبخرة السجائر دائمة الوصول إلى العينين، وهذا يؤدي إلى الاتي:

_ نشوء التجاعيد حول العينين نتيجة تضرر الكولاجين والإيلاستين الموجدان داخل الجلد المحاط بالعينين.

_ التعرض لمرض الساد وتلف الأوعية الدموية التي تحيط العينين.

3_ ترهل الجسم والجلد

عندما يفقد الجلد ليونته ومرونته ستبدأ مناطق من الجسم بالارتخاء والترهل، خصوصا في منطقة الذراعين والصدر، حيث قد يكون التدخين من أهم أسباب هبوط الثديين .

4_ تأثير التدخين على الشفاه

حركة شفط السجائر تزيد من تجاعيد الشفتين وتجعلها تبدو عابسة وصارمة، كما أن السجائر تؤدي إلى تغير لون الشفتين إلى الأزرق، وهذا بسبب قلة وصول الأكسجين إلى الأوعية الدموية بما يكفي.

5_ تأثير التدخين على الأسنان واللثة

الأسنان الصفراء هي إحدى العلامات المنبهة والبارزة لدى المدخنين، لكن ضرر الأسنان لا يتوقف عند هذا الحد، حيث يميل الأشخاص الذين يدخنون لفترات طويلة إلى الاتي:

_ تطور أمراض اللثة.

_ إطلاق رائحة فم كريهة، وسوء عام في النظافة الصحية الفموية التي تبعد الناس عنهم.

_ فقدان الأسنان بنسبة مضاعفة مقارنةً بالأشخاص غير المدخنين.

6_ تأثير التدخين على الأصابع

يعتقد العديد من الأشخاص أن كفة اليد تبدو جميلة ومثيرة أكثر عندما تمسك السيجارة، لكنهم تغاضوا عن أن التبغ يقوم بتلوين الجلد مع الأصابع والأظافر.

7_ تأثير التدخين على الشعر

الأشخاص المدخنون نساء ورجال على حد سواء معرضون لامتلاك شعر خفيف أكثر من المعتاد، حيث وجد أن الأشخاص المدخنين معرضون للصلع أكثر من الأشخاص غير المدخنين.

وكالات _ مصدر الإخبارية

تؤثر بعض العادات السلبية على صحة الإنسان ومظهره الاجتماعي، وتجعله أقل قبولاً في المجتمع، ولا بد من الإقلاع عن هذه العادات في الحال، لتعيش حياة صحية بشكل دائم.

وفيما يلي أهم العادات التي يجب الإقلاع عنها في الحال:

1- تناول الطعام عند التوتر

يشعر البعض بالتوتر والاكتئاب، وهذا ما يدفعهم إلى تناول كميات كبيرة من الطعام، وهي عادة سلبية، تؤدي إلى زيادة الوزن، ولا بد من التخلص منها، من خلال علاج السبب الرئيسي لها وهو الاكتئاب.

2- قضم الأظافر

عادة سيئة يعاني منها الكبار والصغار على حد سواء، وهي سيئة من الناحيتين الصحية والاجتماعية، وانعكاس لحالة التوتر والقلق الدائمة التي يعيشها البعض، ولا بد من علاج هذه الحالة، واستخدام بعض التقنيات للتخلص من عادة قضم الأظافر.

3- مصادقة أشخاص لا يقدّروك

تجنب الخروج برفقة أشخاص لا يحترمونك أو يقدرون مكانتك، فهؤلاء يمكن أن يتسببوا بفقدانك لثقتك بنفسك وتدمير شخصيتك مع مرور الوقت، واستبدل صحبتهم بأشخاص يكنّون لك الاحترام والتقدير.

4- التدخين

من البديهي أن يكون التدخين من أهم العادات السيئة التي يجب الإقلاع عنها، فهو من أهم أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم، ويجب التذكير بذلك بشكل دائم، وإذا كنت حريصاً على صحتك، فلا بد لك من التوقف عن هذه العادة في الحال.

5- تناول الوجبات السريعة

الوجبات السريعة من أهم أسباب زيادة الوزن، بالإضافة إلى أنها غنية بالدهون والسكريات، التي يمكن أن تسبب العديد من الأمراض الخطيرة، مثل السكّري وتصلب الشرايين وأمراض القلب.

6- تناول الكثير من اللحوم

اللحوم الحمراء أيضاً من الأطعمة المسببة لأمراض القلب والسرطان، ويفضل تناول كميات محدودة منها، واستبدالها باللحوم البيضاء أو الأسماك من وقت لآخر.

7- مشاهدة التلفزيون لوقت طويل

عادة سيئة أخرى يجب التوقف عنها، فمتابعة برامج التلفزيون لوقت طويل لها العديد من السلبيات، من بينها إضاعة الوقت، وتناول كميات كبيرة من الوجبات السريعة، والتأثير على صحة العينين والعظام والمفاصل وغير ذلك.

8- التأخير عن المواعيد

الالتزام بالمواعيد دليل على الاحترام والتنظيم، وحتى تكون ناجحاً ومحبوباً في حياتك، يجب أن تتجنب التأخر عن مواعيدك.

9- ترك الأعمال حتى الدقيقة الأخيرة

يميل البعض إلى ترك إنجاز الأعمال حتى اللحظات الأخيرة، وهي عادة غير مستحبة، ويمكن أن تتسبب بتأخير الإنجاز، وتقلل من فرص النجاح.

10- التركيز على الأشياء السلبية

حاول دوماً أن تركز على الأشياء الإيجابية في حياتك، وتجنب التفكير بالأشياء السلبية، فهي تمنعك من التقدم والتطور، وتجعلك تعيش في حالة نفسية سيئة.

وكالات – مصدر الإخبارية

يحاول الكثيرون الإقلاع عن التدخين لكن دون جدوى، إلا أن الطبيب دميتري سيناريف، كشف سبب صعوبة الكثير في الأمر، وحدد طريقة ناجعة للإقلاع عن هذه العادة السيئة بشكل تام.

وقال الطبيب في حديث لوكالة “برايم” إن المتعة وكذلك ما يسمى “بالمنفعة الثانوية” تلعب دوراً مهماً في الحفاظ على ممارستنا لهذه العادة الضارة، على سبيل المثال، بالنسبة للموظف الذي يعمل في المكتب، قد تشكل فترة التدخين، فرصة لأخذ استراحة خلال العمل.

في السياق ينصح الطبيب باستبدال هذه العادة السيئة بأخرى أفضل منها، مع الحفاظ على المزايا التي تمنحها للمرء.

ولفت سيناريف، إلى أن الأمر الحاسم في الإقلاع عن التدخين هو التصميم والدافع، مبيناً أنه يجب على الشخص أن يجيب بصدق مع نفسه، ما إذا كان يريد فعلاً الإقلاع عن التدخين.

وأكد سيناريف أن النتيجة ستعتمد حتماً على الإجابة التي سيحددها المرء لنفسه.

اقرأ أيضاً: ضرر مضاعف للتدخين في الجو الحار.. فما العلاقة؟

وكالات – مصدر الإخبارية

في وقت تسود فيه الأجواء الحارة عدداً من البلدان، أكد خبراء أن التدخين في الجو الحار ضار بشكل خاص، بسبب التأثير السام المتزايد.

بدوره قال يفغيني بريون، كبير الأطباء النفسيين وأخصائي المخدرات بوزارة الصحة الروسية: “التدخين ضار في أي وقت من اليوم، وفي أي وقت من السنة، وهو ضار بشكل خاص في الجو الحار، في رأيي أن ذلك يرجع إلى أنه أثناء الحرارة يكون هناك حمل كبير على القلب والأوعية الدموية والجهاز التنفسي. وبالعلاقة مع ذلك، يزداد التأثير السام للتبغ الكلاسيكي والإلكتروني”.

وبيّن أنه في المجمل، يزداد الضرر الذي يلحق بجسم المدخن وقت الحر، لأن عامل الخطر الرئيس للتدخين هي تحديداً أمراض القلب والأوعية الدموية، وهذه هي الفئة الرئيسة للأشخاص الذين يمرضون من الآثار السامة للتبغ.

وأوضح الطبيب أن الجسم حين يعاني من نقص الأكسجة، تقل الحاجة إلى استهلاك المواد ذات التأثير النفساني، ومع ذلك فإن “المدخنين العتيدين” لا يلاحظون ذلك ويواصلون التدخين بنفس الطريقة، وهنا يزداد التأثير السام والمخاطر.

في السياق حذر الخبير بالقول: “نتيجة ذلك، قد يحدث إغماء من جراء نقص الأكسجة في الدماغ أثناء الحر، السجائر تسبب تشنج أوعية الدماغ، وهذا بالمحصلة يمكن أن يكون سبباً في حالة إغماء، حالة ما قبل السكتة الدماغية، كل ما يتعلق بالدماغ، القلب: النيكوتين سم للقلب والأوعية الدموية، وفي الحر يتعزز تأثيره المرضي”.

كما لفت الخبير إلى أنه يود أن يحفز عامل الحر الناس على التوقف عن التدخين، وإذا لم يتمكنوا من القيام بذلك بمفردهم، فعليهم طلب المساعدة المتخصصة.

اقرأ أيضاً: تستحق المحاولة.. طرق للإبتعاد عن التدخين

صحة وجمال– مصدر الإخبارية

كشف طبيب روسي يعالج الإدمان، فاديم زوبيتسكي، يكشف عن أطعمة مفيدة للمدخنين التي من شأنها تساعد في معالجة النيكوتين من الجسم وهي المادة المخدرة الموجودة في الدخان وغيرها.

نقلا عن موقع NovostiUA.net، أوضح أنه تشمل الخضار الورقية والملفوف ايضا هناك بعض الأطعمة

علاج إدمان النيكوتين للمدخنين

البرتقال

يعتبر البرتقال من الأطعمة المفيدة للمدخنين، فهو يساعد على تجديد مستوى فيتامين سي في الجسم، يعتبر النيكوتين ضار جداً بالجسم فهو يخفض مستوى فيتامين “سي” في الجسم، في الوقت ذاته البروكلي قادر على تجديد الحاجة إلى الفيتامينات وتسريع عملية التمثيل الغذائي و حماية الرئتين من السموم.

السبانخ

يتميز السبانخ باحتوائه على حمض الفوليك أو فيتامين “ب9” الذي يساعد في إزالة النيكوتين من الجسم، كما ونصح الطبيب الروسي بتناول الزنجبيل الخام لقمع إدمان النيكوتين، بالتالي يساعد في تقليل محتوى السموم في الدم

التوت البري

الحمض الموجود في التوت البري يزيل النيكوتين بسرعة من الدم، بالتالي هي من الأطعمة المفيدة للمدخنين.

الليمون

يساعد الليمون الجهاز المناعي للجسم الذي يحتاجه المدخنين، إذا كنت تدخن في المواد المسمومة تبقى في جسمك لمدة ثلاثة أيام مما يؤدي غلى إتلاف خلايا الجلد والمسام

الجزر

يعاني المدخنين من نقص في فيتامين “C، A” لتعويض نقصها ينصح بتناول الجزر

عشبة القمح والملفوف

وقال: “التدخين يجعل الأوعية الدموية ضيقة للغاية، لذلك تناول عشبة القمح للحصول على ما يكفي من فيتامين E وتحسين مرونة القلب والأوعية الدموية. يمكن لعشبة القمح أيضًا أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مع تقدمك في السن. وأخيرًا، يعد الملفوف مصدرًا طبيعيًا للأيزوثيوسيانات ومضادات الأكسدة الأخرى التي ستساعد في طرد النيكوتين من الجسم.