مسؤول إسرائيلي: نتعرض لعشرات الهجمات السيبرانية شهريًا من إيران

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

كشف مسؤول إسرائيلي، أمس الخميس، عن عشرات الهجمات السيبرانية شهريًا التي تتعرض لها “إسرائيل” من قبل إيران.

وقال رئيس الهيئة الوطنية للأمن السيبراني غابي بورتنوي: “أعبر عن دهشتي من مستوى شدة التهديدات السيبرانية ضد إسرائيل، نواجه عشرات الهجمات شهريا من الجانب الإيراني خاصة”.

وبحسب قناة “كان” العبرية”، فإن “آلاف الإسرائيليين الذين يخدمون في الاحتياط تلقوا مكالمة هاتفية من نظام الاتصال الآلي والتي بموجبها يجب أن يتوجهوا للوحدات القتالية لحدث طارئ أو للتدريب، تم فصل الهاتف بعد الرد مما ترك الكثيرين في حالة من القلق والارتباك”.

وتابعت القناة: “يقوم الجيش الإسرائيلي بالتحقق مما إذا كان ذلك خطأ تقنيًا أو خطأ بشريًا أو هجـومًا الكترونيًا”.

اقرأ/ي أيضًا: لابيد ونتنياهو يتبادلان هجوماً لاذعاً على خلفية تشكيل الحكومة

قلق إسرائيلي حيال نشاطات شركتي طيران إيرانيتين في أمريكا اللاتينية

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعربت السفارة الإسرائيلية في الأرجنتين عن قلقها حيال “نشاطات شركتي طيران إيرانيتين في أمريكا اللاتينية، معبرة عن إشادتها باحتجاز الأرجنتين طائرة على متنها طاقم إيراني الأسبوع الماضي.

وقالت السفار الإسرائيلية في بيان إن “إسرائيل قلقة بشأن نشاطات شركتي الطيران الإيرانيتين (ماهان إير وفارس وإير قشم) في أمريكا اللاتينية”.

وأضافت أن: “الشركتين متورطتان في تهريب أسلحة ونقل أشخاص ومعدات تعمل لصالح فيلق القدس الخاضع لعقوبات من الولايات المتحدة”.

ومنذ الأربعاء الماضي، تحتجز الأرجنتين طائرة شحن من طراز “بوينغ 747” قيل إنها تحمل قطاع غيار سيارات، ومنعت طاقهما المكون من 14 فنزويلياً وخمسة إيرانيين من مغادرة البلاد حتى انتهاء التحقيقات.

ويوم الإثنين، أثار مسؤولون أجنتينيون شكوكاً حول وجود صلة بين الطائرة والحرس الثوري الإيراني، الذي تصنفه الولايات المتحدة على أنه “منظمة إرهابية” أجنبية إلى جانب فيلق القدس التابع له.

وقالت الأرجنتين، الأربعاء الماضي، إن عملية التحقق أكت عدم وجود أي من أفراد فيلق القدس ضمن الطاقم الموقوف.

اقرأ/ي أيضاً: إيران: مستمرون في ضرباتنا ضد إسرائيل

لابيد مهددًا إيران: ذراع إسرائيل ستطال من يؤذي الإسرائيليين

وكالات – مصدر الإخبارية

توعد وزير الخارجية الإسرائيلي يائر لابيد، اليوم الاثنين، إيران قائلًا إن “إسرائيل” ستطال كل من يتطاول عليها ويستهدف مواطنيها.

وكتب لابيد في رسالة شديدة اللهجة إلى إيران عبر حسابه الرسمي في تويتر، “من يؤذي الإسرائيليين، فإن ذراع إسرائيل الطويلة ستصله أينما كان”.

وجاءت تحذيرات وزير الخارجية الإسرائيلي عقب أنباء نشرتها وسائل إعلام عبرية حول إفشال مخطط إيراني لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية في تركيا.

وفي وقتٍ سابق من اليوم، دعا لابيد الإسرائيليين إلى عدم السفر إلى تركيا والعودة إلى البلاد بأقرب وقت، مشيرًا إلى أن التهديدات الإيرانية عبارة عن سلسلة من المحاولات لاعتداء على الإسرائيليين الذين يقضون إجازتهم في إسطنبول.

وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن مخابرات الاحتلال سمحت بنشر معلومات قبل شهر مفادها أن مسؤولين أمنيين إسرائيليين زوّدوا نظراءهم في تركيا بمعلومات عن نية إيران شن هجوم على أهداف إسرائيلية داخل الأراضي التركية.

ونقلت إذاعة كان العبرية عن مصدر إسرائيلي كبير زعمه أن التعاون الاستخباراتي بين تركيا وإسرائيل اعتقل نشطاء في الحرس الثوري الإيراني، تواجدوا على الأراضي التركية، وخططوا لاختطاف إسرائيليين”.

وحذر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي قبل أسبوعين الإسرائيليين من السفر إلى تركيا بعد اغتيال حسن صياد خدائي القيادي في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، واتهمت طهران “إسرائيل” بالوقوف وراء اغتياله.

استهداف عسكري لمركز معلومات للموساد الإسرائيلي شمال العراق

وكالات-مصدر الإخبارية

قُتل عدد من القوات الإسرائيلية وأصيب آخرون في استهداف مجموعة مجهولة الهوية لمركز معلومات وعمليات خاصة تابع للموساد الإسرائيلي في شمال العراق.

وأفادت وسائل إعلام إيرانية نقلا عن مصادر غير رسمية، أن استهداف مركز المعلومات للموساد في شمال العراق “ضربة جدية” لإسرائيل، مشيرة إلى وجود تفاصيل إضافية عن العملية سيتم نشرها لاحقا.

وذكر موقع “إنتل سكاي” المتخصص بمراقبة حركة الطيران والملفات العسكرية والمدنية، أنه تم توثيق عملية استهداف مركز المعلومات والعمليات الخاصة التابع للموساد، مشيرا إلى أن صور العملية ستنشر قريبا.

إيران تسجل تقدماً في تخصيب اليورانيوم

وكالات- مصدر الإخبارية

أعلنت إيران، اليوم السبت، أنها وضعت في الخدمة سلسلتين جديدتين من أجهزة الطرد المركزي المحدثة، التي تتيح تخصيب اليورانيوم بسرعة أكبر، والتي يُمنع استخدامها بموجب أحكام الاتفاق حول النووي الإيراني المبرم العام 2015.

ووفقاً لما نشره التلفزيون الإيراني، فقد دشّن الرئيس الإيراني حسن روحاني رسمياً، سلسلة تتضمن 164 جهازاً للطرد المركزي من نوع “آي آر-6″، وسلسلة أخرى تتضمن 30 جهازاً من نوع “آي آر-5″، في منشأة نطنز النووية وسط إيران.

ولم ينشر التلفزيون صور هذه السلسلتين، لكن مهندسين كانوا يرتدون قمصاناً بيضاء أوضحوا أنه بعد تلقي الأمر من روحاني، بدأ إمداد أجهزة الطرد المركزي بغاز اليورانيوم.

وجاء هذ الإعلان في وقت تُجرى محادثات في فيينا بين إيران والدول الأخرى التي لا تزال مشاركة في اتفاق 2015 (ألمانيا والصين وفرنسا وبريطانيا وروسيا)، حول طريقة إعادة الولايات المتحدة إلى الاتفاق المبرم في العاصمة النمساوية.

ويواجه الاتفاق خطر الانهيار منذ انسحبت الولايات المتحدة بشكل أحادي منه عام 2018، وأعادت فرض سلسلة عقوبات اقتصادية ومالية على إيران.

ورداً على ذلك، بدأت طهران العودة عن تعهّداتها بموجب النصّ اعتباراً من مايو 2019 وكثّفت الوتيرة في الأشهر الأخيرة.

وتتيح أجهزة الطرد المركزي من نوعي “آي آر-5″ و”آي آر-6” تخصيب اليورانيوم بشكل أسرع وبكمية أكبر مما تفعل أجهزة الطرد المركزي “من الجيل الأول” أي من نوع “آي آر-1″، وهي الوحيدة التي يسمح اتفاق فيينا لإيران باستخدامها.

وأكد روحاني مجدداً خلال المراسم التي نُظّمت السبت بمناسبة “اليوم الوطني للتكنولوجيا النووية” أن البرنامج النووي لبلاده “سلمي” بحت.

وسائل إعلام: إيران تهاجم سفينة إسرائيلية في بحر العرب

وكالات- مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام، اليوم الخميس، أن إيران هاجمت سفينة شحن بضائح بملكية إسرائيلية في بحر العرب عن طريق صاروخ موجه.

ووفقاً لتلك الوسائل، فإن استهداف السفينة جاء خلال توجهها إلى الهند عندما أبحرت في بحر العرب ومرت بين الهند وإيران.

وأصيبت السفينة بصاروخ إيراني ألحق أضراراً بها.

وفي تقرير لها، أشارت القناة 12 العبرية، إلى أن السفينة استمرت في الإبحار على طريق الملاحة البحرية المؤدي إلى الهند، حيث سيتم معالجة الأضرار.

ولم تبين القناة طبيعة الأضرار التي لحقت بالسفينة.

وقبل نحو أسبوعين تم استهداف سفينة تجارية اسرائيلية بالقرب من بحر عمان.

“إسرائيل” تتهم إيران بانفجار سفينة في خليج عُمان

شؤون إسرائيلية-مصدر الاخبارية

وجهت محافل إسرائيلية يوم السبت إتهاماتها لإيران بالوقوف وراء التفجير الذي استهدف سفينة نقل تجارية في خليج عُمان والتي ترجع ملكيتها لرجل أعمال “إسرائيلي” يوم أمس الجمعة.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن السفينة تعرضت لتفجير في خليج عمان ولم يصب أحد بأذى، إذ كانت السفينة تنقل مركبات إلى سنغافورة من مدينة الدمام السعودية.

واضطرت السفينة للعودة على أعقابها بعد تسبب الانفجار باختراق جدار  سفينة في خليج عُمان.

وبينت الصحيفة أن الأمن الإسرائيلي يتابع ما جرى عن كثب ويجمع معلومات استخباراتية عن الجهة التي تقف خلف التفجير، إذ تشير آخر التقديرات الى أن إيران هي المسؤولة.

كما يدور الحديث عن سفينة بريطانية يمتلكها رجل الأعمال الإسرائيلي “رامي أونغار”.

ويأتي التطور في خضم التهديدات الإسرائيلية باستهداف المنشئات النووية الإيرانية حال عودة الإدارة الأمريكية الجديدة للاتفاق النووي، وكذلك إعداد جيش الاحتلال الخطط لعملية الاستهداف.

وكانت قد أعنت وكالات أنباء عن مصادر ملاحية أمس، عن تعرض سفينة تجارية  إلى انفجار،  أثناء إبحارها في خليج عُمان.

ونشر التحالف الدولي لأمن وحماية الملاحة البحرية خريطة تظهر المكان المفترض لموقع الانفجار في عرض البحر، وأكد أن الطاقم بخير.

وقال” إن الانفجار وقع على بعد 44 ميلا بحريا شمال العاصمة العمانية، مسقط”.

كذلك قالت وكالة “رويترز” نقلا عن هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية إن السفينة لم تتعرض إلى خسائر تذكر وطاقمها بأمان ولم يصب بأذى.

وأضافت الهيئة أن التحقيق في الحادث جار على قدم وساق وتم توجيه النصح إلى السفن التي تبحر في المنطقة بضرورة توخي الحذر، موضحة  “أن السفينة في طريقها لأقرب مرفأ في سلطنة عمان”.

من جانبها، قالت البحرية الأميركية إنها على علم بأمر الانفجار وتراقب الموقف، وفق وكالة “أسوشيتد برس”.

وتأتي الواقعة بعد سلسلة من الانفجارات الغامضة التي استهدفت سفنا في خليج عُمان قرب مضيق هرمز عام 2019.

Exit mobile version