المعتقل كايد الفسفوس يُواصل إضرابه عن الطعام لليوم الـ 52 على التوالي

أسرى – مصدر الإخبارية

يُواصل المعتقل كايد الفسفوس (34 عامًا) من مدينة دورا بالخليل، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ 52 على التوالي، رفضاً لاعتقاله الإداري.

وأكد مركز حنظلة للأسرى والمحررين، على أن “المعتقل الفسفوس، يُواصل إضرابه المفتوح عن الطعام رغم خطورة وضعه الصحي”.

وقالت حلا نمورة زوجة المعتقل الفسفوس، إن “زوجها لم يستطع الخروج لمقابلة المحامي خلال زيارته في الأسبوع الماضي بسبب وضعي الصحي المتدهور”.

وأشارت إلى أن “زوجها يُعاني من الإرهاق والتعب وعدم القدرة على السير، كونه يعاني من مشكلة في قدميه من أثر إضرابه السابق”.

‏وأبدت قلقها تجاه الوضع الصحي لزوجها، خاصة أنه يخوض الإضراب للمرة الثانية على التوالي رغم معاناته من مضاعفات الإضراب السابق.

فيما حمّلت الهيئة القيادية العليا لأسرى حركة الجهاد الإسلامي إدارة سجون الاحتلال “المسؤولية الكاملة عن حياة المعتقل كايد الفسفوس المضرب عن الطعام لليوم الـ52 على التوالي”.

وشرعت الهيئة القيادية قرارها المتمثل بالشروع في خطوات تضامنية إسنادًا للأسير خلوف بدءًا من يوم الثلاثاء 19 أيلول (سبتمبر) 2023.

وأعادت سلطات الاحتلال اعتقال “الفسفوس” في 2/5/2023، إداريًا، وهو أسيرٌ سابق أمضى نحو 7 سنوات في سجون الاحتلال، وقد بدأت مواجهته للاعتقال منذ عام 2007.

وتعتقل سلطات الاحتلال أربعة أشقاء له إداريًا، وجميعهم أسرى سابقون، وهو متزوج وأب لطفلة.

أقرأ أيضًا/ ي: الأسيران الفسفوس وخلوف يواصلان إضرابهما وسط تراجع حالتهما الصحية

تضامنًا مع شقيقه حاتم.. الأسير حازم القواسمة يشرع بإضراب مفتوح عن الطعام

رام الله – مصدر الإخبارية

شرع الأسير الفلسطيني حازم صادق القواسمة في إضراب مفتوح عن الطعام، للتضامن مع شقيقه حاتم القواسمة والمضرب عن الطعام منذ 15 يومًا، وذلك للمطالبة بالعيش معًا.

وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، بأن “هناك العديد من الأسرى في “سجن ريمون” سيشرعون بإضراب مفتوح عن الطعام، تضامنًا مع الشقيقين، ومع الأسرى الإداريين المضربين عن الطعام رفضًا لسياسات إدارة مصلحة السجون”.

وأشارت إلى أن “الشقيقين قواسمة محكومان بالسجن المؤبد، وأمضيا أكثر من 22 عاما داخل السجون، وما زالت إدارة السجون تفرق بينهما منذ أكثر من ثلاث سنوات”.

يُذكر أن عشرة أسرى فلسطينيين يُواصلون الإضراب المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال، رفضًا لاعتقالهم واحتجاجًا على سياسة التنكيل التي تُمارسها إدارة سجون الاحتلال بحقهم.

وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن الأسرى المضربين، هم: سلطان خلوف، وكايد الفسفوس المضربان عن الطعام منذ (24) يوما، إضافة إلى المعتقل أسامة دقروق المضرب منذ (20) يومًا.

ومن بين الأسرى محمد تيسير زكارنة، وأنس أحمد كميل، وعبد الرحمن إياد براقة، وزهدي طلال عبيدو يواصلون الإضراب منذ (17) يومًا، وسيف الدين ذياب العمارين (22 عاما) منذ سبعة أيام.

وأشار “النادي” إلى أن الأسير حاتم القواسمة (42 عاما) من الخليل، يواصل إضرابه عن الطعام لليوم الـ14 على التوالي، للمطالبة بنقله عند شقيقه الأسير حازم القواسمة القابع في سجن (ريمون).

ونوهت إلى أن “حاتم معتقل منذ العام 2003، وهو محكوم بالسجن المؤبد، وشقيقه حازم محكوم لمدة 25 عامًا، وهو معتقلٌ منذ عام 2002”.

فيما يُواصل الأسير ماهر الأخرس (52 عامًا) من جنين، إضرابه عن الطعام منذ لحظة اعتقاله، الثلاثاء الماضي، رفضا لاعتقاله الإداري من قبل الاحتلال.

ولفت نادي الأسير إلى أن إدارة سجون الاحتلال صعّدت من إجراءاتها ضد الأسرى المضربين، واستخدمت جميع الأدوات التنكيلية، أبرزها العزل والنقل.

ويتزامن إضراب الأسرى مع الخطوات النضالية التي شرع بها الأسرى الإداريون في سجن “عوفر”، وعدة سجون أخرى، واستمرار نحو 60 معتقلا في مقاطعتهم لمحاكم الاحتلال العسكرية.

ويُعد خوض الإضراب المفتوح عن الطعام أحد الأدوات الفعّالة التي يستخدمها الأسرى لمواجهة سياسات إدارة مصلحة السجون القمعية بحقهم والتي تُمثّل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني.

جدير بالذكر أن عدد المعتقلين الإداريين بلغ أكثر من 1200 معتقل، وهذه النسبة تعتبر الأعلى منذ سنوات انتفاضة الأقصى.

أقرأ أيضًا: هيئة شؤون الأسرى تحمّل الاحتلال المسؤولية عن حياة الأسير حسن جرادات

رفضًا للاعتقال الإداري.. المعتقلون يواصلون معركة الأمعاء الخاوية

رام الله- مصدر الإخبارية

يواصل سبعة معتقلين إداريين الاضراب المفتوح عن الطعام، أقدمهم الأسيرين سلطان خلوف، وكايد الفسفوس حيث يواصلان الإضراب منذ 20 يومًا رفضًا للاعتقال الإداري.

والمعتقلون المضربون عن الطعام، هم: كايد الفسفوس من مدينة دورا، وسلطان الخلوف من بلدة برقين، اللذان يواصلان الإضراب عن الطعام منذ 19 يومًا، إضافة إلى المعتقل أسامة دقروق الذي يواصل إضرابه منذ 15 يومًا، وانضم إليهم منذ 12 يومًا في سجن “ريمون” المعتقلون: (محمد تيسير زكارنة، وأنس أحمد كميل، وعبد الرحمن إياد براقة، وزهدي طلال عبيدو).

وأوضح نادي الأسير الفلسطيني، أنّ المعتقلين في سجون الاحتلال محمد اخميّس من بلدة بيت أمر بالخليل، وهادي نجي نزّال من قباطية جنوب جنين، علّقا إضرابهما المفتوح عن الطعام، الذي استمر لمدة 11 يومًا، بعد وعود تقضي بتحديد سقف اعتقالهما الإداري.

وقال إن المعتقلين الإداريين في سجن “عوفر” بشكل أساسي، يواصلون خطواتهم ضد جريمة الاعتقال الإداري المتواصلة بحقهم، من خلال البرنامج الوطني الذي أقرته لجنة المعتقلين الإداريين المنبثقة عن لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة.

وشدد نادي الأسير على أنّ عملية نقل المعتقلين المضربين، تشكل أبرز الأدوات التنكيلية التي تنتهجها إدارة السجون بحق المضربين عن الطعام، في محاولة لإنهاكهم جسديًا، والضغط عليهم.

وحمّل إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن مصير المعتقلين، مطالبًا بالإفراج الفوري عنهم، وإنهاء اعتقالهم التعسفي.

وتصاعد الإضرابات المفتوحة عن الطعام ردًا على تصاعد جريمة الاعتقال الإداري، التي طالت المئات من أبناء الشعب الفلسطيني، إذ إن وصل عدد المعتقلين الإداريين إلى أكثر من 1200 معتقل إداريّ، وهذه النسبة هي الأعلى منذ سنوات انتفاضة الأقصى.

اقرأ/ي أيضًا: سلطات الاحتلال تثبت الاعتقال الإداري للأسير شاهر الحيح من الخليل

1000 أسير فلسطيني يبدأون اليوم الأول من الإضراب المفتوح عن الطعام

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

يواصل ما يقارب 1000 أسير فلسطيني في كافة السجون الإسرائيلية الإضراب المفتوح عن الطعام لليوم الأول احتجاجًا على العدوان المتواصل من قبل إدارة السجون عليهم.

وقال مكتب إعلام الأسرى في بيان إن “حالة التوتر مستمرة بكافة السجون في أعقاب عمليات القمع والتفتيش والنقل التعسفي التي تعرض لها أسرى سجن النقب”.

في غضون ذلك، أكد نائب رئيس حركة “فتح” محمود العالول أن القيادة الفلسطينية تتابع باهتمام بالغ أوضاع الأسرى داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وقال العالول في بيان إن “القيادة تتابع أوضاع الاسرى لاسيما في سجن النقب الصحراوي، وما يتعرضون له من قمع وحملات تفتيش ممنهج وبشكل استفزازي، تطبيقًا لسياسة حكومة الاحتلال الإجرامية، وتعليمات الوزير المتطرف ايتمار بن غفير”.

وشدد على أن “المساس بالأسرى ومحاولة الاستفراد بهم، سيكون له تبعات خطيرة، ونسعى وبشكل متواصل لمنع المحتل من الاستفراد بالأسرى داخل سجونه”.

وطالب “المؤسسات الحقوقية الدولية كافة، بالتدخل الفوري والعاجل لحماية الأسرى من آلة بطش المحتل داخل السجون”.

وأكد على أن “الأسرى خط أحمر، والمساس بهم هو مساس بالشعب الفلسطيني بكل مكوناته”.

وشرع قرابة ألف أسير فلسطيني، في تمام الساعة السابعة من مساء أمس الخميس، في الإضراب المفتوح عن الطعام احتجاجًا على عدوان إدارة السجون عليهم.

وذكرت الحركة الأسيرة أنها لن ترضخ لإجراءات الاحتلال، وستظل في خط المواجهة الأول، وستلقن العدو درساً آخر في المقاومة والتصدي والوحدة إن استمر في عدوانه.

ووجهت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة رسالة للاحتلال، قالت فيها إنّ “حماقتكم ستقودكم مرة أخرى إلى خيبة أخرى، وإن أردتموها مواجهة مفتوحة نحن لها، وإن عدتم عدنا”.

وشددت اللجنة على أن “كافة فصائل العمل الوطني والإسلامي موحدين في خندق واحد وعلى قبضة رجل واحد في مواجهة العدوان، وسنسقط أوهام المحتل أمام وحدتنا مرة أخرى”.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

اقرأ أيضاً: 1000 أسير فلسطيني يبدأون إضراباً مفتوحاً عن الطعام

المعتقلون الإداريون يُنفذون خطوات تصعيدية ضد إدارة مصلحة السجون

أسرى – مصدر الإخبارية

نفذ المعتقلون الإداريون في سجون الاحتلال، الليلة، خطوات تصعيدية ضد إدارة مصلحة السجون تمثلت في تأخير الوقوف على العدد، أو ما يسمى بالفحص الأمني تنديدًا بسياسة الاعتقال الإداري.

وشرع المعتقلون الإداريون في تنفيذ خطواتهم ضمن البرنامج النضالي الذي أقرته لجنة المعتقلين الإداريين، بالتنسيق مع لجنة الطوارئ العليا الممثلة من الفصائل كافة.

وقال نادي الأسير الفلسطيني: إن “الخطوة تتركز في سجن “عوفر”، الذي يعتبر أحد السجون المركزية التي يقبع فيها المعتقلون الإداريون”.

وأعلنت لجنة المعتقلين الإداريين في بيانٍ أصدره يوم أمس، أنها “عقدت العزم على خوض معركتها المستمرة، والمتواصلة والمفتوحة لمواجهة هذا الاعتقال”.

وأضافت: “وحتى لا تكون مواجهتنا موسمية ومتقطعة فقد تقرر برنامج خطوات احتجاج وطني وعام كنّا قد بدأنا بتنفيذه من بداية هذا الشهر، تتبناه وتدعمه لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة”.

وأوضحت أن “الخطوات تتمثل في توجه ثلاث دفعات من الأسرى إلى الزنازين، وكذلك التأخر والاعتصام في الساحات، وإعادة الوجبات، ووقف التعامل مع العيادة، ووقف تناول الدواء، وصولًا إلى العصيان والتمرد”.

وأكدت على أن “الفترة المقبلة ستُصاحبه دفعات من الأسرى تُشارك في الإضراب المفتوح عن الطعام، والذي سيصل في النهاية إلى الإضراب الجماعي المفتوح لجميع الأسرى الإداريين، حيث تتوفر الظروف الملائمة لذلك، ويتزامن مع ذلك فتح المجال لتجديد وتوسيع حركة المقاطعة للمحاكم”.

أقرأ أيضًا: اليوم.. الأسرى يقررون الاعتصام في ساحة الفورة

رفضًا للاعتقال الإداري.. 11 أسيرًا يضربون عن الطعام

خاص- مصدر الإخبارية

أفاد وكيل شؤون الأسرى عبد القادر الخطيب، بأن 11 معتقلًا إداريًا في سجون الاحتلال الإسرائيلي انضموا إلى قائمة المضربين عن الطعام؛ احتجاجًا على الاعتقال الإداري بحقهم.

وقال الخطيب لـ”شبكة مصدر الإخبارية” إن هذه خطوة الإضراب تأتي في ظل استمرار محاكم الاحتلال بممارسة دورها في ترسيخ سياسة الاعتقال الإداري، لافتًا إلى أنّ المعتقلين بدأوا الإضراب منذ أول أمس الاثنين.

وأضاف أن المعتقلين يعتبرونه إجراء ظالم ويجب أن ينتهي، وذلك لا يتم إلا من خلال خطوات نضالية ترفض هذا الإجراء لأنه لا يوجد لديهم آخر.

وأكد أن الاعتقال الإداري بات سيف مسلط على رقاب الأسرى، مشيرًا إلى أنّ هذا الملف لا يوجد له أفاق سياسية ولا قانونية.

ولفت إلى أنّ كان الحل الوحيد للمعتقلين الإداريين الذهاب للإضراب علهم أن يوصلون صوتهم لمن يستحق أن يسمعه سواء مؤسسات حقوقية والمجتمع الدولي.

وبيّن الخطيب أن “العدد آخذ إلى الارتفاع، ومن المتوقع أن ينضم المزيد من المعتقلين الإداريين للتضامن معهم”.

وأصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، منذ مطلع العام الجاري 2023 قرابة الـ 1600 أمر اعتقال إداري (جديد وتجديد).

وأعداد المعتقلون الإداريون في سجون الاحتلال ارتفعت لتصل إلى ما يزيد عن 1000 معتقل؛ وهي النسبة الأعلى منذ عدة سنوات، بحسب هيئة شؤون الأسرى والمحررين.

والاعتقال الإداري هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون “إسرائيل” هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.

وتتذرع سلطات الاحتلال وإدارة السجون بأن المعتقلين الإداريين لهم “ملفات سرية” لا يمكن الكشف عنها مطلقا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.

400 معتقل إداري يتحضرون للإضراب عن الطعام بعد رفض الاحتلال مطالبهم

غزة – مصدر 

أفادت جمعية واعد للأسرى بأن المئات من المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال أتموا الخطوات الأخيرة للدخول في معركة الأمعاء الخاوية والإضراب المفتوح عن الطعام رفضا لاستمرار اعتقالهم إداريا.

وقالت واعد في بيان صحفي لها اليوم الأحد إن قرابة 400 معتقل إداري سيشرعون في إضراب مفتوح عن الطعام خلال الأيام القليلة القادمة بعد رفض الاحتلال التعاطي مع كافة المطالب التي تقدموا بها على مدار شهور مضت؟

وأكدت أن الخطوة نوعية وغير مسبوقة على صعيد التنسيق بين جموع المعتقلين الإداريين والحركة الوطنية الأسيرة ولجنة الطوارئ التابعة لها.

وتابعت أن الارتفاع الكبير في أعداد المعتقلين الإداريين، وحادثة استشهاد الشيخ الأسير خضر عدنان، وعدم تجاوب المحاكم الصهيونية مع مطالب المعتقلين الإداريين هي من ضمن أبرز الأسباب التي دفعت نحو مباشرة هذه الخطوة المهمة، داعية الكل الفلسطيني للتخندق والتوحد لتوفير كل سبل الدعم لإسناد المعتقلين الإداريين في خطواتهم القادمة.

وأعلنت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة، اليوم، عن تشكيل لجنة خاصة بالأسرى الإداريين، للعمل على ترتيب حراك لمواجهة الاعتقال الإداري ينتهي بإضراب مفتوح عن الطعام على أن يعلن عن موعده وأعداد المشاركين فيه خلال الأيام القادمة.

وقالت اللجنة في بيان صحفي إن هذه الخطوة تأتي “وفاءً لدماء الشهيد خضر عدنان، ورفضاً لسياسة الاعتقال الإداري الظالم الذي يسرق أعمار الأسرى، ومع ارتفاع وتيرة هذا الاعتقال لمستويات لم تعد تحتمل”، حيث بلغ عدد الأسرى الإداريين وصل اليوم إلى 1,083 أسير في سجون الاحتلال.

وأشارت إلى أن اللجنة ستتولى ترتيب صفوف الأسرى الإداريين لمواجهة هذه السياسة، مؤكداً على أن “إسنادكم لهذا الإضراب لهو انتصار لدماء الشهيد خضر عدنان، ودق لناقوس الخطر لعدم تكرار جريمة الإعدام بحق أي أسير مضرب عن الطعام”.

منذ 82 يومًا.. خضر عدنان يواصل إضرابه عن الطعام وتحذيرات من استشهاده

جنين-مصدر الإخبارية

يواصل الأسير خضر عدنان، من بلدة عرابة جنوب جنين، إضرابه المفتوح عن الطعام رفضاً لاعتقاله لليوم 82 على التوالي، في ظل ظروف صحية صعبة للغاية.

وحذرت هيئة شؤون الأسرى، من خطورة الوضع الصحي الذي وصل إليه الأسير عدنان، والذي يزداد سوءًا، فهو يعاني من فقدان للوعي والوزن، وهزال شديد، ويتقيأ بشكل متكرر، في حين تتعمد إدارة السجن عدم وضعه في مستشفى “مدني”.

بدورها، أكدت وزارة الأسرى والمحررين، أن تهديد نيابة الاحتلال العسكرية بتنفيذ عملية تغذية قسرية للأسير خضر عدنان تطور خطير وسيكون له نتائج كارثية.

وحذرت وزارة الأسرى، الاحتلال من الإقدام على تغذية عدنان القسرية.

وقالت إن رفض محكمة الاحتلال طلب الإفراج عنه بكفالة مالية هو إصرار على عملية قتله وتصفيته بالشراكة مع كل أجهزة أمن الاحتلال، التي تطالب بحبسه مدة خمسة أعوام باتهامات سخيفة وغير مبررة.

ويُعاني الأسير خضر عدنان من تخدر في الجسد وضغط شديد بالصدر وتشنجات بأنحاء جسمه، واستفراغ عصارة حامضية مع هزال وضعف شديد.

ويتعمد السجانون إزعاجه وحرمانه من النوم باقتحام زنزانته كل نصف ساعة وإبقاء الإضاءة مشتعلة.

والأسير عدنان اعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال ووصلت مجموع سنوات سجنه إلى 7 سنوات ونصف، وسبق أن خاض الإضراب المفتوح عن الطعام في السجون 5 مرات آخرها عام 2021 لـ 25 يومًا.

وبحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى، فإنه يبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا.

اقرأ/ي أيضًا: لليوم الخامس.. الأسير مجد عمارنة يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام

الأسير خضر عدنان يواصل إضرابه عن الطعام لليوم الـ 74 على التوالي

جنين _ مصدر الإخبارية

يواصل الأسير خضر عدنان، من بلدة عرابة جنوب جنين، إضرابه المفتوح عن الطعام رفضاً لاعتقاله لليوم 74 على التوالي، في ظل ظروف صحية صعبة للغاية.

وأكد رئيس نادي الأسير الفلسطيني قدورة فارس، أن “ما يمر به الأسير خضر عدنان جلل وخطير والاحتلال قرر إعدامه”.

وذكر فارس أن “الموقف الذي يمر به عدنان جلل وخطير، والاحتلال قرر تلفيق لائحة اتهام له، وكأنهم قرروا إعدامه”.

وقال محامي مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، عقب زيارته للأسير عدنان، في “عيادة سجن الرملة”، بأنه يعاني من إغماءات متكررة وضعف في البصر والسمع.

كما يُعاني من تخدر في الجسد وضغط شديد بالصدر وتشنجات بأنحاء جسمه، واستفراغ عصارة حامضية مع هزال وضعف شديد.

وأضاف أنه رغم حالة الأسير عدنان الصحية الخطيرة للغاية، إلا أن إدارة السجون ترفض نقله إلى المستشفى، وتحتجزه في “عيادة سجن الرملة” في ظروف صعبة للغاية.

ويتعمد السجانون إزعاجه وحرمانه من النوم باقتحام زنزانته كل نصف ساعة وإبقاء الإضاءة مشتعلة.

يشار إلى أن عدنان يخوض معركة الأمعاء الخاوية للمرة السادسة من بين أربعة عشر اعتقال في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

والأسير عدنان اعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال ووصلت مجموع سنوات سجنه إلى 7 سنوات ونصف، وسبق أن خاض الإضراب المفتوح عن الطعام في السجون 5 مرات آخرها عام 2021 لـ 25 يومًا.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

أبو بكر لمصدر: الأسير محمد الطوس سيقود الإضراب المفتوح عن الطعام في رمضان

صلاح أبو حنيدق- خاص مصدر الإخبارية:

كشف رئيس هيئة شؤون الاسرى والمحررين قدري أبو بكر، أن إضراب الأسرى المفتوح عن الطعام سيقوده في اليوم الأول من شهر رمضان عميد الأسرى الفلسطينيين الأسير محمد الطوس (أبو شادي) إلى جانب رفقاءه الأخرين من الحركة الأسيرة.

وقال أبو بكر في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية إن “فعاليات الإضراب ستبدأ اليوم الثلاثاء بقيادة ستة أسرى من فصائل فلسطينية مختلفة”.

وأضاف أبو بكر أن” العديد من القوائم بأسماء الأسرى ستشارك في الإضراب وسيجري نشرها تباعاً من الحركة الأسيرة”.

وأشار إلى أن “إدارة سجون الاحتلال طلبت جلسة حوار أخيرة مع الأسرى ستعقد قبل ظهر اليوم الثلاثاء، وحال لم يتوصل لاتفاق سيجري إعلان الإضراب المفتوح عن الطعام في رمضان”.

وأكد على أن “بيان الإعلان عن الإضراب عن الطعام سيصدر بعد الاجتماع مباشرة في تمام الساعة العاشرة صباحاً تقريباً حال لم تستجب إدارة سجون الاحتلال لمطالب الأسرى المرفقة في رسالة سملت لهم اليوم الثلاثاء”.

وكان نادي الأسير الفلسطيني أعلن أن لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة ستسلم اليوم الثلاثاء رسالة لإدارة سجون الاحتلال الاسرائيلي، تتضمن قرار الأسرى بالإضراب عن الطعام.

وقال النادي في بيان إن “أعضاء لجنة الطوارئ العليا التي تمثل كل الفصائل الفلسطينية سيكونون في مقدمة المشاركين في الإضراب عن الطعام”.

وأضاف النادي أنه “خلال الساعات القادمة سيصدر بيان تفصيلي عن لجنة الطوارئ العليا بشأن الإضراب”.

اقرأ أيضاً: رفضًا لممارسات بن غفير.. عصيان الأسرى يستمر لليوم الـ36 على التوالي

Exit mobile version