محكمة الاحتلال تطلق سراح مواطنين من الناصرة بشروط مقيدة

الناصرة-مصدر الإخبارية

أطلقت محكمة الصلح في مدينة الناصرة، صباح اليوم الخميس، سراح وائل عمري ونجليه أحمد وعبد الله، وإبقائهم رهن الحبس المنزلي لمدة ثلاثة أيام.

وفرضت المحكمة شروط مقيدة لإطلاق سراحهم، تتضمن إيداع كفالة شخصية بقيمة 1500 شيكل وكفالة طرف ثالث قدرها 5 آلاف شيكل للوالد وائل عمري، و5 آلاف شيكل كفالة طرف ثالث للقاصرين دون كفالة شخصية.

وكانت المحكمة ذاتها مددت أمس الأربعاء، اعتقال نجلي العمري لغاية اليوم، رافضة طلب الشرطة تمديد اعتقالهما لمدة أسبوع. واعتقلت الشرطة الوالد بعد استدعائه للتحقيق.

كما أطلقت سراح محمد وكريم عمري من صندلة، بشروط مقيدة، بينها كفالات شخصية وكفالة طرف ثالث، والحبس المنزلي لغاية يوم 15 تموز(يوليو) الجاري الساعة الثانية بعد الظهر.

اقرأ/ي أيضا: الداخل: إضراب في صندلة احتجاجاً على قتل مستوطن للشاب عمري

وكانت قوات معزّزة من الشرطة الإسرائيلية اقتحمت صندلة في منطقة مرج ابن عامر، واستخدمت قنابل الغاز المدمع بحقّ أهال، وشكّلت خطورة على سلامتهم، إثر إلقاء قنبلة غاز لم تنفجر، أمام أحد المنازل في البلدة، كما أكد بعضهم أن عناصر شرطة قد “ضربوا الصغار والكبار”.

واعتدى أفراد من الشرطة على شبان عند مدخل القرية، واعتقلوا عددا آخر، في وقت لاحق.

وعقب الاعتداء، اجتمع أهالي البلدة في منزل عائلة وائل عمري، المعتدى عليها من قبل الشرطة.

وقال وائل عمري في حديث لـ “عرب 48” إنه “كنا في طريق عودتنا من خارج القرية، وعند مدخل القرية كان حاجز للشرطة في المكان. أوقفتنا دورية ’ حرس الحدود’، وحدث جدال بيننا وبين الشرطة، وبعد الجدال الشرطة اعتدت على ابني، واعتقلته مباشرة”.

مصاب بحالة حرجة جراء جريمة إطلاق نار بالناصرة

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

أصيب رجل ستيني، بجراح وصفت بالخطيرة، مساء اليوم الإثنين، جراء جريمة إطلاق نار بالحي الشرقي في مدينة الناصرة المحتلة.
وذكرت مصادر طبية أن المصاب نقل بسيارة خصوصية إلى غرفه الطوارئ في المستشفى الإنجليزي بالناصرة للعلاج، وهو بحالة خطيرة وتحت التخدير والتنفس الاصطناعي.

وفتحت شرطة الاحتلال ملفا للتحقيق في ملابسات الجريمة.

وفي السياق، قُتل الشاب عبد القادر عبد الجواد (31 عاما)، في جريمة إطلاق النار حينما كان يتواجد في حي “الكروم” بالمدينة، في وقت متأخر من مساء أمس الأحد.

وبلغ عدد القتلى في المجتمع العربيّ 105 قتلى خلال النصف الأول من العام الجاري، ،بعد أن بلغت حصيلة ضحايا العام الماضي 109 قتلى، بينما جرى توثيق أكثر من 111 جريمة قتل في العام 2021.

اقرأ/ي أيضاً:مصابان في حادث سير بالداخل المحتل

مقتل الشاب مروان كنج في جريمة إطلاق نار بالناصرة

الناصرة-مصدر الإخبارية

أعلن اليوم السبت، مقتل الشاب مروان كنج، في العشرينيات من عمره، إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار في مدينة الناصرة بحي خلة الدير، فيما أُصيب شخص آخر يبلغ من العمر 58 عاما بنفس الجريمة ووُصفت جراحه بالخطيرة.

وأفادت مصادر محلية بنقل المصابان إلى المستشفى الإنجليزي بالناصرة لاستكمال العلاج، قبل إعلان مقتل أحدهما.

ومع هذه الجريمة في مدينة الناصرة، ارتفع عدد ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل منذ مطلع العام الجاري2023 ولغاية اليوم، إلى 97 قتيلا، بينهم 6 نساء وشابة وطفلان.

وتشهد مدن وبلدات الداخل المحتل سلسلة لا متناهية من أحداث العنف وجرائم القتل، في الوقت الذي تتقاعس الشرطة عن القيام بعملها في لجم الجريمة وملاحقة عصابات الإجرام وتقديم الجناة إلى القضاء.

اقرأ/ي أيضا: وقفة طلابية بحيفا تنديدا باستفحال جرائم القتل

الاحتلال يتهم أحد سكان الناصرة بتحويل أموال لحركة الجهاد

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

وجهت نيابة الاحتلال العامة إلى المحكمة المركزية في بئر السبع، اتهاماً ضد أحد سكان مدينة الناصرة العرب في الداخل المحتل، ادعت فيه أنه متورط بتحويل أموال لحركة الجهاد الإسلامي في جنين شمال الضفة المحتلة.

وذكرت لائحة الاتهام، وفقاً لموقع عرب 48، أن “أحد سكان الناصرة وأصله من قطاع غزة، يدعى نسيم نصر، قطن في المدينة منذ أربع أعوام دون تصريح وبشكل غير قانوني، حوّل أموالا خلال هذه المدة لحركة الجهاد الإسلامي”.

وأضافت أن “نصر تلقى أموالا من عمال من قطاع غزة يعملون في إسرائيل، من أجل تحويلها إلى أبناء عائلات العمال في قطاع غزة. وطريقة تحويل الأموال كانت الاقتطاع، إذ كان نصر يحوّل الأموال لأطراف في إسرائيل مقابل ديون متراكمة على سكان من غزة، والسكان من غزة كانوا يحولون المبالغ المالية التي دفعت في إسرائيل لعائلة نصر التي كانت توزع الأموال على عائلات العمال. وفي أواخر العام 2020 أجرى ناشط في حماس اتصالا مع نصر، وطلب منه العمل معه. واتفق الإثنان على أن يتم تحويل المبلغ المقتطع، منذ ذلك الحين، من نصر إلى الجهاد الإسلامي في جنين من أجل تقديمه لعائلات قتلى أو أسرى في السجون الإسرائيلية، ويهتم الناشط في حماس بتحويل المبلغ المادي لعائلة المتهم في غزة”، بحسب ما جاء في اللائحة.

وجاء في لائحة الاتهام أيضا أنه “منذ العام 2021 ولغاية 2023، جمع نصر كل أسبوع أو أسبوعين، مبالغ بمعدل 50 – 80 ألف شيكل بهدف تحويلها إلى الجهاد الإسلامي في جنين. وهكذا حوّل نصر مبالغ تقدر بأربعة ملايين شيكل لحركة الجهاد”.

اقرأ/ي أيضاً: عائلة الشهيد ديار عمري تنظم وقفة أمام محكمة الاحتلال بالناصرة

مصابون جراء اصطدام سيارة بمحطة وقود قرب الناصرة

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية

أصيب أربعة أشخاص بجروح تراوحت بين خطيرة ومتوسطة، جراء اصطدام سيارة خصوصية بمحطة وقود في قرية بير المكسور، قرب الناصرة المحتلة فجر اليوم الجمعة.

وقالت مصادر طبية إنه في الساعة 04:04 من فجر اليوم الجمعة، تلقى مركز الاستعلامات 101 في منطقة الكرمل، التابع لمؤسسة “نجمة داود الحمراء”، بلاغا عن سيارة خصوصية اصطدمت بقوة بمضخة لتعبئة الوقود داخل محطة للوقود في بير المكسور.

وأضافت بأن مسعفين ومضمدين قدموا العلاجات الطبية الأولية، ونقلوا للمستشفى 4 مصابين، في الثلاثينيات من أعمارهم، بينهم رجلان بحالة خطيرة وهما تحت التخدير والتنفس الاصطناعي، وامرأة بحالة تراوحت بين خطيرة ومتوسطة، ورجل حالته بين متوسطة وطفيفة.

وفتحت شرطة الاحتلال ملفا للتحقيق في ملابسات الحادث.

اقرأ/ي أيضاً: الداخل المحتل: مقتل فلسطيني بجريمة إطلاق نار في شفا عمرو

عائلة الشهيد ديار العمري تنظم وقفة احتجاجية أمام المحكمة في الناصرة

الناصر-مصدر الإخبارية

نظمت عائلة الشهيد ديار عمري وأهالي قريته صندلة، وقفة احتجاجية أمام المحكمة في الناصرة، اليوم الأحد، تزامنا مع تمديد اعتقال قاتله لأسبوع إضافي.

ومددت محكمة الاحتلال في الناصرة، اليوم الأحد، اعتقال دنيس بوكين (32 عاما)، قاتل الشاب ديار العمري (20 عاما) من قرية صندلة، للمرة الثالثة، لمدة 7 أيام على ذمة التحقيق في الجريمة.

ونظمت الوقفة الاحتجاجية الغاضبة أمام مبنى المحكمة المركزية في الناصرة، صباح اليوم، وذلك بالتزامن مع موعد بدء محاكمة القاتل.

اقرأ/ي أيضا: جماهير غفيرة تشيّع الشهيد العمري بقرية صندلة بالداخل المحتل

ورفع المشاركون في الوقفة الاحتجاجية صور الشهيد العمري والعلم الفلسطيني، وارتدوا لباسا أسود تعبيرا عن حزنهم على جريمة قتل ابنهم، ورددوا هتافات تمجد الشهيد واخرى تدعو لإنزال أشد العقاب بحق القاتل.

وجرت الوقفة الاحتجاجية وسط حراسة مشددة على مبنى المحكمة من قبل عناصر الشرطة والوحدات الخاصة التابعة لها.

وكانت المحكمة في الناصرة، مددت اعتقال القاتل للمرة الثانية، يوم الأحد الماضي، لغاية اليوم.

الناصرة: 3 مصابون بينهم طفل في جريمة إطلاق نار

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

أصيب ثلاثة أشخاص بينهم طفل، مساء الخميس، جراء جريمة إطلاق نار في حي “بئر الأمير” في مدينة الناصرة بالداخل المحتل.

وذكر موقع “عرب 48″ أن المصابين هم شاب وشابة وطفل، وتراوحت حالاتهم بين خطيرة ومتوسطة الخطورة.

وقالت مصادر طبية إنه تم على الفور نقل المصابون لتلقي العلاج في المستشفى.

وفي السياق، أصيب مساء الخميس، شخصين بجراح وصفت بالـ”متوسطة” إثر تعرضهما لإطلاق نار في مدينة طمرة.

وعُلم أن المصابين هما رجل وزوجته. ونقل المصابان للعلاج في مستشفى “رمبام” في حيفا.

ولم تعرف خلفية الجريمتين في الناصرة وطمرة.

ومنذ مطلع 2023 الجاري لقي 62 شخصا مصرعهم بجرائم مختلفة بالداخل المحتل.

اقرأ/ي أيضاً: العثور على جثة شاب بإحدى قرى الداخل المحتل

مصابون جراء حريق في منزل مأهول بمدينة الناصرة المحتلة

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

أسفر حريق شب في منزل مأهول في مدينة الناصرة بالداخل المحتل، فجر اليوم الجمعة، عن إصابة نحو 12 شخصاً بإصابات متفاوتة بين المتوسطة والطفيفة.

وقال الناطق باسم “سلطة الإطفاء والإنقاذ”إنه عند الساعة الثالثة فجراً، تلقى مركز الاستعلامات 102 بلاغا عن حريق وعالقين داخل منزل بالطابق الأول في مبنى مكون من 6 طوابق بالناصرة.

وأضاف أن طاقمين من طواقم الإطفاء والإنقاذ من محطة “نوف هجليل” عملا على تخليص 3 عالقين من المنزل الذي كان النار مشتعلة فيه.

وأشار إلى أنه جرى إخماد الحريق في الوقت الذي تم فيه إخلاء 12 مصابا ونقلهم للطاقم الطبية، إذ وصفت إصاباتهم بأنها طفيفة.

وفتحت شرطة الاحتلال وخبراء الحرائق ملفا للتحقيق في ملابسات الحريق.

ويُستدل من معطيات مؤسسة “بطيرم” لأمان الأولاد، في الداخل المحتل، أن معظم الحرائق المنزلية التي تحدث في موسم الشتاء تكون المدافئ غير الآمنة المسبب لها.

وأوصت المؤسسة باستخدام وسائل تدفئة بدون احتراق أو بدون لهبة مشتعلة، إذ أن استخدام المشعاع “الرادياتور” والمُكيف يعتبر الأكثر أمانا للسكان.

اقرأ/ي أيضاً: نشوب حريق في بناية سكنية بمدينة نهاريا

مقتل شاب وابنه الرضيع في جريمة إطلاق نار بالناصرة

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

قُتل شاب (33 عاماً) من مدينة الناصرة بالداخل المحتل، وابنه الرضيع (عامين) في جريمة إطلاق نار ارتكبت أمام منزلهم في المدينة مساء الثلاثاء.

وقالت مصادر طبية إن الشاب المغدور فراس الهيب وابنه فارس، وصلا إلى مشفى “هعيمك” في مدينة “العفولة” وهما بوضع صحي حرج للغاية، قبل أن تفشل محاولات إنقاذ حياتهما ومن ثم إعلان وفاتهما.

وأعلنت شرطة الاحتلال أنها اعتقلت شخصين يشتبه بأن لهما صلة في الجريمة، بعد ساعات من جريمة القتل المزدوجة، وادعت الشرطة أن الجريمة جاءت على خلفية “صراع بين منظمات إجرامية”.

وفي التفاصيل، ارتكبت جريمة القتل بعد عودة الشاب الهيب من الحضانة، وإحضاره طفليه منها. وبالإضافة إلى الرضيع المقتول، تواجَدَ شقيقه الآخر حذيفة (عام ونصف) كذلك في السيارة، أثناء ارتكاب الجريمة وإطلاق النار، غير أنه نجا، ولم يُصب بجراح.

وقالت مصادر إن مُطلقي النار، أطلقوا الرصاص على سيارة الهيب، بعد أن وصل منزله. واخترق الرصاص الزجاج الخلفيّ للسيارة، والزجاج المقابل للهيب كذلك، وأصابت الوالد، وأحد ابنيه، ليلوذ المجرمون بعد ذلك بالفرار من المكان.

اقرأ/ي أيضاً: الداخل المحتل: إصابة شابين بجراح خطرة في جريمتي طعن مُنفصلتين

 

Exit mobile version