الأرجنتين تقترض من قطر 775 مليون دولار أمريكي

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت دولة الأرجنتين، عن اقتراضها من قطر 775 مليون دولار أمريكي لسداد قسم من ديونها إلى صندوق النقد الدولي.

وقالت وزارة الاقتصاد الأرجنتينية، إن المبلغ المقترض جزء من عملية ائتمانية من حقوق السحب الخاصة بقيمة 775 مليون دولار.

وأضافت أن “المبلغ يتيح للبلاد سداد جزء من الديون المستحقة عليها دون استخدام احتياطاتها النقدية”.

ويأتي القرض كجزء من عملية تفاوض قادها وزير الاقتصاد الأرجنتيني سيرخيو ماسا “بسرية تامة” مع قطر.

وكانت الأرجنتين اقترضت من صندوق النقد الدولي 57 مليار دولار إبان حكومة ماوريسيو ماكري.

وتعود جذور الأزمة المالية في الأرجنتين إلى سنوات سابقة طويلة جراء التضخم العالي وسوء إدارة الدين العام، والتدهور الاقتصادي وتراجع الإنتاج والإنفاق الحكومي، وعجز الموازنة، والاعتماد على الدولار في عمليات التجارة والاستثمار، وعدم الاستقرار السياسي.

اقرأ أيضاً: الأرجنتين تعلن عن سلسلة إجراءات اقتصادية للحد من التضخم

هل طلب ميسي الابتعاد عن اللعب مع الأرجنتين مؤقتاً؟

وكالات – مصدر الإخبارية 

ذكرت صحيفة “ميرور” البريطانية أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي طلب من المدير الفني لمنتخب بلاده الابتعاد عن اللعب مع منتخب الأرجنتين مؤقتاً.

وقالت الصحيفة البريطانية في تقريرها إن ميسي طلب من المدير الفني بعدم اشراكه في مباريات المنتخب الأرجنتيني لمدة عام كامل، لأسباب متعلقة بعائلته.

وكان البرغوث قاد منتخب راقصي التانغو للتتويج بكأس العالم فيفا قطر 2022، بعد غياب 33 عاماً عن منصات التتويج، إذ حقق نجم الأرجنتين دييغو أرماندو مارادونا الكأس عام 1986.

وانتقل ميسي، أخيراً، إلى فريق انتر ميامي الأميركي في صفقة انتقال حر بعد نهاية عقده مع باريس سان جيرمان الفرنسي.

وفاز الفريق الباريسي، خلال العامين اللذين لعب فيهما البرغوث ضمن صفوفه، بلقب الدوري الفرنسي.

وأشارت الصحيفة إلى أن ميسي طلب من مدربه في منتخب الأرجنتين ليونيل سكالوني، عدم ضمه للفريق الوطني لمدة عام كامل.

وأوضحت أن طلب ميسي فاجأ سكالوني، الذي قام بدوره بنقل رغبة البرغوث للاتحاد الأرجنتيني للموافقة عليها.

ونوهت الصحيفة، إلى أن رغبة ميسي جاءت من أجل أن يتمكن مع عائلته من التكيف على الأوضاع الجديدة في الولايات المتحدة الأميركية.

ومن المقرر أن يخوض ميسي مباراته الأولى مع انتر ميامي، يوم 21 تموز (يوليو) المقبل ضد كروز أزول المكسيكي في بطولة كأس الدوريات.

وكان ميسي، الذي فاز بكل الألقاب الفردية والجماعية خلال مسيرته، لعب في صفوف نادي برشلونة مدة 17 عاما، قبل أن يغادر إلى باريس سان جيرمان عام 2021.

وقبل أقل من شهر زادت التكهنات والأحاديث والأخبار الصحافية عن عودته إلى نادي حياته البلوغرانا، إلا أن الأزمة المالية الخانقة، وقانون اللعب المالي النظيف حالا دون عودته، إذ فاجأ ميسي عشاق القلعة الكتالونية وعشاقه في عالم المستديرة بإعلانه في مقابلة صحافية الانتقال إلى انتر ميامي الأميركي الذي يديره نجم المنتخب الإنجليزي الأسبق ديفيد بيكهام.

وعزا ميسي انتقاله إلى النادي الأميركي المغمور وعدم عودته إلى نادي برشلونة أحد أفضل الفرق في العالم إلى رغبته في العيش وعائلته بهدوء بعيدا من الأضواء والضغوط، خصوصا ضغوط مباريات البطولات الإسبانية وتشامبيونزليج الأوروبي.

ورفض ميسي أيضا عرضا ماليا خياليا مقابل اللعب في دوري روشن السعودي.

اقرأ/ي أيضاً: رونالدو يعلن استعداده لخوض مباراته الدولية رقم 200 مع البرتغال

الأرجنتين تعلن عن سلسلة إجراءات اقتصادية للحد من التضخم

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت الأرجنتين عن سلسلة من الإجراءات الاقتصادية الجديدة التي تهدف إلى الحد من التضخم المتفشي ودعم العملية المحلية المنهارة.

وقالت وزارة الاقتصاد في بيان إن الإجراءات تشمل رفع أسعار الفائدة والتدخل في أسواق الصرف الأجنبي وتسريع اتفاقيات تسوية الديون مع الدائنين، حيث تشهد البلاد أسوأ أزمة اقتصادية منذ عقدين.

وأضافت الوزارة أن رفع أسعار الفائدة سيتم العمل به اليوم الاثنين دون توضيح المزيد من التفاصيل حول الأمر.

وأشارت إلى أن وزير الاقتصاد سيرجيو ماسا يعتزم الإسراع في التوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي لضخ رأس مال في البلاد.

وأكدت أن الحكومة ستعلن عن إجراءات إضافية في الأيام المقبلة بينها السماح باستيراد المواد الغذائية دون رسوم جمركية.

اقرأ أيضاً: التضخم في الأرجنتين يرتفع لأعلى مستوى منذ 1991

ومن المتوقع أن تكون الزيادة 600 نقطة أساس وصولاً إلى سعر فائدة 97%، وفق محللين اقتصاديين.

ووصل معدل التضخم السنوي في الارجنتين في شهر أبريل (نيسان) الماضي إلى 109% للمرة الأولى منذ عام 1991.

وتعتبر الأرجنتين إحدى أكبر مصدري الحبوب في العالم، وتعاني من أسوأ موجات الجفاف، تسببت في دمار محاصيل فول الصويا والذرة والقمح.

ويتوقع أن يكون التضخم أحد القضايا الرئيسية المؤثرة على أصوات الناخبين في انتخابات الأرجنتين الرئاسية في تشرين الأول (أكتوبر) 2023.

اقرأ أيضاً: الأرجنتين ولبنان تُسجلان أعلى نسبة تضخم بالعالم في فبراير

منذ بداية العام الجاري.. أكثر من ‏40 ألف مُصاباً بحمى الضنك بالأرجنتين

وكالات _ مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الأرجنتينية، اليوم الأحد، عن تسجيل أكثر من 40 ألف حالة إصابة بحمى الضنك ‏في البلاد، منذ بداية العام الجاري.

وقالت الوزارة، في بيان، إنه حتى الأسبوع الوبائي 14 لعام 2023، تم تسجيل 41257 مصاب بالحمى في البلاد، منها 37914 حالة حدثت داخل الأرجنتين.

وقدّر البنك الدولي عدد سكان الأرجنتين بنحو 45.8 مليون نسمة، في عام 2023.

وهذا النوع من الحمى عبارة عن عدوى فيروسية، تنتقل عن طريق لدغات البعوض.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإنه لا يوجد علاج محدد للحمى، ويوصى باستخدام اللقاح ضدها فقط للأشخاص الذين لديهم تاريخ من الإصابة بعدوى حمى الضنك.

وهناك أربعة أنماط مصلية للفيروس، ما يعني أنه يمكن للمرء أن يصاب بأربعة أنواع مختلفة من حمى الضنك.

اقرأ أيضاً/ أبحاث: التغيرات المناخية تزيد من نسبة أمراض الحساسية وحدتها

التضخم في الأرجنتين يرتفع لأعلى مستوى منذ 1991

وكالات- مصدر الإخبارية:

سجل معدل التضخم السنوي في الأرجنتين ارتفاعاً إلى 104.3% في شهر آذار (مارس) الماضي، وصولاً إلى أعلى مستوى منذ عام 1991.

وقالت وكالة الإحصاء في الأرجنتين في بيان إن معدل التضخم الشهري في مارس بلغ 7.7٪ وصولاً إلى أعلى زيادة شهرية في الأسعار منذ عام 2002.

وأضاف الإحصاء أن ارتفاع التضخم رفع من مستوى تآكل دخل الأسرة وارتفاع الفقر إلى 40%.

وتعقيباً على البيانات قالت الحكومة الأرجنتينية إن بيانات التضخم تعكس أسوأ لحظة في تاريخ الحرب على ارتفاع الأسعار وموجة الجفاف في البلاد.

وعبرت في بيان عن أملها في حدوث اتجاه عكسي للتضخم “سيشعر به قريبًا”.

وتعتبر الأرجنتين إحدى أكبر مصدري الحبوب في العالم، وتعاني من أسوأ موجات الجفاف، تسببت في دمار محاصيل فول الصويا والذرة والقمح.

ويتوقع أن يكون التضخم أحد القضايا الرئيسية المؤثرة على أصوات الناخبين في انتخابات الأرجنتين الرئاسية في تشرين الأول (أكتوبر) 2023.

اقرأ أيضاً: معدل التضخم في اليابان يتراجع إلى 3.1٪ في شباط

الأرجنتين ولبنان تُسجلان أعلى نسبة تضخم بالعالم في فبراير

وكالات- مصدر الإخبارية:

أفاد تقرير بأن الأرجنتين ولبنان احتلتا المرتبة الأولى والثاني على التوالي من حيث أعلى نسبة تضخم حول العالم في شهر شباط (فبراير) الماضي.

وبحسب التقرير الذي نشرته وكالة تاس الروسية، بلغ التضخم في الأرجنتين في فبراير 102.5%، وفي لبنان 190% وزيمبابوي 92.3%.

وقال التقرير إن زيمبابوي تراجعت من أعلى دولة من حيث نسبة التضخم في تشرين الأول (يناير) الماضي عندما بلغ 230%، إلى المرتبة الثالثة في فبراير وصولاً إلى 92.3%.

وأضاف التقرير أن السودان استحوذت على المرتبة الرابعة بنسبة تضخم 63.3%، تلتها سورينام خامساً بنسبة 58%.

وأشار إلى أن التضخم في مولدوفا بلغ 25.9٪ وهنغاريا 25.4% وأوكرانيا 25.4%، لافتاً إلى أدنى مستوى في أوروبا كان في سويسرا وليختنشتاين عند 3.4٪.

وعلى المستوى العربي لفت التقرير إلى أن سلطنة عمان سجلت أدنى نسبة تضخم بـ1.9%.

وأكد التقرير أن أدنى معدل تضخم في العالم بشهر فبراير كان في الصين بنسبة – 1٪ فقط.

اقرأ أيضاً: التضخم في منطقة اليورو يسجل تباطؤًا كبيرًا في مارس

 

التضخم في الأرجنتين يتجاوز عتبة 100% في فبراير

وكالات- مصدر الإخبارية:

ارتفع التضخم السنوي في الأرجنتين إلى مستوى قياسي، متجاوزًا علامة 100٪ للمرة الأولى منذ عام 1991.

وقال المكتب المركزي للإحصاء في بيان إن الأسعار قفزت في شباط (فبراير) الماضي بنسبة 6.6٪ مقارنة بشهر يناير.

وأضاف الإحصاء أن معدل التضخم ارتفع بنسبة 102.5٪ على أساس سنوي في فبراير 2023 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

وأشار الإحصاء إلى أن ” ارتفاع الأسعار يُعزى بشكل أساسي إلى زيادة معدل طباعة النقود من قبل البنك المركزي وكذلك إلى الحرب في أوكرانيا”.

ولفت إلى أن “كمية الأموال المتداولة في التداول العام ارتفعت بمقدار 4 أضعاف في السنوات الثلاثة الأخيرة”.

ومن المقرر إجراء الانتخابات في البلاد في تشرين الأول (أكتوبر) القادم، ويقلل التضخم المرتفع من فرص الرئيس ألبرتو فرنانديز الوصول إلى ولاية جديدة.

وبحسب استطلاعات الرأي، فإن التضخم هو مصدر القلق الرئيسي لسكان البلاد، يليه الفساد والفقر.

حذر صندوق النقد الدولي (IMF) في وقت سابق من الأسبوع الجاري من أنه إذا لم تكثف الأرجنتين جهودها للحد من التضخم، فإنها ستفقد برنامج القرض البالغ 44 مليار دولار الممنوح لها من الصندوق، والذي سيتم من خلاله تحويل 5.3 مليار دولار إليها الشهر الجاري.

اقرأ ايضاً: البرازيل والأرجنتين تبدآن العمل لإصدار عملة موحدة

البرازيل والأرجنتين تبدآن العمل لإصدار عملة موحدة

وكالات- مصدر الإخبارية:

من المقرر أن تعلن البرازيل والأرجنتين الأسبوع المقبل عن البدء العمل التحضري لإطلاق عملة موحدة، في خطوة لإنشاء ثاني أكبر كتلة عملات في العالم بعد الاتحاد الأوروبي.

وقالت مصادر مطلعة على الأمر لصحيفة فاينانشيال تايمز إن أكبر اقتصادين في أمريكا الجنوبية سيدرسان خلال قمة ستعقد بينهما كيفية إنشاء عملة جديدة.

وأضافت الصحيفة أن البرازيل اقترحت أن يطلق على العملة اسم “سور”، وسينصب التركيز من خلال إصدارها من قبل البلدين على كيفية تعزيز التجارة الإقليمية وتقليل الاعتماد على الدولار الأمريكي.

وأشارت إلى أنه “من المفترض أن تتعايش العملة مع العملتين الموجودتين الريال البرازيلي والبيزو الأرجنتيني”.

ونقلت الصحيفة عن وزير الاقتصاد الأرجنتيني، سيرجيو ماسا أن المباحثات ستركز على آليات تحقيق التكامل التجاري. وتابع ” لا أريد خلق آمال زائفة، فالعملة الموحدة الخطوة الأولى في طريق طويل يتعين على أمريكا اللاتينية أن تقطعه”.  ودعا “جميع دول المنطقة للانضمام الى الارجنتين والبرازيل”.

وقدرت فاينانشيال تايمز أن اتحاد العملات لجميع دول أمريكا اللاتينية سيشمل 5٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي مقارنة بـ 14٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي للدول المنطوية تحت عملة اليوور عند مقارنتها بالدولار الأمريكي.

وتوقع ماسا أن تمر عدة سنوات قبل أن يؤتي المشروع ثماره، مبيناً أن إنشاء اليورو استغرق 35 عامًا.

ومن المتوقع أن يتم الإعلان الرسمي عن مشروع إطلاق العملة الموحدة بين البلدين خلال زيارة الرئيس البرازيلي المنتخب، لويز لولا دا سيلفا، إلى الأرجنتين مساء غداً الاثنين.

اقرأ أيضاً: على خلفية أحداث التمرد.. الرئيس البرازيلي يُقيل قائد الجيش

الأرجنتين تؤكد دعمها لحق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره

وكالات- مصدر الإخبارية

أكدت وزارة الخارجية الأرجنتينية دعم بلادها لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.

وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية جاء ذلك خلال الجولة الأولى من المشاورات السياسية بين دولة فلسطين وجمهورية الارجنتين، حيث وضعت وكيل وزارة الخارجية والمغتربين أمل جادو نائب وزير الخارجية الأرجنتيني السفير بابلو تيتامانتي في صورة آخر التطورات السياسية على الساحة الفلسطينية.

ولفتت جادو الصراع في الوقت الراهن قد أخذ منحنى أبعد، ليشمل الصراع بين المستوطنين الإسرائيليين المدعومين من قبل جيش الاحتلال والفلسطينيين العزل.

وتحدثت حول الانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة التي يمارسها الجيش الإسرائيلي بحق المدن الفلسطينية، من حصار، واغلاقات، واقتحامات يومية، خاصة ما يحدث في مدينة نابلس المحاصرة بشكل تام منذ أكثر من 16 يوما.

كما تطرقت إلى التوغل الاستيطاني المستمر على أرض الواقع، والذي يقوض أي جهود مبذولة لإحياء عملية السلام من خلال سياسة الأمر الواقع التي تفرضها القوة القائمة بالاحتلال، خاصة ما يحدث في مدينة القدس من محاولات لتغيير وضعها القانوني والدولي.

ولفتت جادو خلال حديثها إلى قضية الأسرى في سجون الاحتلال، بالأخص الأسرى المعتقلين إداريا، والبالغ عددهم حوالي 800 أسير.

وبينت جادو رغبة دولة فلسطين في تعزيز العلاقات الثنائية مع جمهورية الارجنتين في مختلف المجالات، خاصة الاقتصادية والثقافية والعلمية، وعلى مستوى وكالتي التعاون بين البلدين.

التهاب رئوي مخيف كاد أن يكون الوباء التالي تعرف عليه

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلن مسؤولون أن مرض Legionnaire مسؤول عن ست وفيات بسبب التهاب رئوي “غامض” في الأرجنتين، الذي أثار مخاوف بسبب تشابهه بدايات تفشي “كوفيد” التي كانت في مدينة ووخان الصينية.

وأثار الأمر قلق الخبراء بسبب استبعاد كل من كوفيد والانفلونزا وفيروس هانتا من قائمة الأمراض المشتبه بها، ما زاد من احتمال انتقال مسببات الأمراض التي لم يسبق رؤيتها من قبل من الحيوانات إلى البشر، لكن اختبارات المتابعة أكدت أن جميع المرضى البالغ عددهم 11 مصابا ثبتت إصابتهم بـlegionella.

وحسب الخبراء فإن البكتيريا يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالمرض، وهو نوع خطير من الالتهاب الرئوي يمكن أن يكون مميتاً، وتخوفوا من تفشيه وقالوا إن “الأمر مقلق”.

وأضافوا إن “الحالات في العاملين في مجال الرعاية الصحية يمكن أن تشير إلى انتقال المرض من شخص لآخر”.

وأطلقت وزارة الصحة العامة في توكامان على الحالات اسم “الالتهاب الرئوي مجهول المصدر”.

وأفاد المسؤولون بأن أن رجلاً يبلغ من العمر 81 عاماً في توكامان كان آخر من مات بسبب المرض الذي لم يتم تفسيره من قبل، ولا يزال اثنان من المصابين في المستشفى، بينما تتم متابعة ثلاثة في المنزل.

وعادة ما تنتشر Legionella عن طريق استنشاق قطرات صغيرة من الماء تحتوي على البكتيريا المسؤولة، ويحدث عادة من خلال أنظمة تكييف الهواء وأحواض المياه الساخنة وأجهزة الترطيب، إضافة إلى سهولة انتقاله في الأماكن المزدحمة والمكيفة مثل المستشفيات والفنادق والمكاتب.

ولا تقتل معظم حالات legionellosis “المصطلح الشامل للأمراض التي تسببها البكتيريا” إنما تسبب الحمى والقشعريرة والصداع لمدة يومين إلى خمسة أيام، مع إمكانية أن تتحول بعضها إلى التهاب رئوي مميت، والتهاب في الرئة يمكن أن يسبب أيضا آلاماً في العضلات وإسهالاً وارتباكاً.

وعادة ما تقتل Legionnaire التي يمكن علاجها بالمضادات الحيوية حوالي 10% من الأشخاص الذين يصابون بالعدوى.

في حين يؤكد البروفيسور بول هانتر بأنه ليس الوباء التالي، نظراً لأنه لا ينتقل من شخص لآخر ويشترط أن تكون موضعية تماماً، وتقول المعلومات المتوفرة بأنه رؤوس الدش أو السباكة هي الأكثر احتمالاً لنقل المرض، وأماكن التبريد بالمياه.

اقرأ أيضاً: التهاب رئوي مجهول المصدر يقتل شخصين في الأرجنتين

Exit mobile version