اختراع جديد من فايزر.. دواء لعلاج كورونا يقلل الوفيات ودخول المستشفيات

وكالات – مصدر الإخبارية

تتسارع الشركات العالمية الكبرى كل يوم لاختراع أدوية ولقاحات من شأنها علاج مرضى فيروس كورونا، حيث أعلنت شركة فايزر، اليوم الجمعة، عن إجراء اختبارات سريرية لأول حبة من نوعها أنتجتها لعلاج مرضى كورونا، والتي أظهرت أنها عالية الفعالية.

وأوضحت الشركة ان الدواء الذي أطلق عليه “باكسلوفيد”، نجح بنسبة 89% في خفض خطر نقل المرضى إلى المستشفيات أو وفاة العديد من البالغين المصابين بكوفيد والأكثر عرضة لخطر الإصابة بالمرض الشديد.

وبينت فايزر أنها ستطلب من إدارة الغذاء والدواء والجهات التنظيمية الدولية الموافقة على الحبوب في أقرب وقت ممكن، بعد أن أوصى خبراء مستقلون بوقف دراسة الشركة بناء على قوة نتائجها.

ونشرت الشركة نتائج أولية لدراستها على 775 بالغاً، كان لدى المرضى الذين يتناولون دواء الشركة مع مضاد فيروسات آخر انخفاضاً بنسبة 89% في معدل دخولهم إلى المستشفى أو الوفاة بعد شهر، مقارنة بالمرضى الذين يتناولون حبوباً وهمية.

في حين كان أقل من 1% من المرضى الذين يتناولون الدواء احتاجوا إلى دخول المستشفى ولم يمت أحد، وفي مجموعة المقارنة، تم نقل 7% إلى المستشفى وكانت هناك سبع وفيات.

على صعيد ذي صلة وافقت بريطانيا، الخميس، على منح شركة “ميرك” الأميركية للأدوية، “إذناً مشروطاً”، لاستخدام دواء تنتجه، ثبت نجاحه في علاج فيروس كورونا.

وذكرت أسوشيتد برس أن بريطانيا بعد موافقتها على عقار “مولنوبيرافير” للاستخدام في علاج المصابين بفيروس كورونا، باتت أول دولة توافق على الأقراص رغم عدم اتضاح مدى سرعة توفرها في المستقبل.

وتابعت أن خبراء وافقوا على الأقراص للبالغين، الذين تبلغ أعمارهم 18 عاماً فأكثر، والذين ثبتت إصابتهم بكورونا، ولديهم عامل خطر واحد على الأقل للإصابة بأعراض حادة.

ولفتت إلى أنه يتناول العقار، مرتين يومياً لمدة خمسة أيام من جانب المصابين بأعراض خفيفة إلى متوسطة لفيروس كورونا،

ويستطيع العقار المضاد للفيروس، والذي يقلل الأعراض ويسرع من وتيرة التعافي، أن يقلل من عبء الإصابات في المستشفيات، ويساعد في الحد من تفشي المرض في البلدان الفقيرة ذات النظم الصحية الهشة.

وينتظر العقار المراجعة في الهيئات التنظيمية بالولايات المتحدة وأوروبا وأماكن أخرى.

بعد طول انتظار.. بشرى سارة حول لقاح فايزر للأطفال

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلن مسؤولو الصحة في الولايات المتحدة عن بشرى سارة حول لقاح فايزر المضاد لفيروس كورونا للأطفال.

وقال مصدران مطلعان إن كبار مسؤولي الصحة في الولايات المتحدة يرون أنه قد يتم السماح باستخدام لقاح فايزر المضاد لمرض كوفيد-19 للأطفال من سن الخامسة حتى سن 11 عاماً بحلول نهاية أكتوبر.

وبحسب المصدران فإن الإطار الزمني يستند إلى توقعات بأن فايزر، التي ابتكرت اللقاح بالتعاون مع بيونتيك الألمانية، سيكون لديها بيانات كافية من التجارب السريرية لطلب موافقة على الاستخدام الطارئ لهذه الفئة العمرية من إدارة الغذاء والدواء الأميركية بحلول نهاية هذا الشهر.

وتشير التوقعات إلى أن الإدارة قد تتخذ قراراً بشأن مدى أمان وفعالية اللقاح للأطفال في غضون 3 أسابيع من تقديم الطلب.

ياتي ذلك في وقت يترقب فيه ملايين الأميركيين قرار الموافقة على تطعيم الأطفال، لاسيما أولياء الأمور الذين بدأ أطفالهم الدراسة في الأسابيع الماضية وسط موجة إصابات نتجت عن انتشار السلالة دلتا من فيروس كورونا.

اقرأ أيضاً: كورونا والأطفال.. دراسة تنسف كل المعتقدات حول الإصابة والأعراض لديهم

فايزر تختبر حبوب منع الحمل لمكافحة كورونا.. ما القصة؟

وكالات – مصدر الإخبارية

كشفت تقارير إعلامية أن شركة فايزر الأميركية الشهيرة بصناعة لقاحات كورونا تختبر علاج جديد مصمم للتخفيف من أعراض الفيروس المستجد، يرتبط بحبوب منع الحمل.

في التفاصيل قال موقع “نيو أطلس” إن الاختبارات دخلت مرحلتها الثانية، حيث تم إعطاء المشاركين علاج بسيط، يتجلى في أقراص قائمة على حبوب منع الحمل، والتي يمكن تناولها في المنزل خلال المراحل الأولى من العدوى بفيروس كورونا.

وبحسب الموقع يسمى الدواء “PF-07321332″، وينتمي إلى فئة العلاجات المضادة للفيروسات، المعروفة باسم مثبطات الأنزيم البروتيني.

بدورها أوضحت فايزر في بيان إن “مثبطات الأنزيم البروتيني، مثل PF-07321332، مصممة لمنع نشاط إنزيم البروتياز الرئيسي الذي يحتاجه فيروس كورونا للانتشار والتكاثر”.

وتابعت: “من المتوقع أن يساعد إعطاء جرعة منخفضة من ريتونافير في إبطاء التكاثر أو توقيفها بشكل نهائي”.

ووفقاً للشركة المتخصصة في علاجات ولقاحات كورونا فإنه من المنتظر أن يتم، خلال الأشهر القليلة المقبلة تسجيل 3000 شخص للتطوع للاختبارات.

ولفت موقع “نيو أطلس” إلى أن الباحثين يتوقعون ظهور النتائج الأولى لهذه الاختبارات بحلول نهاية العام الجاري.

اقرأ أيضاً: أغذية تحمي الشعر من التساقط بعد التعافي من كورونا

فوضى وقلق بعد حالات إغماء بسبب لقاح فايزر في دولة عربية.. ما القصة؟

وكالات – مصدر الإخبارية

شاعت أنباء حول حالات إغماء حصلت في المستشفى اللبناني الجعيتاوي بمنطقة الأشرفية في العاصمة بيروت، بسبب تلقي لقاح فايزر المضاد لفيروس كورونا.

في هذا الصدد نفى مصدر طبي مسؤول في المستشفى صحة تلك الأنباء، قائلاً: “كل ما في الأمر أن وزارة الصحة اللبنانية طلبت من إدارة المستشفى كما من كافة المستشفيات، عدم استخدام شحنة معينة وفق أرقام خاصة بها من عبوات لقاح فايزر التي وصلت إلى لبنان في الوقت الراهن، وذلك لسبب وقائي بحت”.

وتابع المصدر أن عملية التلقيح لم تتوقف، وأن كل ما ذكر في بعض وسائل الإعلام حول ذلك “يثير القلق ولا يمت للواقع بصلة، وأن المستشفى التزمت بقرار الوزارة بالتريث في إعطاء الشحنة التي طلب التحقق منها، ليس أكثر”، حسبما ذكرت “سكاي نيوز عربية”.

وكانت أخبار تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام، قد ذكرت أن حالة من “الفوضى سادت إحدى مستشفيات بيروت الكبرى بعد ظهر الخميس، مما دفع وزارة الصحة العامة في لبنان لطلب التوقف عن إعطاء اللقاح، الجمعة، مكتفية بعبارة (سنرسل لكم رسائل نصية نعلمكم فيها بالمواعيد الجديدة)”.

وأدت هذه العبارة لموجة من الاعتراضات، وخوفا لدى الذين تلقوا اللقاح، إذ دفعتهم للتساؤل عما إذا كانوا قد تلقوا لقاحات غير صالحة.

اقرأ أيضاً: متحورات كورونا قد تعيدنا سنة إلى الوراء واللقاحات ربما تكون بلا فائدة!

في نفس الوقت قال رئيس اللجنة الوطنية لإدارة لقاح كورونا، عبد الرحمن البزري، لوسائل إعلام محلية: “إن المعلومات عن سحب لقاحات فايزر من عدد من المراكز غير دقيقة، وما حصل أن هناك بعض حالات الإغماء الطبيعي حصلت، لذلك ارتأت وزارة الصحة أن تتخذ إجراء استباقي بتجميد بعض هذه اللقاحات”.

وأضاف: “لا يوجد لقاح غير صالح ولكن هناك بعض المراكز قامت بالتبليغ عن حصول بعض حالات الإغماء المؤقت وهي قد تكون نتيجة الخوف لا أكثر، وتم توقيف التلقيح في بعض المراكز بسبب خطأ حصل في تسجيل الأسماء على المنصة لأعمار ما دون الـ 12 عام”.

في السياق قال رئيس اللجنة النيابية الصحية في لبنان، النائب عاصم عراجي “إن شحنة من لقاح فايزر تسببت ببعض الحساسية المفرطة لدى مجموعة من المتلقين، مباشرة بعد أخذ اللقاح”.

وبين بالقول: “ظهرت عليهم أعراض حساسية، وهذه أمور طبيعية وقد تحصل في كل مكان. الشحنة المذكورة وصلت مؤخرا من شركة فايزر وتم توقيفها، والبحث جار عن عينات كانت بنفس الشحنة، فيما يتم التواصل مع فايزر لكشف الشكوك”.

وأكد على أن عملية التلقيح لم تتوقف بل اقتصرت على الكميات العائدة للشحنة فقط.

هل يوفر لقاحا فايزر وموديرنا الحماية من كورونا مدى الحياة؟

وكالات – مصدر الإخبارية

في وقت انتشرت فيه لقاحات كورونا حول العالم وأصبحت كل شركة تحاول إثبات مدى نجاعتها في التصدي لجائحة كورونا، أثبتت دراسة أجريت حديثاً أن لقاحي “فايزر” و”موديرنا” قد يوفران حماية مدى الحياة ضد فيروس كورونا.

وفي التفاصيل التي نشرتها صحيفة الديلي ميل البريطانية، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين تلقوا أياً من الجرعتين، والتي تستخدم تقنية mRNA، كانت لديهم استجابات مناعية قوية ومستمرة، كما أنتجت اللقاحات مستويات عالية من الأجسام المضادة ضد ثلاثة أنواع من الفيروس.

وأوضح الباحثون أن متلقي لقاح “فايزر” أو “موديرنا” يمكن أن يتمتعوا بمناعة طويلة الأمد لسنوات أو ربما لبقية حياتهم، وقد لا يحتاجون حتى إلى لقاحات معززة.

وأكد مؤلف الدراسة الدكتور علي اليبيدي، اختصاصي المناعة في جامعة واشنطن للصحيفة، أنها علامة جيدة على مدى قوة مناعتنا من هذا اللقاح.

وبينت الدراسة التي نشرتها مجلة Nature اليوم الاثنين، أنه تم إخضاع 14 شخصاً للاختبار وهم تلقوا جرعتين من لقاح “فايزر” من بينهم ثمانية أشخاص أصيبوا سابقاً بكورونا.

بحيث درس الباحثون العقد الليمفاوية، التي تنتج نوعاً من خلايا الجهاز المناعي تعرف باسم خلية الذاكرة “ب” التي تحبس سطح مسببات الأمراض الغازية وتميزها لتدميرها بواسطة الخلايا المناعية الأخرى.

وتابعت الدراسة أنه يمكن أن تنتشر اللقاحات في مجرى الدم لسنوات أو حتى لعقود، ويمكن لجهاز المناعة أن يستدعيها إذا كانت هناك عدوى أخرى.

صفقة اللقاحات: لجنة تقصي الحقائق تباشر عملها بلقاء مع وزيرة الصحة

رام الله – مصدر الإخبارية 

بدأت لجنة تقصي الحقائق، في قضية “صفقة اللقاحات”، عملها بلقاء مع وزيرة الصحة الفلسطينية، الدكتورة مي الكيلة، والاستماع منها إلى عرض مفصل حول الموضوع، وفق ما أفادت مصادر محلية اليوم الأربعاء.

وأفاد عضو لجنة تقصي الحقائق المشكلة من قبل الحكومة الفلسطينية، د. عمار الدويك، أن اللجنة مستقلة وشكلت للتدقيق في اتفاقية اللقاحات أو ما تسمى إعلامياً بـ صفقة اللقاحات، وقد باشرت أعمالها والتقت بوزيرة الصحة، واستمعت منها إلى عرض مفصل حول الموضوع، وحصلت على جميع الوثائق والاتفاقيات ذات العلاقة.

وأكد الدويك “أن اللجنة سوف تؤدي عملها بشكل مهني وشفاف ومستقل، وأنها ستقوم بالتدقيق في جميع الوثائق المرتبطة بالموضوع والاستماع الى جميع من لهم علاقة بالأمر من اجل استكمال عملها وتقديم تقريرها مشفوعاً بالاستنتاجات والتوصيات خلال عشرة أيام من تاريخ قرار تشكيل اللجنة”.

وقد قرر مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة يوم 21/6/2021 تشكيل لجنة تقصي حقائق ومتابعة مستقلة للتدقيق في الاتفاقية المبرمة مع شركة “فايزر” بعد الجدل الكبير الذي أثير في الشارع الفلسطيني حول موضوع تبادل اللقاحات مع وزارة الصحة الإسرائيلية.

واللجنة مشكلة من كل من الدكتور عمار الدويك، مدير عام الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان مقرراً، وعضوية كل من الدكتور نظام نجيب ممثلاً عن اتحاد المستشفيات والمراكز الأهلية والخاصة، والدكتورة سلوى النجاب ممثلة عن مؤسسات المجتمع المدني في القطاع الصحي، والدكتور باسم خوري ممثلاً عن الصناعات الدوائية، إضافة إلى ممثل عن منظمة الصحة العالمية.

 

الجهاد يطالب بتشكيل لجنة تحقيق وطنية حول صفقة اللقاحات مع الاحتلال

غزة – مصدر الإخبارية

طالب الناطق الإعلامي باسم حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين طارق سلمي بتشكيل لجنة تحقيق في قضية صفقة اللقاحات مع الاحتلال الإسرائيلي.

وقال سلمي في تصريحات اليوم الاثنين بما يخص التحقيق في صفقة اللقاحات مع الاحتلال إن “مطلب تشكيل لجنة تحقيق وطنية مستقلة هو مطلب مشروع وواجب وضروري حتى يحاسب ويعاقب كل تسول له نفسه أن يقدم الخدمات المجانية للاحتلال على حساب حقوق شعبنا ومستقبل أبنائه”.

وأكد أنه من حق الجماهير الفلسطينية أن تتساءل عن سبب تغييب هذه القضية وإهمالها وعدم تشكيل لجنة تحقيق وطنية مستقلة لكشف الحقائق، ومعرفة الجهات المتورطة في هذه الصفقة المخزية، على حد وصفه.

كما أشاد سلمي بنشطاء الإعلام الاجتماعي ووسائل الإعلام التي كانت وراء الكشف عن صفقة اللقاحات المخزية التي كان يمكن أن تتسبب بكارثة صحية لو تم تمريرها من قبل المسؤولين المتنفذين.

في نفس الوقت قال رئيس الوزراء، محمد اشتية، إنه أوعز بتشكيل لجنة مستقلة للتحقيق في قضية اللقاحات التي تسلمتها وزارة الصحة بموجب صفقة مع الجانب الإسرائيلي.

وأضاف اشتية أن اللجنة ستكون برئاسة رئيس الهيئة المستقلة لحقوق الانسان عمار الدويك، والدكتور باسم خوري ممثلاً للصناعات الدوائية في فلسطين، ومنسق المستشفيات الخاصة، ممثل عن منظمة الصحة العالمية، نقيب الأطباء السابق نظام نجيب، وممثلة عن القطاع المدني في القطاع الصحي د. سلوى النجاب.

وأوضح أن الاتفاقية المبرمة سيتم وضعها أمام اللجنة، ونشرها ونشر نتائج عمل اللجنة، للمتابعة والتدقيق في قضية اللقاحات.

‏‎وذكر اشتية أن وزارة الصحة أرجعت يوم أمس 90 ألف جرعة من لقاح فايزر الذي يوشك تاريخ صلاحيته على الانتهاء إلى “إسرائيل”.

ولفت إلى أن توقيع الاتفاقية جاء لتسريع توفير جرعات التطعيم للمواطنين، للوصول إلى حالة المناعة المجتمعية بتطعيم 70% من المجتمع، وإعادة الحياة إلى طبيعتها، وإعادة افتتاح الجامعات والمدارس.

‏‎وبيّن رئيس الوزراء أن هذه المطاعيم تمّ شراؤها من شركة “فايزر”، ودفع ثمنها من خزينة الدولة، وبالاتفاق مع الشركة.

كورونا فلسطين: 31 وفاة و2025 إصابة جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية

رام الله-مصدر الإخبارية

سجلت وزارة الصحة الفلسطينية 31 وفاة و2025 إصابة بفيروس كورونا فلسطين خلال الـ 24 ساعة الماضية، بعد فحص 6655 عينة مقابل 2306 حالة تعافي.

وبينت الصحة الفلسطينية خلال التقرير الوبائي لها أن حالات الوفاة توزعت على النحو التالي: 10 وفيات في الضفة الغربية موزعة بين: قلقيلية 2، نابلس 2، الخليل 2، جنين 4، فيما تم تسجيل 21 حالة وفاة في قطاع غزة.

فيما توزعت الإصابات الجديدة سجلت على النحو التالي: قلقيلية 28، طوباس 22، سلفيت 13، نابلس 117، جنين 74، طولكرم 55، الخليل 61، رام الله والبيرة 61، بيت لحم 17، ضواحي القدس 3، أريحا والأغوار 3، قطاع غزة 1556، مدينة القدس 15.

ووفق التقرير الوبائي توزعت حالات التعافي الجديدة من كورونا فلسطين، توزعت حسب التالي: قلقيلية 70، طوباس 30، سلفيت 3، نابلس 212، جنين 235، طولكرم 36، الخليل 75، رام الله والبيرة 69، بيت لحم 28، ضواحي القدس 19، أريحا والأغوار 4″، قطاع غزة 1500، مدينة القدس 25.

وذكرت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة أن 165 مريضا في غرف العناية المكثفة، بينهم 46 مريضا على أجهزة التنفس الاصطناعي، فيما يعالج في مراكز وأقسام كورونا في المستشفيات في الضفة الغربية 484 مريضا.

وفيما يتعلق بعملية التطعيمات، أوضحت أن إجمالي المواطنين الذين تلقوا الطعومات المضادة لفيروس كورونا، بلغ عددهم الإجمالي في الضفة الغربية وقطاع غزة بلغ 166849، بينهم 25466 تلقوا الجرعتين من اللقاح.

وأشارت الصحة الفلسطينية أن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين بلغت 89.4%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 9.5%، ونسبة الوفيات 1.1% من مجمل الإصابات.

وكانت قد كشفت الصحة الفلسطينية خلال تصريحات إعلامية سابقة عن وصول شحنات من جرعات اللقاح المضاد لكورونا لفلسطين خلال الأيام المقبلة، لكنها لم تحدد الموعد بالضبط.

هل يحتاج المطعّمين بلقاح فايزر إلى جرعة ثالثة منه؟

وكالات – مصدر الإخبارية

صرحت شركة “فايزر” الأمريكية أن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح المضاد لفيروس كورونا، سيحتاجون على الأغلب إلى جرعة ثالثة في غضون ستة أشهر إلى سنة، ثم إلى جرعة كل عام.

بدوره قال ألبرت بورلا، الرئيس التنفيذي للشركة إن :”هناك فرضية معقولة وهي أن جرعة ثالثة ستكون ضرورية على الأرجح، بين ستة أشهر واثني عشر شهراً، وبعدها سيكون هناك تطعيم مرة كل سنة، لكن ما زال يجب التأكد من كل ذلك”.

وتابع: “من ناحية أخرى، ستلعب النسخ المتحورة من فيروس كورونا دور رئيسي”، مؤكداً أنه من المهم جداً خفض عدد الأشخاص المعرضين للإصابة بالفيروس.

وفي وقت سابق أعلن تحالف “فايزر- بايونتيك” أنه يبحث في دراسة سريرية الآثار المحتملة لجرعة ثالثة من لقاحه ضد المتحورات من فيروس كورونا المستجد.

على صعيد ذلك أعلنت المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية CDC، إصابة حوالي 5800 شخص، من أصل 77 مليون، بفيروس كورونا المستجد، رغم حصولهم على اللقاحات المضادة له.

وبيّن متحدث باسم المراكز أن غالبية هؤلاء الأشخاص لم يدخلوا المستشفى، وأن 29% منهم يعانون من التهابات بدون أعراض؟

ولفت إلى أن 65% من حالات الإصابة هي بين النساء، وما يزيد قليلاً عن 40% كانت لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 60 عاماً وما فوق، كما تم نقل 7% من هؤلاء الأشخاص إلى المستشفى، وتوفي منهم 74 شخصاً.

يأتي ذلك في وقت سجلت فيه الولايات المتحدة منذ بداية الجائحة أكثر من 32 مليون و210 آلاف إصابة بكورونا، وما يزيد عن 578 ألف وفاة، بحسب موقع “وورلد ميتر”.

توقف توريد لقاح” فايزر” لصحة الاحتلال الإسرائيلي

شؤون إسرائيلية-مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة  صحة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد عن توقف شركة “فايزر” الأمريكية  تزويد لقاحات كورونا لها.

جاء ذلك وفق ما كشفت القناة العبرية 7 حيث أفادت،  بإمكانية إعادة توريد اللقاحات لصحة الاحتلال  الإسرائيلية، بعد أن تجتمع الحكومة الإسرائيلية وتوافق على اتفاقيات شراء اللقاح الجديدة”.

لكن بذات الوقت بينت القناة العبرية ، وجود معارضة من حزب “أزرق أبيض”  لدى الاحتلال الإسرائيلي وزعيمه وزير الدفاع بيني غانتس، أعاق بدروه عقد اجتماع لـمجلس الوزراء كان من المفترض أن تتم فيه الموافقة على اتفاق شراء اللقاحات مع شركة “فايزر”.

وأكد “أزرق أبيض” وفق القناة  العبرية الـ7،  أن انعقاد مجلس الوزراء مشروط بالموافقة على تعيين غانتس الدائم كوزير للقضاء، وهو التعيين الذي يعارضه “الليكود”، بعد انتهاء فترة ولاية غانتس كنائب لوزير العدل الأسبوع الماضي وترك المنصب دون من يشغله.

كذلك رفض جزب  “الليكود” لدى الاحتلال الإسرائيلي،  طلب المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية أفيحاي ماندلبليت، بتعيين وزراء دائمين في الوزارات، تحت مبرر أنه لا ينبغي تعيين وزراء في الوزارات المتبقية في ظل الواقع السياسي الحالي التي تعيشه حكومة الاحتلال الإسرائيلية.

حيث كشفت دراسة طبية جديدة أجراها باحثون بريطانيون، ونشرت تحت اسم (Protective Immunity from T-cells to Covid in Health workers)، أن لقاح فايزر قد يعطي الجسم مناعة أكبر وأقوى في حال إعطائه للأشخاص المتعافون من كورونا.

وأظهرت الدراسة أن لقاح فايزر قد يدفع الجسم لإنتاج كمية كبيرة من الأجسام المضادة عند أخذه من قبل أشخاص سبق وتعافوا من كورونا، مقارنة باللذين أخذوا اللقاح ولم يسبق لهم الإصابة بكورونا.

وخلال الدراسة الطبية تم قياس مستويات “الخلايا التائية” وكذلك الأجسام المضادة في أجسام 237 متطوعًا يعملون في القطاعات الصحية في بريطانيا، وانقسمت فئات المتطوعين الذين شملتهم الدراسة كما يأتي:

  • 113 شخصاً منهم سبق وتعافوا من فيروس كورونا، وهؤلاء تم إعطاؤهم الجرعة الأولى من لقاح فايزر.
  • 103 أشخاص منهم لم يسبق لهم الإصابة بفيروس كورونا، وهؤلاء تم إعطاؤهم الجرعة الأولى من لقاح فايزر.
  • 21 شخصًا منهم لم يسبق لهم الإصابة بفيروس كورونا، وهؤلاء تم إعطاؤهم الجرعتين الكاملتين من لقاح فايزر.

 

 

Exit mobile version