جنين: اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في قرية جلبون

جنين – مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية، الليلة، باندلاع مواجهات بين المواطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، في قرية جلبون، شمال شرقي مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد رئيس المجلس القروي إبراهيم أبو الرب، باندلاع المواجهات عقب اقتحام قوات الاحتلال القرية، وسط إطلاق قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن مصابين.

وفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال بلدات وقرى: فقوعة، ودير أبو ضعيف، وبيت قاد شمال شرقي جنين، والعرقة، وطورة، ونزلة زيد، جنوب غرب المدينة ودهمت عددًا من منازل المواطنين.

وتسبب عدوان الاحتلال على منازل المواطنين حالةً من الهلع في صفوف النساء والأطفال وكبار السن، في انتهاكٍ صارخ لمواثيق حقوق الإنسان.

واحتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، مواطنة عند المدخل الشمالي لمدينة البيرة بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “بأن قوات الاحتلال احتجزت المواطنة هناء طبيلة قُرب الحاجز العسكري المقام على المدخل الشمالي للبيرة، عدة ساعات قبل الافراج عنها”.

وجاء الافراج عن المواطنة “طبيلة” بعد إخضاعها للتحقيق الميداني من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، ضمن سياساتها العنصرية بحق المواطنين الفلسطينيين.

كما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، طفلًا من قرية يبرود، شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الطفل عبد القادر حديد 15 عامًا، عند حاجز عسكري نصبته على مدخل القرية.

فيما اعتقلت قوات الاحتلال، الليلة، شابين من بيت حنينا بمدينة القدس المحتلة، عقب اقتحام منزل يعود لعائلة غرابلي في البلدة.

وفي أعقاب الاقتحام الاستفزازي اعتقل الاحتلال الشابين محمود عوض ومجد غرابلي، واقتادهما إلى جهة مجهولة للتحقيق معهما.

وحمّلت العائلتين الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة المُعتقلين، داعيةً إلى ضرورة الإفراج عنهما بأسرع وقت دون قيود أو شروط.

وتشهد مدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حملات دهم واعتقالات واسعة تُنفذها قوات الاحتلال بدعم وتأييد حكومة الاحتلال المتطرفة برئاسة بنيامين نتنياهو.

كما يُشّجع وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير وعدد من النواب المتطرفين قوات الاحتلال وقطعان المستوطنين على زيادة انتهاكاتهم واعتداءاتهم بحق المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يعتقل الأسير محمد فقيه من مكان عمله بالأراضي المحتلة

وسط اشتباكات عنيفة.. الاحتلال يقتحم جنين ويعتقل عددًا من المواطنين

جنين – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات خاصة إسرائيلية، صباح اليوم، حي البيادر في مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة، وسط اشتباكات عنيفة بين مقاومين وقوات الاحتلال.

وأفادت مصادر محلية، باندلاع اشتباكات بين عناصر المقاومة الفلسطينية وبين قوات الاحتلال التي اقتحمت “الحي” وشرعت في اعتلاء أسطح منازل المواطنين.

وخلال الاقتحام للبلدة، اعتقل الاحتلال شابًا بعد دهم منزل عائلته، حيث تم اقتياده إلى جهة مجهولة للتحقيق معه بحُجة أنه مطلوبٌ للاحتلال.

بدورها قالت كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس: إن “مجاهدينا يخوضون اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال المقتحمة لحي البيادر بجنين بصلياتٍ كثيفة من الرصاص والعبوات المتفجرة”.

وأصدرت كتائب القسام في جنين بيانًا صحافيًا قالت فيه: “مقاومونا يخوضون اشتباكًا عنيفًا مع قوة صهيونية خاصة في حي البيادر وتم استهداف تعزيزات الاحتلال وقناصته بالرصاص”.

https://twitter.com/ib73m/status/1701073010348704155

ووفقًا لمصادر محلية، فقد اعتقل الاحتلال كلًا مِن أيهم عصافرة وعلي عصافرة ومحمد مطور وباسل فراح وعبد الله زكارنة خلال اقتحام قوات الاحتلال حي البيادر بمدينة جنين.

كما أُصيب جندي إسرائيلي، فجر اليوم، جرّاء اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال عقب اقتحام بلدة عزون شرق مدينة قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بإصابة جندي من جيش الاحتلال بعد استهدافه بالزجاجات الحارقة خلال المواجهات الدائرة ببلدة عزون في قلقيلية.

وفي غضون ذلك، أطلقت قوات الاحتلال وابلًا من قنابل الغاز المسيل للدموع بشكل كثيف في البلدة، وسط تكبيرات الشبان الفلسطينيين.

فيما استهدف مقاومون فلسطينيون قوات الاحتلال بعبوات محلية الصنع “كواع”، وسط انتشار مكثف لقوات الاحتلال في أرجاء البلدة.

وتُفيد أنباء بوقوع عدد من المصابين في صفوف الشبان الفلسطينيين، حيث تُواصل الطواقم الطبية مساعيها للوصول إليهم لتقديم العلاج الأولي لهم.

ووفقًا لشهود عيان، فإن “الاحتلال يعيق عمل طواقم الإسعاف في بلدة عزون شرق قلقيلية”.

كما اعتقلت قوات الاحتلال الشقيقين علاء ومجد عناية حسين بعد اقتحام منزلهم في بلدة عزون وتخريب محتوياته.

جدير بالذكر أن عزون هي بلدةٌ فلسطينية تقع في الضفة الغربية وتتبع محافظة قلقيلية، وتُعد من القرى التي وقعت في حرب 1967 وتبلغ مساحتها 9.1 كيلو متر مربع.

أقرأ أيضًا: قلقيلية: إصابة جندي إسرائيلي خلال المواجهات في بلدة عزون

الاحتلال يقتحم بلدة جلبون شرق جنين ويدهم منازل المواطنين

جنين – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الجمعة، بلدة جلبون شرق مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة، بالتزامن مع اندلاع مواجهات عنيفة.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت “البلدة” واعتلت أسطح منازل المواطنين واستجوبت المواطنين ميدانيًا وحققت معهم، مما تسبب في حالةٍ من الذعر بين صفوف النساء والأطفال وكِبار السن.

وخلال الساعتين الماضيتين، أُصيب عددٌ من المواطنين بالاختناق، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي عقب اقتحامها قرية بير الباشا جنوب المدينة.

وأفادت شهود عيان، بأن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين ومنازلهم في قرية بير الباشا، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بالاختناق عُولجوا ميدانيًا.

فيما اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في محيط معسكر “سالم” وحاجزي “دوتان” و”الجلمة”، دون أن يبلغ عن وقوع مصابين في صفوف المواطنين.

كما اقتحم الاحتلال قرية طورة، ونصب حواجز عسكرية متنقلة على الشارع الرابط بين بلدتي يعبد وعرابة، وعلى مفترق قريتي مثلث الشهداء وتعنك.

واقتحمت قرى فقوعة وجلبون وبيت قاد شرق المحافظة، وكثّفت من تواجدها العسكري في محيط بلدة يعبد وقرى غرب جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وتشن قوات الاحتلال حملات دهم واعتقالات واسعة في صفوف المواطنين تحت حماية حكومة الاحتلال المتطرفة وتحريض الوزير ايتمار بن غفير.

أقرأ أيضًا: قوات الاحتلال تقتحم مخيم جنين وتدهم منازل مواطنين

الاحتلال يقتحم بلدتي يعبد وعقربا في الضفة الغربية

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، بلدتي يعبد جنوب جنين وعقربا جنوبي نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال اقتحمت محيط بلدة يعبد، وشرعت في اعتلاء أسطح منازل المواطنين ونشر قناصتها على البنايات السكنية”.

كما دهم الاحتلال عددًا من منازل المواطنين بحثًا عما يُسميهم مطلوبين لديه، ما أثار حالةً من الهلع في صفوف النساء والأطفال وكبار السن.

وتزامن اقتحام “البلدة” مع استهداف مقاومين فلسطينيين حاجز دوتان العسكري الإسرائيلي جنوب غربي جنين بقنبلة محلية الصنع.

وعقب استهداف الحاجز العسكري، انتشر جيش الاحتلال في محيط البلدة، وشرع في نصب الحواجز والتدقيق بهويات المواطنين ما تسبب بأزمة مرورية خانقة.

وأُضطر المواطنين إلى سُلوك طرقًا وعرة مما عرّض حياتهم للخطر نتيجة ممارسات الاحتلال اللاإنسانية بحق المواطنين.

كما اقتحم الاحتلال حي سويح ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، واعتدى بالضرب المبرح على بعض المواطنين الذين تصدوا لعملية الاقتحام.

وفي نابلس، اقتحم الاحتلال بلدة عقربا جنوب شرقي مدينة نابلس، ودهم عددًا من المحال التجارية للاستيلاء على كاميرات المراقبة.

وذكرت مصادر محلية، أن “قوات الاحتلال حطّمت أبواب أحد المخازن في بلدة عقربا، دون العثور على أحد بداخله، وانسحبت من البلدة”.

وتُنفذ قوات الاحتلال الإسرائيلي، حملات دهم واسعة بشكلٍ يومي تطال المدن الفلسطينية وتُعكر صفو الحياة اليومية للمواطنين في انتهاكٍ صارخ لحق المواطنين بالعيش الآمن والحياة الكريمة.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يقتحم مدينتي الخليل ورام الله ويدهم منازل المواطنين

الاحتلال يعتقل شابًا من جنين ويصادر مركبته الشخصية

جنين – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، شابًا من بلدة السيلة الحارثية غرب مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال اعتقلت شابًا من جنين، واستولت على مركبته الشخصية”.

وذكرت المصادر ذاتها، أن “قوات الاحتلال اعتقلت الشاب محمد نبيل زيود من بلدة السيلة الحارثية، أثناء مروره على حاجز “دوتان” العسكري قُرب بلدة يعبد جنوب جنين”.

فيما اقتاد الاحتلال الشاب “زيود” إلى جهة مجهولة للتحقيق معه بحُجة أنه مطلوبٌ لديه.

في سياق منفصل، قررت شرطة الاحتلال الإسرائيلي الليلة، إبعاد الشاب محمد الدقاق بعد الإفراج عنه بشرط الإبعاد عن مدينة القدس المحتلة.

وقالت عائلة الدقاق إن “شرطة الاحتلال أفرجت عن الأسير المحرر محمد بشرط الابعاد عن القدس ودفع غرامة مالية قيمتها 3 آلاف شيكل”.

واقتحمت قوات الاحتلال اليوم منزل الأسير المحرر محمد الدقاق في حي الثوري ببلدة سلوان، بعد وصوله للمنزل واعتقلته وشقيقه ثائر بزعم رفع أعلام فلسطين وإلقاء المفرقعات بمناسبة الافراج عنه.

وأفرجت سلطات الاحتلال اليوم عن الأسير محمد الدقاق، بعد اعتقال دام 10 أشهر في سجون الاحتلال.

وذكر مكتب اعلام الأسرى أن الاحتلال حوّل الأسير إسماعيل الخطيب من كفر عقب للاعتقال الإداري 6 أشهر.

وتشهد مدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حملات دهم واعتقالات واسعة تُنفذها قوات الاحتلال بدعم وتأييد حكومة الاحتلال المتطرفة برئاسة بنيامين نتنياهو.

كما يُشّجع وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير وعدد من النواب المتطرفين قوات الاحتلال وقطعان المستوطنين على زيادة انتهاكاتهم واعتداءاتهم بحق المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يعتقل مواطنين من بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى

الاحتلال يعتقل شقيقين عقب دهم منزل ذويهما في جنين

جنين – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، شقيقين غرب مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشقيقين عبد الله وعبد العزيز يحيي مساد، بعد دهم منزلي ذويهما في بلدة كفر دان وتخريب محتوياتها.

وتزامن عملية الاعتقال مع اندلاع مواجهات في بلدة كفر دان، دون أن يبلغ عن مصابين أو معتقلين في صفوف الشبان الفلسطينيين.

كما شنت قوات الاحتلال عمليات دهم واسعة في منازل المواطنين واستجوبت قاطنيها ما تسبب في حالة من الهلع بين النساء والأطفال والمرضى.

وذكر مدير نادي الأسير الفلسطيني في جنين منتصر سمور، أن الشقيقين مساد طالبان في جامعة النجاح الوطنية بكليتي الهندسة والتجارة.

في سياق منفصل، دخل الأسيران الفلسطينيان إسلام صالح جرار من مدينة جنين، وجمال عبد السلام أبو الهيجا من المخيم، عامهما الـ 22 في سجون الاحتلال.

ووفقاً لمدير نادي الأسير في جنين منتصر سمور، فإن الأسيران اُعتقلا بعد اجتياح مخيم جنين عام 2002، وحُكم عليهما في ابريل (نيسان) عام 2005 بالسجن مدى الحياة.

ويستمر الاحتلال في اعتقال المزيد من الفلسطينيين وزجهم في المعتقلات، وحسب مسؤول مكتب الشهداء والأسرى والجرحى في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عوض السلطان فإن سلطات الاحتلال اعتقلت 4400 فلسطيني منذ بداية العام الجاري 2023 وحتى تموز (يوليو).

اقرأ أيضاً: الأسير المقدسي سامر متعب يدخل عامه الإعتقالي الـ 23 في سجون الاحتلال

قوات إسرائيلية خاصة تقتحم جنين وتدهم منزلًا في بلدة قباطية

جنين – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات إسرائيلية خاصة، فجر الاثنين، بلدة قباطية جنوب مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات خاصة اقتحمت مدينة جنين، ونفذت عمليات دهم دقيقة لمنازل بعض المواطنين في بلدة قباطية”.

وذكر شهود عيان، أن “القوات الإسرائيلية الخاصة اقتحمت منزل المواطن أحمد أبو فراش في قباطية واستجوبت عائلته وخرّبت محتوياته دون أن يُبلغ عن اعتقالات حتى اللحظة”.

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الاثنين، عدة مدن فلسطينية منها نابلس والخليل، وبلدتي شبقا وقصرة بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال اقتحمت بلدتي شقبا غرب رام الله، وقصرة جنوب نابلس”.

وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن “الاحتلال شرع في عمليات دهم واسعة في منازل المواطنين، شملت استجواب قاطني المنازل، وتخريب محتوياتها قبل الانسحاب منها”.

وذكر شهود عيان، أن الشبان الفلسطينيين استهدفوا البرج العسكري على مدخل بيت أمر شمال الخليل، ما أسفر عن اندلاع حرائق بجانب البرج المستهدف.

فيما استهدف مقاومون فلسطينيون حاجز حوارة العسكري جنوب نابلس بصلياتٍ من الرصاص، وانسحب المنفذون بسلام.

وفي أعقاب استهداف الحاجز الإسرائيلي، شرعت قوات الاحتلال في عمليات دهم وتفتيش واسعة بحثًا عن منفذي عملية إطلاق النار.

وبرزت مجموعات عرين الأسود بمدينة نابلس، كإحدى أبرز المجموعات المسلحة التي رفعت أسهمها في الشارع الفلسطيني بعدما قدمت مؤسسيها شهداء على طريق الحرية والعودة وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس.

جنين: قوات خاصة إسرائيلية تختطف ثلاثة مواطنين من بلدة الزبابدة

جنين – مصدر الإخبارية

اختطف قوات إسرائيلية خاصة، صباح الثلاثاء، ثلاثة مواطنين من بلدة الزبابدة جنوب مدينة جنين بالضفة الغربية.

وأفادت مصادر محلية، بأن مستعربين اختطفوا الشقيقين محمود وربيع أمجد الفار، والأسير المحرر حسن سامر الشرقاوي، بعد دهم منازلهم وتفتيشها.

وبحسب المصادر ذاتها، فقد اقتاد “المستعربون” المعتقلين إلى جهة مجهولة للتحقيق معهم بحُجة أنهم مطلوبون للاحتلال.

أقرأ أيضًا: جيش الاحتلال يقتحم نابلس تمهيدًا لهدم منزل نجل الشهيد خروشة

في سياق متصل، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 26 مواطناً من مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة.

ودهم جيش الاحتلال قرية كوبر، واعتقل كلاً من ياسر إبراهيم الفحل، زاهي إسماعيل البرغوثي، ساهر إسماعيل البرغوثي، أنس سرحان البرغوثي، قسام مجد البرغوثي وجميعهم أسرى محررين.

كما وشملت الاعتقالات أيهم متعب البرغوثي، إصرار مجد البرغوثي، إباء وحيد البرغوثي، صهيب ساهر البرغوثي، وعد أسامة البرغوثي، محمد اعطيوي، أحمد رضوان الغزاوي، سامر محمد نادر.

واعتقل الاحتلال عباس ظاهر صدوق من مخيم عايدة، وعمرو إسماعيل دعدرة، وهاني إسماعيل أبو شعيرة من مخيم العزة، ومحمد عايد الحموز بعد دهم منازل ذويهم وفتشها من بيت لحم في الضفة.

ودهم جيش الاحتلال عددًا من الأحياء في بلدة بيت أمر، واعتقل الأسيرين المحررين، أبي يوسف أبو ماريا (22 عامًا)، وموسى خالد عوض (22 عامًا).

واعتقل جيش الاحتلال الأسير المحرر محي الدين سعيد نجم بعد مداهمة منزله في قرية سيريس، علماً أنه أمضى 19 عاماً في سجون الاحتلال.

اشتباكات عنيفة بين مقاومين وقوات الاحتلال في جنين

جنين – مصدر الإخبارية

اندلعت اشتباكات عنيفة، صباح اليوم، بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال عقب اقتحام “الأخير” مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، باندلاع اشتباكات ساخنة بين عناصر المقاومة وقوات الاحتلال التي اقتحمت المدينة ومخيمها صباح الاثنين.

وتتركز الاشتباكات في حي المراح، وعددٍ من الأحياء المجاورة، لا سيما بعدما دفع الاحتلال بتعزيزات عسكرية تجاه المدينة.

وبحسب شهود عيان، فإن الاحتلال اقتحم جنين انطلاقًا من حاجز الجلمة العسكرية بنحو 20 آلية يُرافقها العشرات من جنود الاحتلال.

وتخلل الاقتحام اعتقال قوات الاحتلال الشاب محمد سمير خمايسة، عقب دهم منزل ذويه والتحقيق معهم ميدانيًا.

بدورها قالت سرايا القدس – كتيبة جنين: إن “مجاهدوينا يُمطرون آليات الاحتلال في منطقة المراح بصلياتٍ كثيفة من الرصاص الحي”.

وأضافت خلال بيانٍ صحافي: “سنستمر في أداء الواجب الديني والوطني بمقاومة العدو، في كل وقت مهما كلّف ذلك من ثمن”.

وتابعت: “ليعلم الاحتلال أن دماء الشهداء ستبقى وقودًا يُنير لنا الطريق ويزيد من شرارة المقاومة وتصاعدها في كل فلسطين المحتلة واستمراراً في الانتفاضة المسلحة، وأن جرائمه سترتد عليه ناراً وجحيمًا”.

وختامًا: “رسالتنا الأخيرة لقيادة العدو، أن عذاب الله قد يأتي رياحاً أو يأتي رجالاً من كتيبة جنين، وما العمق عنا ببعيد”.

وشهدت الأشهر القليلة الماضية، عشرات الهجمات الإرهابية التي نفذتها قوات الاحتلال والمستوطنين، على البلدات والقرى الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يقتحم جنين ويدهم عددًا من منازل المواطنين

الاحتلال يقتحم جنين ويدهم عددًا من منازل المواطنين

جنين – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، بلدة يعبد جنوب جنين غربي مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال دهمت عدة أحياء بالمدينة وسط إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع، دون أن يُبلغ عن وقوع مصابين أو معتقلين.

وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن “قوة كبيره من جيش الاحتلال، اقتحمت البلدة، ودهمت عددا من الأحياء في خطوة استفزازية، وسط إطلاق قنابل الصوت تجاه المنازل ومركبات المواطنين، ما أدى الى إلحاق أضرار مادية بمركبة تعود ملكيتها لأحد المواطنين.

أقرأ أيضًا: كتيبة جنين تصدر بيانًا بعد اغتيال ثلاثة من عناصرها

يُذكر أن قوة إسرائيلية خاصة اغتالت، الأحد، ثلاثة فلسطينيين، بعد إطلاق النار على مركبة كانون بها برفقة آخر، قرب مدينة جنين شمال الضفة الغربية.

وأعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن استشهاد ثلاثة فلسطينيين برصاص الجيش، قرب جنين، فيما أكدت مصادر فلسطينية سماع تبادل لإطلاق النار.

وزعمت وسائل إعلام عبرية أن القوة الخاصة أطلقت النار تجاه عدد من المقاومين الفلسطينيين خلال توجههم لتنفيذ عملية.

فيما ذكر موقع “وللا” العبري أن 3 مقاومين كانوا بداخل المركبة التي تم إطلاق النار عليها، وجميعهم استشهدوا.

ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية باتجاه جنين بعد إطلاق النار على مركبة فلسطينية في بلدة عرابة.

ومنعت قوات الاحتلال سيارات الإسعاف من انتشال الجثامين من داخل المركبة.

وسحبت قوات الاحتلال المركبة المستهدفة جنوب جنين واحتجزت جثامين الشبان الثلاثة.

وطالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بمنح “وسام تقدير”، وتوفير الحصانة القانونية للمستوطن الذي أطلق النار وتسبب بقتل الشهيد قصي معطان (19 عاما)، خلال هجوم إرهابي على بلدة برقة شرق رام الله.

وشهدت الأشهر القليلة الماضية، عشرات الهجمات الإرهابية التي نفذتها قوات الاحتلال والمستوطنين، على البلدات والقرى الفلسطينية.

Exit mobile version