الوسم: مراقبة صحتك

وكالات _ مصدر الإخبارية

يستخدم غالبة سكان العالم في وقتنا الحالي الهواتف الذكية بنسبة 71.6% ,منهم يستخدمون هواتف تعمل بأنظمة تشغيل أندرويد، على غرار 19.6% منهم يستخدمون هواتف آبل، بينما تستخدم الأقلية الباقية من المستخدمين التي تقدر بحوالي 8.8% أنظمة تشغيل أخرى.

وأصبحت التطبيقات الصحية أحد أهم جوانب استخدام الهواتف الذكية، وذلك لأنها تساعدك على مراقبة صحتك عبر الهاتف.

كما تسمح لك أغلب التطبيقات الصحية بتتبع ما تأكله حتى تحقق الاستفادة القصوى من طعامك، و لتتمكن من تغيير العادات الغذائية السيئة التي تمتلكها.

لذلك إليكم أفضل التطبيقات الصحية التي يمكنك تثبيتها على هاتفك.

تطبيق FatSecret

يعتبر هذا التطبيق أحد أشهر تطبيقات مراقبة الطعام ومكوناته، حيث يسمح لك التطبيق بتسجيل كل ما تتناوله طوال اليوم بالإضافة لمراقبة أنشطتك الرياضية لتدخلها في حسبانك.

وتستطيع عبر التطبيق متابعة سعراتك الحرارية والطريقة المناسبة لتناول الطعام حتى تصل إلى وزنك المثالي.

FitBit من أفضل تطبيقات الهواتف الذكية

يعمل تطبيق FitBit بأفضل شكل عندما تستخدمه مع ساعات الشركة الذكية، وهي ساعات موجهة خصيصًا لمتابعة نشاطك.

ويوفر لك التطبيق عبر اشتراك مدفوع الوصول إلى مجموعة من أفضل الخبراء حول العالم ليقدموا لك النصائح حول معدل نومك ونشاطك والتمارين التي تقوم بها طوال اليوم.

كما يستطيع التطبيق مراقبة عاداتك في تناول الطعام والأطعمة التي تتناولها حتى تتمكن من التحكم في غذائك ومراقبته.

ويمكنك ربط التطبيق مع الموازين الذكية لإدخال قياساتك ليطلع عليها الخبراء قبل مساعدتك، وهو يعمل مع الموازين الاحترافية أيضًا.

تطبيق My Diet Coach للهواتف الذكية

يساعدك هذا التطبيق على خسارة الوزن والوصول إلى وزنك المثالي عبر مجموعة من الخطوات المتنوعة.

حيث يعمل التطبيق كمدرب خاص مقيم معك طوال اليوم ليذكرك بشرب الماء بمعدلات جيدة طوال اليوم بالإضافة إلى متابعة ما تتناوله وأنشطتك اليومية.

ويضم التطبيق خاصية تتبع مكونات الطعام حتى تتمكن من معرفة نسب المكونات المختلفة لطعامك لمراقبتها وضبطها.

ويمكنك تحميل التطبيق مجانًا، ولكن توجد بعض المميزات مغلقة خلف باقات اشتراك متنوعة.

تطبيق Monitor Your Weight

يسمح لك هذا التطبيق بمتابعة وزنك وإنتاج تقارير بيانية بشكل مستمر حول وزنك ومعدل انخفاض الوزن.

وقد حاز هذا التطبيق على الكثير من الجوائز المختلفة، كما تم تطويره في دولة الكويت تحت رقابة مجموعة من الأطباء.