البزم: الإغلاق الحالي بغزة سيستمر حتى نهاية الشهر الجاري

غزة-مصدر الاخبارية

قال المتحدث باسم وزارة الداخلية إياد البزم مساء الأربعاء: ” إن الاغلاق الحالي ليومي الجمعة والسبت هو خيار بديل كي لا نذهب إلى الإغلاق الشامل لفترات طويلة نظراً لآثاره وتداعياته على مناحي الحياة المختلفة، والإجراءات الحالية ستستمر حتى نهاية الشهر الجاري على الأقل”.

جاء ذلك في تصريحات لإذاعة محلية تابعتها مصدر الاخبارية  ودعى المواطنين للاستمرار في حالة الالتزام التام بالإغلاق يومي الجمعة والسبت المقبلين؛ كي نحقق الهدف من هذا الاجراء، مشيرًا إلى أن مايحدد يحدد عدم  الذهاب  للإغلاق الشامل هو سلوك المواطنين، ومدى التزامهم بإجراءات السلامة والوقاية.

وأضاف “لا بد من إحداث تغيير في السلوك الاجتماعي لدى المواطنين، وجزء من العادات والتقاليد يجب أن تتغير لمراعاة متطلبات المرحلة التي نمر بها”.

وتابع البزم “لدينا تواصل مع كافة شرائح المجتمع ومؤسساته، بدءاً بالفصائل والنقابات والوجهاء والمخاتير؛ وذلك بهدف توحيد الجهود لخلق حالة وعي عامة لدى المواطنين، وننسق معهم القرارات المتخذة لمواجهة الجائحة”.

وبخصوص التواصل بين الداخلية  و الإعلام المحلي، بيّن البزم أنه تم تسهيل  أكثر من 82 مهمة طارئة وضرورية لوسائل الإعلام المختلفة خلال الإغلاق يومي الجمعة والسبت على مدار الأسبوعين الماضيين.

ونبّه لعدم التعاطي مع ترويج الشائعات في المجتمع المحلي، وختم أنه سيتم  اتخاذ الإجراءات القانونية بحق كل من يثبت ترويجه للشائعات، داعيا المواطنين استقاء الأخبار والمعلومات من مصادرها الرسمية.

البزم: سيتم إتخاذ تدابير خاصة بتحركات الأطقم الصحافية وفق ضوابط معينة

غزةمصدر الإخبارية

قال المتحدث باسم وزارة الداخلية في قطاع غزة إياد البزم مساء يوم الإثنين، إن للأطقم الصحفية تدابير خاصة سيتم إصدار تعليمات لهم مساء اليوم حتى يكون هناك انضباط تام.

وأكد البزم في حديث لإذاعة القدس المحلية تابعته مصدر الإخبارية على أن كافة المنشأت والمحال والقطاعات حتى المخابز ستكون معطلة يومي الجمعة والسبت، ومسموح بالتحرك فقط لقوى الأمن والصحة وعمال النظافة والبلديات وشركة الكهرباء أما الصيدليات ستعمل في نطاق محدود”.

وأضاف :”نكثف جهودنا لمنع تفشي الوباء بصورة اكبر ونعمل بشكل حثيث في ظروف صعبة في ظل ارتفاع الإصابات والوفيات، ويستلزم من الجميع في هذه المرحلة تظافر الجهود لتجاوز الأزمة الصعبة وكلما التزم الناس بالإجراءات الوقائية فإننا نحمي انفسنا والمجتمع”.

وتابع  البزم: “هناك درجة التزام لدي المواطنين فيما يخص إغلاق المحال الساعة السادسة ومنع التجوال فيما نواصل اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين”، مشددًا على أن قرار الإغلاق يومي الجمعة والسبت جاء لتلاشي الإغلاق الشامل لفترات طويلة حتي يتمكن الناس من توفير احتياجاتهم.

وطالب الناس بعدم مغادرة منازلهم في فترة المنع، لافتًا إلى أن فترة الإغلاق ليومين مهمة لتجنب مزيدًا من الإصابات التي تشهد ارتفاعًا ملحوظًا الأمر الذي يرهق المنظومة الصحية والأمنية.

وذكر المتحدث باسم الداخلية: “نريد من الجميع الالتزام حتي نصل إلى أفضل نتائج لمواجهة فيروس كورونا”.

فيما نبّه على أن هنالك تدهور في الواقع الصحي في ظل نفاد مواد المختبر المركزي.

البزم: سنعمل على زيادة الرقابة و تشديد الإجراءات لمواجهة كورونا

غزةمصدر الاخبارية

قال المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني، إياد البزم مساء اليوم السبت بغزة  : “إن الداخليّة  بدأت اليوم تطبيق الإجراءات الوقائية الجديدة لمواجهة كورونا وسنعمل على زيادة الرقابة وتشديد الإجراءات”.

جاء ذلك خلال حديث صحافي للبزم  ورد مصدر الإخبارية  وأضاف “نحن في إطار عملية تقييم مستمر والالتزام بالإجراءات الوقائية ووعي المواطن أساس هذه المواجهة”.

فيمالفت إالى  أن هناك تحسن في التزام المواطنين بإجراءات السلامة والوقاية ويعود ذلك لشعورهم بخطورة المرحلة وكذلك الإجراءات القانونية المتخذة بحق المخالفين.

وتابع بأن الداخلية تأمل أن تحقق الإجراءات الجديدة الهدف منها بالحد من ارتفاع الإصابات، وألا نضطر إلى اتخاذ إجراءات أخرى.

وأشالر إلى أن خيار الإغلاق الشامل وسيلة من ضمن الوسائل والخيارات، ونسعى لتجنبه ما استطعنا ذلك نظرا لآثاره وأضراره التي تصيب جوانب الحياة.

وناشد البزم  في ختام حديثه المواطنين في غزة  الالتزام بالإجراءات الوقائية مما سُيقلل من فرص انتشار الفيروس داخل القطاع.

وأعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم السبت عن تسجيل 5 حالات وفاة جراء الاصابة بفيروس كورونا، و584 اصابة جديدة بالفيروس.

وقالت الصحة خلال موجز التقرير اليومي لفيروس كورونا في قطاع غزة إنه تم اجراء 2204 فحص مخبري خلال ال 24 ساعة الماضية، وتسجيل تعافي 442 حالة جديدة من مصابي فيروس كورونا.

وبذلك بلغ الاجمالي التراكمي للمصابين 24395 اصابة منها: الحالات النشطة 10493 حالة، المتعافين 13768 حالة، الوفيات 134 حالة وفاة، الحالات التي تحتاج رعاية طبية في المستشفى 364 حالة، الحالات الخطيرة والحرجة 154 حالة.

وكانت الصحة بغزة صرحت أن القطاع وصل لمرحلة تفشي عالية لفيروس كورونا، و90 % من المناطق المأهولة بالسكان مصنفة حمراء.

وقال نائب المدير العام للرعاية الأولية لشؤون الصحة العامة بوزارة الصحة مجدي ظهير في تصريحات إذاعية مساء الجمعة، “نتابع الوضع الصحي بقلق بالغ، والواقع يزداد سوءاً بسبب ازدياد عدد الحالات التي تحتاج لرعاية صحية”.

وبين ضهير أن الوزارة اضطرت لوضع أولوية لإجراء الفحوصات لمن هم أكثر احتياجاً للتشخيص الدقيق ومن تظهر عليهم الأعراض والكبار وأصحاب الأمراض المزمنة.

وأكد أن هناك عجز ونقص في الطواقم الطبية المؤهلة والمدربة نتيجة الجائحة التي لم يعرفها العالم من قبل.

ولفت إلى أن الحصار والوضع الاقتصادي بغزة وتهالك القطاع الصحي هي عوامل خطرة ونخشى من تزايد الإصابات في الأيام القادمة.

وتابع ضهير:” أن المختبر المركزي لديه القدرة على إجراء ٣٠٠٠ فحص يومياً ونحتاج ما يزيد عن ٧٠٠٠ فحص يومياً في ظل الإصابات المسجلة”.

كما دعا ضهير المواطنين إلى اعتبار كل من يقابلونهم في الشارع مصابون وأن يلتزمون بالإجراءات الوقائية للحد من العدوى.

واستأنف: “نحن أمام مرض حقيقي يقتل الناس وعلينا أن نتعامل بحذر شديد ومسؤولية كبيرة كي نحمي أنفسنا وأحبابن، ونأمل توفر اللقاح مع نهاية الشتاء وبداية الربيع حتى نطعم 70 % من المواطنين وسنبدأ بالأكثر عرضة للإصابة.

وأردف ضهير بالقول:” نعيش مرحلة تفشي عالية ولم نصل لذروة الوباء، بل ونتوقع ازدياد الحالات المصابة خلال الأيام المقبلة وخاصة في فصل الشتاء”.

وختم المدير العام للرعاية الأولية بالقول:” قد نصل للإغلاق الشامل المشدد لنسيطر على المرض إذا لم يلتزم المواطن”.

وأعلنت الصحة بغزة في تقريرها اليومي لكورونا اليوم الجمعة تسجيل سبع حالات وفاة و788 إصابة جديدة  بعد إجراء 2570 فحصًا مخبريًا خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وأفادت الوزارة بوفاة سبعة مواطنين، في حين تم تسجيل 746 حالة تعافٍ من بين المصابين بالفيروس.

البزم: مايتم تداوله بشأن فرض الإغلاق الشامل حتى اللحظة إشاعات

غزة-مصدر الاخبارية

كشف المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة إياد البزم مساء يوم الأحد، حقيقة إغلاق القطاع بسبب تفشي فيروس كورونا.

وقال  المتحدث باسم الوزارة في حديث لإذاعة صوت القدس  تابعته وكالة ” مصدر الاخبارية “ إنّه “لا يوجد أي قرار حتى اللحظة بفرض الإغلاق الشامل من ناحية المدة والموعد، وما يتم تداوله إشاعات نحذر من التعاطي معها، وعند اتخاذ القرار بهذا الشأن سيتم إعلام أبناء شعبنا مسبقاً حتى يتمكنوا من توفير احتياجاتهم الأساسية”.

وأضاف البزم  أنّ قرار الإغلاق الشامل ما زال قيد التقييم والنقاش وهو أحد الوسائل، والأدوات للحد من انتشار الوباء العالمي، ولكن له أَضرار وأعباء متعلقة بالظروف الاقتصادية وحركة المواطنين ولنا تجارب سابقة فيه , ما يضعنا أمام حل وحيد وهو الالتزام بالإجراءات الوقائية.

ولفت البزم  إلى أنّ هناك ازدياد في عدد الوفيات والإصابات وهذا واقع خطير جداً، مُشيراً إلى أن هناك شريحة قليلة من أبناء شعبنا ملتزمون بالإجراءات الوقائية، والكثيرون مستهترون بهذه الإجراءات، ما أدى الى ارتفاع أعداد الإصابات.

وتابع البزم : “حذرنا وما زلنا نحذر من يخالف الإجراءات الوقائية يتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقه، وهناك لجنة خاصة تتابع البيوت الخاضعة للحجر الصحي ولمسنا التزام شديد من قبل الخاضعين للحجر، فيما لم يتجاوز عدد المخالفين أصابع اليد الواحدة”.

وفي ذات السياق قال  قال وكيل وزارة الصحة بغزّة، د.يوسف أبو الريش، في لقاء صحافي له أمس  إنّ الوضع الحالي وعدد الإصابات بفايروس كورونا يجعل قطاع غزّة يقترب بشكلٍ متسارع من الإغلاق الشامل، مُوضحاً أنّ المسافة التي تبعده عن ذلك هي التزام المواطنين بإجراءات السلامة.

وبين أبو الريش إنّ كل الأعداد المرصودة سواء الإجمالية للإصابات أو الحالات التي تتردد على أقسام الطوارئ وتشعر بالأعراض أو من يثبت إصابته أو تلك التي تدخل أقسام العناية، تُشير إلى أنّ وباء الفيروس  تفشى في قطاع غزّة.

ولفت إلى أنّه من الممكن أنّ يتم اللجوء للإغلاق الشامل في حال إنهاك المنظومة الصحية، مُستدركاً: “كل يوم نعمل فيه لتأخير الإغلاق هو لصالح المجتمع”.

وأضاف أبو الريش “إنّ الإغلاق الذي اتخذته الجهات الحكومية في قطاع غزّة بالمراحل الأولى من تفشي وباء كورونا، ساهم في إعطاء وزارة الصحة فرصة لإعادة ترتيب أوراقها ومؤائمة الخطط وفق المستجدات”.

وبيّن أنّه “لا يمكن الوصول بإمكانيات قطاع غزة وظروفه إلى السيطرة على الوباء واحتواءه”، مُوضحاً أنّه يتم الآن السعي لتثبيط انتشار الفيروس.

وتابع: “نحن الآن في مرحلة الاستجابة والتعايش، لكنّ سنحتاج للعودة خطوة إلى الوراء وتغيير سياساتنا حسب الحالة الوبائية”، مُبيّناً أنّ الإغلاق الشامل ليس حلاً مستداماً لهذه الجائحة.

كما أكّد على أنّ المرحلة الراهنة تتطلب الالتزام الكامل بإجراءات الوقاية من فيروس كورونا، مُوضحاً أنّه يجري يومياً تحليل كافة الأرقام واتخاذ الإجراءات بناءًا عليها.

وأردف: “الإغلاق الشامل في المراحل الأولى كان ضرورياً لكسر حدة انتشار الوباء، ووضع مؤشر بأنّ الحالة الصحية في قطاع غزة لم تعد كالسابق”، مُبيّناً أنّه تم إشغال 78% من أسرة العناية بحالات كورونا الصعبة.

البزم: الإبقاء على حظر التجوال في محافظتي غزة والشمال حتى صدور تعليمات جديدة

غزة-مصدر الاخبارية

أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية في غزة إياد البزم ، مساء الأربعاء 2 سبتمبر ،2020، الإبقاء على حظر التجوال في محافظتي غزة والشمال حتى صدور تعليمات جديدة، وتمديد حظر التجول لـ48 في محافظات الوسطى وخانيونس ورفح.

وأضاف البزم خلال مؤتمر الإيجاز الصحفي لمركز الإعلام والمعلومات الحكومي، أنه سيتم زيادة تشديد الإجراءات في محافظة شمال غزة، حيث سيتم إغلاق الشوارع الرئيسة المؤدية للمحافظة أمام حركة المواطنين، وإبقاء شارع صلاح الدين فقط مفتوحاً للحركة الضرورية والطارئة التي تُقدرها الأجهزة المختصة ميدانياً.

وأكد كذلك أنه سيتم زيادة إجراءات فصل المناطق في محافظة الشمال عن بعضها البعض في ظل ازدياد أعداد الإصابات.

وشدد البزم على المواطنين بالتزام بيوتهم خلال حظر التجوال، واتخاذ إجراءات السلامة، وارتداء الكمامة عند التحرك الطارئ والضروري، محذّرًا من حالة التراخي في الالتزام بالإجراءات الوقائية التي تم رصدها في بعض المناطق، مما يساعد في انتشار الإصابة بالفيروس بين المواطنين، وإن ذلك سيدفعنا لاتخاذ مزيد من الاجراءات.

أعلنت وزيرة الصحة د. مي الكيلة تسجيل 3 حالات وفاة و719 إصابة جديدة بفايروس كورونا، وتعافي 266 مُصاباً خلال الـ24 ساعة الماضية بعد إجراء 5418 فحصاً في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وقالت الكيلة في تصريح اليوم الأربعاء إن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين بلغت 67.2%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 32.2 %، ونسبة الوفيات 0.6% من مجمل الإصابات.

وأوضحت أن حالات الوفاة سجلت في محافظة الخليل لمواطن 80 عاما، ومواطنة من محافظة نابلس (68 عاما)، ومواطن من بيت لحم (53 عاما).

وأشارت الكيلة إلى أن الإصابات الجديدة توزعت حسب التالي: محافظة الخليل (233)، محافظة نابلس (41)، محافظة بيت لحم (50)، محافظة قلقيلية (40)، محافظة رام الله والبيرة (50)، جنين (18)، أريحا والأغوار (20)، محافظة سلفيت (1)، محافظة طولكرم (11)، طوباس (5)، قطاع غزة (83)، ضواحي القدس (42)، مدينة القدس (125).

وبينت وزيرة الصحة أن حالات التعافي الجديدة سجلت في: محافظة نابلس (19)، محافظة الخليل (120)، محافظة طولكرم (6)، مدينة القدس (121).

ولفتت الكيلة إلى وجود 28 مريضاً في غرف العناية المكثفة، بينهم 5 مرضى على أجهزة التنفس الاصطناعي.

كما ونوهت الوزيرة أنه بإمكان المواطنين الذين أجروا فحص كورونا الاستعلام عن نتيجة فحوصاتهم من خلال زيارة الموقع الإلكتروني، وإدخال رقم الهوية، ثم الضغط على مربع (بحث)، بعدها ستظهر نتيجة الفحص بعد 8- 24 ساعة من إجراء الفحص.

في سياق متصل سجلت وزارة الصحة بغزة اليوم الأربعاء، 83 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في جميع محافظات القطاع خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وقالت الصحة خلال التقرير اليومي لفيروس كورونا في قطاع غزة اليوم الأربعاء إن عدد العينات الجديدة التي جرى فحصها 1281 عينة.

وأوضحت أن الإصابات الجديدة المسجلة خلال ال 24 ساعة الماضية ( 83 ) حالة، منها 79 إصابة من داخل المجتمع و 4 إصابات من داخل مراكز الححر الصحي، بينما إجمالي تراكمي للمصابين منذ مارس الماضي 483 إصابة.

وأشارت الصحة إلى أن الحالات النشطة بلغت 402 (365 من المجتمع و 37 من العائدين)، وبلغ عدد المتعافين 76، بينما بلغ عدد الوفيات 5 ( 4 من داخل المجتمع و 1 من العائدين ).

الداخلية: لم نعلن عن الخارطة الوبائية لعدم توصلنا حتى الآن لمصدر كورونا

غزةمصدر الاخبارية

أكد المتحدث باسم وزارة الداخلية ب غزة إياد البزم، أن جميع الوزارات والأجهزة الحكومية في حالة استنفار مستمرة على مدار اليوم والليلة، من أجل القيام بالخدمات اللازمة، وتنفيذ كل متطلبات مرحلة حظر التجوال.

وأضاف البزم خلال اللقاء الصحفي عبر تطبيق “زوم” مع مجموعة من الصحفيين، أن “عدم الإعلان عن الخارطة الوبائية بعد هو بسبب أننا لم نتوصل حتى الآن لمصدر الوباء، والإجراءات التي يتم تطبيقها حالياً هي في إطار جهود محاصرة الوباء”.

وشدد  المتحدث باسم الداخلية البزم “لا نريد أن يشغل المواطنون أنفسهم في متابعة الخارطة الوبائية للفيروس، والأهم حالياً هو الالتزام من قبل الجميع بإجراءات الوقاية والسلامة، فهي صمام الأمان للحيلولة دون انتشار الوباء”.

وأوضح “نُجري عملية تقسيم لكافة المحافظات إلى مربعات وأحياء جغرافية، ونمنع التنقل بينها لنتمكن من الحد من الحركة، ونحصر الفيروس وأماكن تفشيه، مشدداً على أن الأولوية حالياً الحد من انتشار الفيروس في قطاع غزة”.

وقال البزم “نجهز أنفسنا لمرحلة طويلة من إجراءات مواجهة الفيروس، وخُططنا في هذا المجال طويلة، ونريد من المواطن أن يهيئ نفسه لتلك الإجراءات”.

وأوضح  المتحدث باسم الداخلية “نريد أن نكون جميعاً متكاتفين في هذه المرحلة من أجل حماية مجتمعنا في غزة”.

ولفت إلى أننا حريصون على إجراءات السلامة للكادر الحكومي العامل لدينا، فنحن نواجه الفيروس بذات الكادر، ونحرص على توفير أدوات الوقاية والسلامة.

وأكد البزم على أن إدارتا الأمن الخاص والمراقب العام لوزارة الداخلية تُجريان جولات تفقدية دورية على إجراءات الوقاية والسلامة للكادر العامل في الميدان.

وطالبت الداخلية  جميع المواطنين بعدم الخروج من المنازل إلى في حالات الضرورة القصوى، لافتاً إلى أن التعليمات للضباط والأفراد بتنفيذ حظر التجوال بكل الأساليب الممكنة دون اللجوء للتصادم مع المواطنين، ولكن أحياناً تجد البعض يستهتر بحظر التجوال، ويفهم الإجراءات بأنها تسيّب.

وأكدت الداخلية في مؤتمرها  على أن ما حدث من تسريب لأسماء بعض المصابين غير متعمد، وأنه ستتم نتابع الأمر.

ووجهت الداخلية  رسالة شكر وتقدير إلى وسائل الإعلام المحلية الفلسطينية التي عملت معنا كصمام أمان، وساهمت في منع تفشي الشائعات، وقدمت المعلومة الصحيحة للمواطن، مؤكداً “نحرص على تسهيل عمل وسائل الإعلام، ونتواصل طوال الأيام السابقة مع جميع المؤسسات من أجل ذلك، ونُسهل تنقل الكادر والأفراد ولكن ليس بشكل مفتوح”.

وقال المتحدث باسم الداخلية  “في حال طالت هذه الحالة سنصل إلى آلية لتسهيل عمل الصحفيين، ولدينا تصورات جاهزة لذلك، ولكن نحن الآن في حالة تقييم للحالة التي نعيشها، وحين يتم ذلك نحن جاهزون لتسهيل عمل المؤسسات الإعلامية بالطريقة المناسبة لكل حالة”.

وأكد أنه لم يتم منح بعد أية وسيلة إعلام أو صحفي بطاقات تسهيل مهام، والصحفيون جميعهم سواء أمامنا، ونسهل عملهم وفق إجراءات الوقاية والسلامة.

وأوضح أن أي حالة إصابة بالفيروس يتم نقلها مباشرة إلى المستشفى الأوروبي في خانيونس المخصص للحالات المصابة، ولا نريد أن نعلن أسماء أي أشخاص مصابين.

الداخلية بغزة تدعو المواطنين إلى عدم التهاون مع إجراءات كورونا

غزةمصدر الإخبارية

دعا المتحدث باسم وزارة الداخلية في قطاع غزة إياد البزم، يوم الثلاثاء، المواطنين إلى ارتداء “الكمامة” الطبية أثناء عملية التنقل كإجراءٍ وقائي مهم، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية، وذلك لخطورة المرحلة الحالية .

وصرح البزم خلال مؤتمر الإيجاز اليومي حول آخر تطورات كورونا في قطاع غزة: “لاحظنا مؤخراً وجود حالة من الاسترخاء والتهاون لدى المواطنين في اتخاذ إجراءات الوقاية والسلامة، وخاصة في تجمعات الأفراج وأماكن العزاء” ، محذرا من خطورة التهاون، خاصة في ظل تواصل دخول أفواج المواطنين العالقين عبر معبر رفح، بسبب ازدياد درجة الخطورة خشية وجود إصابات في صفوف العائدين.

وقال : “كثفنا الإجراءات المشددة على طول المناطق الحدودية في قطاع غزة، وصدرت التعليمات للقوات المرابطة بمنع أي عمليات تسلل واتخاذ كل وسائل القوة الميدانية اللازمة لحماية أبناء شعبنا”.

وأوضح البزم أن العمل بمعبر رفح البري مستمر استثنائياً؛ لتسهيل عودة المواطنين العالقين في الجانب المصري، حيث وصل أمس الإثنين 127 مواطناً ووصل اليوم 250 آخرين، وتم نقلهم مباشرةً إلى مراكز الحجر الصحي الاحترازي.

كما طالب إدارات البنوك بالاستمرار في اتخاذ إجراءات الوقاية والسلامة أثناء صرف الرواتب والمخصصات المالية، وعدم التراخي في هذا الأمر، مضيفا: “ستتابع الشرطة مجريات تطبيق هذه التعليمات”.

وكان قد أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية ،في تصريحات صحفية، مساء أمس الاثنين، عدم تسجيل أي إصابات بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19) من الذين دخلوا اليوم إلى قطاع غزة، لافتاً إلى أن وزارة الصحة، تتابع كل الإجراءات الصحية في هذا الصدد.

وقال البزم إنه تم إجراء ترتيبات كبيرة خلال الأيام الماضية؛ لتنظيم وتسهيل وصول العالقين في مصر إلى قطاع غزة، وفق إجراءات الوقاية والسلامة، منوهاً في الوقت ذاته إلى أن أكثر من ألف مواطن، يريدون العودة إلى غزة خلال الأيام القليلة المقبلة، مبيناً أنه تمت جدولة الأسماء، وتقسيمها إلى فئات، وأن الأولوية للمرضى وكبار السن.

وأضاف : “قمنا بحصر أعداد العالقين الموجودة، وترتيبها وفق الكشوفات، وهيئة المعابر، تواصلت بشكل شخصي مع كل مواطن وأبلغته بالعودة لغزة، لنتمكن من تسهيل وصولهم، وفق إجراءات سلسة؛ لتقديم أفضل خدمة، لنحافظ على غزة خالية من كورونا”.

الداخلية بغزة: مغادرة 632 شخصاً من المستضافين لمراكز الحجر

غزةمصدر الإخبارية – فيروس كورونا

صرح المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة إن 632 شخصاً من المستضافين في مراكز الحجر الصحي سيغادرون اليوم الاثنين، انطلاقًا من مركز مسقط جيزان النجار بخان يونس،جنوب قطاع غزة، وسيتبعه عدة مراكز أخرى خلال اليوم.

وأوضح البزم، أن الجهات الحكومية المختصة تواصل تنفيذ بقية الإجراءات المتعلقة بمراكز الحجر جميعاً، وفق تواريخ دخول كل شخص، بعد قضائه مدة 21 يوماً داخل الحجر الاحترازي، مؤكدا على أن الجهات الحكومية المختصة تعمل كخلية مشتركة، من وزارات: الداخلية والصحة والتنمية الاجتماعية والتعليم؛ ونواصل جهودنا لاتخاذ كل إجراءات الوقاية والسلامة.

وطالب المتحدث باسم الداخلية جميع المواطنين بضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية، والتعامل بكل جدية وعدم التساهل، وارتداء الكمامات الواقية في حل التنقل للضرورة.

وقال إن وزارة الأوقاف اتخذت قراراً بتمديد إغلاق المساجد لمدة أسبوعين، اعتباراً من اليوم الإثنين.

ولفت البزم إلى أن الإجراءات الوقائية ما زالت مستمرة؛ “حتى نتمكن من تجاوز هذه الظروف الصعبة، ونستمر في محاصرة الوباء”.

وكان قد أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة د. أشرف القدرة مساء يوم أمس الاثنين،ارتفاع عدد الحالات التي تعافت من فيروس كورونا إلى 6 حالات ،وقد تم تحويلهم الى مركز الحجر الصحي بمعبر رفح.

وقال القدرة :” نبشر أهلنا في قطاع غزة بارتفاع عدد الحالات التي تعافت من فيروس كورونا الى ست حالات وتم تحويلهم الى مركز الحجر الصحي بمعبر رفح لإتمام فترة الحجر المعتمدة بعد التعافي ونؤكد أن الوضع الصحي للحالات الستة المتبقية مطمئن ومستقر”.

وأكد أن وزارة الصحة والمؤسسات الحكومية تتتابع إجراءات انهاء الحجر الصحي ل 248 مستضافاً بالإضافة الى 84 من الطواقم الطبية والشرطية والخدمات المساندة التي تشرفت بخدمتهم في مدرسة مرمرة و غسان كنفاني والصفوة وكلية فلسطين بما في ذلك اتمام الفحوصات المخبرية ورصد درجة الحرارة للاطمئنان على سلامتهم .

كما تابع القدرة :” نهنئ أنفسنا ونهنئ الأخوة والأخوات المستضافين وجمهورنا الكريم بسلامتهم وعدوتهم الى أحبائهم وذويهم بعد اتمام فترة الحجر الصحي والتي جسدت قيم شعبنا فكانوا صمام أمان بوعيهم وتفهمهم وتحمل المسؤولية مع المؤسسات الحكومية من أجل تحصين المجتمع فكل الحب والتقدير لهم جميعا”.

الداخلية بغزة تمنح الموقوفين على خلفية الذمم المالية إجازة قابلة للتجديد

غزةمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، منح الموقوفين على خلفية الذمم المالية إجازة لمدة أسبوع قابلة للتجديد، ضمن إجراءات الوقاية من فيروس كوفيد-19 (فيروس كورونا) التي تتخذها الوزارة.

وأوضح إياد البزم المتحدث باسم الوزارة، أن الإجازة الممنوحة لأصحاب الذمم المالية مدتها أسبوع قابلة للتجديد وغير محسوبة من مدة الحبس، بما لا يؤثر على الاستقرار المجتمعي، وفي إطار إجراءات القانون.

وقال البزم إنه “جرى كذلك التوافق مع الجهات القضائية بأن يتم تأجيل تنفيذ أوامر الحبس بحق أصحاب الذمم المالية في إطار الإجراءات الوقائية، والعمل على تقليص أعداد الموقوفين داخل النظارات، حتى انتهاء الأزمة”.

واتخذت وزارة الداخلية في القطاع جُملة من إجراءات في إطار الوقاية من فايروس “كورونا”، شملت مراكز التأهيل والإصلاح، ونظارات مراكز الشرطة، ومراكز الخدمة في الوزارة، إلى جانب متابعة تنفيذ إجراءات الوقاية والسلامة في معابر قطاع غزة ومنافذه، وإجراء تقييماً لأيّ مستجدات أو تطورات، من أجل اتخاذ ما يلزم من إجراءات بناءً على ذلك.

وعملت الوزارة على متابعة تنفيذ إجراءات الحجر الصحي بالتعاون مع وزارة الصحة، داعيةً القادمين إلى القطاع عبر المعابر إلى الالتزام التام بتلك الإجراءات.

وكانت هيئة المعابر قد أعلنت في وقت سابق إغلاق معبر رفح البري بشكل كامل، باستثناء بعض الحالات المرضية الطارئة، وذلك ضمن الإجراءات الوقائية من “فيروس كورونا”.

أُدخل 51 مواطنا، الليلة الماضية، إلى الحجر الصحي المقام في مدرسة مرمرة شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، عقب عودتهم عبر معبر رفح البري ، كإجراء احترازي من فيروس “كورونا”.

وقالت وزارة الداخلية إن 51 مسافرا وصلوا القطاع في ساعة متأخرة من ليلة أمس عبر معبر رفح البري، وتم نقلهم إلى الحجر الصحي الإجباري لمدة 14 يوماً في مدرسة مرمرة شرق رفح.

وأوضحت الداخلية أنه سيتم تقديم الخدمة والرعاية اللازمة لهم طوال فترة الحجر، حفاظاً على سلامتهم وسلامة المجتمع، وتنفيذاً للإجراءات الوقائية المتخذة في جميع أنحاء القطاع.

 

Exit mobile version