قوات الاحتلال تهدم 36 منشأة بالقدس وتعتقل 151 شخصا خلال يوليو

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أكدت محافظة القدس في تقريرها الصادر عن شهر تموز(يوليو) الماضي أن قوات الاحتلال الإسرائيلي نفذت 151 حالة اعتقال، وأصابت 17 فلسطينيا بالرصاص الحي، وهدمت وجرفت 36 منشأة وأرض في المدينة.

وقالت المحافظة في تقريرها، إن 6542 مستوطنًا اقتحموا باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من قوات الاحتلال، خلال يوليو الماضي.

وأشارت إلى أن المستوطنين نفذوا 15 اعتداءً بحق المقدسيين خلال تموز، من بينها 5 اعتداءات بالإيذاء الجسدي، كما نظموا مسيرة في ذكرى “خراب الهيكل”، والتي تعد من أبرز الجرائم بحق المدينة المقدسة، ومحاولات طمس هويتها الفلسطينية.

ووثقت المحافظة في تقريرها إقدام قوات الاحتلال على هدم وتجريف 36 منشأة وأرض في القدس، منها 8 منشآت تم هدمها بشكل ذاتي قسري، إضافة لتنفيذ 14 عملية حفر وتجريف للأراضي.

وأعلنت سلطات الاحتلال خلال شهر تموز، عزمها بناء 450 وحدة استيطانية جديدة بين بلدتي أم ليسون وجبل المكبر في القدس، على مساحة تبلغ 12 دونما.

اقرأ/ي أيضا: 6558 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى خلال شهر يوليو الجاري

كما تخطط حكومة الاحتلال لبناء مستوطنة كبيرة على أراضي بلدة مقدسية، ويشمل المخطط الاستيطاني، بناء 670 وحدة استيطانية في بلدة بيت صفافا جنوب شرقي القدس.

ووفق التقرير، فإن محاكم الاحتلال أصدرت 34 حكما بالسجن الفعلي بحق أسرى مقدسيين، كان أعلاها الحكم على الأسير المقدسي قصي عليان لمدة 14 عاما ونصف، ومن بين الأحكام 8 أحكام بالاعتقال الإداري.

ورصدت محافظة القدس 20 قرارا بالحبس المنزلي، بحق مقدسيين من بينهم العديد من الأطفال، وتراوحت مدتها ما بين يومين وحتى الحبس المنزلي المفتوح.

وخلال تموز الماضي، أصدرت سلطات الاحتلال نحو 21 قرارا بالإبعاد، منها 10 قرارات بالإبعاد عن المسجد الأقصى، وسلمت 7 فلسطينيين قرارات بمنع السفر.

سلطات الاحتلال تخطر بإخلاء ووقف العمل بأراض غرب سلفيت

سلفيت _ مصدر الإخبارية

سلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد، إخطارات إخلاء ووقف العمل بعشرات الدونمات في بلدة دير بلوط غرب سلفيت.

وأكد رئيس بلدية دير بلوط سمير نمر، أن قوات الاحتلال سلمت إخطارات إخلاء ووقف العمل بأكثر من 100 دونم من أرضي المواطنين بمنطقة “ظهر الرجل” شمال غرب البلدة، وإعادة الأراضي كما كانت، بحجة أنها منطقة مصنفة “ج”.

وأشار نمر إلى أن منطقة “ظهر الرجال” لمواطنين من البلدة، ومعظمها مزروعة بأشجار الزيتون واللوزيات والتين.

وأوضح أن سلطات الاحتلال تستهدف هذه المنطقة منذ مدة، حيث سلمت في وقت سابق إخطارات للغرف الزراعية فيها.

وخلال شهر حزيران (يونيو) الماضي، ارتكبت سلطات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون أكثر من 3027 اعتداءً ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة والقدس.

اقرأ أيضاً/ بحجة عدم الترخيص.. الاحتلال يخطر بهدم منزل شمال أريحا

الاحتلال يُرغم المقدسي سمير السعود على هدم منزله

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية 

أرغمت بلدية الاحتلال الإسرائيلي، عائلة المقدسي سمير السعود على هدم منزلها في بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة بيدها، بحجة البناء دون ترخيص.

وأكد السعود أن بلدية الاحتلال أصدرت قرار الهدم النهائي لمنزل نجله محمد، ورفضت تجميد أو تأجيل القرار، وأمهلت العائلة حتى اليوم الثلاثاء القادم لتنفيذ القرار وإلا ستقوم آلياتها بذلك.

وأشار إلى أن المنزل قائم منذ 10 سنوات، ويعيش فيه نجله محمد وعائلته المكونة من 4 أشخاص وزوجته حامل، لافتًا إلى أن البلدية فرضت عليه مخالفة بناء بقيمة 35 ألف شيكل.

وفي سياق متصل، يتهدد خطر الهدم منزل سمير السعود وشقيقه أحمد في بيت حنينا، رغم محاولات الحصول على الترخيص منذ سنوات طويلة.

اقرأ/ي أيضا: جيش الاحتلال يصادق على هدم منزل الطفل محمد زلباني بالقدس

 

جيش الاحتلال يصادق على هدم منزل الطفل محمد زلباني بالقدس

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

وقع جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، على أمر يقضي بهدم منزل عائلة الطفل محمد زلباني (13 عامًا) بزعم محاولته تنفيذ عملية على حاجز شعفاط بالقدس في 13 فبراير(شباط) 2023، والتي أسفرت عن مقتل جندي إسرائيلي.

ووفق الجيش فإن قائد ما يُسمى الجبهة الداخلية وقع على أمر هدم منزل عائلة الطفل محمد زلباني في مخيم شعفاط بالقدس المحتلة.

وفي 13 فبراير/شباط الماضي، حاول الطفل “زلباني” طعن جندي إسرائيلي، إلا أن جنديًا آخر أطلق النار تجاهه فأصابت الطلقات جندي آخر قتل في المكان.

يشار إلى أن جيش الاحتلال سياسة هدم منازل منفذي العمليات البطولية ضمن “العقاب الجماعي”، التي أثبتت فشلها في وقف عمليات المقاومة بالضفة الغربية.

ويتعمد الاحتلال الصاق التُهم بأهالي مدينة القدس لتبرير جريمة اعتقالهم والتنكيل بهم، ما يُمثّل جريمة ضد الإنسانية تستوجب تقديم مرتكبيها إلى محكمة الجنايات الدولية.

وتُمعن سلطات الاحتلال في إجراءاتها بحق المقدسيين ضمن محاولاتها الرامية إلى تهجير سُكان المدينة الأصليين وإحلال المستوطنين بدلًا عنهم.

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يهدم 127 منزلاً ومبنى في القدس خلال النصف الأول من 2023

الاحتلال يُرغم المقدسي كايد ادكيدك على هدم منزله

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أرغمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، المقدسي كايد ادكيدك على هدم منزله في حارة السعدية ببلدة القدس القديمة.

وأفادت مصادر محلية، بأن سلطات الاحتلال أخطرت المواطن ادكيدك بهدم منزله، ودفع غرامة مادية كبيرة وقيامها بهدم المنزل في حال عدم قيامه بذلك، ما أجبره على هدمه بنفسه.

في سياق متصل، أفادت معلومات نشرتها منظمة “عير عميم” الإسرائيلية، بأن 127 منزلاً ومبنى هدمتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في القدس الشرقية المحتلة، خلال النصف الأول من العام 2023، في حصيلة هي الأعلى منذ عام 2018.

وأوضحت المعطيات الجديدة التي نشرتها المنظمة أنه من بين المباني الـ 127 التي جرى هدمها، 73 منزلا، و54 مبنى آخر (متاجر، مخازن، شرفات). ومقارنة بالنصف الأول من الأعوام السابقة جرى خلال العام 2022 هدم 94 مبنى شرقي القدس، كما تم هدم 85 مبنى عام 2021، و90 في 2020، و124 في 2019، و113 في 2018.

ولفتت الجمعية إلى أن “هذا الرقم القياسي في أعمال الهدم خلال النصف الأول من العام الجاريـ يأتي بعد إعلان وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، مطلع شباط (فبراير) الماضي، عن حملة هدم منازل في شرقي القدس بحجة بنائها من دون تصريح.

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يقتحم مخيم شعفاط وينكل بالشبان المقدسيين

وشددت على “عدم حيازة بن غفير لأية صلاحيات بهذا الشأن من ناحية قانونية، حيث أن المسؤولية المباشرة عن عمليات الهدم هي لبلدية القدس، ومن يقف على رأسها، موشيه ليئون”.

وأشارت المنظمة إلى “معطى بارز آخر من العام الجاري، يتمثل في ارتفاع عدد الوحدات السكنية (المنازل) المهدومة من إجمالي المباني المهدومة في ذات العام”.

وأوضحت أنه في عام 2023 تم هدم 73 منزلا، وفي 2022 جرى هدم 49 منزلا، مقابل 45 منزلا عام 2021، و58 منزلا عام 2020، و52 منزلا عام 2019، و37 منزلا هدمت سنة 2018.

الاحتلال يهدم خياماً في نابلس ويجرف أراضي في سلفيت

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، خياماً للمزارعين في بلدة دوما جنوب شرقي نابلس، وجرفت أراضي للمواطنين على المدخل الشمالي لمدينة سلفيت، بالضفة المحتلة.

وأفاد رئيس مجلس قروي دوما سليمان دوابشة أن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الشرقية بالبلدة، وأغلقت طريق عين دوما بالسواتر الترابية.

وهدمت قوات الاحتلال عشرة خيام يمتلكها المزارعون في سهل أبو صيفي شرقي البلدة وصادرتها، كما صادرت مركبة خاصة للمواطن أكرم مجدي سعيد دوابشة.

وفي سلفيت، جرفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساحات من أراضي المواطنين على المدخل الشمالي لمدينة سلفيت.

وقال رئيس بلدية سلفيت عبد الكريم زبيدي، في تصريحات لوكالة الأنباء الرسمية “وفا”، إن قوات الاحتلال نفذت أعمال تجريف على مدخل المدينة الشمالي، قرب مستوطنة “أريئيل” المقامة على أراضي المواطنين.

اقرأ/ي أيضاً: جيش الاحتلال يشن حملات دهم واعتقالات في الضفة والقدس

الاحتلال يدمر 300 منزل بشكل كامل خلال عدوانه على جنين

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

تعرض حوالي 300 منزل للتدمير الكامل في جنين من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى إتلاف شبكتي المياه والكهرباء بشكل كامل، خلال استهداف الاحتلال لمدينة جنين ومخيمها.

وأوضح المتحدث باسم بلدية جنين بشير مطاحن أن الاحتلال دمر من 400 – 500 منزل بشكل جزئي خلال عدوانه الذي استمر يومين.

نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية كبيرة على مخيم جنين استمرت يومين، استشهد خلالها 13 مواطناً، وجُرح أكثر من 125 بينهم 25 بجراح خطيرة حسب وزارة الصحة الفلسطينية.

اقرأ أيضاً:بالأسماء.. كتيبة جنين تعلن استشهاد 8 من مقاتليها

سلطات الاحتلال تحدد موعدًا جديدًا لإخلاء عائلة صب لبن من منزلها

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أفادت عائلة صب لبن أن سلطات الاحتلال “الإسرائيلي” حددت الأسبوع المقبل، موعدًا جديدًا لإخلاء منزلها في عقبة الخالدية بالبلدة القديمة في القدس المحتلة.

وذكرت العائلة أن “دائرة الإجراء والتنفيذ” حددت الفترة الواقعة ما بين 28 حزيران (يونيو) الجاري حتى 13 تموز(يوليو) المقبل، لإخلاء العائلة من منزلها.

وأوضحت أنه حسب القرار، تم الإشارة إلى أن عيد الأضحى سيكون خلال التواريخ المحتملة والمحددة لتنفيذ قرار الإخلاء، إلا أن القرار لم يستثني أيام العيد من إمكانية تنفيذ قرار الإخلاء.

وكان الاحتلال حدد سابقًا، يوم ١١ حزيران لإخلاء العائلة من المنزل، لكنه لم يتمكن من تنفيذ القرار، بسبب تضامن فلسطينيين وأجانب ونشطاء سلام إسرائيليين مع العائلة.

اقرأ/ي أيضا: القدس: الاحتلال يعتدى على المشاركين بوقفة تضامنية مع عائلة صب لبن

وجاء قرار الإخلاء بعد أن أصدرت ما تسمى بالمحكمة العليا “الإسرائيلية” قرارًا سابقًا بإنهاء عقد الإيجار المحمي للزوجين المسنين، نورا صب لبن (٦٨ عامًا) ومصطفى صب لبن (٧٢ عامًا) لإفساح المجال للاستيلاء على العقار من قبل جمعية “جاليتسيا” الاستيطانية التي تسعى لإخلاء العائلة منذ العام ٢٠١٠.

وسبق لمحاكم الاحتلال أن أخلت باقي أفراد العائلة في عام ٢٠١٦، ومنعت الأبناء من العيش مع والديهم، ما أدى إلى تفريق العائلة.

وأكدت العائلة على رفض إخلاء منزلها طوعًا، مناشدة المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالتدخل بشكل عاجل لوقف تهجيرها القسري الوشيك والاستيلاء على منزلها.

هدم 5 منازل لعائلة الغول في عرعرة النقب

النقب-مصدر الإخبارية

أقدمت جرافات وآليات السلطات الإسرائيلية، بحماية قوات من الشرطة والوحدات التابعة لها، على هدم 5 مساكن لعائلة الغول في ضواحي قرية عرعرة النقب، وأبقت أصحابها، كبارا وصغارا، في العراء دون سقف أو مأوى على الرغم من أجواء الحر الشديد.

وتأتي أوامر الهدم، صباح اليوم الإثنين، كخطوة أخرى من خطوات الحكومة الإسرائيلية بهدف تضييق الخناق على المواطنين العرب في منطقة النقب، جنوب البلاد، وتشريدهم من بيوتهم وأراضيهم، دون أن تعرض الحكومة أيّة حلول، إضافة إلى شح الميزانيّات وعدم توفرها لإنشاء مشاريع من أجل تعزيز البلدات العربيّة في النقب.

وعقب النائب وليد الهواشلة على هذا الهدم بالقول إنه “هدم وحشي على أقلّ تعبير، هذه الحكومة تتعامل مع العربي كعدوّ، وليس غريبًا أن تهدم بيوت مواطنين آمنين في بيوتهم، دون الأخذ بعين الاعتبار الأطفال ولا كبار السنّ والمرضى، أيّ حكومة تحترم نفسها لا يمكن أن تبقي مواطنيها يلتحفون السماء، هذه جريمة بكلّ الأعراف الإنسانيّة، من مركّبات حكوميّة انعدمت فيها الإنسانيّة”.

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يخطر بهدم منازل في مسافر يطا بالخليل

قوات الاحتلال تقرر هدم منزل عائلة الأسير الفتى المقدسي محمد زلباني

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، هدم منزل عائلة الأسير الفتى محمد زلباني(13عاما)، في مخيم شعفاط بالقدس المحتلة.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت الطفل  الزلباني في 13 من شباط (فبراير)، من داخل حافلة عند مدخل المخيم، بزعم تنفيذه عملية الطعن شهر شباط(فبراير) الماضي، إذ قُتل خلال العملية أحد جنود الاحتلال برصاص زميله.

ويتهم الاحتلال الطفل الزلباني بتنفيذ عملية طعن داخل حافلة للركاب، على حاجز مخيم شعفاط العسكري، خلال قيام أحد أفراد حرس الحدود وحارس بفحص هويات الركاب، وخلال ذلك أطلق الحارس الرصاص في المكان، ما أدى الى إصابة الجندي وأعلن عن مقتله بعد ساعات.

وأصيب الطفل محمد زلباني برصاص الاحتلال قبل أن يتم اعتقاله، فيما اعتقلت قوات الاحتلال حينها والديه وشقيقه.

ويواصل الاحتلال جرائمه في هدم منازل الفلسطينيين خاصة أهالي الشهداء والأسرى في الضفة الغربية والقدس المحتلة.

ورصد مركز معلومات فلسطين “معطى” (136) منزلاً أو شقةً سكنية، هدمتها قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مطلع عام 2023 في الضفة والقدس.

وأوضح المركز أن (10) منها تعود ملكيتها لعوائل شهداء أو أسرى نفذوا عمليات ضد قوات الاحتلال.

وفجّرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الخميس، منزل عائلة الأسير إسلام فروخ في حي رام الله التحتا بمدينة رام الله، وسط مواجهات عنيفة وإصابات.

وينتهج الاحتلال سياسة هدم منازل منفذ العمليات البطولية ضمن “العقاب الجماعي”، التي أثبتت فشلها في وقف عمليات المقاومة بالضفة الغربية.

Exit mobile version