الشعبية تُنظم جولة ميدانية تضامنية مع أهالي مخيم الرمل بسورية

غزة – مصدر الإخبارية

نظمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الثلاثاء، جولة ميدانية تضامنية مع أهالي مخيم الرمل بسورية، للتأكيد على الوقوف إلى جانب منكوبي الزلزال المدمر.

وترأس وفد الجبهة الشعبية نائب الأمين العام الرفيق جميل مزهر، حيث التقى أبناء شعبنا المتضررين جراء الزلزال المدمر الذي أصاب عددًا من المناطق السورية.

ووقف الوفد على أنقاض البيوت المدمرة، كما التقى أهالي المخيم وعائلات الضحايا في مراكز الإيواء، وعائلة أبو راشد التي فقدت مجموعة من الضحايا.

كما التقى مزهر عائلة شاويش التي أصيب عدد من أفرادها، فيما شملت جولة “الوفد” المستشفى للاطمئنان على الجرحى من أطفال ونساء وكبار السِن”.

واستقبل أهالي مخيم الرمل القيادي مزهر بحفاوةٍ كبيرة، باعتباره أول وفد قيادي فلسطيني يزور المخيم قادمًا من الأراضي المحتلة عقب الزلزال.

وعلى هامش الزيارة، قدمت الجبهة الشعبية مجموعةً من المساعدات النقدية للمتضررين من أبناء الشعبين؛ السوري والفلسطيني.

أقرأ أيضًا: الشعبية في لبنان لمصدر: نثق بقدرة سوريا على تجاوز أزمة الزلزال المدمر

وأكد المزهر على أن الجبهة الشعبية تشد على أياديهم وتسعى دائمًا لتعزيز صمودهم في مواقع الهجرة واللجوء كافة.

وأشار إلى أن “وفد الشعبية جاء من فلسطين المحتلة، ومن قطاع غزّة المحاصر على وجه التحديد، وهو يحمل رسالة المقاومين والأحرار وشعبنا الفلسطيني”.

وأضاف: “جئنا برسالة نحملها إليكم يا أهالي مخيم الرمل والشعب العربي السوري البطل، الذي يتعرض لهذه الكارثة”.

وتابع: “جئناكم لنُعبّر عن وقوفنا وتضامننا الكامل مع الشعب السوري وأهلنا وشعبنا الفلسطيني في هذا المخيم.

وزاد: “جرحنا واحد، وألمنا واحد، واليوم شاهدنا هذا الدمار بفعل الزلزال الكارثي؛ ما يُعبر عن المحنة الحقيقية التي يعيشها الفلسطيني والشعب السوري على أرضه”.

وأردف: “للأسف الشديد فلسطين وسورية تعيشان حالةً من الحصار بفعل ما يُسمى بقانون قيصر والمعايير المزدوجة وسياسة الكيل بمكيالين”.

وشدد على أنه أن الأوان “لهذا العالم الظالم ومنظومته المتآمرة والمتواطئة على الشعب السوري أن يكف عن بطشه وحصاره وإرهابه”.

وطالب مزهر، بضرورة إسقاط قانون قيصر وكسر الحصار عن سورية، داعيًا الشعوب والدول العربيّة إلى كسر الحصار الظالم المفروض على سورية ومخيماتها.

وأخيرًا.. “سورية وقفت دائمًا مع فلسطين ودعمت المقاومة، واليوم فلسطين وسورية ألم واحد ووجع ومعاناة واحدة، لذلك نؤكّد أن سورية كما انتصرت سابقًا على المؤامرات، ستنتصر اليوم لإسقاط قانون قيصر”.


شكاوى من تلوث المياه في مخيم الرمل بسوريا بعد الزلزال

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أطلق اللاجئون الفلسطينيون في مخيم الرمل الفلسطيني شكاوى من تلوث المياه وعدم صلاحيتها للشرب بعد الزلزال الذي ضرب المناطق الشمالية والشمالية الغربية من سوريا والجنوب التركي.

ولفت اللاجئون إلى أن مياه الشرب باتت حمراء أو بنية اللون بسبب احتوائها على التراب وهو ما يشكل خطورة على صحة الأهالي خاصة الأطفال، وأصحاب الأمراض المزمنة كالكلى، حيث فقدت من الأسواق المياه الصحية المعبأة (بقين) ولم يتمكن أحد من إيجادها في المخيم ومحيطه رغم وصول سعر العبوة الواحدة إلى 4 آلاف ليرة سورية.

وبحسب وسائل إعلام هناك قال غالبية الأهالي بتصفية المياه باستخدام قطع قماشية أو من خلال غليها وتبريدها لتصبح صالحة للشرب مستغربين عدم وصول أي مياه صالحة من قبل الحكومة ومؤسساتها.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

عمليات إنقاذ اللاجئين في مخيم الرمل متواصلة جراء الزلزال

وكالات- مصدر الإخبارية

تتواصل عمليات إنقاذ اللاجئين الفلسطينيين في مخيم الرمل بسوريا إثر الزلزال الذي ضرب المنطقة فجر الإثنين.

وقالت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سوريا إن العديد من العائلات الفلسطينية ما تزال تحت أنقاض المباني المدمرة بسبب الزلزال الذي أصاب المنطقة منذ أمس، ويشير إلى أن ضعف فرق الدفاع المدني ونقص معدات رفع الأنقاض من أبرز أسباب تأخر عمليات الإنقاذ، كذلك الطقس السيء ونزول المطر عطل العديد من أعمال انتشال المفقودين والضحايا من تحت الركام.

ولفتت إلى أنه وصلتها النداءات لإنقاذ حياة العديد من الأهالي ما يزالوا تحت الأنقاض من بينهم، محمد أبو كف” وزوجته وطفلين وأهله، وعائلة رنو والكردي وغيرهم من سكان المنطقة.

وفي السياق سفير دولة فلسطين في سورية “سمير الرفاعي” في تصريح صحفي، إن إجمالي الناجين من اللاجئين الفلسطينيين من تحت أنقاض مبنيين مدمرين في مخيم الرمل باللاذقية وصل إلى 21 شخصاً، من بينهم 6 مصابين أدخلوا العناية المركزة، بينما وصفت حالة 15 مصابا بالطفيفة إلى متوسطة.

وأيضاً أوضحت وكالة أونروا أن 300 لاجئ فلسطيني من أهالي مخيم الرمل قضوا الليلة في مدرسة تابعة لها بالمخيم لأن منازلهم ليست آمنة أو مستقرة، وذلك خوفاً من انهيارها جراء هزات ارتدادية بعد يوم من قضاء الآلاف منهم 13 ضحية وعشرات الجرحى في مخيم الرمل بسبب زلزال ضرب تركيا وسورية.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

فقدان شاب فلسطيني من أبناء مخيم الرمل

وكالات- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام إنه فقد الشاب الفلسطيني محمود ديب محمود من مخيم الرمل للاجئين في سوريا ولا يوجد معلومات عنه.

وناشد مقربون له على مواقع التواصل الاجتماعي من لديه معلومات التواصل معهم لطمأنتهم.

وخلال السنوات الماضية تم توثيق أكثر من (333) لاجئ فلسطيني مفقود منذ بدء أحداث الحرب في سورية، فقد العديد منهم على طرق الهجرة البرية والبحرية في الغابات وبحر إيجة والمتوسط.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

أهالي مخيم الرمل يشتكون من انتشار ظاهرة العنف بين الطلاب

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

يشتكي أهالي مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين من انتشار ظاهرة العنف بين الطلاب الذي وصل الى الحد الاقصى من درجاته ومستوياته بينهم في المدارس الحكومية والتابعة لوكالة الأونروا في مدينة اللاذقية.

وقالت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سوريا فإنه في حادثة تُدلل على ذلك نشب خلاف بين طلبة صف الخامس الابتدائي في مدرسة الخيرية التابعة لوكالة الأونروا، ما أدى إلى اندلاع شجار كبير بينهم بعد انتهاء الدوام الدراسي، استخدم فيه الأيدي والعصي والأنابيب المعدنية، ما أدى إلى جرح بعض الطلاب بجروح خفيفة.

وفي السياق، طالب أهالي مخيم الرمل الجهات المعنية ووزارة التربية ووكالة الغوث بإيجاد حل لتلك المشكلة من خلال توفير الأمان للطلاب وبث روح التعاطف بين الطلبة تفادياً لوقوع المشاكل بين الطلبة، وتأمين عناصر السلامة في المدارس خلال فترة انصرافهم من الدوام.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة

أزمة كهرباء صعبة في مخيم الرمل للاجئين في سوريا

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام محلية أن التيار الكهربائي في أحد أحياء مخيم الرمل الفلسطيني في اللاذقية مقطوع لليوم الرابع على التوالي دون أي تحرك من مؤسسة الكهرباء وورشة الصيانة.

ولفتت تلك الوسائل إلى أن نشطاء من أهل المخيم أطلقوا عدة مناشدات طالبوا خلالها الجهات المعنية بإصلاح العطل في المحول المغذي للحي لكن دون جدوى كما تواصل الأهالي مع مكتب مؤسسة اللاجئين في المخيم.

والسبب الرئيسي في الأزمة، بحسب النشطاء يعود لتجاهل ورشة الصيانة رغبتهم بالحصول على المال من الأهالي وهو ما يسمونه “إكرامية” في الوقت الذي تعاني فيه العائلات ضائقة مادية كبيرة نتيجة غلاء الأسعار وقلة الموارد.

وأدت حوادث الحرق والقتل والسير والعمل والغرق خلال السنوات الماضية إلى مقتل عشرات المواطنين، وإصابة المئات بحسب تقارير طبية ورسمية.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة منذ بداية عام 2022 الحالي.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

Exit mobile version