طهران وواشنطن تتوصلان إلى اتفاق لتبادل الأسرى

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعلن وزير خارجية إيران، حسين أمير عبد اللهيان، اليوم الأحد، أن طهران وواشنطن توصلتا إلى اتفاق لتبادل الأسرى، متأملاً أن تتم العملية في القريب العاجل.

وقال عبد اللهيان للتلفزيون الرسمي الإيراني، إنه “فيما يتعلق بمسألة تبادل الأسرى بين إيران والولايات المتحدة، فقد توصلنا إلى اتفاق في الأيام الأخيرة، وإذا سارت الأمور على ما يرام في الجانب الأميركي، أعتقد أننا سنشهد تبادل الأسرى في فترة قصيرة”.

وأضاف أنه “من جانبنا، كل شيء جاهز، بينما تعمل الولايات المتحدة حاليًا على التنسيق الفني النهائي”.

وأحد الأميركيين المسجونين في إيران هو سياماك نمازي، وهو رجل أعمال يحمل الجنسيتين الأميركية والإيرانية، وحُكم عليه في عام 2016 بالسجن لمدة 10 سنوات بتهمة التجسس والتعاون مع الحكومة الأميركية.

ورجل أعمال إيراني أميركي يدعى عماد شرغي مسجون أيضا في إيران، واعتقل لأول مرة في عام 2018، عندما كان يعمل في شركة استثمار تكنولوجي. وسجين آخر في إيران هو عالم البيئة الإيراني الأميركي مراد طهباز، الذي يحمل أيضا الجنسية البريطانية.

وفي شباط (فبراير) الماضي، ذكرت مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، تجري محادثات غير مباشرة مع إيران بشأن تبادل محتمل للأسرى، مضيفة أن قطر وبريطانيا تلعبان دور الوسيط في المحادثات التي قالت إنها أحرزت تقدما.

وأوضحت شبكة “إن بي سي نيوز” الأميركية حينها، أن الجانبين الأميركي والإيراني يبحثان صيغة نوقشت سابقا، في العام 2021، وتشمل تبادلا محتملا للأسرى والإفراج عن مليارات الدولارات من الأموال الإيرانية في بنوك كوريا الجنوبية.

اقرأ/ي أيضاً: الاتحاد الأوروبي يرحب باستئناف العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران

موسكو تطالب أمريكا بالتوقف عن التدخل في شؤونها الداخلية

وكالات – مصدر الإخبارية

طالبت السفارة الروسية في واشنطن، اليوم السبت، أمريكا إلى وقف محاولات التدخل في الشؤون الداخلية لموسكو.

وقالت السفارة في بيانها: “نحن متهمون بعدم احترام حقوق الإنسان فيما يتعلق بقرار محكمة مدينة موسكو بوقف وإغلاق نشاط مجموعة موسكو هلسنكي، وكذلك الإقرار بعدد من المنظمات العامة الأخرى باعتبارها غير مرغوب فيها”.

وحثت السفارة التابعة لموسكو، المسؤولين في أمريكا على التوقف عن التدخل في شؤوننا الداخلية وطالبت أيضًا بالتوقف عن التدخل في عمل الجهات المختصة الروسية.

وأفادت بأن المحاكم الروسية “مستقلة عن إرادة أي شخص، وفي ممارستها لوظائفها تخضع للقانون حصرًا.. لن نتسامح مع محاولات تشويه سمعة الأسس الدستورية لدولتنا”.

وأردفت: “وبدلًا من لوم الآخرين على إهمال الحريات الديمقراطية، يجب على واشنطن أن تهتم بوضع حقوق الإنسان في بلدها”.

وفي 25 يناير الجاري، قضت محكمة مدينة موسكو بإغلاق منظمة حقوقية وهي مجموعة موسكو هلسنكي.

وقالت السلطات القضائية بدورها إن “المجموعة ليست مسجلة بشكل صحيح”، محذرة موسكو بوابة “ميدوزا” الإخبارية باعتبارها “منظمة غير مرغوب فيها”.

اقرأ/ي أيضًا: روسيا: أوكرانيا تتحمل عواقب تلقيها دبابات من طرف ثالث

واشنطن تدعو روسيا لتكثيف التعاون في صفقة تصدير الحبوب

واشنطن – مصدر الإخبارية

دعت واشنطن، روسيا إلى تكثيف التعاون في إطار صفقة إسطنبول، بهدف تصدير الحبوب الأوكرانية عبر الممر الإنساني الذي فتحته روسيا في البحر الأسود.

وقالت مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، إنني “أدعو الأعضاء الآخرين في مجلس الأمن للانضمام إلينا في دعوة روسيا لتكثيف التعاون بسرعة”.

وأضافت في تصريحاتٍ صحافية تناقلتها وسائل الاعلام، أن “الصفقة اليوم لا تُوفّر الحجم المطلوب من صادرات الحُبوب الأوكرانية”.

يُذكر أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أعلن خلال اليومين الماضيين تصدير أكثر من 16 مليون طن من المنتجات الزراعية عبر الموانئ الأوكرانية، في إطار صفقة الحبوب.

وأكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، على أن “المنظمة تواصل العمل على إزالة العقبات أمام تصدير الأغذية والأسمدة الروسية”.

الرئيس الأمريكي يعلن واشنطن منطقة منكوبة ويأمر بمساعدة فيدرالية

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الجمعة، ولاية واشنطن، منطقة منكوبة، جراء عاصفة وفيضانات طينية، وأمر بمساعدة فيدرالية لإكمال مساعي تعافي الولاية.

وقال البيت الأبيض في بيان إن بايدن أمر بالمساعدة في أعمال التعافي على مستوى الولاية والمحلية في المناطق المتضررة من عاصفة شتوية شديدة، وفيضانات وانهيارات أرضية، وطينية، بدأت 3 نوفمبر إلى 8 نوفمبر 2022.

وحسب البيان فإن التمويل الفيدرالي متاح على مستوى الولاية والحكومات المحلية المؤهلة وبعض المنظمات غير الربحية الخاصة على أساس تقاسم التكاليف لأعمال الطوارئ وإصلاح أو استبدال المرافق التي تضررت من العاصفة الشتوية الشديدة، أو الفيضانات أو الانهيارات في مقاطعات كلالم، والجزيرة، وجيفرسون، ولويس، وأوكانوغان، وسكاجيت، وسكامانيا، وسنوهوميش، وواكياكوم.

وأوضح البيان أن التمويل الفيدرالي متاح أيضا على أساس تقاسم التكاليف لتدابير التخفيف من المخاطر على مستوى الولاية.

اقرأ/ي أيضاً: عواصف كاليفورنيا تودي بحياة 14 شخصاً وأوامر بإجلاء مناطق جديدة

الكرملين غاضب ويؤكد أن تسليح واشنطن لأوكرانيا سيفاقم النزاع

وكالات – مصدر الإخبارية

اعتبر الكرملين أن تسليح أوكرانيا وتسليمها أسلحة أميركية جديدة سيفاقم النزاع بشكل أكبر، وأعلن الأربعاء أنه لا يتوقع تغييراً في موقف كييف بشأن مفاوضات السلام.

وكان الرئيس الأوكراني توجه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي جو بايدن في أول رحلة له خارج البلاد منذ بدء الاجتياح الروسي في فبراير الماضي،

وقال زيلينسكي عبر حسابه على تويتر إن “الزيارة تهدف إلى دعم الصمود، والقدرات الدفاعية لأوكرانيا”، وأضاف “وتهدف إلى مناقشة التعاون بيننا وبين الولايات المتحدة”.

وأكدت الولايات المتحدة خلال الزيارة دعمها المستمر لأوكرانيا، وتقديم مساعدات اقتصادية وإنسانية وعسكرية حسب ما أفادت به المتحدثة الصحفية للبيت الأبيض كارين جان بيير.

وحسب مسؤول أميركي كبير فإن الدعم العسكري سيكون كبيراً الفترة القادة لأوكرانيا ويشمل نظام باتريوت للدفاعات الجوية المتطورة.

ونفت واشنطن المشاركة المباشرة في الصراع، والاكتفاء بتدريب وتسليح أوكرانيا، مما يغضب الكرملين أكثر.

اقرأ أيضاً:بوتين: مستمرون في معركتنا العسكرية لنزع سلاح أوكرانيا

أنطونوف: واشنطن لن تستطيع استنزاف موسكو بمساعداتها لأوكرانيا

موسكو – مصدر الإخبارية

قال السفير الروسي لدى الولايات المتحدة الأمريكية أناتولي أنطونوف، إن “واشنطن لن تستطيع استنزاف موسكو بمساعداتها لأوكرانيا، ومدها بالأسلحة”.

وأضاف في بيانٍ صحفي تناقلته وسائل الاعلام، أن “الغرب بحاجة إلى السعي لحل تفاوضي لإنهاء الأزمة، وليس إمداد كييف بالأسلحة”.

وأكد السفير الروسي أن الولايات المتحدة حولت أوكرانيا إلى ساحة معركة مع روسيا، قائلًا، “بالنسبة للقرارات الجديدة للإدارة الأمريكية حول شحنات أسلحة إضافية لأوكرانيا، أود التأكيد على أن “شركاءنا” يُواصلون السياسة الخاطئة”.

وأردف، “يعتقدون أنه يُمكن حل المشكلة في ساحة المعركة، وهم ينفقون المزيد من الجهد والمال والآن يُحشدون قواتهم قُرب الحدود الروسية، الوضع مُقلق للغاية”.

واستطرد، “مهما فعل الأمريكيون سنُحقق النصر وليس لدينا خَيار آخر سوى ذلك، ولا شك أن قضيتنا عادلة”.

يُذكر أنه خلال وقت سابق، صرّحت المتحدثة باسم البنتاغون سابرينا سينغ بأن الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بـ45 دبابة من طراز T-72 في حِزمة مساعدات عسكرية إضافية بقيمة 400 مليون دولار.

أقرأ أيضًا: 3.66 مليون لاجئ أوكراني فروا إلى بولندا منذ بدء الحرب الروسية

واشنطن ستفرض عقوبات على التعامل مع إيران بمجال الطائرات المسيرة

وكالات – مصدر الإخبارية

أكد نائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل بأن واشنطن لن تتردد في فرض عقوبات على الجهات التي تتعامل مع إيران، وخصوصاً في مجال الطائرات المسيرة.

وأوضح باتيل بأن على كل من يتعامل مع إيران أن يحذر، وعلى وجه الخصوص بمجال الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية وفي مجال نقل الأسلحة، وشدد على أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات وتتخذ إجراءات أخرى على المتورطين في ذلك.

وقال في تحذيره “أنا لا أعلن عن بعض تدابير محددة، لكننا نتابع ذلك عن كثب”.

يشار إلى أن صحيفة واشنطن بوست ذكرت في أغسطس الماضي بأن إيران تزود روسيا بطائراتها المسيرة، الأمر الذي نفاه السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوف قائلاً “هذه الرسائل افتراء وفبركة”.

فيما قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان نهاية سبتمبر الماضي إن “طهران لا تدعم أيا من أطراف الصراع في أوكرانيا، وتعارض توريد الأسلحة الأجنبية إلى كييف وموسكو”.

اقرأ أيضاً: الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على شركات تصنيع طائرات إيرانية بدون طيار

روسيا: واشنطن تتذرع بالعقوبات لزيادة حصتها بسوق الطاقة الأوروبية

وكالات – مصدر الإخبارية

أكد قسطنطين غافريلوف رئيس وفد روسيا في محادثات فيينا حول الأمن والحد من التسلح أن واشنطن تسعى إلى زيادة حصتها في سوق الطاقة الأوروبية من خلال إجبارها بروكسل على توسيع العقوبات ضد روسيا.

ونقلت وزارة الخارجية الروسية عن غافريلوف قوله “تسعى الإدارة الأمريكية إلى زيادة حصتها في سوق الطاقة الأوروبية على حساب اقتصادات الشركاء، من خلال إجبار الحلفاء الأوروبيين على تشديد ضغوط العقوبات على روسيا”.

واعتبر تقديم الاتحاد الأوروبي المساعدة العسكرية الفنية إلى كييف مضر بالاقتصاد العالمي والاتحاد الأوروبي، وانتقد ما تقوله دول منظمة الأمن والتعاون في أوروبا على أن المساعدة العسكرية لكييف دفاعية.

وقال غافريلوف “الاتحاد الأوروبي يتغاضى عبثاً حقيقة أن تقديم المساعدة العسكرية الفنية لأوكرانيا بناء على طلب واشنطن يضر بالاقتصاد العالمي والاتحاد الأوروبي نفسه بشكل مباشر، والذي يرجع إلى حاجة أوروبا إلى زيادة إنفاق الميزانية على الدفاع”.

اقرأ أيضاً: أسعار الغاز في الأسواق الأوروبية تُعاود الارتفاع من جديد

واشنطن تدرس فرض عقوبات على بكين استباقاً لأي هجوم يستهدف تايوان

وكالات – مصدر الإخبارية 

أفادت وكالة “رويترز” نقلاً عن مصادر وصفت بـ “المسؤولة”، بأن واشنطن تدرس خيارات لفرض حزمة عقوبات على بكين لردعها عن مهاجمة تايوان، في وقت يتعرض الاتحاد الأوروبي فيه لضغوط دبلوماسية من تايوان لفعل الشيء ذاته.

وبحسب المصادر، فإن المداولات في واشنطن وضغط تايوان على مبعوثي الاتحاد الأوروبي لا يزالان في مرحلة مبكرة، وتتمثل فكرة العقوبات الأميركية المحتملة، في اتخاذ تدابير تتجاوز الإجراءات التي اتخذها الغرب من قبل لتقييد التجارة والاستثمار مع الصين في تقنيات حساسة مثل رقائق الحاسوب ومعدات الاتصالات.

وقال مسؤول أميركي ومسؤول من دولة تنسق عن كثب مع واشنطن إن المحادثات في واشنطن بشأن فرض عقوبات على بكين بدأت عقب شن روسيا الحرب على أوكرانيا يوم 24 فبراير (شباط) الماضي، لكنها صارت ملحة بعد رد الصين على زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي، إلى تايوان الشهر الماضي.

وأجرت الصين مناورات حربية في شهر آب (أغسطس) الماضي، بالقرب من تايوان بعد زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي إلى تايبيه، وأرسلت بكين خلال أسبوع سفنا حربية وصواريخ وطائرات مقاتلة إلى مياه وأجواء تايوان، في تدريبات تعدّ الأكبر منذ منتصف عام 1990.

وتعهد الرئيس الصيني شي جين بينغ، بإعادة توحيد تايوان، التي تتمتع بحكم ذاتي، مع باقي الأراضي الصينية، ولم يستبعد استخدام القوة لتحقيق ذلك.

وقالت مصادر مطلعة على المناقشات بين تايوان وأوروبا لوكالة “رويترز” إن تايبيه طرحت فرض عقوبات على الصين مع مسؤولين أوروبيين عقب بدء الحرب روسيا أوكرانيا، لكن التدريبات العسكرية التي أجرتها بكين في الآونة الأخيرة جعلت موقف تايوان أكثر تشددا.

اقرأ/ي أيضاً: ضمن مبادرة تسهيل التجارة.. وصول 7 شاحنات من الصين إلى فلسطين

 

الأكبر منذ 2018.. مناورات عسكرية بين واشنطن وسيول تثير غضب بيونغ يانغ

وكالات – مصدر الإخبارية 

بدأت الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الجنوبية، اليوم الإثنين إجراء مناورات عسكرية مشتركة بين البلدين، وهي الأكبر منذ عام 2018، في خطوة يتوقع أنها ستثير غضب كوريا الشمالية التي صعدت في الآونة الأخيرة من تهديداتها النووية.

وتعد واشنطن بمثابة أبرز حليف أمني لكوريا الجنوبية، حيث تنشر نحو 28,500 جندي أميركي على أراضيها لحمايتها من جارتها النووية.

وتمثل المناورات، التي تحمل اسم “أولتشي فريدوم شيلد”، استئنافا للتدريبات العسكرية واسعة النطاق بين البلدين بعد تعليقها بسبب جائحة كورونا، وعقب جولات غير مثمرة من المفاوضات مع بيونغ يانغ.

وقالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إن “أهمية هذه المناورات المشتركة هي إعادة بناء التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة وتمتين الموقف الدفاعي المشترك”.

ولم يتم الكشف عن تفاصيل المناورات، التي تستمر من 22 آب (أغسطس) حتى الأول من أيلول (سبتمبر)، لكنها عادة ما تشمل تدريبات ميدانية مشتركة برية وبحرية على صد هجمات والقيام بهجمات مضادة.

وخلال اجتماع عقد الأسبوع الماضي، اتفق الحليفان على “توسيع نطاق وحجم المناورات العسكرية المشتركة والتدريبات، لتعزيز الجاهزية المشتركة”، مشيرين إلى زيادة حجم التجارب الصاروخية الكورية الشمالية.

ويقول محللون إن كوريا الشمالية قد تستغل هذه المناورات كذريعة لإجراء مزيد من تجارب الأسلحة.

وفي وقت سابقش، حذرت بيونغ يانغ من أنها “ستمحي” سلطات سيول بعد اتهامها بنشر فيروس كورونا في الشمال. وجاء هذا التهديد بعد أقل من شهر من تصريح الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، بأن بلاده “مستعدة لتحريك” قدراتها النووية في أي حرب مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.

وأجرت كوريا الشمالية سلسلة تجارب صاروخية هذا العام، بينها إطلاق صاروخ بالستي عابر للقارات بعيد المدى، للمرة الأولى منذ عام 2017.

وحذر مسؤولون أميركيون وكوريون جنوبيون من أن النظام المعزول في الشمال يستعد لإجراء سابع تجاربه النووية.

اقرأ/ي أيضاً: زعيم كوريا الشمالية يأمر جيشه بتجهيز قوات الردع النووي

 

Exit mobile version