الوسم: مواجهات

رام الله – مصدر الإخبارية

اندلعت مواجهات، الليلة الماضية، بين شبّان في مدينة يافا وشرطة الاحتلال ، احتجاجا على تجريف مقبرة الإسعاف الإسلامية.

وذكرت مصادر إن الشبان أحرقوا حاويات نفايات وأغلقوا شارعا رئيسا في المدينة أمام حركة السّير وأطلقوا الألعاب النارية، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الرسمية (وفا).

وقامت شرطة الاحتلال بإغلاق شارع “ييفت” الرئيسي وعددا من الشّوارع الأخرى، ونشرت قوّات حرس الحدود في الأحياء الرئيسيّة وفي الأزقّة، بحسب موقع “عرب 48”

وعلى خلفية تجريف المقبرة ردت الشرطة الإسرائيليّة على احتجاجات الأهالي بالعنف والاعتقالات، حيث اعتدت على تظاهرة احتجاجيّة الثلاثاء الماضي واعتقلت 4 شبان.

و احتشد أهالي يافا لصلاة أمس الجمعة في خيمة الإعتصام قرب مقبرة الإسعاف، أمّهم فيها خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخُ عكرمة صبري.

و أدى المئات صلاة ظهر الجمعة، في ساحة يافا المركزية، احتجاجاً على إصرار بلدية الاحتلال في يافا، تجريف المقبرة الإسلامية، مرددين شعارات تدعو لوقف استمرار عملية التجريف.

وبعد الصلاة، خرج الأهالي في مظاهرة بمركز مدينة يافا، وسط تحشيد شُرَطيّ وتأهب لقمع المتظاهرين.

وكانت شرطة الاحتلال خلال الأيام الماضية قد قمعت التظاهرات في المدينة، ما أدى لإصابة واعتقال عدد من المتظاهرين الذين أفرجت عنهم سلطات الاحتلال في وقت لاحق.

في السياق، أعلنت لجنة الدفاع عن مقبرة الإسعاف، أنها اتخذت سلسلة من القرارات للتعبير عن رفض أهالي يافا لأعمال التدنيس والاعتداءات على المقبرة، منها “مقاطعة كاملة لأي تعامل مع البلدية وأذرعها ولأي تعامل مع الشرطة.

وذكرت اللجنة في بيان عقب المظاهرة، أنها ستعمل على “استئناف التحركات القضائية” لإفشال مخطط البلدية المتعلق بنبش وتجريف المقبرة، وإقامة خيمة اعتصام بجوار مقبرة الإسعاف.

وقررت اللجنة إقامة صلوات العشاء يوميا في محيط المقبرة، مشددة على ضرورة “استمرار التواجد في محيط أرض المقبرة بدون انقطاع ما دامت الأعمال مستمرة فيها.

وبحسب أهالي يافا فإن الجرافات بدأت بتجريف ونبش المقبرة تمهيدا لنقل عظام الموتى إلى مكان آخر غير معروف، وذلك بهدف إقامة مشروع سكني لإيواء المشردين على أرض المقبرة.

الضفة المحتلة - مصدر الإخبارية

استشهد الطفل زيد فضل قيسية (١٥ عاما)، وأصيب آخرون، فجر يوم الأربعاء برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مخيم الفوار بمدينة الخليل.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن الطفل أصيب برصاصة مباشرة في الرأس ما أدى إلى استشهاده على الفور.

كما أصيب شبان آخرين بالرصاص الحي، أحدهم في البطن والآخر في الصدر، والبقية في الأطراف السفلية.

وأفادت وكالة وفا، نقلا عن مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال ترافقها جرافتان عسكريتان اقتحمت البلدة وداهمت عدة أحياء فيها، خاصة حي السلمة، وسط اندلاع مواجهات مع الأهالي أطلق خلالها الجنود الأعيرة النارية وقنابل الغاز المسيل للدموع، والصوت، دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.

وكانت قوات الاحتلال اعتقلت صباح اليوم 18 مواطنا من البلدة بينهم سيدتان، وأصابت شابين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بحالات اختناق، خلال اقتحامها البلدة في أعقاب إعلانها عن مقتل أحد جنودها.

و اعتقلت قوات الاحتلال الليلة الماضية وحتى ظهر أمس الثلاثاء، حملة اعتقالات طالت 33 مواطناً من الضفة، بينهم 18 مواطناً من بلدة يعبد جنوب غرب جنين.

وواصلت قوات الاحتلال حصار بلدة يعبد في مدينة جنين ،التي شهدت مواجهات استمرت حتى فجر يوم الأربعاء، بين شبان وجنود الاحتلال، وأصيب شابين برصاص الاحتلال، وآخرون بالاختناق، جراء قنابل الغاز والرصاص المعدني المغلف بالمطاط.

وأعلن الهلال الأحمر عن إصابة بالرصاص الحي في الصدر وإصابتين بالمطاط في مواجهات ببلدة قفين القريبة من يعبد.

واقتحمت قوات الاحتلال، بعشرات الآليات العسكرية، يعبد، على خلفية مقتل جندي إسرائيلي من وحدة “غولاني” بحجارة، أطلق على رأسه، الثلاثاء.

وانتشرت قوات الاحتلال بآليات كثيرة في شوارع البلدة في إطار الهجمة التي تنفذها في البلدة والاعتقالات والتحقيقات التي طالت العشرات من سكان البلدة.

كما قامت قوة عسكرية كبيرة ترافقها جرافتان عسكريتان باقتحام البلدة وحاصرت الموقع الذي قتل فيه الجندي مرة أخرى. وتم اعتقال أكثر من 10 أشخاص في المبنى الذي ألقيت منه الحجارة التي تسببت في مقتل الجندي، بحسب بيان جيش الاحتلال.

الضفة الغربية - مصدر الإخبارية

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال ، منتصف ليلة السبت، شمالي مدينة قلقيلية ،بالقرب من الحاجز الشمالي .

وأفادت وكالة وفا نقلا عن شهود عيان، أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة ، وأطلقت قنابل الصوت في خطوة استفزازية، ما أدى الى اندلاع مواجهات بين مجموعة من الشبان وجنود الاحتلال دون أن يبلغ عن اعتقالات أو إصابات.

على صعيد آخر، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الجمعة، أحد حواجز المحبة التي أقامها متطوعون على مدخل قرية “خلة المية” شرق يطا، جنوب محافظة الخليل.

وصرح منسق اللجان الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان شرق يطا وجنوب الخليل راتب الجبور ، أن قوات الاحتلال، اقتحمت الحاجز، وحاولت إزالة العلم الفلسطيني من المكان، وتصدى لهم الشبان المتطوعون على الحاجز ومنعوهم من ذلك.

وفي وقت سابق، اعتقلت قوات الاحتلال، متطوعين يوزعون طروداً غذائية من تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح ، بالبلدة القديمة في القدس، واقتادتهم الى معتقل القشلة للتحقيق .

وأكد  القيادي في حركة فتح، ديمتري دلياني،أن حملة توزيع الطرود الغذائية في شهر رمضان الكريم ستستمر رغم أنف الإحتلال، وأن هذا واجب وطني يقوم به تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح بهدف تعزيز صمود المقدسيين خاصة في ظل هذه الأوضاع الاقتصادية الصعبة، والحجر بسبب فايروس كورونا، وللتأكيد على الهوية الوطنية الفلسطينية لمدينة القدس .

هذا و تواصل قوات الاحتلال ، اقتحام المدن الفلسطينية، والاعتداء على الأهالي دون أي اعتبار للإجراءات الوقائية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد19) .

وقد أعلن الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، عن تخوفه من اقتحامات جنود الاحتلال، والمستوطنين للأراضي الفلسطينية في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد19)، خصوصا وأنهم قاموا بالبصق على المركبات وأجهزة الصراف الآلية وأقفال المحال التجارية.

وتنفذ قوات الاحتلال، غالبية تلك العمليات دون اتخاذ أية إجراءات وقائية أو ارتداء الجنود ملابس لمنع العدوى.

واعتبر المرصد الحقوقي الدولي أن الممارسات الإسرائيلية فجوة في الإجراءات الوقائية الفلسطينية لمواجهة انتشار الفيروس، وتقليلًا من قيمة تدابير العزل والتباعد الاجتماعي، والتي تدعو منظمة الصحة العالمية لتطبيقها في العالم.

 الخليل - مصدر الإخبارية

أصيب 6 مواطنين على الأقل، بالغاز المسيل للدموع الذي أطلقته قوات الاحتلال، خلال مواجهات اندلعت قرب مخيم الفوار جنوب الخليل،منتصف ليلة الأحد الاثنين

وذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، أن طواقمها تعاملت مع 6 اصابات بالغاز المدمع، وتم نقلاها الى مستشفى يطا الحكومي.

وأفاد شهود عيان من مخيم الفوار، أن مواجهات ، تركزت بالقرب من مقبرة المخيم شرقا، بالقرب من أحد حواجز لجنة الطوارئ، واندلعت عقب ممارسات استفزازية واعتداءات زاولها جنود الاحتلال ضد المواطنين بالمنطقة، وتخللها اطلاق الرصاص المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت والغاز.

و اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، شابا من مدينة بيت لحم.

وأفادت مصادر أمنية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب ليث نضال يومان (19 عاما)، بعد دهم منزل ذويه في منطقة شارع الصف وسط بيت لحم، وتفتيشه .

وقد اختطفت قوة إسرائيلية خاصة، مساء الأحد، مواطنا من شارع المطار قرب مخيم قلنديا، شمال القدس المحتلة.

وصرح أمين سر حركة “فتح” في مخيم قلنديا زكريا فيالة، بأن قوة إسرائيلية خاصة متنكرة بزي مدني وتستقل مركبة نقل خضار، اختطفت مواطنا بعد مداهمة شقته في بناية سكنية بشارع المطار، وفقا لما أوردته وكالة وفا.

ويشهد مخيم قلنديا، مواجهات دائمة ومظاهرات احتجاجية ضد الاحتلال، لا سيما أيام الجمعة، والتي يقابلها الاحتلال بالقمع وإطلاق الرصاص المطاطي والقنابل الغازية المسيلة للدموع، تتخللها حملات اعتقال للمشاركين.

 

وقد تستمر الاشتباكات بين جنود الاحتلال وشُبّان المخيم، حتى الساعات الأولى من الفجر، وتستخدم خلالها قوات الاحتلال الرصاص الحي بكثافة، وقنابل الصوت والغاز السام والمسيل للدموع، يتخلل ذلك فرض طوقا عسكرياً مشددا على المخيم.

على صعيد آخر، أخطرت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، يوم أمس الأحد، 22 منازلا ومنشآت زراعية بالهدم ووقف البناء، في المناطق الشمالية والشرقية لبلدة قراوة بني حسان غرب سلفيت، والمعروفة باسم (الرأس وقطان الطويل وخلة القرن والهباير).

بدوره، استنكر محافظ سلفيت عبدالله كميل، الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة بحق أبناء المحافظة، مؤكدا أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تستغل الظروف الصعبة التي يعيشها أبناء شعبنا في مواجهة جائحة وباء كورونا، لتنفيذ مخططاته الاستيطانية والتهويدية على حساب مقدرات الاهالي.

القدس – مصدر الإخبارية

أصيب شاب بجروح ، وآخر بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، يوم الأربعاء، اثر مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي اندلعت قرب حاجز “الكونتينر” العسكري المقام على أراضي بلدة السواحرة، جنوب شرق القدس المحتلة.

وصرح عضو بلدية السواحرة يونس جعفر، لوكالة “وفا”، بأن المواجهات اندلعت قرب منزل الشهيد إبراهيم محمد حجازي هلسة (25 عاما) القريب من الحاجز، تخللها إغلاق قوات الاحتلال الشوارع الرئيسية في المنطقة، واطلاق الرصاص “المطاطي” وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع، تجاه الشبان.

وقال إن شابا أصيب بجروح في وجهه من زجاج متطاير عقب إطلاق قوات الاحتلال الرصاص “المطاطي” صوب مركبة خلال المواجهات، و أصيب شاب آخر بالاختناق، جرى نقلهما للمستشفى.

كما اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، في قرية أم صفا شمال غرب الله.

وقال رئيس مجلس محلي أم صفا مروان الصباح، إن قوات الاحتلال اقتحمت القرية ما أدى لاندلاع مواجهات، أطلق خلالها الجنود وابلا من قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع صوب الشبان.

وأشار إلى أن جنود الاحتلال أغلقوا مدخلي القرية الشرقي والغربي.

وقد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية يوم الأربعاء، استشهاد إبراهيم محمد حجازي هلسة (25 عاما) عقب إطلاق قوات الاحتلال النار عليه قرب بيت لحم جنوبي الضفة.

وكان الاحتلال قد أصاب صباح اليوم فلسطيني، على أحد الحواجز قرب مستوطنة معاليه أدوميم، شابًا فلسطينيًا  وصفت جروحه حينها بالخطيرة، بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس وطعن.

وأشارت القناة العبرية السابعة أن الشاب أصيب بجروح خطيرة، فيما أصيب أحد أفراد شرطة حرس الحدود التابعة لحكومة الاحتلال ، بجروح متوسطة ونقل للعلاج.

وذكرت صحيفة “هآرتس” أن فلسطينياً دهس جنديًا على حاجز “الكونتينر” على مفترق قرية السواحرة الشرقية شمالي شرق بيت لحم.

وأضافت الصحيفة العبرية أن الفلسطيني ترجّل من السيارة وهاجم الجندي بسكين فأصابه بجراح متوسطة، في حين استشهد الشاب بعد تعرضه لنيران الجنود.

وزعمت أن الجيش عثر بحوزة المهاجم على عبوة أنبوبية وتم إغلاق المنطقة.

القدس – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء يوم الاثنين، 7 مواطنين، بينهم سيدة، خلال اقتحامها لمخيم شعفاط شمال القدس المحتلة، واقتادتهم إلى الحاجز المقام على مدخل المخيم .

وذكرت مصادر محلية،أنها قامت بمداهمة منازل المواطنين في المخيم واعتلت أسطحها.

وأضافت المصادر أن أفراد من وحدة المستعربين “الشرطة المتخفية بالزي المدني” والعشرات من قوات الاحتلال الخاصة اقتحموا حارات مخيم شعفاط، وخلال ذلك اندلع الاشتباك المسلح بينهم وبين الشبان.

وتابعت أن قوات الاحتلال تحاصر بناية سكنية وتطالب الشبان بتسليم أنفسهم وأسلحتهم، تزامنا مع فرض إغلاق كامل على المخيم وانتشار مكثف في كافة شوارعه الداخلية، وتحليق لمروحيات الاحتلال فوق المخيم.

كما أفاد شهود عيان أن القوات اقتحمت البناية السكنية وهاجمت عائلة واعتقلت الشبان بعد اخضاعهم للتفتيش العاري، كما نزعت عنهم ملابسهم واقتادتهم بالملابس الداخلية في شوارع المخيم الى الحاجز العسكري.

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

اندلعت مواجهات بين قوات الاحتلال وشبان في محافظتي قلقيلية ونابلس، ضمن حملة مداهمات وتفتيش في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، تخللها اعتقال عددا من الشبان.

حيث اعتقلت قوات الاحتلال 7 شبان من الضفة بزعم مشاركتهم في أعمال مقاومة شعبية، بينما في القدس تواصل شرطة الاحتلال اعتقال الشبان الذين يقومون بتعقيم المساجد والكنائس والواقع العامة منعا لانتشار فيروس كورونا، حيث اعتقل حتى مساء الإثنين 12 شابا.

في محافظة نابلس، اقتحمت قوة من جيش الاحتلال بلدة بيتا نابلس، واعتقلت الشاب سامح بركات فرحات بعد اقتحام منزله وتفتيشه والتخريب في محتوياته.

كما دهمت قوات الاحتلال قرية عورتا جنوب شرق نابلس، واعتقلت الشاب مجاهد ضرار عواد بعد اقتحام منزله، كما أفاد شهود عيان أن قوة لجيش الاحتلال اقتحمت بلدة برقة.

واندلعت مواجهات بين قوات الاحتلال وأهالي بلدة بورين، بعد مهاجمة مجموعة مستوطنين لمنازل البلدة.

وتتعرض بلدة بورين وقرى جنوب نابلس إلى اعتداءات متكررة من قوات الاحتلال والمستوطنين الذين يسكنون في مستوطنة “ايتسار” المقامة على أراضي البلدة.

في محافظة رام الله، يواصل المستوطنون محاولة دهم واقتحام قرية الجانية، وبحماية جيش الاحتلال، حيث اقتحمت حافلة للمستوطنين، برفقة جنود الاحتلال، محيط قرية الجانية، وتصدى لهم شبان القرية، وأطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع اتجاه الشبان.

وفي بيت ريما، اعتقلت قوة خاصة تابعة لجيش الاحتلال الشاب أنس حسن البرغوثي من منزله،

بينما في محافظة قلقيلية، اندلعت مواجهات على مداخل المدينة، أثناء انسحاب قوة لجيش الاحتلال، كانت قد دهمت المدينة واعتقلت الأسير المحرر رأفت دويري، والشاب نيبال علي قرعان، بعد اقتحام منزليهما وتفتيشه والتخريب في محتوياتهما.

وأصيب فتى برصاص الاحتلال جنوب قلقيلية، حيث اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال قرب شارع حلبة القديم جنوب قلقيلية، ما أدى إلى إصابة فتى بعيار معدني مطاطي في قدمه.

في محافظة الخليل، اقتحمت قوة لجيش الاحتلال بلدة دورا، واعتقلت الشاب أيوب خضر المسالمة، كما فتشت قوات الاحتلال عدة مركبات بمنطقة الكسارة في مدينة الخليل، وأعاقت حركة السير في المنطقة.

وفي محافظة القدس، اعتقلت شرطة الاحتلال رئيس نادي الأسير الفلسطيني في القدس ناصر قوس بعد اقتحام منزله، وشهدت بلدة العيسوية اقتحامات جديدة، دارت على إثرها مواجهات بين قوات الاحتلال وأهالي البلدة.