سر حوادث الغرق في شاطئ النخيل المصري يكشفه “جوجل إيرث”

القاهرةمصدر الإخبارية

أثار حادث الغرق الذي راح ضحيته 12 شخصًا في شاطئ النخيل المصري بالاسكندرية، في الأيام القليلة الماضي، مما تسبب في جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدأ الكثيرون في طرح تساؤلات عن سبب التزايد في حوادث الغرق تحديدا في شاطئ النخيل المصري .

وأظهرت الصور على “جوجل إيرث”، أن التيارات الهوائية والدوامات التي تحدث في شاطئ النخيل سببها المصادات الأسمنتية المتواجدة في داخل الشاطئ.

من جهته، أكد الدكتور حسن فؤاد الطيب، الرئيس السابق لجميعة الانقاذ البحري، أن الحواجز الخرسانية هي المتسببة في حالات الغرق التي تحدث في شاطئ النخيل، موضحا أنه من طبيعة البحار السحب للداخل، فأمواج البحر تتقدم للبر وتعود للداخل بقوة أكبر، وهذا السحب يكون شديدا بداية من منطقة العجمي وحتي النخيل.

وأضاف الطيب في تصريح لصحيفة “الوطن” المحلية، أن الحواجز الخراسانية المتواجدة، تسببت في زيادة حدة السحب لداخل البحر، مشيرا إلى أن إجادة السباحة ليست دليلا على ضرورة النجاة من السحب القوي، ولكن الأمر بحاجة إلى خبرة في السباحة، فمن الخطأ الأصرار على مقوامة السحب، “المفروض يسيب نفسة للموج وبعد 100 متر يلاقي نفسة قادر على العودة مرة آخرى للشاطيء لأن قوة السحب ستضعف”.

وتابع الطيب، أن الحل يكمن في وضع مصدات للتيارات البحرية والأمواج بطول الزراع الخرساني، مشيرا إلى أنه سيعمل على إضعاف قوة السحب بصورة كبيرة، ولكن يجب مراعاة أن تكون تلك المصدات غير محكمة الغلق حتى تسمح للمياه بالتجدد بشكل دوري.

وأعلنت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية، الجمعة الماضية، مصرع 12 شخصًا غرقًا في شاطئ النخيل، بحي العجمي غربي الإسكندرية، ووفقًا لبيان الإدارة، تم انتشال 6 جثامين من مياه البحر، فيما لا تزال قوات الإنقاذ النهري، التابعة لإدارة الحماية المدنية، جهودها لانتشال جثث الآخرين.

وكشف اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، أن شاطئ النخيل مغلق بقرار من رئيس الوزراء، وعليه أكثر من 10 لافتات مكتوب عليها ممنوع النزول للشاطئ، ولكن مجموعة من الأسر نزلت إلى الشاطئ بعد صلاة الفجر يوم الجمعة، مضيفا: “نزل طفل ووالدته للشاطئ.. ونزل 11 شابا لإنقاذهم وغرق الشباب جميعا”.

الصحة المصرية: تسجيل 73 حالة وفاة و929 إصابة جديدة بكورونا

القاهرة – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة المصرية عن تسجيل 73 حالة وفاة، و929 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد.

وصرح  المتحدث الرسمي لوزارة الصحة خالد مجاهد في تصريح له مساء أمس الثلاثاء أن عدد الحالات التي تم شفاؤها ارتفع ليصبح 25544 حالة، مشيرا إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم هو 83930 حالة و4008 حالات وفاة.
في سياق آخر اندلع حريق هائل مساء أمس الثلاثاء على طريق الإسماعيلية الصحراوي قرب العاصمة المصرية القاهرة، بعد كسر في أنبوب مواد بترولية، بحسب وسائل إعلام محلية مصرية.

ووفقا لوزارة البترول المصرية، أسفر الحادث عن إصابة سبعة أشخاص حتى الآن، وتفحم 31 سيارة.

وقالت وسائل اعلام مصرية أن الإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة، دفعت بـ 18 سيارة إطفاء للسيطرة على حريق هائل بسبب كسر ماسورة مواد بترولية بطريق الإسماعيلية الصحراوى، لمحاولة إخماد الحريق.

وتسبب كسر ماسورة مواد بترولية على طريق الإسماعيلية الصحراوي في ظهور كثافات مرورية للقادم من السلام وصولًا إلى العبور، وانتقل رجال المرور لتسيير حركة السيارات.

وقال المهندس عماد عبدالقادر، رئيس شركة أنابيب البترول إنه تمت السيطرة على الحريق الذي شب في خط خام ( شقير – مسطرد) في أول طريق القاهرة – الإسماعيلية الصحراوي نتيجة حدوث كسر بالخط وحدوث شرارة ناتجة عن تزاحم السيارات بالطريق، مما أدى إلى اشتعال الخام المتسرب، موضحا أنه تم على الفور غلق بلوف الخط قبل وبعد مكان الحريق والتحرك الفوري للقيام بإخماد الاشتعال بواسطة سيارات إطفاء المناطق الجغرافية البترولية المحيطة وسيارات إطفاء القوات المسلحة والحماية المدنية.

وقد تم تشكيل لجنة فنية تختص بالوقوف على أسباب الحادث وإبلاغ الجهات الأمنية.

وتسجل مصر نسب كبيرة من الإصابات بكورونا عدا عن الوفيات والتي تتركز بنسبة عالية بين الأطباء بحيث تحاول الصحة المصرية السيطرة على تفشي الوباء.

فيديو : حريق هائل في مصر جراء تلف أنبوب بترول

الإسماعيلية – مصدر الإخبارية

اندلع حريق هائل على طريق الإسماعيلية الصحراوي قرب العاصمة المصرية القاهرة، بعد كسر في أنبوب مواد بترولية، بحسب وسائل إعلام محلية مصرية.

ووفقا لوزارة البترول المصرية، أسفر الحادث اليوم الثلاثاء، عن إصابة سبعة أشخاص حتى الآن، وتفحم 31 سيارة.

وأظهرت لقطات فيديو نشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصوراً من موقع الحريق، وظهرت ألسنة نيران على امتداد الطريق، مع تصاعد كثيف للدخان، فيما شهد الطريق كثافات مرورية للقادم من السلام وصولًا للعبور.

 

وأضافت وسائل اعلام مصرية أن الإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة، دفعت بـ 18 سيارة إطفاء للسيطرة على حريق هائل بسبب كسر ماسورة مواد بترولية بطريق الإسماعيلية الصحراوى، لمحاولة إخماد الحريق.

وتسبب كسر ماسورة مواد بترولية على طريق الإسماعيلية الصحراوي في ظهور كثافات مرورية للقادم من السلام وصولًا إلى العبور، وانتقل رجال المرور لتسيير حركة السيارات.

ولاحقا، قال المهندس عماد عبدالقادر، رئيس شركة أنابيب البترول إنه تمت السيطرة على الحريق الذي شب في خط خام ( شقير – مسطرد) في أول طريق القاهرة – الإسماعيلية الصحراوي نتيجة حدوث كسر بالخط وحدوث شرارة ناتجة عن تزاحم السيارات بالطريق، مما أدى إلى اشتعال الخام المتسرب، موضحا أنه تم على الفور غلق بلوف الخط قبل وبعد مكان الحريق والتحرك الفوري للقيام بإخماد الاشتعال بواسطة سيارات إطفاء المناطق الجغرافية البترولية المحيطة وسيارات إطفاء القوات المسلحة والحماية المدنية.

وانتقل إلى موقع الحريق المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية لمتابعة جهود السيطرة والإخماد والوقوف على الوضع على الطبيعة واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.

وقد تم تشكيل لجنة فنية تختص بالوقوف على أسباب الحادث وإبلاغ الجهات الأمنية.

وسط نتائج مبشّرة.. المصريون يترقبون نتائج دواء محلّي لعلاج كورونا

وكالات – مصدر الإخبارية

كشفت تقارير صحفية إن الشارع المصري والسوق الدوائي يترقبان خلال الأيام القادمة ظهور النتائج الأولية حول دراسات محلية تجرى عن دواء ينتج في مصر لعلاج فيروس كرونا المستجد “كوفيد 19″، في وقت يؤكد فيه مسؤولون بوزارة الصحة أن البلاد لم تتجاوز بعد مرحلة ذروة انتشار الفيروس، رغم انخفاض معدلات الإصابة به خلال الفترة الأخيرة.

وقال الدكتور حسام حسني رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا التابعة لوزارة الصحة والسكان: “هناك دراسات محلية تجري بقوة، حول فكرة دواء معين يتم إنتاجه في مصر، وستظهر نتائجها الأولية خلال أيام، لازلنا حتى اللحظة في مرحلة النتائج الأولية، وهي مبشرة لكنها لم تصل بعد لدراسات وإجراءات إحصائية مثبتة، وهو ما يتم القيام به في الفترة الحالية”.

وحول الإعلان عن التوصل لنتائج نهائية، أوضح حسني أنه “سيتم عقب إجراء الدراسات الاحصائية اللازمة المثبتة، ونشر النتائج أولا في مجلات علمية”.

فيما كانت شركة العاشر من رمضان للصناعات الدوائية والمستحضرات التشخيصية في مصر (راميدا)، قد أعلنت نهاية يونيو الماضي، بدء تصنيع دواء “أنفيزيرام” لعلاج مرضى فيروس كورونا المستجد، وفق ما ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء.

حيث يعد “أنفيزيرام”، الدواء المثيل لعلاج “أفيجان” الياباني، الذي يستخدم لعلاج مرضى “كوفيد 19” ويحتوي على المادة الفعالة “فافيبيرافير”.

وكانت شركة “راميدا” حصلت في وقت سابق على موافقة وزارة الصحة المصرية لتصنيع عقار “ريمديسيفير”، وهو الدواء ذاته المستخدم في علاج المرض في الولايات المتحدة.

وأكد الدكتور حسني أن تناقص الإصابات بكورونا في مصر، لا يعني تجاوز البلاد مرحلة الذروة، مضيفاً:” لا نستطيع القول إن مصر تجاوزت ذروة كورونا إلا مع استمرار معدلات تناقص أعداد المصابين بالفيروس حتى نهاية شهر يوليو الجاري”.

وأضاف:”ينبغي استمرار انخفاض الإصابات لمدة أسبوعين في الفترة من 14 يوليو الجاري وحتى يوم 28، حتى نستطيع القول إننا نتجاوز مرحلة الذروة، لازلنا في مرحلة الحَذَر حيث ندور حول رقم 900 إصابة فضلا عن وجود نسبة وفيات”.

وشدد حسني على ضرورة الالتزام بالحيطة والحَذَر، حتى يقضى المصريون عيد الأضحى المقبل في أمان، ودعا إلى اتباع الإجراءات الوقائية للحد من الانتشار، والإلتزام بالتباعد الاجتماعي والمسافات الآمنة بين الأشخاص وكذلك بارتداء الكمامة، وغيرها من إجراءات السلامة.

من جانب آخر قال الدكتور محمد عبد الفتاح، رئيس الإدارة المركزية لشؤون الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان المصرية، إن انخفاض حالات الإصابة بـ”كورونا” مؤشر قوي، على أن إجراءات مكافحة العدوى تسير في طريقها الصحيح، مشيرا إلى أن مؤشرات انخفاض الإصابات تعني السيطرة على الانتشار المجتمعي، والقدرة على الاكتشاف المبكر والعلاج والعزل.

وقال عبد الفتاح :”عودة الحياة لطبيعتها بالكامل بإجراءات غير محسوبة يمكن أن يجدد حالات العدوى، والانتشار المجتمعي مرة أخرى، وما نقوم به هو مزيد من رفع وعي المواطنيين ومن الإجراءات التي تحافظ على المكاسب التي تحققت في مواجهة فيروس كورونا”.

وأعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية أمس الأحد، خروج 543 متعافيا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 24419 حالة حتى اليوم.

وذكرت أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد، هو 82070 حالة من ضمنهم 24419 حالة تم شفاؤها، و3858 حالة وفاة.

إعلان مهم لطلبة التوجيهي الراغبين بالالتحاق في الجامعات المصرية

القاهرةمصدر الإخبارية

أصدرت سفارة دولة فلسطين في القاهرة، اليوم الأحد 12 يوليو 2020، إعلانا مهما إلى طلاب الثانوية العامة 2020، والراغبين بالإلتحاق في الجامعات المصرية .

وأهابت السفارة في بيان لها، أنه على الراغبين منهم في الإلتحاق بـ الجامعات المصرية والمعاهد الحكومية للعام/٢٠٢٠/٢٠٢١، التقدم بأوراقهم مباشرة إلى التنسيق الجامعي ، وذلك عبر الموقع الإلكتروني.

وفيما يلي نص البيان كما نشرته سفارة فلسطين بالقاهرة:

تتقدم سفارة دولة فلسطين بالقاهرة بأحر التهاني القلبية إلى الطلاب الفلسطينيين الناجحين في امتحان شهادة الثانوية العامة داخل الوطن المحتل وخارجه؛ وإذ تتمنى لهؤلاء الطلاب مستقبلا علمياً وأكاديميا مشرقاً، يساهم في رفعتهم وعزة الوطن، فإنها تهيب بالراغبين منهم في الإلتحاق بالجامعات والمعاهد الحكومية بجمهورية مصر العربية للعام/٢٠٢٠/٢٠٢١، التقدم بأوراقهم مباشرة إلى التنسيق الجامعي ، وذلك عبر الموقع الإلكتروني لإدارة الوافدين بوزراة التعليم العالي: اضغط هنا

(بالعربية : قطاع الشؤون الثقافية والبعثات ) .

وتلفت السفارة النظر إلى أن التعامل مع هذا الموقع والالتزام بالخطوات الموضحة فيه ، هو الآلية المعتمدة والمضمونة لتحصيل المقاعد الجامعية الحكومية، وأن عملية تسجيل الطلاب عبر هذا الموقع مجاناً وبلا أية تكاليف مالية.

وللاستفسار ومزيد من المعلومات ، ترحب السفارة بالتواصل معها مباشرة عبر موقعها الإلكتروني أو صفحتها الرسمية على موقع الفيسبوك أو من خلال قسم الشؤون الثقافية للسفارة عبر هاتف مسؤول العلاقة مع إدارة الوافدين من الرقم التالي:
٠٠٢٠١٠٠٩٥٣٣٣٩٢

وأعلنت أمس وزارة التربية والتعليم عن نتائج الثانوية العام بفلسطين، وبلغت نسبة النجاح بلغت 71.32 في المئة، حيث بلغ عدد المتقدمين في الفروع كافة 77539 مشتركا، وكان عدد الناجحين منهم 55302″.

وبحسب بيان نشرته الوزارة فقد بلغ عدد المتقدمين في الفرع الأدبي 48411، وبلغت نسبة النجاح 65.43 في المئة، وفي الفرع العلمي 20104، وبلغت نسبة النجاح 85.92 في المئة، أما فرع الريادة والأعمال 4065، وبلغت نسبة النجاح 72.18 في المئة.

وفي الفرع الشرعي 1359، وبلغت نسبة النجاح 65.93 في المئة، والفرع التكنولوجي 1086، وبلغت نسبة النجاح 80.02 في المئة، وبلغ عدد المتقدمين في الفروع المهنية 2077 بنسبة نجاح 63.8 في المئة، وفي مسار الكفاءة المهنية كان عدد المتقدمين 437 وبلغت نسبة النجاح 75 في المئة.

بعد غرق 12 شخصًا مصر تغلق “شاطئ الموت” وتستدعي مسؤولين

الاسكندريةمصدر الإخبارية

أعلنت النيابة العامة في مصر، مساء أمس السبت، إغلاق “شاطئ الموت” النخيل في الإسكندرية، حيث توفى 11 غرقا، وأمرت النيابة أيضا باستدعاء المسؤولين عن الشاطئ للتحقيق، كما أصدرت أمرا يسمح بدفن الضحايا، وكان 11 شخصا قد غرقوا في مياه شاطئ النخيل، الشهير بـ”شاطئ الموت”، بحي العجمي غربي الإسكندرية، الجمعة، بعد أن حاولوا إنقاذ طفل كان يصارع الأمواج.

وفي وقت ساابق، قالت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية في بيان، إنه جرى انتشال 6 جثامين من مياه البحر، فيما لا تزال قوات الإنقاذ التابعة لإدارة الحماية المدنية تبذل جهودها لانتشال جثث 5 آخرين.

وأشار البيان إلى أن عددا من المواطنين نزلوا البحر بشاطئ النخيل فجر الجمعة، وذلك بالمخالفة لقرار منع ارتياد الشواطئ الصادر من مجلس الوزراء المصري، وكشف البيان أن 10 أشخاص لقوا مصرعهم غرقا دفعة واحدة أثناء تدافعهم لنزول البحر تباعا لإنقاذ أحد الأطفال من الغرق، والذي لقي مصرعه هو الآخر.

يذكر أن جميع شواطئ الإسكندرية، البالغ عددها 61 شاطئا، مغلقة أمام الجمهور إلى أجل غير مسمى منذ مارس الماضي، وذلك تنفيذا لقرار المحافظ، في إطار منع التجمعات والحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.

وقال إيهاب سعد، الشهير بـ«المالحى»، مدرب غوص، إن الشاطئ هو أكثر الشواطئ الذى يشهد حالات غرق فى الإسكندرية، ويحتاج لعمل تفتيشات دورية ومشددة على كل منقذى الشواطئ وعمل توعية دورية فى كل الشواطئ، لأن المواطنين لا يستجيبون للتعليمات، ولا بد من إجراءات مشددة لتوعيتهم، ومتابعة المنقذين والتأكد من حصولهم على شهادات فى الإنقاذ، وكذلك الإسعافات الأولية، بمناسبة أننا فى فصل الصيف ويزيد عدد زوار الشواطئ والمصطافين.

وعن أسباب استمرار ارتفاع معدلات الغرق فى النخيل، أوضح «من المفترض رفع حواجز الأمواج كل عام ووضع رمل تحتها وتُصب من جديد ولكن هذا مكلف جدا ويصعب تنفيذه على أرض الواقع وهناك فواصل بين الحواجز ومساحات أسفلها تبتلع المصطافين فالحواجز 90 مترا وبين الحواجز مسافات يغرق فيها السباحون خلال السحب، بالإضافة إلى وجود مساحات تحت الحواجز ممكن أى حد يتسحب منها، وقد صورتها لكن أحدا لا يبالى مع عدم وجود رقابة.

مصر تعلن وفاة وزير الإنتاج الحربي محمد العصار

القاهرة  مصدر الإخبارية

أعلنت رئاسة جمهورية مصر ، مساء يوم أمس الإثنين، وفاة وزير الإنتاج الحربي الفريق محمد سعيد العصار.

ونعت رئاسة الجمهورية المصرية في بيان لها، ببالغ الأسى والحزن الفريق العصار الذي انتقل إلى جوار ربه مساء الإثنين.

وقالت الرئاسة المصرية، في البيان “تفقد مصر أحد رموزها العسكرية الفذة، مقاتلا وهب حياته لخدمة وطنه، وحكيما شارك في مسؤولية إدارة البلاد في فترة عصيبة شهدت تحديات جسيمة كادت تعصف بالوطن”، مؤكدة أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، إذ يعرب باسمه وباسم مصر شعبا وحكومة عن خالص عزائه ومواساته لأسرة الفقيد.

العاهل الأردني يثني على جهود الإمارات ومصر في دعم بلاده والقضية الفلسطينية لمجابهة الضم

وكالاتمصدر الإخبارية 

أثنى العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني وبشكل خاص على جهود الإمارات العربية المتحدة ومصر في دعم بلاده والقضية الفلسطينية، مشدداً في آخر تصريحاته على التحرك الدبلوماسي الإماراتي النشط الذي يقوده ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد مع عواصم القرار العالمي، في هذا الإطار.

وحمل حديث العاهل الأردني  الذي جاء خلال لقاء في قصر الحسينية مع متقاعدين عسكريين أكثر من دلالة في هذا التوقيت، لاسيما في الوقت الذي يحضر فيه الاحتلال لإعلان مخططاته لضم أراضٍ من الضفة المحتلة، في ظل معارضة دولية وعربية واسعة لتلك الخطوة التي من شأنها أن تقوض آمال الفلسطينيين في دولة مستقلة على أراضي 1967، كما وتعزز تصريحات العاهل الأردني واقع وجود تنسيق مشترك متقدم بين عمان والقاهرة وأبوظبي للتصدي للمشروع الإسرائيلي.

وخلال لقائه مع المتقاعدين العسكريين شدد الملك على أن “الأردن كان وسيبقى حريصا على حماية مصالح الفلسطينيين”، مشيرا “إلى تعاون وتنسيق مستمر مع عدد من الدول العربية والأوروبية لتحقيق هذا الهدف”.

وكان الملك عبدالله الثاني أجرى اتصالا في 17 يونيو الماضي بولي عهد أبوظبي عبر تقنية الفيديو جمعته بأعضاء في الكونغرس الأميركي، وقبيل إيفاده وزير الخارجية أيمن الصفدي إلى رام الله للقاء الرئيس محمود عباس.

وقال الشيخ محمد بن زايد في تغريدة على تويتر عقب ذلك الاتصال “أكدت لأخي الملك عبدالله الثاني تضامن دولة الإمارات الكامل مع الأردن الشقيق، ورفضنا القاطع لخطوة الاحتلال الإسرائيلي لضم أراض فلسطينية بصورة غير قانونية.. ونحن نتحرك سياسيا ضمن الإجماع العربي ضد هذه الخطوة غير المشروعة”.

مصر تكشف مفاجآت جديدة بشأن سد النهضة الإثيوبي وتحذر بشدة

وكالاتمصدر الإخبارية 

أكد وزير الري والموارد المائية المصري، محمد عبدالعاطي، مساء الأربعاء، أن هناك لجنة دولية أكدت وجود مشكلات في أمان سد النهضة الإثيوبي وطلبت من إثيوبيا تعديلات في تصميم السد.

وأوضح في تصريحات تليفزيونية أن هناك 3 مراحل في تعديلات تصميمات السد، بينما إثيوبيا لم تفرج سوى عن المرحلة الأولى فقط ولم تعطِ مصر أو السودان المرحلة الثانية أو الثالثة من أجل الاطلاع عليها.

وأضاف عبدالعاطي، أن مصر والسودان لا تعرفان ما تم تنفيذه في إثيوبيا فيما يتعلق بالتصميمات التي تضمن أمان السد وهل ذلك كافٍ أم لا، وطالما لا يوجد شفافية فيما تم يُصبح الأمر موضع قلق بالنسبة لمصر وقلق كبير للغاية بالنسبة للسودان، كون هذا السد في حالة انهياره سيغرق السودان بأكمله.

وشدد وزير الري المصري على أنه تم عمل دراسات في مراكز بحثية في مصر، وكذلك في جامعة القاهرة، ووجدوا أن سد النهضة حالة انهياره سيؤثر على مصر والسودان وإثيوبيا وهذا أمر لا نريده ولا نتمنى أن ينهار السد.

وأشار إلى أن مصر تتمنى أن تكون إثيوبيا قامت بعمل احتياطات كافية لأمان السد حتى لا ينهار، قائلا: “لو انهار هيعمل موجة كبيرة وترتفع المياه في السودان 26 متر، بعرض 150 كيلو، فهذا يُعد تدميرا كاملا للسودان”.

وتابع: “بالنسبة لينا في مصر نحتاج نعمل استثمارات كي نتعامل مع الموجات حال احتمال انهيار السد 1، لذا يجب عمل استثمارات تتعدى من 20 لـ 30 مليار جنيه حال وقوع الكارثة”.
وذكر عبدالعاطي أن مصر في انتظار جولة جديدة من المفاوضات بشأن سد النهضة الإثيوبي لم تتحدد معالمها بوضوح حتى الآن، لكن تم التجهيز لها بأطروحات مرنة تحقق مصالح الجميع.

وأردف “مصالح إثيوبيا تكمن في توليد الكهرباء”، موضحا أن الأطروحة المصرية تتضمن السماح لإثيوبيا بتوليد الكهرباء في أحلك ظروف الجفاف بكفاءة 85 بالمئة. لأن من حق الشعب الإثيوبي أن يدخل له كهرباء وينعم بها، بل تسعى مصر للربط الكهربائي مع إثيوبيا”.

وأكد أن مصر تدرس بجدية ربط الكهرباء مع الجانب الإثيوبي وأن يصبح هناك تكامل، والرئيس عبدالفتاح السيسي وجه وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، محمد شاكر، بذلك.

ولفت إلى أن مصر على استعداد للمشاركة في المشروعات التنموية الإثيوبية طبقا للقانون الدولي، مع ضرورة الاتفاق على آلية لفض المنازعات.

مصر: زلزال (العمق الأكبر) يضرب القاهرة والجيزة بقوة 5.5 درجات

القاهرةمصدر الإخبارية 

قال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيو فيزيقية في مصر، خالد القاضي، إن محطات الشبكة القومية للزلازل التابعة للمعهد القومى للبحوث الفلكية، سجلت “زلزال” هزة أرضية قوتها 5.5 درجة على مقياس ريختر، موقعها 218 كم جنوب شرق إزمير.

وأضاف القاضي أن مركز الزلزال الذي شعر به سكان القاهرة والجيزة بمدينة أزمير التركية، وهو أكبر عمق زلزال حدث في الفترة الأخيرة، حيث وصل إلى 65 كيلو مترا.

وأوضح أن الشعور بالـ زلزال في مناطق الدلتا كان أقل من القاهرة والجيزة، كون هذه المنطقة تعتبر طينية، ويحدث فيها امتصاص للهزات الأرضية.

وأكد أنه لم يتم رصد أي توابع للزلزال في مصر، ولم يحدث تأثير مدمر أو انهيارات لمباني.

Exit mobile version