الصحة بغزة تنفي وجود حالات كورونا وتؤكد أن إجراء الفحوصات احترازي

غزة-سماح سامي

نفى د. موسى عابد مدير عام الرعاية الأولية بوزارة الصحة بقطاع غزة، تسجيل الوزارة حالات مصابة بفيروس كورونا أو أي متحورات جديدة لكوفيد-19.

وقال عابد في حديثه لشبكة مصدر الإخبارية:” لم نسجل حالات مصابة بكورونا أو متحورات جديدة حتى اللحظة، ونعمل بشكل دائم على مراقبة الحالة الوبائية بقطاع غزة”.

وأضاف:” الحالة الوبائية في القطاع لم تتغير منذ أشهر، والوزارة حريصة على اجراء الفحوصات اللازمة للمواطنين المشتبهة بإصابتهم بأعراض كورونا”.

وأشار إلى أن التعميم الصادر لمدراء المناطق الصحية هو تعميم داخلي، وتم أيضا تعميمه على المستشفيات، وذلك من أجل إلزام الطواقم الطبية لإجراء الفحوص اللازمة للمشتبه بهم.

وأكد على تسجيل الوزارة نسبة عالية من المصابين بمشاكل بالجهاز التنفسي العلوي خلال الأسابيع الماضية مقارنة مع ذات الفترة خلال السنوات الماضية، مشددا على عدم وجود حالات من بينهم مصابة بكورونا.

ولفت إلى الوزارة تتبع ذات الفحوصات السابقة للحالات المشتبه بها، وهو إجراء الفحص السريع بعد سحب عينة من الأنف.

اقرأ/ي أيضا: الشخرة: سجلنا أكثر من 50 مصابًا بالمتحور الجديد EG.5 لكورونا في غزة والضفة

وبشأن تصريح وزارة الصحة برام الله وجود مصابين بكورونا بغزة قال:” تفاجئنا بتصريح وزارة الصحة برام الله بوجود مصابين بكورونا بغزة، وعليه تم مراجعة الوزارة وتبين أن لديهم معلومات غير دقيقة بذات الشأن”.

ونصح عابد المواطنين بارتداء الكمامة حرصا على سلامتهم من الإصابة بأعراض الإنفلونزا المنتشرة بغزة والمشابه بأعراض كورونا، كما نصح بضرورة التباعد والحرص على تغطية الأنف والفم أثناء العطس، كي لا ينتشر الرداد بالجو.

وقبل أيام، كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، معلومات جديدة في عن متحور كورونا الجديد الذي يعرف باسم “EG.5” الذي انتشر في 50 دولة وبات الأكثر انتشارا في عدة دول، بما فيها الولايات المتحدة وبريطانيا، وأخيرا فلسطين.

وصنفت منظمة الصحة العالمية متحور كورونا الجديد “EG.5” بأنه “مثير للاهتمام”.

وكان فيروس كورونا (كوفيد 19) ظهر، للمرة الأولى، أواخر عام 2019 في الصين، وبسرعة البرق اجتاح العالم خلال النصف الأول من عام 2020، وواصل انتشاره في كل أرجاء الكرة الأرضية.

وقتل الفيروس ملايين البشر في العالم، وأصاب مئات الملايين، وعم الذعر في مختلف الأنحاء المعمورة، وتم اغلاق الحدود والمطارات وحظر التجول في معظم دول العالم، قبل أن يتم اختراع لقاحات فعالة لمواجهته.

ويُعد متحور “EG.5” سلالة من متحور “أوميكرون البديل” المعروف باسم (XBB.1.9.2)، لكنه يمتاز بطفرة ملحوظة تساعده على الهروب من الأجسام المضادة التي طورها الجهاز المناعي استجابة للمتحورات واللقاحات السابقة.

وأصبحت هذه السلالة الجديدة مهيمنة في أنحاء العالم، وسببا رئيسا للارتفاع الكبير في حالات الإصابة بفيروس كورونا.

وفي 19 تموز (يوليو) الماضي، أضافت منظمة الصحة العالمية متحور “EG.5” إلى قائمتها للسلالات المتداولة، حاليا، الخاضعة لمراقبتها.

مع موسم الحج.. السعودية تلغي إلزامية ارتداء الكمامة في الأماكن العامة

وكالات – مصدر الإخبارية

أقرت المملكة العربية السعودية، اليوم الاثنين، إلغاء إلزامية ارتداء الكمامة الطبية في الأماكن العامة، مستثنية الأماكن التي يصدر بشأنها برتوكولات.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) نقلًا عن وزارة الداخلية السعودية قولها: “تستثني من القرار المسجد الحرام، والمسجد النبوي، والأماكن التي يصدر بشأنها بروتوكولات”.

وتضمن القرار “عدم اشتراط التحصين وارتداء الكمامة الطبية والتحقق من الحالة الصحية في تطبيق “توكلنا” للدخول إلى المنشآت والأنشطة والمناسبات والفعاليات وركوب الطائرات ووسائل النقل العام”.

وأعلنت الداخلية السعودية في بيانها أن “تكون مدة اشتراط الحصول على الجرعة التنشيطية الثالثة من لقاح كوفيد 19 لمغادرة المواطنين إلى خارج المملكة ثمانية أشـهر بدلًا من ثلاثة أشهر مـن تلقي الجرعة الثانية”.

وأشارت إلى أنه يستثنى مـن ذلك الفئات العمرية التي تحددها وزارة الصحة السعودية أو المستثناة.

وفي آذار (مارس) الماضي، قررت المملكة السعودية رفع جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بالحد من انتشار جائحة كورونا، وإلغاء ارتداء الكمامة الطبية.

كما قررت إيقاف تطبيق إجراءات التباعد في المسجد الحرام والمسجد النبوي والجوامع والمساجد، مع الاستمرار بالإلزام بلبس الكمامة الطبية فيها.

وأعلنت أيضًا إيقاف تطبيق إجراءات التباعد في جميع الأماكن مغلقة كانت أو مفتوحة، بما في ذلك الأنشطة والفعاليات المختلفة.

وألغت قرار البند الخاص باشتراط تقديم نتيجة سلبية لفحص (PCR) معتمد أو لفحص معتمد للمستضدات لفيروس كورونا (Rapid Antigen Test) قبل القدوم إلى المملكة.

وبدأت السعودية استعدادها للسماح لمليون مسلم بأداء الحج هذا العام من داخل المملكة وخارجها، ويشكل حجاج الخارج الغالبية العظمى إذ يبلغ عددهم 850 ألفًا.

وفي وقتٍ سابق، أعلنت وزارة الصحة السعودية، قائمة اللقاحات المعتمدة المضادة لفايروس كورونا للحجاج في موسم حج هذا العام، وعدد الجرعات المطلوبة لكل منها، وفق صحيفة عكاظ السعودية.

اقرأ/ي أيضًا: السعودية: تكثيف الاستعدادات لاستقبال ضيوف المسجد النبوي

5 وفيات و257 إصابة جديدة بكورونا في فلسطين

رام الله- مصدر الإخبارية

أفادت وزيرة الصحة مي الكيلة، اليوم الأربعاء، بتسجيل 5 وفيات، و257 إصابة جديدة بفيروس “كورونا”، و194 حالة تعافٍ، خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

ولفتت الوزيرة الكيلة في التقرير اليومي حول الحالة الوبائية في فلسطين، أن 3 حالات وفاة سجلت في قطاع غزة، وحالتان في بيت لحم.

وبينت أن الإصابات الجديدة، سجلت على النحو التالي: “ضواحي القدس 3، طوباس 6، بيت لحم 25، الخليل 49، جنين 16، أريحا والأغوار 6، رام الله والبيرة 25، طولكرم 7، نابلس 13، قلقيلية 1، سلفيت 0، قطاع غزة 106”.

وأوضحت الكيلة أن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين بلغت 98.4%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 0.6% ونسبة الوفيات 1% من مجمل الإصابات.

وقد توزعت حالات التعافي الجديدة، حسب التالي: “ضواحي القدس 3، طوباس 3، بيت لحم 15، الخليل 41، جنين 13، رام الله والبيرة 11، طولكرم 3، نابلس 4، سلفيت 1، قطاع غزة 100”.

ونوهت وزيرة الصحة إلى وجود 38 مصابا بكورونا في غرف العناية المكثفة، فيما يٌعالج في مراكز وأقسام كورونا في المستشفيات في الضفة 70 مصابا، بينهم 8 موصولون بأجهزة التنفس الاصطناعي.

فلسطين تجاوزت المليون جرعة من اللقاحات المضادة لكورونا

رام الله- مصدر الإخبارية

قالت وزيرة الصحة مي الكيلة، إن فلسطين تجاوزت المليون جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس “كورونا”، منذ بدء حملة التطعيم.

وأوضحت في بيان صدر عنها أن عدد جرعات اللقاحات المضادة لكورونا المستخدمة في فلسطين بلغ 1,001,415 جرعة، ما يدل على وعي المواطنين، وهذا سيسهم في التخفيف من آثار أي موجة مقبلة للفيروس.

ولفتت إلى أن هناك تفاوتا كبيرا في نسبة تلقي الطعومات بين محافظات الصفة وقطاع غزة، حيث بلغت نسبة من تلقوا التطعيم من الفئة المستهدفة في الضفة الغربية 28.6%، في حين بلغت في القطاع 8.3% فقط، مؤكدة ضرورة العمل مع الجهات ذات العلاقة والشركاء لتشجيع الجمهور على تلقي الطعومات.

ودعت الكيلة المواطنين، ممن تجاوزوا (18 عاما) للتسجيل في المنصة الإلكترونية الخاصة بتلقي المطاعيم عبر الموقع الإلكتروني والتوجه إلى مراكز التطعيم في المحافظات لتلقي اللقاحات.

معروف: حالة التراخي قد تعيدنا إلى تقييد الحركة والحظر المسائي

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، سلامة معروف، إن القطاع يشهد حالة تخفيف بشكل شبه كامل.

وأضاف في تصريحات لإذاعة “القدس” المحلية: “إن أردنا استمرار هذه الحالة والعودة إلى الحياة بشكلها الطبيعي، فعلينا الالتزام على الصعيد الشخصي بإجراءات الوقاية من فيروس (كورونا)”.

اقرأ أيضاً: معروف: الفترة القادمة بغزة قد تشهد تخفيفاً بإجراءات كورونا

وتابع معروف: بأن “حالة التراخي قد تعيدنا إلى تقييد الحركة والحظر المسائي وإغلاق بعض القطاعات”، مشيراً إلى أن وزارة الصحة حددت مساحة مترين للشخص الواحد داخل صالات الأفراح.

وشدد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي، بغزة، على أن خطوة فتح بعض صالات الأفراح وإبقاء غيرها مغلقة, كلها تخضع لمسار تقييم ودراسة.

ويوم الخميس الماضي، أعلنت وزارة الداخلية بغزة عن قرارات جديدة حول الإجراءات الوقائية في مواجهة فيروس كورونا، بإعادة فتح صالات الأفراح والنوادي والصلات الرياضية.

وقال الناطق باسم الداخلية بغزة إياد البزم في تصريح صحفي: “في إطار التقييم المستمر للحالة الوبائية لفيروس كورونا في قطاع غزة، تقرر تخفيف الإجراءات الوقائية المتخذة، اعتباراً من الأحد المقبل 21 فبراير”، وذلك على النحو الآتي:

  • إعادة فتح النوادي والصالات الرياضية “الجيم” وفق البروتوكول الخاص بذلك.
  • إعادة فتح صالات الأفراح التي تزيد مساحتها عن 500 متر مربع، وفق البروتوكول الخاص المتفق عليه بين وزارتي الداخلية والصحة، وهيئة أصحاب المطاعم والفنادق.

ونوه البزم إلى أن المباحث العامة ستقوم  بتحرير تعهدات خطية بحق أصحاب تلك المنشآت، بالالتزام بالبروتوكولات الخاصة بإعادة تشغيلها، وستتابع تنفيذ ذلك، وكلّ من يخالف ستُتخذ بحقه الإجراءات القانونية اللازمة.

وكانت الهيئة الفلسطينية للمطاعم والفنادق بغزة،قالت في وقت سابق، أنها قدمت رؤيتها التفصيلية لإعادة افتتاح صالات الأفراح بغزة إلى وزراة الصحة وفقاً لبرتوكولات الوزارة.

الداخلية برام الله تعلن تشديد إجراءات الرقابة للحد من تفشي كورونا

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الداخلية برام الله اليوم الثلاثاء عن تعليمات حول تشديد الرقابة على الالتزام بالإجراءات الوقائية للحد من تفشي جائحة كورونا، في ظل عودة المنحنى الوبائي للتصاعد في الأيام الماضية.

وقال الناطق باسم الداخلية غسان نمر في تصريح له إن التشديد سيكون في ضمان تطبيق الإجراءات المقرة حكومياً في 3 محاور، وهي الأفراد ووسائل النقل، والتنقل بين المحافظات، والمؤسسات والمحال التجارية.

وتابع نمر: “بدأ العمل من قبل الأجهزة الأمنية للتأكد من تطبيق التعليمات الصادرة عن لجنة الطوارئ، على صعيد تطبيق الأفراد لإجراءات الوقاية والسلامة، وضمان وضع الكمامة والالتزام بالحمولة وإجراءات الوقاية في مركبات النقل العام والخاص، بما يشمل منع التنقل بين المحافظات، والجانب الثالث يتعلق بالمؤسسات التي تستقبل المواطنين والزبائن ومدى التزامها بالبروتوكولات الصحية، والإجراءات المنصوص عليها في القرارات الحكومية”.

ولفت إلى أن الفترة المقبلة لن تشهد تهاوناً في تحرير المخالفات لمن لا يلتزم بالتعليمات الصادرة عن الحكومة على صعيد الأفراد أو المؤسسات والمحال، مشيراً إلى أن قرار تمديد فتح المنشآت التجارية كان فيه مراعاة للحركة التجارية في السوق الفلسطينية، وللمواطنين الذين لم يكن لديهم الوقت الكافي لاقتناء الاحتياجات في الفترة التي تقع بين خروجهم من العمل وموعد الإغلاق المسائي الذي كان محدداً عند السابعة مساء، إضافة إلى التقليل من الازدحام المروري والاكتظاظ داخل المحلات.

وبيّن أن تمديد العمل في المحال حتى التاسعة مساء، لا يشكل ثغرة وبائية في الأماكن المغلقة التي لا تشهد ازدحاماً، إلا أن ذلك لا يعفيها من الخضوع لرقابة أكبر لضمان الالتزام بإجراءات الوقاية والسلامة، ولكن ما يثير القلق هي الأماكن المغلقة التي تشهد اكتظاظاً كالمطاعم والمقاهي، حيث تكون النوافذ موصدة عادة في فصل الشتاء، وبالتالي لا يتجدد الهواء بين الزبائن الذين غالباً لا يرتدون الكمامات لأنهم يتواجدون في أماكن تقدم خدمات المأكل والمشرب”.

وأشار إلى أن ذلك سيحتم تشديد الرقابة على التزام تلك الأماكن باستقبال زبائن بنسبة لا تزيد عن 30% من القدرة الاستيعابية وفقاً لقرارات الحكومة.

وحول إمكانية تشديد الإجراءات، أكد غسان نمر أن كل السيناريوهات ستبقى مطروحة في حالة ازدياد أعداد المصابين بالعدوى، لأن الهدف الأساسي من كل الإجراءات هو حماية المواطن وضمان سلامته، والحيلولة دون تخطي القدرة الاستيعابية في المشافي الفلسطينية.

وأضاف: “المؤشرات الآن تؤكد وجود ضغط كبير في المشافي لا سيما تلك المخصصة لاستقبال مرضى “كورونا”، ولتفادي أية أزمات من الممكن أن تطلب اللجنة الوبائية رفع توصية للحكومة بتشديد الإجراءات أكثر”.

طالع الإجراءات الحكومية الجديدة لمواجهة كورونا خلال الأسبوعين القادمين

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلن المتحدث الرسمي باسم الحكومة إبراهيم ملحم عن جملة من الإجراءات الوقائية الجديدة التي أقرتها الحكومة لمواجهة فيروس كورونا خلال الأسبوعين القادمين.

وأوضح ملحم في مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء أن هذه الإجراءات جاءت نظراً للارتفاع المتصاعد في معدل الإصابات بفيروس كورونا، وتسارع أعداد الوفيات وارتفاع نسبة الإشغال للأسرة المخصصة في المستشفيات للمصابين بالطفرات الجديدة المتحورة من الفايروس وخاصة السلالة البرازيلية التي تتسبب بأعراض شديدة للمصابين بها ولاسيما فئتي الشباب، وكبار السن.

وقال ملحم في إنه :” استناداً إلى الصلاحيات الموكلة لرئيس الوزراء بموجب المرسوم الرئاسي الصادر من قبل سيادة الرئيس بتمديد حالة الطوارئ لمدة ثلاثين يوما، وحفاظا على الصحة العامة، فقد تقرر اتخاذ الإجراءات والتدابير الآتية لمواجهة التفشي السريع والمقلق للفايروس :

  • استمرار الدوام المدرسي لجميع المراحل الدراسية بالإضافة لدور الحضانة ورياض الأطفال اعتبارا من يوم الاربعاء الموافق 17-2-2021. وذلك وفقاً لنظام التعليم المدمج المعمول به منذ بداية العام الدراسي، مع الالتزام بالبروتوكول الصحي المدرسي.
    بدء التعليم الوجاهي في الجامعات والمعاهد للفصل الثاني للعام الأكاديمي الحالي للفئات الآتية :
  • طلبة السنة الأولى في المساقات والتخصصات كافة
  • طلبة الدراسات العليا
  • طلبة المساقات والتخصصات المخبرية العملية والسريرية
  • يكون تقديم الامتحانات وجاهياًَ للمساقات التي يتم تدريسها وجاهيا وإلكترونيا لمساقات التي يتم تدريسها إلكترونيا
    التقيد بتطبيق التدابير الوقائية وفق البروتوكول المعتمد من قبل وزارة الصحة
  • استمرار التعليم لباقي طلبة السنوات الجامعية باتباع أنظمة وبرامج التعليم إلكترونيا
  • يسمح للإداريين والأكاديميين والعاملين في الجامعات والمعاهد بالوصول إليها لمقتضيات الضرورة مع مراعاة التعليمات الصحية والوقائية المعلن عنها من قبل جهات الاختصاص
  • تمنع الحركة والتنقل والانتقال بين محافظات الوطن كافة بما فيها محافظة القدس اعتبارا من يوم الأربعاء الموافق 17-2-2021 باستثناء الطواقم الطبية وطواقم وزارة التربية والتعليم وطلبة الجامعات والاكاديميين والعاملين والإداريين المسموح لهم وفقا لهذا البيان .
  • يتم إغلاق كل محافظة أو مدينة أو بلدة أو قرية أو مخيم أو منطقة تتزايد فيها الإصابات بفايروس كورونا وعلى الجهات المختصة متابعة ومراقبة أعداد الإصابات ونسبتها في الوطن.
  •  يمنع منعا باتا دخول أهلنا من أراضي الـ48 إلى المدن والمحافظات.
  • تمنع حركة العمال من وإلى الأراضي الفلسطينية ويطلب من جميع العمال المبيت في أماكن عملهم، وإجراء ما يلزم من فحوصات طبية
  • تمنع الحركة والتنقل والانتقال كليا للمواطنين ووسائل النقل بأنواعها في المدن والبلدات والقرى والمخيمات في أنحاء الوطن كافة يوميا من الساعة 9 مساء وحتى 6 صباحا اعتبارا من مساء يوم الأربعاء الموافق17-2-2021.
  • فيما يتعلق بالصلوات، في المساجد والكنائس، تتبع الإجراءات المنصوص عليها في البروتوكول الخاص بذلك والصادر عن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية .
  • تمنع الحركة منعا باتا في جميع المحافظات أيام الجمعة والسبت ابتداء من يوم الأربعاء الموافق 17-2-2021، مع السماح بعمل الصيدليات والأفران فقط.
  • يعمل قطاع الخدمات من المطاعم والمقاهي والنوادي الصحية وصالونات الحلاقة والتجميل بوتيرة عمل لا تزيد عن 30 بالمئة مع التشدد في الإجراءات الصحية تحت طائلة المسؤولية والعقوبات المالية وسيتم إغلاق أي محل يخل بتلك الإجراءات.
    يكلف السادة الوزراء ورؤساء الدوائر الحكومية الأخرى كل في وزارته أو دائرته بصلاحيات تنظيم عمل موظفيهم بما لا يتجاوز الحد الأدنى اللازم والضروري لضمان تقديم الخدمات الطارئة للمواطنين وتلبية مصالحهم واحتياجاتهم الضرورية فقط.
  • تعمل المؤسسات الأهلية والخاصة وفق حالة الطوارئ بما لا يزيد عن 30% من العاملين فيها.
  • تعمل القطاعات الانتاجية بـ 50% من طاقتها لمنع الازدحام.
  • تعمل الأماكن التجارية خلال أيام العمل الأسبوعية وفق أشد إجراءات الوقاية من حيث التباعد ووضع الكمامات والتعقيم، تحت طائلة المسؤولية القانونية والعقوبات المالية.
  • يمنع في أي حال من الأحوال إقامة الأعراس أو إحياء الحفلات بأشكالها وأنواعها أو إقامة بيوت العزاء او المهرجانات أو التجمعات أو المناسبات لأي سبب وبأي شكل في جميع أنحاء الوطن.
  • تبقى الخدمات البلدية والطوارئ تعمل لخدمة المواطنين.
  • على مستشفيات القطاع الأهلي والخاص تخصيص اقسام لاستقبال مرضى كورونا.
  • تعمل البنوك بوتيرة حالة الطوارئ ابتداء من يوم الأربعاء الموافق 17-2-2021
  • تعمل المحاكم بوتيرة حالة الطوارئ وبحد أدنى من الحضور.
  • يطلب من الشرطة والأجهزة الأمنية المراقبة المركزة على أماكن التجمع وأي أماكن مكتظة وتغليظ العقوبات بما فيها المالية عليهم.
  • تسري هذه الإجراءات لمدة أسبوعين اعتبارا من يوم الأربعاء الموافق 17-2-2021 وتنتهي بانتهاء يوم الأربعاء الموافق 3 -3-2021″.

في نفس الوقت أدان ملحم منع سلطات الاحتلال الإسرائيلي إدخال الشاحنة المحملة بلقاحات ضد “كورونا” إلى قطاع غزة.

وقال ملحم:” يدين رئيس الوزراء والحكومة منع سلطات الاحتلال إدخال الشاحنة المحملة باللقاحات إلى قطاع غزة يوم أمس ويعتبر ذلك انتهاك للقانون الدولي، والقانون الدولي الانساني، ويدعو منظمة الصحة العالمية والمنظمات الدولية لإدانة إسرائيل وتحميلها كامل المسؤولية عن المخاطر الناجمة عن منع دخول اللقاحات إلى لقطاع والعمل مع المجتمع الدولي للسماح بإدخال اللقاحات لأهلنا في القطاع فوراً”.

الداخلية بغزة تعلن رفع الإغلاق الليلي اليومي وإغلاق الجمعة والسبت

غزة – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الداخلية بغزة اليوم الخميس عن قرارها بإلغاء الإجراءات الوقائية في مواجهة فيروس كورونا، المتخذة منذ الأسابيع الماضية.

وقال الناطق باسم الداخلية بغزة إياد البزم في تصريح صحفي: “في إطار التقييم المستمر للحالة الوبائية لفيروس كورونا في قطاع غزة، تقرر تخفيف الإجراءات الوقائية المتخذة، وذلك على النحو الآتي:

  • رفع الحظر والإغلاق الليلي اليومي اعتباراً من اليوم الخميس 4 فبراير 2021.
  • رفع حالة الإغلاق الأسبوعي يومي الجمعة والسبت اعتباراً من يوم غد الجمعة، مع الإبقاء على إغلاق الأسواق الشعبية في هذين اليومين.

وتابع البزم: “كما نُهيب بالمواطنين للاستمرار في اتخاذ إجراءات الوقاية الشخصية حرصاً على السلامة العامة.”

وكان مدير دائرة الطب الوقائي في وزارة الصحة بغزة د.مجدي ضهير قد صرح اليوم أن الأيام القادمة ستشهد مزيداً من التخفيف في الإجراءات المفروضة على أهالي قطاع غزة.

وقال ضهير في تصريح لـ”مصدر الإخبارية” إن تخفيف الإجراءات مرتبط بشكل وثيق بالحالة الوبائية والتي تشهد انخفاضاً ملحوظاً في قطاع غزة.

وبيّن ضهير أن عودة المدارس في الفترة المقبلة وخاصة مدارس الوكالة، بناءً عليها سيتم تقييم الأوضاع ورفع التوصيات إما بالتخفيف أو عدمه.

وحول فتح صالات الأفراح قال ضهير إنه لا يمكن أن يكون تخفيف الإجراءات مرة واحدة لذلك موضوع صالات الأفراح لا زال قيد التقييم.

وأكد ضهير على توصيات وزارة الصحة بالاستمرار في الإجراءات الحالية، وأن استمرار التزام المواطنين هو السبب الرئيسي في تخفيف أي إجراءات.

ولفت إلى أن هناك اجتماع لخلية أزمة كورونا في غزة اليوم لإعلان الإجراءات التي سيتم العمل بها الأيام المقبلة.

وأعلنت وزارة الصحة بغزة صباح اليوم عن تسجيل حالة وفاة جراء الاصابة بفيروس كورونا، و200 إصابة جديدة بفيروس كورونا.

وأوضحت الصحة في تقريرها اليومي إنه تم إجراء 1873 فحص مخبري خلال ال 24 ساعة الماضية، وتسجيل تعافي 275 حالة جديدة من مصابي فيروس كورونا.

وبذلك بلغ الإجمالي التراكمي للمصابين 52048 اصابة، منها: الحالات النشطة 4062 حالة، المتعافين 47459 حالة، الوفيات 527 حالة وفاة.

بينما بلغت الحالات التي تحتاج رعاية طبية في المستشفى 78 حالة، والحالات الخطيرة والحرجة 44 حالة.

ودخل قطاع غزة في حظر تجوال وإغلاق كامل يومي الجمعة والسبت لثمانية أسابيع متتالبة، ضمن الإجراءات المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا.

الداخلية الفلسطينية تعلن عن عقوبات جديدة لمخالفي قرارات الحكومة

رام الله – مصدر الإخبارية 

قال الناطق باسم وزارة الداخلية الفلسطينية غسان نمر، اليوم السبت، إن الحكومة الفلسطينية، في قرارها الأخير، نظرت إلى كافة القطاعات، فدرست القطاعات التي شكلت ناقلاً للعدوى بشكل كبير، لذلك تم اغلاق هذه القطاعات دون الإعلان عن إغلاق شامل وكامل، كما كان متوقعاً.

وأوضح نمر لإذاعة (صوت فلسطين)، أن الرهان مازال على وعي الشعب، بضرورة الالتزام بإجراءات الوقاية للحماية من العدوى.

وأضاف الناطق باسم الداخلية الفلسطينية : “التحدي هو الالتزام بإجراءات السلامة والوقاية، فإن لم يكن هناك التزام بالقرارات، سيتم تغليظ العقوبات وأعلى درجات العقوبة، التي لم نستخدمها سابقاً، والتي ينص عليها القانون”.

وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية والشرطة، لم تستخدم هذه البنود في القانون، ولكن هذه المرة سنستخدم مثل هذه العقوبات على المؤسسات والمحال التي أعلن عن إغلاقها وتقوم بمخالفة القرارات.

وتابع: “العقوبات على كل من يخالف الإجراءات، يعاقب بعقوبة ألفي دينار أردني، أو سجن مدة أقصاها عام، وهناك سبعة عقوبات بخصوص من يصدر الإشاعات، ومن يخالف أي إجراء ممن لديه عمل”.

وختم نمر، حديثه، بالقول: “نحن الآن امام أسبوعين من هذه القرارات، وسيتم قياس الالتزام خلال الأسبوعين، لا نود أن نذهب إلى الأصعب، والآن كافة القطاعات تعمل، باستثناء التعليم والسياحة، مما يعني أن الجميع يجب أن يتحمل المسؤولية”.

وفي سياق متصل، صرح المتحدث باسم  داخلية غزة إياد البزم، أمس الجمعة  بأن الإغلاق الشامل لفترات طويلة مازال  ضمن الخيارات المطروحة، والإجراءات الحالية هي بديلة عنه في هذه المرحلة.

وبيّن البزم في تصريحات صحافية لها تابعتها مصدر الإخبارية  أن الحالة الوبائية في القطاع باتت أصعب من السابق وفي حالة أكثر خطورة في ظل ارتفاع حالات وفيات وإصابات فيروس “كورونا”.

وقال “إن الإجراءات الوقائية الحالية ستبقى سارية حتى نهاية ديسمبر الجاري، ويجب أن يعلم  المواطنين أننا في حالة أكثر خطورة، ولابد للجميع من التقييد بإجراءات وتدابير السلامة والوقاية، و  كل الخيارات متاحة لدى الوزارة من أجل مواجهة الحالة الوبائية”.

وأشار إلى أن الجهود التوعوية ساهمت في زيادة الضبط أمس الخميس، إلى جانب المتابعات الميدانية من قبل الشرطة والأجهزة الأمنية المختصة من خلال الانتشار المبكر، وتنظيم الحركة ومنع الاكتظاظ.

ونوَّه إلى أن الوزارة تجري تقييمًا للحالة الوبائية مع وزارة الصحة أولًا بأول، مضيفًا أنه يتم اتخاذ ما يلزم من إجراءات في حال كان هناك ضرورة ملحة لذلك، من أجل مواجهة تطورات الحالة الوبائية، وأفاد  البزم بأنه يلاحظ وجود التزام من المواطنين بالإجراءات العامة، لكن نريد التزاماً ودرجة وعي أكبر في إجراءات السلامة الشخصية.

الصحة بغزة تعلن توقف المختبر المركزي عن إجراء فحوصات كورونا

غزة – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، اليوم الأحد، توقف المختبر المركزي عن إجراء الفحوصات المخبرية الخاصة بفيروس كورونا.

وأوضحت الوزارة، أن المختبر المركزي توقف جراء نفاد مواد الفحص، مطالبةً كافة الجهات المعنية بالتدخل العاجل لتوفير مواد الفحص ودعم الاحتياجات الطارئة للمختبر.

وكانت وزارة الصحة بغزة، قد حذرت مرارًا بشح المواد المخبرية الخاص بفحص فيروس كورونا، ما ينذر بوجود كارثة صحية لسكان غزة.

وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة أعلنت صباح يوم الأحد، عن “إجراء 2000 فحص مخبري  كورونا خلال ال 24 ساعة الماضية، وتم تسجيل 726 إصابة جديدة، وتعافي 623 آخرين”.

وقالت وزارة الصحة في موجز التقرير اليومي لفيروس كورونا ورد مصدر الإخبارية  نسخة عنه: أنه تم تسجيل 5 وفيات جديدة بفيروس “كورونا” و726 إصابة وتعافي 623 آخرين”.

وأضافت: “تم تسجيل 5 حالات وفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا، وإن إجمالي تراكمي للمصابين 25121 إصابة”.

وتابعت: “إجمالي الحالات النشطة 10591 حالة، إجمالي المتعافين 14391 حالة، إجمالي الوفيات 139 حالة وفاة، إجمالي الحالات التي تحتاج رعاية طبية في المستشفى 375 حالة، إجمالي الحالات الخطيرة والحرجة 157 حالة”.

Exit mobile version