الأسير ماهر الأخرس يعلق إضرابه المفتوح عن الطعام

القدس المحتلة- مصدر الاخبارية:

علق الأسير ماهر الأخرس مساء اليوم الخميس إضرابه الفتوح عن الطعام الذي استمر لأكثر من 20 يوماً.

وقالت نادي الأسير في بيان إن خطوة تعليق الإضراب من قبل الأخرس، تأتي من أجل إعطاء الفرصة لمحاميه للتفاوض مع النيابة الإسرائيلية بعد صدور لائحة اتهام بحقه”

وأضاف أنه “تم تعيين جلسة قراءة بتاريخ 26/10/2023 للنظر في قضية اعتقال الأخرس”.

وأكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الخميس، أن الأوضاع الصحية للأسيرين المضربين عن الطعام ماهر الأخرس وكايد الفسفوس مقلقة للغاية، وسط احتجازهم بأوضاع اعتقالية صعبة.

وقالت الهيئة إن الأسير ماهر الأخرس مضرب منذ 23 يومًا، ويعاني من أوجاع في أنحاء جسده كافة، وآلام في القلب والمعدة ودوخان شديد، وفقد الكثير من وزنه.

ويشتكي الأسير الأخرس من مرض الضغط، ويمتنع عن أخذ دوائه والمدعمات حتى إنهاء قرار الاعتقال الإداري الصادر بحقه.

ويقطن في بلدة سيلة الظهر قضاء جنين، أسير سابق أمضى خمس سنوات في سجون الاحتلال، وهو أب لستة أبناء.

ويقبع في سجون الاحتلال 5200 اسير فلسطيني بينهم (36) أسيرة، و(170) طفلًا، و(1264) معتقلًا إداريًا، كما يبلغ عدد الأسرى الذين يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد (559) أسيرًا.

اقرأ أيضاً: أوضاع صحية مقلقة للغاية للأسيرين الفسفوس والأخرس

المعتقلون الفسفوس والأخرس وخلوف يواصلون معركة الأمعاء الخاوية

رام الله-مصدر الإخبارية

يواصل ثلاثة معتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي إضرابهم المفتوح عن الطعام، في ظل تدهور وضعهم الصحي، وهم سلطان خلوف، وكايد الفسفوس، وماهر الأخرس.

وذكر نادي الأسير الفلسطيني في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، إن الوضع الصحي للمعتقلين المضربين سلطان خلوف، وكايد الفسفوس، وماهر الأخرس، في تدهور مع مرور الوقت، ورغم ذلك لم تتعاطَ إدارة السجون مع أي مطلب من مطالبهم.

وأوضح نائب رئيس نادي الأسير عبد الله الزغاري، أن إضراب الأسرى الثلاثة المضربين يأتي في ظل وجود حكومة يمينية فاشية، وما يجري بحقهم جريمة تشارك فيها أجهزة الاحتلال كافة، التي تواصل تعنتها وترفض حتى التعاطي مع مطلبهم المتمثل في إنهاء اعتقالهم التعسفي، وذلك رغم تفاقم حالتهم الصحية.

وذكر أن المعتقلين المضربين، كانوا قد خاضوا إضرابات سابقة طويلة، وأثرت فعليًا في أوضاعهم الصحية.

وطالب كل المؤسسات الحقوقية الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، بالضغط على الاحتلال للإفراج الفوري عنهم، وإنهاء جريمة اعتقالهم.

يُشار أن المعتقل خلوف (42 عاما) من بلدة برقين غرب جنين، المضرب عن الطعام منذ 41 يوما رفضًا لاعتقاله الإداري، يواجه تدهورا مستمرا على وضعه الصحي، إذ يُحتجز في زنزانة “بعيادة سجن الرملة”.

اقرأ/ي أيضا: جدول فعاليات وحدة الأحرار الشعبية المساندة للأسرى في محافظات الوطن

وأوضح أن الوضع الصحي للمعتقل خلوف صعب، إذ يعاني من تقيؤ، ووصل إلى حد تقيؤ الدم، وضعف في النظر، وأوجاع شديدة في الرأس، ودوخة وصعوبة في الوقوف، ويتنقل بوساطة كرسي متحرك.

وأكد أن تخوفات كبيرة تزداد على مصيره، إذ تمارس إدارة سجون الاحتلال بحقه ضغوطات كبيرة، منها تناول الطعام أمامه، ومحاولة إيصال رسائل إليه بأنه وحيد، وشعبه لن يقف معه.

والمعتقل خلوف، شرع بالإضراب منذ لحظة اعتقاله في تاريخ 3/8/2023، وصدر بحقه أمر اعتقال إداري مدة أربعة أشهر، علمًا أنه أسير سابق أمضى سنوات في سجون الاحتلال، وكان قد خاض إضرابًا عن الطعام عام 2019، استمر لمدة (67) يومًا، رفضًا لاعتقاله الإداري.

والأسير الفسفوس من دورا بالخليل (34 عامًا) المضرب منذ 41 يومًا، والمعتقل منذ 2 أيار(مايو) الماضي، وهو أسير سابق أمضى نحو 7 سنوات في سجون الاحتلال، وقد خاض إضرابًا عن الطعام في نهاية شهر أيار وبداية حزيران المنصرم لمدة 9 أيام، علمًا أنه متزوج وأب لطفلة. كما خاض إضرابا في عام 2021 ضد اعتقاله الإداري استمر لمدة 131 يومًا في عام 2019، وهو محتجز في زنازين النقب.

والأسير الأخرس (52 عاما) من بلدة سيلة الظهر بجنين مضرب منذ 21 يومًا، وهو أسير سابق أمضى خمس سنوات في سجون الاحتلال، كان آخرها في عام 2020، إذ شرع خلاله بإضراب مفتوح عن الطعام رفضا لاعتقاله الإداري استمر لمدة 103 أيام، وهو متزوج وأب لستة أبناء، علمًا أنه محتجز في زنازين معتقل “الجلمة”.

مضرب عن الطعام لليوم الثامن.. تأجيل محاكمة الأسير ماهر الأخرس

جنين- مصدر الإخبارية

قررت محكمة سالم العسكرية الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، تأجيل محاكمة الأسير القيادي ماهر عبد اللطيف الأخرس.

وقالت مؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى: “محكمة سالم العسكرية أجلت محاكمة الأسير القيادي ماهر الأخرس لتاريخ 06/09/2023م، بحجة استكمال التحقيق، وهو مازال مستمرًا في إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم 8 على التوالي رفضًا لاعتقاله التعسفي.

وشرع الأسير الأخرس في إضرابه عن الطعام من يوم اعتقاله من قبل جيش الاحتلال بتاريخ 23/08/2023م، وتم اقتياده بعد اعتقاله إلى منطقة تسمى (شافي شمرون).

والخميس الماضي، عُقدت جلسة محكمة له في معتقل الجلمة، وتم خلال الجلسة تمديد اعتقاله لمدة 7 أيام لليوم، بحجة استكمال التحقيق معه.

وكان الأسير ماهر الأخرس، اعتقل من قبل جيش الاحتلال، وخاض إضرابًا منفردًا عرف بأنه الأطول لمدة 103 أيام؛ رفضاً لاعتقاله الإداري.

والأسير الأخرس متزوج وأب لستة أبناء، وتعرض للاعتقال من قبل الاحتلال للمرة الأولى عام 1989 واستمر اعتقاله في حينه لمدة سبعة أشهر.

واعتقل المرة الثانية عام 2004 مدة عامين، حيث جرى نقله إلى معتقل “حوارة” وفيه شرع بإضرابه المفتوح عن الطعام، ونقل لاحقَا إلى سجن “عوفر”، ثم جرى تحويله إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر، وثبتت المحكمة أمر الاعتقال لاحقًا.

ثم أعيد اعتقاله عام 2009، وبقي معتقلًا إداريًا مدة 16 شهرا، ومجددًا اعتقل عام 2018 واستمر اعتقاله لمدة 11 شهرًا.

اقرأ/ي أبضًا: أسير من جنين يدخل عامه الـ21 في سجون الاحتلال

زوجة الأسير ماهر الأخرس تطالب بالكشف عن مصيره

خاص- مصدر الإخبارية

طالبت زوجة الأسير ماهر الأخرس، اليوم الخميس، بالكشف عن مصيره، وذلك بعد اعتقاله فجر أمس الأربعاء، واقتادته إلى جهة مجهولة من سيلة الظهر جنوب جنين بالضفة الغربية.

وأكدت زوجة الأخرس لـ “شبكة مصدر الإخبارية” أنّه حتى اللحظة لا معلومات حول ظروف اعتقال ماهر، ولم تُبلغهم الجهات المعنية عنه شيء.

وفي التفاصيل، قالت: “فجر الأربعاء عند الساعة 3:00 فجرًا اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي المنزل وقام باعتقال زوجي، وعند خروجه من المنزل أعلن إضرابه المفتوح عن الطعام لحين الإفراج عنه”.

وعبرت زوجة ماهر الأخرس عن تخوفها من حدوث تدهور وضعه الصحي بعد إعلانه الإضراب المفتوح عن الطعام، مضيفًة أن “كلمة الإضراب بحد ذاتها مرعبة خاصة بعد استشهاد الأسير خضر عدنان”.

وأمس الأربعاء، أوردت مصادر محلية، بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال معززة بالأسلحة والآليات العسكرية اقتحمت بلدة سيلة الظهر جنوب جنين، وحاصرت منزل الأسير ماهر الأخرس قبل أن تعتقله واقتادته إلى مراكز التحقيق.

وكان الأسير ماهر الأخرس، اعتقل من قبل جيش الاحتلال، وخاض إضرابًا منفردًا عرف بأنه الأطول لمدة 103 أيام؛ رفضاً لاعتقاله الإداري.

والأسير الأخرس متزوج وأب لستة أبناء، وتعرض للاعتقال من قبل الاحتلال للمرة الأولى عام 1989 واستمر اعتقاله في حينه لمدة سبعة أشهر.

واعتقل المرة الثانية عام 2004 مدة عامين، حيث جرى نقله إلى معتقل “حوارة” وفيه شرع بإضرابه المفتوح عن الطعام، ونقل لاحقَا إلى سجن “عوفر”، ثم جرى تحويله إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر، وثبتت المحكمة أمر الاعتقال لاحقًا.

ثم أعيد اعتقاله عام 2009، وبقي معتقلًا إداريًا مدة 16 شهرا، ومجددًا اعتقل عام 2018 واستمر اعتقاله لمدة 11 شهرًا.

 

بعد اعتقاله.. الأسير ماهر الأخرس يضرب عن الطعام

جنين- مصدر الإخبارية

أعلن الأسير ماهر الأخرس، اليوم الأربعاء، إضرابه المفتوح عن الطعام، وذلك عقب اعتقاله من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي من منزله في سيلة الظهر بجنين.

وفجر اليوم، اعتقل جيش الاحتلال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي ماهر الأخرس بعد اقتحام منزله في بلدة سيلة الظهر جنوب جنين.

وأوردت مصادر محلية، بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال معززة بالأسلحة والآليات العسكرية اقتحمت بلدة سيلة الظهر جنوب جنين، وحاصرت منزل الأخرس قبل أن تعتقله واقتادته إلى مراكز التحقيق.

وشن الاحتلال حملة دهم واعتقالات واسعة في قرى وبلدات الضفة الغربية، طالت عددًا كبيرًا من المواطنين بينهم قيادي في حركة الجهاد الإسلامي، وأسرى محررون.

وكان الأسير ماهر الأخرس، اعتقل من قبل جيش الاحتلال، وخاض إضرابًا منفردًا عرف بأنه الأطول لمدة 103 أيام؛ رفضاً لاعتقاله الإداري.

والأسير الأخرس متزوج وأب لستة أبناء أصغرهم طفلة تبلغ من العمر ستة أعوام، وتعرض للاعتقال من قبل الاحتلال للمرة الأولى عام 1989 واستمر اعتقاله في حينه لمدة سبعة أشهر.

والمرة الثانية عام 2004 لمدة عامين، ثم أعيد اعتقاله عام 2009، وبقي معتقلًا إداريًا لمدة 16 شهرا، ومجددًا اعتقل عام 2018 واستمر اعتقاله لمدة 11 شهرًا.

وجرى نقله بعد اعتقاله إلى معتقل “حوارة” وفيه شرع بإضرابه المفتوح عن الطعام، ونقل لاحقَا إلى سجن “عوفر”، ثم جرى تحويله إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر، وثبتت المحكمة أمر الاعتقال لاحقًا.

اقرأ/ي أيضًا: تمهيدًا لهدمه.. الاحتلال يأخذ قياسات منزل منفذي عملية الخليل

الأسير ماهر الأخرس.. 100 يوماً على معركة الأمعاء الخاوية والاحتلال يرفض الإفراج عنه

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

يواصل الأسير ماهر الأخرس، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ 100 على التوالي، رفضاً لاعتقاله الإداري، وسط تدهور خطير على حالته الصحية.

وحذرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الثلاثاء، من خطورة الوضع الصحي للأسير ماهر الأخرس، المضرب عن الطعام لليوم (100) على التوالي.

وقال المستشار الاعلامي لهيئة شؤون الأسرى والمحررين حسن عبد ربه، إن الوضع الصحي للأسير الأخرس صعب جدًا، وهناك قلق شديد على حياته، حيث يعاني من إعياء وإجهاد شديدين، كما تأثرت حاستا السمع والنطق لديه، ويتعرض لنوبات تشنج وألم شديد في جسده، وصداع شديد.

ولفت إلى أنه في أي دقيقة قد يتعرض الأسير الأخرس لانتكاسة صحية قد تودي بحياته، أو تلحق ضررًا بأعضاء جسمه الحيوية.

وأوضح عبد ربه أن هناك مطالبات من قبل السفير الروسي للإفراج عن الأخرس، إضافة للجهود المستمرة على الصعيد القانوني والسياسي، وهناك تواصل مع برلمانات العالم، فضلا للضغط الجماهيري بهدف إنقاذ حياته.

يذكر أن ماهر الأخرس قد اعتقل بتاريخ 27 تموز 2020، وجرى نقله بعد اعتقاله إلى معتقل “حوارة” وفيه شرع بإضرابه المفتوح عن الطعام، ونقل لاحقا إلى سجن “عوفر”، ثم جرى تحويله إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر، وثبتت المحكمة أمر الاعتقال لاحقا.

واستمر احتجازه في سجن “عوفر” إلى أن تدهور وضعه الصحي مع مرور الوقت، ونقلته إدارة سجون الاحتلال إلى سجن “عيادة الرملة”، وبقي فيها حتى بداية شهر أيلول المنصرم إلى أن نُقل إلى مستشفى “كابلان” الإسرائيلي حيث يحتجز حتى تاريخ اليوم، بوضع صحي صعب وخطير، ويرفض أخذ المدعمات وإجراء الفحوص الطبية.

في الـ23 أيلول/ سبتمبر 2020، أصدرت المحكمة العليا للاحتلال قرارا يقضي بتجميد اعتقاله الإداري، وعليه اعتبر الأسير الأخرس والمؤسسات الحقوقية أن أمر التجميد ما هو إلا خدعة ومحاولة للالتفاف على الإضراب ولا يعني إنهاء اعتقاله الإداري.

وفي الأول من تشرين الأول/ أكتوبر 2020، وبعد أن تقدمت محاميته بطلب جديد بالإفراج عنه، رفضت المحكمة القرار وأبقت على قرار تجميد اعتقاله الإداري.

والأسير الأخرس متزوج وأب لستة أبناء أصغرهم طفلة تبلغ من العمر ستة أعوام، وتعرض للاعتقال من قبل قوات الاحتلال لأول مرة عام 1989 واستمر اعتقاله في حينه لمدة سبعة أشهر، والمرة الثانية عام 2004 لمدة عامين، ثم أعيد اعتقاله عام 2009، وبقي معتقلا إداريا لمدة 16 شهرا، ومجددا اعتقل عام 2018 واستمر اعتقاله لمدة 11 شهراً.

الأسير ماهر الأخرس يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ97 على التوالي

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

يواصل الأسير ماهر الأخرس  (49 عاما) إضرابه عن الطعام منذ 97 يوماً رفضاً لاعتقاله الإداري وسط تدهور خطير متواصل على حالته الصحية.

وتوقع الأطباء انتكاسة في حالة الأخرس مع صعوبة في الرؤية وعدم قدرته على الوقوف وآلام شديدة في أنحاء جسمه.

وحذر رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين اللواء قدري أبو بكر من استشهاده في أي وقت.

ورفضت محكمة الاحتلال العليا أمس التماسًا لمحامية الأسير الأخرس للإفراج عنه، ونقله إلى مستشفى فلسطيني، وهو ما عدّه رئيس نادي الأسير قدورة فارس بمثابة قرار إعدام بحق الأسير، في ظل خطورة وضعه الصحي.

وفي 23 أيلول/ سبتمبر 2020، أصدرت محكمة الاحتلال قرارًا بـ”تجميد” اعتقاله الإداري، في محاولة منها للالتفاف على الإضراب.

لكن قبل أسبوع ألغت سلطات الاحتلال قرار إلغاء تجميد الاعتقال الإداري، فيما لازال يرقد في مستشفى “كابلان” الإسرائيلي.

ويُعاني الأسير الأخرس من أوجاع شديدة في كل أنحاء جسده، وتشنجات متكررة، وفقدان للوعي، وصعوبة في الحركة، وضعف في السمع والرؤية، بالإضافة إلى ضيق في التنفس وهو أبرز الأعراض التي تفاقمت لديه مؤخراً.

و الأسير ماهر الأخرس متزوج وأب لستة أبناء، وتعرض للاعتقال من قبل الاحتلال للمرة الأولى عام 1989 لمدة سبعة أشهر، والثانية عام 2004 لمدة عامين، ثم أُعيد اعتقاله عام 2009، وبقي معتقلا إداريا لمدة 16 شهرا، ومجدداً اُعتقل عام 2018 واستمر اعتقاله لمدة 11 شهراً.

وألغت سلطات الاحتلال قبل أسبوع قرار إلغاء تجميد الاعتقال الإداري الذي أصدرته في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي بحق الأسير الأخرس، فيما لازال يرقد في مستشفى كابلان الإسرائيلي.

وفي السياق، أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، يوم أمس الجمعة، بتفاقم الحالة الصحية للأسير المريض بالسرطان كمال أبو وعر (46 عامًا) بعد إعطائه أولى جلسات العلاج الكيماوي، التي استمرت أكثر من 12 ساعة عن طريق جهاز ثبت في صدره.

وقالت الهيئة، في تصريح وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، أن الأسير، القابع في “عيادة” سجن الرملة، يعاني من التعب والإعياء الشديد وفقد القدرة على الكلام ويشعر بصعوبة كبيرة في التنفس، ونقصان حاد بالوزن ولا يستطيع تناول الطعام إلا من خلال أنبوب خاص موصول بالمعدة.

الأسير الأخرس يواصل إضرابه لليوم الـ96 وتفاقم الحالة الصحية للأسير أبو وعر بعد أول جلسة كيماوي

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

يواصل الأسير ماهر الأخرس إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ96 على التوالي، رفضًا لاعتقاله الإداري، وسط تدهور خطير على حالة الأسير الأخرس الصحية، كما تفاقمت الحالة الصحية للأسير المريض بالسرطان كمال أبو وعر (46 عامًا) بعد إعطائه أولى جلسات العلاج الكيماوي

ورفضت محكمة الاحتلال العليا أمس التماسًا لمحامية الأسير الأخرس للإفراج عنه، ونقله إلى مستشفى فلسطيني، وهو ما عدّه رئيس نادي الأسير قدورة فارس بمثابة قرار إعدام بحق الأسير، في ظل خطورة وضعه الصحي.

وفي 23 أيلول/ سبتمبر 2020، أصدرت محكمة الاحتلال قرارًا بـ”تجميد” اعتقاله الإداري، في محاولة منها للالتفاف على الإضراب.

لكن قبل أسبوع ألغت سلطات الاحتلال قرار إلغاء تجميد الاعتقال الإداري، فيما لازال يرقد في مستشفى “كابلان” الإسرائيلي.

ويُعاني الأسير الأخرس من أوجاع شديدة في كل أنحاء جسده، وتشنجات متكررة، وفقدان للوعي، وصعوبة في الحركة، وضعف في السمع والرؤية، بالإضافة إلى ضيق في التنفس وهو أبرز الأعراض التي تفاقمت لديه مؤخراً.

والأسير الأخرس (49 عامًا)، من بلدة سيلة الظهر في جنين، متزوج، وأب لستة أبناء ويعمل في الزراعة، وأسير سابق اُعتقل عدة مرات منذ عام 1989م، وقضى نحو 4 سنوات في سجون الاحتلال بشكل متفرق.

وفي السياق، أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، يوم الجمعة، بتفاقم الحالة الصحية للأسير المريض بالسرطان كمال أبو وعر (46 عامًا) بعد إعطائه أولى جلسات العلاج الكيماوي، التي استمرت أكثر من 12 ساعة عن طريق جهاز ثبت في صدره.

وقالت الهيئة، في تصريح وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، أن الأسير، القابع في “عيادة” سجن الرملة، يعاني من التعب والإعياء الشديد وفقد القدرة على الكلام ويشعر بصعوبة كبيرة في التنفس، ونقصان حاد بالوزن ولا يستطيع تناول الطعام إلا من خلال أنبوب خاص موصول بالمعدة.

وأكدت الهيئة وجود “تخوف حقيقي على حياته كون حالته تعتبر من أصعب الحالات المرضية وأخطرها في سجون الاحتلال”.

وأشارت إلى أن الأسير أبو وعر تعرض لإهمال صحي متعمد من إدارة السجون الإسرائيلية خلال السنوات الماضية، وبات يعاني من سرطان في الحنجرة بدرجة معقدة.

ولفتت إلى أن الورم لديه يزداد حجمه بشكل مستمر إضافة لظهور ورم جديد.

والأسير أبو وعر ( 46 عامًا) من بلدة قباطية في جنين، معتقل منذ عام 2003، ومحكوم بالسجن المؤبد 6 مرات و(50) عامًا.

94 يوماً على إضراب الأسير الأخرس والاحتلال يرفض الإفراج عنه

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

يواصل الأسير ماهر الأخرس إضرابه عن الطعام لليوم الـ94 على التوالي احتجاجا على اعتقاله الإداري، وسط تدهور خطير على حالته الصحية.

فيما توقع الأطباء انتكاسة في حالة الأسير الأخرس (49 عاما)، مع صعوبة في الرؤية، وعدم قدرته على الوقوف، وآلام شديدة في أنحاء جسمه.
بدوره قال المستشار الاعلامي لهيئة شؤون الأسرى والمحررين حسن عبد ربه  إن العليا الاسرائيلية ستعقد جلسة اليوم للنظر في طلب محاميي الأسير الأخرس لنقله الى مستشفى المقاصد في القدس أو مستشفى جامعة النجاح الوطنية في نابلس.

واكد عبد ربه الوضع الصحي للأسير الأخرس خطير للغاية، حيث يعاني من اعياء واجهاد شديدين، وبدأ يشعر بألم في قلبه، إضافة لآلام جسدية، وتأثرت لديه حاستا الشم والذوق، وقد يتعرض لانتكاسة مفاجئة في أحد أعضائه الحيوية، نظرًا لنقص نسبة الأملاح والسوائل لديه، ولا يزال يرفض الحصول على المحاليل والمدعمات.

ولفت عبد ربه الى أن الأخرس تعرض الجمعة الماضي لفقدان الوعي لـ 3 ساعات، بعد أن اقتحم السجانون غرفته في مستشفى “كابلان” الاسرائيلي، ونقلوه لغرفة أخرى. مؤكدًا أن الاحتلال يصر على عدم اخراجه من المستشفى حتى الساعة، والابقاء عليه محتجزًا وعدم نقله لمشافي الضفة الغربية، حيث تبقي سلطات الاحتلال عليه بناء على قرار عسكري.

وقال: إن هناك جهودا مستمرة على الصعيد القانوني والسياسي، وهناك تواصل مع برلمانات العالم، إضافة للضغط الجماهيري؛ بهدف إنقاذ حياته.

من جهته أكد الأسير الأخرس، مساء الأحد، على استمراره في إضرابه المفتوح عن الطعام حتى ينال حريته الكاملة من سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وقال الأسير الأخرس في في تصريح خاص لقناة الميادين: “الاحتلال عاملني بطريقة وحشية ولم تكن لدي قوّة الوقوف على الأرض”، مضيفًأ: “أشعر بآلام في القلب كأنها سكاكين”.

وأضاف: “جوابي الوحيد للاحتلال دائماً: حريتي أو الشهادة”.

وشدد على أن الحرية تنتزع انتزاعاً من الاحتلال وليس عبر استجدائها من مجلس الأمن، مستطردًأ: “يجب أن يكون أسرانا كالأسود في وجه عدونا وهو ضعيف أمام إرادتكم”.

وأردف: “أهلي ربوني على المبادئ وأنا أتوكل على الله في نضالي أستمد إرادتي من شعبنا الفلسطيني ومن عوائل الأسرى والشهداء”، مستكملًا: “ما أسمعه من أمهات الشهداء لا أسمعه من قادة كبار، وأمهات شهدائنا هم قادتنا”.

وتوجه الأسير الأخرس بالشكر لكل من تضامن معه، مناشدًا الفلسطينيين بالوحدة وليس المفاوضات مع الاحتلال الإسرائيلي، كما تقدم بالشكر إلى الجنوب اللبناني وقيادته على دعمهم.

وقال الأخرس في رسالته: “شعبنا الفلسطيني حر ودعمكم لي هو دعم لأنفسكم وهذا يفرحني حيث أنا”.

ورفضت محكمة الاحتلال العليا، اليوم الأحد، الإفراج عن الأسير ماهر عبد اللطيف حسن الأخرس المضرب عن الطعام لليوم 91 على التوالي.

وبحسب الأطباء يعاني الأخرس من وضع صحي خطير للغاية، وحالة اعياء شديد ولا يقوى على الحركة، كما تأثرت حاستا السمع والنطق لديه، وهناك خشية أن تتعرض أعضاؤه الحيوية لانتكاسة مفاجئة في ظل عدم حصوله على المحاليل والمدعمات، الأمر الذي يشكل خطرًا حقيقيًا يهدد حياته.

وكان الاحتلال اعتقل الأخرس بتاريخ 27 تموز 2020، وجرى نقله بعد اعتقاله إلى معتقل “حوارة” وفيه شرع بإضرابه المفتوح عن الطعام، ونقل لاحقا إلى سجن “عوفر”، ثم جرى تحويله إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر وثبتت المحكمة أمر الاعتقال لاحقا.

بينما استمر احتجازه في سجن “عوفر” إلى أن تدهور وضعه الصحي مع مرور الوقت، ونقلته إدارة سجون الاحتلال إلى سجن “عيادة الرملة”، وبقي فيها حتى بداية شهر أيلول المنصرم إلى أن نُقل إلى مستشفى “كابلان” الإسرائيلي حيث يحتجز حتى تاريخ اليوم، بوضع صحي صعب وخطير، ويرفض أخذ المدعمات وإجراء الفحوص الطبية.

والأسير الأخرس متزوج وأب لستة أبناء أصغرهم طفلة تبلغ من العمر ستة أعوام، وتعرض للاعتقال من قبل قوات الاحتلال لأول مرة عام 1989 واستمر اعتقاله في حينه لمدة سبعة أشهر، والمرة الثانية عام 2004 لمدة عامين، ثم أعيد اعتقاله عام 2009، وبقي معتقلا إداريا لمدة 16 شهرا، ومجددا اعتقل عام 2018 واستمر اعتقاله لمدة 11 شهرا.

الأسير ماهر الأخرس .. 89 يوماً من الإضراب المفتوح عن الطعام

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

يواصل الأسير ماهر الأخرس (49 عاماً) من مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ 89 على التوالي، رفضًا لاعتقاله الإداري.

ويقبع الأسير ماهر الأخرس في مستشفى كابلان بالداخل المحتل بوضع صحي خطير جداً، ولا يزال يرفض تناول المدعمات.

وذكر مكتب إعلام الأسرى أن الأسير الأخرس يقبع في مستشفى “كابلان” الإسرائيلي رافضاً إجراء الفحوصات الطبية رغم معاناته من وضع صحي شديد التدهور، ويعاني من نقص حاد في الوزن وتشنجات في أرجاء جسده وحالات إغماء متقطعة.

كما يعاني الأسير ماهر عبد اللطيف الأخرس من آلام شديدة في الرأس والمعدة ولا يقوى على الحركة، بينما حذر الأطباء من توقف قلبه بشكل مفاجئ.

وعبرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن قلقها البالغ إزاء تدهور الحالة الصحية للأسير الأخرس.

وقال رئيس قسم الصحة باللجنة الدولية في فلسطين المحتلة إيف جيبينز: “يزور أطباء اللجنة الدولية السيد الأخرس ويراقبون وضعه عن كثب، بعد مرور أكثر من 85 يوماً على الإضراب عن الطعام، نشعر بالقلق إزاء العواقب الصحية المحتملة التي لا رجعة فيها. من منظور طبي، الأخرس يدخل مرحلة حرجة”.

وقالت إن موظفي اللجنة الدولية يراقبون وضع المضربين عن الطعام للتأكد من معاملتهم باحترام، وحصولهم على الرعاية الطبية المناسبة، والسماح لهم بالبقاء على اتصال مع عائلاتهم. وكانت آخر زيارة للأسير الأخرس في 22 تشرين الأول/ أكتوبر.

وحثّت اللجنة الدولية السلطات المختصّة والمريض وممثّليه على إيجاد حل يجنّب فقدان حياته.

واعتقلت قوات الاحتلال الأسير الأخرس بتاريخ 27/7/2020، وتم تحويله للاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر، وهو متزوج وأب لستة أبناء وكان اعتقل عدة مرات أمضى خلالها أربع سنوات مجتمعة.

Exit mobile version