إصابة شاب من مخيم النيرب للاجئين إثر اعتداء قُطاع الطرق عليه

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام أن شاب من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين تعرض للضرب على يد عدد من قطاع الطرق أثناء توجهه للعمل مما أدى إلى رضوض وكسور في مختلف أنحاء الجسم.

ولفتت مصادر طبية إلى أن الشاب إبراهيم النبهان تعرض لأذية متوحشة تنوعت بين كسر في الجمجمة والكتف والرئة ورضوض في كافة أنحاء الجسم وقد نجا من هذه الحادثة بأعجوبة.

ولم تظهر إلى الآن الأسباب الحقيقية وراء هذه الحادثة التي تعرض خلالها الشاب ابراهيم للضرب بهذه الطريقة الهمجية، فيما وصف الأهالي مرتكبي هذا الفعل بالمجرمين خاصة أن الشاب معروف بأخلاقه الحميدة وعدم قيامه بأي مشاجرات سابقة وهو شخص ملتزم بمنزله وعمله.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

اندلاع حريق بأحد منازل مخيم النيرب للاجئين

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام أن حريقا اندلع في أحد المنازل بمخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب، اقتصرت أضراره على الماديات دون حدوث أية خسائر بشرية.

وبحسب مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية فإن الحريق نشب في منزل اللاجئ الفلسطيني “أحمد حديري”، نتيجة ماس كهربائي، مما أدى إلى اشتعال النيران فيه واحتراق كامل محتوياته، مؤكداً عدم وقوع إصابات بشرية.

ولفتت إلى أن أهالي وشباب المخيم هرعوا للمساعدة في إطفاء النيران، حيث تمكنوا من إخمادها، وإنقاذ صاحب المنزل وزوجته وأطفاله البالغ عددهم سته.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

فيروس كورونا ينتشر مجدداً في مخيم النيرب

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

عاد فيروس كورونا للانتشار من جديد في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب.

وبحسب وسائل إعلام سجل في الآونة الأخيرة إصابة 10 أشخاص من مخيم النيرب بفايروس كورونا، مشيراً أن تلك الحالات العشرة المكتشفة لم يتم الإعلان عن إصابتها من قبل مستوصف الأونروا، وهي في سن الشباب وتتراوح أعمارهم بين (17-32 عاماً)

وطالبت أونروا الأهالي بتوخي الحيطة والحذر والأخذ بالوقاية منعاً من الإصابة بفايروس كورونا، وذلك بعد ثبوت إصابة ثلاثة أشخاص في محافظة حلب.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

 

أهالي مخيم النيرب للاجئين يشتكون من عدم التزام أصحاب المولدات بجدول التشغيل

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

يشكو أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من عدم التزام أصحاب المولدات بجدول التشغيل المتفق عليه بشكل يومي.

وبحسب وسائل إعلام فإن بعض أصحاب المولدات الكهربائية يقومون بإيقاف المولدات بعد تشغيلها بثلاث ساعات، وهذا إخلال بالاتفاق الذي تم بينهم وبين الأهالي عند الاشتراك بالأمبيرات.

واتهمت إحدى السيدات صاحب المولد المتواجد جانب فرن ميمار داخل مخيم النيرب بعدم الرحمة والشعور بالناس، حيث يقوم بتشغيل المولدة في تمام الساعة 8 مساءاً ويوقف تشغيلها الساعة 11:30 دون أن يقوم بتعويض الأهالي، علماً أنه يتقاضى مبلغ 17 ألف ليرة عن الأمبير الواحد.

وتمنت السيدة أن يتم التوصل لحل لمشكلة الكهرباء بشكل كامل كما تم حل أزمة مواصلات طلاب الجامعات من خلال تخصيص باص لنقلهم، فيما أعرب أحد الأهالي عن استيائه وجميع مشتركي المولدات من إيقافها قبل انتهاء ساعات العمل المتفق عليها.

أيام طبية مجانية لأهالي مخيم النيرب للاجئين

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

قالت جمعية القدس الخيرية إنها ستقيم بالتعاون مع عيادات الخدماتية أيام طبية خيرية في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب.

وأوضحت الجمعية أن الأيام الطبية تشمل عيادات داخلية وأطفال بالإضافة لعيادة نسائية وتستمر خلال يومي 29و30 من شهر حزيران الجاري من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الثانية ظهراً في صالة الرابية الواقعة على الشارع الرئيسي.

يشار إلى أن مخيم النيرب يعاني واقعاً صحياً مزرياً.

ويحتوي مركز صحي وحيد تديره وكالة الأونروا ويفتقر لأبسط متطلبات الرعاية الطبية.

ويعيش أهالي مخيم النيرب أوضاعاً معيشية صعبة في ظل انعدام الموارد، وافتقار المخيم للبنى التحتية والخدمات الأساسية.

أزمة المواصلات تؤرق أهالي مخيم النيرب للاجئين في سوريا

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

تتواصل مطالبات أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في سوريا لحل أزمة المواصلات الخانقة.

ويعاني الأهالي أيضاً بحسب مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية من ارتفاع أسعار المواصلات.

وقالت المجموعة عبر موقعها الإلكتروني، إنه يوجد حالة من الاستياء تعم قطاعي الموظفين والطلاب وهم الفئتان الأكثر تضرراً من الأزمة بسبب اعتمادهم الكلي على المواصلات في الذهاب إلى أعمالهم وجامعاتهم.

وطالب أحد أبناء مخيم النيرب في تصريحات صحفية بالتصعيد ضد سائقي الحافلات من خلال تحطيم سياراتهم المتوقفة خلال فترة نقل الأهالي متهماً إياهم ببيع المازوت المخصص لنقل الأهالي.

وقالت إحدى نساء المخيم” إنه من غير المعقول بعد انتظار الحافلة لمدة ساعة ونصف أن تأتي محملة بالركاب علماً أني كنت انتظر في موقف انطلاق الحافلات لأكون أول من يركب.

وعلى الدوام يطالب ناشطون برفع شكوى رسمية لوزارة النقل من أجل الوقوف على هذه المخالفات التي أثقلت كاهل الأهالي وزادت من الأعباء المالية المترتبة عليهم، حيث بات يضطر الكثير منهم دفع أجور إضافية لسيارات الأجرة بعد تقطع السبل بهم.

المياه في الشوارع تؤرق سكان مخيم النيرب للاجئين

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

منذ فترة طويلة يشتكي أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في سوريا، من المياه التي تملئ شوارعهم ودخولها إلى منازلهم.

وبحسب وسائل إعلام، قال الأهالي المقيمون في محيط جامع شهداء الأقصى الواقع خلف السكة أن عطلاً أصاب أحد مجارير الصرف الصحي منذ قرابة شهر أدى لطواف الشوارع بالمياه العادمة ودخولها إلى منازلهم دون أي تحرك لإصلاحها.

ومراراً طالب ناشطون بالمخيم، بإصلاح المشكلة التي سيؤدي تأخير معالجتها إلى انتشار الأمراض، نتيجة تشكل برك مياه فاسدة ساهمت في تجمع الحشرات ناهيك عن انبعاث روائح كريهة، وإعاقة حركة المارة بفعل المياه.

يشار إلى أن مخيم النيرب يعاني من مشكلات عديدة أبرزها ضعف البنى التحتية المتمثلة بالصرف الصحي والكهرباء والمياه والهواتف، بالإضافة لانتشار البطالة وتردي الأوضاع الأمنية والاقتصادية.

تظاهرة في مخيم النيرب تضامناً مع الأسرى والأقصى

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

نظم أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في سوريا تظاهرة تضامنية دعماً للأسـرى الفلسـطينيين في السجون الإسرائيلية والمرابطين في المسجد الأقصى.

وذكرت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية أن جابت شوارع المخيم، ورفعت فيها أعلام فلسـطين، وصور ورموز تضامنية مع الأسـرى، والمسجد الأقصى وأطلق المشاركون هتافات تندد بالاحتلال، وتدعوا إلى تجريم ممارساته بحق المعتقلين والمرابطين في المسجد الأقصى.

وخلال الفعالية أكدت فصائل فلسطينية على أهمية وقف الانتهاكات التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق أهالي القدس والضفة الغربية.

ومنذ عدة أيام تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي السماح للمستوطنين باقتحام باحات المسجد الأقصى المبارك، بحجة الاحتلال بما يسمى بـ “عيد الفصح اليهودي”.

وعلى إثر ذلك هددت فصائل الفلسطينية بغزة أكثر من مرة بالرد على انتهاكات الاحتلال بالقدس والضفة إذا لم يرفع العدو يده عنهما.

وشهدت الأيام الماضية تفاعلاً واسعاً مع قضية الأقصى وتضامناً عربياً ودولياً مع ومع الأهالي الذي يخوضون معركة الدفاع عنه.

وعجت منصات التواصل الاجتماعي منذ الأسبوع الماضية، بالمنشورات والتغريدات التضامنية مع الأقصى والداعية إلى نصرته والشد الرحال إليه في ظل الهجمة الإسرائيلية الشرسة.

تخريج نساء قادرات على افتتاح مشاريع خاصة في مخيم النيرب

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

تمكنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين خلال فترة قصيرة من تخريج دفعة من النساء القادرات على تحصيل مرود مادي بالاعتماد على أنفسهن من خلال أعمال الصوف.

يشار إلى أن ذلك عقب برنامج “تمكين المرأة” الذي أطلقه مركز شمس التابع للهلال الأحمر الفلسطيني بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة والهادف لتمكين المرأة بمهنة تساعدها على البدء بمشروعها الخاص ودعمها على الأصعدة كافة.

وأوضحت إحدى السيدات المشاركات في المشروع، أنها وأخيراً بدأت مشروعها الخاص واستطاعت الحصول على ثقة الأصدقاء والجيران من خلال تنفيذ أعمال لهم، بحسب ما ورد على موقع مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية.

يشار إلى أن العائلات الفلسطينية في مخيم النيرب تعيش ظروفاً معيشية غاية في الصعوبة الأمر الذي أجبر المرأة على البحث عن مرود إضافي يساعد عائلتها على تحمل أعباء المصاريف اليومية في ظل الظروف الاقتصادية التي تعيشها البلاد.

مرض الجدري ينتشر بين أطفال مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في سوريا

اللاجئون- مصدر الإخبارية

قالت مجموعة العمل لأجل فلسطيني سوريا إن نسبة الإصابات بمرض جدري الماء في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، نتيجة ندرة المياه، وقلّة الخدمات الطبية المقدمة للأهالي، وانتشار العدوى بين الأطفال وخاصة بين تلاميذ المدارس.”

ولفتت المجموعة على موقعها الإلكتروني، إلى أن أكثر من 200 طفل من أبناء مخيم النيرب مصاب بمرض الجدري جلهم من طلاب الصف الأول والثاني، معزية السبب لإهمال الأهالي الذين لا يعتنون بصحة أطفالهم ويقومون بتلقيحهم، ولسوء الخدمات الطبية، مما يؤدي الى اصابتها بالجدري وانتشار العدوى بين زملائهم الطلاب.

وبحسب المجموعة فقد قدمت المصادر الطبية من النصائح لتفادي الإصابة بالمرض منها، توخي الحذر لأن المرض ينتقل من خلال استعمال الأدوات الخاصة بالشخص المصاب، والحذر من الاقتراب من المريض أثناء السعال أو العطاس أو الكلام، منوهة إلى أن المرض ينتقل من خلال تناول الأطعمة والمشروبات الملوثة بالفيروس، أو عند ملامسة البثور والبقع الموجودة في جسم المصاب، محذرة الاقتراب من المريض حتى تنتهي فترة العدوى وحضانة المرض التي تبدأ من يومين وقد تصل إلى 24 يوماً.

يشار إلى أن مرض الجدري هو مرض فيروسي معد وهو سهل وسريع الانتشار، إذ يعتبر من أكثر الأوبئة الفيروسية من حيث الانتشار والتفشي، ويظهر على صورة طفح جلدي يكون على هيئة بقع حمراء اللون، كما تكون هذه البقع متهيجة تسبب حكة شديدة، يبدأ ظهورها في البطن والوجه والظهر وسرعان ما تنتشر على سطح الجلد كله للمصاب، وتكون هذه البقع في البداية بثوراً أو حبوباً صغيرة شفافة اللون ومليئة بالماء لذلك سمي (جدري الماء) ثم تمر هذه البثور بمرحلة جفاف الماء بصورة كاملة وتتقلص إلى أن تختفي.

Exit mobile version