ما هي التهم التي تواجهها الموديل المصرية سلمى الشيمي؟

القاهرة – مصدر الإخبارية

تُواجه الموديل المصرية سلمى الشيمي تهمة نشر صور ومقاطع فيديو منافية للآداب، حيث تنتظر جلسة محاكمتها من داخل حجزها في قسم شرطة الدخيلة بالإسكندرية.

وأفادت وسائل اعلام مصرية، بأنه “عقب القبض على الشيمي عثر رجال الأمن بحوزتها على حقيبتي ملابس، الأولى بُنية اللون كبيرة الحجم والأخرى سوداء”.

وبحسب تسريبات جديدة، فقد عثرت الأجهزة الأمنية بحوزة سلمى الشيمي على مبلغ مالي قَدره 2700 جنيه تم التحفظ عليه في خزينة المحكمة، ووُجد بحوزتها 130 درهمًا إماراتيًا، وثلاث بطاقات بنكية، و2 هاتفًا محمولًا، وحلقي إكسسوار.

وبحسب مصادر أمنية، فقد أدلت سلمى الشيمي باعترافات تفصيلية بعد القبض عليها، مشيرةً إلى أن “بداية حياتها نحو الشهرة بدأت بالتعرف على شخص أغراها بجسدها وملامحها الجميلة: “قالي أنتي جميلة وحرام جسمك ده ما تمثليش وتبقي نجمة”.

وأضافت 29 سنة، “تخرجت من كلية التمريض وأثناء دراستها كان جسدها ملفتًا لزملائها وشجعتها عبارات الغزل والإشادة بها على محاولة اختراق واحتراف مجال التمثيل وطرقت الباب”.

وتابعت: “أمثل أكثر من مرة وتواصلت مع ناس كتير ومخرجين ومنهم مخرج شهير قفل الباب في وشي وقالي انتي متنفعيش خالص”.

ونوهت إلى أنها عملت “في مجال الموديلز ثم لجأت إلى احتراف إنشاء محتوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتيك توك، وكانت تستعرض بجسدها خلال الفيديوهات حتى تحصل على أموال من نسب المشاهدات العالية”.

الإسكندرية: وفاة سيدة وطفليها جرّاء تسرب غاز منزلي

القاهرة – مصدر الإخبارية

توفيت سيدة وطفليها، مساء السبت، جرّاء تسرب غاز منزلي من سخان المياه في مكان سكنهم بمنطقة غيط العنب غرب الإسكندرية.

وأفادت الشرطة بأنه “بعد ورود بلاغ تبين وجود جثامين كلًا مِن ربة منزل(38 عامًا)، وطفليها (16 عامًا)، و(13 عامًا)، دون وجود كدمات ظاهرية.

وبحسب السلطات المحلية، فقد نُقلت الجثامين إلى مشرحة مستشفى العامرية العام ووضعها تحت تصرف النيابة العامة للتعامل معها وفق الأصول.

وصرّح الأب (59 عامًا) بأنه “لاحظ عقب عودته من العمل تسرب غاز من سخان المياه، ما أدى لاختناق المذكورين والتسبب في وفاتهم قبل وصول الطواقم الطبية إليهم”.

أقرأ أيضًا: وفاة مواطن جراء تسرب غاز في الخليل والشرطة والنيابة تحققان

مصر: السيطرة على حريق اندلع في أحد المراكز التجارية بالإسكندرية

القاهرة – مصدر الإخبارية

قالت وزارة الداخلية المصرية، مساء السبت، إنها “سيطرت على حريق اندلع في أحد المراكز التجارية بالإسكندرية دون خسائر بشرية في الأرواح”.

وكان نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، تداولوا مقاطع فيديو وصورًا تُظهر حريق كارفور محرم بيك بالإسكندرية، إذ تصاعدت النيران بشكلٍ كبير من منطقة المطاعم في كارفور، ما دفع الحماية المدنية في الإسكندرية بدفع سيارات الإطفاء للمكان للسيطرة عليه.

وأفاد شهود عيان، بأن “هايبر كارفور محرم بك بالاسكندرية، شهد انقطاعًا للتيار الكهربي مساء أمس لفترات طويلة، وهو الأمر الذي أدى إلى اغلاق منطقة المطاعم والمحلات لعدم وجود تيار كهربائي يُغذي المطاعم والمحلات أمام حركة الزائرين والوافدين من محافظات جمهورية مصر العربية”.

وذكرت رئيس حي وسط الاسكندرية عزة سعد: “أن وقت حريق كارفور محرم بك الاسكندرية لم يتعدَ سوى دقائق معدودة”.

وتُشكّل المراكز التجارية بالاسكندرية، أهمية بالغة للاقتصاد المصري، الذي يشهد نموًا بوتيرة أعلى من المتوقع خلال العام المالي 2021-2022، مسجلا 6.2 بالمئة مقابل 3.3 بالمئة في العام السابق، بحسب البنك المركزي المصري.

أقرأ أيضًا: لماذا بكى الفنان محمد منير في حفل الاسكندرية الأخير؟

سر حوادث الغرق في شاطئ النخيل المصري يكشفه “جوجل إيرث”

القاهرةمصدر الإخبارية

أثار حادث الغرق الذي راح ضحيته 12 شخصًا في شاطئ النخيل المصري بالاسكندرية، في الأيام القليلة الماضي، مما تسبب في جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدأ الكثيرون في طرح تساؤلات عن سبب التزايد في حوادث الغرق تحديدا في شاطئ النخيل المصري .

وأظهرت الصور على “جوجل إيرث”، أن التيارات الهوائية والدوامات التي تحدث في شاطئ النخيل سببها المصادات الأسمنتية المتواجدة في داخل الشاطئ.

من جهته، أكد الدكتور حسن فؤاد الطيب، الرئيس السابق لجميعة الانقاذ البحري، أن الحواجز الخرسانية هي المتسببة في حالات الغرق التي تحدث في شاطئ النخيل، موضحا أنه من طبيعة البحار السحب للداخل، فأمواج البحر تتقدم للبر وتعود للداخل بقوة أكبر، وهذا السحب يكون شديدا بداية من منطقة العجمي وحتي النخيل.

وأضاف الطيب في تصريح لصحيفة “الوطن” المحلية، أن الحواجز الخراسانية المتواجدة، تسببت في زيادة حدة السحب لداخل البحر، مشيرا إلى أن إجادة السباحة ليست دليلا على ضرورة النجاة من السحب القوي، ولكن الأمر بحاجة إلى خبرة في السباحة، فمن الخطأ الأصرار على مقوامة السحب، “المفروض يسيب نفسة للموج وبعد 100 متر يلاقي نفسة قادر على العودة مرة آخرى للشاطيء لأن قوة السحب ستضعف”.

وتابع الطيب، أن الحل يكمن في وضع مصدات للتيارات البحرية والأمواج بطول الزراع الخرساني، مشيرا إلى أنه سيعمل على إضعاف قوة السحب بصورة كبيرة، ولكن يجب مراعاة أن تكون تلك المصدات غير محكمة الغلق حتى تسمح للمياه بالتجدد بشكل دوري.

وأعلنت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية، الجمعة الماضية، مصرع 12 شخصًا غرقًا في شاطئ النخيل، بحي العجمي غربي الإسكندرية، ووفقًا لبيان الإدارة، تم انتشال 6 جثامين من مياه البحر، فيما لا تزال قوات الإنقاذ النهري، التابعة لإدارة الحماية المدنية، جهودها لانتشال جثث الآخرين.

وكشف اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، أن شاطئ النخيل مغلق بقرار من رئيس الوزراء، وعليه أكثر من 10 لافتات مكتوب عليها ممنوع النزول للشاطئ، ولكن مجموعة من الأسر نزلت إلى الشاطئ بعد صلاة الفجر يوم الجمعة، مضيفا: “نزل طفل ووالدته للشاطئ.. ونزل 11 شابا لإنقاذهم وغرق الشباب جميعا”.

بعد غرق 12 شخصًا مصر تغلق “شاطئ الموت” وتستدعي مسؤولين

الاسكندريةمصدر الإخبارية

أعلنت النيابة العامة في مصر، مساء أمس السبت، إغلاق “شاطئ الموت” النخيل في الإسكندرية، حيث توفى 11 غرقا، وأمرت النيابة أيضا باستدعاء المسؤولين عن الشاطئ للتحقيق، كما أصدرت أمرا يسمح بدفن الضحايا، وكان 11 شخصا قد غرقوا في مياه شاطئ النخيل، الشهير بـ”شاطئ الموت”، بحي العجمي غربي الإسكندرية، الجمعة، بعد أن حاولوا إنقاذ طفل كان يصارع الأمواج.

وفي وقت ساابق، قالت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية في بيان، إنه جرى انتشال 6 جثامين من مياه البحر، فيما لا تزال قوات الإنقاذ التابعة لإدارة الحماية المدنية تبذل جهودها لانتشال جثث 5 آخرين.

وأشار البيان إلى أن عددا من المواطنين نزلوا البحر بشاطئ النخيل فجر الجمعة، وذلك بالمخالفة لقرار منع ارتياد الشواطئ الصادر من مجلس الوزراء المصري، وكشف البيان أن 10 أشخاص لقوا مصرعهم غرقا دفعة واحدة أثناء تدافعهم لنزول البحر تباعا لإنقاذ أحد الأطفال من الغرق، والذي لقي مصرعه هو الآخر.

يذكر أن جميع شواطئ الإسكندرية، البالغ عددها 61 شاطئا، مغلقة أمام الجمهور إلى أجل غير مسمى منذ مارس الماضي، وذلك تنفيذا لقرار المحافظ، في إطار منع التجمعات والحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.

وقال إيهاب سعد، الشهير بـ«المالحى»، مدرب غوص، إن الشاطئ هو أكثر الشواطئ الذى يشهد حالات غرق فى الإسكندرية، ويحتاج لعمل تفتيشات دورية ومشددة على كل منقذى الشواطئ وعمل توعية دورية فى كل الشواطئ، لأن المواطنين لا يستجيبون للتعليمات، ولا بد من إجراءات مشددة لتوعيتهم، ومتابعة المنقذين والتأكد من حصولهم على شهادات فى الإنقاذ، وكذلك الإسعافات الأولية، بمناسبة أننا فى فصل الصيف ويزيد عدد زوار الشواطئ والمصطافين.

وعن أسباب استمرار ارتفاع معدلات الغرق فى النخيل، أوضح «من المفترض رفع حواجز الأمواج كل عام ووضع رمل تحتها وتُصب من جديد ولكن هذا مكلف جدا ويصعب تنفيذه على أرض الواقع وهناك فواصل بين الحواجز ومساحات أسفلها تبتلع المصطافين فالحواجز 90 مترا وبين الحواجز مسافات يغرق فيها السباحون خلال السحب، بالإضافة إلى وجود مساحات تحت الحواجز ممكن أى حد يتسحب منها، وقد صورتها لكن أحدا لا يبالى مع عدم وجود رقابة.

Exit mobile version