أهالي مخيم الحسينية يشتكون من آلية توزيع الخبز الجديدة

وكالات- مصدر الإخبارية

تزداد شكاوى أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من الآلية الجديدة التي اعتمدها وزارة التموين والتجارة الداخلية في سورية بالتعاون مع بلدية الحسينية وإدارة الأفران القاضية بمنع بيع مادة الخبز بشكل مباشر عبر نوافذ المخابز والاكتفاء بنقاط البيع فقط.

وبحسب وسائل إعلام، انتقد الأهالي آلية توزيع الخبز عبر المعتمدين والكمية القليلة التي يتم منحها للعائلات التي لا تكفيهم مما يضطرهم الأمر للتوجه إلى السوق السوداء لشراء مادة الخبز بأسعار خيالية تفوق قدرتهم المالية.

وقال الأهالي في مخيم الحسينية إن آلية توزيع الخبز الجديدة لم تقدم حلاً لازدحام الأفران، بل على العكس فاقمت من الأزمة وساعدت على بيع الخبز عن طريق الباعة بالسوق السوداء، علماً بأن هؤلاء يتعاملون مع إدارة المخبز مستفيدين من الغطاء الموفر لهم من قبل الأجهزة الأمنية.

يشار إلى أن أصبع الحصول على رغيف الخبز بشكل يومي في سوريا هاجساً يؤرق المواطنين فيها ويزيد من معاناتهم اليومية.

سيما في ظل التدهور الاقتصادي وغلاء الأسعار الجنوني الذي تشهده البلاد وعدم توفر متطلبات الحياة الأساسية.

مصابون في حريق لمنزل لاجئين بمخيم الحسينية

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

ذكرت مصادر إعلامية أنه حريق اندلع في منزل أحد اللاجئين الفلسطينيين الكائن بمنطقة قريبة من شارع أبو اسماعيل في مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، عن إصابة عائلة فلسطينية مكونة من خمسة أشخاص بحروق وصفت بالمتوسطة والطفيفة.

ولفتت المصادر إلى أنه نشب الحريق نتيجة اشتعال الغاز الأرضي.

وبينت أن ذلك أدى إلى إصابة جميع أفراد الأسرة المكونة من أب وأم وثلاثة أطفال بحروق من الدرجة الأولى والثانية والثالثة.

وأكدت أن من بين المصابين طفلة عمرها حوالي السنتين، بالإضافة إلى الأضرار المادية واحتراق أثاث المنزل بالكامل.

يشار إلى أن هذا ثالث حريق يندلع في مخيم الحسينية منذ بداية العام الجاري، وذلك بعد احتراق محل المنظفات في سوق المخيم يوم 16 آذار/ مارس 2023، ومحل التيناوي لبيع البوابير الواقع مقابل مدارس وكالة الأونروا يوم 13 آذار/ مارس المنصرم بسبب ماس كهربائي.

لصوص يسرقون الوقود من مسجد في مخيم الحسينية

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام إن لصوص قاموا بسرقة مادة المازوت المخصص لمسجد عبد الله بن رواحة في مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، وذلك بعد كسر قفل باب المسجد والتسلل إليه.

ولفتت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سوريا إنه تم سرقة مسجد عبد الله بن رواحة تمت في الساعات المتأخرة من الليل، منوهاً أن إمام المسجد وبعد اكتشاف السرقة قام على الفور بتقديم بلاغ لقسم شرطة الحسينية للتحقيق بالأمر واخلاء مسؤوليته ومن أجل اتخاذ الخطوات اللازمة لإلقاء القبض على المجرمين.

وبينت أن عناصر الشرطة وبمساعدة من الأهالي تمكنوا من إلقاء القبض على اللصوص الذين اعترفوا بجريمتهم، وأنهم قاموا بسرقة مادة المازوت وبطاريات وشواحن كهربائية بغية بيعهم وشراء مواد مخدرة بثمنهم كونهم عاطلين عن العمل .

وأشارت المجموعة إلى انه لوحظ في السنوات الماضية انتشار ظاهرة السرقة في مخيم الحسينية بشكل كبير، وذلك بسبب الفقر الشديد والبطالة وانتشار المخدرات وعجز بعض المتعاطين عن تأمينها.

شاب يفجر قنبلة بمخيم الحسينية إثر خلاف مع خطيبته

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية أن مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق شهد خلال الأيام الماضية حادثة مؤسفة هي الأول من نوعها،

وبحسب المصادر، فإنه تحول خلاف نشب بين شاب فلسطيني وخطيبته إلى حادثة مأساوية بعد أن ألقى الشاب قنبلة يدوية داخل منزل العائلة.

وذكرت وسائل إعلام أن سبب المشكلة هو أن مشكلة عاطفية وإثر خلاف مع خطيبته، دفعت شاب للإقدام على تفجير قنبلة يدوية بعد نزع حلقة الأمان منها، ما أدى إلى اصابتهما بجروح وصفت بالخطيرة، وتم نقلهما إلى المستشفى والتحفظ عليهما.

وتمكن الشاب بعد علاجها من الفرار من المشفى بمساعدة عدد من أصدقائه وتوارى عن الأنظار، منوهاً إلى أن الأجهزة الأمنية قامت بتطويق بعض الأحياء في المشروع القديم لساعات عديدة بهدف البحث عن الشاب وألقاء القبض عليه، ولكن كان ذلك دون جدوى.

يشار إلى أنه في الأشهر الماضية تعالت أصوات أهالي مخيم الحسينية مطالبين الجهات الأمنية المعنية بالحفاظ على أمن المخيم، بالتحرك واتخاذ إجراءات فورية لسحب السلاح من أيدي كثيرين.

وحذر الأهالي من حجم الأذى الذي من الممكن أن يرتكب في حال استمرت فوضى السلاح على ما هي عليه، متهمين المسؤولين عن الحاجز أول المخيم بالتسيب بالشجع والفساد واستغلال الأهالي والضغط عليهم من أجل ابتزازهم وتحصيل مكاسب مادية منهم.

انفجار في محول كهرباء بمخيم الحسينية للاجئين

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام أن انفجار مفاجئ اندلع في محول كهرباء بالقرب من جامع “الصحابي زاهر” في مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق يوم أمس الأربعاء، بسبب ماس كهربائي نتج عن الحرارة العالية.

وقالت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سوريا إن حريق كبير نشب في المحول الكهربائي بسبب الأحمال العالية للكهرباء مما سبب حالة من الهلع لدى قاطني المخيم، الذين هرعوا إلى اخماد النيران المندلعة قبل امتدادها إلى حرم الجامع والمنازل المجاورة.

يشار إلى أن مخيم الحسينية يعاني من نقص حاد في امدادات الطاقة والانقطاعات الكهربائية المتكررة وعدم وجود برنامج محدد، وزيادة ساعات تقنين التيار الكهربائي التي تصل إلى أكثر من 6 ساعات قطع وساعة وصل واحدة فقط إن حصل وتم الوصل، وقد لا يصل مجموع ساعات الوصل في النهار الواحد لساعتين، لتصبح أغلب حارات وأزقة المخيم دون كهرباء.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين يبدون تخوفهم من الكوليرا

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

قالت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سوريا إن أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق أبدوا تخوفهم من انتشار مرض الكوليرا بينهم، وذلك بسبب تناولهم المحاصيل الزراعية المروية بالمياه الآسنة، التي يقومون بجلبها إلى المخيم من بلدات خربة الورد والبويضة ونجها.

ولفت الأهالي إلى أن المزارعين في تلك البلدات يقومون باستخدام المياه الآسنة غير المعالجة في ري الخضراوات والأشجار، الأمر الذي يعد أحد أسباب الإصابة بالكوليرا في سورية مؤخراً.

وطالب لأهالي الجهات المعنية ووزارة الصحة والاتحاد العام للفلاحين بالقيام بالإجراءات المناسبة لمنع المزارعين من إرواء المزروعات بمياه الصرف الصحي نظراً لما تحمله تلك المياه من أضرارٍ بيئية وأخطارٍ صحية على المواطنين.

كما عبروا عن قلقهم من انتشار مرض الكوليرا وتفشيه في مخيمهم، وعدم القدرة على السيطرة عليه، خاصة مع عدم توفر الأدوية وغياب دور وزارة الصحة ووكالة الأونروا اللتين أثبتتا فشلهما الذريع في مواجهة الجوائح المنتشرة وخاصة فيروس كورونا.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

ركود وتدهور للحالة الاقتصادية في مخيم الحسينية للاجئين

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

تشهد الحركة التجارية تشهدها الأسواق والمحال التجارية والغذائية في مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق ركود كبير نتيجة تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والارتفاع الجنوني للأسعار التي لا تستقر على حال.

ويشتكي أصحاب المحال التجارية في مخيم الحسينية من الانخفاض الحاد في الإقبال على شراء المواد الغذائية والتموينية كالخضروات واللحوم والدجاج، منوهين أن الأسواق باتت شبه خاوية ومعطلة جراء قلة الزبائن وضعف الحركة الشرائية.

وأوضحت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية أنه هناك تكدس ما يتوفر من البضائع والغذائيات مقابل حركة شراء ضعيفة جداً.

ولفتت إلى أن الارتفاع الجنوني للأسعار وغير المتناسب مع الدخل المادي للأهالي أثقل كاهلهم وأدى إلى عجزهم عن شراء حاجياتهم الأساسية وقوت يومهم.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

 

أهالي مخيم الحسينية للاجئين في سوريا يشتكون من ظاهرة إطلاق النار بالأفراح

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

باتت ظاهرة إطلاق الرصاص في الأعراس والمناسبات بمخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، من العادات المؤرقة بشكل كبير لدى السكان.

ولفتت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية إلى أن الظاهرة عادت في الآونة الأخيرة بشكل كبير في مخيم الحسينية.

وبينت أن ذلك أضحى يشكل في كثير من الأوقات خطراً على أهالي المخيم ويحيل أجواء فرحهم وسرورهم إلى أحزان وأتراح في ثانية واحدة فقط.

وبينت أنه بسبب رصاصة طائشة أطلقها شخص لا مسؤول فعادت على أحد المدنيين فاردته قتيلا.

وقالت المجموعة إن هذه الظاهرة باتت تثير قلقاً كبيراً وذعراً لدى الأطفال الذين يبدؤون بالبكاء والاختباء في أحضان أهلهم.

انتشار جدري الماء في مخيم الحسينية بسوريا

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام، ببدء انتشار جدري الماء بين صفوف اللاجئين الفلسطينيين بمخيم الحسينية بسوريا.

وقالت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سوريا عبر موقعها الإلكتروني، إن “نسبة الإصابات بمرض جدري الماء في مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، نتيجة ندرة المياه، وقلّة الخدمات الطبية المقدمة للأهالي، وانتشار العدوى بين الأطفال وخاصة بين تلاميذ المدارس”.

وأوضح أحد أطباء المخيم إن مرض الجدري لم يعد مقلقاً كما كان في السابق، حيث يمكن علاجه بسهولة بسبب توفر اللقاح والدواء المضاد له.

ولفت إلى أن انتشاره يعطي مؤشراً سلبياً عن تلوث الهواء والمياه في المخيم.

يشار إلى أن مرض الجدري هو مرض فيروسي معد وهو سهل وسريع الانتشار.

ويعتبر من أكثر الأوبئة الفيروسية من حيث الانتشار والتفشي، ويظهر على صورة طفح جلدي يكون على هيئة بقع حمراء اللون، كما تكون هذه البقع متهيجة تسبب حكة شديدة.

ويبدأ ظهورها في البطن والوجه والظهر وسرعان ما تنتشر على سطح الجلد كله للمصاب، وتكون هذه البقع في البداية بثوراً أو حبوباً صغيرة شفافة اللون ومليئة بالماء لذلك سمي (جدري الماء) ثم تمر هذه البثور بمرحلة جفاف الماء بصورة كاملة وتتقلص إلى أن تختفي.

أهالي مخيم الحسينية يعانون من شح المياه

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

قالت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سوريا إن أهالي مخيم الحسينية، يعانون منذ عودتهم إلى منازلهم وممتلكاتهم من استمرار انقطاع المياه بشكل كامل ولفترات زمنية طويلة تصل لأكثر من أسبوعين، يأتي ذلك وسط إهمال من قبل مؤسسات النظام عن معالجة هذه الأزمة. الأمر الذي حرم عشرات المنازل من المياه ومواجهة صعوبات كبيرة في تأمينها، وشرائها بأثمان أرهقت كاهل الأهالي.

وأوضح أحد سكان المخيم الذي فضل عدم ذكر اسمه أن الحياة في سورية لم تعد تطاق والوضع فيها لم يعد يحتمل، فإلى جانب صعوبة تأمين متطلبات الحياة اليومية وغلاء الأسعار الجنوني، نعاني من عدم توفر الخدمات الأساسية التي تعتبر أدنى متطلبات الحياة.

وتابع، رغم أننا وضعنا الملح على جروحنا بسبب انقطاع التيار الكهربائي لساعات وفترات زمنية طويلة، وعدم توفر مواد التدفئة والغاز المنزلي، إلا أن قطع المياه عن منازلنا لأيام وأسابيع طويلة زاد الطين بلة، لأن الماء هو شريان الحياة ولا يمكن الاستغناء عنها في حياتنا اليومية، إضافة إلى أن قطع المياه زاد من الأعباء المادية على الأهالي وأثقل كاهلهم.

وفي السياق طالب سكان مخيم الحسينية من الجهات المسؤولة معالجة المشكلة في أسرع وقت ممكن، وعدم التذرع بحجج واهية لأن هناك أحياء في دمشق تصلها الماء بشكل منتظم.

يشار إلى أن شح المياه وانقطاعها عن منازل وحارات مخيّم الحسينية يتصدر واجهة الاهتمامات لسكانه الذين يجبرون على شراء المياه من الصهاريج بأسعار مرتفعة ما فاقم من معاناتهم وأزمتهم المعيشية والاقتصادية.

Exit mobile version