تسهيلات من وزارة السياحة للأشخاص ذوي الإعاقة

غزة- مصدر الإخبارية

منحت وزارة السياحة والآثار في قطاع غزة، تسهيلات للأشخاص ذوي الإعاقة فيما يخص القطاع السياحي والأثري.

وأوضح وكيل وزارة السياحة محمد خلة أن التسهيلات شملت إعفاء دخول الأشخاص ذوي الإعاقة لجميع المناطق الأثرية، وتخفيض رسوم ترخيص المنشآت السياحية الخاصة بهم بنسبة 50 بالمائة.

وقال خلة: “مراعاة ذوي الإعاقة والاهتمام بهم ليس واجب الوزارة وحسب ولكنه واجب المجتمع بأفراده ومؤسساته ما يعزز دورهم في بناء الوطن وزيادة تلاحمهم وترابطهم بمجموعه دون شعور بنقص أو قصور”.

ولفت إلى أن وزارة السياحة والآثار تبذل جهودها في التخفيف على أصحاب المنشآت السياحية، وإدامة اللقاءات بهم، وحماية المواقع الأثرية والإشراف عليها للقيام برسالة النهوض بالقطاع السياحي والتوعية بالإرث التاريخي والحفاظ عليه.

بعد إعادة تأهيله.. افتتاح المسار الآمن لذوي الإعاقة البصرية في الزهراء

غزة – مصدر الإخبارية

افتتحت جمعية منتدى التواصل وبلدية الزهراء وسط قطاع غزة وجمعية رابطة الخرجين المعاقين بصريًا، اليوم الثلاثاء، المسار الآمن المؤدي إلى مقر جمعية رابطة المعاقين بصريًا.

جاء ذلك عقب إعادة تأهيله؛ بهدف توفير مسار آمن من مخاطر المرور والسيارات لموظفي وزوار ومستفيدي الجمعية من الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية.

بدورها، قالت أسماء أبو سليم في كلمة جمعية منتدى التواصل إن “الجمعية مؤمنة بقضايا الأشخاص ذوي الإعاقة من باب مسؤوليتنا الاجتماعية، وهذا الإنجاز ما كان ليرى النور إلا بسواعد وعقول المجلس الشبابي المنتخب في بلدية الزهراء”.

وأوضحت أن المجلس الشباب في البلدية أطلقوا حملة ضغط ومناصرة تحت عنوان “مسار آمن”؛ لتسهيل الطريق ورصف الرصيف المؤدي للجمعية رابطة الخرجين المعاقين بصريًا في الزهراء وسط قطاع غزة؛ كنشاط من أنشطة مشروع تعزيز المشاركة المدنية والسياسية للشباب في قطاع غزة 2022.

وشكرت أبو سليم بالشكر لكل من ساهم ودعم هذه الفكرة، وخصت بالذكر بلدية الزهراء وجمعية رابطة الخرجين المعاقين بصريًا.

جدير ذكره أن هذا النشاط جاء ضمن مبادرات مشروع تعزيز المشاركة المدنية والسياسية للشباب في قطاع غزة 2022 المنفذ من قبل جمعية منتدى التواصل بالشراكة مع المساعدات الشعبية النرويجية NP.

اقرأ/ي أيضًا: جمعية التأهيل والتدريب بالنصيرات تُنظم ماراثونًا للأشخاص ذوي الإعاقة

المستقلة لحقوق الإنسان تُكرّم الفائزين بمسابقة الحق بالتنقل والسفر

غزة – مصدر الإخبارية

نظمت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان بالشراكة جامعة الأقصى، الخميس، حفلًا للإعلان عن الفائزين بمسابقة الحق بالتنقل والسفر.

ويتزامن الاحتفال مع اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة الذي يُوافق الثالث من ديسمبر للعام الجاري، بحضورٍ شعبي ورسمي ومجتمعي.

وحصلت على جائزة المرتبة الأولى الشابة نور الحلو، التي عبّرت عن سعادتها قائلةً، “كل كلمات الدنيا عاجزة اليوم عن وصف كمية الفرحة التي بداخلي، وكمية فخري بنفسي رغم كل التحديات”.

وأضافت خلال لقاء مع شبكة مصدر الإخبارية، “تعبت كثيرًا على الفكرة، وسهرت ساعات طويلة لتحقيق أكبر قدر ممكن من التفاصيل لتوصيل معاناة المواطنين بالشكل الصحيح”.

أما الجائزة الثانية فكانت من نصيب الشابة سميحة وائل خضير، التي تحدثت لمصدر قائلةً: إن “لوحتي كانت عبارةً عن طفل يُسجّد الأمل المستقبلي بحق التنقل والسفر، إلى جانب تجسيد جدار الفصل العنصري والطائرة الفلسطينية والسماء التي تمدنا بالأمل والحرية”.

بدوره قال نائب المدير العام للهيئة المستقلة لحقوق الإنسان جميل سرحان: يأتي “الإعلان العالمي لحقوق الإنسان مع مرور ما يزيد من 16 عامًا على حصار قطاع غزة، الذي يُشكّل وفق التقييم القانوني جريمة حرب تتطلب وقفها فورًا ومحاسبة قادة الحرب الإسرائيلية”.

ويُعاني أهالي قطاع غزة من حصارٍ إسرائيلي خانقٍ، تسبب في سوء الأوضاع المعيشية للمواطنين، الذين باتوا غير قادرين على تلبية احتياجات عائلاتهم الأساسية من الطعام والشراب، في ظل تزايد نسبة الفقر والبطالة.

جمعية التأهيل والتدريب بالنصيرات تُنظم ماراثونًا للأشخاص ذوي الإعاقة

المحافظة الوسطى – مصدر الإخبارية

نظمت جمعية التأهيل والتدريب الاجتماعي، اليوم الخميس، ماراثونًا للأشخاص ذوي الإعاقة بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وشارك في الماراثون عددٌ من الأشخاص ذوي الإعاقة، بحضور العديد من الشخصيات الاعتبارية والمجتمعية في المخيم.

ويأتي الماراثون على هامش اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة والذي يُصادف الثالث من شهر ديسمبر لكل عام.

وقال محمود الشافعي مسؤول العلاقات العامة والإعلام بالجمعية: إن “الماراثون يحمل رسائل حقوقية ومجتمعية تُؤكد على ضرورة مُناصرة حقوق الأشخاص من ذوي الإعاقة، المكفولة بموجب القانون الفلسطيني والقانون الدولي”.

وطالب الشافعي خلال تصريحاتٍ لشبكة مصدر الإخبارية، “المجتمع الفلسطيني بضرورة انصاف الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال دمجهم مجتمعيًا وتكافؤ الفرص وتحقيق مساواة شاملة، بهدف الوصول إلى مجتمعٍ قوي بجميع الفئات يتساوى فيه الأشخاص ذوي الإعاقة مع غيرهم”.

من جانبه قال بلال صافي أحد المشاركين في الماراثون، “هذه المرة الثانية التي أسجل فيها لخوض الماراثون، حيث تمكنت من الحصول على المركز الثاني في المرة الأولى، وفي المرة الثانية حصلت على المركز الرابع”.

وأضاف لمصدر الإخبارية، “كانت لفتة جميلة من جمعية التأهيل والتدريب الاجتماعي، تنظيم هذا الماراثون، حيث يُعاني الأشخاص ذوي الإعاقة من تهميش قضاياهم في قطاع غزة”.

وكانت الأمم المتحدة، خصصت الثالث من شهر ديسمبر من كل عام، يومًا عالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، ويهدف هذا اليوم إلى زيادة الفهم لقضايا الإعاقة ودعم الفئات المهمشة من أجل ضمان حقوق الأشخاص في المجتمعات.

 

أقرأ أيضًا: ناجي: نطالب بتفعيل القانون الفلسطيني الخاص بالأشخاص ذوي الاعاقة

غزة: اختتام مخيم الإرادة والأمل لأصحاب الهمم

غزة – مصدر الإخبارية

اختتمت الدائرة الرياضية، مساء الأربعاء، فعاليات مخيم “غراس القدس” لأصحاب الهمم في مقر نادي الجزيرة الرياضي بمدينة غزة.

حيث ضمّ المخيم ما يزيد عن 40 منتسبًا ومنتسبة، وأقيم على مدار ثلاثة أيام متواصلة، مشتملًا على العديد من الألعاب الثقافية، والترفيهية، والتعليمية، والتدريبية الهادفة لرفع مستوى الرياضيين أصحاب الهمم، وصقل مواهبهم وتعزيز قدراتهم الرياضية والبدنية.

أقرأ أيضًا: لأول مرة في العالم رائد فضاء من ذوي الهمم

وتخلل المخيم الصيفي، عقد محاضرات قدمها الإعلامي عبد الرحمن الحسيني تتعلق بالمقابلة الصحفية، وكيفية التحدث لوسائل الاعلام المتنوعة، وكذلك تحدث الدكتور عدنان البرش رئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء حول إصابات الملاعب، وطرق العلاج، والوقاية من الإصابات الخطيرة، بجانب مسرحية هادفة قدمها الفنان الفلسطيني نبيل عيسى الخطيب.

وفي ختام المخيم وزّع كلٌ مِن بشير أبو النجا رئيس الدائرة الرياضية في قطاع غزة، وإياد الغلاييني رئيس اللجنة الرياضية جنوب مدينة غزة هدايا على المشاركين بالمخيم، بحضور اللجنة المشرفة المكونة من جلال سكيك، وماهر البواب، وأحمد أبو دياب، ومحمود العجوري، وعاصم أبو مطلق، وأحمد مفتاح.


رفح: الجمعية الوطنية تُنظم ورشة عمل بعنوان تفعيل قانون 5% لذوي الإعاقة

غزة – مصدر الإخبارية

نظمت الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون، اليوم الأربعاء، ورشة عمل بعنوان تفعيل قانون 5% للأشخاص ذوي الإعاقة.

وحضر الورشة كلًا مِن خالد قنن ممثل الاتحاد العام للأشخاص ذوي الإعاقة فرع رفح، وسامي برهوم ممثلاً عن جمعية الأصدقاء لذوي الاحتياجات الخاصة، ووائل عيسى مدير مديرة العمل بمحافظة رفح جنوب قطاع غزة.

وتُنظم الفعالية ضمن فعاليات وأنشطة مشروع “الائتلاف الأهلي الفلسطيني لتعزيز السلم الأهلي والوحدة الوطنية- المرحلة الثانية”، بالتعاون مع مؤسسة “بال ثينك للدراسات الاستراتيجية” و “الحكومة السويسرية” الذي يهدف إلى المساهمة في تعزيز مفاهيم السِلم الأهلي في المجتمع الفلسطيني، ونشر مفاهيم التسامح ومبادئ الحوار الفعال، وعرض حالة حقوق الانسان في ظل الانقسام و تردي الخدمات والاتفاقات الدولية لحقوق الانسان”.

وأشار خالد قنن ممثل الاتحاد العام للأشخاص ذوي الإعاقة، إلى أن وجود ما يزيد عن 128 ألف معاق في قطاع غزة، يتطلب العمل الجاد والمتواصل من أجل مساعدتهم في الدمج في المجتمع، والحصول على حقوقهم كاملة، وضمان حقوقهم العمالية التي أقرتها القوانين الفلسطينية.

ولفت إلى أن معظم المؤسسات في قطاع غزة لا تلتزم بنسبة تشغيل المعاقين المُقرة قانونيًا، وهي 7% في الضفة الغربية، و5% في قطاع غزة.

ودعا إلى ضرورة العمل على تشكيل مجلس أعلى للأشخاص ذوي الإعاقة، يُشارك فيه كل المؤسسات الأهلية والوزارات المعنية، تكون مهمته تحسين أوضاع المعاقين في فلسطين، وقطاع غزة بشكلٍ خاص، معربًا عن أسفه إزاء عدم ارتقاء تعامل المجتمع ومؤسساته مع الأشخاص ذوي الإعاقة بالأهمية المطلوبة.

ونوه برهوم، إلى وجود مساحة كبيرة بين النظرة والتطبيق، فما تنص عليه القوانين بشأن الأشخاص من ذوي الإعاقة شيء، وما يطبق على الأرض شيء آخر.

وطالب برهوم، ذوي الإعاقة بالنضال السِلمي المكفول بموجب القانون، بهدف الحصول على حقوقهم كاملة.

من جانبه، قال وائل عيسى، “من الخطأ التعامل مع ملف ذوي الإعاقة من باب إغاثي، أو منح فرصة عمل موقتة هنا وهناك، رغم أن وزارة العمل قائمة على هذا الدور، مؤكدًا على أن وزارته تقدم فرص عمل تأهيل وتدريب للأشخاص من ذوي الإعاقة، في محاولة لدمجهم في سوق العمل، وثمة قصص نجاح متميزة لها بصمات واضحة في المجتمع”.

وشدد، على أن معظم المؤسسات الخاصة في قطاع غزة باتت منهكة، وبها عدد عمال أقل من 20 عاملاً، وهذا لا يدخلها ضمن قانون تشغيل المعاقين، 5%، وهناك بعض المؤسسات تتحايل، وتسجل عدد عمال أقل من العدد الفعلي لتجنب تشغيل فئة الأشخاص ذوي الإعاقة.

وفي ختام اللقاء قدم الحضور مداخلات وتوصيات، طالبوا من خلالها بإنصاف الأشخاص من ذوي الإعاقة، ومنحهم حقوقاً كاملة، والعمل على تطوير القوانين التي تخصهم بما يُلبي تطلعاتهم.

أقرأ أيضًا: لجنة الانتخابات تتخذ إجراءات متعلقة بذوي الإعاقة

مختصون يدعون لتوحيد جهود دعم الأشخاص ذوي الإعاقة من أجل مواءمة خدمات البلديات

غزة- مصدر الإخبارية

دعا ممثلو منظمات قطاع التأهيل بشبكة المنظمات الأهلية ووزارتي التنمية الاجتماعية والحكم المحلي والبلديات وخبراء بضرورة تنسيق الجهود من أجل حصول الأشخاص ذوي الإعاقة على حقهم في مواءمة وتوحيد الخدمات المقدمة من البلديات للأشخاص ذوي الإعاقة.

وأكدوا على أهمية وضع الخطط والتعاون المشترك بين المنظمات الأهلية والوزارات المعنية والمجالس المحلية من أجل حصول الأشخاص ذوي الإعاقة على حقهم في مواءمة كافة الخدمات الحكومية والمحلية.

وتم ذلك خلال ورشة العمل التي نظمها قطاع التأهيل في شبكة المنظمات الأهلية في مدينة غزة بالتنسيق مع وزارتي الحكم المحلي والتنمية الاجتماعية في قطاع غزة بعنوان “دور البلديات في مواءمة الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة”.

ووفقاً لبيان وصل شبكة مصدر الإخبارية، افتتح، الورشة جمال الرزي منسق قطاع التأهيل في الشبكة مؤكدا على أهمية هذه الورشة لما لها من انعكاسات مهمة على مستوى تقديم الخدمات للأشخاص ذوي الإعاقة.

وذكر أن وجود جهود تبذل من قبل مختلف الجهات من أجل مواءمة الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة، ولكنها لازالت بحاجة لمزيد من الدعم والتحفيز لحصول ذوي الإعاقة على حقوقهم وفق منظومة عمل وخدمات مواءمة لمتطلباتهم وتطلعاتهم.

وفي السياق، شكر غازي حمد وكيل وزارة التنمية الاجتماعية بغزة المنظمات الأهلية على جهودها في دعم قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة، والتي ساهمت بالتعاون مع الوزارة في تحسين نوعية الخدمات المقدمة لهم ورفع مستوى الدعم للخدمات المقدمة لذوي الإعاقة.

وبين أن الوزارة وصلت بالتنسيق مع المنظمات الأهلية إلى مراحل متقدمة في إنجاز بطاقة المعاق والتي من شأنها تقديم الخدمات الطبية الملائمة للأشخاص ذوي الإعاقة وحصولهم على إعفاءات وتسهيلات في مختلف الجوانب، منوهاً على أن الوزارة تعمل مع وزارة الصحة والمنظمات الأهلية على إنهاء كافة الإجراءات الفنية للبدء في إصدار البطاقة لذوي الإعاقة.

وفي ختام الورشة أكد المشاركون على ضرورة توحيد الجهود من أجل حصول الأشخاص ذوي الإعاقة على خدمات مواءمة وسهولة الوصول لمباني البلديات وتلبي تلك الخدمات تطلعات واحتياجات ذوي الإعاقة.

وطالبوا بأهمية وضح الخطط والتنسيق المشترك بين الوزارات المعنية والمنظمات الأهلية والبلديات من أجل حصول الأشخاص على كافة حقوقهم في مختلف المجالات ضمن منظور أكثر شمولية وتكاملية وملائمة لمختلف أنواع الإعاقات الموجودة في المجتمع.

وأوصوا أن يتم سن وتطوير القوانين الناظمة وفقاً للاتفاقية الدولية للأشخاص ذوي الإعاقة، ووضع الإجراءات التنفيذية اللازمة من أجل ضمان تحقيق المواءمة وحصول الأشخاص ذوي الإعاقة على حقوقهم المختلفة، وأن يتم العمل على تشكيل اللجان المشتركة بين مختلف الأطراف لتعزيز العمل المشترك، بالإضافة إلى إصدار أوراق سياسات وحقائق أكثر تخصصية تناقش قضايا جوهرية تلبي تطلعات ذوي الإعاقة.

ضمن مشروع “بسمة أمل”.. تيار الإصلاح بغزة يتبرع بمستلزمات طبية لذوي الإعاقة

غزة- مصدر الإخبارية

تبرع تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح، اليوم الخميس، بمستلزمات طبية تخص الأشخاص ذوي الإعاقة في غزة.

وجرى تسليم الدفعة الأولى من التبرعات لوزارة التنمية الاجتماعية، وشملت كراسي متحركة وفرشات هوائية وعكازات للمسنين.

وتأتي تلك التبرعات ضمن مشروع “بسمة أمل” الذي تنفذه حركة فتح ساحة غزة بالشراكة مع وزارة التنمية الاجتماعية.

وقال حاتم أبو زكري أمين سر اللجنة الاجتماعية بحركة فتح ساحة غزة، إن هذا المشروع جاء انطلاقاً من المسؤولية الوطنية والدور المجتمعي لحركة فتح – ساحة غزة، تجاه الفئات الهشة لا سيما الأشخاص ذوي الإعاقة، بهدف دمجهم في المجتمع ومساعدتهم على ممارسـة حياتهم الطبيعية”.

ولفت إلى أن هذا نهج اتبعه “النائب محمد دحلان” في خدمة كافة فئات وشرائح المجتمع الفلسطيني.

ويُعد هذا المشروع الثالث الخاص بهذه الفئة التي يتم تنفيذه مع وزارة التنمية الاجتماعية حيث تم توفير أدوات طبية وصحية في المشروع الأول.

وتضمن المشروع الثاني كراسي متحركة واحتياجات طبية وأدوات صحية، فيما تضمن المشروع الأول طرود غذائية للأسر التي عانت من الحجر الصحي نتيجة تفشي فايروس كورونا مطلع العام الحالي.

يشار إلى أن وزارة التنمية الاجتماعية كانت قد أكدت على لسان الدكتور غازي حمد وكيل الوزارة أن مشروع بسمة أمل له مردود إيجابي على ذوي الإعاقة، ويساهم في توفير احتياجاتهم الأساسية.

وشكر حمد تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح ساحة غزة، على المساعدات التي يقدمها وأن هذه الاتفاقية تساهم في توفير الاحتياجات والمعدات الطبية.

مؤكداً أيضًا على التعاون المشترك بين بين حركة فتح ساحة غزة ووزارة التنمية الاجتماعية في العديد من البرامج التي تخدم أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

Exit mobile version