منتدى الإعلاميين يطالب بإطلاق سراح الصحافي طارق السركجي

غزة – مصدر الإخبارية

طالب منتدى الإعلاميين الفلسطينيين اليوم الثلاثاء بإخلاء سبيل المصور الصحافي طارق يوسف السركجي، الذي اعتقله جهاز الأمن الوقائي في الضفة المحتلة، الأحد من منزله.
واستنكر المنتدى اعتقال الأمن الوقائي للصحفي السركجي (37 عاماً) من بيته، بعد اقتحامهم لمنزل العائلة بلباس مدني، وفق زوجته سمية جوابرة التي أفادت بأن الأجهزة الأمنية لم تسمح له جتى بتبديل ملابسه، واعتقلته بشكل تعسفي.

وأوضحت جوابرة أن زوجها يعاني من أمراض مزمنة، وبحاجة للعلاج الدائم من ضغط الدم المرتفع والسكر والنقرس، ولفتت إلى أنه تعرض قبل أيام لحادث عرضي تسبب له بآلام في الظهر، تقرر بناء عليها الراحة مدة أسبوعين حسب طبيبه.

وقالت: “وجهت النيابة لطارق تهمة حيازة سلاح ناري”، وذكرت أنه تم تمديد اعتقاله لـ (48) ساعة إضافية، مؤكدة أنها تهمة كيدية ولا أساس لها.

واعتبر منتدى الإعلاميين أن تغول الأجهزة الأمنية على الحريات الإعلامية، طعنة في خاصرة الإعلام الفلسطيني، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي شرس على مدار اللحظة يسعى من خلاله إلى حجب الرواية الفلسطينية، وإخفاء جرائمه عن أنظار المجتمع الدولي.

ويطالب منتدى الإعلاميين الفلسطينيين جهاز الأمن الوقائي بإطلاق سراح الزميل الصحفي يوسف السركجي فوراً، فضلاً عن ضرورة وقف نهج ملاحقة الصحفيين.

ودعا المنظمات الحقوقية إلى الضغط من أجل إطلاق سراح الزميل الصحافي يوسف السركجي، إضافة إلى إعلاء صوتها في مواجهة أي اعتداء على الحريات الإعلامية من قبل الأجهزة الأمنية.

ويعمل الصحافي طارق السركجي مصوراً ومونتيراً مع وسائل إعلام محلية، إضافة إلى أنه كان يعمل مخرجاً في عدة محطات تلفزيونية محلية.

يجدر ذكر أن السركجي هو النجل الأكبر للقيادي بحركة “حماس” الشهيد يوسف السركجي، الذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الانتفاضة الثانية عام 2001.

اقرأ أيضاً:كتلة الصحفي تُطالب الأجهزة الأمنية بالضفة الكف عن ملاحقة الصحفيين

قوات خاصة تختطف شابين من طولكرم وأبو ديس

فلسطين – مصدر الإخبارية

قامت القوات الخاصة التابعة للاحتلال الإسرائيلي بعمليات اختطاف لشبان فلسطينيين في أماكن مختلفة من الضفة والقدس المحتلتين.

ووفقاً لمصادر محلية، اختطفت قوة خاصة الليلة، الشاب عدي سروجي (32 عاماً) خلال تواجده قرب حاجز جبارة جنوب مدينة طولكرم .

وأفادت مصادر أخرى في بلدة أبو ديس شرق القدس المحتلة، أن قوة خاصة أخرى تابعة للاحتلال اختطفت مساء اليوم الشاب عبد الرحمان بدر من البلدة.

ويصعد الاحتلال من عدوانه على بلدة أبو ديس خلال الأيام الاخيرة، ويقتحمها بشكل مستمر ومتكرر، ويداهم العديد من المنازل فيها، إضافة إلى اعتقال الشبان في البلدة وفي مدن وقرى القدس الأخرى.

اقرأ أيضاً:
قوة خاصة من جيش الاحتلال تختطف شاباً في بيت لحم

القدس: اعتقال فتاة بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن عند باب حطة

القدس – مصدر الإخبارية

أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي الليلة النار تجاه فتاة فلسطينية قرب باب حطة بالقدس المحتلة، قبل أن يعتقلها بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن.

وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال أغلقت أبواب المسجد الأقصى والبلدة القديمة مساء اليوم الإثنين، بعد أنباء عن حدث أمني عند باب حطة.

وأظهرت مقاطع فيديو لاحقاً الجيش يتوجه إلى منطقة الباب، ويطلق النار تجاه فتاة، وبيّنت الصور الفتاة على الأرض محاصرة بأفراد الجيش.

وأوضحت المصادر أنه تم اعتقال الفتاة لاحقاً عند باب حطة أحد أبواب المسجد الأقصى، بعد زعم محاولتها تنفيذ عملية طعن.

وشوهدت القوات وهي تقتاد الشابة الفلسطينية، بينما حاول الشبان التدخل، لكن أفراد الاحتلال اعتدوا عليهم وأبعدوهم بالقوة.

اقرأ أيضاً:الاحتلال يوقف تصدير البضائع من غزة بزعم عثوره على مواد متفجرة

خلال أغسطس.. 32 قرار إبعاد و10 عمليات هدم واعتقال 133 مواطناً من القدس

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

أفاد مركز معلومات وادي حلوة في القدس المحتلة بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أصدرت خلال شهر أغسطس “المنصرم” وحده 32 قرار إبعاد عن القدس القديمة، والمسجد الأقصى المبارك.

وأشار المركز إلى أن قرارات الإبعاد شملت القدس، والبلدة القديمة، والمسجد الأقصى، والشيخ جراح، وعن مكان السكن، وتتراوح بين أسبوع إلى 6 أشهر.

وفي تقريره، رصد المركز 10 عمليات هدم في القدس خلال أغسطس فقط، شملت منازل وأجزاء من منازل، وبركس سكني، ومنشآت تجارية وحيوانية وزراعية، ولفتت أن نصفها نفذت على يد أصحابها.

ونوهت إلى أن بلدية الاحتلال الإسرائيلي وقعت خلال أغسطس قرابة 60 إخطار لهدم منشآت ضبناعية وتجارية في حي وادي الجوز، بهدف إصامة مشروع وادي السيليكون “الهايتك” على أنقاض المنطقة الصناعية العربية الوحيدة بالمدينة.

وذكر أن البلدية وزعت إنذارات في بلدية سلون، هددت فيها البلدية بهدم الحي بأكملة من أجل إقامة حديثة على أنقاض المنازل.

من جهة أخرى، وثق المركز اعتقال 133 مقدسياً خلال الشهر الماضي، من بينهم 3 أطفال أقل من 12 عاماً، و 13 فتى، و5 إناث.

وسجلت استشهاد الشاب المقدسي أحمد أبو اسنينة، متأثراً بجراحه قبل عامين خلال اقتحام المسجد الأقصى ومهاجمة المصلين في صلاة التراويح عام 2021، والفتى خالد سامر زعانين (14 عاماً) بعد إطلاق الرصاص عليه عند محطة القطار الخفيف في القدس المحتلة بحجة تنفيذه عملية طعن.

اقرأ أيضاً:بلدية الاحتلال بالقدس تخطر بهدم 9 منازل بحي البستان

بينهم أسير محرر.. قوات الاحتلال تعتقل ثلاثة شبان من رام الله والبيرة

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت ثلاثة شبان من محافظتي رام الله والبيرة في الضفة المحتلة.

وأوضحت مصادر محلية بأن من بين المعتقلين الأسير محرر إبراهيم سعود بني عودة، من قرية عين يبرود، واعتقلت القوات كلا من أحمد فواز حمران من بلدة بيتونيا، غرب رام الله.

وداهمت قوات الاحتلال منازل الشبان الثلاثة، وفتشتها قبل أن تعتقلهم.

اقرأ أيضاً:الاحتلال يواصل إغلاق مدخل قرية برقة في رام الله

الاحتلال يعتقل شاباً من مخيم جنين

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الإثنين أحد الشبان من مخيم جنين على حاجز عسكري.

وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب أحمد حويل أثناء مروره على حاجز الحمرا العسكري، شمال محافظة أريحا والأغوار.

وينتهج الاحتلال سياسة الاعتقالات بشكل يومي، ويعترض الفلسطينيين على الحواجز ويدقق في هوياتهم ويفتشهم لتنغيص حياتهم، وفي محاولة للاستيلاء على الأرض.

اقرأ أيضاً: قوات الاحتلال تعرقل حركة المواطنين في جنين

الاحتلال يعتقل شاباً من جنين وآخر من سلوان

جنين _ مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، شاباً من جنين على حاجز “دوتان” العسكري المقام فوق أراضي بلدة يعبد واحتجزت ثلاثة شبان.

وذكرت مصادر محلية، أنّ قوات الاحتلال اعتقلت الشاب مجد عوض أبو عبيد أثناء مروره على حاجز “دوتان” جنوب جنين.

في ذات السياق، احتجزت قوات الاحتلال على حاجز حوارة جنوب نابلس، الأسير المحرر محمد فياض بشناق من رمانة غرب جنين، وعمار زياد جبارين، وسعيد محمد عبد النبي من الطيبة غرب جنين.

وفي نفس السياق، اعتقلت قوات الاحتلال مساء اليوم شابا مقدسيا من بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب يوسف الرجبي من حي بطن الهوى ببلدة سلوان.

وكشف مركز فلسطين لدراسات الأسرى، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل في سجونها 19 طفلًا فلسطينيًا قاصرًا ضمن الاعتقال الإداري تعسفياً.

وذكر “مركز فلسطين” في بيان صدر عنه اليوم السبت، أن محاكم الاحتلال أصدرت منذ بداية العام 2023 قرابة الـ 2000 قرار إداري طالت كافة شرائح المجتمع الفلسطيني، بما فيها النساء والمرضى وكبار السن والأسرى المحررين والأطفال ما دون 18 عامًا.

وأصدرت محكمتا “سالم” و”عوفر” العسكريتان، منذ مطلع 2023، ما يزيد عن 34 قرار اعتقال إداري بحق أطفال قُصّر بين جديد وتجديد، بعضهم تم التجديد له ثلاث مرات متتالية، لفترات تمتد ما بين 3-6 شهور. 

اقرأ أيضاً/ مركز فلسطين: سلطات الاحتلال تعتقل 19 طفلاً قاصراً إدارياً

مركز فلسطين: سلطات الاحتلال تعتقل 19 طفلاً قاصراً إدارياً

رام الله _ مصدر الإخبارية

أكد مركز فلسطين لدراسات الأسرى، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل في سجونها 19 طفلًا فلسطينيًا قاصرًا ضمن الاعتقال الإداري تعسفياً.

وذكر “مركز فلسطين” في بيان صدر عنه  اليوم السبت، أن محاكم الاحتلال أصدرت منذ بداية العام 2023 قرابة الـ 2000 قرار إداري طالت كافة شرائح المجتمع الفلسطيني، بما فيها النساء والمرضى وكبار السن والأسرى المحررين والأطفال ما دون 18 عامًا.

وأصدرت محكمتا “سالم” و”عوفر” العسكريتان، منذ مطلع 2023، ما يزيد عن 34 قرار اعتقال إداري بحق أطفال قُصّر بين جديد وتجديد، بعضهم تم التجديد له ثلاث مرات متتالية، لفترات تمتد ما بين 3-6 شهور.

وأضاف: “الاحتلال لا يزال يعتقل 19 قاصراً تحت الاعتقال الإداري في ظروف قاسية بقسم الأشبال في سجني عوفر العسكري، ومجدو”.

ونوه إلى أن “الاحتلال حرم عددًا من طلاب الثانوية (التوجيهي) من التقدم للامتحانات النهائية لهذا العام بسبب الاعتقال الإداري”.

وأشار  إلى أن محكمة الاحتلال حولت مؤخراً الفتى الجريح حسن وليد صبارنة (17 عامًا)، من بيت أمر شمالي الخليل، للاعتقال الإداري مدة 6 شهور رغم وضعه الصحي الصعب.

وكان “صبارنة” قد تعرض لإصابة وصفت بالخطرة قبل اعتقاله بفترة قصيرة تسببت له بحدوث نزيف في الرئة وكسور في الأضلاع، وخضع لأكثر من عملية جراحية، وهو بحاجة إلى متابعة صحيّة حثيثة.

وجددت محكمة “عوفر” العسكرية، الاعتقال الإداري بحق الأسير الفتى محمد أسامه محاميد (17 عاماً)، من قرية دير أبو ضعيف شرقي مدينة جنين، للمرة الثانية لمدة 5 شهور، للمرة الثالثة بحق محمد غازي سلهب (17 عامًا)، من الخليل لمدة 4 شهور في نفس اليوم المقرر الإفراج عنه.

وأصدرت محكمة “عوفر” أمر اعتقال إداريّ جديد بحق الفتى الجريح جمال براهمة (17 عامًا)، من أريحا، للمرة الثانية، لمدة 4 أشهر، وهو طالب في الثانوية العامة، حرمه الاحتلال من تقديم الامتحانات، وتعرض للإصابة في ساقه اليسرى قبل فترة من اعتقاله، وهو بحاجة لإجراء عملية مكان الإصابة.

وحوّلت محاكم الاحتلال خلال الشهور الماضية كلاً من: الأشبال محمد سوالمة من مخيم بلاطة للاعتقال الإداري مدة 6 شهور، الطالب في الثانوية العامة يحيى محمد الريماوي (17 عاماً) من بيت ريما، شمال غربي رام الله 6 شهور، قاسم محمد حوامدة (17 عاماً) من الخليل 6 أشهر، والفتى جمال محمد عادي (17 عاماً)، من بيت أمر شمالي الخليل، لمدة 4 شهور.

اعتقال سياسي وعقاب جماعي..

ووصف مركز فلسطين، الاعتقال الإداري بأنه “اعتقال سياسي، لا يخضع لأي مسوغ قانوني أو ملفات إدانة أو محاكم عادلة”. مؤكدًا: “والقرار النهائي له يخضع لتوصيات الجانب الأمني المتمثلة بجهاز المخابرات”.

واتهم، الاحتلال بإساءة استخدام إجراء الاعتقال الإداري؛ “استغل الإجازة القانونية المسموح بها في الظروف الاستثنائية، وتوسع في تطبيقها، دون التزام بالمبادئ والإجراءات القضائية المنصوص عليها”.

ونبه إلى أن سلطات الاحتلال “أصبحت تستخدم الاعتقال الإداري كأداة عقاب جماعي بحق الفلسطينيين بكافة فئاتهم بما فيها النساء والأطفال”.

ونتيجة تكثيف أوامر الاعتقال الإداري بحق الأسرى ارتفعت أعداد المعتقلين إداريًا في سجون الاحتلال إلى ما يزيد عن 1200 أسير؛ غالبيتهم أسرى محررين قضوا فترات مختلفة داخل السجون وأعيد اعتقالهم مرة أخرى.

وجدد مطالبته المؤسسات الدولية التدخل بشكل عاجل لوقف “هذه المجزرة” بحق أعمار الأسرى الفلسطينيين، ووضع قيوداً صارمة على فرض الاعتقال الإداري، تماشياً مع نصوص المواثيق الإنسانية.

ويُحتجز المعتقلين الإداريين بشكل أساسي، في ثلاثة سجون وهي عوفر العسكري، النقب الصحراوي، ومجدو، وبقيتهم في عدة سجون أخرى.

وبلغ أعلى عدد في أوامر الاعتقال الإداري مقارنة بالخمس سنوات الأخيرة، عام 2022، بإصدار 2409 أمر اعتقال، وأعلى أوامر الاعتقال الإداري، كانت في شهر تموز 2023، وبلغت 370

الاحتلال يقتحم مخيم عقبة جبر ويعتقل ثلاثة شبان من صالون حلاقة بعد محاصرتهم

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

حاصرت مجموعة من قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلاً وصالوناً للحلاقة مساء اليوم الأربعاء في مخيم عقبة جبر جنوب غرب مدينة أريحا في الضفة المحتلة.

وأوضحت مصادر محلية بأن قوة خاصة من الجيش اقتحمت المخيم، وحاصرت منزلاً وصالون حلاقة، وأفادت بأن اشتباكات حصلت مع المقاومين.

وذكرت بأن الاحتلال أرسل تعزيزات من قوات الاحتلال، أتبعها اعتقال 3 شبان من صالون الحلاقة الذي كان محاصراً، وسط اندلاع مواجهات واشتباكات شديدة في المنطقة.

اقرأ أيضاً: أهالي مخيم اليرموك يناشدون لإزالة الحواجز والسواتر مع بلدة يلدا

بالتزامن مع مسيرة للمستوطنين: الاحتلال يعتقل مواطنين من أحياء متفرقة بالقدس

القدس المحتلة _ مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، وبالتزامن مع مسيرة للمستوطنين، مواطنين من أحياء مختلفة في مدينة القدس المحتلة .

وأفادت هيئة شؤون الأسرى أنّ قوات الاحتلال اقتحمت منزل الأسير المحرر عرين الزعانين في واد الجوز بالقدس المحتلة، واعتقلته واقتادته إلى مركز الشرطة”.

كما اقتحمت مخابرات الاحتلال برفقة مستعربين اليوم محلًا تجاريًا في شارع السلطان سليمان بالقدس المحتلة، واعتقلت الشاب رمضان جمجوم وأقتادته إلى مركز شرطة صلاح الدين.

فيما اعتقلت القوات اليوم المقدسي أسامة أبو عيد من بلدة بدو شمال غرب القدس المحتلة على حاجز طيار أثناء عودته لمنزله.

في السياق، أفرجت سلطات الاحتلال اليوم عن الشاب وسام كنعان الخطيب من بلدة حزما بالقدس المحتلة، بعد اعتقال اداري دام 8 أشهر.

وأدى عشرات المستوطنين مساء اليوم الأربعاء، رقصات “تلمودية” استفزازية أمام باب المجلس أحد أبواب المسجد الأقصى، بعد أن اقتحموا شوارع وأحياء وأزقة البلدة القديمة من القدس المحتلة، عشية ما يسمى “ذكرى خراب الهيكل”.

Exit mobile version