محاكم الاحتلال تحول أسيرين للإداري وتمدد اعتقال آخر

الضفة- مصدر الإخبارية

قال مكتب إعلام الأسرى، اليوم الأربعاء، إن محاكم الاحتلال الإسرائيلية حولت أسيرين للاعتقال الإداري، فيما مددت اعتقال آخر.

وأضاف المكتب أن محاكم الاحتلال حولت الطالب في جامعة الخليل الأسير بهاء النجار من الخليل للاعتقال الإداري 6 شهور، والأسير موسى ياسر حامد من سلواد شرق رام الله للاعتقال الاداري 6 شهور.

ولفت إلى أنها مددت محكمة الاحتلال اعتقال الأسير محمد زهدي اشعل من رام الله ليوم الاثنين القادم.

وبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال قرابة 5200 أسير فلسطيني؛ بينهم 38 أسيرة و170 طفلًا قاصرًا، وأكثر من 1250 معتقلًا ضمن الاعتقال الإداري، إلى جانب 700 أسير مريض.

اقرأ/ي أيضًا: الحركة الأسيرة تعقب على زيارة بن غفير إلى سجن جلبوع

الاحتلال يمدد اعتقال النائب الأردني عماد العدوان 8 أيام

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، تمديد اعتقال النائب الأردني عماد العدوان، بزعم التورط في عملية تهريب أسلحة مزعومة.

وفي التفاصيل، فقد قررت المحكمة العسكرية في “عوفر” تمديد اعتقال العدوان لمدة 8 أيام، علمًا أنه معتقل منذ يوم السبت 22 نيسان/ أبريل الجاري خلال مروره عبر معبر الكرامة (جسر الملك حسين – أللنبي).

وبحسب وزارة الخارجية الأردنية الثلاثاء الماضي، فقد التقى سفير المملكة لدى تل أبيب غسان المجالي، النائب عماد العدوان، للاطمئنان على حقوقه القانونية والإنسانية.

وأفاد متحدث الخارجية الأردنية، سنان المجالي، بأن “السفير لدى إسرائيل زار العدوان الموقوف على خلفية قضية تهريب مزعومة لكميات من الأسلحة والذهب.

ووفقًا للبيان الصادر، فقد أكد العدوان للسفر مجالي أنه يتمتع بصحة جيدة، ولا يتعرض لأي ممارسات مسيئة جسديًا أو نفسيًا، وطلب طمأنة عائلته بذلك.

وأشار بيان الخارجية الأردنية ،إلى أن السفير مجالي تحدث بشكل تفصيلي مع النائب العدوان حول ظروف توقيفه وإجراءات التحقيق معه، وتأكد منه أن ظروف توقيفه “تحترم حقوقه القانونية والإنسانية”.

وجاءت زيارة السفير مجالي ضمن الجهود المكثفة التي تقوم بها وزارة الخارجية بالتنسيق مع الجهات المعنية للوقوف على حيثيات القضية وضمان إجراءات تحقيق منسجمة مع المواثيق الدولية تحفظ حقوق “العدوان” كاملة والعمل على معالجة الموضوع.

أقرأ أيضًا عبر شبكة مصدر الإخبارية: الاحتلال يرفض تسليم النائب الأردني عماد العدوان

نادي الأسير يُصدر بيانًا تعقيبًا على قرارات محاكم الاحتلال

رام الله – مصدر الإخبارية

أصدر نادي الأسير الفلسطيني، الاثنين، بيانًا صحفيًا تعقيبًا على قرارات محاكم الاحتلال الإسرائيلي المتعلقة بتعويض المستوطنين.

وقال “النادي”: إننا “حذرنا مراراً وتكراراً من قضية التعاطي مع محاكم الاحتلال، التي مارست ضغطاً على المحامين، والمعتقلين من أجل القبول بصفقات يتم بموجبها فرض عقوبة الحبس والغرامة، ويضاف إليها تعويض للمستوطنين أو المستوطنين على إثر العمل النضالي الذي قام به الأسير”.

وأضاف في بيانٍ صحفي، “بدأ الأمر بمبالغ قليلة نسيبًا ثم أخذ بالارتفاع ليصل إلى مبالغ خيالية، وعلى الرغم من معرفتنا أنّ إسرائيل تستند إلى القوة الغاشمة في كل ما يتعلق بإجراءاتها ضد شعبنا الفلسطيني”.

وتابعت، “ما كان يستوقفنا دائمًا هو فرض عقوبة التعويض من خلال صفقة، بمعنى أنها بموافقة الأسير، ومحاميه وهذا يثبت في بروتوكولات قرارات المحاكم”.

وأكملت، “ها هو المجلس الوزاري المصغر للاحتلال “الكابنيت“، يتخذ قراره بمصادرة مائة وتسعة وثلاثون مليون شيقل من أموال الشعب الفلسطينيّ لتوزيعها على مستوطنيه على إثر العمليات الفدائية التي يقوم بها مناضلونا، علماً بأن التّأمين الوطنيّ الإسرائيليّ، هو الذي كان يتولى تعويضهم، أم الآن وقد باتت الصورة واضحة وجلية”.

وشددت على أنه “لا عذر لأحدٍ من الآن فصاعداً سواءً كان أسيراً أو محامياً، أن يتعاطى بصورة مباشرة، أو غير مباشرة مع مسألة التعويضات، ونهيب أيضاً بالفصائل، وكل المؤسسات العاملة مع الأسرى بمحاربة، ومحاصرة هذه الظاهرة الخطيرة، التي كلفتنا وستكلفنا الكثير في المستقبل”.

وحذر من مساعي الاحتلال الرامية إلى رفع كُلفة النضال، فإضافة إلى تدمير البيوت التي يقتحمونها خلال عمليات الاعتقال، وفرض الغرامات الباهظة، أضافوا إليها التعويضات التي لا سُقوف لها والتي ستثقل كاهل الشعب الفلسطيني.

سلطات الاحتلال تُمدد توقيف أسيرين وتُؤجل محاكمة ثالث

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

مددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، توقيف أسيرين، وأجلت محاكمة أسير ثالث، ضمن سلسلة إجراءات العنصرية بحق الأسرى في سجون الاحتلال.

وأفاد مدير نادي الأسير الفلسطيني في جنين منتصر سمور، بأن محكمة سالم مددت توقيف الأسيرين جمال محمد مراعبة حتى تاريخ 12/1/2023، علمًا أنه معتقل منذ تاريخ 21/12/2022.

كما مدد الاحتلال توقيف الأسير خالد احمد مراعبة حتى تاريخ 12/1/2023، علمًا أنه معتقل منذ 21/12/2022، وهما من قرية فحمة جنوب جنين، فيما أجلّت محاكمة فهد نصري فهد فار من بلدة قباطية حتى تاريخ 8/2/2023 علمًا أنه معتقل بتاريخ 18/11/2022.

بحسب نادي الأسير الفلسطيني فقد بلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي نحو (4760) أسيراً، وذلك حتّى نهاية شهر تشرين الأول (أكتوبر) 2022.

وأشار “النادي”، إلى أن بينهم (33) أسيرة، ونحو (160) قاصرًا، و(820) معتقلًا إداريًّا من بينهم ثلاث أسيرات، وأربعة أطفال.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يُمدد توقيف الأسير مجد السعدي من جنين

ارتفاع عدد المعتقلين الإداريين المقاطعين لمحاكم الاحتلال إلى 80

رام الله- مصدر الإخبارية

ارتفع عدد المعتقلين الإداريين المقاطعين لمحاكم الاحتلال إلى 80 معتقلًا .

وفي بيان له نادي الأسير قال إنه ارتفع عدد المعتقلين الإداريين المقاطعين لمحاكم الاحتلال إلى 80 معتقلًا.

وأشار إلى أن ذلك يأتي مع استمرار تصاعد عمليات الاعتقال الإداري.

وتشكل قضية الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال أحد أهم قضايا الصراع مع الاحتلال، وجزءًا أساسيًّا من نضال حركة التحرير الوطني الفلسطيني.

وتعتبر من دعائم مقومات القضية الفلسطينية، كمل تحتل مكانة عميقة في وجدان الشعب الفلسطيني لما تمثّله من قيمة معنوية ونضالية، بل أضحت، في بعض الأحيان، حركة قائدة ومبادرة في العمل الجمعي الفلسطيني.

يشار إلى أنه يبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون إسرائيل 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلا إداريا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

في ظل مقاطعتهم لمحاكم الاحتلال.. الأسرى الإداريون يعلنون عن خطوة احتجاجية جديدة

رام الله – مصدر الإخبارية 

أعلن الأسرى الإداريون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن خطوات احتجاجية جديدة، تتمثل في رفض وقوفهم على العدد.

وقالت لجنة الأسرى الإداريين في تصريح صحفي إن: “هذه الخطوة الاحتجاجية ضمن سلسلة خطوات قرار الأسرى خوضها وفق برنامج نضالي، ليكون بمثابة صرخة قوية في وجه الاعتقال الظالم الذي يقضي على أعمار خيرة أبناء شعبنا”.

وأضافت اللجنة أن هذه الخطوة تأتي بعد مرور خمسة أشهر على المقاطعة الشاملة للمحاكم، و”كإنذار أخير ورسالة أخيرة إلى كل الأطراف للضغط على الاحتلال الإسرائيلي “قبل فوات الأوان، وقبل الانفجار الكبير والإضراب المفتوح عن الطعام”

ودعت لجنة الأسرى الفلسطينيين بكافة مستوياتهم ومؤسساتهم لتصعيد المسيرات والفعاليات الشعبية والرسمية المساندة لحق الأسرى المشروع.

ويواصل لليوم 144 على التوالي نحو 500 معتقل إداري مقاطعتهم لمحاكم الاحتلال الإسرائيلي، مطالبين بإنهاء سياسة الاعتقال الإداري.

اقرأ/ي أيضاً: مركز مختص يسلط الضوء على معاناة الأسرى واستغلالهم كعمال

141 يوماً على مقاطعة المعتقلين الإداريين محاكم الاحتلال

رام الله- مصدر الإخبارية

منذ 141 يوماً، يواصل المعتقلون الإداريون في سجون الاحتلال مقاطعة محاكم الاحتلال.

ويطالب المعتقلون بإنهاء سياسة الاعتقال الإداري، وشكلت مقاطعتهم للمحاكم إرباكاً لدى سلطات الاحتلال.

وساهمت أيضاً، في تعريف الوفود الأجنبية التي تزور المعتقلات كل فترة بقضية الاعتقال الإداري، وبالتالي تسليط الضوء عليها ونقلها للعالم.

وتتخذ سلطات الاحتلال إجراءات عقابية ضد المعتقلين المقاطعين لمحاكمها كالحرمان من الزيارة، وتجديد الاعتقال الإداري لهم.

والاعتقال الإداري هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة.

ويعد الاعتقال الإداري، خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، وإسرائيل هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.

وتتذرع سلطات الاحتلال وإدارات المعتقلات، بأن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.

المعتقلون الإداريون يواصلون مقاطعة محاكم الاحتلال لليوم الـ92

رام الله- مصدر الإخبارية

يواصل اليوم السبت، نحو 500 معتقل إداري مقاطعتهم محاكم الاحتلال الإسرائيلي تحت شعار “قرارنا حرية”، لليوم الـ 92 على التوالي، في إطار مواجهتهم لسياسة الاعتقال الإداري.

وكان الأسرى الإداريون اتخذوا مطلع شهر كانون الثاني (يناير) الماضي موقفًا جماعيًا يتمثل بإعلان المقاطعة الشاملة والنهائية لإجراءات القضاء المتعلقة بالاعتقال الإداري “مراجعة قضائية، استئناف، عليا”.

والاعتقال الإداري هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون إسرائيل هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.

وتتذرع سلطات الاحتلال وإدارات السجون بأن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.

وغالبًا ما يتعرض المعتقل الإداري لتجديد مدة الاعتقال أكثر من مرة لمدة ثلاثة أشهر أو ستة أشهر أو ثمانية، وتصل أحيانًا إلى سنة كاملة، ووصلت في بعض الحالات إلى سبع سنوات كما في حالة المناضل علي الجمّال.

يذكر أن عدد الأسرى في سجون الاحتلال بلغ أكثر من 4500 أسير، بينهم 31 أسيرة، وقرابة 180 طفلًا.

اقرأ/ي أيضًا:  1400 حالة اعتقال خلال 3 أشهر

محكمة الاحتلال تمدد اعتقال 12 مشتبهاً بتأييد “داعش” في الداخل

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

قررت محكمة الاحتلال الإسرائيلي في عكا، اليوم الثلاثاء، تمديد اعتقال 12 فلسطينياً من أم الفحم ومنطقة وادي عارة وسخنين والناصرة بالداخل المحتل، بشبهة تأييد تنظيم “داعش”.

وذكرت مصادر عبرية أن المحكمة مددت اعتقال المشتبه بهم حتى يوم 6 أذار (مارس) المقبل، ومنعتهم من لقاء طاقم الدفاع.

ونسبت نيابة الاحتلال العامة للمعتقلين عدة شبهات بينها الانتماء لما أسمته “منظمات غيرقانونية” والتآمر للقيام بعميلة “إرهابية” والانضمام إلى “تنظيمات معادية”.

يذكر أن حملة الاعتقالات جاءت عقب عملية الخضيرة التي أسفرت عنمقتل شرطيين إسرائيليين وإصابة 10 من عناصر الأمن، واستمراراً للاعتقالات التي شرعت بها أجهزة الاحتلال الأمنية منذ فجر الإثنين في أم الفحم وطالت 5 مواطنين تم تمديد اعتقالهم لعدة أيام.

وتركزت حملة الاعتقالات في منطقة المثلث الشمالي، كما شملت مداهمات واقتحامات في العديد من البلدات العربية في النقب والمثلث والجليل، حيث تم مداهمة العديد من المنازل وتفتيشها، وإخضاع شبان وأفراد عائلات لتحقيقات ميدانية واستجوابات.

وبحسب تقديرات إسرائيلية يوجد 80 إلى 100 شخص من  فلسطيني الداخل، تزعم أجهزة الاحتلال الأمنية  أنهم اعتقلوا وجرى إدانتهم بتأييد تنظيم “داعش”، أو خططوا للسفر إلى سورية بغية الانضمام للتنظيم.

اقرأ/ي أيضاً: عملية الخضيرة تحول استراتيجي لداعش أم محاولة شيطنة النضال الفلسطيني؟

 

محكمة الاحتلال تصدر حكماً بالسجن الفعلي وغرامات بحق أسيرين

رام الله – مصدر الإخبارية 

أصدرت محكمة الاحتلال العسكرية على الأسير لؤي عريبة من بلدة أبو ديس شرق القدس المحتلة، بالسجن الفعلي لمدة 25 شهراً وغرامة مالية بقيمة 3000 شيقل، كما حكمت على أسير من الخليل جنوب الضفة بالسجن 15 شهراً وغرامة مالية بقيمة 3000 شيقل.

وقال مكتب إعلام الأسرى إن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب عريبة بتاريخ 2/4/2021، بعد محاصرة منزله في أبو ديس وحطمت محتوياته، ونقلته إلى التحقيق في مركز “المسكوبية” العسكري، والذي استمر معه أكثر من شهر.

وأضاف أن مخابرات الاحتلال وجهت للأسير عريبة عدة تهم منها “المشاركة في فعاليات تحريضية ومحاولة الإضرار بأمن الاحتلال”.

وفي سياق متصل، حكمت محكمة الاحتلال على الأسير عمر البدوي من الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، بالسجن الفعلي لمدة 15 شهراً، وغرامة مالية بقيمة 3000 شيقل.

وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الشاب البدوي بتاريخ 24/3/2021 بعد دهم منزل عائلته، وتفتيشه وتحطيم محتوياته بشكل همجي، قبل تقييد يديه، ونقله إلى التحقيق في مركز “عتصيون”، والذي استمر معه لمدة أسبوعين.

وذكر إعلام الأسرى أن محكمة الاحتلال أدانته بـ”التحريض والمشاركة في فعاليات تشكل خطرًا على الاحتلال”.

اقرأ/ي أيضاً: أبو بكر لمصدر: تقدم إيجابي في مباحثات وقف إضراب الأسرى في 25 مارس

 

Exit mobile version