التعاون الإسلامي تعقد اجتماعاً استثنائياً لبحث اعتداءات الأقصى بجدة

وكالات – مصدر الإخبارية

تعقد منظمة التعاون الإسلامي اليوم الأربعاء اجتماعاً استثنائياً في مدينة جدة غرب السعودية، لبحث الاعتداءات المتواصلة على المسجد الأقصى.

وأوضحت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية بأن الاجتماع جاء بناء على طلب من الأردن وفلسطين، ويعتبر الاجتماع مفتوح العضوية للجنة التنفيذية للمنظمة.

ويأتي هذا الاجتماع بعد تصاعد وتيرة التصعيد بين الجانب الإسرائيلي والفلسطيني، وبعد اقتحامات متكررة ومستفزة من جيش الاحتلال للمسجد الأقصى.

وكان من ضمن المقتحمين، وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، باحات المسجد الأقصى المبارك مع عدد من المستوطنين، ما دفع عدداً من الدول العربية إلى إصدار بيانات إدانة.

يذكر أن حكومة الاحتلال الإسرائيلية عقدت اجتماعاً يعد الأول من نوعه داخل أنفاق حُفرت تحت المسجد الأقصى.

اقرأ أيضاً: عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى

“التعاون الإسلامي” تحمّل الاحتلال مسؤولية استشهاد الأسير عدنان

وكالات – مصدر الإخبارية 

حمّلت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم الثلاثاء، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير الشيخ خضر عدنان، نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد.

ودانت المنظمة في بيان، “جميع الإجراءات الإسرائيلية التعسفية والمعاملة غير الإنسانية ضد الأسرى الفلسطينيين، وحرمانهم من الحقوق الأساسية، التي كفلتها لهم الاتفاقيات والمواثيق الدولية ذات الصلة”.

وأكدت “التعاون الإسلامي” وقوفها إلى جانب الأسرى الفلسطينيين، مطالبة الهيئات الدولية المختصة بالتدخل السريع لحماية حقوقهم، والضغط على “إسرائيل”، قوة الاحتلال، من أجل وقف انتهاكاتها المستمرة ضدهم، والإفراج الفوري عنهم.

وأعلنت وسائل إعلام عبرية فجر اليوم الثلاثاء استشهاد الأسير القائد في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خضر عدنان.

وقالت القناة 12 العبرية إنه “بعد إضراب 86 يومًا: وفاة الأسير الأمني ​​والناشط في الجهاد الإسلامي خضر عدنان”.

ووفق صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية فقد عثر على الشيخ عدنان فاقدا للوعي وبعد نقله لمستشفى أساف هروفيه أعلن عن وفاته.

وقالت جمعية واعد للأسرى إن الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال أكدت استشهاد الأسير القائد خضر عدنان.

وكان الشهيد عدنان من بلدة عرابة جنوب جنين، أضرب عن الطعام 86 يوماً رفضاً لاعتقاله، في ظل ظروف صحية صعبة للغاية.

اقرأ/ي أيضاً: عقب استشهاد خضر عدنان.. الحركة الأسيرة تعلن الحداد العام والاستنفار الكامل

خلال اجتماع طارئ.. التعاون الإسلامي تؤكد أهمية احترام قدسية المسجد الأقصى

جدة- مصدر الإخبارية

بحثت لجنة فلسطين في اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، خلال اجتماع طارئ برئاسة الجزائر ترأسه رئيس المجلس الشعبي الجزائري، رئيس الاتحاد الإسلامي، ابراهيم بو غالي، وبحضور عدد من رؤساء البرلمانات الإسلامية، العدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى المبارك.

وأكد إبراهيم بو غالي، على أهمية تعزيز روح التضامن بين الأعضاء والتنسيق والتعاون لحماية الشعب الفلسطيني الأعزل وتأمين احترام قدسية المسجد الأقصى وفقًا للمواثيق الدولية والإنسانية.

وقال بو غالي إنه من الواجب يفرض على برلمانات الدول الإسلامية أن تكون لها وقفة في التصدي لهذا العدوان.

وطالب بالخروج من الاجتماع بموقف يبعث برسائل واضحة للمستعمر والمجموعة الدولية ويؤازر الشعب الفلسطيني.

واقتر أحد عشر بندًا ليتضمنها البيان الصادر عن الاجتماع، وكان من بينها على وجه الخصوص دعوة مجلس حقوق الإنسان لعقد اجتماع عاجل للنظر في هذه الانتهاكات الخطيرة والمتعددة لحقوق الإنسان، والمطالبة بتحرك عاجل للمحكمة الجنائية الدولية للنظر في الجرائم الإسرائيلية التي تهدف للتصفية العرقية للفلسطينيين وتسليط العقاب الجماعي عليهم.

ودعوة الهيئات الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن، لتحمل مسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني، واتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف العدوان الإسرائيلي، وتوفير الحماية للمقدسات الإسلامية وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة شعائره الدينية بحرية، ودعوة الاتحادات والبرلمانات الإقليمية والدولية لإدانة انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي وحربه العدوانية ودعم حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.

من ناحيته، استهجن رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، سلوك المجتمع الدولي الذي يكيل بمعايير مزدوجة كلما تعلق الأمر بالشأن الفلسطيني.

وطالب فتوح بإرفاق بيان التنديد بتدابير ملموسة تشد أزر الشعب الفلسطيني الذي يواجه تنكيل الاحتلال في ظل صمت دولي مريب على سلوك الاحتلال المشين بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته الإسلامية والمسيحية، التي تخص المسلمين والمسيحيين المؤمنين حول العالم.

وتطرق إلى محاولات جمة لتدنيس المسجد الأقصى عبر المستوطنين، ومحاولات منع المسلمين من تأدية شعائرهم الدينية وعباداتهم في شهر رمضان المبارك.

من ناحيته، أكد الأمين العام للاتحاد قريشي نياس، أن من واجب الأمة أن تقف موقفًا صارمًا يدعم صمود الشعب الفلسطيني ويبعث برسالة قوية تحذر من أي مساس بمقدساتها وتؤكد للعالم، في الوقت نفسه، أن فلسطين هي القضية المركزية، وأنه لا سلام من دون حل عادل يمكن الشعب الفلسطيني من حقوقه وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.

اقرأ/ي أيضًا: قرابة 1050مستوطناً اقتحموا المسجد الأقصى منذ بدء عيد الفصح

اليوم.. التعاون الإسلامي يعقد اجتماعًا طارئًا بشأن المسجد الأقصى

جدة- مصدر الإخبارية

تعقد الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم السبت، اجتماعًا طارئًا مفتوح العضوية للجنة التنفيذية على مستوى المندوبين، في مقرها جدة لبحث جرائم الاحتلال بحق المسجد الأقصى المبارك.

ويأتي اجتماع التعاون الإسلامي لبحث الاقتحامات واعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى والمعتكفين فيه.

ومن المقرر أن يلقي الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه كلمة في الاجتماع، الذي دعت له دولة فلسطين، والأردن، يسلط من خلالها الضوء على التطورات الخطيرة التي يمر بها المسجد الأقصى، جراء الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة.

اقرأ/ي أيضًا: دعوات للتظاهر في المدن الأمريكية تنديدًا بالعدوان الإسرائيلي على الأقصى

التعاون الإسلامي تدين استمرار العدوان على نابلس

وكالات – مصدر الإخبارية 

دانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم الإثنين، استمرار العدوان الإسرائيلي على مدينة نابلس، والذي أسفر عن استشهاد مواطنين فلسطينيين، محملة “إسرائيل” المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذه الجرائم والاعتداءات على الشعب الفلسطيني.

ودعت المنظمة، في بيان لها، مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته في وضع حد لهذه الجرائم الإسرائيلية المستمرة، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.

اقرأ/ي أيضاً: المنظمة العربية لحقوق الإنسان تشارك في فعالية للجنة الأمم المتحدة

التعاون الإسلامي: سياسة الاستيطان تشكل انتهاكًا للقانون الدولي

وكالات- مصدر الإخبارية

أكدت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، “سياسة الاستيطان الاستعماري غير شرعية، وتشكّل انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة وخصوصا قرار مجلس الأمن رقم (2334)”.

ودان التعاون الإسلامي طرح سلطات الاحتلال الإسرائيلي عطاءات لبناء أكثر من ألف وحدة استيطانية جديدة في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها مدينة القدس الشريف.

وعبر عن رفضه لقرار الكنيست الاسرائيلي إلغاء “قانون فك الارتباط” وشرعنة الاستيطان الاستعماري في الأرض الفلسطينية المحتلة.

وطالب التعاون الإسلامي الأطراف الدولية الفاعلة بتحمل مسؤولياتها في إنفاذ قرارات الشرعية الدولية، والضغط على إسرائيل، لوقف اعتداءاتها وانتهاكاتها المستمرة بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته.

اقرأ/ي أيضًا: الخارجية الأردنية: الاستيطان خرق فاضح للقانون الدولي وتقويض السلام

منظمة التعاون الإسلامي تستنكر الجريمة الإسرائيلية في جنين

وكالات – مصدر الإخبارية 

دانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، المجزرة الإسرائيلية التي ارتكبت يوم أمس الثلاثاء، في مخيم ومدينة جنين، وأسفرت عن ارتقاء 6 شهداء، وعدد من الجرحى الفلسطينيين.

واستنكرت المنظمة في بيان صدر عنها، اليوم الأربعاء، استمرار أعمال العنف والترهيب التي يرتكبها المستوطنون المتطرفون في بلدة حوارة، معتبرة ذلك امتدادا للعدوان الإسرائيلي المفتوح على الشعب الفلسطيني في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.

وحمّلت المنظمة، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تبعات استمرار جرائمها واعتداءاتها التي من شأنها زيادة التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة.

وطالبت الأطراف الدولية الفاعلة بالتدخل لوقف الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها مدينة القدس، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.

اقرأ/ي أيضاً: جنين: الاحتلال يلاحق العمال الفلسطينيين قرب جدار الفصل العنصري

التعاون الإسلامي تعقد الاثنين اجتماعًا استثنائيًا لبحث العدوان الإسرائيلي

جدة- مصدر الإخبارية

قالت اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي، إنها ستعقد اجتماعًا استثنائيًا مفتوح العضوية، يوم غدٍ الاثنين، بشأن تصاعد وتيرة العدوان الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، ولا سيما ما حدث في مدينة نابلس.

وأوضحت التعاون الإسلامي أنّ الاجتماع في إطار تنسيق المواقف والجهود للتحرك مع المجتمع الدولي، من أجل تحمل مسؤولياته، تجاه وضع حد لهذه الجرائم الإسرائيلية المتواصلة.

وأضافت أن الاجتماع للتأكيد على ضرورة توفير الحماية الدولية اللازمة للشعب الفلسطيني.

اقرأ/ي أيضًا: صحيفة عبرية تكشف أهم الملفات على طاولة قمة العقبة والشخصيات المشاركة

التعاون الإسلامي: مجزرة الاحتلال في نابلس تشكل امتدادًا لسجل الجرائم

جدة- مصدر الإخبارية

اعتبرت منظمة التعاون الإسلامي، أن مجزرة جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس تشكل امتدادا لسجل الجرائم وإرهاب الدولة المنظم الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني.

واستنكرت المنظمة مجزرة الاحتلال في مدينة نابلس، والتي أدت إلى استشهاد عشرة مواطنين فلسطينيين وإصابة أكثر من 100 آخرين.

وحمّلت الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية المباشرة عن تداعيات هذه الجريمة، والتي تستدعي التحقيق والمساءلة.

وطالبت التعاون الإسلامي مجلس الأمن الدولي بتحمل المسؤولية وإنفاذ قراراته ذات الصلة، ووضع حد لهذا الإرهاب الإسرائيلي المتواصل، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني.

واستشهد 10 مواطنين فلسطينيين، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وأصيب 102 بالرصاص الحي والشظايا والغاز، خلال المجزرة التي نفذها بمدينة نابلس، شمال الضفة الغربية.

اقرأ/ي أيضًا: غدًا.. إضراب شامل في مدارس الضفة والقدس حدادًا على شهداء نابلس

حماس تدعو إلى تحرك عاجل لحماية القدس وتعزيز صمود شعبنا

غزة – مصدر الإخبارية

دعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الأربعاء، إلى تحرك عاجل لحماية القدس والأقصى وتعزيز صمود شعبنا في الدفاع عنهما.

ورحّب الناطق باسم الحركة حازم قاسم، بالبيان الختامي الصادر عن الاجتماع الاستثنائي لمنظمة التعاون الإسلامي، والذي بحث تطورات العدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى المبارك والانتهاكات المتصاعدة ضد مقدساتنا الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس.

وطالب “قاسم”، الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي باتخاذ خطوات حازمة وجادة تضع حدّاً لإجرام الاحتلال المستمر ضد أرضنا وشعبنا ومقدساتنا.

وأكد على أهمية التحرّك الفاعل على المستوى الدولي، سياسيًا ودبلوماسيًا وقانونيًا، لفضح وتجريم هذه الانتهاكات، ومُساندة وتعزيز نضال شعبنا لانتزاع حقوقه وتحرير أرضه والعودة إليها.

وكانت منظمة التعاون الإسلامي، حذرت من عواقب ما أسمته “استمرار التطاول على المسجد الأقصى المبارك”، بما فيها الاستفزازات والإساءات المستمرة والاعتداءات الخطيرة اليومية لسلطات الاحتلال ومسؤوليها بالحكومة.

ودانت اللجنة التنفيذية للمنظمة بأشد العبارات اقتحام المسجد الأقصى المبارك من قبل وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال “ايتمار بن غفير”، معتبرةً ذلك استفزازاً خطيراً يمس بمشاعر المسلمين في كافة أنحاء العالم وانتهاكا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.

وشددت على أن المسؤولية الأولى لما يحدث في المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس تقع على عاتق سلطات الاحتلال الإسرائيلي التي توفر الحماية للمستعمرين وقادتهم، بما فيهم المسؤولين الحكوميين، وتواصل مساعيها لتغيير الوضع القائم فيه.

وطالبت اللجنة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بتحمل مسؤولياته والتحرك العاجل باتخاذ ما يلزم من إجراءات لردع ووقف التصعيد الإسرائيلي الخطير ومعه كافة الإجراءات والسياسات غير القانونية والاستفزازية الأخرى التي تمس بمدينة القدس.

وثمنت مواقف الدول التي عبرت عن رفضها وإدانتها للاقتحامات الإسرائيلية الاستفزازية والعدوانية للمسجد الأقصى، داعيةً المجتمع الدولي إلى إدانة هذه التصرفات غير المسؤولة والخطيرة، وإلى التحرك العاجل لوضع خطوات عملية لوقفها ووقف التدهور المتسارع للوضع في فلسطين.

ودعت اللجنة إلى فرض عقوبات على الوزير المتطرف في حكومة الاحتلال الإسرائيلي الذي اعتدى على حرمة المسجد الأقصى المبارك، وكل من يتعمد القيام بذلك أو يطلق تهديدات أو يقوم بأعمال استفزازية تجاهه، ويحرض على الشعب الفلسطيني أو يتبنى خطاب عنصري ضده أو يدعو إلى العنف والإرهاب.

وأكدت أن المسجد الأقصى المبارك هو مكان عبادة خالص للمسلمين، محمي بالقانون الدولي وبالوضع التاريخي والقانوني القائم فيه، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية هي الجهة المخولة بإدارة شؤونه.

Exit mobile version