4 أسرى يخوضون إضرابًا مفتوحًا عن الطعام في سجون الاحتلال

رام الله-مصدر الإخبارية

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن 4 أسرى يخوضون إضرابًا مفتوحًا عن الطعام نتيجة الانتهاكات الإسرائيلية والقرارات التعسفية بحقهم.

وأوضحت الهيئة في بيان، أن الأسيرتان عطاف جرادات وفاطمة شاهين تخوضان إضرابًا مفتوحًا عن الطعام لليوم الثالث على التوالي احتجاجًا على نقلهن التعسفي إلى قسم الأسيرات الجنائيات في الرملة، ويتضامن معهن في خوض هذا الإضراب الأسيرين إياد رضوان “الطبنجة ” وسامر أبو دياك.

وبينت أن الأسيران عمر السناجل وإسماعيل حلبية يخوضان إضرابًا مفتوحًا عن الطعام لليوم 13 على التوالي، احتجاجًا على اعتقالهما الإداري وسياسة التمديد.

ويعتبر الاعتقال الإداري قرار اعتقال جائر بدون تهمة أو محاكمة لمدة تتراوح بين شهر ونصف عام، ويتم إقراره بناء على معلومات سرية أمنية بحق المعتقل، ويجري تمديده مرات عدة.

وحملت الهيئة حكومة الاحتلال الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى المضربين عن الطعام، وجددت مطالبتها لمؤسسات المجتمع الدولي، والصليب الأحمر بالتدخل الفوري لإنقاذ حياتهم.

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يجدد الاعتقال الإداري للأسير معتصم صبايا من جنين

هذا ما يطرأ على الجسم من تغيرات حال إضرابه عن الطعام

صحة _ مصدر الإخبارية

يحصل الجسم على جميع احتياجاته الغذائية عن طريق تناوله للطعام، فهو يعتبر من الأمور الطبيعية واللازمة لاستمرار حياة البشر، مصدر لحياة الكائنات الحية، كما أنه ضروري للقيام بالعمليات الحيوية ويمده بالطاقة والنشاط.

وفي حال إضراب الشخص عن الطعام، تسوء ظروفه الصحية، لحرمان نفسه من أهم العمليات التي تضمن بقاؤه على قيد الحياة.

و كشف تقرير نشره موقع “utexas”، أن الإضراب عن الطعام يغير من طبيعة الجسم، فبمرور الوقت يخسر الشخص وزنه، ومعه ينخفض مستوي نشاطه وحركته، ويؤثر سلبًا على أجهزة الجسد مختلفة.

وهنا نستعرض لكم ما يطرأ على الجسم من تغيرات حال إضراب شخص ما عن الطعام:

.تختفي آلام الجوع عقب 3 أيام من بدء الإضراب.

. بداية من اليوم الرابع، يستخدم الجسم البروتين المخزن في العضلات لإنتاج الجلوكوز.

يفقد الجسم كتلة العضلات والدهون، وتنخفض مستويات الأملاح.

. بإتمام أسبوعين من الإضراب، لا يقوى الشخص على الوقوف، لمعاناته من خمول ودوار وفقدان التوازن.

. ينخفض معدل ضربات القلب.

. باكتمال 3 أسابيع من الإضراب، يواجه الشخص مشكلات عصبية، ناجمة عن نقص فيتامين ب 1.

. يفقد الإنسان في هذه المرحلة البصر، بجانب بعض المهارات الحركية.

. ينخفض وزن الشخص لأكثر من ثلثي الوزن الطبيعي.

. يفقد الشخص القدرة على ابتلاع الماء.

. يتحول التنفس إلى عملية مجهدة.

. قد يصاب المصرب عن الطعام بفشل أعضاء الجسم.

. يعاني الإنسان على المستوى النفسي بمعاناته من اكتئاب شديد.

. في هذه المرحلة تزداد فرص وفاة الشخص، خاصةً حال تجاوز مدة الإضراب لـ شهرًا ونصف الشهر.

رفضا لاعتقاله الإداري..خليل عواودة مضرب عن الطعام لليوم الـ 40

رام الله-مصدر الإخبارية

يخوض المعتقل خليل عواودة (40 عاما) من بلدة إذنا غرب الخليل، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ 40 على التوالي، رفضا لاعتقاله الإداري في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

ونقل المعتقل خليل عواودة قبل عدة أيام من زنازين العزل الانفرادي في “عوفر” إلى عيادة معتقل الرملة بعد تدهور حالته الصحية، حيث يعاني من آلام في الرأس والمفاصل، وصداع وهزال وإنهاك شديد، وفقد من وزنه أكثر من 16 كغم.

وترفض سلطات الاحتلال الاستجابة لطلبه بإنهاء اعتقاله الإداري التعسفي، أو التعاطي معه، في ظل تراجع وضعه الصحي بشكل ملحوظ.

يذكر أن الأسير عواودة أب لأربع طفلات، وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلته بتاريخ 27/12/2021، وحولته للاعتقال الإداري بدون أن توجه له أي اتهام، كما اعتقل سابقا في معتقلات الاحتلال عدة مرات.

وفي السياق، يخوض المعتقل خليل موسى مصباح من مخيم جنين، إضرابه عن الطعام لليوم الثامن على التوالي، رفضا لعزله المتواصل منذ 38 يوما، في زنازين معتقل “عسقلان”.

وكان المعتقل مصباح تعرض قبل نحو شهر إلى اعتداء وحشي من قبل السجانين في عزل “عسقلان” بعد أن جرى نقله إليه من “مجدو”، وكان قد واجه خلال الفترة القليلة الماضية عمليات نقل وعزل مستمرة.

يذكر أن المعتقل مصباح محكوم بالسجن لمدة 20 عاما، ومعتقل منذ عام 2003، وهو من بين المعتقلين المرضى الذين يواجهون سياسة الإهمال الطبي “القتل البطيء”، حيث يعاني من مشاكل صحية مزمنة في المعدة والأمعاء والأوعية الدموية.

الأسير الأخرس متسمر بمعركة الأمعاء الخاوية و تواصل الفعاليات لنصرته

 شؤون الأسرىمصدر الاخبارية

واصل الأسير الأخرس (49 عاماً) من جنين إضرابه المفتوح عن الطعام رفضاً لاعتقاله الإداري لليوم الـ81 على التوالي، وسط مخاوف من تعرضه للموت في أي لحظة تقابلها سلطات الاحتلال الإسرائيلي برفض الإفراج عنه وإنهاء اعتقاله الإداري.

وشرع أكثر من (30) أسيراً في سجن “عوفر” بإضراب مفتوح عن الطعام إسنادًا للأخرس ماهر، ونقلت إدارة السجن ثلاثة أسرى إلى عزل سجن “شطه” على خلفية هذه الخطوة.

وحذرت منظمات حقوقية وجهات سياسية فلسطينية من تعرض الأسير  الأخرس للموت في أي لحظة في ظل حالة الخطر الشديد الذي وصل إليه وضعه الصحي.

وكانت محكمة الاحتلال في تاريخ الثاني عشر من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري رفضت مجدداً طلب الإفراج الفوري عنه التي تقدمت به محاميته؛ وقدمت مقترحاً في جوهره ترك الباب مفتوحاً لإمكانية استمرار اعتقاله الإداري وتجديده، ومشروطاً بوقف إضرابه، الأمر الذي رفضه الأسير الأخرس وأعلن استمراره في معركته حتى حريته.

وفي تاريخ السابع والعشرين من تموز/ يوليو 2020 اعتقل الاحتلال الأخرس من منزله في بلدة سيلة الظهر في جنين، وجرى نقله بعد اعتقاله إلى مركز معتقل “حوارة” وفيه شرع في إضرابه المفتوح ثم جرى تحويله إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة شهور ونُقل إلى سجن “عوفر” لاحقاً، وثبتت المحكمة العسكرية للاحتلال مدة اعتقاله الإداري البالغة أربعة شهور.

واستمر احتجاز الأخرس في سجن “عوفر” إلى أن تدهور وضعه الصحي مع مرور الوقت، ونقلته إدارة سجون الاحتلال إلى سجن “عيادة الرملة”، وبقي فيها حتى بداية شهر أيلول المنصرم إلى أن نُقل إلى مستشفى “كابلان” الإسرائيلي حيث يُحتجز حتى تاريخ اليوم، بوضع صحي صعب وخطير، ويرفض أخذ المدعمات وإجراء الفحوص الطبية.

في الـ23 أيلول/ سبتمبر 2020، أصدرت المحكمة العليا للاحتلال قراراً يقضي بتجميد اعتقاله الإداري، وعليه اعتبر الأسير الأخرس والمؤسسات الحقوقية أن أمر التجميد ما هو إلا خدعة ومحاولة للالتفاف على الإضراب ولا يعني إنهاء اعتقاله الإداري.

في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر 2020، وبعد أن تقدمت محاميته بطلب جديد بالإفراج عنه، رفضت المحكمة القرار وأبقت على قرار تجميد اعتقاله الإداري.

في الثاني عشر من تشرين الأول/ أكتوبر 2020 وبعد أن تقدمت محاميته بطلب جديد بالإفراج عنه، رفضت المحكمة طلب الإفراج الفوري عنه، وأوصت بإطلاق سراحه في 26 نوفمبر المقبل، وهو ما رفضه الأخرس وأكد استمرار إضرابه حتى الإفراج الفوري عنه.

يُذكر أن الأخرس متزوج وأب لستة أبناء تعرض للاعتقال من قبل قوات الاحتلال لأول مرة عام 1989م واستمر اعتقاله في حينه لمدة سبعة شهور، والمرة الثانية عام 2004 لمدة عامين، ثم أُعيد اعتقاله عام 2009، وبقي معتقلاً إدارياً لمدة 16 شهراً، ومجدداً اُعتقل عام 2018 واستمر اعتقاله لمدة 11 شهراً.

رام الله: أجهزة السطة تفض مسيرة تضامنية مع الأسير الأخرس

رام اللهمصدر الاخبارية

استنكرت وزارة الأسرى والمحررين بشدة، اليوم الأربعاء، قيام عناصر من أجهزة أمن السلطة في رام الله باقتحام مقرات الصليب الأحمر في رام الله وجنين وطولكرم، والاعتداء على النشطاء المعتصمين المتضامنين مع الأسير الأخرس المضرب عن الطعام لليوم 80 على التوالي.

وأكدت الوزارة في تصريح صحفي، أن قيام عناصر أمنية تتبع للسلطة في رام الله ، بالاعتداء وقمع وضرب المتضامنين والمعتصمين مع ماهر ا وإخراجهم بالقوة من مقرات الصليب الأحمر هو سلوك غير مقبول وبلطجة مرفوضة وهو تساوق واضح مع إجراءات الاحتلال التي لا تريد لصوت الأسرى  أن يصل الى العالم.

وعبرت الوزارة، عن استغرابها لمثل هذا السلوك المرفوض وطنياً وأخلاقيا أن يتم الاعتداء على المعتصمين السلميين بهذه الطريقة الوحشية والهمجية، والتي تأتي بالتزامن مع عمليات القمع التي يتعرض لها الأسرى في سجن “ايشل” المتضامنين مع زميلهم الأسير الأخرس

وقالت الوزارة، إن قضية الأسير ماهر اليوم بحاجة إلى تكاتف الكل الفلسطيني، عبر تكثيف حملات التضامن والمساندة بمختلف أشكالها، خاصة وأنها يعيش لحظات صعبة ومعاناة متواصلة تهدد حياته.

رفض الأسير المضرب عن الطعام في سجون الاحتلال  الأسير الأخرس  اليوم الأربعاء، إجراء تخطيط للقلب أو أي فحوصات طبية أخرى.

وأفادت مؤسسة مهجة القدس، في بيان مقتضب  أنه و بعد أن طرأ تدهور خطير على الوضع الصحي للأسير الأخرس ، المضرب عن الطعام لليوم 80 على التوالي؛ يرفض إجراء تخطيط للقلب أو أي فحوصات طبية.

وحيّت الوزارة كافة المتضامنين والمعتصمين في مقرات الصليب الأحمر الدولي وكل من عبر ودان عن رفضه لهذا السلوك الهمجي وأن يتم الاعتداء على أسرى محررين وأصحاب قضية عادلة .

 

 

الأسير حمدي قرعان ينضم لقائمة الأسرى المضربين عن الطعام

فلسطين المحتلةمصدر الاخبارية

علق الأسير حمدي قرعان اليوم الإثنين، إضرابه عن الطعام الذي استمر ليومين متتاليين، احتجاجا على عزل القائد وائل الجاغوب.

ووفقا للمصادر فقد علق القرعان إضرابه بعد أن تعهدت إدارة مصلحة السجون بتقديم إجابة واضحة حول قضية عزل  الأسير الجاغوب حتى نهاية الأسبوع الجاري.

و الأسير حمدي قرعان عضو في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين برز عندما كان أحد أربعة أفراد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الذين اغتالوا رحبعام زئيفي وزير السياحة الإسرائيلي في 17 أكتوبر 2001.

وكانت قد صرحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أن أربعة أسرى في سجون الاحتلال يواصلون إضرابهم المفتوح عن الطعام احتجاجا على اعتقالهم التعسفي.

وقال المستشار الإعلامي لهيئة شؤون الأسرى والمحررين حسن عبد ربه إن الأسرى المضربين هم: الأسير ماهر الأخرس من سيلة الظهر جنوب جنين، وهو مضرب لليوم 28 على التوالي، ويعاني من نقص في الوزن وصداع وآلام في المفاصل وإعياء شديد.

والأسير محمد وهدان من رنتيس شمال رام الله مضرب لليوم 19 على التوالي احتجاجا على اعتقاله التعسفي.

والأسير موسى زهران من دير أبو مشعل شمال رام الله، مضرب لليوم 17 على التوالي، وعبد الرحمن شعيبات من بلدة بيت ساحور بمحافظة بيت لحم مضرب لليوم الرابع.

وأكد عبد ربه أن هناك مطالبات مستمرة من قبل الهيئة لإنهاء مأساة الاعتقال الاداري، وسوء المعاملة والتنكيل الذي يتعرض له الأسرى، إضافة إلى أن هذه الإضرابات هي بمثابة صرخة في وجه هذا الاعتقال، ومطالبة واضحة لإنهاء مأساة التعسف بحقهم.

ولفت إلى أن هذا الأمر يتطلب إسناداً ودعماً جماهيريا للمضربين عن الطعام، من خلال حملات المناصرة الإعلامية والقانونية والجماهيرية، ومطالبة المؤسسات الدولية والمعنية بقضايا حقوق الإنسان بأخذ مسؤولياتها في الانتصار ضد الاعتقال الإداري.

ويذكر أن الأسير حمدي هو  أحد المشاركين في  عملية اغتيال زئيفي نفذ في السابع عشر من أكتوبر عام 2001 ، عملية فدائية جريئة وغير مسبوقة في تاريخ الصراع العربي – الإسرائيلي فاحتل مكانة متقدمة على قائمة رموز المقاومة ، و استحق وعن جدارة لأن يكون من بين القادة العظام ، ودخل التاريخ من أوسع أبوابه ، كونه الفدائي الأول الذي نجح في قتل وزير إسرائيلي ، وبطل فيلم ثوري لم يتكرر بعد ولربما لن يتكرر .

الأسير ماهر يواصل اضرابه عن الطعام والاحتلال يحوله للعزل الانفرادي

جنين-مصدر الاخبارية

قالت مؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى يوم السبت إن إدارة سجن “عوفر” الإسرائيلي تمارس ضغوطًا على الأسير ماهر عبد اللطيف حسن الأخرس؛ لفك إضرابه عن الطعام.

ويواصل  الأخرس إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم 27 على التوالي؛ رفضًا لقرار سلطات الاحتلال تحويله للاعتقال الإداري، بدون أن يوجه له أي اتهام.

وأفاد  الأسير الأخرس، في رسالة لـ”مهجة القدس”، بأن إدارة “عوفر” لا تزال تحتجزه في قسم العزل بظروف قاسية، وأنه يقبع في زنزانة انفرادية منذ 22 يوماً تفتقر لأبسط الأمور الحياتية ومراقبة على مدار 24 ساعة بكاميرتين داخلها.

وقال إن الممرضين التابعين لعيادة السجن يحضرون كل يوم، ويحاولون إقناعه بأخذ المدعمات، ومنها الحليب والعصائر، لكنه يرفض ذلك، مؤكدًا أنه ما زال ممتنعًا أيضًا عن تناول الدواء الخاص به كونه مريض ضغط.

وبخصوص وضعه الصحي، ذكر الأسير الأخرس أنه يعاني من صداع في الرأس ودوار مستمر، أصبح ملازمًا له كل الوقت، بالإضافة لأوجاع في المعدة وكل أنحاء جسده، في وقت نقص وزنه بشكل حاد.

وبالرغم من ذلك، أكد أنه مازال مصرًا على إضرابه حتى إنهاء اعتقاله الإداري التعسفي،  فيما واعتقلت قوات الاحتلال الأخرس في 27 يوليو الماضي، وأعلن عن إضرابه عن الطعام أثناء اعتقاله.

وعقدت محكمة عوفر العسكرية جلسة له في 12 أغسطس الجاري، وثبتت قرار اعتقاله الإداري لمدة أربعة أشهر، مدعيةً وجود ملف سري له بقيامه بنشاطات في صفوف حركة الجهاد الإسلامي.

والأسير الأخرس من “سيلة الظهر” قضاء مدينة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة، وهو متزوج، ولديه 5 أبناء، واعتقل سابقًا في سجون الاحتلال، وأمضى في الأسر خمس سنوات.

 

ستة أسرى يواصلون إضرابهم عن الطعام في سجون الاحتلال

جنين – مصدر الإخبارية

يواصل 6 أسرى إضرابهم المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال، رفضاً لاعتقالهم الإداري وسط تدهور خطير على حالتهم الصحية ، وتحذيرات من مماطلة الاحتلال في التوصل لإتفاق ينهي اضراب الاسرى.

ودخل الأسير طارق قعدان (46 عاماً يدخل يومه(75) في إضرابه المفتوح عن الطعام ، وسط تحذيرات من شقيقته المحررة منى قعدان بدهور حالته الصحية .

وقالت قعدان خلال تصريحات اذاعية اليوم ، ان شقيقها يعاني من آلام شديدة في البطن والرأس والمعدة ، إضافة الى آلام شديدة في العضلات ، واستمرار الدوخة ، ونقص شديد على وزنة .

ودعت الي ضرورة تكثيف التحركات والفعاليات لنصرة الاسرى المضربين عن الطعام حتى تحقيق الانتصار .

ويواصل الأسير أحمد عبد الكريم غنام (42 عاماً)، إضرابه لليوم (92) على التوالي .

و الأسير إسماعيل علي (30 عاماً) المضرب منذ (82) يوماً.

والأسير مصعب توفيق الهندي (29 عاماً) المضرب منذ ( 20 يوماً ) على التوالي.

و الأسير أحمد زهران، المضرب عن الطعام لليوم ( 16يوماً) على التوالي.

والأسيرة هبة أحمد عبد الباقي اللبدي (24 عاما) من الأردن، المضربة منذ ( 20 يوماً )على التوالي.

Exit mobile version