أبو عبيدة: طوفان الأقصى بدأت من حيث انتهت معركة سيف القدس

غزة – مصدر الإخبارية

قال الناطق العسكري لكتائب القسام أبو عبيدة: إن “معركة طوفان الأقصى بدأت من حيث انتهت معركة سيف القدس عام 2021”.

وأضاف: “تم إدخال ملف الأسرى الذي لم يعد هناك مجال للصبر على ما يعانيه أسرانا الميامين الذين قدموا زهرات شبابهم في سجون هذا المحتل البغيض”.

وفيما يلي تصريحات الناطق العسكري لكتائب القسام والتي جاءت على النحو الآتي:

⭕️ أبو عبيدة: لقد خرجنا إلى معركة طوفان الأقصى ونحن لا نشك ولو للحظة أن كل الأخذ بالأسباب لا يعني الاستغناء عن التوفيق الإلهي لنا في هذه المعركة التي ارتبطت بأقدس القضايا الدينية والوطنية ألا وهي قضية الأقصى والأسرى.

⭕️ أبو عبيدة: إننا نعترف بفضل الله علينا أن وفقنا وأبطالنا بأكثر مما كنا نعتقد أننا سنحققه بكثير، وكان فضل الله عليك عظيما، وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى

⭕️ أبو عبيدة: ابتدأت فكرة هذه المعركة المباركة من حيث انتهت معركه سيف القدس عام 2021 تلك المعركة التي وحدت الساحات وحشدت الأمة حول أهميه الدفاع عن مقدساتنا ومستقبل شعبنا في أرض فلسطين، فاتخذت قيادة القسام والحركة القرار بأن المعركة القادمة يجب أن تحدث الفارق الكبير في مستقبل الصراع مع الاحتلال

⭕️ أبو عبيدة: تم التأكيد بأن المعركة يجب أن يكون عنوانها الأقصى والقدس.

⭕️ أبو عبيدة:  كذلك تم إدخال ملف الأسرى الذي لم يعد هناك مجال للصبر على ما يعانيه أسرانا الميامين الذين قدموا زهرات شبابهم في سجون هذا المحتل البغيض.

⭕️ أبو عبيدة: كان القرار برصد وتوجيه أكبر قدر من الموازنات للإعداد لهذه المعركة، وكذلك تم ربط قرار التوجه لها بالدفاع عن القدس ونصرة الأقصى والأسرى.

⭕️ أبو عبيدة: من واجبنا على أمتنا اليوم التي رأت آيات الله في إساءة وجه الاحتلال وإذلاله وسحق صورته الزائفه أمام الأجيال الراهنة والقادمة أن نضع كل من يرى ويسمع ويعيش هذه اللحظات المفصليه أمام الواقع العملياتي والعسكري لهذه المعركة العظيمة.

⭕️ أبو عبيدة: ليعلم كل أبناء شعبنا وأمتنا أن قيادة المقاومة وعلى رأسها كتائب الشهيد عز الدين القسام كانت تعمل بلا كلل أو ملل، وتواصل الليل بالنهار بل وتحسب الساعات والأيام والشهور وهي ترى أمامها هذا الهدف وتؤسس لهذا النجاح العسكري التاريخي الذي سيدرس على مدار عقود قادمة بلا ريب

⭕️ أبو عبيدة: لقد بدأت معركة طوفان الأقصى انطلاقا من تحليل منطقة العمليات دراسة الأرض والطقس وتأثيرهما على منطقة العمليات، وبالتوازي كان تقدير الموقف الاستخباري من خلال دراسه نظام معركة العدو من حيث التكوين والانتشار والتكتيك والمناورات والتدريب لدى العدو.

⭕️ أبو عبيدة وضعنا خطة لكيفية التعامل مع الرشاشات ومضادات الدروع والتشويش السيبراني، وذلك لإعماء العدو عن رصد القوات نحو الجدار الفاصل

⭕️ أبو عبيدة: تم تطبيق خطة فتح الثغرات في منظومات الجدار الفاصل بواسطة قوات سلاح الهندسة لتأمين عبور القوات.

⭕️ أبو عبيدة: تم تنفيذ خطط المناورة التي تضمنت تحديد الأهداف وأولوياتها والطرق المؤدية إليها وخطط اقتحام المواقع وخطط الانسحاب بالأسرى وذلك بواسطة قوات المشاة ومشاة البحرية وسرب صقر للطيران الشراعي.

⭕️ أبو عبيدة: نفذنا كذلك خطة قطع النجدات على العدو التي تضمنت استهداف تعزيزات العدو بواسطة سلاح الطيران المسير وسلاح مضاد الدروع

⭕️ أبو عبيدة: كما تضمنت خطة العمليات خطة الاتصالات وخطة الدعم اللوجستي وخطة الإعلام ونقل الصورة وخطة القيادة والسيطرة العملياتية وخطة الخداع على المستويين الاستراتيجي والعمليات من خلال إخفاء النوايا وإخفاء الاستعدادات والتجهيزات وإخفاء استدعاء وحشد القوات.

⭕️ أبو عبيدة: في سبيل تنفيذ هذه الخطط العملياتية الدقيقة  والشاملة كانت قيادة القسام قد عمدت إلى توفير العتاد والسلاح المناسب لتنفيذ المهمة عبر تنفيذ خطة كبيرة لتصنيع العتاد اللازم من صواريخ وقذائف وطائرات مسيرة ومنظومات دفاع جوي ولوازم هندسية وغير ذلك

⭕️ أبو عبيدة: تم وضع خطط مكثفة لتدريب القوات لتكون قادرة على تنفيذ المهام بكفاءة وتنفيذ سلسلة من المناورات الحية بما يحاكي الأهداف وفحص جهوزية القوات باستمرار

⭕️ أبو عبيدة: قد تم بعون الله تعالى وضع خطة دقيقة لاستدعاء القوات حيث تم تنفيذ عملية الاستدعاء والحشد للقوات لثلاثة آلاف مجاهد لعملية المناورة و 1500 مجاهد لعمليات الدعم والإسناد وذلك في الوقت المناسب وفي ظل أقصى درجات السرية وصولا إلى إصدار الأمر العملياتي من قائد هيئة الأركان للبدء في تنفيذ العملية عند ساعة الصفر

⭕️ أبو عبيدة: وفور تلقي القوات في مناطق التجمع لأمر العمليات تم البدء بتنفيذ العملية وفتح المعركة بشكل منسق ومتزامن لتدمير فرقة غزة في جيش العدو وتطوير الهجوم داخل منطقه العدو الجنوبية

⭕️ أبو عبيدة: تم الهجوم على جميع مواقع الفرقة وعددها 15 موقعا عسكريا حيث تمت المهاجمة

⭕️ أبو عبيدة: قوات الدعم اللوجستي قد أدت ولا تزال كافة قوات المناورة والدعم الناري تؤدي مهامها في إطار العمليه بكفاءة عالية بفضل الله وحققت إنجازا عملياتيا وعسكريا غير مسبوق في تاريخ الصراع مع المحتل على أرض فلسطين ستظل آثاره محفورة في ذاكرة جيش العدو ومغتصبيه وجمهوره وسيكون لها أعظم الأثر في مسيرة شعبنا نحو التحرير والعودة بعون الله

⭕️ أبو عبيدة: شعبنا وأمتنا إن كتائب القسام وفي سبيل نجاح هذه العملية المباركه مارست على العدو خداعا استراتيجيا بدأ منذ أوائل عام 2022

⭕️ أبو عبيدة: كان من مظاهر هذا الخداع التي يمكن أن نفصح عنها اليوم أننا استوعبنا الكثير من الأحداث التكتيكية من قبيل تجاوزات الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني

⭕️ أبو عبيدة: وكنا نعض الألم لما يحدث في بعض الأحداث ضد أهلنا في الضفة والقدس والأقصى من انتهاكات واستفزازات وعدوان

⭕️ أبو عبيدة إننا آثرنا رغم التغول الصهيوني أن نمرر جزئيا العديد من المواجهات والمعارك المقدرة والمشروعة بين الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة وبين العدو الصهيوني وألا نفعل فيها قوة كبيرة من جانبنا في إطار الخداع الاستراتيجي للعدو

⭕️ أبو عبيدة: كنا في العديد من تلك المواجهات نتخذ موقفا يمكن أن يفسر بأنه حيادي كل ذلك من أجل كسب الوقت في التجهيز لهذه المعركة دون أحداث ضرر في خططها

⭕️  أبو عبيدة: مع العلم بأن العدو في تلك المواجهات وعلى مدار نحو عامين كان يحملنا المسؤولية ويقوم بمهاجمة مقدراتنا الخاصة وبالرغم من ذلك كنا نستوعب ذلك من خلال إجراءات مهمة كنا نقوم بها ولا نريد الإفصاح عنها الآن للحفاظ على البنية التحتية لتلك المقدرات.

⭕️  أبو عبيدة: مع العلم بأن العدو في تلك المواجهات وعلى مدار نحو عامين كان يحملنا المسؤولية ويقوم بمهاجمة مقدراتنا الخاصة وبالرغم من ذلك، كنا نستوعب ذلك من خلال إجراءات مهمة كنا نقوم بها ولا نريد الإفصاح عنها الآن للحفاظ على البنية التحتية لتلك المقدرات.

⭕️  أبو عبيدة: كما أن هناك العديد من قضايا الخداع نتركها لقابل الأيام للكشف عنها بإذن الله.

⭕️  أبو عبيدة: إن هذا الخداع والتخطيط العسكري والتنفيذ المبهر صدم هذا العدو صدمة لا يزال لا يستطيع استيعابها أو التعامل معها، فهو يعلم أنه تعرض لفشل استراتيجي خطير.

⭕️ أبو عبيدة: كان من أهم ملامح هذا الفشل عدم مقدرته على قراءة نوايانا بالرغم من أن التجهيز للمعركة ارتبط به آلاف من المجاهدين، وكنا نعلم مدى خطورة أي تسريب للعدو ولو جزئيا حول نوايانا.

⭕️ أبو عبيدة: بعد هذا الفشل المدوي وغير المسبوق في تاريخ الكيان بهذه المؤسسة العسكرية والسياسية يقومون الآن بارتكاب أبشع الجرائم ضد المدنيين الأبرياء الآمنين وكان الأولى أن تتم محاسبة هذه القيادة العسكرية والسياسية على هذا الفشل والغباء المركب.

⭕️ أبو عبيدة: نحن نعلم أن قادة العدو سوف يدفعون أثمانا باهظة تتعلق بمستقبلهم السياسي والعسكري بعد انتهاء هذه المعركة.

⭕️ أبو عبيدة:  نقول لأهلنا المرابطين الصامدين في القدس والأقصى الذين مارس العدو بحقهم كل القهر والعدوان الآثم ولأهلنا الصابرين الصامدين هنا في غزة إن معركة طوفان الأقصى التي أطلقناها لأجل المسرى المبارك ولأجل سحق عنجهية العدو وتدفيعه ثمن كل الجرائم التي ارتكبها ضد شعبنا ومقدساتنا وهي معركة نخوضها على عين الله فأبشروا بنصر الله وتأييده.

⭕️ أبو عبيدة: نبشر أسرانا الميامين بالحرية والنصر والفرج ونقول لهم بأن لدينا من أوراق ستكون بإذن الله ثمنا لحريتكم.

أقرأ أيضًا: أبو عبيدة يُمهل المستوطنين حتى الخامسة مساء لمغادرة عسقلان

أبو عبيدة يُمهل المستوطنين حتى الخامسة مساء لمغادرة عسقلان

غزة – مصدر الإخبارية

أمهل الناطق العسكري لكتائب القسام أبو عبيدة، سكان مدينة عسقلان المحتلة لمغادرتها قبل الساعة الخامسة من مساء اليوم.

وقال أبو عبيدة خلال تغريدة عبر حسابه بتطبيق تليجرام: “رداً على جريمة تهجير العدو لأهلنا وإرغامهم على النزوح من منازلهم في عدة مناطق من قطاع غزة نُمهل سكان مدينة عسقلان المحتلة لمغادرتها قبل الساعة الخامسة من مساء اليوم”.

وختم تغريدته المقتضبة التي لاقت رواجًا واسعًا وتناقلتها وسائل الاعلام المحلية والعربية والدولية: “وقد أعذر من أنذر”.

وفيما يلي تصريحات الناطق أبو عبيدة الليلة الماضية في ظل التصعيد المستمر على قطاع غزة:

أكد المتحدث العسكري لكتائب القسام أبو عبيدة، على أن “المقاومة لن تتفاوض في قضية الأسرى تحت النار وهي جاهزةٌ لمعركةٍ طويلة”.

وقال أبو عبيدة خلال خطاب بثته قناة الأقصى: “بعدما بلغ الطغيان الصهيوني منتهاه في تدنيس الأقصى، ظن العدو أنه بإغلاق الأقصى في وجه أهلنا وإطلاق قطعان المستوطنين ليشعلوا الحرب الدينية وينهش مسرانا ويسب نبينا وينتهك قداسة ثالث الحرمين.. ظنوا أنهم سيفلتون بجريمتهم من العقاب”.

وأضاف: “ظن العدو أنه استفرد في أهلنا في الضفة الغربية، فقتلوا المئات من أبناء شعبنا في العامين الآخرين وأصابوا الألاف وأنه بالتضييق على أهلنا في الداخل المحتل وتغذيتهم للجريمة سيمر دون حساب”.

وتابع: “ظن العدو أنه بحصاره غزة وخنقها والتضييق عليها وقتلها ببطئ قد أمن العقوبة، وزاد: “جرائم العدو التي تغافل العالم عنها، وتجاهلتها الأمم المتحدة رغم صرخات المظلومين والانتهاك الكبير للمقدسات والرموز، كان طوفان الأقصى ردا على عدوان قد بدأ الاحتلال به”.

وزاد: “لن نخوض في تفاصيل المعارك على الأرض، فبياناتنا والصور الحية التي ينقلها مجاهدونا من أرض الميدان، لهي شاهدة وتتحدث عن نفسها ولقد سمعتم العجوز الخرف يؤاف غالانت يتحدث عن الحيوانات البشرية، وكان يقصد أسودنا الذين داسوا على رقاب جنوده الخنازير”.

وأكمل: “عجز العدو عن مواجهة مقاتيلنا في الميدان على مدار 60 ساعة حتى الآن رغم امتلاكه التكنولوجيا الأمنية والعسكرية، ورغم إنفاق العدو على جنوده المليارات ورغم ما دفعه لما يسميه نخبة النخبة في جيشه، لكن كل هذا لم يفلح أمام لحظة الحقيقة والمواجهة مع نخبة القسام”.

ولفت إلى أن “المعركة مستمرة في مواقع عديدة على الأرض، ولا زلنا نستبدل قوات في مواقع القتال ونرسل التعزيزات بالأسلحة والمعدات والأفراد ونأخذ الأسرى، مشيرًا إلى أن “المجاهدين أخرجوا الميركافاة والدبابات العسكرية عن الخدمة”.

وأردف: “العدو يصب جام غضبه على أهلنا وشعبنا في غزة، وانتقم لفشله التاريخي الذريع وكرامته المهدورة، قصفا بالطائرات من الجو للأحياء والمنازل الآمنة والأسواق والشوارع، وما بات معلوما من مجريات المعركة أسر مجاهدينا لعدد كبير جدا من عناصر العدو في كافة مواقع القتال ونقلهم إلى أماكن الاعتقال لدى كتائب القسام”.

واستطرد: “بات واضحاً أن أسرى العدو معرضون للخطر بذات القدر المعرض له شعبنا، ومنهم من قتل بالفعل، ونؤكد أننا لن نتداول أو نتفاوض في قضية الأسرى تحت النار وفي ظل العدوان”.

وشدد على أن “قضية الأسرى هي ملف استراتيجي له مساره الواضح والمعروف واثمانه التي سيدفعها الاحتلال لا محال والإعلان للحرب على غزة والتلويح بالدخول البري هو أمر مثير للسخرية”.

وتساءل أبو عبيدة: “كيف لهذا الجيش المهشم الذي أخرجنا فرقة منه عن الخدمة أن يجرؤ على مواجهة يتمناها تسعة أعشار جيش الاحتلال والذين لا يزالون في جهوزية تامة وينتظرون للدخول في المعركة؟”.

واستتلى: “نقول للاحتلال، إن عهد انتصاراتك في غفلة من الأمة، قد ولى الى الأبد، وآن أوان عهد انكسارك وهزائمك ولا تزال كتائب القسام تتحكم في مسار المعركة بمنظومة قيادة وسيطرة عالية الكفاءة ونحن جاهزون للاستمرار لفترة طويلة جدًا”.

وقال: “دخلنا هذه المعركة بكل عنفوان وشجاعة ونحن ندرك النتائج جيدا ومستعدون لكل الاحتمالات وثقتنا لا تزال كبيرة بأبناء شعبنا المقاتلين والثائرين في الضفة والقدس والداخل المحتل أنهم على مسؤولية الوفاء للأقصى”.

وتابع: “نقدر كل بندقية وسلاح وسكين وحجر استجاب وسيستجيب لدعوة قائد الأركان وإننا على يقين بأن طوفان الأقصى لا زال يتشكل ليغرق عنجهية الاحتلال ويعلمه درسا تاريخيا في بأس أمتنا وشعبنا في كل الساحات والجبهات”.

وختم: إن “معادلة الحرب الإقليمية مقابل العدوان على الأقصى لن تكون شعارا بل نارا وطوفا يحرق العدو مرة واحدة وإلى الأبد”.

أقرأ أيضًا: أبو عبيدة: كل استهداف لشعبنا دون سابق إنذار سيُقابل بإعدام رهينة إسرائيلية

أبو عبيدة: لن نتفاوض في قضية الأسرى تحت النار وجاهزون لمعركة طويلة

غزة – مصدر الإخبارية

أكد المتحدث العسكري لكتائب القسام أبو عبيدة، على أن “المقاومة لن تتفاوض في قضية الأسرى تحت النار وهي جاهزةٌ لمعركةٍ طويلة”.

وقال أبو عبيدة خلال خطاب بثته قناة الأقصى: “بعدما بلغ الطغيان الصهيوني منتهاه في تدنيس الأقصى، ظن العدو أنه بإغلاق الأقصى في وجه أهلنا وإطلاق قطعان المستوطنين ليشعلوا الحرب الدينية وينهش مسرانا ويسب نبينا وينتهك قداسة ثالث الحرمين.. ظنوا أنهم سيفلتون بجريمتهم من العقاب”.

وأضاف: “ظن العدو أنه استفرد في أهلنا في الضفة الغربية، فقتلوا المئات من أبناء شعبنا في العامين الآخرين وأصابوا الألاف وأنه بالتضييق على أهلنا في الداخل المحتل وتغذيتهم للجريمة سيمر دون حساب”.

وتابع: “ظن العدو أنه بحصاره غزة وخنقها والتضييق عليها وقتلها ببطئ قد أمن العقوبة، وزاد: “جرائم العدو التي تغافل العالم عنها، وتجاهلتها الأمم المتحدة رغم صرخات المظلومين والانتهاك الكبير للمقدسات والرموز، كان طوفان الأقصى ردا على عدوان قد بدأ الاحتلال به”.

وزاد: “لن نخوض في تفاصيل المعارك على الأرض، فبياناتنا والصور الحية التي ينقلها مجاهدونا من أرض الميدان، لهي شاهدة وتتحدث عن نفسها ولقد سمعتم العجوز الخرف يؤاف غالانت يتحدث عن الحيوانات البشرية، وكان يقصد أسودنا الذين داسوا على رقاب جنوده الخنازير”.

وأكمل: “عجز العدو عن مواجهة مقاتيلنا في الميدان على مدار 60 ساعة حتى الآن رغم امتلاكه التكنولوجيا الأمنية والعسكرية، ورغم إنفاق العدو على جنوده المليارات ورغم ما دفعه لما يسميه نخبة النخبة في جيشه، لكن كل هذا لم يفلح أمام لحظة الحقيقة والمواجهة مع نخبة القسام”.

ولفت إلى أن “المعركة مستمرة في مواقع عديدة على الأرض، ولا زلنا نستبدل قوات في مواقع القتال ونرسل التعزيزات بالأسلحة والمعدات والأفراد ونأخذ الأسرى، مشيرًا إلى أن “المجاهدين أخرجوا الميركافاة والدبابات العسكرية عن الخدمة”.

وأردف: “العدو يصب جام غضبه على أهلنا وشعبنا في غزة، وانتقم لفشله التاريخي الذريع وكرامته المهدورة، قصفا بالطائرات من الجو للأحياء والمنازل الآمنة والأسواق والشوارع، وما بات معلوما من مجريات المعركة أسر مجاهدينا لعدد كبير جدا من عناصر العدو في كافة مواقع القتال ونقلهم إلى أماكن الاعتقال لدى كتائب القسام”.

واستطرد: “بات واضحاً أن أسرى العدو معرضون للخطر بذات القدر المعرض له شعبنا، ومنهم من قتل بالفعل، ونؤكد أننا لن نتداول أو نتفاوض في قضية الأسرى تحت النار وفي ظل العدوان”.

وشدد على أن “قضية الأسرى هي ملف استراتيجي له مساره الواضح والمعروف واثمانه التي سيدفعها الاحتلال لا محال والإعلان للحرب على غزة والتلويح بالدخول البري هو أمر مثير للسخرية”.

وتساءل أبو عبيدة: “كيف لهذا الجيش المهشم الذي أخرجنا فرقة منه عن الخدمة أن يجرؤ على مواجهة يتمناها تسعة أعشار جيش الاحتلال والذين لا يزالون في جهوزية تامة وينتظرون للدخول في المعركة؟”.

واستتلى: “نقول للاحتلال، إن عهد انتصاراتك في غفلة من الأمة، قد ولى الى الأبد، وآن أوان عهد انكسارك وهزائمك ولا تزال كتائب القسام تتحكم في مسار المعركة بمنظومة قيادة وسيطرة عالية الكفاءة ونحن جاهزون للاستمرار لفترة طويلة جدًا”.

وقال: “دخلنا هذه المعركة بكل عنفوان وشجاعة ونحن ندرك النتائج جيدا ومستعدون لكل الاحتمالات وثقتنا لا تزال كبيرة بأبناء شعبنا المقاتلين والثائرين في الضفة والقدس والداخل المحتل أنهم على مسؤولية الوفاء للأقصى”.

وتابع: “نقدر كل بندقية وسلاح وسكين وحجر استجاب وسيستجيب لدعوة قائد الأركان وإننا على يقين بأن طوفان الأقصى لا زال يتشكل ليغرق عنجهية الاحتلال ويعلمه درسا تاريخيا في بأس أمتنا وشعبنا في كل الساحات والجبهات”.

وختم: إن “معادلة الحرب الإقليمية مقابل العدوان على الأقصى لن تكون شعارا بل نارا وطوفا يحرق العدو مرة واحدة وإلى الأبد”.

أقرأ أيضًا: أبو عبيدة: كل استهداف لشعبنا دون سابق إنذار سيُقابل بإعدام رهينة إسرائيلية

أبو عبيدة: كل استهداف لشعبنا دون سابق إنذار سيُقابل بإعدام رهينة إسرائيلية

غزة – مصدر الإخبارية

قال الناطق العسكري لكتائب القسام أبو عبيدة: إن “كل استهداف لشعبنا دون سابق إنذار سنقابله بإعدام رهينة من المدنيين وسنثبت ذلك بالصوت والصورة”.

وأضاف: أن “العدو لا يفهم لغة الإنسانية والأخلاق وسنخاطبه باللغة التي يعرفها”.

وتابع: “نؤمن بالأخلاق الدينية والعسكرية، ونؤمن بتعليمات ديننا في الحفاظ على الأسرى، لكن لأن العدو لا يفهم لغة الإنسانية سنخاطبه باللغة التي يفهمها”.

وأردف: “نؤمن بتعليمات ديننا الحنيف في الحفاظ على حياة الرهائن والأسرى، إلا أن الإجرام الصهيوني تجاه أبناء شعبنا وهدم بيوت المدنيين على رؤوسهم”.

وأكمل: “تجرعنا الألم تجاه ما حصل لعائلات كثيرة بغزة من إجرام صهيوني فاشي، والكرة في ملعب العدو من الآن وقد أعذر من أنذر”.

أقرأ أيضًا: أبو عبيدة: مقتل أربعة من أسرى العدو نتيجة استمرار القصف الجوي على غزة

أبو عبيدة: مقتل أربعة من أسرى العدو نتيجة استمرار القصف الجوي على غزة

غزة – مصدر الإخبارية

أعلن الناطق العسكري لكتائب القسام أبو عبيدة، الإثنين، عن مقتل أربعة من أسرى العدو المحتجزين في قطاع غزة نتيجة استمرار القصف الجوي على القطاع.

وقال خلال تغريدة مقتضبة: “قصف الاحتلال الليلة واليوم على قطاع غزة أدى إلى مقتل 4 من أسرى العدو واستشهاد آسريهم من مجاهدي القسام”.

وأمس الأحد صرّح أبو عبيدة قائلًا: إن “مجاهدي الكتائب تمكنوا من اقتياد عدد كبير من أسرى من قوات العدو إلى قطاع غزة”.

وأضاف خلال تصريحاتٍ تابعتها شبكة مصدر الإخبارية، أن “مقاومي الكتائب لا يزالون موجودين وتدير القتال في منطقة مفلاسيم”.

وتابع أبو عبيدة: “يا أبناء شعبنا وأمتنا تتواصل بمعية الله وتأييده معركة طوفان الأقصى بكل عنفوان وتقدير وتوفيق لمجاهدينا في كل محاور القتال”.

وزاد: “تمكّن مجاهدونا من الوصول إلى منطقة مفكاعيم وخاضوا اشتباكات ضارية أدت إلى قتل وإصابة عدد كبير من قوات العدو.

وأردف: “تمكّن مقاتلونا من الانسحاب من قاعدة أورين بعد الانتهاء من مهمتها والإجهاز على عدد كبير من قوات العدو، كما تمكنوا من توثيق قتل العدو لعدد من أسراه”.

ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثالث على التوالي، في غضون ذلك تستمر المقاومة الفلسطينية في جميع تشكيلاتها بخوض الاشتباكات المسلحة في مستوطنات غلاف غزة.

أقرأ أيضًا: القسام تبث مشاهد لوحدة الكوماندوز خلال احدى المهمات الجهادية بالأراضي المحتلة

أبو عبيدة: اقتدنا عددًا كبيرًا من أسرى العدو لغزة ووثقنا قتل الاحتلال لعدد من أسراه

غزة – مصدر الإخبارية

قال المتحدث العسكري لكتائب القسام أبو عبيدة: إن “مجاهدي الكتائب تمكنوا من اقتياد عدد كبير من أسرى من قوات العدو إلى قطاع غزة”.

وأضاف خلال تصريحاتٍ تابعتها شبكة مصدر الإخبارية، أن “مقاومي الكتائب لا يزالون موجودين وتدير القتال في منطقة مفلاسيم”.

وتابع أبو عبيدة: “يا أبناء شعبنا وأمتنا تتواصل بمعية الله وتأييده معركة طوفان الأقصى بكل عنفوان وتقدير وتوفيق لمجاهدينا في كل محاور القتال”.

وزاد: “تمكّن مجاهدونا من الوصول إلى منطقة مفكاعيم وخاضوا اشتباكات ضارية أدت إلى قتل وإصابة عدد كبير من قوات العدو.

وأردف: “تمكّن مقاتلونا من الانسحاب من قاعدة أورين بعد الانتهاء من مهمتها والإجهاز على عدد كبير من قوات العدو، كما تمكنوا من توثيق قتل العدو لعدد من أسراه”.

أقرأ أيضًا: القسام تبث مشاهد لوحدة الكوماندوز خلال احدى المهمات الجهادية بالأراضي المحتلة

بعد قصف برج فلسطين.. أبو عبيدة يهدد: على تل أبيب أن تقف على رجلٍ واحدة

غزة-مصدر الإخبارية

هدد الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة بقصف تل أبيب في أعقاب قصف طائرات الاحتلال لبرج فلسطين وسط مدينة غزة.

وقال أبو عبيدة في تصريح مقتضب:” أما وقد قام الاحتلال بقصف برج فلسطين وسط مدينة غزة فعلى تل أبيب أن تقف على رجلٍ واحدة وتنتظر ردنا المزلزل”.

دمرت طائرة الاحتلال الإسرائيلي عصر اليوم السبت، برج فلسطين وسط حي الرمال بمدينة غزة، بشكل كامل.

وأفادت مصادر محلية باستهداف طائرات الاحتلال برج فلسطين بصاروخ تحذيري، ثم لحقه صاروخ آخر أدى لتدميره بشكل كامل.

يشار إلى أن برج فلسطين يتكون من 14 طابقا، يقطنه أكثر من مئة اسرة، هو برج سكني مدني يضم ايضا بعض المؤسسات.

 

أبو عبيدة: فتحنا كشف حساب مع الاحتلال وهذه فرصة تاريخية لتركيعه

غزة – مصدر الإخبارية

قال المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة، إن “المقاومة فتحت كشف حساب مع الاحتلال، مضيفًا: “أربكوا عدوكم وزلزلوا بركانه فوالله هو واهن كبيت العنكبوت”.

وأضاف خلال رسالة صوتية، أن “العدو سيُتابع بذهول حينما يستفيق من صدمته ويُدرك حجم خيبته”.

وتابع: “يا أهل الضفة يا مفجري الثورة واهل القدس والداخل اليوم هي فرصتكم من كل المحاور وعليكم التحرك الان إلى كل أماكن تواجد الاحتلال”.

وأردف: “اخرجوا بطوفان الأقصى الذي انطلق استجابة لانتفاضة شعبنا بالضفة ونصرة للأقصى، والمطلوب من كل أبناء شعبنا وأمتنا المشاركة في هذا الحساب، وهذه فرصة تاريخية لتركيع هذا الاحتلال”.

واستطرد: “كما أعلن قائد الأركان بإطلاق عملية طوفان الأقصى، فإننا نطمئنكم أن نتائج هذه المعركة، لم تعلم عنها قيادة الاحتلال عنها شيء”.

واستطرد: “يا أبناء الضفة وأنتم يا أهلنا في القدس المحتلة يا من أثبتم أنكم أهل المواجهة، هذه فرصتكم التي بدأناها من تخوم غزة، وما عليكم الآن إلا التحرك واستهداف المستوطنات والطرق الالتفافية”.

واستتلى: “ها هو النمر الورقي الذي يستقوي على شعبنا منذ سنين، ها هو يتهاوى أمامنا، ليدفع ثمن تدنيس مسجدنا الأقصى”.

وزاد أبو عبيدة “يا أهلنا في الداخل، ليكون دوركم اليوم في تشتيت العدو وإرباكه، لا تدعوا مكانا له ليهنأ، وكونوا بجوار أهلكم في الضفة وغزة”.

أقرأ أيضًا: هنية: طوفان الأقصى بدأ من غزة وسيمتد للضفة والخارج

أبو عبيدة: ردنا على جرائم الاحتلال في جنين لم يتأخر

غزة- مصدر الإخبارية

أكد الناطق باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة حماس أبو عبيدة أن ردّهم على جريمة الاحتلال في جنين لم يتأخر.

وقال أبو عبيدة اليوم الخميس في تغريدة، عندما قالت كتائب القسام بأن جنين ليست وحدها كانت تعي ما تقول جيدًا، فجاء ردنا في”عيلي” على يد القساميين مهند شحادة وخالد صباح لتدفيع العدو ثمن عدوانه على جنين الشهر الماضي.

وأضافت، تواصلت الضربات كردٍ سريعٍ على عدوانه على المخيم قبل أيام، بعملية بطل الخليل عبد الوهاب خلايلة في قلب “تل أبيب”.

وتابع، ثم بعملية القسامي أحمد ياسين غيظان في “كيدوميم” التي جاءت اليوم لتؤكد من جديد جاهزية القسام والمقاومة الدائمة للرد على العدوان على أي بقعةٍ من أرضنا ومقدساتنا.

وفي وقت سابق الخميس، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة حماس تبني عملية إطلاق النار قرب نابلس والتي أسفرت عن مقتل جندي إسرائيلي.

وقالت كتائب القسام في بيان، بعون الله وقوته وتوفيقه تعلن كتائب الشهيد عز الدين القسام مسؤوليتها عن العملية البطولية التي وقعت في مغتصبة كدوميم قرب قلقيلية عصر اليوم الخميس 18 ذو الحجة 1444هـ الموافق 06/07/2023م.

ولفتت إلى أنه أسفرت عن مقتل جنديٍ صهيونيٍ وإصابة آخر بجراحٍ حرجة.

وأضافت القسام، نزف إلى أبناء شعبنا وأمتنا فارس هذه العملية البطولية الشهيد القسامي المجاهد/ أحمد ياسين هلال غيظان من قرية قبيا غرب رام الله.

وأوضحت أنه تأتي هذه العملية البطولية كردٍ سريع على عدوان الاحتلال وتغوله على أهلنا وشعبنا في مخيم جنين، ورداً على تدنيس مقدساتنا، وتمزيق المصحف الشريف في بلدة عوريف.

وقال البيان، كتائب القسام إذ تعلن مسؤليتها عن هذه العملية -التي جاءت لتقول للوزير الصهيوني المجرم “سموتريتش” بأن القسام كاد أن يطرق عليك باب بيتك- فإنها تعد الاحتلال بالمزيد بقوة الله.

وأكملت الكتائب، من يزرع القتل والإجرام ضد أبناء شعبنا لن يحصد سوى الموت والرعب والهزيمة، وسيبقى مجاهدونا يجرعونه الويلات حتى تطهير أرضنا ومقدساتنا من دنسه، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

أبو عبيدة: المقاومة بغزة تراقب جرائم العدو بالضفة وصبرها آخذ بالنفاد

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

صرح الناطق باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، “أبو عبيدة”، بشأن المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء، في البلدة القديمة بمدينة نابلس، شمال الضفة المحتلة، وأسفرت عن استشهاد 6 مواطنين وإصابة العشرات.

وقال أبو عبيدة في تصريح مقتضب نشر عبر منصة “تليجيرام” الرسمية: “المقاومة في غزة تراقب جرائم العدو المتصاعدة تجاه أهلنا في الضفة المحتلة وصبرها آخذ بالنفاد”.

ومن بين الشهداء الستة الذين ارتقوا في نابلس، الشهيد حسام سليم والشهيد محمد أبو بكر بعد اشتباك مسلح مع قوات الجيش في نابلس.

وفي وقت سابق الأربعاء، أفادت كتيبة نابلس التابعة لسرايا القدس أن عناصرها يستهدفون هذه الأثناء قوات الاحتلال التي تحاصر منزلاً بالبلدة القديمة.

وقالت سرايا القدس- كتيبة نابلس: مجاهدونا يستهدفون قوات الاحتلال المحاصرة للمنزل ويوجهون ضربات مكثفة ومتتالية لقوات الاحتلال وآلياته في البلدة القديمة بنابلس.

واندلعت صباح اليوم الأربعاء اشتباكات مسلحة عنيفة بين مقاومين وقوات الاحتلال في نابلس.

ولفتت مصادر محلية إلى أن الاشتباكات اندلعت بعد اقتحام قوات الاحتلال للمدينة ومحاصرتها لمنزل بالبلدة القديمة.

وبحسب المصادر تحاصر قوات الاحتلال المقاومين حسام اسليم ومحمد أبو بكر (الجنيدي).

وشهدت الأيام الأولى من 2023 وعام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

اقرأ/ي أيضاً: استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في نابلس

Exit mobile version