أكاليل زهور على قبور الشهداء في مخيم اليرموك بمناسبة ذكرى النكبة

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

وضع سفير فلسطيني الزهور على أضرحة الشهداء الفلسطينيين في مقبرة مخيم اليرموك بسوريا في الذكرى الـ74 للنكبة الفلسطينية.

وبحسب وزارة الخارجية، قام السفير أنور عبد الهادي مدير عام دائرة العلاقات العربية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ويرافقه أعضاء اللجنة الشعبية ل مخيم اليرموك واتحاد طلبة فلسطين فرع سوريا اليوم الأحد، بزيارة مخيم اليرموك الشاهد على نكبة عام 1948و مقبرة الشهداء في المخيم بمناسبة ذكرى النكبة الرابعة والسبعون ووضع أكليل من الزهور على أضرحة الشهداء.

وقرأ الزائرين، سورة الفاتحة على أرواح الشهداء معاهديهم على مواصلة دربهم حتى تحقيق حلمهم الذي استشهدوا من أجله بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

وأكدوا أن الشهداء هم الشهود على إرهاب الاحتلال وجرائمه منذ النكبة حتى يومنا هذا.

وعلى الهامش، قال السفير أنور عبد الهادي مدير عام دائرة العلاقات العربية لمنظمة التحرير الفلسطيني، قمنا اليوم بزيارة مخيم اليرموك لأنه الشاهد على جريمة و نكبة الشعب الفلسطيني عام ١٩٤٨ فهو الذي احتضن أهالينا وهذه الزيارة لكي نذكر العالم بأن اللاجئين الفلسطينيين لازالوا يعيشون خارج أرضهم ووطنهم.

وتحلّ في 15 أيار (مايو) من كل عام ذكرى النكبة الفلسطينية، التي أدت إلى تشرد الشعب الفلسطيني وهجرته من أرضه إلى قطاع غزة والضفة الغربية والأردن وسوريا ولبنان.

ومنذ الاحتلال والتشريد يحيى الفلسطينيون في كل عام ذكرى النكبة بفعاليات ميدانية ووطنية تتخلل فعاليات وطنية وأنشطة سياسية وغيرها تأكيداً على حقهم في أرضهم، وتمكسهم بحق العودة.

وارتكبت العصابات الصهيونية في فترة النكبة مجازر متعددة بحق الفلسطينيين، كان أبرزها حيفا ودير ياسين، والتي أودت بحياة آلاف المواطنين وسط صمت دولي مستنكر من الفلسطينيين والعرب وكل أحرار العالم حتى هذا الوقت.

جمعية إغاثية توزع مساعدات غذائية لأهالي مخيم اليرموك

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام إن قافلة المرحمة الإغاثية وزعت اليوم الخميس 12 أيار/ مايو طرود غذائية على العائلات المتواجدة في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السورية دمشق.

وذكرت أن التوزيع بهدف مساعدتهم والتخفيف من أعبائهم الاقتصادية.

وفي تصريحات صفية، قال رئيس الحملة خالد اليوسف إن أوضاع أهالي مخيم اليرموك مأسوية للغاية، وأن أعداد المحتاجين أضعاف مضاعفة وتحتاج لجهود وتعاون من كافة الجمعيات والمؤسسات الأهلية والخيرية، محاصرين من أهالي المخيم للمتطلبات الأساسية للحياة.

وأشار إلى أن كمية المساعدات التي تحملها القافلة لا تفي بالحاجات الإنسانية الكبيرة لسكان المخيم، وأن صورة الازدحام لتجمع الأهالي من أجل استلام الطرود الغذائية تعبر عن مدى حاجتهم وتكفي عن أي كلام قد يقال من أجل مساعدتهم.

يشار إلى أن اللاجئين في مخيم اليرموك من صعوبات كبيرة في تأمين الحاجيات الأساسية، كمادة الخبز والماء الصالح للشرب والمحروقات للتدفئة أو لصنع الطعام.

ويضاف إلى ذلك عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأولية.

قوات النظام السوري تفرض حصاراً على مقبرة الشهداء بمخيم اليرموك

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

قالت مصادر محلية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سورية إن قوات النظام السوري تفرض طوقاً أمنياً حول مقبرة الشهداء القديمة في المخيم.

ولفتت إلى أن الحواجز الأمنية منعت أبناء المخيم من الوصول إلى المقبرة لزيارة قبور موتاهم خلال عيد الفطر.

وأوضحت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية إن وفود الفصائل الفلسطينية وجيش التحرير الفلسطيني لم تستطع من الوصول للمقبرة في عرف اعتادوا عليه كل عيد، وتوجه السفير الفلسطيني ووفود الفصائل إلى مقبرة الشهداء الجديدة، فيما زار رئيس أركان جيش التحرير مقبرة الشهداء في منطقة نجها بريف دمشق.

يشار إلى أن القوات الروسية والسورية كانت قد فرضت طوقاً على مخيم اليرموك بتاريخ 19 آذار\مارس 2019، وأجرت عمليات بحث عن رفات جثث جنود إسرائيليين مدفونين في مقبرة الشهداء القديمة، مما أحدث خراباً كبيراً في قبور الشهداء وتحولها إلى أكوام ترابية وفق شهود عيان.

الجدير ذكره أن مخيم اليرموك كان يحتوى على مقبرتين للشهداء، الجديدة وفيها قبور العديد من الشهداء وخاصة شهداء “الزحف الى الجولان” في ذكرى النكبة 15/5/2011 وذكرى النكسة 5/6/2011 إضافة لقبر مؤسس حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين فتحي الشقاقي.

أما الثانية فهي مقبرة الشهداء القديمة، وفيها قبور آلاف من الشهداء الفلسطينيين الذين استشهدوا على مر تاريخ الثورة الفلسطينية من أبناء مخيم اليرموك.

ظاهرة سرقة المنازل تؤرق سكان مخيم اليرموك

مخيمات اللجوء – مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام أنه رغم عودة حوالي 700 عائلة من سكان مخيم اليرموك إلى منازلهم وممتلكاتهم، إلا أن ظاهرة ما تسمى “بالتعفيش” وسرقة منازل وممتلكات المدنيين في مخيم اليرموك مستمرة إلى اليوم، من قبل بعض اللصوص والمدنيين من المناطق والبلدات المتاخمة للمخيم.

وأظهرت صوراً نشرتها إحدى صفحات وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك صوراً لعدد من الأشخاص اتهمتهم فيها بأنهم المسؤولين الرئيسيين عن سرقة منازل العائدين إلى اليرموك.

وحمّل أهالي مخيم اليرموك السلطات السورية والفصائل الفلسطينية مسؤولية تردي الأوضاع الأمنية داخل أحياء المخيم والتي ساهمت إلى حد كبير بتعاظم سطوة العفّيشة.

وبينوا أن استمرار هذه الظاهرة هي محاولة لثني الأهالي عن البقاء داخل المخيم، وأنها تنقل رسائل سلبية لمن يفكر بالعودة إلى منزله.

كما طالب، سكان مخيم اليرموك السلطات السورية والجهات المعنية ومنظمة التحرير الفلسطينية ووكالة الأونروا العمل على تأهيل البنى التحتية للمخيم من أجل الإسراع بعودتهم إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن.

وأشاروا إلى أنهم يعيشون أوضاع إنسانية قاسية نتيجة غلاء الأسعار واجار المنازل الذي أنهكهم من الناحية الاقتصادية وزاد من معاناتهم.

النظام السوري يواصل اعتقال عائلات فلسطينية كاملةً في سجونه

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر إعلامية أن النظام السوري يواصل اعتقال عائلات فلسطينية بأكملها في سجونه منذ سنوات.

وقالت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية في تقرير لها، إن الأجهزة الأمنية السورية تواصل اعتقال عائلات فلسطينية بأكملها منذ بداية الأحداث في سورية عام 2011 وحتى لحظة تحرير الخبر ، وتتكتم على مصيرهم وترفض الإفصاح عن أماكن اعتقالهم، منهم عائلة ” مولود خالد العبد الله “.

وأفادت أنه قامت عناصر النظام السوري باعتقال جميع أفراد العائلة بتاريخ 27-7-2013 من حاجز النظام في شارع نسرين الواقع في حي التضامن المجاور لمخيم اليرموك وهم :الأب ” مولود خالد العبد الله ” 73 عام ” مريض بالقلب ” ، الأم ” ذيبة الأحمد ” 65 عام ” مريضة بالسكري “، إلهام مولود العبد الله 48 عام ، انعام مولود العبد الله 33 عاماً ، ياسمين مولود العبد الله 39 عاماً، وعبادة عبد الله 6 أعوام ” ابن ياسمين “.

وبينت أنه وردت أنباء غير مؤكدة بأن العائلات التي تم اعتقالها من حي التضامن موجودة لدى أحد عناصر اللجان الشعبية التابعة للنظام السوري ثم وردت أنباء أخرى بأنهم في أحد الأفرع الأمنية السورية في دمشق، ولم يعرف إلى الآن مصير هذه العائلات.

وقالت المجموعة، في حين لايزال الأمن السوري يعتقل عشرة لاجئين فلسطينيين من عائلة واحدة منذ تاريخ 16- 6-2013.

وهم: “ماهرة محمد عمايري” مواليد 1964، “هديل محمود عمايري” مواليد 1987، “أسيل محمود عمايري” مواليد 1988، “وداد محمود عمايري” مواليد 1990، “رزان محمود عمايري” مواليد 2000، “سهير محمد عمايري” مواليد 1981، “ميساء جمال ادريس” مواليد 1979.

وأيضاً، “فراس وليد دسوقي” مواليد 1978 وأطفاله “حمزة فراس دسوقي” مواليد 2011، وحلا فراس دسوقي مواليد 2012، حيث تم اعتقالهم من قبل عناصر حاجز شارع نسرين بحي التضامن التابع للنظام السوري.

ناشطون يواصلون انتقاد أداء عمل الفصائل الفلسطينية بمخيم اليرموك

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

يواصل ناشطون فلسطينيون من أبناء مخيم اليرموك انتقاد أداء الفصائل الفلسطينية وتعاملها مع أزمة المخيم الحالية الممتدة منذ سيطرة قوات النظام السوري على المنطقة عام 2018.

وصرّح ناشطون أن الفصائل الفلسطينية التي أنفقت الملايين على الاحتفالات وإحياء المناسبات كان الأولى بها دفع هذه المبالغ لتحسين واقع المخيم المتردي من إضاءة للشوارع و ترميم لمنازل الأهالي أو حتى ترميم مسجد الوسيم ليكون متاحاً للصلاة فيه بدلاً من قطع الأهالي مسافات للوصول إلى مساجد خارج نطاق المخيم خلال شهر رمضان لاداء صلاة الجمعة والتراويح.

وفي السياق، قال أحد المُسنين من أهالي المخيم :”كنت أتمنى أن يأتي شهر رمضان المبارك وأحد جوامع المخيم مهيأً للصلاة فيه لكن هذا لم يحدث، وكنت أتساءل في كل مرّة يقام فيها احتفال لأحد الفصائل، لماذا لا يتم توزيع هذه التكاليف على الأهالي لترميم منازلهم أو لإعادة الحياة للمساجد التي دمرتها الحرب.

يشار إلى أن محافظة دمشق أعلنت خلال شهر شباط الماضي عن عودة 2000 عائلة إلى مخيم اليرموك في الفترة السابقة، كما أشارت إلى أنها منحت 4000 أسرة أخرى موافقات للعودة إلى منازلهم.

لاجئة فلسطينية من مخيم اليرموك تفوز بالمركز الثالث في بطولة سورية

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام إن الطفلة الفلسطينية سيما محمد غريب ابنة مخيم اليرموك فازت بالمركز الثالث في بطولة الأندية السورية للكاراتيه التي أقيمت بمدينة دمشق.

يشار إلى أن العديد من الرياضيين الفلسطينيين تمكنوا من تحقيق مراكز أولى في رياضة الدفاع عن النفس “كاراتيه” التي أقيمت في سورية في الفترة الماضية منهم محمود مفيد دياب الذي توج بالمركز الأول في الكاراتيه” خلال البطولة المُقامة في نادي الجلاء بمدينة دمشق.

وبحسب مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية حاز اللاعب “محمود” وهو من أبناء مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين على الميدالية الذهبية بعد خوضه العديد من المنافسات مع أقرانه خلال هذه البطولة، كذلك حقق المركزين الثاني والثالث ببطولة الجمهورية خلال العامين الماضيين.

يشار إلى أنه يعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية.

مبادرة تحث أهالي مخيم اليرموك على العودة إلى منازلهم

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أطلق ناشطون من أبناء مخيم اليرموك مبادرة لتشجيع الأهالي على العودة لمنازلهم التي تركوها نتيجة القصف والحصار الذي استهدف المخيم منذ بداية الأحداث واستمر حتى عام 2018.

يشار إلى أن عدد من الأهالي برووا عزوفهم عن العودة بعدم قدرتهم المادية على ترميم منازلهم المتضررة من الحرب ناهيك عن تعفيش عدد كبير من المنازل التي لم تتضرر بسبب القصف إنما بسبب العفّيشة الذين سرقوا كل شيء ودمروا المنازل بهدف سرقة أبوابها ونوافذها وتمديداتها الصحية.

وبحسب مجموعة العمل لأجل فلسطيني سوريا فقد طالب أحد أبناء المخيم يبتشكيل صندوق مالي من قبل أشخاص ثِقات مهمته جمع أموال من أبناء الشعب الفلسطيني في الخارج والداخل لترميم أكبر عدد ممكن من منازل المخيم لتسهيل عودة الأهالي.

ولفت الناشطون إلى أن المخيم بحاجة لعمل جماعي تطوعي، وهذا متوفر لدى الفصائل الفلسطينية التي تملك العنصر البشري القادر على إحداث فرق من خلال استثمار أصحاب المهن من أبناء الفصائل لتعمل بشكل تطوعي، وبإشراف الفصائل، بعيداً عن المزاودات والخطابات الرنانة.

هذا وتعرض مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق لقصف مدفعي وجوي مكثف من قبل قوات النظام السوري والقوات الروسية، أدى لدمار أجزاء واسعة منه خلال فترة سيطرة المعارضة السورية وتنظيم داعش على أحياء عديدة منه.

“أونروا” تشرع بترميم مبنى داخل مخيم اليرموك

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

شرعت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ” أونروا” بعلميات ترميم مبنى الإعاشة التابع لها في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق.

وتبين ذلك من خلال صور نشرها ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وأوضح المدرس في وكالة “أونروا” وليد الكردي، أن عمليات الترميم قد بدأت صباح أمس الأحد 6 شباط\ فبراير. ونشر صوراً تظهر وجود سيارة نقل تحمل ” البلوك” وعمال بناء بجانب المبنى.

يشار إلى أنه لم تصدر وكالة “أونروا” بياناً حول سير عمليات الترميم، الّا أنّها كانت قد بدأت بترحيل الأنقاض عن 3 مبان لها في المخيّم منذ أوائل كانون الأوّل\ ديسمبر 2021 الفائت، تمهيداً لإعادة ترميمهم التي ستستغرق 40 يوماً حسبما جاء في إعلان الوكالة حينها، على أن تشمل “مدرسة الجرمق، مشروع دعم الشباب في شارع المدارس، إضافة إلى مركز توزيع الإعاشة في شارع القدس جنوب المخيم.

يشار إلى أن 16 مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” للتدمير خلال عمليات القصف الجوي والبري ابان العمليات التي شنها جيش النظام على مخيّم اليرموك في نيسان/ أبريل 2018، فيما لم تتوقف المطالب بإعادة إعمار منشآت الوكالة التي يبلغ عددها 32 منشأة بين تعليمية وصحيّة وسواها، منذ توقف العمليات واستعادة النظام سيطرته على المخيّم.

توافق بين حركة فتح والنظام السوري على صيغة جديدة لإدارة مخيم اليرموك

مخيمات اللاجئين- مصدر الإخبارية

 

قالت صحيفة المدن الإلكترونية إنه جرى توافق بين النظام السوري وحركة فتح على صيغة جديدة لإدارة مخيم اليرموك.

 

وذكرت أن ذلك جاء خلال الزيارة الأخيرة التي أجراها أمين سر حركة فتح “جبريل الرجوب” إلى دمشق قبل أيام.


وأفادت الصحيفة نقلا عن مصادر فلسطينية في سورية وجود عرض قدمه رجوب إلى النظام، ينصّ على منح حركة فتح حق الإشراف على مخيم اليرموك وإدارات.

وبينت أن ذلك يأتي مقابل مساعدة النظام في تسريع ودعم جهود “التطبيع” التي يسعى إليها، وكذلك المساهمة في جمع أموال تخصص لإعادة إعمار المخيم حتى وإن كان بشكل جزئي أو رمزي، بحسب الصحيفة.

ولفت أمين اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح” اللواء جبريل الرجوب خلال مؤتمر صحفي عقد بدمشق قبل أيام، إلى زيارة قريبة للرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى سورية.

 


وذكرت الصحيفة أنه إن تمت بمشروع “تلزيم” المخيم لوكيل فلسطيني جديد، وبحسب هذه المصادر، فإن عرض حركة فتح المقدم للنظام حالياً يأتي بعد الحديث عن توجه مجلس محافظة دمشق (البلدية) إلى ضم مخيم اليرموك للمخطط التنفيذي الجديد المزمع تطبيقه.

 


الجدير ذكره أن حقوقيون فلسطينيون يروون في الصفقة بين النظام والسلطة الفلسطينية في رام الله، بأنها تصب في صالح النظام ولها أبعاد سياسية خطيرة، وأن النظام يريد من خلالها القول إن الشرعية الفلسطينية تقف إلى جانبه، وأن يكون لقيادة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية دور أساسي في محو آثار جرائمه بحق الفلسطينيين.

 



Exit mobile version