إصابة فتى بإطلاق نار في مجد الكروم

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة فتى من مجد الكروم بالداخل المحتل بإطلاق نار.

وقالت إنه أصيب الفتى سلطان أحمد كنعان (13 عامًا) بجراح طفيفة جراء رصاصة اصابته عندما أطلق مجهولون النار باتجاه بقالة، إذ أصيب الفتى بدون أن يكون له أي علاقة بالنزاع الحاصل.

وقال سلطان :”طلب مني شقيقي الذهاب إلى البقالة، وعندما وصلت دخل شخصان إلى المكان وأخذا بإطلاق النار، وعندها مشيت ببطء واختبأت، وأثناء إطلاق النار اخترقت الرصاصة زجاجة عصير ومن ثم اصابتني في رجلي دون أن أشعر بها”.

وأدت حوادث الحرق والقتل والسير والعمل والغرق خلال السنوات الماضية إلى مقتل عشرات المواطنين، وإصابة المئات بحسب تقارير طبية ورسمية.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عدد من المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

إصابة فتى في مجد الكروم جراء سقوطه من علو

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية أنه أصيب فتى من بلدة مجد الكروم في الداخل المحتل بجراح متوسطة إثر سقوطه من ارتفاع.

ولفتت المصادر إلى أنه تم نقله الى مستشفى الجليل الغربي في نهاريا لتلقي العلاج.

وأدت حوادث الحرق والقتل والسير والعمل والغرق خلال السنوات الماضية إلى مقتل عشرات المواطنين، وإصابة المئات بحسب تقارير طبية ورسمية.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عدد من المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

إصابة مسن إثر حادث سير في مجد الكروم

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة مسن (70 عامًا)، ليلة الأحد بجراح متوسطة إثر حادث طرق وقع بين دراجة كهربائية خفيفة وسيارة خصوصية على طريق 85 بالقرب من مفترق مجد الكروم.

وبحسب بيان صادر عن نجمة داوود الحمراء فإن: ” تلقى مركز نجمة داوود الحمراء بلاغًا حول حادث طرق وقع بين سيارة خصوصية ودراجة كهربائية خفيفة على الطريق 85 باتجاه الغرب بالقرب من مفترق مجد الكروم”.

وأدت حوادث الحرق والقتل والسير والعمل والغرق خلال السنوات الماضية إلى مقتل عشرات المواطنين، وإصابة المئات بحسب تقارير طبية ورسمية.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة منذ بداية عام 2022 الحالي.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

إصابة شاب بجراح خطيرة إثر الاعتداء عليه في قرية مجد الكروم بالجليل المحتل

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

أصيب شاب بجراح وصفت بالحرجة جراء تعرضه لاعتداء عنيف من قبل مجهولين في قرية مجد الكروم بالجليل الأعلى في الداخل المحتل، فجر اليوم الجمعة.

وقال الناطق باسم مؤسسة “نجمة داوود الحمراء” إن “مركز الاستعلامات 101 في منطقة آشر تلقى بلاغاً عن شا باصيب في حادث عنف في قرية مجد الكروم”.

وأضافت المؤسسة الطبية أن “مسعفون قدموا العلاجات الاولية ونقلوا شاباً يبلغ من العمر 22 عاماًن بحالة خطيرة ويعاني إصابات عدة، إلى مستشفى الجليل الغربي في مدينة نهاريا”.

وفتحت شرطة الاحتلال تحقيقاً في ملابسات الجريمة التي لا تعرف خلفيتها بعد، ولم يبلغ عن اعتقال مشتبهين حتى اللحظة.

اقرأ/ي أيضاً: الداخل المحتل: وفاة 52 فلسطينياً في حوادث الطرق منذ مطلع العام

 

وفاة شاب من مجد الكروم غرقاً في بحر يافا

وكالات- مصدر الإخبارية

قالت مصادر محلية إن الشاب إيهاب عزام حيدر، في العشرينيات من عمره، من بلدة مجد الكروم في منطقة الشاغور لقي مصرعه إثر تعرضه للغرق في بحر يافا.

وذكر موقع عرب 48 أن الشاب تعرض للغرق وقد تم العثور على جثته بعدما لفظتها مياه البحر اليوم، الأحد.

وقال إن عائلة الشاب ناشدت في وقت سابق بمساعدتها في العثور على ابنها بعد فقدان آثاره منذ بضعة أيام.

وشوهد الفقير لآخر مرة يوم الخميس الماضي في ميناء يافا، واختفت آثاره منذ ذلك الحين، كما ساد الحزن والأسى بين أقارب وأصدقاء ضحية حادث الغرق في مجد الكروم والمنطقة.

دعوات للاحتجاج في مجد الكروم ضد تقاعس الشرطة الإسرائيلية

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

دعت اللجنة الشعبية في مجد الكروم الأهالي للمشاركة في وقفة احتجاجية، يوم الجمعة المقبل الساعة الثالثة عصرا، أمام مركز الشرطة بسبب تقاعسها في أعقاب موجة جديدة من العنف والاعتداءات على المحال التجارية والمنازل المأهولة.

وشهدت مجد الكروم موجة جديدة من العنف والاعتداءات على المحال التجارية والبيوت، وإطلاق نار، واقتحام للمنازل والاعتداء على أهلها وتهديدهم بالسلاح وترويعهم، بهدف السرقة وابتزاز الأموال.

ولفت اللجنة الشعبية إلى أن “بلدتنا تشهد، في الفترة الأخيرة، موجة جديدة من العنف والاعتداءات على المحلات التجارية والبيوت السكنية، من إطلاق نار، واقتحام المنازل والاعتداء على أهلها وتهديدهم بالسلاح وترويعهم، بهدف السرقة أو ابتزاز الأموال

وقالت إن “هذا التصعيد الواضح يظهر فقط سوء الأوضاع التي وصلنا إليها، من فقدان الأمان في بيوتنا وانعدام الرادع، وكل هذا يحدث تحت أنظار ومسامع الشرطة التي لا تحرك ساكنا، وتثبت في كل مرة تخاذلها وتقاعسها في محاربة الجريمة والقبض على المتورطين، هذه الشرطة التي ادعت أنها افتتحت مراكزها في القرى العربية لتوفير الأمان، هي في الحقيقة ليست إلا مراكز للتشغيل، بل ويمكن أن تكون متورطة مع أولئك المجرمين لتخريب قرانا وحياتنا”.

وتابعت “إننا نتهم الشرطة بالتواطؤ الواضح، ونحمّل المسؤولية عما يحدث في قريتنا، ولهذا يجب أن نتصدى لهذا النهج وهذه السياسة، وعليه فإن اللجنة الشعبية تدعو إلى تجديد التظاهر أمام مركز الشرطة أسبوعيا، وندعو أهلنا للتجند معنا والاحتجاج على هذه الأوضاع، فلا يمكن لنا السكوت ومشاهدة ما يحدث دون اكتراث، فالصمت يعني القبول والرضا بهذه الحال. وبهذا ندعوكم، يوم الجمعة القادم، الساعة الثالثة عصرا، لوقفة احتجاجية أمام مركز الشرطة”.

Exit mobile version