مصابون إثر قمع الاحتلال مسيرات سلمية شرق قطاع غزة

غزة- مصدر الإخبارية

سجل في قطاع غزة اليوم الأحد عدة إصابات بالرصاص وقنابل الغاز جراء قمع قوات الاحتلال المسيرات الاحتجاجية على الحدود الشرقية.

ووفق مصادر محلية، أصيب مواطن بالرصاص وآخرون بالاختناق اليوم الأحد، إثر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرات سلمية شرق قطاع غزة.

وذكرت المصادر أن جنود الاحتلال المتمركزين داخل مواقعهم وفي آلياتهم العسكرية، أطلقوا الرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب عشرات الفتية والشبان الذين يتظاهرون على مقربة من السياج الفاصل شرق مدينة غزة وشرق بلدة جباليا شمال القطاع.

ولفتت إلى أنه أدى لإصابة مواطن بالرصاص الحي نقل إثرها للمستشفى، وآخرين بالاختناق، عولجوا ميدانيا.

ولليوم التاسع تتواصل، المسيرات السلمية في أماكن متفرقة شرق قطاع غزة.

ويأتي ذلك احتجاجا على الحصار المفروض على القطاع، وعلى جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء شعبنا في محافظات الوطن كافة وضد القدس والأسرى.

مصاب بجروح خطيرة برصاص الاحتلال على الحدود الشرقية لقطاع غزة

غزة- مصدر الإخبارية:

أعلنت وزارة الصحة بغزة، مساء اليوم الخميس، عن وصول مصاب جروح خطيرة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي على الحدود الشرقية لقطاع غزة.

وقالت الصحة في تصريح مقتضب إن “شاباً وصل مصاباً إلى مستشفى الشفاء بمدينة غزة، وحالته خطيرة”.

من جانبه، وصف موقع حدشوت يسرائيل العبري، الاشتباكات على السياج الحدودي مع غزة بالأعنف منذ بدء الاحتجاجات.

ويواصل الشباب الثائر فعالياته الاحتجاجية على حدود قطاع غزة منذ أكثر من أسبوع احتجاجاً على سياسات الحصار الإسرائيلي على القطاع، وجرائمه بحق القدس المحتلة وأهالي الضفة الغربية.

وانطلقت مسيرات العودة لأول مرة بالذكرى السنوية الثانية و الأربعين ليوم الأرض الفلسطيني، الموافق 30 مارس 2018، التي شملت مسيرات في العديد من المناطق في فلسطين وأخرى مناصرة لها.

وخلال اليوم الأول للمسيرات قَتل جيش الاحتلال الإسرائيلي 16 فلسطينيا، وذلك عندما فتحَ النار على مظاهرةٍ كانت تجري على حدود قطاع غزة.

وشملت الفعاليات على الحدود مظاهرات حرق لإطارات مطاطية ورشق الحجارة واستعمال الطائرات الورقية المشتعلة لحرق الحقول الزراعية في المستوطنات.

وفي يوم انطلاق مسيرات العودة وبسبب ما ارتقى من شهداء أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس الحداد الوطني العام على أراوح من ارتقوا خلال إحياء ذكرى يوم الأرض.

وعمَ الإضراب الشامل يوم السبت محافظات فلسطين أجمع، وشمل المؤسسات الرسمية والأهلية والمدارس والجامعات، فيما أغلقت المحال التجارية أبوابها كما أعلنت نقابات النقل التزامها بالاضراب.

مصابون في اعتداءات الاحتلال شرق قطاع غزة

غزة- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة عدد من المواطنين بالاختناق، مساء اليوم الخميس، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرات سلمية شرق قطاع غزة.

وبحسب المصادر فإن جنود الاحتلال المتمركزين داخل مواقعهم وآلياتهم العسكرية المحصنة المنتشرة على طول السياج الفاصل فتحوا نيران أسلحتهم وأطلقوا وابلا من قنابل الغاز المسيل للدموع صوب عشرات الفتية والشبان الذين يتظاهرون في عدة مناطق على مقربة من السياج الفاصل شرق مدينة غزة وشرق خان يونس ورفح جنوب القطاع وجباليا شماله، ما أدى لإصابة عدد منهم بالاختناق بالغاز.

ولفتت مصادر طبية إلى أن قوات الاحتلال تطلق قنابل الغاز المسيل للدموع بكثافة صوب المسعفين والطواقم الطبية والصحفية العاملة في الميدان في منطقة ملكة جنوب شرق حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

يشار إلى أن المسيرات السلمية لليوم السادس على التوالي قرب السياج الفاصل في عدة مناطق شرق القطاع وذلك احتجاجا على الحصار المفروض على قطاع غزة وجرائم الاحتلال المتواصلة.

أبو ظريفة لمصدر: لايوجد قرار فصائلي بالعودة إلى مسيرات العودة حالياً

غزة- خاص مصدر الإخبارية:

نفى عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية، طلال أبو ظريفة، اليوم الجمعة، أن يكون هناك قرار فصائلي بالعودة إلى تنظيم مسيرات العودة على حدود قطاع غزة.

وقال أبو ظريفة في تصريح خاص لشبكة لمصدر الإخبارية، إنه “لا صحة للأنباء التي تتحدث عن وجود قرار فصائلي للعودة لتنظيم مسيرات العودة على حدود القطاع في الوقت الحالي”.

وكانت وسائل إعلام محلية تحدثت عن بدء الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار بإعادة تجهيز وتأهيل مخيمات العودة قرب السياج الأمني شرق قطاع غزة.

وقالت وسائل الإعلام إن الهيئة بدأت اليوم بتجهيز المخيمات لاستقبال الحشود التي ستحتج على استمرار الحصار الإسرائيلي منذ نحو 17 عاماً، والمطالبة بعودة اللاجئين إلى أراضيهم التي هُجّروا منها.

ومسيرات العودة عبارة عن سلسلة من الاحتجاجات والتظاهرات التي بدأت في مارس 2018 في قطاع غزة ومناطق أخرى في فلسطين.

وتم تنظيم هذه التظاهرات كوسيلة للتعبير عن حق الفلسطينيين في العودة إلى أراضيهم التي فقدوها خلال حروب إسرائيل ضدهم، ونزوحهم خلال العقود السابقة.

وتزامنت المسيرات في حينه مع افتتاح الولايات المتحدة الأمريكية لسفارتها في القدس، ما أثار استنكارًا كبيرًا في العالم العربي والإسلامي.

وكانت أهدافها تشمل إلقاء الضوء على الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.

وخلال المسيرات كانت تستخدم إسرائيل القوة العسكرية ضد المتظاهرين ما أسفر عن إصابة الآلاف وسقوط العديد من الشهداء.

اقرأ أيضاً: عودة مرتقبة لمسيرات العودة على حدود قطاع غزة الشرقية

عودة مرتقبة لمسيرات العودة على حدود قطاع غزة الشرقية

غزة- مصدر الإخبارية

بدأت الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار بإعادة تجهيز وتأهيل مخيمات العودة قرب السياج الأمني شرق قطاع غزة اليوم الأربعاء.

وبحسب وسائل إعلام محلية، فإن الهيئة بدأت اليوم بتجهيز المخيمات لاستقبال الحشود التي ستحتج على استمرار الحصار الإسرائيلي منذ نحو 17 عاماً.

كما ستطالب المسيرات بحسب وسائل الإعلام بعودة اللاجئين إلى أراضيهم التي هُجّروا منها.

يشار إلى أنه تأتي تلك الخطوة، ظل تصاعد جرائم الاحتلال في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، وتهديدات إسرائيلية باغتيال قادة في المقاومة.

وانطلقت مسيرات العودة لأول مرة بالذكرى السنوية الثانية و الأربعين ليوم الأرض الفلسطيني، الموافق 30 مارس 2018، التي شملت مسيرات في العديد من المناطق في فلسطين وأخرى مناصرة لها.

وخلال اليوم الأول للمسيرات قَتل جيش الاحتلال الإسرائيلي 16 فلسطينيا، وذلك عندما فتحَ النار على مظاهرةٍ كانت تجري على حدود قطاع غزة.

وشملت الفعاليات على الحدود مظاهرات حرق لإطارات مطاطية ورشق الحجارة واستعمال الطائرات الورقية المشتعلة لحرق الحقول الزراعية في المستوطنات.

وفي يوم انطلاق مسيرات العودة وبسبب ما ارتقى من شهداء أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس الحداد الوطني العام على أراوح من ارتقوا خلال إحياء ذكرى يوم الأرض.

وعمَ الإضراب الشامل يوم السبت محافظات فلسطين أجمع، وشمل المؤسسات الرسمية والأهلية والمدارس والجامعات، فيما أغلقت المحال التجارية أبوابها كما أعلنت نقابات النقل التزامها بالاضراب.

زلزال قوي يضرب العاصمة الكولومبية

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام اليوم الخميس أن زلزال قوي ضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا.

وبحسب ما أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الرسمية، أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار وإثارة حالة ذعر في أوساط السكان.

وذكر مركز المسح الجيولوجي الكولومبي بأن قوّة الزلزال بلغت 6,1 درجات، بينما ذكر مركز المسح الجيولوجي الأميركي أن قوته بلغت 6,3 درجات.

ولفت إلى أن الزلزال ضرب عند الساعة 12,04 (17,04 ت غ)، وكان مركزه في إل كالفاريو وسط البلاد، على بعد 40 كلم جنوب شرق بوغوتا.

يشار إلى أنه اهتزّت المباني فيما انطلقت صفارات الإنذار ونزل آلاف السكان إلى الشوارع، وسط حالة من الذعر، بحسب مراسلي “فرانس برس”.

فتوح: ما يجري في جنين مجزرة وجريمة حرب

رام الله- مصدر الإخبارية

أكد رئيس المجلس الوطني روحي فتوح، على أن ما يجري في جنين من استخدام آليات عسكرية ثقيلة، وقصف المنازل والمساجد والمراكز الطبية بالصواريخ، وارتقاء الشهداء، وإصابة العشرات هو مجزرة وجريمة حرب وعدوان وحشي بشع يقترفه جيش الحكومة الفاشية، وتتحمل حكومة نتنياهو العنصرية النازية المسؤولية كاملة.

وقال فتوح إن ما يحدث هو نتيجة الصمت الدولي المتواطئ مع حكومة فاشية تتشكل من مجموعة من الإرهابيين من أصحاب السجل الإجرامي.

وطالب المجتمع الدولي بمحاسبة هذه الحكومة العنصرية، وتقديم المجرمين إلى المحاكم الدولية، وفرض المقاطعة والعزل على الكيان العنصري الفاشي، ورفع الحصانة والحماية عن إسرائيل ومجرميها.

ودعا فتوح المحكمة الجنائية الدولية لفتح تحقيق جنائي بالمجازر التي ترتكبها حكومة الاحتلال وآخرها مجزرة جنين الدموية.

وطالب فتوح الشعب الفلسطيني وفصائله برص الصفوف وإسناد جنين، مشيرا إلى أن هذا الصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني لن ينكسر.

تصريح ادعاء ضد طالب في اللد بشبهة طعن آخر

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية اليوم الخميس أنه قدمت النيابة العامة اليوم، تصريح مدع عام ضدّ طالب (16 عامًا) من اللد بشبهة طعن آخر على خلفية شجار في المدرسة.

وذكرت أنه تم التسبب له بجروح متوسطة أحيل على إثرها للعلاج.

وجاء ذلك بعدما استلم مركز الشرطة بلاغًا حول الحادثة قبل أيام، وعليه فتحت الشرطة تحقيقًا حول الحادثة وأحيل المشتبه للاستجواب.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

الأمم المتحدة: أكثر من 300 ألف نازح و100 ألف لاجئ من السودان

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلنت الأمم المتحدة نزوح أكثر من 330 ألف شخص و100 ألف لاجئ اليوم الثلاثاء، مع دخول الصراع الداخلي في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع الأسبوع الثالث منذ منتصف ابريل.

وأوضحت أن برامجها لم تؤمن من الاحتياجات الإنسانية والتمويلات اللازمة إلا 14% فقط، وأشارت أنها ما زالت بحاجة لـ 1.5 مليار دولار لتلبية هذه الاحتياجات التي تفاقمت منذ اندلاع القتال.

ودعا ينس لاركيه المتحدّث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتّحدة “أوتشا” خلال مؤتمر صحافي في جنيف المجتمع الدولي إلى مد يد المساعدة لوكالات الإغاثة الإنسانية، وبيّن أنه لا يمكنهم العمل دون ذلك.

ولفت لاركيه إلى أن الوكالات الإنسانية عانت من نقص في الأموال اللزمة للعمليات الإنسانية في السودان قبل اندلاع المعارك، وتفاقمت أثناءها، لذا من المهم التعاون الوتنسيق مع الوكالات الأخرى.

من جهته، أوضح متحدّث باسم المنظمة الدولية للهجرة خلال المؤتمر أن عدد النازحين خلال أسبوعين تجاوز عدد كل عمليات النزوح المرتبةط بالنزاع في السودان عامة، وقال إن “المعارك الدائرة أجبرت أكثر من 334 ألف شخص على النزوح داخل البلاد”.

بدورها، أكدت المتحدثة باسم المفوضية السامية للأمم المتّحدة لشؤون اللاجئين، أولغا سارادو، أنّ المفوضية تعمل حالياً على تسجيل اللاجئين، وأوضحت أن أكثر من 100 ألف شخص فروا إلى الدول المجاورة.

وتستمر الاشتباكات بين الطرفين بشكل متقطع رغم هدنة يتم تمديدها بانتظام كل 72 ساعة.

ووسط تحذيرات المجتمع الدولي من وضع إنساني كارثي، تخشى الأمم المتحدة فرار أكثر من 800 ألف شخص إلى الدول المجاورة للسودان.

اقرأ أيضاً:حمدوك يُحذر من خطورة الصراع في السودان على العالم بأسره

مصابون وأضرار في حريق اندلع بمنزل بمخيم جرمانا

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام أنه اندلع حريقاً اندلع في منزل تعود ملكيته لعائلة الصعبي بمخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين وخلف أضراراً مادية كبيرة وإصابات بين أفراد العائلة.

ولفتت إلى أنه فور اندلاع الحريق سارع أبناء المخيم للحضور إلى المكان للمشاركة في إطفاء الحريق باستخدام الماء كما قام فريق الهلال الأحمر بنقل المصابين إلى مشفى المجتهد بعد تعرضهم لحالات اختناق وحروق خفيفة، فيما تمكن عدد منهم من القفز من الطابق الأول بمساعدة أهالي المخيم، لتصل بعدها فرق الإطفاء.

وكثيراً ما انتقد أهالي المخي معدم وجود مياه في معظم منازل الحي الذي اندلع فيه الحريق.

وذكر سابقا نشطاء أن الحي لا تصله المياه منذ عدة أشهر رغم رفعهم عشرات الشكاوى.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

Exit mobile version