ترامب يهاجم منافسيه الجمهوريين.. ويطلق وعوداً بحال عودته إلى السلطة

وكالات – مصدر الإخبارية

هاجم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب منافسيه الجمهوريين من أجل نيل بطاقة ترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات 2024، ووجه هجومه تحديداً إلى حاكم فلوريدا رون ديسانتيس.

وقال ترامب أمام جمهور مؤيد له الجمعة في آناهايم خلال مؤتمر الحزب الجمهوري في كاليفورنيا: “كنت أنا من أعاد اللون الأحمر (لون الجمهوريين) إلى فلوريدا، وليس هو”، في إشارة إلى دي سانتيس. (لون الجمهوريين) وليس هو”.

واستذكر الدعم الذي قدمه له عام 2018 في حملته لنيل منصب حاكم ولاية فلوريدا، وقال ترامب عن خدمته لدي سانيس: “بدوني لكان ميتاً”.

في السياق، وصف ترامب كريس كريستي حاكم ولاية نيوجيرسي السابق بأنه خاسر.

وتقول الاستطلاعات بأن ترامب تقدم بشكل ساحق بالانتخابات التمهيدية للحزب الدمهوري مع 59% من نوايا التصويت مقابل 16%% لديسانتيس، أقرب منافسيه، وفقاً لاستطلاع حديث أجرته NBC News.

ومن ضمن الملفات التي يسعى لإصلاحها، وعد ترامب في حال عودته للسلطة بإصلاح شامل لوزارة العدل، للتحقيق مع كل مدع عام متطرف في أميركا.

وتناول قضية الهجرة، وقال إنه يريد “إغلاق الحدود مع المكسيك وإطلاق أكبر عملية ترحيل في تاريخ البلاد”.

وإضافة إلى الجفاف، وقضية المشردين ومواضيع تخص ولاية كاليفورنيا الكبرى في البلاد، عدا عن استئناف استغلال النفط الذي تم التخلي عنه بسبب الأولوية المعطاة للطاقات المتجددة.

ولم يشارك الرئيس السابق الأربعاء في المناظرة الثانية للمرشحين الجمهوريين التي نظمت في كاليفورنيا، واكتفى بحملة في أوساط عمال صناعة السيارات في ميشيغان شمال شرق البلاد.

اقرأ أيضاً:اتهام مسؤول سابق بهيئة الضرائب الأمريكية بسرقة الإقرارات المالية لترامب

يوتيوب يوقف حذف محتوى حول تزوير الانتخابات الأميركية

وكالات- مصدر الإخبارية:

قالت منصة يوتيوب إنها ستتوقف عن إزالة المحتوى الذي ربما يكون قد نشر ادعاءات كاذبة تتعلق بالانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2020 وما قبله.

وأضافت يوتيوب في بيان أن المجموعة الجديدة من التحديثات تعد جزءًا من سياسة التضليل الانتخابية في يوتيوب والتي ستدخل حيز التنفيذ على الفور.

وأشارت إلى أنه “في البيئة الحالية، نجد أنه في حين أن إزالة هذا المحتوى يحد من بعض المعلومات المضللة وقد يكون له أيضًا تأثير غير مقصود في تقليص الخطاب السياسي”.

ولفتت إلى أن “بقية سياساتها ضد خطاب الكراهية والمضايقة والتحريض على العنف ستستمر في التطبيق على كل محتوى المستخدم، بما في ذلك الانتخابات”.

وأثار انتشار المعلومات المضللة تساؤلات حول كيفية تطبيق منصات التواصل الاجتماعي لسياساتها ضد المحتوى المضلل حول الانتخابات.

وشهدت منصات التواصل الاجتماعي الأخرى مثل تويتر وميتا زيادة في المعلومات المضللة المتعلقة بالانتخابات.

اقرأ أيضاً: ستؤثر على صانعي المحتوى.. يوتيوب يتراجع عن تقديم هذه الميزة

بايدن لم يتخذ قرار الترشح لولاية ثانية بشكل نهائي

وكالات – مصدر الإخبارية

كشف الرئيس الأميركي جو بايدن عن نيته للترشح لولاية رئاسية ثانية عام 2024، إلا أنه لفت لعدم اتخاذه القرار النهائي لذلك.

وفي مقابلة مع قناة “بي بي إس” حول الانتخابات الأميركية، ظهر بايدن يقول: “لم اتخذ هذا القرار النهائي بعد للترشح لولاية ثانية”.

وفي استطلاع للرأي أجرته أسوشييتد برس، بدا واضحاً عدم تأييد الأميركيين لفكرة ترشح بايدن لولاية ثانية، وأظهر الاستطلاع عدد كبير من الديمقراطيين لا يريدون ترشحه لعام 2024.

ونُشرت النتائج يوم الالإثنين الماضي، وبيّنت أن 37% فقط من الديمقراطيين يؤيدون ترشحه، فيما أشار كثيرون إلى القلق من أن سن بايدن (80 عاماً) سيمثل عبئاً كبيراً مع زلات لسانه، عدا عن صحته وقدرته على ممارسة مهام وظيفته.

وتراجع تأييد الديمقراطيين عن دعم حملة انتخاب بايدن مجدداً، بعد أن كانت مؤيدة له العامين الماضيين، وبدا أن الديمقراطيين الأصغر سناً هم أكثر تأثيراً على هذا التراجع في تأييده.

وكان استطلاع آخر، أجرته شبكة “أيه بي سي” أظهر أن 62% من الأميركيين لا يعتقدون أن بايدن قام بإنجازات كثيرة خلال عامين من رئاسته، فيما أيّد 36% منهم قيامه بمبادرات لتحسين البنية التحتية، والتوسع في توفير السيارات الكهربائية، إضافة إلى توفير فرص العمل.

اقرأ أيضاً:بدأها بمهاجمة بايدن.. ترامب يطلق حملته للانتخابات الأمريكية 2024

مع بداية 2023.. بايدن سيتخذ قرار ترشحه لولاية ثانية

وكالات – مصدر الإخبارية

يستعد الرئيس الأميركي جو بايدن في الترشح لولاية ثانية في رئاسة البيت الأبيض، بعد أن صرح عضو الكونغرس عن الحزب الديمقراطي رون كلاين بأن بايدن سيتخذ قرار الترشح عام 2024 بداية عام 2023.

وقال كلاين خلال قمة مجلس الرؤساء التنفيذيين إنه “يتوقع ترشح بايدن لولاية ثانية”.

ولفت بأن بايدن يستشير عائلته حول إمكان ترشحه باعتبار أنه أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة بسن 82، وفي حال توليه السلطة مجدداً فإنه سيكون في عمر الـ 86 مع انتهاء ولايته الثانية.

وأوضح أنه سيتخذ القرار النهائي بداية العام الجديد بعد انتهاء موسم العطلات، في وقت يرغب أغلب الديمقراطيين في الولايات المتحدة بترشحه لولاية ثانية.

وحتى الآن، يعتبر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب المرشح الوحيد الذي أعلن نيته خوض انتخابات 2024، مما يعني ترشحه للرئاسة للمرة الثانية.

وبعد صدور النتائج النصفية في الـ 9 من نوفمبر الماضي، ألمح بايدن برغبته خوض التجربة مجدداً.

ويُذكر أن الديمقراطيون حققوا تقدماً غير متوقع في الانتخابات النصفية.

اقرأ أيضاً: البيت الأبيض يكشف عن خضوع بايدن لفحوصات طبية

استطلاع: 57% من الأميركيين لا يرغبون بترشح بايدن وترامب للرئاسة

وكالات – مصدر الإخبارية

أظهر استطلاع للرأي أن أكثر من نصف الأميركيين لا يريدون الرئيس الحالي جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب مرشحين للرئاسة عام 2024.

ووفقاً للاستطلاع المنشور والذي أجراه موقع “Yahoo” و منظمة الأبحاث “YouGov” أن 57% من المشاركين لا يرغبون بترشح بايدون وترامب للرئاسة، فيما أفاد 21 أنهم غير متأكدين مما إذا كان ينبغي إعادة انتخاب بايدن، وأيد 22% فقط إعادة انتخابه.

وبما يتعلق بترامب، فإن 29% من المستجيبين أكدوا عن تأييدهم لترشيحه، و 14% فقط لم يتمكنوا من الإجابة عن السؤال بثقة.

يشار إلى أن الاستطلاع أجري من 13 إلى 17 أكتوبر 2022، بمشاركة 1629 أمريكياً.

اقرأ أيضاً: رغم القضايا ضده.. توقعات بعودة دونالد ترامب إلى الرئاسة الأميركية

مع إقتراب موعد الانتخابات الأميريكية ترامب يكشف وثائق سرية

وكالات-مصدر الاخبارية

أعاد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب قضيتي “التدخل الروسي” في الانتخابات الأميركية عام 2016، وقضية “بريد كلينتون” إلى الواجهة مرة ثانية، بعد إعلانه إزالة السرية عن جميع الوثائق المتعلقة بالتحقيقات الفيدرالية حولهما.

وكتب  في تغريدة: “لقد سمحت بإزالة السرية الكاملة لأي وجميع الوثائق المتعلقة بأكبر جريمة سياسية في التاريخ الأميركي، خدعة روسيا. وبالمثل، فضيحة هيلاري كلينتون عبر البريد الإلكتروني. لا تنقيحات”.

وأشار في تغريدة أخرى إلى أنه “رفع السرية” بالفعل من قبل “منذ فترة طويلة” لكن “لسوء حظ بلدنا، تصرف الناس ببطء شديد، لا سيما أنها ربما تكون أكبر جريمة سياسية في تاريخ بلادنا”.

ما الذي نعرفه عن قضيتي بريد كلينتون والتدخل الروسي في الانتخابات؟

بريد كلينتون

تعود القضية إلى مارس 2015، عندما نشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالا، عن قيام هيلاري كلينتون، باستخدام بريد إلكتروني خاص موصول بخادم خاص، عندما كانت تتولى حقيبة وزارة الخارجية بين عامي 2009 -2013، بدلا من استخدام حساب حكومي يضمن السرية لعشرات الآلاف من الرسائل الإلكترونية المتعلقة بالسياسة الخارجية الأميركية.

وخلال 4 سنوات، تراكم في هذا البريد أكثر من 60 ألف رسالة، سلمت كلينتون نصفها لوزارة الخارجية ومحت الباقي، ثم صدر قرار قضائي بنشر هذه الرسائل على دفعات.

وفي ذروة الانتخابات الرئاسية الماضية في عام 2016، تسربت رسائل تظهر طلب كلينتون إرسال معلومات سرية عبر نظام كمبيوتر غير مؤمن حين كانت وزيرة للخارجية، مما دفع مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى إعادة التحقيق في القضية.

وكشفت وسائل إعلام أميركية أنه تم العثور على هذه الرسائل الجديدة على الكمبيوتر المحمول للنائب الديموقراطي السابق أنتوني وينر، زوج المعاونة المقربة من هيلاري كلينتون هوما عابدين.

وتعرضت كلينتون لانتقادات شديدة من الحزب الجمهوري، وأكد الحزب أنها تجاهلت القواعد وعرضت الأمن القومي للخطر، وطالب ترامب بمحاكمة وسجن كلينتون.

وقال ترامب في عام 2018: ” تسللت الصين إلى رسائل بريد هيلاري كلينتون الإلكتروني، وكثير منها معلومات سرية. ينبغي على مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) ووزارة العدل أن يكون تحركهما المقبل أفضل بعد كل زلاتهم (كومي ومكابي وسترزوك وبيدج وأور وقانون مراقبة المعلومات الخارجية والملف القذر، إلخ)، (وإلا) ذهبت مصداقيتهم إلى الأبد!”.

ورفض مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق، جيمس فولي، سجن أو اتهام كلينتون، واكتفى بوصف تصرفها بـ “الإهمال الشديد”.

التدخل الروسي

بعد إعلان فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة في 2016، زعمت تقارير استخباراتية وإعلامية عن وجود تدخل روسي في الانتخابات لترجيح كفة ترامب.

وخلال السنوات الأربعة الماضية، أجرى مكتب التحقيقات الفيدرالي والمحقق الخاص روبرت مولر تحقيقات عديدة في هذه القضية.

وأكدت التحقيقات أن الروس استخدموا منشورات وهمية على وسائل التواصل الاجتماعي وإعلانات تم شراؤها عن طريق الاحتيال بأسماء أميركيين للتأثير على الرأي العام السياسي خلال الانتخابات.

ووجهت التحقيقات اتهامات لهم بالتآمر والاحتيال الإلكتروني والمصرفي وسرقة هويات مع سبق الإصرار، ومحاولة “غرس الخلاف في النظام السياسي الأميركي، بما في ذلك الانتخابات الرئاسية لعام 2016”.

وفي مارس 2019، سلم مولر تقريره إلى الكونغرس، الذي أكد فيه أنه لا يوجد دليل على تورط أي مسؤول في حملة ترامب مع روسيا للتآمر على الانتخابات، وهو ما اعتبره البيت الأبيض تبرئة شاملة لترامب، كما وجه الاتهام لـ34 شخصا و3 منظمات.

من جانبها، نفت الحكومة الروسية مراراً وتكرارا هذه الاتهامات.

ومع مطلع العام الحالي، وبدء الاستعداد للانتخابات الأميركية الجديدة، عاد الحديث عن التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية المقرر إقامتها في 3 نوفمبر، مما أثار غضب الرئيس الأميركي.

وقال ترامب إن التقارير التي تتحدث إن روسيا تتدخل مجددا في الانتخابات الأميركية المقبلة مجرد “خدعة” زرعها خصومه الديمقراطيون، وكتب على موقع تويتر “هناك حملة تضليل أخرى يطلقها الديمقراطيون في الكونغرس، تقول إن روسيا تفضلني على أي مرشح ديمقراطي”.

Exit mobile version