وزارة الصحة :لا اصابات بفيروس كورونا في فلسطين

غزةمصدر الإخبارية

 

صرحت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة انه لم يتم تشخيص أي حالة إصابة بفيروس “كوفيد-19” كورونا، في فلسطين حتى الآن.

 

وذكرت الوزارة في بيان لها، ، إنه تم إجراء 121 فحصا لعينات مشتبه بإصابتها بفيروس كورونا، في مختبر الصحة العامة المركزي منذ تاريخ 20 كانون الثاني/يناير من العام الجاري، وكانت جميعها “سلبية” أي غير مصابة بالفيروس.

 

وأشارت إلى أن عدد الحالات المؤكدة إصابتها بفيروس كورونا عالميا 82 ألفا و294، منها 3664 سجلت خارج الصين في 46 دولة، فيما بلغ عدد الوفيات جراء الفيروس 2747 في الصين و57 خارجها، وذلك استنادا لتقرير صدر عن منظمة الصحة العالمية لغاية أمس الخميس.

 

وبيّنت الوزارة، أن الحجر الصحي في مركز الحجر الخاص يطبق في حجر الأكاديمية على المواطنين والزائرين القادمين من الدول والمناطق الموبوءة بالفيروس وهي الصين، وكوريا الجنوبية، واليابان، وماكاو، وسنغافورة، وتايلاند، وهونغ كونغ، وإيران، وإيطاليا، والعراق.

 

ولفتت إلى أنه يجب أن يخضع مواطنو هذه الدول لحجر صحي مدته 14 يوما، بدءا من آخر يوم أقاموا فيه في الدول المذكورة.

 

وتابعت وزارة الصحة، إن الحجر المنزلي يطبق على المواطنين والزائرين القادمين من الدول والمناطق الآتية: الفلبين، وتايوان، وماليزيا، وسوريا، والبحرين، والكويت، وسلطنة عمان، ولبنان.

 

و قد أصدرت وزارة الصحة ، يوم الجمعة نشرة حقائق حول فيروس  “كوفيد 19” أو كورونا المستجد، توضح فيها أعراضه وكيفية الوقاية منه .

 

وزارة الصحة الفلسطينية تصدر نشرة حقائق حول فيروس  “كورونا”

غزةمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، يوم الجمعة عن اصدار نشرة حقائق حول فيروس  “كوفيد 19” أو كورونا المستجد، توضح فيها أعراضه وكيفية الوقاية منه .

 

يعتبر (فيروس كورونا) فيروس قديم، حيث كان يصيب الحيوانات فقط، ولكنه أصبح بإمكانه الانتقال بين الكائنات الحية المختلفة من (الحيوان إلى الإنسان ومن الإنسان إلى إنسان آخر)، ويربط الكثير من العلماء سبب انتقاله حديثا للإنسان من خلال المأكولات البحرية في منطقة ووهان في الصين، وهذا الفيروس الحالي المسمى فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) هو واحد من سبعه أنواع كورونا معروفة .

 

ما هي أعراض هذا المرض؟

 

  1. الحرارة

 

  1. السعال

 

  1. ضيق في التنفس

 

  1. التهاب حلق

 

  1. عطس أو سيلان مخاط من الانف (وهي نادرة ما تكون)

 

  1. صداع

 

  1. إسهال

 

فترة حضانة فيروس كورونا المستجد

 

تكون ما بين الإصابة وظهور الأعراض حوالي 14 يوما وفقا لمنظمة الصحة العالمية (حتى الان)

 

ما مدى خطورة الفيروس ؟ 

 

حسب منظمة الصحة العالمية فأن 82% يصابون بأعراض خفيفة، 15% يصابون بأعراض قوية، 3% يصابون بأعراض خطيرة، وتعتبر نسبة الوفاة بالفيروس كورونا المستجد ما بين 1-3 %

 

 هل يمكن علاج فيروس كورونا المستجد والشفاء منه ؟ 

 

لا يوجد حتى الآن علاج مؤكد لهذا الفيروس لكن يعتمد العلاج الى الآن على إجراءات أساسية لإبقاء جسم المريض قادرا على أداء مهامه الحيوية

 

 هل يوجد لقاح ضد هذا الفيروس؟ 

 

إلى الآن العمل ما زال مستمراً لتطوير لقاح مضاد للفيروس

 

كيف تحمي نفسك من فيروس كورونا المستجد وما هي آلية الوقاية منه؟ 

 

حسب توصيات منظمة الصحة العالمية ومن مبدأ درهم وقاية خير من قنطار علاج يوصى بالتالي :

 

  1. غسل اليدين جيدا بالماء وصابون أو المسح بالكحول الطبي

 

  1. تغطية الفم والأنف عند العطس أو الكحة ويفضل بمنديل ورقي، أو العطس أو السعال على أعلى الذراع وليس على اليدين وغسل اليدين بعد ذلك لمنع انتشار الفيروس

 

  1. الابتعاد عن لمس العينين والأنف والفم في حال ملامسة اليد لسطح يحتمل وجود فيروس كورونا المستجد عليه إذ يمكن للفيروس الانتقال لجسم الانسان بهذه الطريقة

 

  1. الابتعاد عن الأشخاص المصابين بالكحة او العطس أو الحمى، إذا يمكن ان ينشروا رذاذا صغيرا يحوي الفيروس في الهواء ويفضل الابتعاد لمسافة متر واحد على الأقل

 

  1. وضع كمامة طبية تغطي الفم والأنف لمنع انتشار العدوى إذا كنت مريضا أو الوقاية من العدوى في حال التعامل مع انسان تظهر عليه أعراض الفيروس

 

  1. الابتعاد عن المناطق المكتظة بالناس وتجنب التجمعات في حال السفر إلى البلدان الموبوءة واستخدام الكمامة

 

  1. في البلدان الموبوءة، تجنب ملامسة الحيوانات الحية والميتة أو التواجد في أسواق تداول الحيوانات

 

  1. طهي المنتجات الحيوانية جيدا قبل الاستهلاك (مثال اللحوم، والحليب، والبيض)

 

  1. الإكثار من شرب السوائل

 

وتمنت الوزارة السلامة للجميع والتعامل بانتباه والأخذ بمعايير الصحة العامة للسلامة الشخصية .

 

بسبب كورونا .. فلسطين تمنع سياح خمسة دول من دخول أراضيها

رام اللهمصدر الإخبارية

أفاد د. علي عبد ربه، مدير الطب الوقائي في وزارة الصحة الفلسطينية، أنه تم منع دخول سياح من خمس دول آسيوية إلى فلسطين، بسبب تفشي فيروس ( كورونا ) فيها.

وأشار في تصريح مقتضب، إلى أنه وفقاً لبيان أصدره مكتب وزيرة الصحة، الدكتورة مي الكيلة، تم منع دخول مواطني كل من: الصين وتايلاند وسنغافورة وكوريا الجنوبية وهونغ كونغ ومنطقة ماكاو، إلى فلسطين بسبب تفشي الفيروس فيها.
وكانت “الصحة”، قد أفادت أن نتائج الفحص للمريضة المشتبه بإصابتها بفيروس (كورونا)، في مجمع فلسطين الطبي، ظهرت عند الساعة الواحد والنصف من منتصف الليل.

وقالت الوزارة في بيان لها، إنه “يمنع دخول الزوار من مواطني الصين، وتايلاند، وكوريا الجنوبية، وسنغافورة، وهونغ كونغ، وكذلك منطقة ماكو”.

وأشارت إلى أن “كل من زار البلدان الخمسة، سيخضع للحجر الصحي لمدة 14 يوما”.

من جهته، أعلن رئيس الوزراء محمد اشتيه، الاثنين، وخلال افتتاح الجلسة الأسبوعية للحكومة، أن “فلسطين لم تسجل أية إصابة بفيروس كورونا القاتل”.

وأشار طريف عاشور، الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية، في تصريح نشره على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، إلى أن نتائج فحص المريضة المشتبه بإصابتها بفيروس (كورونا)، كانت سلبية، مؤكداً في الوقت ذاته أن فلسطين خالية من فيروس (كورونا)، (كوفيد 19).

ورغم تأكيد الحكومة الفلسطينية، في أكثر من مناسبة، خلو البلاد من أي إصابات بفيروس “كورونا الجديد”، إلا أن تسجيل إصابات في “إسرائيل” دفعها إلى اتخاذ إجراءات تحسبا لوصول الفيروس لمناطقها.

وقالت وزارة الصحة في حكومة الاحتلال إن 9 من المصابين بفيروس “كورونا” في كوريا الجنوبية أجروا مؤخرا زيارة سياحية إلى مناطق في الداخل المحتل وفلسطينية.

وأوضحت الوزارة، في بيان، أن هؤلاء السائحين مكثوا في الداخل المحتل خلال الفترة بين 8 و15 فبراير/شباط الجاري، وفق صحيفة “هآرتس” العبرية.

وبينت أن هؤلاء السائحين زاروا كنائس عديدة، وأقاموا في فنادق في عدة مدن، بينها القدس، والناصرة، والبحر الميت وبئر السبع، كما زاروا الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة.

وعلى إثر ذلك، قررت الحكومة الفلسطينية “إغلاق جميع المنشآت والمطاعم التي زارها الوفد السياحي الكوري الجنوبي”.

وفي بيان لها، اليوم، قالت الحكومة إن “عددا من المنشآت التي زارها الوفد السياحي معروفة لنا، وتمت مخاطبتها بإغلاق أبوابها وإجراء الفحوصات اللازمة لحماية العاملين في هذه المنشآت وزوارها”.

وأضافت: “البعض الآخر (من المطاعم) غير معروف لنا؛ لذا نأمل من أصحابها التحلي بروح المسؤولية وإبلاغ الجهات المسؤولة والالتزام بالتعليمات، وعدم التزامهم بذلك سيضعهم تحت طائلة المسؤولية القانونية”.

كما طالبت الصحة الفلسطينية كل “من احتك بالوفد الكوري الجنوبي، أو تواجد بالقرب منه على مسافة أقل من مترين ولمدة 15 دقيقة على الأقل، أن يقوم بخطوات عدة، حفاظا على ذاته وعائلته ومجتمعه”.

ومن تلك الخطوات، وفق بيان الصحة، “أن يضع نفسه في الحجر المنزلي لمدة 14 يوما؛ حيث لا يخالط فيها الآخرين، وأن يبلغ قسم الطب الوقائي في أقرب مديرية صحة عن حالته”.

كما دعت إلى “عمل الفحص الخاص بفيروس كورونا، والتقيد بالتعليمات الصحية للوقاية من المرض”.

كانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت، الخميس، تجهيز مركز للحجر الصحي في محافظة أريحا والأغوار، للتعامل مع المسافرين القادمين من الصين والدول التي انتشر فيها فيروس “كورونا الجديد”.

وسجلت دول عديدة حتى السبت ألفين و362 حالة وفاة و77 ألفا و916 إصابة، غالبيتها العظمي في الصين، بسبب “كورونا”، وفق حصيلة جمعتها “أسوشييتد برس”.

وزيرة الصحة تؤكد فلسطين خالية من الكورونا وجميع الاجراءات احترازية

رام اللهمصدر الإخبارية

أكدت وزيرة الصحة مي الكيلة، اليوم الأحد، خلو فلسطين من مرض كورونا، وأن جميع الاجراءات التي تقوم بها الوزارة احترازية .

وأوضحت الكيلة في مؤتمر صحفي عقد في مقر الوزارة برام الله، أن الطواقم الطبية في الوزارة أجرت 79 فحصا لحالات مشتبه باصابتها بالفيروس كان آخرها يوم أمس، وجرى أخذ 51 عينة من مدينة بيت لحم، و8 عينات من أريحا، وكانت جميع النتائج التي صدرت سلبية، أي أن أصحابها غير مصابين ولكن من الممكن أن يكونو ناقلين للفيروس.

وبينت أن الوزارة أعلنت حالة طوارئ وطنية للتصدي للفيروس، وتم تفعيل الاستراتيجية الوطنية للاستجابة للطوارئ في حالة الأمراض المعدية، إضافة إلى التنسيق مع الشركاء الوطنيين لمواجهة هذا الوباء، وتفعيل الطواقم الطبية والصحية المدربة للاستجابة السريعة، وتم التعاون مع منظمة الصحة العالمية لعمل ورشات تدريبية وتنشيطية لطواقم أطباء الطوارئ في كافة المستشفيات، ولأطباء الطب الوقائي في مديريات الصحة ولطواقم ضبط ومكافحة العدوى لوضعهم في آخر مستجدات وتطورات هذا الوباء وآلية التعامل لمكافحته.

وأضافت الكيلة أنه تم التعاون مع منظمة الصحة العالمية لطبع منشورات للتوعية والتعريف بالمرض وكيفية الوقاية منه والحد من انتشاره، كما قامت منظمة الصحة العالمية بتوفير مواد التشخيص المخبرية للفحص والكشف عن الفيروس، وبذلك أصبح مختبر الصحة العامة المركزي قادرا على اجراء الفحوصات وتشخيص واثبات وجود فيروس كوفيد 19 منذ السادس من الشهر الجاري.

ولفتت إلى أنه تم توزيع معدات الوقاية الشخصية على المستشفيات ومديريات الصحة، وقامت منظمة الصحة العالمية بتوفير جزء من هذه المعدات لصالح الوزارة، وعملت الوزارة على تجهيز عيادة خاصة على معبر الكرامة للكشف ومتابعة القادمين من الدول العشر الموبوءة وبدء العمل فيها بتاريخ27 كانون ثاني الماضي، ووضعت آلية للتعامل مع القادمين من 10 دول وهي: الصين، واليابان، وهونغ كونغ، وتايلاند، وتايوان، وسنغافورة، وماليزيا، والفلبين، وكوريا الجنوبية، ومكاو.

وعن الآلية المتبعة، أوضحت وزيرة الصحة الكيلة أنه في حال وصول أحد القادمين من الدول المذكورة يتم أخذ عينة منه وفحصها، ويبقى في الحجْر الخاص بأخذ العينات الى حين صدور النتيجة والتي عادة ما تستغرق 4 ساعات، واذا كانت نتيجة الفحص سلبية فيتم ارساله إلى الحجْر الصحي الخاص في الاكاديمية بأريحا.

والذي جرى تجهيزه لاستقبال هؤلاء المواطنين لمدة 14 يوما منذ خروجه من الدولة الموبوءة، ثم يتم اجراء الفحص النهائي له بعد انقضاء فترة الحجْر، واذا كانت النتيجة سلبية ايضا فيتم ارساله الى منزله ليعيش حياته الطبيعية، وفي حالة كانت نتائج الفحص ايجابية، أي أن صاحبها مصاب بالفيروس فيتم وضعه في الحجْر الخاص بالمصابين، وهو مختلف عن حجْر الاكاديمية لتقديم العلاج والعناية الصحية اللازمة.

وبخصوص الوفد الكوري الجنوبي الذي زار فلسطين مؤخرا، بينت أنه تم تتبع خط سير الوفد وأخذ عينات من المواطنين الذين احتكوا بهم بشكل مباشر، وزار الوفد الخليل، وبيت لحم، والقدس، واريحا ونابلس، في الفترة من 11-13 شباط.

وطالبت الكيلة وسائل الاعلام استقاء المعلومات المتعلقة بالفيروس من مصدرها الرسمي وعدم التعامل مع أي معلومات لا تصدر عن الوزارة أو الجهات ذات الخصوص.

ودعت المواطنين إلى التقيد باجراءات السلامة العامة والوقاية من المرض بما في ذلك تغطية الفم والأنف عند السعال او العطس، والنظافة الشخصية والممارسات الغذائية الآمنة وغسل اليدين بالماء والصابون أو فرك اليدين بمطهر كحولي، وتجنب ملامسة أي شخص مصاب بأعراض زكام أو تشبه الانفلونزا بدون وقاية، وتجنب التقبيل، وطلب الرعاية الطبية في حال الإصابة بحمى وسعال وصعوبة التنفس .

وفد سياحي يزور فلسطين مصاب بفيروس”كورونا” والصحة تصدر تعميما هاما

رام اللهمصدر الإخبارية

أصدرت وزارة الصحة الفلسطينية في رام الله بيان حول وفد سياحي كوري تبين إصابة بعض أعضائه بفيروس كورونا (كوفيد19) قام بزيارة فلسطين قبل أيام .

حيث أعلنت وزارة الصحة أن وفداً سياحي من كوريا الجنوبية زار دولة فلسطين في الفترة ما بين 8 إلى 15 من شباط الجاري، حيث زار القدس ونابلس وأريحا وبيت لحم والخليل، وتبيّن إصابة بعض أعضائه بفيروس كورونا لدى عودتهم إلى بلادهم.

وطلبت وزارة الصحة من كل من قام بالاحتكاك بهذا الوفد، أو تواجد بالقرب منه على مسافة أقل من مترين ولمدة 15 دقيقة على الأقل، أن يقوم بما يلي، حفاظا على ذاته وعائلته ومجتمعه:

1- أن يضع نفسه في الحجر المنزلي لمدة 14 يوماً أي لتاريخ 29/2/2020 حيث لا يخالط فيها الآخرين.
2- تبيلغ قسم الطب الوقائي في أقرب مديرية صحة (حسب الكشف المرفق).
3- عمل الفحص الخاص بفيروس كورونا، في أقرب مديرية صحة لمكان سكنه.
4- التقيد بالتعليمات الصحية للوقاية من المرض، والتعليمات التي تعطى من مسؤولي الطب الوقائي في المديريات.

وتطلب الوزارة جمهور المواطنين بالتعاون مع الجهات الصحية، والتقيد بالتوصيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية للوقاية من هذا المرض، وهي نفسها التوصيات المعتادة للعامة التي تهدف إلى الحدّ من التعرض للأمراض ونقلها، بما في ذلك تغطية الفم والأنف بمنديل عند السعال أو العطس، النظافة الشخصية والممارسات الغذائية الآمنة، وغسل اليدين بالصابون والماء أو فرك اليدين بمطهر كحولي، تجنب ملامسة أي شخص مصاب بأعراض زكام أو تشبه الأنفلونزا بدون وقاية، وتجنب التقبيل، وطلب الرعاية الطبية في حال الإصابة بحمى وسعال وصعوبة في التنفس.

وطمأنت وزارة الصحة جمهور المواطنين، داعية إياهم إلى عدم القلق، مع أهمية التقيد بما ذكر أعلاه، مؤكدة أنها تتابع الموضوع بشكل حثيث بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وجميع الجهات ذات الاختصاص.

وأكدت الوزارة على أنه لا يوجد في فلسطين اية إصابات حتى الآن بهذا المرض.

توضيح هام من وزارة الصحة حول “فيروس كورونا” في فلسطين

رام اللهمصدر الإخبارية

نفي الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية د. طريف عاشور ما تناقلته عدد من مواقع التواصل الاجتماعي – مجهولة الهوية – عن وجود حالات مشتبه بها في مشافي الصحة الفلسطينية مصابه بهذا الفيروس.

وأكد د. عاشور أن فلسطين خالية تماما من الفيروس الذي اتفقت منظمة الصحة العالمية على تسميته الجديدة ( كوفيد 19 )، موضحاً أن هناك 6 حالات فقط كانت طواقم الوزارة، قد اشتبهت بها خلال الأيام الماضية، وأن جميعها كانت سلبية (عدم وجود الفيروس)، حيث أن الفحوصات باتت تجرى داخل الوطن .

وحذر المتحدث باسم وزارة الصحة المواقع التي تعمد إلى بث الاشعاعات وترويع المواطنين بأنها ستكون تحت طائلة المسؤولية القانونية.

واعتبرت، ما تقوم به من بث اخبار كاذبة يهدد الأمن الصحي ويعمل على بث الرعب في صفوف المواطنين دون أي أصل.

ونوه إلى أن وزارة الصحة على تواصل دائم مع منظمة الصحة العالمية وكافة دول الأقاليم المحيطة ، وأنها تعلن بشكل دائم آخر التطورات التي تتعلق بالفيروس بشكل شفاف، حيث أن اقليم شرط المتوسط خالي من الاصابات باستثناء 7 حالات في دولة الامارات العربية .

توصيات منظمة الصحة العالمية، تشمل الوقاية من هذا المرض، والتوصيات المعتادة للعامة، التي تهدف إلى الحدّ من التعرض للأمراض ونقلها، بما في ذلك :

  • النظافة الشخصية.
  • تجنب التقبيل.
  • نظافة الجهاز التنفسي.
  • الممارسات الغذائية الآمنة.
  • غسل اليدين بالصابون والماء.
  • فرك اليدين بمطهر كحولي.
  • تغطية الفم والأنف بمنديل عند السعال أو العطس.
  • تجنب ملامسة أي شخص مصاب بأعراض زكام أو أنفلونزا بدون وقاية.
  • طلب الرعاية الطبية في حال الإصابة بحمى وسعال وصعوبة في التنفس.
  • تجنب الملامسة المباشرة دون وقاية للحيوانات الحية والأسطح التي تلامسها الحيوانات.
  • طهي الطعام جيدًا، وبالأخص اللحوم.

نصائح مهمة..الصحة تنفي رصد أي إصابة بفيروس “كورونا” في فلسطين

رام اللهمصدر الإخبارية

نفت وزارة الصحة اليوم الأربعاء، رصد أي إصابة بفيروس (كورونا) في فلسطين حتى اليوم.

وقالت وزيرة الصحة، مي كيلة، في بيان وصل “شبكة مصدر الإخبارية” نسخة عنه: إن فلسطين خالية من هذا الفيروس، نافية الإشاعات التي تُنشر على مواقع التواصل الاجتماعي، حول رصد حالة في محافظة جنين.

من جهته، أهاب مدير عام الرعاية الصحية الأولية، د. كمال الشخرة، بالمواطنين، لعدم الانجرار وراء الإشاعات، واعتماد الأخبار الرسمية الصادرة عن وزارة الصحة بهذا الخصوص.

وأشار الشخرة إلى أن توصيات منظمة الصحة العالمية، تشمل الوقاية من هذا المرض، والتوصيات المعتادة للعامة، التي تهدف إلى الحدّ من التعرض للأمراض ونقلها، بما في ذلك :

  • النظافة الشخصية.
  • تجنب التقبيل.
  • نظافة الجهاز التنفسي.
  • الممارسات الغذائية الآمنة.
  • غسل اليدين بالصابون والماء.
  • فرك اليدين بمطهر كحولي.
  • تغطية الفم والأنف بمنديل عند السعال أو العطس.
  • تجنب ملامسة أي شخص مصاب بأعراض زكام أو أنفلونزا بدون وقاية.
  • طلب الرعاية الطبية في حال الإصابة بحمى وسعال وصعوبة في التنفس.
  • تجنب الملامسة المباشرة دون وقاية للحيوانات الحية والأسطح التي تلامسها الحيوانات.
  • طهي الطعام جيدًا، وبالأخص اللحوم.

من جهته أوضح د.مجدي ضهير نائب مدير عام الرعاية الاولية لشؤون الصحة العامة أن فريق قسم الاوبئة التابع لدائرة الطب الوقائي بوزارة الصحة قام بمتابعة جميع العائدين من الصين إلى قطاع غزة خلال الأيام العشرة الماضية وذلك من خلال متابعتهم المنزلية وبحمد الله لم تظهر على أي منهم أعراض الإصابة بالمرض.وهذا يأتي ضمن الاجراءات التي تتخذها الوزارة لمتابعة المرض ،وعليه نؤكد مجددا خلو قطاع غزة من أي إصابة بمرض كورونا الجديد.

يشار إلى أن لجنة الصحة الصينية، قالت اليوم الأربعاء: إن عدد الوفيات إثر انتشار فيروس (كورونا) الجديد في بر الصين الرئيسي، وصل إلى 490 حالة حتى يوم الثلاثاء، بزيادة 65 حالة عن يوم الاثنين.

في اليوم العالمي للسرطان .. الصحة : السرطان ثاني مسبب للوفاة بفلسطين

رام اللهمصدر الإخبارية

أكدت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الاربعاء في اليوم العالمي للسرطان ، 5/2/2020 أن مرض السرطان المسبب الثاني للوفاة في فلسطين، بعد أمراض القلب.

وفي اليوم العالمي للسرطان قالت الوزارة خلال بيان لها أن سرطان الثدي هو أكثر أنواع السرطان شيوعا في الضفة المحتلة ، ثم سرطان القولون، ويليه سرطان الرئة، فيما لم تتزود الوزارة بإحصائيات رسمية عن واقع مرض السرطان في قطاع غزة.

وقالت، إن مجموع حالات السرطان المبلغ عنها في محافظات الضفة الغربية خلال عام 2018 بلغت 3483 حالة، من هذه الحالات 3106 حالات تم تشخيصها خلال 2018 و377 حالة من سنوات سابقة، مشيرة إلى أن إحصائيات عام 2019 لا تزال قيد الإعداد.

وأوضحت، أن التحويلات الطبية لمرضى السرطان إلى خارج مراكز الوزارة تأتي في المرتبة الأولى من حيث التكلفة، وفي المرتبة الثانية من عدد المرضى المحولين خلال العام 2019.

في السياق، حذرت منظمة الصحة العالمية من احتمال زيادة عدد الإصابات بمرض السرطان في العالم، خلال العقدين القادمين، بنسبة 60 بالمئة.

وأضافت المنظمة، في تقرير لها، أن 81 بالمئة من هذه الزيادة ستحدث في البلدان المنخفضة ومتوسطة الدخل.

وأرجعت ذلك إلى أن هذه الدول اضطرت إلى تركيز مواردها الصحية المحدودة لمحاربة الأمراض المعدية، وتحسين صحة الأم والطفل، بينما الخدمات الصحية غير مجهزة للوقاية من السرطان وتشخيصه وعلاجه.

ودعت المنظمة إلى التوسّع في الخدمات الخاصة بالسرطان في البلدان المنخفضة ومتوسطة الدخل.

الصحة بغزة تشرع بحملة تطعيم ضد مرض الحصبة للأطفال

غزةمصدر الإخبارية

شرعت وزارة الصحة، اليوم الأحد، بحملة تطعيم ضد مرض الحصبة للأطفال من عمر 6 أشهر إلى عام في كافة مراكز الرعاية الأولية التابعة للوزارة، والمراكز الصحية التابعة لوكالة الغوث “الأونروا”، المنتشرة في محافظات قطاع غزة.

وقال نائب مدير عام الرعاية الصحية الأولية للصحة العامة د. مجدي ضهير، إنه سيتم تقسيم الأطفال خلال الحملة حسب فئاتهم العمرية تفادياً للازدحام، فالأطفال مواليد شهر 5و6 يوم الأحد المقبل، ويوم الاثنين للأطفال مواليد شهر 3و4، ويوم الثلاثاء إجازة رسمية، واستئناف التطعيم يوم الأربعاء ليشمل الاطفال مواليد شهر 2 بالإضافة الى المتأخرين من الأيام السابقة، ويوم الخميس للأطفال مواليد شهر1.

وطالب ضهير كافة المواطنين بضرورة اصطحاب أطفالهم الذين تتراوح أعمارهم من 6 أشهر إلى سنة، والتوجه بهم إلى أقرب مركز صحي لضمان تطعيمهم في هذه الحملة، مؤكداً على أهمية التطعيم بالنسبة للأطفال مع ضرورة احضار الأهل كتيب الطفل الخاص بالتطعيم لتوثيق التطعيم عليه.

وكانت وزارة الصحة بغزة، أعنلت عن انطلاق حملة التطعيم ضد مرض الحصبة للأطفال، بدءً من الأحد الموافق 2020/1/5، على مدار خمسة أيام متتالية.

وأوضحت الوزارة في تصريح صحفي، السبت، أن الحملة تستهدف الأطفال من عمر (6 شهور إلى سنة)، مشيرة إلى أنها ستبدأ في مراكز الرعاية الأولية التابعة لوزارة الصحة ووكالة الغوث ” الأونروا ” التي تقدم فيها خدمات التطعيم الروتينية للأطفال.

ونبهت إلى أنه سيتم تقسيم الأطفال وتطعيمهم حسب أعمارهم تفادياً للازدحام على النحو التالي:

يوم الأحد – الأطفال مواليد شهري 5 و 6

يوم الاثنين-الأطفال مواليد شهري 3 و 4

(يوم الثلاثاء إجازة رسمية)

يوم الأربعاء- الأطفال مواليد شهر 2 ، والمتأخرين من الأيام السابقة يوم الخميس-الأطفال مواليد شهر1 .

وأكدت الصحة ضرورة إحضار الأهل لكتيب الطفل الخاص بالتطعيم لتوثيق التطعيم عليه.

الكيلة تعلن موعد تشغيل المستشفى التركي بغزة

رام اللهمصدر الإخبارية

توقعت وزيرة الصحة الدكتورة مي الكيلة أن يتم تشغيل المستشفى التركي في قطاع غزة مطلع العام المقبل بعد مصادقة البرلمان التركي على الموازنة التشغيلية له والبالغة 13 مليون دولار سنوياً.

قالت الكيلة لـ”الأيام”، إن وزير الصحة التركي ومن خلال تواصلها معه ابلغها أن البرلمان التركي سيناقش المصادقة على الموازنة التشغيلية للمستشفى خلال جلسة له ستعقد بحد أقصى نهاية الشهر المقبل.

وأوضحت الكيلة أنه وبحسب البروتوكول الموقع بين وزارتي الصحة الفلسطينية والتركية في السابق فإن الحكومة التركية ستتحمل التكاليف الكاملة لتشغيل المستشفى في الثلاث سنوات الأولى والتي تقدر بـ13 مليون دولار أميركي تشمل النفقات والرواتب.

وأضافت الكيلة، إن الوظائف الرئيسية في المستشفى ستكون من نصيب مواطنين اتراك ومن أبرزها، مدير عام المستشفى و”الطاقم المفتاحي” الذي يضم رؤساء أهم الأقسام والوظائف.

وأشارت وزيرة الصحة إلى أن الوزارة تخطط لتحويل المستشفى الذي يقع جنوب مدينة غزة مستقبلاً إلى مستشفى مرجعي “تحويلي” لعلاج الامراض المستعصية بدلاً من التحويل إلى الخارج بعد أن يتم توفير المعدات والأجهزة وتدريب الطواقم البشرية الطبية المتخصصة.

وحول طبيعة الموظفين الذين سيعملون في المستشفى الذي تبلغ سعته 180 سريراً، بينت الكيلة أن هذه القضية لا تزال تخضع للنقاش مع الجانب التركي وفي مراحلها الأخيرة.

وقالت الكيلة، انه يمكن الاستعانة بموظفين قدامى موجودين على رأس عملهم ويعملون في مستشفيات وعيادات أخرى، في وقت لم تستبعد تعيين موظفين جدد وتدريب آخرين.

وأوضحت الكيلة أن المستشفى حالياً يحتوي على تجهيزات حديثة غير متوفرة في الكثير من مستشفيات القطاع الأخرى كجهاز تصوير الرنين المغناطيسي وغيرها من الأجهزة والمعدات الأخرى، مؤكدة أنه بإمكان كل مواطني القطاع الحصول على الخدمات الطبية من المستشفى التركي من خلال نظام التأمين الصحي المعمول به من قبل وزارة الصحة.

ونوهت الكيلة إلى أن قضية تشغيل المستشفى التركي تتم مناقشتها منذ فترة مع الحكومة التركية التي بدأت العمل في انشاء المستشفى في العام 2011.

ومن المتوقع أن يكون المستشفى الذي انتهى العمل به العام 2017، عقب افتتاحه من أكبر المشافي في فلسطين، حيث تبلغ مساحته 34 ألف و800 متر مربع، ومؤلف من 6 طوابق، ويحوي 180 سريرا.

يذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية وقعت مع نظيرتها التركية، العام الماضي بروتوكول تفاهم لافتتاح المستشفى، والتشارك في تشغيله لمدة 3 أعوام.

وكان رئيس الوزراء الدكتور محمد اشتية، أعلن في وقت سابق أن الحكومة ستعمل على تشغيل مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في قطاع غزة، ردا على المستشفى الأميركي، الذي تجري إقامته في قطاع غزة بموافقة حركة حماس.

Exit mobile version