استشهاد الشاب أحمد عواودة خلال اشتباكات مع الاحتلال شمال نابلس

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

أعلنت مصادر محلية، فجر الأحد، عن استشهاد الشاب أحمد عواودة خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال قرب حاجز دير شرف شمال غربي مدينة نابلس.

وأفادت مصادر محلية، بارتقاء الشهيد “عواودة” بعد إصابته برصاص جيش الاحتلال خلال اشتباك مسلح قرب حاجز دير شرف شمال غربي المدينة.

بدورها نعت سرايا القدس في جنين “الشهيد المجاهد أحمد عواودة أحد فرسانها الأبطال والذي ارتقى شهيداً بعد خوضه اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال على حاجز شافي شمرون”.

أقرأ أيضًا: كتيبة جنين تتبنى عمليات إطلاق النار بعدة مواقع في جنين

نابلس: اشتباكات عنيفة بين مقاومين والاحتلال في حي رفيديا

نابلس – مصدر الإخبارية

اندلعت اشتباكات عنيفة بين مقاومين وقوات الاحتلال في حي رفيديا بمدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة، فجر اليوم.

وأفادت مصادر محلية، باندلاع اشتباكات عنيفة بين المقاومين وقوات الاحتلال عقب اقتحامها مدينة نابلس لاعتقال أحد المطلوبين لديها.

وذكرت إذاعة جيش الاحتلال، أن “قوات الجيش الإسرائيلي تُنفذ حاليًا نشاطًا عسكريًا في مدينة نابلس لاعتقال مطلوب فلسطيني”.

وأشارت إلى أن “الاحتلال حاصر أحد المنازل التابعة للمقاومين الفلسطينيين بالتزامن مع اندلاع مواجهات في المكان”.

ونقل موقع️ كودكود العبري، أن “تقارير فلسطينية تفيد باعتقال جيش الاحتلال المطلوب وآخر في المكان المحاصر بمدينة نابلس”.

ونقلًا عن مصادر عبرية، فقد اعتقلت قوات الاحتلال القيادي في مجموعات عريـــن الأســود، خالد طبيلة (البلدي) بعد حصاره داخل منزل في حي رفيديا بنابلس.

في السياق ذاته، قالت الإغاثة الطبية: إن “طواقمها تعاملت مع 25 مصاباً خلال اقتحام قوات الاحتلال لحي رفيديا بمدينة نابلس”.

فيما انسحبت قوات الاحتلال بشكلٍ كامل من محيط المنزل المحاصر في رفيديا، بالتزامن مع خروج مسيرة عفوية نحو المنزل المستهدف.

ونقلت الطواقم الصحية التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني سيدة تبلغ من العمر (65 عاماً) من داخل المنزل المحاصر في منطقة رفيديا نتيجة إصابتها باليد.

كما نُقل أربعة مصابين بالاختناق الشديد جرّاء إطلاق وابل من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين ومنازلهم ما استدعى نقلهم إلى مستشفى رفيديا الحكومي بمدينة نابلس.

ووفقًا لمنظمة️ إنقاذ بلا حدود العبرية، فقد لحقت أضرارًا في مركبة للمستوطنين بعد رشقها بالحجارة على الطريق 55 قرب بلدة عزون بقلقيلية، بالتزامن مع إطلاق نار يستهدف معسكر عوفر شمال رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

أقرأ أيضًا: الهلال الأحمر: إصابة شاب برصاص الاحتلال في نابلس

اندلاع اشتباكات مسلحة بين مقاومين والاحتلال في جنين ونابلس

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

اندلعت اشتباكات مسلحة، الجمعة، بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال عقب اقتحام منطقة دوار الشهداء بمدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “المقاومين استهدفوا جرافة لجيش الاحتلال أثناء إغلاقها إحدى الطرق الزراعية قُرب حاجز دوتان العسكري جنوب جنين حيث ردّ الجنود بإطلاق النار”.

وأصدرت سرايا القدس – كتيبة جنين بيانًا صحافيًا، أكدت استهداف مقاوميها آليات الاحتلال المتمركزة قرب دوار الشهداء بمدينة جنين بوابلٍ من الرصاص والعبوات محلية الصنع.

كما أعلنت كتائب القسام، عن استهداف مقاوميها لقوات الاحتلال قُرب دوار الشهداء بصلياتٍ من الرصاص والعبوات المتفجرة.

وتزامنت الاشتباكات مع اندلاع مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات الاحتلال، تخللها إطلاق “الأخير” وابلًا من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين ومنازلهم.

في سياق متصل، أطلق مقاومون النار تجاه قوات الاحتلال المتمركزة على حاجز حوارة جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

ويوم أمس الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن إصابة أحد جنوده خلال اقتحام مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد جيش الاحتلال، بأن جنديًا أصيب بشظايا الرصاص خلال اشتباك مسلح أثناء عملية اعتقال “مطاردين” في جنين.

وذكرت وسائل اعلام عبرية، أن الجندي المُصاب نُقل إلى احدى المستشفيات لتلقي العلاج ومتابعة حالته الصحية.

فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد الشاب مصطفى الكستوني (32 عاماً) بعد إصابته برصاص الاحتلال في منطقتي الرأس والصدر والبطن، خلال اقتحام جنين.

أقرأ أيضًا: جنين تودع ابنها الشهيد مصطفى الكستوني

وسط اشتباكات عنيفة.. الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية لمدينة نابلس

نابلس – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، المنطقة الشرقية لمدينة نابلس بهدف تأمين اقتحام المستوطنين قبر يوسف.

وأفادت مصادر محلية، بأن “المقاومين تصدوا لاقتحام الاحتلال وسُمعت أصوات إطلاق نار ناتجة عن الاشتباكات المسلحة التي يخوضها أبناء المقاومة الفلسطينية والاحتلال”.

فيما استهدف الشبان الغاضبون جرافة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي بقنبلة محلية الصنع خلال اقتحام المنطقة الشرقية، ما دفع بقوات الاحتلال إلى إطلاق قنابل الغاز بكثافة تجاه الشبان في محاولةٍ للسيطرة على الأوضاع.

وأصدرت سرايا القدس – كتيبة نابلس بيانًا صحافيًا، أكدت عن تمكّن مقاتليها في وحدة الهندسة من تفجير عدد من العبوات في آليات الاحتلال المتوغلة بالمنطقة الشرقية بنابلس.

وأكدت على أن “مقاوميها أصابوا الهدف بدقة عالية، محذرة الاحتلال من التمادي في جرائمه بحق شعبنا الفلسطيني”.

ولفتت جمعية الهلال الأحمر، إلى أن “قوات الاحتلال منعت وصول سيارة إسعاف الهلال الأحمر من الوصول إلى حالة سقوط في إسكان الأطباء واعترضت تقدمها بالتزامن مع توتر الأوضاع في المدينة”.

بدوره قال المتحدث باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع: “نحيي أبطال المقاومة الفلسطينية الذين تصدوا لاقتحام الاحتلال مدينة نابلس وخاضوا اشتباكات مع قواته المتوغلة في رسالة استبسال وتأكيد على جاهزية شعبنا لمواجهة الاحتلال والتصدي لعدوانه”.

وأشار القانوع: إلى أن “اجتياح الاحتلال للمدن والمخيمات لن يفت من عضد شعبنا أو يوقف مد المقاومة المتصاعد بل سيزيد شعبنا إصراراً على مواصلة ثورته المباركة”.

أقرأ أيضًا: الهلال الأحمر: إصابة شاب برصاص الاحتلال في نابلس

وسط اشتباكات عنيفة.. الاحتلال يقتحم عدة مدن فلسطينية بالضفة الغربية

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، عدة مدن فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة لاعتقال ما تسميهم (إسرائيل) المطلوبين لديها.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت قوية حجة قضاء محافظة قلقيلية شمال غربي الضفة المحتلة.

كما اقتحم الاحتلال بلدة بيت أمر شمال مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، ودهم عددًا من منازل المواطنين واستجوب قاطنيها ميدانيًا.

وذكر شهود عيان، أنهم سمعوا إطلاق نار قُرب حاجز المربعة جنوب مدينة نابلس، ناتج عن استهداف المقاومين  الفلسطينيين جنود الاحتلال المتمركزين على طريق “تل” قضاء المدينة.

وتواصلت أعمال المقاومة في الضفة الغربية والقدس المحتلتين ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي وقطعان المستوطنين خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

ووفقًا لمركز معلومات فلسطيني “معطى” فقد نُفذ 29 عملًا مقاومًا شملت أربع عمليات إطلاق نار وإلقاء عبوتين ناسفتين وإحراق مستوطنة وحالتي تصدٍ للمستوطنين وحالتي تحطيم مركبات للمستوطنين و13 مواجهة تخللها إلقاء حجارة في عدة مناطق بالضفة الغربية.

وفي مخيم عسكر بنابلس، أطلق مقاومون فلسطينيون النّار والعبوات الناسفة والزجاجات الحارقة في أكثر من حالة تجاه قوات الاحتلال المتوغلة في المخيم، والتي هدمت منزل الشهيد القسّامي عبد الرحمن خروشة.

كما أطلق مقاومون النار تجاه حافلة قرب مستوطنة “عطيرت” قرب رام الله، بالتزامن مع اندلاع مواجهات تخللها إلقاء حجارة في كل من كفر مالك وسلواد وبيرزيت وكوبر في المدينة ذاتها.

وأُصيب مستوطن خلال تصدي الشبان للمستوطنين، كما حطموا مركبات المستوطنين في ترمسعيا، وشهدت بلدة سنجل مواجهات تخللها إلقاء حجارة وتصدٍ للمستوطنين وتحطيم عدد من مركباتهم.

واستهدف المقاومون قوات الاحتلال في يعبد بالرصاص الحي، فيما اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في البلدة تخللها إلقاء حجارة تجاه قوات الاحتلال.

واندلعت مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات الاحتلال تخللها عمليات إلقاء حجارة تجاه قوات الاحتلال في مخيم العروب بالخليل.

وشهد رأس العامود في القدس المحتلة، إلقاء مفرقعات نارية وحجارة تجاه قوات الاحتلال، كما ألقى الشبان زجاجات حارقة صوب مستوطنة “معاليه هزيتيم”.

أقرأ أيضًا: الشاباك والجيش يعتقلان خلية تابعة للجبهة الشعبية تنشط في جنين ونابلس

الصحة: استشهاد الشاب محمد ندى برصاص الاحتلال في نابلس

نابلس – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ظهر الأربعاء، عن استشهاد الشاب محمد ندى 23 عامًا، متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال خلال اقتحام مخيم العين بمدينة نابلس.

وأكدت وزارة الصحة، ارتقاء الشهيد محمد عبد الحكيم نعيم ندى، بعدما وصل إلى المستشفى مصابًا بطلقٍ ناري في منطقة الصدر.

وأشارت وزارة الصحة، إلى أن الطواقم الطبية استقبلت الشاب “ندى” بحالةٍ حرجة، برفقة شاب آخر، حيث جرى التعامل معهما إلا أن أُعلن عن استشهاد “محمد” متأثرًا بجراحه.

واقتحمت قوات إسرائيلية خاصة، الأربعاء، مخيم العين في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال اقتحمت نابلس وحاصرت منزلًا في مخيم العين بمدينة نابلس”.

وفي أعقاب محاصرة المنزل سُمع أصوات إطلاق نار في المخيم، دون معرفة ماهيته حتى اللحظة.

فيما اعتلت قوات الاحتلال أسطح منازل المواطنين المجاورة وطالبت قاطني المنزل بتسليم أنفسهم.

وبحسب شهود عيان، فقد استقدم الاحتلال قوات إضافية إلى المكان، وانتشرت القوات الخاصة في عدد من الأزقة المجاورة.

ويوم أمس الثلاثاء، اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي ثلاثة مقاومين بدمٍ باردٍ إثر عملية عسكرية خاطفة نفذتها في مدينة نابلس.

ونعت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة حماس، ثلاثة من عناصرها اغتالهم الاحتلال في نابلس خلال اشتباك مسلح.

وقالت كتائب القسام: “نزف شهداءنا ومجاهدينا الأبطال القائد الميداني سعد ماهر الخراز والقسامي منتصر سلامة والقسامي نور الدين العارضة، ونؤكد أن دماءهم وجهادهم ستبقى نبراسا على طريق العزة والكرامة ووقودًا لمسيرة شعبنا نحو التحرير”.

وأضافت خلال بيانٍ صحافي: “نقول للمحتل وحكومته الإجرامية بأننا لن نترك الأقصى وحيداً، ولن تمر جرائمكم بحق شعبنا ومقدساتنا”.

وأضافت مُؤكدةً: “جهادنا لن يتوقف حتى تسجد جباهنا سجدة النصر في باحات الأقصى وندحر المحتل عن أرضنا وترابنا وما ذلك على الله بعزيز”.

يُذكر أن نابلس هي إحدى أكبر المدن الفلسطينية سكانًا وأهمها موقعًا، وتُعد حاضنة أكبر الجامعات الفلسطينية.

كما تعتبر نابلس مركزاً لشمال الضفة الغربية إضافةً إلى كونها عاصمة للمحافظة التي تضم 56 قرية ويُقدر عدد سكانها بقرابة 388,321 نسمة حسب إحصاءات عام 2017 وفق ويكيبيديا.

أقرأ أيضًا: قوات إسرائيلية خاصة تقتحم نابلس وتُحاصرًا منزلًا في مخيم العين

قوات إسرائيلية خاصة تقتحم نابلس وتُحاصرًا منزلًا في مخيم العين

نابلس – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات إسرائيلية خاصة، الأربعاء، مخيم العين في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال اقتحمت نابلس وحاصرت منزلًا في مخيم العين بمدينة نابلس”.

وفي أعقاب محاصرة المنزل سُمع أصوات إطلاق نار في المخيم، دون معرفة ماهيته حتى اللحظة.

فيما اعتلت قوات الاحتلال أسطح منازل المواطنين المجاورة وطالبت قاطني المنزل بتسليم أنفسهم.

وبحسب شهود عيان، فقد استقدم الاحتلال قوات إضافية إلى المكان، وانتشرت القوات الخاصة في عدد من الأزقة المجاورة.

ويوم أمس الثلاثاء، اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي ثلاثة مقاومين بدمٍ باردٍ إثر عملية عسكرية خاطفة نفذتها في مدينة نابلس.

ونعت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة حماس، ثلاثة من عناصرها اغتالهم الاحتلال في نابلس خلال اشتباك مسلح.

وقالت كتائب القسام: “نزف شهداءنا ومجاهدينا الأبطال القائد الميداني سعد ماهر الخراز والقسامي منتصر سلامة والقسامي نور الدين العارضة، ونؤكد أن دماءهم وجهادهم ستبقى نبراسا على طريق العزة والكرامة ووقودًا لمسيرة شعبنا نحو التحرير”.

وأضافت خلال بيانٍ صحافي: “نقول للمحتل وحكومته الإجرامية بأننا لن نترك الأقصى وحيداً، ولن تمر جرائمكم بحق شعبنا ومقدساتنا”.

وأضافت مُؤكدةً: “جهادنا لن يتوقف حتى تسجد جباهنا سجدة النصر في باحات الأقصى وندحر المحتل عن أرضنا وترابنا وما ذلك على الله بعزيز”.

يُذكر أن نابلس هي إحدى أكبر المدن الفلسطينية سكانًا وأهمها موقعًا، وتُعد حاضنة أكبر الجامعات الفلسطينية.

كما تعتبر نابلس مركزاً لشمال الضفة الغربية إضافةً إلى كونها عاصمة للمحافظة التي تضم 56 قرية ويُقدر عدد سكانها بقرابة 388,321 نسمة حسب إحصاءات عام 2017 وفق ويكيبيديا

اعتقالات ودهم إسرائيلية في الضفة ومصابين خلال اشتباكات نابلس

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات ودهم طالت عدد من المواطنين في مناطق الضفة المحتلة، وتخلل عملية الاعتقالات مواجهات واشتباكات مسلحة بين فلسطينيين وقوات الاحتلال في مدينة نابلس.

وقالت مصادر محلية إن عدداً من الفلسطينيين أصيبوا خلال اقتحام جيش الاحتلال لمدينة نابلس ومدينة الخليل جنوب الضفة.

وأضافت أن قوات الاحتلال انتشرت قبيل ساعات الفجر في محيط مخيم بلاطة، فيما دوت صفارات الإنذار في المخيم، حيث اندلعت اشتباكات بين مسلحين وقوات الاحتلال في محيط المخيم.

وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عن نقل إصابة بمنطقة الحوض بالرصاص الحي من شارع سفيان في نابلس إلى مستشفى رفيديا، إضافة إلى نقل إصابة شظية في العين إلى المستشفى، وإصابة شابين برصاص الاحتلال خلال المواجهات التي اندلعت في شارع سفيان.

وذكرت مصادر فلسطينية بأنه تم إلقاء عبوة محلية الصنع باتجاه قوات الاحتلال خلال اقتحامها أطراف مخيم بلاطة شرق نابلس، كما استهدف مسلحون قوات الاحتلال بالرصاص في محيط البلدة القديمة بنابلس.

واعتقلت قوات الاحتلال الصحافي محمد منى، بعد دهم منزله في مدينة نابلس، كما اعتقلت الشبان خليل مرشود وحمزة الجروف وعبد الرحمن الجرف، بعد مداهمة منازل عائلاتهم في مخيم بلاطة.

واعتقلت قوات الاحتلال الشاب بهاء الطقطوق عقب اقتحام منزله في منطقة الضاحية بنابلس.

ودهمت قوات الاحتلال منزل رزق رجوب الأسير القيادي في حركة حماس في مدينة دورا جنوب مدينة الخليل، وعاثت خرابا في محتوياته، بحسب مصادر محلية.

وأغلقت قوات الاحتلال الحاجز العسكري المقام على المدخل الشمالي لمدينة البيرة في كلا الاتجاهين، ومنعت الفلسطينيين من المرور.

وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل شبه يومي حملات الاعتقال والتنكيل والاقتحامات بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم، بذريعة الاشتباه الأمني، ويأتي ذلك في ظل تزايد وتيرة العمليات والتي كان آخرها عملية إيلي قرب رام الله والتي أسفرت عن مقتل 4 مستوطنين.

اقرأ/ي أيضاً: الاحتلال يشن حملة اعتقالات ودهم بالضفة والمقاومة ترد بالاشتباك

نابلس: مقاومون يطلقون النار صوب نقطة عسكرية على جبل جرزيم

نابلس – مصدر الإخبارية

أطلق مقاومون فلسطينيون، فجر الأربعاء، نيران أسلحتهم صوب نقطة عسكرية إسرائيلية لقوات الاحتلال على جبل جرزيم في مدينة نابلس.

وأفاد شهود عيان، بأن “مقاومين فلسطينيين أطلقوا النار صوب نقطة عسكرية لقوات الاحتلال مُقامة على جبل جرزيم بمدينة نابلس”.

فيما تزداد عمليات إطلاق النار واستهداف مرتكزات الاحتلال رفضًا لجرائمه المتواصلة بحق شعبنا الفلسطيني الأعزل.

فيما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، شابين فلسطينيين، مساء الثلاثاء، أحدهما من مدينة طولكرم والآخر من جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن “قوات الاحتلال اعتقلت الشاب عامر سلامة من طولكرم خلال مروره عبر حاجز دير شرف غرب نابلس بالضفة الغربية.

كما اعتقلت الأسير المحرر أحمد جواد أبو بكر، بعد دهم منزل ذويه في بلدة يعبد جنوب مدينة جنين.

في سياق متصل، اعتقل الاحتلال الشاب أحمد باسم جعار (23 عامًا) من قرية علار شمال مدينة طولكرم.

وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن “الاحتلال اعتقل الشاب جعار أثناء زيارته لشقيقه الأسير شادي جعار القابع في سجن (جلبوع) والمعتقل منذ شهر سبتمبر(أيلول) 2022”.

ولُوحظ في الآونة الأخيرة زيادةً ملحوظةً في أعداد المعتقلين خلال عمليات الدَهم الواسعة التي تُنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وتنشط عمليات اعتقال المواطنين في مُدن الضفة والقدس المحتلتين بغطاءٍ من وزير الأمن الداخلي في حكومة الاحتلال إيتمار بن غفير.

وتعتقل سلطات الاحتلال الإسرائيلي ما يزيد عن 4500 أسير فلسطيني في سجونها يُعانون الأمرين نتيجة سياسات الاحتلال القمعية العنصرية.

أقرأ أيضًا: مقاومون يستهدفون حاجزًا احتلاليًا على جبل جرزيم جنوب نابلس

الاحتلال يقتحم بلدة بيتا ويُعلن نابلس منطقة عسكرية مغلقة

نابلس – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، بلدة بيتا جنوب مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال انتشرت في محيط  بلدة بيتا، عقب إغلاق المداخل الرئيسية المُؤدية لمدينة نابلس بالحواجز الترابية.

كما اعتلت قناصة الاحتلال أسطح منازل المواطنين، وشرعت في إطلاق وابل من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه منازل المواطنين وممتلكاتهم.

وفي أعقاب اقتحام “البلدة” اندلعت مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات الاحتلال على مفترق البلدة جنوب مدينة نابلس.

وبحسب مصادر محلية، فقد أعلن الاحتلال مدينة نابلس منطقة عسكرية مغلقة، في أعقاب استهداف مركبة تقل مستوطنين متطرفين.

فيما أعلنت مجموعات “كتيبة الفجر” المسلحة، في ساعةٍ متقدمة من مساء الثلاثاء، مسؤوليتها عن استهداف سيارة للمستوطنين في بلدة حوارة جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأصدرت الكتيبة بيانًا صحافيًا بالخصوص استهله بقوله تعالى: {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ}.

وأضافت: “إيمانًا بحقنا الثابت في الجهاد لتحرير أرضنا ومقدساتنا، وأداءً لواجبنا المقدس في الدفاع عن شعبنا، قامت إحدى مجموعاتنا مساء اليوم الثلاثاء 2023/6/6 الموافق 17/ذو القعدة/1444هـ بإطلاق النار على سيارة للمستوطنين في حوارة جنوب نابلس”.

وأكدت على أن “إطلاق النار أسفر عن إصابة أحد المستوطنين بصورةٍ مباشرة”.

يُذكر أن وسائل إعلام عبرية أفادت بإصابة مستوطن بعملية إطلاق نار استهدفت سيارة للمستوطنين عند حاجز زعترة قرب حوارة جنوب مدينة نابلس.

وقال الاعلام العبري: إن “رصاصة أصابت مركبة للمستوطن في عملية إطلاق النار قرب حوارة جنوب المدينة”.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة مستوطن بجروح طفيفة بعد تعرض سيارته لإطلاق نار عند حوارة”.

وأشارت مصادر محلية إلى أن “منفذ عملية إطلاق النار في حوارة، أفرغ مخزن رصاص نحو مركبة مستوطنين، وانسحب من المكان”.

وذكرت المصادر ذاتها، أن “قوات الاحتلال أرغمت أصحاب المحال التجارية في حوارة على إغلاقها بعد استهداف مركبة للمستوطنين بالرصاص الحي”.

اقرأ/ي أيضا: معطى: 25 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية خلال الـ 24 ساعة الماضية

 

Exit mobile version