السعودية تفتتح معرضًا لبيع منتجات زراعية وغذائية روسية

الرياض – مصدر الإخبارية

افتتحت المملكة العربية السعودية، الثلاثاء، معرضًا لبيع منتجات زراعية وغذائية روسية، في إطار أنشطة بعثة أعمال روسية تزور المملكة حاليًا وتضم كبرى الشركات الروسية الصناعية.

وبحسب بيان نشره المركز الروسي للصادرات، فقد “اُفتتحت اليوم الثلاثاء صالة العرض السادسة للمنتجات الزراعية الروسية في العاصمة السعودية الرياض، كما أُفتتح جناح لعرض وتذوق منتجات زراعية وغذائية روسية الصنع”.

وبحسب مراقبين، فإن “جناح Good Food Russia يعرض أفضل وأجود المنتجات الغذائية المصنوعة في روسيا، بما في ذلك الحلويات وزيت عباد الشمس والحبوب والمعكرونة والمشروبات الغازية”.

وبحسب اللجنة التحضيرية للمعرض، فقد تم عرض 199 صنفًا من المنتجات من 19 مصدرًا روسيًا، لاقت اعجاب واقبال مئات السعوديين.

وانطلقت أمس الاثنين في العاصمة الرياض أنشطة بعثة عمل متنوعة المجالات “صنع في روسيا” ومعرض “إينوبروم” وتضم كبرى الشركات الروسية الصناعية.

فيما تَعرض الشركات أحدث التقنيات الصناعية الروسية وسط مشاركة فعّالة من قطاع الأعمال السعودي.

أقرأ أيضًا: السعودية تعلن حوافز ضريبية للمستثمرين في اقتصادها

الحكومة الروسية: أعداؤنا فشلوا في تحطيم اقتصادنا وعملتنا الوطنية

اقتصاد – مصدر الإخبارية

قالت الحكومة الروسية: إن “جميع معادي روسيا فشلوا في تحطيم اقتصادها وعُملتها الوطنية”.

وأضاف رئيس الحكومة الروسية ميخائيل ميشوستين: “في العام الماضي تعرضت روسيا إلى نطاق غير مسبوق من ضغوط العقوبات كان هدفها تحطيم اقتصادنا وانهيار العملة الوطنية وإحداث تضخم مدمر، لضرب المستوى المعيشي للمواطنين العاديين”.

وتابع خلال كلمة ألقاها في منتدى أعمال روسي صيني عُقد في مدينة شنغهاي الصينية: “لم يحدث أي مما كان يَحلم به أعداؤنا”.

وأكد رئيس الوزراء الروسي على أن “روسيا لم تصمد فحسب بل تواصل تطورها التدريجي أيضًا”.

يُذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال خلال تصريحاتٍ سابقة: إن “سياسة احتواء وإضعاف روسيا هي استراتيجية طويلة المدى بالنسبة للغرب، والعقوبات المفروضة وجهت ضربة قاسية للاقتصاد العالمي بأكمله”.

وبحسب وسائل اعلام روسية، فإن ميشوستين يزور الصين يومي 23 و24 من الشهر الجاري بهدف عقد لقاءات مع القيادة الصينية ويشارك في منتدى الأعمال الروسي الصيني.

أقرأ أيضًا: ريشيتنيكوف يكشف موعد إطلاق التأشيرة الإلكترونية الموحدة إلى روسيا

ما أبرز العقوبات الاقتصادية الأمريكية الجديدة على روسيا؟

واشنطن-مصدر الاخبارية:

فرضت الولايات المتحدة الأمريكية سلسلة من العقوبات الاقتصادية على روسيا وقرعيزستان وأرمينيا.

وقالت وزارة التجارة الأمريكية، في بيان إن العقوبات الاقتصادية تشمل فرض قيود تصدير جديدة على 71 شركة.

وأضافت الوزارة أن نشاطات الشركات المستهدفة تتعارض مع مصالح الأمن القومي والسياسة الخارجية لواشنطن.

وأشارت إلى أن القيود تستهدف شركة واحدة من كل من أرمينيا وقرغيزستان في حين أن باقي الشركات روسية.

وأكدت أن من بين  الشركات الروسية المشمولة بالعقوبات المركز العلمي الحكومي للاتحاد الروسي، والمؤسسة الاتحادية الحكومية الموحدة “معهد البحوث المركزي للكيمياء والميكانيك” ومصنع قازان للمساحيق ومصنع أرزاماس لصنع الأدوات.

واتهمت الوزارة الشركات المشمولة بدعم مجمع الدفاع العسكري الروسي.

يشار إلى أن الغرب بقيادة الولايات المتحدة فرض عقوبات كبيرة على روسيا منذ غزوها أوكرانيا في 24 شباط (فبراير) 2022.

اقرأ أيضاً: كوهين: ندعم أوكرانيا معنوياً مع الحفاظ على مصالحنا الأمنية في روسيا

المفوضية الأوروبية تنشر توقعاتها لأداء الاقتصاد الروسي لـ2023

اقتصاد – مصدر الإخبارية

نشر محللو المفوضية الأوروبية توقعاتهم المُرجحة لأداء الاقتصاد الروسي للعام 2023، وذلك بناء على توقعات الربيع للمفوضية الأوروبية، الصادرة الاثنين.

ويرى الخبراء والمختصون، أن “الاقتصاد الروسي سينخفض هذا العام بنسبة 0.9%، بعدما كانوا يتوقعون في خريف العام الماضي أن يُسجّل الاقتصاد الروسي في 2023 تراجعًا بنسبة 3.2%”.

فيما حسّنت “المفوضية” توقعاتها لنمو الناتج المحلي الإجمالي الروسي للعام 2024 إلى نمو بنسبة 1.3%، بعدما كانت تتوقع سابق نموًا بنسبة 0.9%.

وخلال الأسبوع الماضي، نشر البنك المركزي الروسي تقريرًا قدّر فيه تراجع الناتج المحلي الإجمالي في روسيا خلال الربع الأول من عام 2023 بنحو 2.3%.

وفي الوقت ذاته توقّع بنك روسيا (المركزي الروسي) نمو الاقتصاد الوطني في الربع الثاني بنسبة 4.2% دفعة واحدة.

أقرأ أيضًا: أكبر مصارف ألمانيا دويتشه بنك يسجل أرباحاً بقيمة 1.158 مليار يورو

روسيا تحيى الذكرى الـ78 للانتصار على النازية في الحرب الوطنية العظمى

وكالات- مصدر الإخبارية

نظم اليوم الثلاثاء في الساحة الحمراء في موسكو العرض العسكري الكبير إحياء للذكرى الـ78 للنصر على النازية في الحرب الوطنية العظمى.

وذكرت قناة روسيا اليوم أنه شارك في العرض أكثر من عشرة آلاف فرد و125 قطعة من المعدات العسكرية.

وبحسب روسيا اليوم شهدت الساحة الحمراء اليوم مرور مدرعات من طرازي “تيغر” و”تايفون-أو”، منظومات صواريخ “إس-400” للدفاع الجوي، وناقلات جنود مدرعة “بي تي إر -82 آ”، وصواريخ عملياتية تكتيكية “أسكندر-إم”، ومنظومات صواريخ أرضية متنقلة “يارس”، وكذلك ناقلات جند مدرعة جديدة من طراز “بوميرانغ”، لافتة إلى انه لم يشارك سلاح الجو الروسي في العرض هذا العام.

يشار إلى أنه يقام العرض العسكري في الساحة الحمراء سنويا لإحياء ذكرى انتصار الاتحاد السوفيتي على ألمانيا الهتلرية في الحرب الوطنية العظمى 1941-1945، تجرى في 9 مايو من كل عام عروض عسكرية وفعاليات أخرى بمناسبة يوم النصر في مختلف المدن والمناطق الروسية.

روسيا وتركيا تتفقان على زيادة حجم الرحلات الجوية بين البلدين

اقتصاد – مصدر الإخبارية

أعلنت كلٌ مِن روسيا وتركيا الاتفاق على زيادة حجم الرحلات الجوية بين البلدين.

وبحسب الشركتان فمن المقرر أن تُشغّل الخطوط الجوية الروسية أكثر من 720 رحلة في الأسبوع، والخطوط التركية 629 رحلة.

يُذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صرّح الخميس الماضي، أن البلدين سيزيدان من حجم النقل الجوي للمسافرين.

فيما وافقت شركات النقل التركية على تنظيم 629 رحلة منتظمة أسبوعيا على 37 مسارًا.

وسعيًا لتنفيذ الاتفاقات المُتوصَل إليها بين روسيا وتركيا على المستوى الحكومي، أعلنت سلطات الطيران الروسية الموافقة على طلبات شركات الطيران التركية لرحلات إضافية إلى روسيا.

وبموجب الاتفاق فقد ارتفع عدد رحلات الخطوط الجوية الروسية إلى تركيا خلال موسم صيف 2023 بمقدار 1.5 مرةً مقارنةً بصيف 2022.

أقرأ أيضًا: بايدن يفرض عقوبات جديدة على روسيا وإيران لاحتجازهما أمريكيين

روسيا: اقتصاد أوروبا أصبح جزءًا محتضرًا من الاقتصاد العالمي

موسكو – مصدر الإخبارية

قال مساعد الرئيس الروسي مكسيم أوريشكين، إن “الاقتصاد الأوروبي بمعدلات نموه المنخفضة وخسارة قدرته التنافسية أصبح جزءًا محتضرًا من الاقتصاد العالمي”.

وأضاف خلال مشاركته في فعالية ماراثون المعرفة، أن “السوق الأوروبية والاقتصاد الأوروبي من وجهة نظر الاقتصاد العالمي يحتضر وذلك في ظل معدلات نمو منخفضة وفقدان القدرة التنافسية”.

واستذكر “التصريح الأخير لرئيس الدبلوماسية الأوروبية جوزيب بوريل، بأن الحالة الجيدة للاقتصاد الأوروبي على مدى العقد الماضي كانت تستند إلى ثلاثة عناصر رئيسية، أولها الاعتماد الإيجابي على إمدادات الطاقة من روسيا”.

جدير بالذكر أن دول الغرب صعّدت من عقوباتها المفروضة على روسيا في 2022، مما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة.

كما تفاقمت أزمة الطاقة في الاتحاد الأوروبي خلال مطلع شهر يوليو 2022، عندما حدثت الانقطاعات الأولى في إمدادات الغاز من روسيا إلى عدد من دول الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك مشاكل في صيانة توربينات “السيل الشمالي-1” نتيجة العقوبات المفروضة على موسكو.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعلن عن سياسة احتواء وإضعاف روسيا هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب والعقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله.

أقرأ أيضًا: بوتين: محاولات الغرب سحق الاقتصاد الروسي باءت بالفشل

نابيولينا: روسيا تمتلك صمام أمان من الأصول غير الخاضعة للعقوبات

اقتصاد – مصدر الإخبارية

قالت رئيس البنك المركزي إلفيرا نابيولينا، إن “روسيا تمتلك صمام أمان من الأصول غير الخاضعة للعقوبات الغربية المفروضة على البلاد”.

تصريحات رئيس البنك المركزي الروسي جاءت على هامش اجتماع مع كتلة الحزب الشيوعي في مجلس النواب الروسي.

وأضافت: “يمكننا حاليًا الشعور بالهدوء التام، بلدنا لديه “وسادة أمان” من الأصول التي لا تخضع للعقوبات، لنتصور أن مشاكل النظام المالي العالمي “ستلحق بنا” أسرع من الصدمات الجيوسياسية”.

وزادت: “إذا لم يكن لدينا في هذه الحالة احتياطيات من العملات الأجنبية، فلن نتمكن من تخفيف الصدمة التي يتعرض لها اقتصادنا، نحن الآن نُشكّل احتياطيات على أساس الأصول التي لا يمكن أن تَطالها العقوبات”.

وأكدت المديرة الروسية، على أن “العمل جارٍ لإعادة الاحتياطيات الروسية المقومة بالدولار واليورو التي جمّدها الغرب”.

وأشارت إلى أن “روسيا لديها نقطة للتفاوض بها مع الغرب، مستذكرةً “المرسوم الرئاسي الذي يحظر سحب الأموال من روسيا من قبل غير المقيمين من الدول غير الصديقة”.

وفرضت الدول الغربية عقوبات اقتصادية ومالية ضد بنك روسيا (المركزي الروسي)، بالإضافة إلى تجميد احتياطيات دولية تتضمن ذهبا وعملات أجنبية في أعقاب إطلاق العملية العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية والمستمرة للعام الثاني على التوالي.

السلطات الروسية تدرس فرض سقف على شراء العملات الأجنبية

اقتصاد – مصدر الإخبارية

تدرس السلطات الروسية فرض سقف على شراء العملات الأجنبية في السوق المحلية، بهدف تعزيز معاملات شراء أصول الشركات الأجنبية المنسحبة من روسيا.

ونقلت صحيفة “فيدوموستي” عن مدير إدارة السياسة المالية بوزارة المالية الروسية إيفان تشيبسكوف قوله: إن “الآلية الجديدة تنص على وضع حد شهري غير مقيد بمبلغ محدد”.

وأضاف: “تم تصميم هذه الإجراءات لتقليل تقلبات العملة الروسية، التي ازدادت خلال الفترة الأخيرة بسبب انخفاض سيولة العملات الأجنبية في السوق الروسية”.

وأردف: “بشكل عام في إطار نهج اللجنة المسؤولة نأخذ دائما في الاعتبار ظروف السوق في سوق الصرف الأجنبي عند اتخاذ قرارات بشأن المعاملات، بما في ذلك المعاملات مع الأسهم”.

وينوه الخبير في سوق الأوراق المالية فاليري إميليانوف إلى أن متطلبات المنظم الروسي (البنك المركزي الروسي) لمثل هذه المعاملات منطقية.

وأكد على “الحاجة إلى إدخال قواعد معينة في السوق من أجل استبعاد إمكانية الصفقات خلف الكواليس والقرارات غير الشفافة”.

أقرأ أيضًا: الروبل الروسي يعوض جزء من خسائره مقابل الدولار

بوتين: محاولات الغرب سحق الاقتصاد الروسي باءت بالفشل

اقتصاد – مصدر الإخبارية

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، إن “محاولات الغرب سحق الاقتصاد الروسي باءت بالفشل، مشيدًا بأداء الاقتصاد الوطني وصمود في ظل العقوبات الغربية”.

وأضاف بوتين خلال خِطاب ألقاه أمام الجمعية الفيدرالية، أن “الغرب حاول سحق الاقتصاد الروسي وتأجيج التضخم، وانهيار الروبل، وجعل المواطنين الروس يُعانون على مدار الأشهر الماضية”.

ولفت إلى أن “الغرب اتبع وسائل مختلفة خلال فرض العقوبات ضد روسيا، حيث حاول قطع العلاقات الاقتصادية مع الشركات الروسية وفصل النظام المالي الروسي عن قنوات الاتصال الدولية”.

وأشار إلى أن “الهدف من العقوبات الغربية على موسكو هو سحق الاقتصاد الروسي وحِرمان السُكان من الوصول إلى أسواق التصدير ما ينعكس سلبًا على مداخيل البلاد”.

واتهم الرئيس الروسي الغرب بسرقة احتياطيات دولية روسية في محاولات لانهيار الروبل الروس وإثارة تضخم مُدمر في البلاد.

وأردف: “العقوبات ضد روسيا ليست سوى وسيلة لجعل المواطنين الروس يُعانون كما أعلن القادة الغربيون بأنفسهم عن ذلك، لكن خُططهم لم تنجح”.

وحول أداء الاقتصاد الروسي خلال عام 2022، أوضح بوتين أن “الاقتصاد تراجع بنسبة 2.1% في 2022 فيما كانت التوقعات تتحدث عن انهياره”.

وبحسب تقديرات صندوق النقد الدولي، التي جاءت مُخيبة لآمال الغرب، فقد سجّل الاقتصاد الروسي انخفاضًا في العام 2022 بنسبة 2.2%.

فيما يتوقع مراقبون هبوط خانة العشرات والعودة إلى النمو خلال العام الجاري، إذ يُرجّح نموًا بنسبة 0.3% وخلال العام القادم 2024 بنسبة 2.1%.

انشاء صندوق حكومي لدعم قدامى المحاربين

في سياق منفصل، أعلن الرئيس بوتين عن انشاء صندوق لدعم قُدامى المحاربين وأسر الجنود الذين قُتلوا خلال العملية العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية التي تدخل عامها الثاني على التوالي.

وخلال خطابه التاريخي أمام الجمعية الكونفدرالية، أوضح بوتين أن “مهمة الصندوق الحكومي ستكون مساعدة قُدامى المحاربين في العملية العسكرية الخاصة وعائلات الجنود الذي قُتلوا خلال الأزمة الروسية – الأوكرانية”.

وأشار إلى أن “الصندوق سيُوفر مجموعة كاملة من أدوات الدعم لهذه الفئات من المواطنين، بما يشمل المساعدة النفسية والطبية والمساعدة في التوظيف وإطلاق أعمالهم الخاصة وتنظيم الرعاية المنزلية طويلة الأجل وغيرها”.

وأوعز الرئيس الروسي إلى الحكومة باتخاذ الإجراءات المطلوبة للبدء في تأسيس الصندوق، لافتًا إلى أن “تشكيل الصندوق لا يرفع المسؤولية عن مختلف مؤسسات الدولة في تقديم الدعم للمحاربين القدامى وأسر الجنود”.

وفيما يتعلق بقطاع العمل بصورةٍ عامة، نوه إلى أن “الحكومة والسلطات تمكنت من حماية المواطنين والحفاظ على أماكن العمل، وتقديم الدعم المالي لقطاع الأعمال”.

وبحسب بوتين، فقد تم تقديم إجراءات بقيمة تريليون روبل (أموالًا ليست مطبوعة دون غطاء) خلال شهر مارس/ آذار الماضي.

وأعلن الرئيس بوتين عن تراجع البطالة في روسيا خلال الوقت الراهن ووصولها إلى مستوى تاريخي منخفض بلغ 3.7%.

واقترح تقديم برنامج الدعم الاجتماعي “مخصصات الأمومة” للأسر في المناطق الروسية الجديدة، وتحديدًا الأسر التي ولد فيها أطفال منذ العام 2007.

أقرأ أيضًا: تجميد روسيا معاهدة ستارت هل يكون مقدمة لسباق تسلح جديد؟

Exit mobile version