بنسبة 63%.. 45 انتهاكًا للمحتوى الفلسطيني في أغسطس المنصرم

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

رصد مركز صدى سوشال 45 حالة انتهاكٍ للمحتوى الفلسطيني في شهر أغسطس(آب) المنصرم، تركزت معظمها بحق المؤسسات الإعلامية والصحفيين، بنسبة 63% من مجملها.

وتصدرت منصات شركة ميتا بحسب بيان للمركز، اليوم السبت، معظم الانتهاكات، بواقع 20 انتهاكًا على “فيسبوك”، و9 انتهاكات على “واتساب”، و5 انتهاكات على “انستغرام”، فيما سجل موقع “تيك توك” 8 انتهاكات وحذف لحسابات المستخدمين، و3 انتهاكات على “تويتر”.

وأشار المركز إلى أن انتهاكات “واتسآب”، وهو الرقم الأعلى الذي سجلته هذه المنصة منذ بداية العام، معربا عن قلقه من انتهاك خصوصية المستخدمين في التطبيق.

اقرأ/ي أيضا: توصيات برفع قضايا ضد واتس آب لمحاربتها المحتوى الفلسطيني

كما تم رصد تحريض وزير “الأمن القومي” الإسرائيلي إيتمار بن غفير ضد قتل الفلسطينيين، وتقليد كل جندي يقتل فلسطيني وسامًا، إضافة لتحريضه على عارضة الأزياء الأمريكية من أصول فلسطينية بيلا حديد.

وتابع صدى سوشال حملة تحريض على الأمريكية من أصول فلسطينية رباب عبد الهادي، التي تدرس في جامعة ولاية سان فرانسيسكو، بهدف إلغاء مساقات أكاديمية تقوم بتدريسها، وهو ما استجابت له الجامعة بضغط لوبي صهيوني.

ووثق مركز صدى سوشال 1230 انتهاكا ضد المحتوى الرقمي الفلسطيني في مواقع التواصل الاجتماعي خلال العام المنصرم 2022، منها 805 على منصة “فيسبوك”، 165 “انستغرام”، 96 “واتسآب”، 86 “تويتر”، 52 “تيك توك”، 26 “يوتيوب”، 11 “كلوب هاوس”، 6 “تلغرام”، وانتهاك واحد على “ساوند كلاود”.

خلال مايو.. أكثر من 87 انتهاكا إسرائيليًا بحق المحتوى الفلسطيني

رام الله-مصدر الإخبارية

رصد مركز صدى سوشال للحقوق الرقمية أكثر من 87 انتهاكًا إسرائيليًا بحق المحتوى الفلسطيني عبر منصات التواصل المختلفة، خلال شهر أيار(مايو) الماضي.

وحسب المركز فإن نسبة الانتهاكات عبر ميتا (فيسبوك+ إنستغرام) بلغت 82% من مجمل الانتهاكات؛ بواقع 64 انتهاكًا على فيسبوك و8 على إنستغرام، بينما سُجّل أأكثر من 11 انتهاكًا في “توتير”، و2 لكل من يوتيوب وتيليجرام وتيك توك.

وأشار المركز في بيان، اليوم الأحد، أن الصحفيين والمؤسسات الإعلامية الفلسطينية احتلوا المرتبة الأولى بالاستهداف، حيث بلغت نسبتهم 70% من مجمل الانتهاكات.

ومن ضمن الانتهاكات بحق المحتوى الفلسطيني حذف صفحات إخبارية عن منصة فيسبوك، وأغاني فلسطينية وطنية من منصة “سبوتيفاي”.

اقرأ/ي أيضا: الحملة الدولية لحماية المحتوى الفلسطيني تطلق نداءات مطالبة بحرية التعبير

وتنوعت الانتهاكات المتعددة حيث كانت نسبة الحذف الكامل للحسابات والصفحات بنسبة 70% من مجمل الانتهاكات، وواجه 30٪؜ من الصفحات تقييدات على الوصول والنشر والإعلانات الممولة والبث المباشر.

وفي ذات السياق، رصد “صدى سوشال” أكثر من 85 تغريدة تحريضية ضد الأسير الفلسطيني المريض وليد دقة عبر منصة “توتير”، احتوت عبارات كراهية مثل “دعوه يتعفن بالسجن، أتمنى أن يموت وهو يتألم”.

وتأتي هذه التغريدات في سياق تحريضي متواصل تمارسه الحكومة الإسرائيلية والمستوطنين والجيش تجاه الفلسطينيين عبر منصات التواصل الاجتماعي، وفق بيان “صدى سوشال”.

ونوه البيان إلى أنّ الانتهاكات “تأتي أيضًا في ظل ازدواجية معايير تمارسها هذه المنصات، وتفرد الساحة لاستمرار مثل هذا الخطاب تجاه الفلسطيني”.

صدى سوشال يرصد 88 انتهاكاً للمحتوى الفلسطيني خلال آذار الماضي

رام الله-مصدر الإخبارية

وثق مركز “صدى سوشال”، في تقريره الشهري، 88 انتهاكاً رقمياً بحق المحتوى الفلسطيني عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وأفاد المركز أن شركة “ميتا” تصدرت قائمة الانتهاكات للمحتوى الفلسطيني، في شهر آذار (مارس) الماضي، إذ بلغت 71 انتهاكا متنوعا (فيسبوك 56 وانستغرام 15)، ثم تليها منصة تويتر 13 انتهاكاً، وتطبيقي تك توك ويوتيوب بانتهاكين لكلٍ منهما.

وقال إن أعلى نسبة انتهاكات خلال الشهر هي للمؤسسات الصحفية والإعلاميين، حيث بلغ نسبة عدد الانتهاكات 69.3% تنوعت ما بين حذف الصفحات والحسابات الشخصية، والمنشورات، والتقييدات، وحذف المضامين ومنع البث المباشر.

وبلغت نسبة عدد الذكور المستهدفة خلال الشهر 52% بينما بلغت نسبة عدد الاناث 18% من اجمالي الانتهاكات الشهرية، وتقييد الوصول 11.3% وحذف كامل للصفحة أو للحساب الشخصي 19.3%.

بينما كان التوزيع الجغرافي للانتهاكات على النحو التالي: الضفة 60% وغزة 13.6% والداخل والقدس 9% والخارج 11.3%.

كما رصد المركز أكثر من 21 منشوراً احتوى على خطاب كراهية وتحريض ضد الفلسطينيين.

اقرأ/ي أيضا: 72 انتهاكاً بحق المحتوى الرقمي الفلسطيني خلال نوفمبر الماضي

اطلاع الاتحاد الدولي للصحفيين على القيود المفروضة على المحتوى الفلسطيني الرقمي

غزة- مصدر الإخبارية

قالت الحملة الدولية لحماية المحتوى الفلسطيني، إنها أطلعت الاتحاد الدولي للصحفيين على انتهاكات منصات التواصل الاجتماعي للمحتوى الفلسطيني.

وطالبت في بيان بضرورة حماية حرية الرأي والتعبير للشعب الفلسطيني ومواجهة تغول منصات التواصل على حقوقه الرقمية.

وبينت الحملة أن ذلك جاء خلال رسالة وجهتها الحملة الدولية، لمدير السياسات والبرامج في العالم العربي والشرق الأوسط باتحاد الصحفيين الدوليين مـــنير زعــــــرور.

واستعرضت خلالها حملات التضييق على المحتوى الفلسطيني من خلال تقييد الوصول وإغلاق عدد من الصفحات على منصات شركة “ميتا” وباقي وسائل الإعلام الاجتماعي”.

وفي تصريح صحفي بين مدير الحملة الدولية لحماية المحتوى الفلسطيني محمد ياسين، أن شركة “ميتا” والتوتير والانستغرام والتيك توك حظرت منشورات وصفحات لممارسة أصحابها حقوقهم في التعبير عن الرأي ونشر منشورات تشمل منشورات مكتوبة أو صور وفيديوهات وتغريدات ترصد وتوثق وتدين انتهاكات وجرائم سلطات الاحتلال الإسرائيلي.

ولفت إلى توثيق مركز صدى شوسال ميديا أكثر من 990 انتهاكًا رقمياً بحق ‎المحتوى الفلسطيني منذ بداية العام الحالي.

وفت إلى أن “إجراءات شركة ميتا تأتي في إطار استمرار تنفيذ سياسات تهدف لحجب ومحاربة المحتوى الفلسطيني، وما يؤكد ذلك إغلاق المئات من الصفحات التي تدار من قبل نشطاء، أو منظمات حقوقية وإعلامية وشبابية معروفة بالنزاهة والشفافية ودورها في رصد وتوثيق ومتابعة وفضح الانتهاكات”.

نقابة الصحفيين تستنكر استمرار استهداف المحتوى الفلسطيني

رام الله- مصدر الإخبارية

استنكرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، استمرار تعدي عدد من مواقع التواصل الاجتماعي والتراسل الفوري على المحتوى الفلسطيني، من خلال حظر وتحديد الصلاحيات لعشرات الصحفيين وخاصة حظر “الواتساب” لحساب نائب رئيس الاتحاد الدولي للصحفيين ونقيب الصحفيين أ. ناصر أبو بكر.

وقالت إن حظر “الواتساب” لحساب نقيب الصحفيين الفلسطينيين والعشرات من الصحفيين جاء مباشرة بعد تقرير جيش الاحتلال حول جريمة اغتيال الزميلة شيرين أبو عاقلة، والتي حاول الاحتلال يائساً التهرب من المسؤولية عن الجريمة، والذي تسبب في حالة تنديد واستنكار من قبل المئات من الصحفيين والعرب، والذين اعتبروا تقرير الاحتلال جريمة أخرى بحق الإعلام الفلسطيني.

وأكدت نقابة الصحفيين أن استمرار ملاحقة والتعدي على المحتوى الفلسطيني بالحظر والحذف والتحديد من النشر، سياسة ممنهجة تتبعها شركة “ميتا” العالمية والتي تشير بشكل واضح لتواطئ وتنسيق وشراكة بعضها معلن بين منظومة الاحتلال السياسية والأمنية ومنصات التواصل الاجتماعي وتحديدًا الفيس بوك والواتساب واليوتيوب، والهادفة لإلغاء الرواية الفلسطينية عبر استهداف المحتوى.

وطالبت الحكومة الفلسطينية ممثلة بوزارة الاتصالات باتخاذ إجراءات وسن تشريعات للرد على المنصات، ودعوة القطاع الخاص للتوقف عن دفع الأموال للمنصات بغرض الإعلان، وهي التي تتنكر لدماء شهدائنا وتصطف مع الاحتلال الإسرائيلي.

ودعت نقابة الصحفيين الاتحاد الدولي للصحفيين والاتحاد العام للصحفيين العرب والنقابات الشقيقة والصديقة حول العالم إلى استنكار هذه الملاحقة والتعدي، والتي تعد انتهاكاً واضحاً لأبسط مبادئ حرية الرأي والتعبير.

وشددت على أنها ستخطو بإجراءات ميدانية لمواجهة هذه الاعتداءات من مواقع التواصل الاجتماعي والتي تستهدف روايتنا الفلسطينية.

إنستغرام تطلق تحديثًا جديدًا ردًا على الهجوم بشأن المحتوى الفلسطيني

تكنولوجيا-مصدر الإخبارية

أطلقت منصة التواصل الاجتماعي “إنستغرام” تحديثًا جديدا، ردًا على الهجوم الأخير الموجه لها ويتعلق بمحاربة المحتوى الفلسطيني، خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة.

وتعتزم انستغرام، عرض المزيد من المشاركات المعاد نشرها ومشاركتها، لفنيد الاتهامات الموجهة لها بشأن المحتوى الفلسطيني. بحسب تقرير عبر موقع “إنغادجيت” التقني المتخصص بحسب وكالة “سبوتنك” الروسية.

وجاء في التقرير أن التحديث لن يزيل كافة المخاوف بشأن الرقابة على المحتوى الفلسطيني، لأن “فيسبوك” ستضع علامات على المنشورات عبر إنستغرام التي تحتوي على كلمات مثل “شهيد” أو “مقاومة”، أو تحرض على العنف، بل وستزيل المنشورات الخاصة حول المسجد الأقصى وقت الاشتباكات الأخيرة.

بدوره نفى المتحدث باسم شركة “فيسبوك” المالكة لمنصة إنستغرام، وجود أي رقابة أو انتهاك مقصود من المنصة ضد المحتوى الفلسطينية.

كما أشار إلى أن التحديث الجديد، جاء لتفنيد الشكاوى الواسعة التي طالته مؤخرًا، بعدم تمكن المستخدمين من الوصول إلى المحتوى المعاد مشاركته والخاص بالمحتوى الفلسطيني، مؤكدًا على أن التحديث الجديد سيحل كافة المشاكل ويحقق تجربة جيدة للمستخدمين.

فيسبوك يحارب المحتوى الفلسطيني ويؤسس مركزًا خاصًا للمحتوى الخاص بالقضية

محلية-مصدر الإخبارية

لا يزال فيسبوك يحارب المحتوى الفلسطيني، وخاصة في الأحداث الأخيرة التي توازت مع العدوان الإسرائيلي على غزة.

ويواجه الكثير من النشطاء في قطاع غزة وفلسطين، ومناصري القضية الفلسطينية حول العالم تقييد لحساباتهم على موقع فيسبوك، ومنهم من واجه تقييد دائم لحسابه.

وفي خصوص محاربة فيسبوك للمحتوى الفلسطيني، قالت شركة فيسبوك الأسبوع الماضي أنها أسست “مركز عمليات خاصة” يعمل على مدار اليوم؛ لمتابعة المحتوى الخاص بالصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على حد قوله.

وقد سبق لفيسبوك تأسيس مراكز عمليات مماثلة؛ للتركيز على أحداث مهمة للرأي العام كالانتخابات مثلًا وعلى مستوى العالم.

وقالت مونيكا بيكرت، نائبة رئيس سياسة المحتوى في “فيسبوك”، للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف “يتيح لنا مركز العمليات هذا مراقبة الموقف عن كثب حتى نتمكن من إزالة المحتوى الذي ينتهك معايير مجتمعنا بشكل أسرع مع معالجة الأخطاء المحتملة في التطبيق”.

وأوضحت بيكرت أيضًا أن مركز العمليات الخاصة بالمحتوى الجديد يعمل به خبراء بينهم من يتحدث باللغة العربية، والعبرية أيضًا.

وذكر موقع “بوليتيكو” الأسبوع الماضي أن مسؤولين تنفيذيين في “فيسبوك” التقوا قبل ذلك وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس عبر تطبيق “زوم” للمحادثات.

وذكرت “مؤسسة تومسون رويترز” أن “إنستغرام” و”تويتر” ألقيا باللوم على مشاكل فنية في حذف منشورات تشير إلى عمليات طرد محتملة لفلسطينيين في القدس الشرقية.

وفي وقت سابق قال المركز الإعلامي الحكومي الأسبوع الماضي إن مواقع “فيسبوك” و”تويتر” و”إنستغرام” حذفت حسابات على خلفية نشاطها في تغطية أحداث القدس.

وفي سياق متصل أدان المركز الفلسطيني للإعلام الاجتماعي “مكس ترند” لقاءات التي جمعت دولة الاحتلال، والمدراء التنفيذين لشركتي “فيس بوك” Facebook “وتيك توك” عبر برنامج الزوم.

ودعا المركز الفلسطيني للإعلام الاجتماعي إلى مواجهة هذه اللقاءات، ودعا لرفض مخرجاتها، وأدان “مكس تريند” عقد اجتماعات بين وزير القضاء الاسرائيلي بيني غانتس والمدراء التنفيذيين في “فيسبوك” و “تيك توك” عبر منصة زووم.

ورفض المركز مطالب الاحتلال بإزالة أي محتوى فلسطيني يحرض على اسرائيل، او نشر معلومات تضر بسمعتها امام العالم في مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بهم للتغطية على جرائم ترتكب بحق الانسانية.

واعتبر المركز طلب اسرائيل من شركات التواصل الاجتماعي القيام بشكل استباقي في إزالة المحتوى الفلسطيني والاستجابة السريعة للنداءات من المكتب الإلكتروني الحكومي الاسرائيلي هي جريمة جديدة تستدعي التحقيق والمحاسبة ومحاكمة ومعاقبة الشركات على التواطؤ مع الاحتلال الاسرائيلي في التغطية على جرائمه.

Exit mobile version