الليكود يتخذ قرار بمنع شاكيد من تجاوز نسبة الحسم بالانتخابات المقبلة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلن حزب الليكود الإسرائيلي، اليوم الاثنين، اتخاذ قرار يقضي بمنع وزيرة الداخلية الإسرائيلية ورئيسة البيت اليهودي إيليت شاكيد، من تجاوز نسبة الحسم خلال الانتخابات المقبلة.

وقالت القناة الـ12 العبرية، “القرار جاء في أعقاب تداول أنباء تُفيد بأن قادة حزب الليكود أيّدوا فكرة دعم رئيس المعارضة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو شاكيد حال اقترابها من نسبة الحسم، ما يضمن 4 مقاعد لكتلة نتنياهو لتجاوز 61 مقعداً، وبناءً عليه سيتمكن من تشكيل حكومة يمينية بسهولة وبأغلبية قليلة، ولكن يبقى القرار الحاسم والنهائي يكمن في منعها من تجاوز نسبة الحسم”.

وأشارت القناة العبرية، إلى أن الليكود استعرض البيانات والاستطلاعات التي أجراها الحزب الإسرائيلي، والتي أظهرت حصول شاكيد على أصوات اليمينيين أكثر من المعسكر الآخر، لذلك قرر الليكود عدم السماح لشاكيد بالحصول على أي صوت يميني.

جدير بالذكر أن حزب الليكود واصل خلال الأيام الماضية هجومه على شاكيد، سواءً في البيانات الصحفية أو عبر تصريحات نتنياهو خلال المؤتمرات المُغلقة المختلفة.

أقرأ أيضًا: مع قرب الانتخابات.. شاكيد تصف النواب العرب بالكنيست بالإرهابيين

الإعلان عن النتائج النهائية للانتخابات الإسرائيلية

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

أعلنت لجنة الانتخابات المركزية الإسرائيلية، مساء اليوم الخميس، عن النتائج النهائية لانتخابات الكنيست التي عقدت خلال الأيام الماضية.

وحصل حزب الليكود في النتائج النهائية لانتخابات على 30 مقعداً بالانتخابات، وفقاً لما أعلنت عنه المتحدثة باسم اللجنة، حيث أكدت أن الأخير أكملت عملية فرز جميع الأصوات التي تم الإدلاء بها في الانتخابات الإسرائيلي.

وأوضحت أن حزب يش عتيد 17 مقعدا، وشاس 9، وأزرق أبيض 8 وهناك أربعة أحزاب لها سبعة مقاعد: يمينة، حزب العمل، يهدوت هتوراة، ويسرائيل بيتينو.

وقالت إن الأحزاب الأربعة التي تشغل ستة مقاعد هي القائمة المشتركة وميرتس وتكفا حدشا والحزب الصهيوني الديني في ما وتجاوزت “القائمة العربية الموحدة” نسبة الحسم بفارق ضئيل بأربعة مقاعد.

ووفقاً للمعطيات، فإن نتنياهو سيحتاج إلى حزبين للفوز بأغلبية ضئيلة، لكن التعاون بين اليمين المتطرف والقائمة الموحدة يبدو مستحيلاً عملياً.

وفي غضون ذلك ، فإن “ائتلاف التغيير” المحتمل من يش عتيد ، كاخول لافان، يمينا، يسرائيل بيتينو، حزب العمل، أمل جديد وميرتس سيحصل على 58 صوتًا، ويتطلب دعماً من القائمة المشتركة.

يشار إلى أن هناك تقارير تقول إن قيادات من الليكود شرعت وبتفويض من نتنياهو إجراء اتصالات مع جدعون ساعر بغية أن ينضم حزب “تكفا حدشاه” الذي حصل على 6 مقاعد لحكومة نتنياهو المستقبلية، الأمر الذي رفضه ساعر الذي أنشق عن الليكود بسبب هيمنة نتنياهو على الحزب ومحاكمته بملفات فساد.

وذكرت تقارير إعلامية أنه من المنتظر أن تعقد المشاورات في منزل الرئيس الإسرائيلي ليتم اختيار أحد المرشحين المنتخبين لمهمة تشكيل الحكومة، وذلك بعد أن تكون نتائج الانتخابات واضحة ورسمية ونهائية.

وبحسب التقارير، ستقدم النتائج النهائية إلى الرئيس، في 31 مارس 2021. وأمام الرئيس سبعة أيام لإجراء مشاورات واتخاذ قرار وفرض تركيبة الحكومة على أحد أعضاء الكنيست، أي قبل 7 أبريل 2021.

وتجدر الإشارة إلى أن اختيار الشخص المناسب لتشكيل الحكومة قد يتم حتى قبل اكتمال الأيام السبعة.

ويقول القانون الأساسي لحكومة الاحتلال إنه يُمنح عضو الكنيست الذي أوكل إليه رئيس الدولة مهمة تشكيل الحكومة 28 يومًا لتشكيل الحكومة، ويجوز للرئيس تمديد الفترة حتى 14 يوماً.

توازن في معسكر الإنتخابات الإسرائيلية يدفع نحو إنتخابات خامسة

القدسمصدر الإخبارية:

تنطلق غداً الثلاثاء الإنتخابات البرلمانية الإسرائيلية الرابعة التي تجرى في غضون سنتين في محاولة لتشكيل حكومة جديدة، في ظل منافسة شديدة بين معسكري نتنياهو والمعارضين له.

ويحاول معارضو نتنياهو من خلال الانتخابات الحالية ازاحته عن عرش كرسي رئاسة الحكومة الذي يسيطر عليه منذ 12 عاماً، رغم وجود حالة من التوازن في الأصوات بين الطرفين، بحيث لا يملك أي طرف منهما أفضلية عن الأخر، مع استمرار تقدم حزب “الليكود” من حيث عدد المقاعد التي سيحصل عليها.

ويأمل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن يدفع به موقع الصدارة الذي احتلته بلاده في حملة التطعيم بلقاحات كوفيد-19 على مستوى العالم إلى تحقيق أغلبية مستقرة والخروج من حالة الشلل السياسي غير المسبوقة.

وللمرة الأولى يتنافس نتنياهو عدد من معارضي رئيس الوزراء الذي اشتهر بلقب “الملك بيبي” يمثلون مختلف ألوان الطيف السياسي لوضع نهاية لفترة حكمه الطويلة.

القضايا المثارة في الإنتخابات

القضايا هي نفسها التي كانت مثارة في الانتخابات السابقة بالإضافة إلى فيروس كورونا.

يخوض نتنياهو (71 عاما) الانتخابات في ظل اتهامات بالفساد موجهة له لكنها ينفيها. ومن المتوقع أن تستأنف في أبريل نيسان محاكمته بتهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة.

وفوق كل ذلك لحق ضرر كبير بالاقتصاد الإسرائيلي بسبب الجائحة وتصاعد الغضب الشعبي من أسلوب معالجة نتنياهو للأزمة إلى أن بدأت حملة التطعيم في ديسمبر كانون الأول الماضي.

غير أن شعار نتنياهو الجديد أصبح “دولة التطعيم” وهو يقول إنه الوحيد الذي كان بإمكانه أن يحقق برنامج التطعيم السريع.

ويتفاخر نتنياهو، أطول زعماء إسرائيل بقاء في الحكم، أيضا بإنجازاته الدبلوماسية التي تحققت منذ أغسطس آب الماضي مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان بوساطة أمريكية.

 استطلاعات الرأي

ما من مرشح يستطيع تحقيق فوز خالص في الانتخابات.

فمن المتوقع أن تخرج كتلة الليكود اليمينية التي يتزعمها نتنياهو من الانتخابات بعدد من المقاعد يجعلها أكبر تكتل في البرلمان لكنها لن تحقق الأغلبية في الكنيست، الذي يبلغ عدد مقاعده 120 مقعدا، ومن ثم لن تتمكن من تشكيل حكومة ائتلافية بسهولة.

وهذا هو الحال نفسه الذي انتهت إليه الانتخابات في المرات الثلاث السابقة.

ورغم أن استطلاعات الرأي تبين أن أغلبية صغيرة من الإسرائيليين تريد إبعاد نتنياهو عن السلطة فإن تفتت المعارضة لا يتيح لها سبيلا واضحا للوصول إلى الحكم إذ لا يوجد مرشح واحد متفق عليه لقيادة المعسكر المناهض لنتنياهو.

وتبث المحطات التلفزيونية الرئيسية الثلاث في إسرائيل استطلاعات آراء الناخبين الخارجين من مراكز التصويت في الساعة العاشرة مساء يوم الثلاثاء. وستبدأ النتائج الفعلية في الظهور أثناء الليل غير أن من المتوقع أن تعلن النتائج النهائية يوم الجمعة تقريبا.

وفي كثير من الأحيان تختلف النتائج النهائية عن استطلاعات آراء الناخبين بعد الإدلاء بأصواتهم.

من هم منافسو نتنياهو؟

في المرات الثلاث السابقة كان منافسو نتنياهو ينتمون لليسار. أما هذه المرة فهو يواجه تحديا جديدا من منافسين من اليمين أيضا.

يائير لابيد (57 عاما) وزير المالية السابق وصاحب برنامج حواري تلفزيوني يرأس حزب “هناك مستقبل” الذي ينتمي ليسار الوسط. وحزبه حاليا من أحزاب المعارضة ومن المتوقع أن يأتي في المرتبة الثانية بعد ليكود.

جدعون ساعر (54 عاما) وزير سابق استقال من الليكود لتشكيل حزب “الأمل الجديد” وتعهد بإنهاء حكم نتنياهو. ومثل الليكود يعارض حزبه قيام دولة فلسطينية مستقلة لكن حملة ساعر تركزت على الحكم النظيف وتنشيط الاقتصاد.

نفتالي بينيت (48 عاما) أحد مساعدي نتنياهو السابقين ووزير سابق في الحكومة. وهو مليونير كون ثروته من مجال التكنولوجيا ويرأس حزب يامينا المتطرف وينافس ساعر على زعامة اليمين بعد نتنياهو.

بيني جانتس (61 عاما) جنرال سابق في الجيش تفكك حزب أزرق أبيض الذي يتزعمه بعد أن انضم إلى نتنياهو في ائتلاف حكومي. وجادل جانتس بأنه كان من الضروري تشكيل حكومة وحدة وطنية غير أن كثيرين من أنصاره ممن ينتمون للوسط ثاروا غضبا عليه. وتهاوت شعبيته وتبين استطلاعات الرأي أن حزبه قد لا يفوز بأي مقاعد في البرلمان.

وتقفل الحملات الانتخابية لهذه الأحزاب في منتصف الليلة أي قبل اليوم الانتخابي بأربع وعشرين ساعة وهو ما يطلق عليه يوم التفكير، وفيه تحظر الحملات الانتخابية لأي حزب كان، كما يحظر على وسائل الاعلام ان تنشر أي إعلانات انتخابية لهذا الحزب او ذاك.

عدد من يحق لهم الإقتراع

ويبلغ عدد أصحاب حق الاقتراع من المواطنين الإسرائيليين حاليا 6,578,084 ناخبا، منهم يقيم خارج البلاد نحو 600 ألف من أصحاب حق الاقتراع الذين لا يمارسون هذا الحق في مكان اقامتهم، أي يبقى نحو ستة ملايين إسرائيلي سيتوجهون بعد غد الثلاثاء الى صناديق الاقتراع لانتخاب ممثليهم في البرلمان الإسرائيلي “الكنيست” البالغ عدد مقاعده 120 مقعدا.

للمرة الأولى تنصيب صناديق اقتراع في “بن غوريون” للانتخابات “الإسرائيلية “

شؤون إسرائيلية -مصدر الإحبارية

أعلنت لجنة الانتخابات المركزية لدى الاحتلال الإسرائيلي عن تنصيب أربعة صناديق اقتراع في مطار
“بن غوريون” الدولي بهدف اتاحة الفرصة للمواطنين العائدين إلى “إسرائيل” والملزمين بالحجر الصحي لإدلاء بأصواتهم، وذلك لأول مرة.

وأضافت اللجنة خلال بيان لها، أنها ستنصب أيضًا أكثر من خمسين صندوق اقتراع في أقسام كورونا في مستشفيات إسرائيل بغية اتاحة الفرصة للمرضى للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات يوم الثلاثاء القادم .

وذكر أن بيان للجنة الانتخابات بأن سكرتير مركز الاقتراع سيدخل لوحده إلى القسم بينما سيتاح لأعضاء المركز الآخرين مراقبة عملية التصويت خارج القسم ، في “الانتخابات الإسرائيلية”.

وقالت مديرة اللجنة أورلي عادس، أن هذا القرار اتخذ في أعقاب الحكم الذي أصدرته الحكمة العليا أمس الأربعاء بإعادة فتح الأجواء الإسرائيلية أمام المواطنين الراغبين في العودة وأضافت أن العائدين الذين لم يتلقوا التطعيم سيصوتون لدى الخروج من الطائرة في صندوق اقتراع خاص.

وتابعت عادس تقول، أنه نظرا لكثرة المغلفات المزدوجة ستستغرق عملية فرز الأصوات أكثر مما كانت عليه في الجولات السابقة.

حيث توقعت أن سيتم فرز نحو 60 – 70 % من الأصوات حتى ساعات صباح الأربعاء المثبل متوقعة ان تنتهي عملية الفرز يوم الخميس القادم.

ويشار إلى أن عشرات الآلاف من الجنود قد قاموا بالتصويت بعد أن قررت اللجنة تبكير عملية التصويت بأسبوع للانتخابات “الإسرائيلية” ، تفاديا للاكتظاظ وتماشيا مع تعليمات وزارة الصحة .

خلافاً للقانون.. الليكود يستخدم بيانات Truecaller ليبعث رسائل للناخبين

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام عبرية إن رسائل نصية تصل إلى الهواتف النقالة لسكان “إسرائيل”، في الأسابيع الأخيرة، من الأحزاب المختلفة في إطار دعايتها الانتخابية، موضحة أنه في الأيام الأخيرة بدأت تصل رسائل تبدأ بذكر الاسم الشخصي لمستخدم الهاتف، وتحمل توقيع حزب الليكود، الذي يتزعمه رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو.

وبحسب التقارير فإن الأحزاب تحصل على أرقام هواتف المواطنين النقالة من مخزونات أرقام هواتف مختلفة ومتنوعة، متوفرة في السوق، وبالإمكان شرائها مقابل نصف شيكل، وأحياناً أقل بكثير، لقاء رقم الهاتف الواحد.

في حين تتضمن هذه الرسائل مقاطع فيديو أو استطلاعات أو منشورات أخرى متعلقة بانتخابات الكنيست القريبة.

وقالت التقارير إن الناس يتجاهلون غالباً هذه الرسائل ولا يفتحونها. لكن عندما تصل رسالة كهذه ويُذكر في بدايتها الاسم الشخصي لمستخدم الهاتف، تزداد احتمالات فتح الرسالة.

في نفس الوقت قالت الصحافية طال شنايدر، في موقع “زمان يسرائيل” الإلكتروني، إن الليكود يستخدم مخزونا لا يشمل أرقام هواتف فقط، وإنما أسماء أيضا، وأحيانا كنية المستخدم.

ووفقاً للصحفية فإن الأمر المؤكد هو أن الليكود لا يحتفظ بهذه المعلومات في أي من سجلاته، لأنه يصعب على ناشطي الحزب جمع هذه الكمية الكبيرة من الأسماء لمستخدمي الهواتف النقالة، إضافة إلى أن سجل الناخبين لا يتضمن أرقام هواتف، أو كنية ناخبين تكون غالبا مستخدمة بين الناخب وأصدقائه المقربين.

وكشف فحص أجرته صحيفة “هآرتس” أن مصدر أرقام الهواتف وأسماء مستخدميها هو تطبيق التعرف على المحادثات الواردة Truecaller الموجود في عشرات آلاف هواتف المواطنين وحتى أكثر من ذلك.

وأوردت الصحيفة عن خبير قانوني في الشبكة والخصوصية، وهو المحامي يهونتان كلينغر، قوله إنه “ليس بإمكان حزب أن يجمع أسماء وتفاصيل أخرى من مخزونات مفتوحة من دون موافقة الأشخاص الذين تشمل هذه المخزونات تفاصيلهم”.

في حين ينص قانون حماية الخصوصية على أن الجهات التي تجمع معلومات شخصية ملزمة بأن توضح خلال ذلك لأي أهداف ستستخدم هذه المعلومات.

وتابع كلينغر أنه “إذا زودتُ معلومات من أجل هدف معين، فإنه يحظر استخدامها لهدف آخر”.

في نفس الوقت قال متحدث باسم الليكود أن التقرير حول الموضوع هو “ادعاء كاذب”.

انتخابات الاحتلال: تراجع في حزب الليكود وغانتس يُصر على خوض المعركة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

بعد انسحابات عدة شهدها حزب “كاحول لافان” الإسرائيلي وتأكيد رئيسه بيني غانتس، استمراره خوض المنافسة بالانتخابات المقبلة، أظهر استطلاع للرأي تراجع عدد مقاعد حزب الليكود برئاسة بنيامين نتنياهو.

وبيّن الاستطلاع تراجع حزب “تيكفا حدشا” (أمل جديد) برئاسة غدعون ساعر، مع إعلان رئيس بلدية تل أبيب رون حولدائي، عن تشكيل حزب جديد أطلق عليه اسم “الإسرائيليين”، لخوض انتخابات الكنيست في آذار/ مارس المقبل.

وبحسب الاستطلاع الذي نشره “راديو 103” الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، فإن حزب الليكود الذي يحتفظ بقوته كأكبر حزب سيحصل على 26 مقعدا، علما أن استطلاعات الرأي السابقة منحت 28 إلى 30 مقعدا، كذلك الحزب المنافس “تيكفا حدشا”، برئاسة ساعر سيحصل على 17 مقعدا بعد أن منحته استطلاعات رأي سابقة 21 مقعدا.

وفي المركز الثالث يأتي حزب “يمينا” بزعامة نفتالي بينيت بحصوله على 13 مقعدا، علما أنه في استطلاع سابق حصل على 15 مقعدا، بينما حزب “يش عتيد” برئاسة يائير لابيد يتراجع إلى 12 مقعدا مع حصول القائمة المشتركة أيضا على 12 مقعدا.

وأظهرت النتائج أن حزب “الإسرائيليين”، برئاسة حولدائي سيحصل على 8 مقاعد، فيما تحافظ الأحزاب الحريدية على قوتها الانتخابية بحصول “شاس” على 8 مقاعد، بينما “يهدوت هتوراة” ستحصل على 7 مقاعد.

بينما سيحصل حزب “يسرائيل بيتنو”، بزعامة أفيغدور ليبرمان، على 7 مقاعد، بينما حزب ميرتس سيتراجع إلى 5 مقاعد بعد أن منحه استطلاع سابق 7 مقاعد، بينما حزب “كاحول لافان” بالكاد يتخطى نسبة الحسم ويحصل على 4 مقاعد.

ومن ناحية التكتل والمعسكرات، أظهر استطلاع الرأي أن معسكر اليمين الذي يضم الليكود والأحزاب الحريدية 41 مقعدا، التي تجد صعوبة في تشكيل الحكومة المقبلة، بينما المعسكر المناهض لنتنياهو، سيحصل على 66 مقعدا، بينما حزب “يمينا” الذي يحصل على 13 مقعدا حتى لو انضم إلى معسكر اليمين لن يساعد نتنياهو على تشكيل الحكومة المقبلة.

في نفس الوقت لفت الاستطلاع إلى إمكانية تشكيل قائمة موحدة في كتلة الوسط واليسار، والتي ستضم “يش عتيد” و”الإسرائيليين” و”ميرتس” وعوفر شيلح، وفي هذه الحالة، سيحصل الليكود على 27 مقعدا، وستكون قائمة الوسط اليسار في المركز الثاني بحصولها على 25 مقعدا.

وسيحصل حزب “تكفا حدشا” على 16 مقعدا، و”يمينا” سيحصل 14 مقعدا، والمشتركة تتراجع لـ11 مقعدا، بينما الأحزاب الحريدية “ويسرائيل بيتنو” و”كاحول لافان” لن تتأثر بإقامة تحالف المركز اليسار.

بعد تراجع قوة حزبه.. نتنياهو لن يستطيع تشكيل الحكومة المقبلة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

كشف استطلاع رأي جديد لدى الاحتلال اليوم الجمعة استمرار تراجع قوة حزب الليكود، بزعامة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، لصالح حزب “أمل جديد” الذي أسسه القيادي السابق في الليكود، غدعون ساعر، الأسبوع الماضي، وذلك بعد انشقاقه هو والوزير زئيف إلكين عن الليكود.

ونشرت صحيفة “معاريف” العبرية نتائج الاستطلاع الذي أظهر أنه لو جرت انتخابات الكنيست الآن، لحصل الليكود على 26 مقعدا في الكنيست، مقابل 29 مقعدا في استطلاع نشرته الصحيفة يوم الجمعة الماضي. وارتفعت قوة حزب ساعر بمقعدين عن الاستطلاع السابق ليحصل على 21 مقعدا، ليشكل هذا الحزب القوة الثانية في الكنيست.

في المقابل ارتفعت قوة حزب “ييش عتيد” بمقعدين ليحصل على 15 مقعدا، ما يعني أن هذا الحزب لم يتأثر من انسحاب عضو الكنيست عوفر شيلح، منه أمس. وكان شيلح من مؤسسي “ييش عتيد” سوية مع رئيسه يائير لبيد. ويتبين من الاستطلاع الحالي أن حزب شيلح سيحصل على 0.8% من أصوات الناخبين ولن يتجاوز نسبة الحسم، لكن هذا المعطى يبقى أوليا وحسب.

وفي نفس الوقت ارتفعت قوة تحالف أحزاب اليمين المتطرف “يمينا” بمقعد واحد ليحصل على 14 مقعدا، وكان رئيسه، نفتالي بينيت، أعلن أول من أمس عن أنه ينافس على رئاسة الحكومة.

وبحسب الاستطلاع يستمر انهيار حزب “كاحول لافان” برئاسة وزير الأمن، بيني غانتس، وتراجع من 7 مقاعد في الأسبوع الماضي إلى 4 مقاعد الآن، وبدأ يلامس نسبة الحسم، قبل ثلاثة أشهر من الانتخابات.

فيما استقر تراجع قوة القائمة المشتركة عند 11 مقعدا، وحزب شاس 8 مقاعد، “يهدوت هتوراة” 7 مقاعد، وحزب ميرتس 7 مقاعد، وكذلك حزب “يسرائيل بيتينو” 7 مقاعد.

وبينت نتائج الاستطلاع أنه بإمكان ساعر تشكيل ائتلاف من 61 عضو كنيست، في حال انضم إليه “يمينا” و”ييش عتيد” و”يسرائيل بيتينو” و”كاحول لافان”. وفي المقابل، فإنه يصعب على نتنياهو تشكيل حكومة حتى لو انضم “يمينا” إليه.

وتحدثت الصحيفة العبرية حول إمكانية إبرام صفقة مع نتنياهو، يتنحى بموجبها عن الحياة السياسية مقابل إلغاء محاكمته بتهم جنائية تتعلق بمخالفات فساد خطيرة، رفض 44% هذه الفكرة، بينما أيدها 31%.

وقالت الصحيفة إنه رغم ذلك فإن ننتنياهو يتفوق على خصومه بما يتعلق بالشخص الأنسب لتولي رئاسة الحكومة، حيث قال 33% إنه الأنسب للمنصب، واختار 17% ساعر، 10% بينيت، 9% لبيد، و4% غانتس.

قيادي في حماس يعلق على تقدم اليمين الإسرائيلي في الانتخابات

غزةمصدر الإخبارية

 

قال عضو المكتب السياسي لحركة “حماس” موسى أبو مرزوق اليوم الثلاثاء، إن تقدم اليمين الإسرائيلي يعطي إشارات واضحة على أنه لا فرق بين الخصمان.

 

وكتب أبو مرزوق عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “إن كلا الطرفين أعداء للشعب الفلسطيني والقضية الوطنية ولا يعترفون بحق الفلسطينيين”.

 

وقال القيادي في حركة حماس : “المهم موقف القيادة الفلسطينية في الرهان على شعبنا ووحدته وترك الأوهام في الرهان على الأعداء، والتوافق على برنامج وطني جامع، وأسلوبٍ للنضالِ لنيل الحقوق”.

 

وفي تغريدة بموقع تويتر ، كتب أمين سرّ اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، ، قال فيها إن “من الواضح فوز الاستيطان والاحتلال والفصل العنصري في الانتخابات الإسرائيلية”.

 

وقد أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، فوزه في الانتخابات العامة، وذلك بعدما أظهرت استطلاعات للناخبين لدى مغادرة مراكز الاقتراع تقدمه على منافسه بيني غانتس.

 

واحتفى نتنياهو بـ”انتصاره الكبير” في الانتخابات العامة، حيث وضعته استطلاعات ما بعد التصويت في موقف قوي لتشكيل الحكومة المقبلة ومواجهة الاتهامات بالفساد، فيما اعترف خصمه رئيس حزب “أزرق أبيض” بيني غانتس بـ”خيبة الأمل”.

 

وقال نتنياهو في خطابه بمناسبة فوز حزبه في انتخابات الكنيست، إنه سيدعو حلفاءه من زعماء المعسكر اليميني ليبدأ تشكيل الحكومة الإسرائيلية.

 

وأضاف أن الفوز في الانتخابات كان صعبا، وأنه عازم على تشكيل حكومة قومية وقوية، مشيرا إلى أن الفوز جاء خلافا للتوقعات وحان الوقت لإنهاء جولات الانتخابات والعمل على تشكيل حكومة قومية فورا.

 

وتابع نتنياهو في خطاب لأنصاره وللشعب الإسرائيلي نقلته القنوات التلفزيونية “هذا النصر الليلة الذي فاق كل التوقعات أكبر من نصر عام 1996، لقد واجهنا كل القوى التي قالت عهد نتنياهو ولى وانتهى

 

تجدر الإشارة الى أن هذه هي المرة الثالثة التي تجرى فيها انتخابات في إسرائيل خلال عام ، وفي دورتي الانتخابات السابقتين، لم يتمكن أيٌ من زعيمي الحزبين الرئيسيين من الفوز بالعدد الكافي من المقاعد في البرلمان، الذي يبلغ عدد مقاعده 120.

 

و تعهد نتانياهو خلال حملته الانتخابية بضمّ وادي الأردن والمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة فور فوزه بفترة خامسة في الحكم.

 

شرطة الاحتلال تنهي استعداداتها للانتخابات العامة للكنيست الـ23

غزةمصدر الإخبارية

 

أنهت شرطة الاحتلال استعداداتها للانتخابات العامة للكنيست الـ23، والتي ستُجرى غداً الاثنين ،  وفقا لما ذكره قناة “كان” الإسرائيلية .

 

وأشارت إلى أنه ابتداءً من ساعات الصباح، ينتشر أكثر من 18 ألف شرطي في محيط مراكز الاقتراع بكافة أرجاء البلاد

 

كما وسيتم نشر وحدات كبيرة من شرطة الاحتلال في المواقع العامة كالمنتزهات والمجمعات التجارية التي من المتوقع أن تشهد حركة نشطة بسبب العطلة الرسمية المعلنة غداً وكالمعتاد في كل جولة انتخابية .

 

وتنطلق يوم غد الاثنين، الانتخابات الإسرائيلية للكنيست الـ 23، بعد أن فشلت الأحزاب المختلفة في التوصل لتشكيل حكومة جديدة بعد جولتين سابقتين من الانتخابات جرت في غضون نحو عام.

 

وكانت الانتخابات جرت في نيسان/أبريل وايلول/سبتمبر الماضيين، ولم تفلح أي من الكتل اليمينية أو الوسط واليسار في تشكيل حكومة جديدة، وسط خلافات حادة في المواقف بشأن بعض القضايا الداخلية والخارجية.

 

وستبدأ الانتخابات عند الساعة السابعة (التوقيت المحلي للقدس المحتلة) من صباح يوم غد الاثنين.

 

ولم تستبعد وسائل إعلام عبرية أن تجري انتخابات رابعة في حال فشل أي طرف في تشكيل الحكومة، وهو ما سيكلف إسرائيل مزيدًا من الأعباء الاقتصادية والمالية وغيرها، في ظل حالة الجمود التي تشهدها الوزارات المختلفة بفعل نقص الموازانات وغيرها.

 

و أكد بنيامين نتنياهو زعيم حزب الليكود الليلة الماضية أنه في حال لم يتم تشكيل حكومة قوية تضم اليمين وبرئاسة حزبه، فإن خيار انتخابات رابعة سيكون أمر حتمي.

 

فيما قال بيني غانتس زعيم حزب أزرق – أبيض، وكذلك أفيغدور ليبرمان زعيم حزب إسرائيل بيتنا، أنهم سيعملون من أجل منع إجراء انتخابات رابعة، والعمل على تشكيل حكومة قوية تضم أحزاب مختلفة.

 

وتتوقع القائمة العربية المشتركة، أن تنجح في الوصول من 15 إلى 16 مقعدًا خلال الانتخابات. كما ذكرت صحيفة هآرتس. وهو ما سيعتبر عامل حسم مهم لها داخل الكنيست وكذلك بالنسبة لتشكيل الحكومة المقبلة، والتوصية التي ستقدمها بشأن شخصية رئيس الوزراء المقبل، في ظل بدء وجود خلافات بينها وبين بيني غانتس زعيم حزب أزرق – أبيض الذي أوصت به رئيسًا للوزراء في الجولة السابقة.

نتنياهو يهدد بضم مساحات شاسعة من الضفة في غضون أسابيع

غزةمصدر الإخبارية

 

في خطوة تهدف إلى تعزيز قاعدته اليمينية قبل يوم من انتخابات “الكنيست” التي تجري غدًا الاثنين ، تعهد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتيناهو اليوم الأحد، بضم مساحات شاسعة من الضفة الغربية المحتلة “في غضون أسابيع” إذا أعيد انتخابه .

 

وأوضح نتنياهو أنّ ضم غور الأردن وأجزاء أخرى من الضفة الغربية على رأس أولوياته ومن بين “أربع مهمات كبرى فورية” يعتزم القيام بها، مُردفًا: “سيحدث ذلك في غضون أسابيع أو شهرين كأقصى حد”

 

وقضى نتنياهو 14 عامًا كرئيس للوزراء، وهو رئيس الحكومة الوحيد في تاريخ دولة الاحتلال الذي يواجه اتهامات بالفساد وهو في منصبه، كما وتبدأ محاكمته بتهم تتعلق بالرشوة والاحتيال وخيانة الثقة في 17 من الشهر الجاري .

 

وتنطلق يوم غد الاثنين، الانتخابات الإسرائيلية للكنيست الـ 23، بعد أن فشلت الأحزاب المختلفة في التوصل لتشكيل حكومة جديدة بعد جولتين سابقتين من الانتخابات جرت في غضون نحو عام.

 

وكانت الانتخابات جرت في نيسان/أبريل وايلول/سبتمبر الماضيين، ولم تفلح أي من الكتل اليمينية أو الوسط واليسار في تشكيل حكومة جديدة، وسط خلافات حادة في المواقف بشأن بعض القضايا الداخلية والخارجية.

 

وستبدأ الانتخابات عند الساعة السابعة (التوقيت المحلي للقدس المحتلة) من صباح يوم غد الاثنين.

 

ولم تستبعد وسائل إعلام عبرية أن تجري انتخابات رابعة في حال فشل أي طرف في تشكيل الحكومة، وهو ما سيكلف إسرائيل مزيدًا من الأعباء الاقتصادية والمالية وغيرها، في ظل حالة الجمود التي تشهدها الوزارات المختلفة بفعل نقص الموازانات وغيرها.

 

و أكد بنيامين نتنياهو زعيم حزب الليكود الليلة الماضية أنه في حال لم يتم تشكيل حكومة قوية تضم اليمين وبرئاسة حزبه، فإن خيار انتخابات رابعة سيكون أمر حتمي.

 

فيما قال بيني غانتس زعيم حزب أزرق – أبيض، وكذلك أفيغدور ليبرمان زعيم حزب إسرائيل بيتنا، أنهم سيعملون من أجل منع إجراء انتخابات رابعة، والعمل على تشكيل حكومة قوية تضم أحزاب مختلفة.

 

وتتوقع القائمة العربية المشتركة، أن تنجح في الوصول من 15 إلى 16 مقعدًا خلال الانتخابات. كما ذكرت صحيفة هآرتس. وهو ما سيعتبر عامل حسم مهم لها داخل الكنيست وكذلك بالنسبة لتشكيل الحكومة المقبلة، والتوصية التي ستقدمها بشأن شخصية رئيس الوزراء المقبل، في ظل بدء وجود خلافات بينها وبين بيني غانتس زعيم حزب أزرق – أبيض الذي أوصت به رئيسًا للوزراء في الجولة السابقة.

Exit mobile version