سلطات الاحتلال تُجبر عائلة مقدسية هدم منزلها قسراً

القدس المحتلة _ مصدر الإخبارية

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عائلة في جبل المكبر جنوب شرق مدينة القدس المحتلة، على هدم منزلها قسرًا.

وأفادت مصادر مقدسية، بأن عائلة أبو سنينة اضطرت قسرًا لهدم منزلها القائم في بلدة جبل المكبر منذ سبع سنوات، بعدما أخطرت سلطات الاحتلال أمس بهدم المنزل.

ويعيش في المنزل ستة أفراد من عائلة أبو سنينة، التي حرمت من منزلها الثاني، بعدما هدمت بلدية الاحتلال منزل العائلة في حي راس العمود بسلوان جنوب المسجد الأقصى عام 2015.

وقال إياد أبو سنينة: “هذه ثاني عملية تهجير قسري نعيشها، المرة الأولى كانت عندما هُدم منزلنا برأس العامود ببلدة سلوان عام 2015، واليوم نحن نتهجر من بلدة جبل المكبر”.

وأضاف أنه رفض قبل 7 سنوات قرار محكمة الاحتلال ولم يهدم منزله، بالمقابل هدمته آليات الاحتلال وفرضت عليه غرامة مالية باهظة، هذه المرة، اضطررنا لهدم منزلنا قسراً حتى نتفادى دفع الغرامات الباهظة.

ويتهدد خطر الهدم مئات المنازل في جبل المكبر خلال الأشهر المقبلة.

تجدر الإشارة إلى سلطات الاحتلال هدمت (317) منزلا في انحاء متفرقة من مدينة القدس المحتلة خلال عام 2021، وتواصل سياسة هدم المنشآت المقدسية سعيا وراء إحداث تغيير ديموغرافي وتهجير سكان المدينة الأصليين، لتنفيذ ما تبقى من المخططات التهويدية، وبناء المستوطنات.

القدس: قوات الاحتلال تخطر عائلة في جبل المكبر بهدم منزلها ذاتياً

القدس المحتلة _ مصدر الإخبارية

سلمت قوات الاحتلال، اليوم الخميس، عائلة في بلدة جبل المكبر جنوب شرق القدس المحتلة, إخطاراً بهدم منزلها ذاتيا.

وأفادت مصادر مقدسية بأن طواقم بلدية الاحتلال اقتحمت برفقة عناصر شرطية بلدة جبل المكبر وأخطرت عائلة شقيرات بالبلدة بهدم جزء من منزلها المقام ذاتيا ودفع 19 ألف شيقل غرامة مالية، أو تغريمها تكاليف الهدم في حال هدمتها آليات الاحتلال.

وقال مالك المنزل محمود شقيرات: “بنيت شقة سكنية عبارة عن بركس حتى يعيش فيها ابني بعد زواجه، وبعد 7 سنوات من البناء سلّمتنا بلدية الاحتلال إخطارا بهدم هذا البناء وإعادته لوضعه السابق”.

وأكد شقيرات أنه توجه مرارا وتكرارا لبلدية الاحتلال من أجل الحصول على ترخيص للبناء، مؤكدا أن هذه الإجراءات ليست إلّا “إجراما”، وتُكلف مئات الآلاف من الشواقل، وتخضع لشروطٍ تعجيزية.

وتابع: تم توجيه القضية إلى محكمة الاحتلال، وهناك تم تغريمي بما يقارب 19 ألف شيقل، على أن أقوم باستكمال إجراءات الترخيص، وبعد طول انتظار رفض طلبي للحصول على المنزل واخطرنا اليوم بهدمه ذاتيا أو بآليات الاحتلال مع تغريمنا تكاليف الهدم”.

تجدر الإشارة إلى سلطات الاحتلال هدمت (317) منزلا في انحاء متفرقة من مدينة القدس المحتلة خلال عام 2021، وتواصل سياسة هدم المنشآت المقدسية سعيا وراء إحداث تغيير ديموغرافي وتهجير سكان المدينة الأصليين، لتنفيذ ما تبقى من المخططات التهويدية، وبناء المستوطنات.

هدم منزلين في القدس وجنوب الخليل

الخليل- مصدر الإخبارية:

هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزل مواطن فلسطيني جنوب الخليل، فيما أجبرت أخر من مدينة القدس المحتلة على هدم منزله.

وقالت مصادر فلسطينية، إن جرافات الاحتلال هدمت منزل عائلة صالح إرقيق في منطقة عرب الفريجات جنوب مدينة الخليل.
وجاء الهدم بحجة البناء (بدون ترخيص)، وتصل مساحة المنزل لنحو 70 متراً.

وأضافت المصادر، أن المواطن ارقيق أصبح بدون مأوى بعد هدم منزله الذي يأوي خمسة أفراد ثلاثة منهم أطفال.

كما أجبرت بلدية الاحتلال، المواطن فيصل الجعبري، على هدم منزله بيده في واد الجوز بالقدس، بحجة البناء دون ترخيص.

وقال الجعبري في تصريحات له، إن هدم منزله يدوياً تفاديا لدفع غرامات مالية جديدة إلى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، تضاف الى 70 ألف شيكل هي “مخالفة بناء” فرضت عليه في وقت سابق.

وأشار إلى أن منزله بني منذ عام 2016، ورفضت بلدية الاحتلال ترخيصه.

قوات الاحتلال تجبر مقدسياً على هدم منزله في الطور

القدس- مصدر الإخبارية

قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، بإجبار المقدسي محمد أسامة دويك على هدم منزله قسرياً في خلة العين ببلدة الطور ب القدس المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال طالبت الدويك بهدم منزله بنفسه قبل ان تقوم هي بهدمه وفرض غرامة مالية باهظة عليه.

وتعتمد قوات الاحتلال سياسة هدم المنازل في مدينة القدس المحتلة بهدف تهويد المدينة وإفراغها من السكان.

سلطات الاحتلال تجبر مواطناً مقدسياً على هدم منزله

القدس- مصدر الإخبارية

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، المواطن المقدسي علي خليل شقيرات، على هدم منزله في بلدة جبل المكبر بالقدس المحتلة.

وأوضح المواطن في تصريحات صحفية أن طواقم بلدية الاحتلال اقتحمت يوم الأربعاء الماضي منزله في حي الصلعة بجبل المكبر وسلمته قرار الهدم، مشيرا إلى أن مساحة المنزل 70 مترا مربعا، ويعيش فيه مع زوجته.

ولفت إلى أنه أقدم على هدم منزله باستخدام معدات يدوية، خوفا من الغرامة المالية الباهظة التي ستفرضها عليه سلطات الاحتلال في حال هدمت آلياتها المنزل.

الاحتلال الاسرائيلي يهدد والد الشهيد محمود كميل بهدم منزله

جنين-مصدر الاخبارية

هددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء والد الشهيد محمود عمر صادق كميل (17 عاماً)، بهدم منزله في بلدة قباطية جنوب جنين، و استدعته للتحقيق في معسكر سالم العسكري، بعد الإعلان عن استشهاد نجله محمود برصاصها، في مدينة القدس المحتلة.

وكان عناصر من شرطة الاحتلال “الإسرائيلي” أطلقوا النار، مساء أمس الاثنين، تجاه شاب قرب باب حطة، أحد الأبواب المؤدية للمسجد الأقصى المبارك.

وقالت مصادر محلية إن شرطة الاحتلال الاسرائيلي أغلقت في أعقاب ذلك أبواب المسجد الأقصى المبارك واحتجزت المصلين داخله واعتدت على عدد منهم، كما أغلقت باب العمود وباب الساهرة بالبلدة القديمة واعتدت على المواطنين والباعة المتجولين هناك، ومنعت الدخول إلى البلدة القديمة أو الخروج منها، فيما لم يعرف مصير الشاب.

وذكر شهود عيان أن قوات الاحتلال أطلقت النار على شاب فلسطيني بزعم محاولة تنفيذ عملية نار بالقرب من باب حطة بالقدس وأغلقت أبواب المسجد الأقصى، كما ونقل الإعلام العبري عن شرطة الاحتلال زعمها بأن فلسطيني قام بمحاولة اطلاق النار على افراد الشرطة في المكان بواسطة بندقية الية، وقامت الشرطة هناك باطلاق النار عليه واصابته.

إقرأ\ي المزيد: استشهاد شاب برصاص الاحتلال بزعم تنفيذ عملية في القدس

وذكر الإعلام العبري أن الكاميرات رصدت مسلحاً قام باطلاق النار باتجاه أحد الجنود، والسلاح لم يعمل بشكل صحيح ولا يوجد اصابات وتم اطلاق النار عليه، بحسب زعمهم.

وكانت قوات الجيش اقتحمت مساء اليوم، المسجد الأقصى المبارك، واعتقلت شابين، بحجة تعرض أحد جنودها لهجوم قرب باب حطة، أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك.

وأفاد شهود بأن جنود الاحتلال  الاسرائيلي اعتقلوا شابين في صحن الصخرة المشرفة بعد الاعتداء عليهما، كما اعتدوا على عدد من المواطنين حاولوا الخروج من الأبواب الخاصة بالمسجد الأقصى بعد انتهاء صلاة العشاء، بحجة منع الحركة في المنطقة بالمطلق.

حزما : الاحتلال يهدم منزلاً بحجة البناء دون ترخيص شمال شرق القدس

القدس المحتلةمصدر الإخبارية – بلدة حزما قضاء القدس

هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي منزل مقدسي في بلدة حزما شمالي شرقي القدس المحتلة، بحجة البناء بدون ترخيص.

وأفادت مصادر محلية بأن البيت يعود للمواطن رامي عواد زغلول الخطيب.

وقال الخطيب في حديثه لمراسلنا، “تفاجأنا بقوات الاحتلال تحاصر المنزل الكائن بالقرب من الشارع الرئيس الواصل بين حزما وعناتا، وطلبت منا الخروج فورا منه، وهددتنا باستخدام القوة”.

وأضاف “القوات اعتدت على افراد العائلة بأعقاب البنادق، بعد اخراجها من المنزل، ومنعتها الاقتراب منه خلال تنفيذ عملية الهدم”.

وشرعت جرافات بلدية الاحتلال بهدم منزل رامي بعد إبعاد العائلة من المكان، حيث يتكون البيت من طابق ثاني والأول يعود لوالديه.

وتابع الخطيب “جرافات الاحتلال خلعت اشجار زيتون وليمون خلال هدم المنزل، وخربت محيطه، علمًا أن المنزل غير مأهول، ولكنه جاهز للسكن ولا يحتاج سوى البلاط، وكان من المقرر أن نقطن فيه مع والدتي وشقيقتي وزوجتي وطفلي”.

وأشار إلى انه تسلم اخطارًا يقضي بهدم المنزل قبل نحو ثمانية أشهر، وتوجه لمحامي لمتابعة القضية، وأجلت الجلسات عدة مرات بالمحكمة.

وقال الخطيب إن مساحة المنزل تبلغ 240مترًا مربعًا، ومكون من 4غرف وصالة وشرفة ومطبخ وحمامين، مناشدًا وزارة ومحافظة القدس وكافة المؤسسات بمساعدته ومؤازرته، عقب هدم منزله.

وحزما بلده فلسطينية تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة القدس. تبعد عن مركز المدينة7 كم يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي طوله 6 كم ترتفع عن سطح البحر 680م. تحتل هذه البلدة موقع استراتيجي في محافظة القدس تقع البلدة في المنطقة الفاصلة بین شمال الضفة الغربية وجنوبھا.

تبلغ مساحة اراضيها 10438 دونم، ونسبة تعداد السكان حسب اخر الاحصائيات المعمول بها عام 2007، حيث بلغ عدد سكان بلدة حزما 7003 نسمة .

للمرة الثانية خلال عام.. جرافات الاحتلال تهدم منزل في رام الله

رام الله – مصدر الإخبارية | هدمت جرافات الاحتلال فجر الخميس، منزل عائلة أبو حميد بمخيم الأمعري وسط مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

واقتحمت جرافتان عسكريتان المخيم تدعمها عشرات الدوريات وناقلات الجنود وشرعت بمحاصرة المنزل واعتلاء أسطح المنازل المجاورة، بعد قيام الجنود بتطويق المكان، حيث باشرت الجرافات بهدم المنزل.

واندلعت مواجهات عنيفة في أرجاء المخيم بعد أن رشق مئات الشبان قوات الاحتلال بالحجارة، حيث أصيب عدد كبير من الشبان والأهالي بحالات اختناق بعد إطلاق الجنود الغاز السام بكثافة.

ونصبت قوات الاحتلال حواجز عسكرية في محيط المخيم وأوقفت المركبات، كما اعتقلت أحد الشبان.

وكانت قوات الاحتلال هددت عائلة أبو حميد بهدم منزلها مطلع الشهر الجاري، بعد اتصال من ضابط في مخابرات الاحتلال على أم ناصر أبو حميد.

وجاءت التهديدات بعد قيام العائلة ببناء المنزل الذي هدمه الاحتلال في شهر ديسمبر الماضي، على خلفية تنفيذ إسلام أبو حميد لعملية قتل جندي إثر إلقاء لوح رخام على رأسه.

ويقضي أبناء أبو حميد الخمسة أحكاما بالمؤبدات في سجون الاحتلال على خلفية المشاركة بعمليات فدائية ضد الاحتلال.

 

Exit mobile version