الاحتلال يلغي قرار وجوب ارتداء الكمامة في الأماكن المغلقة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية اليوم إلغاء واجب ارتداء الكمامة ووضعها في الأماكن المغلقة بموجب قرار من رئيس الحكومة الإسرائيلي نفتالي بينت ووزير الصحة نيتسان هوروفيتس.

وبعد مشاورات بين الحكومة الإسرائيلية ووزارة صحتها، صدر بيان أفاد بإلغاء وضع الكمامات في الأماكن المغلقة اعتباراً من مساء يوم السبت 23 نيسان (ابريل) 2022، مع الساعة 8:00 مساءً، وصادقت لجنة الصحة التابعة للكنيست عليه.

وأشار البيان أن القرار اتُخذ بعد انخفاض معدل الإصابة بفيروس كورونا في “إسرائيل”، وأكد سريانه منذ التاريخ بداية الأسبوع القادم.

ولفت البيان الصادر للصحة الإسرائيلية أن القرار لا يشمل الأماكن المحتمل وجود مصابين فيها أو ارتفاع للحالات مثل المستشفيات، ودور المسنين، والرحلات الجوية، وأي شخص يتجه للحجر الصحي.

اقرأ أيضاً: كورونا إسرائيل: بدء انحسار الموجة الخامسة وعدد قياسي للوفيات منذ بدء العام الحالي

الاحتلال الإسرائيلي يصدر قرارات جديدة بشأن تفشي كورونا

شؤون إسرائيلية-مصدر الإخبارية

أعلنت حكومة الاحتلال الإسرائيلية، عن جملة من الإجراءات الجديدة في ظل تفشي فايروس كورونا.

وأوضحت الحكومة خلال بيان لها، أنها قررت تقصير مدة المكوث في الحجر الصحي إلى 7 أيام، بناء على توصية وزارة الصحة، وذلك خلال اجتماع عقدته اللجنة الوزارية المصغرة لشؤون كورونا (كابينيت كورونا)، أمس الثلاثاء.

وجاء في بيان رسمي صدر عن وزارة الصحة الإسرائيلية أن “كابينيت كورونا”، صادق على على تقصير مدة المكوث في الحجر الصحي لمدى 7 أيام، وأوضحت الوزارة أن القرار يدخل حيز التنفيذ فورا.

وأوضح البيان أن القرار جاء “بعد استشارة الجهات المهنية”، ولفت إلى أن القرار جاء بدعم رئيس الحكومة ووزير الصحة، ويشمل “تقصير مدة المكوث في حجر صحي لـ7 أيام، شريطة الانتظار حتى الحصول على نتيجة فحص سلبية”.

وأوضحت الوزارة أن القرار يدخل حيز التنفيذ على الفور، من خلال أمر وقعه المدير العام لوزارة الصحة، بوفيسور حيزي ليفي. ونقل البيان عن رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، قوله: “نحدد إجراءات يمكن للجمهور الالتزام بها، ونتوقع الاستجابة الكاملة لها”.

وقال بينيت: “بهدف تعزيز التعاون مع الجمهور وكسب ثقة الجمهور، قرر المجلس الوزاري المصغر السماح لأشخاص يمكثون في حجر صحي بالخضوع للفحص في اليوم الـ7 من فترة حجرهم الصحي، ثم الانتظار حتى الحصول على نتيجة سلبية وبعد ذلك الخروج من الحجر الصحي”.

وتابع أنه “مع ذلك، نحن بصدد تشديد إجراءات تطبيق القانون في هذا الشأن، بمعنى أن الأشخاص الذي يخرجون من الحجر الصحي دون الخضوع لفحص ستُفرض عليهم غرامة مالية تصل قيمتها إلى 5 آلاف شيكل”.

وأضاف أن الهدف من هذه الخطوة هو تعزيز التزام الجمهور بالحجر الصحي. واستطرد بالقول: “نحن نحدد اجراءات يمكن للجمهور الالتزام بها، ونراعي احتياجات الجمهور. ونتوقع من الجمهور بأسره الاستجابة الكاملة، سواء للحجر الصحي أو للفحوصات التي يجب الخضوع لها في نهاية الفترة، أو للتطعيمات أو لوضع الكمامات”.

هذا، وناقش “كابينيت كورونا” موضوع “الشارة الخضراء”، إذ أوصت وزارة الصحة بأن تكون مخففة، بحيث يتم إجراء فحوصات لكورونا للذين لم يتلقوا التطعيم تمهيدا لدخولهم إلى مناسبات بمشاركة أكثر من 100 شخص، مثل الأعراس والمناسبات الثقافية والمباريات الرياضية.

وكانت وزارة الصحة قد أفادت، في وقت سابق، اليوم، بتشخيص 730 مريضا بكورونا، أمس، إثر إجراء 55,109 فحوص، وبذلك ارتفعت نسبة الفحوصات الموجبة للفيروس إلى 1.33%. في أكبر عدد إصابات يومية مسجلة منذ نيسان/ أبريل الماضي.

وأضافت معطيات الوزارة أنه يرقد في المستشفيات 79 مريضا بكورونا، بينهم 45 مريضا بحالة خطيرة و10 بينهم يخضعون لتنفس اصطناعي. وتوفي 6439 مريضا بكورونا منذ بداية الجائحة. كذلك ارتفع معامل تناقل العدوى R إلى 1.29.

الطفرة الهندية في إسرائيل: قرار بتفعيل كابينت كورونا وارتداء الكمامات في المطارات

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

قررت حكومة الاحتلال برئاسة نفتالي بينت، اليوم الثلاثاء إصدار عدة توجيهات لمواجهة الطفرة الهندية في إسرائيل، كان من بينها إعادة تفعيل كابينت كورونا، إضافة إلى إلزام المسافرين من مطار اللد والقادمين بارتداء الكمامات.

ومن بين القرارات التي اتخذت اليوم أيضاً، إجراء فحوصات للكشف عن الفيروس في الفيروس في المطار، بالإضافة إلى دراسة إمكانية العودة للكمامات في الأماكن المغلقة والمكتظة، وفق ما نقلت وسائل إعلام عبرية.

جدير بالذكر أن رئيس حكومة الاحتلال، نفتالي بينت، قال إن الحكومة تتعامل مع الطفرة الهندية على أنها تفشي جديد في “إسرائيل”، وأنها تصيب من تلقوا اللقاح أيضاً.

وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية صباح اليوم الثلاثاء، إصابة نحو 105أشخاص بفيروس كورونا، جراء انتشار الطفرة الهندية، مشيرة إلى أنه تم تطعيم نحو 5 آلاف طفل تتراوح أعمارهم ما بين 12 و15 عاماً، جرعة التطعيم الأولى، خلال الـ 24 ساعة الماضية.

كورونا “إسرائيل”: تسجيل 4 حالات وفاة جديدة ليرتفع الإجمالي إلى 181

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية

ارتفع عدد الوفيات في “إسرائيل” جراء انتشار فيروس كورونا صباح الثلاثاء إلى 181 بعد تسجيل أربع حالات جديدة خلال الساعات الماضية.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن عدد المصابين ارتفع بواقع 170 عن الأمس، ووصل إلى 13,883 معظمهم بحالة طفيفة، بينما تماثل 4,049 منهم للشفاء.

وأشارت الصحيفة إلى استمرار انخفاض عدد الحالات الخطيرة من بين المصابين، إذ وصل عددهم إلى 142، بينهم 119 يخضعون للتنفس الصناعي.

في حين، ذكر موقع “والا” العبري أن من بين الوفيات الجدد حاخام من مدينة “بني براك” يبلغ من العمر 49 عامًا، ولم يكن يعاني من أمراض سابقة.

وفيما يتعلق بالتداعيات الاقتصادية، أوضح الموقع أن نسبة البطالة ارتفعت إلى 26.25% بواقع 1,093,465 عاطلًا عن العمل، غالبيتهم تم تسريحهم من العمل في إجازة غير مدفوعة الأجر وتوجهوا للتأمين الإسرائيلي بطلب الحصول على مخصصات بطالة.

وتظهر الإحصائيات، أن هناك انخفاضًا في عدد حالات فيروس كورونا التي تحتاج لأجهزة تنفس اصطناعي خاصةً في الأيام الأربعة الماضية، حيث انخفض العدد من 137 إلى 109، وهو أول انخفاض يسجل منذ تفشي المرض في دولة الاحتلال.

وتقول الصحيفة إنه قد يعود سبب الانخفاض في الحاجة إلى أجهزة التنفس إلى تسجيل عدد من حالات الوفاة.

وتشير المعطيات إلى توقف انتشار المرض أيضًا في الأحياء التي يقطنها أغلبية من المتطرفين الحريديم.

وبحسب الصحيفة، فإن البيانات تشير إلى نهاية الموجة الأولى من انتشار المرض في دولة الاحتلال، وأن ذرورة تفشي الفيروس قد مرت، إلا أن عملية التعافي بحاجة لمدة أطول قد تصل إلى 6 أسابيع.

من جانب آخر، قال قضاة إسرائيليون إن “إسرائيل بحاجة إلى استراتيجية ليس للخروج من وباء فيروس كورونا فحسب، وإنما في التعامل مع حركة حماس، باعتبارها “حركة معادية”، لا يجب أن تمنحها إسرائيل إمكانية أن تضع جدول أعمالها، لا سيما فيما يتعلق بصفقة التبادل القادمة”.

وأضاف كل من آرفين كوتلر وإلياكيم روبنشتاين وميخال فونش، في مقال مشترك بصحيفة “إسرائيل اليوم”، ترجمته “عربي21” أن “مناسبة هذا الحديث هي التسريبات الصحفية الأخيرة حول استئناف المفاوضات مع حماس حول استعادة الجنود والمفقودين الإسرائيليين في غزة، مقابل تقديم مساعدات إنسانية للقطاع، مع العلم أن مثل هذه الفرصة التي يطالب بعض الإسرائيليين باستغلالها تحمل الكثير من المخاطر، وعدم التماسك”.

كورونا الاحتلال: نحو 14 ألف إصابة ومعطيات تشير إلى تجاوز ذروة تفشي الوباء

الداخل المحتلمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة في حكومة الاحتلال، صباح اليوم الإثنين، ارتفاع عدد المصابين لديه بفيروس كورونا المستجد إلى 13654 والوفيات إلى 173.

في ذات السياق، ذكرت معطيات وصفت بالرسمية نشرتها صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الاثنين، أن عدد المتعافين يسجل أرقامًا أعلى من أعداد المرضى بفيروس كورونا في دولة الاحتلال خلال الأيام القليلة الماضية.

وبحسب الصحيفة، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتجاوز فيها عدد المتعافين، أعداد الإصابات المسجلة على مدار 3 أيام متتالية.

ووفقًا لإحصائيات من وزارة الصحة “الإسرائيلية”، فإن أمس تم تشخيص 226 حالة جديدة، مقابل تعافي 298 آخرين، وسبقه تسجيل 283 إصابة، مقابل 330 متعافيًا.

وتظهر الإحصائيات، أن هناك انخفاضًا في عدد حالات فيروس كورونا التي تحتاج لأجهزة تنفس اصطناعي خاصةً في الأيام الأربعة الماضية، حيث انخفض العدد من 137 إلى 109، وهو أول انخفاض يسجل منذ تفشي المرض في دولة الاحتلال.

وتقول الصحيفة إنه قد يعود سبب الانخفاض في الحاجة إلى أجهزة التنفس إلى تسجيل عدد من حالات الوفاة.

وتشير المعطيات إلى توقف انتشار المرض أيضًا في الأحياء التي يقطنها أغلبية من المتطرفين الحريديم.

وبحسب الصحيفة، فإن البيانات تشير إلى نهاية الموجة الأولى من انتشار المرض في دولة الاحتلال، وأن ذرورة تفشي الفيروس قد مرت، إلا أن عملية التعافي بحاجة لمدة أطول قد تصل إلى 6 أسابيع.

من جانب آخر، قال قضاة إسرائيليون إن “إسرائيل بحاجة إلى استراتيجية ليس للخروج من وباء فيروس كورونا فحسب، وإنما في التعامل مع حركة حماس، باعتبارها “حركة معادية”، لا يجب أن تمنحها إسرائيل إمكانية أن تضع جدول أعمالها، لا سيما فيما يتعلق بصفقة التبادل القادمة”.

وأضاف كل من آرفين كوتلر وإلياكيم روبنشتاين وميخال فونش، في مقال مشترك بصحيفة “إسرائيل اليوم”، ترجمته “عربي21” أن “مناسبة هذا الحديث هي التسريبات الصحفية الأخيرة حول استئناف المفاوضات مع حماس حول استعادة الجنود والمفقودين الإسرائيليين في غزة، مقابل تقديم مساعدات إنسانية للقطاع، مع العلم أن مثل هذه الفرصة التي يطالب بعض الإسرائيليين باستغلالها تحمل الكثير من المخاطر، وعدم التماسك”.

وأشاروا إلى أن “حماس مر عليها ست سنوات وهي تحتجز هؤلاء الإسرائيليين، مع أن استعادتهم دون شروط مسبقة كان أمرا ضروريا لإعادة إعمار غزة، واليوم لا تستطيع حماس مواجهة وباء كورونا وحدها في غزة، في حين أن إسرائيل تمتلك الإمكانيات اللازمة للتصدي له”.

كورونا “إسرائيل”.. 171 حالة وفاة ونتنياهو يقرر تخفيف قيود الحجر

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية يوم الأحد ارتفاع عدد وفيات الإسرائيليين بسبب الإصابة بفيروس كورونا إلى 171.

وأوضحت “الصحة” الإسرائيلية في تصريح مقتضب أن ارتفاعًا طرأ أيضًا على أعداد المصابين بالفيروس ليصل إلى 13.362 بعد تشخيص حالات إصابة جديدة، من بينهم 167 بحالة خطيرة.

وأجبرت أعداد الإصابات المرتفعة، حكومة الاحتلال على فرض تدابير استثنائية لاحتواء الفيروس، بما في ذلك تعزيز الوجود العسكري في عدد من الأحياء اليهودية المتشددة.

في السياق ذاته وبسبب كورونا، قرر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو البدء بتخفيف القيود التي فرضت على الإقتصاد الإسرائيلي منذ انتشار فيروس كورونا وبشكل تدريجي.

وقال نتنياهو، خلال مؤتمر صحفي عقده الليلة، إن المرافق الاقتصادية ستعمل بدءًا من الغد بنسبة 30% بدلًا من 15% حاليًا، وستعاود محال مواد البناء والكهربائيات والإلكترونيات وغيرها العمل.

وقرر نتنياهو البدء بفتح مؤسسات التعليم الخاص بشرط الحفاظ على إجراءات السلامة، ومن بينها التعليم بمجموعات لا تزيد عن 3 طلاب، وكذلك العودة التدريجية للحضانات، والسماح بالرياضة لمسافة 500 متر خارج المنزل، وبوجود شخصين مع بعضهما فقط.

وفيما يتعلق بالصلوات؛ قرر السماح بإقامة الصلوات الجماعية في مناطق مفتوحة بعدد لا يزيد عن 10 أشخاص وبمسافة مترين بينهم.

في حين سيتم عرض هذه الإجراءات على الحكومة الإسرائيلية الليلة المصادقة عليها، وبعدها سيتم تجربة الإجراءات الجديدة لمدة أسبوعين، وفي حال وجود ازدياد ملموس في الإصابات خلال هذه الفترة؛ سيتم التراجع عنها، وإذا حصل عكس ذلك؛ سيتم إقرار تسهيلات جديدة.

ووجه نتنياهو مناشدة للمسلمين في “إسرائيل” طالبهم فيها بعدم القيام بزيارات خلال شهر رمضان القريب إلا للعائلة الصغيرة الواحدة.

وامتدح نتنياهو انصياع الإسرائيليين للقرارات السابقة، قائلاً إنها منعت وقوع آلاف الضحايا، وأن “إسرائيل” هي الأفضل في مواجهة الكورونا بين الدول المتقدمة، على حد قوله.

كورونا “إسرائيل”: 158 حالة وفاة ومخطط لفك الإغلاق بشكل تدريجي

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة صحة الاحتلال، صباح يوم السبت، عن ارتفاع عدد الوفيات بسبب الإصابة بفيروس كورونا إلى 158.

وأوضحت الوزارة في تصريح مقتضب صباح اليوم أن ارتفاعا طرأ كذلك على أعداد المصابين بالفيروس إلى 13,107 بعد تشخيص حالات جديدة بينهم 167 بحالة خطيرة.

وفي سياق متصل، أعلن مكتب رئيس حكومة  الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الجمعة، الخطوات الأولى ضمن إستراتيجية الخروج من أزمة كورونا التي تعصف بالبلاد، ومن المُتوقّع أن يوافق عليها الوزراء مساء اليوم، السبت.

وتأتي هذه الخطوة بعد أن وافقت اللجنة الوزارية الإسرائيليّة لإدارة أزمة كورونا، الخميس، على مقترح تخفيف تدريجي للتقييدات التي فرضتها خلال الأسابيع المقبلة، بحسب ما أعلن رئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو.

وبحسب الخطوات التي أعلنها مكتب رئيس الحكومة، فإن الخطوة الأولى هي فتح “متاجر الشوارع لفروعٍ مُحددة”.

وسيتم فتح المتاجر تدريجيًا، وفقًا لتطورات وباء كورونا المستجد، ومعدل الزيادة في عدد المصابين، كما سيتم الكشف عن الفروع المحددة التي تم اختيارها لفتح “متاجر الشوارع” مساء الغد.

والخطوة الثانية التي سيتم اعتمادُها غالبا، هي إعادة “الخدمات (والأعمال) المكتبية” مثل مكاتب المحاسبة والقانون، و”المؤسسات الصناعية”، على أن تعمل هذه القطاعات بنسبة 30%، وفقًا لإرشادات وزارة الصحة، مع الالتزام بوجود 10 أشخاص في الغرفة، كحدٍّ أقصى.

وبالتوازي مع افتتاح المتاجر وفروع الاقتصاد الأخرى، هناك احتمالٌ بأن تُتيح السلطات للقطاعات التي سُمِح لها بالعمل، أن ترفع نسبة عملها لأكثر من 30%، في حال كان هناك التزام بالإرشادات والمعايير التي سيتم إقرارُها.

وفي ما يخصّ عودة الأطفال إلى المدارس، ورياض الأطفال، فإن هذا الموضوع ليس مدرجًا على المباحثات الحكومية الحالية، إلا أنه من المتوقع أن يُسمح لبعض العائلات بإبقاء أطفالهم معًا، ما سيُتيح للعائلات بمقابلة بعضهم ورعاية الأطفال المحرومين من الأُطُر التي كانوا فيها، بصورة أفضل.

ويمكن إحضار حاضنة لرعاية الأطفال، شريطة أن تكون الحاضنة قد عملت في منزل الأطفال بشكل منتظم، والغرض من هذا، هو السماح للوالديْن بالعودة إلى العمل، حتى في ظلّ استمرار إغلاق المدارس ورياض الأطفال.

ومن المتوقع السماح بالأنشطة الرياضية على بعد 500 مترٍ من المنزل، وإتاحة إمكانية ممارسة الرياضة لشخصين مع بعضهما.

وإذا لم تُسجّل زيادة في معدل الإصابات بالفيروس خلال أسبوعين، فسيتمّ النظر في إمكانية فتح المراكز التجارية المفتوحة (كشبكة “بيغ”).

وفي ما يتعلق بالعودة إلى العمل كذلك، فإن مسألة الحدّ الأقصى للأعمار التي سيُسمح لأصحابها العودة للعمل، هي قيد المناقشة، وربما يتم البتّ فيها ليلة غدٍ السبت كذلك، بحسب موقع “واللا” الإسرائيلي.

وأوضح الموقع كذلك أنه سيتم النظر في إمكانية فرض إغلاقٍ ثالثٍ في اليوم الذي يمثّل لفلسطينيي الداخل، ذكرى النكبة؛ لمنع تفشي العدوى.

كورونا “إسرائيل” .. قفزة في عدد الوفيات وجيش الاحتلال يؤجل تدريباته

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية – كورونا “إسرائيل”

أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية، صباح الاثنين عن ارتفاع اجمالي عدد الوفيات بفيروس كورونا في دولة الاحتلال إلى 109، وذلك بعد الإعلان عن وفاة 4 أشخاص خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد معاناتهم من أمراض مزمنة.

وفي آخر حصيلة أعلنت عنها وزارة الصحة عن عدد الإصابات كانت مساء أمس الأحد؛ ارتفع العدد إلى 11145 وعدد الإصابات الخطيرة إلى 183 بينها 123 مرتبطين بأجهزة تنفس اصطناعي.

وفي السياق ذاته، ذكر موقع صحيفة “يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أجرى استعدادته بصورة داخلية وأنه بدأ فعليا بعملية الخروج من أزمة الحياة المدنية التي طرأت جراء انتشار فيروس كورونا، مع تسريح انتقائي وتحت مراقبة آلاف الجنود لعطلة ما يسمى بـ”عيد الفصح” اليهودي.

وأوضحت الصحيفة، أن الجيش سمح لمئات المقاتلين من سلاح البحرية الخروج من السفن الحربية التي كانت راسية في قاعدة عسكرية بأحد سواحل حيفا والتي مكثوا فيها على مدار أسابيع، ولم يسمح لأي شخص اعتلاء هذه السفن خشية نقل العدوى، وسينضمون إلى الآلاف الجنود الذين سرحوا لعطلة العيد، مع الحرص على التزامهم بتعليمات وزارة الصحة.

وينظر الجيش الإسرائيلي إلى الأزمة من زاوية أنها ستستغرق سنة ويمكن أن تتجدد في فصل الشتاء، وعلى ضوء ذلك قام بتأجيل أحد تدريباته السنوية المهمة حتى منتصف العام 2021.

وعلى ضوء أبحاث دولية تمت مقارنتها مع نماذج خروج النمسا وألمانيا، يقدر الجيش أن “إسرائيل” موجودة في نهاية المرحلة الأولى من استراتيجية الخروج- مرحلة السيطرة على المرض، المرحلة الثانية وهي الأصعب: العيش مع الفيروس على مدار أشهر مع نظام طوارئ والتي سيحدث بها انتشار بمناطق معينة، المرحلة الثالثة، هي التعافي والانتعاش والتي ستأتي بعد التوصل إلى علاج أو لقاح للفيروس.

وتدرس المؤسسة الأمنية حاليا مع وزارة الصحة كيفية مواجهة تحديات الفيروس، للتعلم كيفية السيطرة في حال تجدد انتشار المرض، والذي يمكن أن يحدث بعد رفع القيود عن الاقتصاد. والمرحلة الثالثة بعد إيجاد الدواء، سيكون الأمر مرتبطا بالجيش بصورة غير مباشرة من ناحية الميزانية المتعلقة به.

كورونا “إسرائيل”..102 حالة وفاة والصحة تصدر قرارات صارمة

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية  – كورونا “إسرائيل”

أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية صباح الأحد عن ارتفاع عدد وفيات فيروس كورونا إلى 102، بعد تسجيل حالة وفاة جديدة اليوم.

وأوضحت الوزارة أن عدد المصابين بالفيروس ارتفع إلى 10743 مصابًا، منهم نحو 180 بوضع صحي حرج، بينهم 130 يتلقون التنفس الاصطناعي الكامل.

وتوفي يوم السبت 6 مصابين بالفيروس في “إسرائيل” بينهم خمسينية لا تعاني من أي أمراض مزمنة، وفق صحة الاحتلال.

ولا زالت حكومة الاحتلال ترفض تطبيق توصية وزارة الصحة بفرض حظر شامل، ولاسيما في القدس المحتلة التي سجّلت أكبر نسبة إصابة، وتعمل بتوصية وزارة المالية لإبقاء النشاط الاقتصادي.

كما وأصدرت الصحة الإسرائيلية، قرارات صارمة لمنع تفشي وباء كورونا، بعد ارتفاع عدد الوفيات والإصابات بالآلاف.

وقالت فيما يخص الأقنعة الواقية، إنّه ابتداء من صباح يوم الأحد، يجب ارتداء الأقنعة خارج المنزل.

ونوّهت، إلى أنّ هذا الالتزام لا يسري في الحالات التالية:

1. الأطفال دون سن 6 سنوات.

2. كل من لديه إعاقة ويجد صعوبة في ارتداء القناع.

3. أثناء السفر بالسيارة بانفراد أو مع الناس الذين يعيشون معا.

4. مشارك في البث الإعلامي.

5. موظفان يجلسان في الغرفة بانتظام شريطة أن يتم الاحتفاظ بينهما على مسافة 2م.

ودعت، الإسرائيليين إلى مواصلة المشاركة في الجهود المبذولة للحد من انتشار فيروس كورونا والبقاء في المنزل.

وحول الأساسيات لمغادرة المنزل، أكدت: أنّه فيما يلي بعض الأساسيات لمغادرة المنزل الضرورية:

– الذهاب للعمل لمن سمح لهم القانون

– تجهيز المواد الغذائية والأدوية والخدمات والمنتجات الأساسية فقط

– مساعدة الشخص المطلوب لذلك بسبب حالة طبية أو ضائقة

– نقل الأبناء من أبوين مطلقين

– الخروج من المنزل حتى 100 متر

– يجب تجنب الحشود

– حافظ على مسافة 2 متر بين الناس والشخص

– يجب اتباع قواعد النظافة

وشددت، أنه حتى اليوم، لم يمر خطر الكورونا، لذلك فقط إذا اتبعنا جميعًا الإرشادات، يمكننا الاستعداد للخروج التدريجي من الإغلاق.

كورونا “إسرائيل”.. 92 حالة وفاة والاحتلال يقرر تجميد قرار الإغلاف العام

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية – كورونا “إسرائيل”

رفعت حكومة الاحتلال صباح يوم الجمعة القيود المشددة التي فُرضت عشية الاحتفال ب”عيد الفصح” اليهودي، وسمح للإسرائيليين بالخروج من المنازل للتزود بالغذاء والأدوية بعد عدة أيام من الإغلاق الشامل خشية انتشار فيروس كورونا.

وذكرت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية (مكان) صباح اليوم أنه ابتداء من يوم الأحد المقبل يلزم الإسرائيليون بارتداء كمامات واقية في الحيز العام.

في السياق، أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية صباح يوم الجمعة عن ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا في الكيان إلى 10,095 بعد تشخيص حالات جديدة، بينهم 164 بحالة خطيرة، فيما تم تسجيل 92 حالة وفاة.

فيما بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي انتاج كمامات واقية، حيث أنتج حتى الآن نحو 5 آلاف خلال الأيام الماضية سيتم توفيرها للوحدة العسكرية المختلفة.

وتوقعت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية أن يتم توزيع نحو 10 آلاف كمامة يوميا قريبا.

وفي سياق متصل، وصلت طائرة تحمل أكثر من مليون قناع جراحي لجيش الاحتلال الإسرائيلي، ليلة الثلاثاء الماضي، في محاولة لمنع انتشار فيروس كورونا بين جنود الاحتلال.

وكشفت صحف إسرائيلية وأمريكية أن الطائرة وصلت ضمن عملية يديرها وفد المشتريات التابع لوزارة الدفاع الأمريكية.

وأفادت هذه الصحف أنه تم نقل عشرات الآلاف من المسحات والأقنعة والبدلات الواقية إلى “إسرائيل” عن طريق الجو.

وتقوم بعثة مشتريات في نيويورك على ما يبدو بتمرير وشراء المعدات الطبية لجيش الاحتلال، وكشف ليمور كوليشيفسكي، رئيس قسم المشتريات والخدمات اللوجستية في نيويورك، أن البعثة تقوم بالتنسيق مع العديد من الموردين العالميين لارسال هذه المواد.

وقد تم جلب الأقنعة من الصين، وإرسالها للجيش الإسرائيلي تحت مزاعم المساعدة في مكافحة انتشار فيروس كورونا.

Exit mobile version