وزير الاستخبارات الإسرائيلي يهدد بقطع الكهرباء عن غزة

غزة_مصدر الإخبارية

تحدث وزير الاستخبارات الإسرائيلي إيلي كوهين، مساء اليوم الثلاثاء، عن الخطوة المقبلة المتعلقة بالتصعيد العسكري على قطاع غزة.

وأفصح وزير الاستخبارات الإسرائيلي كوهين في حديثه للقناة 20 العبرية، إن الخطوة المقبلة هي قطع الكهرباء عن قطاع غزة.

من جهته، قال باراك رافيد، من موقع (والا) الإسرائيلية، إن وزير جيش الاحتلال بيني غانتس، قال في محادثة مع وزير الدفاع الأمريكي: إنّ حمـاس تواصل إطلاق الصواريخ، “والعملية العسكرية ضد غزة ستستمر”.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، إن رئيس الأركان، أفيف كوخافي، التقى رئيس (شاباك)، نداف أرغمان، حيث ناقش الاثنان استمرار النشاط العملياتي المشترك في العملية العسكرية ضد غزة.

وأكّد محمد ثابت المتحدث الإعلامي باسم شركة توزيع الكهرباء بغزة، مساء الاثنين، أن لدى الشركة الأن 107 ميجاوات في حين تحتاج إلى 400 ميجا وات.

وأشار ثابت في مؤتمر صحفي عقده في مدينة غزة، أن انقطاع التيار الكهربائي تجاوز 16 و20 ساعة.

وتابع ثابت: “نواجه صعوبات في توفير الكهرباء للمستشفيات وامدادات المياه وقطاع الصرف الصحي وقطاع الخدمات والبلديات، وهناك توقف لمحطة تحلية مياه البحر ولا تتوفر كهرباء لاستدامة تشغيل هذه المحطة في شمال غزة

يأتي ذلك في وقت ارتفعت فيه حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، إلى 213 شهيدًا، في اليوم التاسع للعدوان.

وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة: إن 213 شهيدًا ارتقوا من بينهم 61 طفلًا و36 سيدة و16 مسناً، إضافة إلى 1442 إصابة بجراح.

كهرباء غزة تحذّر من توقف كامل لمحطة الوقود مساء اليوم

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

حذرت شركة توزيع كهرباء غزة، اليوم الإثنين، من توقف كامل لمحطة الوقود مساء هذا اليوم، موضحة أن كمية الوقود المتوفرة تساعد على تشغيل الكهرباء ليومين أو ثلاثة كأقصى حد.

وقالت كهرباء غزة، في مؤتمر صحفي عقده مدير العلاقات العامة، إن التقديرات الأولية لخسائر الشركة بلغت 8 ملايين دولار حتى الآن.

وأضافت الشركة أن القصف الإسرائيلي استهدف 14 محول كهربائي في قطاع غزة وفقدت هذه المحولات نتيجة قصف الأبراج.

وبينت أنها تواجه صعوبات في توفير الكهرباء للمستشفيات وإمدادات المياه وقطاع الصرف الصحي وقطاع الخدمات والبلديات.

واستكمل مدير العلاقات العامة في الشركة بأن هناك توقف لمحطة تحلية مياه البحر ولا تتوفر كهرباء لاستدامة تشغيل هذه المحطة في شمال غزة.

وأعلنت بأن هناك توقف لمحطة تحلية مياه البحر ولا تتوفر كهرباء لاستدامة تشغيل هذه المحطة في شمال غزة.

وقال أيضاً: إن 90% من الواصلة للبيوت في قطاع غزة هي مياه مالحة ولا تصلح للاستخدام الآدمي.

واستكمل أن الضغط على الاحتلال من أجل إصلاح الخطوط الكهربائية التي تحمل 65 ميجا وات.

وذكر مدير العلاقات العامة أن الطواقم العاملة باتت غير قادرة على الوصول إلى المناطق المستهدفة جراء قصف الاحتلال للطرق.

وطالبت شركة كهرباء غزة بالضغط على إسرائيل لفتح معبر كرم أبو سالم وإدخال الوقود من أجل التمكن من تقديم الخدمات للمواطنين.

كهرباء غزة تصدر تنويهاً هاماً لأصحاب المولدات التجارية في ظل العدوان

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أصدرت شركة توزيع كهرباء غزة تنويهاً هاماً لأصحاب المولدات التجارية بالقطاع، متعلقاً بأحداث العدوان المتصاعد على القطاع بعد استهداف القصف لخطوط الإمداد الرئيسية للشركة واشتعال الحرائق في بعض المنشآت.

وقالت شركة كهرباء غزة في التنويه، إن “طواقم شركة توزيع كهرباء غزة، بعد استهداف أي منزل أو منشأة أو مرفق حيوي تقوم بإزالة خطر الكهرباء من المبنى ومحيطه للمحافظة على حياة المواطنين ووقف أي احتمال لاندلاع حرائق لا قدر الله، وكذلك لتأمين سلامة وعمل فرق الإسعاف والدفاع المدني والطوارئ العاملة في المكان”.

ودعت كهرباء غزة أصحاب المولدات التجارية، لضرورة إزالة وتحييد خطر الكوابل والأسلاك الخاصة بالمولدات التجارية والتي تتغذي منها تلك العقارات أو تمر من أمامها أو موصولة لعقارات مجاورة لها.

وذكر التنويه أنه لوحظ عند عمل طواقم الشركة في الميدان بأن هناك أسلاك مولدات تحمل تيار كهربائي وهو ما يشكل خطر حقيقي أثناء أعمال الطوارئ.

وتابعت: “اقتضى التنويه لاتخاذ احتياطاتكم اللازمة بالخصوص فور استهداف القصف الإسرائيلي لأي مكان”.

لماذا لم يتم البدء بمشروع تشغيل محطة كهرباء غزة بالغاز ؟

صلاح أبوحنيدق- مصدر الإخبارية:

كشف رئيس سلطة الطاقة الفلسطينية ظافر ملحم أن تأخر البدء بتنفيذ مشروع تشغيل محطة كهرباء غزة بالغاز الطبيعي الممول من قطر، يرجع لعدم إقرار مخطط زمني للتنفيذ.

وقال ملحم لـ”مصدر” إن المشروع لن يرى النور إلا بعد إقرار المخطط الزمني للتنفيذ، لافتاً إلى أن سلطة الطاقة تبذل جهوداً كبيرة لإقراره بالتعاون مع الجانب القطري.

وأضاف ملحم أن سلطة الطاقة ستتواصل مع الجانب القطري خلال الأيام القليلة القادمة في محاولة للضغط مع أجل إقرار المخطط الزمني.

وأشار ملحم إلى أن المشروع القطري يهدف لتوفير حوالي 560 ميجا وات من الكهرباء بما يلبي احتياجات قطاع غزة، وحل أزمة الكهرباء بشكل نهائي.

ولفت إلى أن المشروع سيخفف من حجم الكهرباء الواردة عبر الجانب الإسرائيلي من خلال خط 161، والذي يوفر 120 ميغا وات من الطاقة الكهربائية، مؤكداً أنه تم الانتهاء من إجراء دراسة كاملة مع جدوى اقتصادية وفنية للمشروع، وتخطيط كامل لاتجاهات خطوط الغاز التي سيتم توصيلها بمحطة توليد الكهرباء.

وأكد ملحم أنه في حال تم البدء بالمشروع خلال العام الحالي سينتهي العمل به في الربع الثاني من العام 2023، مشدداً أن سلطة الطاقة حريصة على إنهاء أزمة كهرباء غزة بالكامل خلال الفترة القادمة.

وتعتمد غزة على مصدرين أساسيين للكهرباء، هما: ما يعرف بخط 161 الإسرائيلي الذي يورد 120 ميغاوات، ومحطة التوليد الوحيدة التي تنتج حوالي 80 ميغاوات، ومجموعهما يفي بأقل من نصف احتياجات السكان والتي تزيد على 500 ميغاوات.

وتتكفل السلطة الفلسطينية بدفع 21 مليون دولار شهرياً فاتورة كهرباء لإسرائيل ومحطة التوليد مقابل 200 ميغاوات فقط، في حين أن هذه الفاتورة ستنخفض إلى 13 مليوناً فقط في حال ربط المحطة بالغاز وتوسعتها لتنتج ما بين 400 و500 ميغاوات، والكلام لرئيس سلطة الطاقة الفلسطينية.

ويعاني القطاع الذي يعيش فيه نحو 2 مليون مواطن فلسطيني، من أزمة كهرباء حادة عمرها يقارب 14 عاماً، إذ تصل ساعات قطع التيار الكهربائي في الوقت الراهن من 14- 16 ساعة يوميا.

كهرباء غزة تؤكد إعادة إصلاح خط البحر المغذي لمحافظة الشمال

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أكد مدير الإعلام والعلاقات العامة في شركة توزيع كهرباء غزة محمد ثابت، اليوم الثلاثاء، نبأ إعادة وإصلاح خط البحر المغذي لمحافظة شمال غزة.

وفيما يلي نص التصريح كما نشره عبر صفحته الرسمية:

بجهود ومتابعة حثيثة من قبل سلطة الطاقة وشركة توزيع الكهرباء مع الجهات المختصة تم إعادة وإصلاح خط البحر المغذي لمحافظة شمال غزة مساء اليوم الثلاثاء، علما بأن الخط متعطل منذ (18)يوم، وتحديدا يوم 27 فبراير، مما كان له تأير بالغ على كافة مناحي الحياة في محافظة الشمال وأدى إلى توقف الكثير من المرافق الحيوية.

وتباشر طواقم شركة توزيع الكهرباء حاليا إعادة التشغيل والتحميل التدريجي للخط الذي تبلغ قدرته قرابة (13)ميجاوات، وهي كمية كهرباء أدى فقدانها طيلة هذه المدة إلى التأثير على برنامج توزيع الكهرباء في قطاع غزة.

وكشفت شركة كهرباء غزة،في وقت سابق، أن خط البحر الرئيسي،تعطل لمدة15 يومًا، وأن استمرار تعطّله يمكن أن يؤدي لأزمة خانقة.

وقال  ثابت حينها: “خط البحر الكهربائي شريان رئيسي يغذي شمال القطاع بـ13 ميغا وات ومتعطل منذ 15 يوما وتعطله أثر على ناحي الحياة في كل المحافظات”.

وتابع في تصريحات إذاعية: “حذرنا عبر بيانات رسمية أن عدم إصلاح هذا الخط سيؤدي لأزمة خانقة ستطال القطاع الصحي لأن 4 مستشفيات مركزية تستفيد من هذا الخط، ويوجد 6 عيادات صحية وأكثر من 10 مدارس ورياض أطفال تعاني نتيجة فصل الخط وعدم إصلاحه”.

اقرأ أيضاً: ملحم لـ”مصدر”: مشروع جديد بـ 108 مليون دولار لإنهاء أزمة كهرباء غزة

وحول تحسن جدول التوزيع، قال: “نحن مقبلين على جو معتدل يقلل فيها المواطن من استخدام وسائل التدفئة المعتمدة على الكهرباء وهذا سيؤدى لانخفاض الأحمال بالتالي زيادة في ساعات وصل التيار، وبين الفينة والأخرى يتم فصل خطوط الكهرباء من جانب الاحتلال وهو ما يزيد من أعباء الشركة”.

وحول الشبكات الجديدة في كهرباء غزة، قال ثابت: “نعمل على توصيل الكهرباء لكل منطقة في قطاع غزة بما فيها المناطق السكنية الجديدة ومشاريع الإسكان في المحررات، وتكلفة توصيل الكهرباء عالية وبالتالي فقلة المنازل في الأحياء الجديدة تأخر توصيل الكهرباء لهم، ولا يمكن أن نؤسس شبكة جديدة إلا بالتنسيق والتعاون مع البلديات”.

وفي وقت سابق، أعلن  ثابت، أن هناك تسهيلات قادمة للمواطنين، وسيتم الإعلان عن تفاصيلها خلال الأسبوعين المقبلين.

اقرأ أيضاً: كهرباء غزة: استمرار تعطل خط البحر الرئيسي سيؤدي لأزمة خانقة

وأوضح ثابت في تصريحات له، أن الحل الوحيد لأزمة كهرباء غزة ، يتمثل في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية، التي توفر كميات كهرباء إضافية لقطاع غزة .

ويعاني القطاع منذ عام 2010، أزمة مستمرة في توفير الكهرباء، جراء الحصار الإسرائيلي، وتوقف محطة التوليد الرئيسية بشكل متكرر في القطاع، الذي يحتاج إلى نحو 500 ميغاوات من الكهرباء.

ملحم لـ”مصدر”: مشروع جديد بـ 108 مليون دولار لإنهاء أزمة كهرباء غزة

صلاح أبو حنيدق –مصدر الإخبارية:

كشف رئيس سلطة الطاقة الفلسطينيّة ظافر ملحم تفاصيل مشروع جديد بقيمة 108 مليون دولار لإنهاء أزمة كهرباء غزة بالكامل من خلال تزويد محطة التوليد بالغاز الطبيعي.

وقال ملحم في تصريح خاص بـ” مصدر ” إن المشروع يقوم على تحويل محطة كهرباء غزة للعمل على الغاز الطبيعي بدلاً من الديزل، وتوسيع محطة التوليد لتستطيع انتاج طاقة كهربائية تصل لـ 450 ميجا واط.

وأضاف ملحم بأنه تم الانتهاء من إجراء دراسة كاملة مع جدوى اقتصادية وفنية للمشروع، وتخطيط كامل لاتجاهات خطوط الغاز التي سيتم توصيلها بمحطة توليد الكهرباء.

وأوضح أنه تم رصد 8 مليون دولار كتكلفة لتحويل المحطة للعمل بالغاز الطبيعي، فيما تم تخصيص 100 مليون أخرى لمد أنابيب الغاز التي سيتم توصيلها بالمحطة، لافتاً إلى أنه في حال تم البدء بالمشروع خلال العام الحالي سينتهي العمل به في الربع الثاني من العام 2023.

وأشار إلى أن المشروع يجري التنسيق له بالتعاون من دولة قطر والاتحاد الأوروبي، مؤكداً أن سلطة الطاقة حريصة على إنهاء أزمة كهرباء غزة بالكامل خلال الفترة القادمة.

وتعتمد غزة على مصدرين أساسيين للكهرباء، هما: ما يعرف بخط 161 الإسرائيلي الذي يورد 120 ميغاوات، ومحطة التوليد الوحيدة التي تنتج حوالي 80 ميغاوات، ومجموعهما يفي بأقل من نصف احتياجات السكان والتي تزيد على 500 ميغاوات.

وتتكفل السلطة الفلسطينية بدفع 21 مليون دولار شهرياً فاتورة كهرباء لإسرائيل ومحطة التوليد مقابل 200 ميغاوات فقط، في حين أن هذه الفاتورة ستنخفض إلى 13 مليوناً فقط في حال ربط المحطة بالغاز وتوسعتها لتنتج ما بين 400 و500 ميغاوات، والكلام لرئيس سلطة الطاقة الفلسطينية.

ويعاني القطاع الذي يعيش فيه نحو 2 مليون مواطن فلسطيني، من أزمة كهرباء حادة عمرها يقارب 14 عاماً، إذ تصل ساعات قطع التيار الكهربائي في الوقت الراهن من 14- 16 ساعة يوميا.

 

 

 

كهرباء غزة توضح أسباب تقليص ساعات الوصل يومياً خلال جدول التوزيع

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أعلن المتحدث باسم شركة توزيع كهرباء غزة محمد ثابت، اليوم السبت، أن الشركة تشهد عجزًا يوميًّا يتم على إثره فصل التيار الكهربائي ساعتين أو ثلاث ساعات في الحصة الكهربائية الواحدة (جدول وصل التيار 8 ساعات).

ورجح ثابت في تصريح صحفي، أن تستمر الأزمة، حتى منتصف آذار/ مارس المقبل، موضحًا أن شركة الكهرباء، تحرص على أن يكون العجز في “حده الأدنى”، وهو ناتج عن زيادة الطلب على الكهرباء في هذه الأوقات من العام، خاصة مع ذروة فصل الشتاء ومضاعفة استهلاك المواطنين بالأجهزة الكهربائية.

وقال المتحدث باسم شركة كهرباء غزة: إن كمية الكهرباء المتوفرة حالياً محدودة، ولا تتعدى 200 ميغاواط، في حين يصل الطلب إلى 500 ميغاواط، وهذا يعني وجود فجوة كبيرة بين كمية العجز والمطلوب توفيره، وإن هذا الواقع يدفع الشركة إلى تسجيل عجز لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات، خاصة في فترة المنخفضات الجوية، وتقل هذه المدة مع انقشاع المنخفضات.

وأضاف، أن الجدول المعمول به حالياً بتوفير الحد الأدنى بـ 6 ساعات وصل كحالة مؤقتة، ستعود تدريجياً مع انقضاء شهر شباط/ فبراير ومنتصف آذار/ مارس القادمين، متابعًا أن الشركة لا تستطيع جلب كمية كهرباء إضافية في ظل عدم تنفيذ مشروع الخط 161، واستمرار عمل محطة التوليد بثلاثة مولدات فقط، وتعطل خطوط الكهرباء المصرية منذ آذار/ مارس 2018م.

وبين ثابت، أن المتوفر في أحسن الظروف لا يزيد على 200 ميغاواط، مشدداً على أن الحل يتمثل بترشيد المواطنين استهلاك الكهرباء، مستدركاً: “لكن وضع الفصل الحالي للكهرباء أفضل من السنوات السابقة، التي كانت تصل فترات الوصل فيها إلى أربع ساعات مقابل 16 ساعة فصل للتيار”.

لجنة متابعة ملف الكهرباء تصدر بياناً بشأن طبيعة إتفاقها مع أصحاب المولدات التجارية

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أصدرت اللجنة الحكومیة المتابعة لـ ملف الكھرباء البدیلة في غزة، صباح الیوم الأحد، بشأن ملف المولدات التجارية في قطاع غزة وطبیعة الاتفاق مع أصحاب المولدات.

وفيما يلي نص البيان كما وصل مصدر الإخبارية:

بيان للرأي العام صادر عن لجنة المتابعة الحكومية لـ ملف الكهرباء البديلة.

تؤكد لجنة المتابعة الحكومية لملف الكهرباء البديلة وتصحيحاً لحالة اللغط التي سادت أمس حول طبيعة الاتفاق المؤقت الذي تم مع أصحاب المولدات أن السعر الذي تم الاتفاق عليه خلال الفترة التجريبية هو 2.5 ش ويتم دفع ذلك على نظام السلفة وبعد انتهاء اللجنة الفنية من عملها نهاية نوفمبر يتم التحصيل بشكل نهائي.

ندعو المواطنين الكرام إلى عدم الاستجابة لأي زيادة في السعر والإبلاغ عن المتجاوزين فوراً.

رئيس اللجنة
موسى السماك
الأحد 25أكتوبر 2020 م

وفي وقت سابق أعلنت سلطة الطاقة في قطاع غزة عن تسعيرة بيع كهرباء المولدات التجارية للمستهلكين بما لا يزيد عن 2.5 شيكل لكل كيلو وات، اعتباراُ من 1 من شهر تشرين الأول/ أكتوبر المقبل.

وجاء في نص القرار الصادر عن مكتب نائب رئيس سلطة الطاقة والكوارد الطبيعية المهندس سمير مطير: “بعد الاطلاع على قانون رقم (12) لسنة 1995 بشأن انشاء سلطة الطاقة الفلسطينية وعلى نظام منح الترخيص لتوليد وتوزيع الطاقة الكهربائية لأغراض التجارة لا سيما المادة رقم (17) منه”.

وأضاف: “بناءً على الصلاحيات المخولة لنا وبناء على مقتضيات المصلحة العامة قررنا مايلي: تحدد تعرفة بيع كهرباء مولدات التجارية للمستهلكين بما لا يزيد عن 2.3 شيكل لكل كيلو وات. ساعة وذلك اعتباراً من تاريخ 1-10-2020.

كما يلزم القرار كافة مالكي ومشغلي المولدات بتنفيذ الاشتراطات الفنية المنصوص عليها في اللوائح والأنظمة والقرارات والتعليمات الصادرة من جهات الاختصاص في مدة أقصاها 3 شهور.

وأعلنت شركة كهرباء غزة  يتاريخ 8 سبتمر خصومات لواطنين الراغبين بتسديد فواتيرهم في ظل جائحة كورونا وتفشي الوباء داخل المجتمع.

وأكدت الشركة أنه بات بإمكان المواطنين تسديد الفواتير في مقرات الشركة ومن خلال معارض الوكلاء والمتعاقدين معها في مختلف المحافظات.

كهرباء غزة توضح إمكانية زيادة ساعات الوصل في الخريف والربيع

غزة-مصدر الاخبارية

أكد المتحدث باسم شركة توزيع كهرباء غزة محمد ثابت، مساء اليوم السبت، إمكانية تطبيق جدول 8 ساعات وصل وزيادة، في فصلي الخريف والربيع وذلك بسبب انخفاض الاستهلاك.

وأضاف ثابت في تصريح لإذاعة “محلية ، “نحن غير قادرين على المحافظة على ثبات كمية الكهرباء المتوفرة في قطاع غزة بسبب ارتفاع وانخفاض الاستهلاك”، مضيفاً “نتحدث اليوم عن جدول وصل 8 ساعات من التيار الكهربائي بسبب انخفاض الاستهلاك في أعقاب انخفاض درجات الحرارة”.

وأشار إلى أن كميات الكهرباء الواصلة إلى قطاع غزة هي نفسها ولم يطرأ عليها أي تغيير، مشدداً “نحن بحاجة إلى كهرباء إضافية لدعم كمية الكهرباء الموجودة وتواكب الطلب من قبل المواطنين”.

ولفت إلى أن أصحاب المولدات التجارية استغلوا حاجة المواطنين برفع الأسعار، منوهاً إلى أن التمديدات العشوائية لأصحاب المولدات التجارية ولدت لدينا مشكلة كبيرة.

وأكد ثابت “كنا من المساهمين الأوائل لوضع نظام محكم للمولدات التجارية وتم الاعلان عن لائحة مؤخرا بهذا الخصوص”.

ونبّهت شركة الكهرباء بداية سبتمبر الحالي إلى أنه تم تشغيل ثلاثة مولدات ستنتج قرابة (60 -65) ميجاوات، وهي الكمية نفسها التي فقدت عند إطفاء المحطة الثلاثاء 18 أغسطس الماضي.

وأضافت الشركة: “بعد استلام كمية الكهرباء المذكورة من المحطة من المتوقع العودة للبرنامج الذي كان معمولا به قبل التاريخ المذكور وهو 8×8 مع نسبة عجز؛ حيث إن الجدول مرتبط بالطلب وانحسار موجه الحر”.

وقالت في بيانها: إنها واصلت عملها وجهودها لإيصال ما توفر لها من كهرباء بعد إطفاء المحطة وعقب إعلان حالة الطوارئ في القطاع بعد اكتشاف حالات مصابة بفيروس كورونا، وسخرت كل إمكانياتها لتوصيل الكهرباء للمرافق الحيوية مثل المستشفيات وآبار المياه ومراكز الحجر الصحي ومضخات المياه العادمة وغيرها من المرافق المهمة.

وتابعت “استجابت الشركة لأكثر من (13) ألف اتصال عبر مركز استعلاماتها منذ فرض حالة الطوارئ بالقطاع، وتعاملت مع مئات التبليغات والإشارات والاستغاثات وخاصة من المناطق البعيدة والمنعزلة لدعم الجهود الوطنية في مواجهة الوباء وظروف الحجر”.

وقالت شركة توزيع الكهرباء: “عمل موظفو الشركة على مدار الساعة ضمن خطة الطوارئ المركزية المعتمدة لمواجهة الأزمات كل في مجال تخصصه وفي ظروف حجر استثنائية داخل مقراتهم بعيدين عن عائلاتهم وذويهم لتحقيق مستويات أمان عالية وضمان القيام بمهامهم في خدمة وطنهم على أكمل وجه”.

وصباح اليوم أعادت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، العمل بمعبر كرم أبو سالم التجاري جنوب شرق قطاع غزة، طبيعيًّا، بعد إغلاقه 21 يومًا، وهو ما فاقم الأزمة الإنسانية في الشريط الساحلي المحاصر منذ أكثر من 14 عامًا.

وبدأ دخول شاحنات مُحمّلة بوقود محطة توليد كهرباء غزة الوحيدة التي توقفت عن العمل في 16 أغسطس/ آب الماضي جراء منع الاحتلال إدخال الوقود الخاص لتشغيلها.

 

سلطة الطاقة بغزة توضح بشأن رسوم وإجراءات ترخيص المولدات الكهربائية

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

تحدثت سلطة الطاقة الفلسطينية، اليوم السبت، عن رسوم وإجراءات ترخيص المولدات الكهرباء في قطاع غزة .

وقال ياسر حسونة مدير دائرة تنظيم الطاقة في سلطةالطاقة الفلسطينية: “هناك قرار أقرته سلطة الطاقة بتسهيل كافة إجراءات ترخيص المولدات الكهربائية التجارية خلال أسبوع على اقصى تقدير بأن تكون كاملة”.

وأضاف في تصريحات إذاعية: “بالنسبة للمولدات القائمة سيكون هناك فرصة كبيرة لتسهيل الإجراءات من ناحية تسوية الأوضاع”.

وتابع أن “هناك اهتمام كبير من سلطةالطاقة بإتمام الإجراءات ما أمكن وتم اتخاذ القرار بدعم أصحاب المولدات القائمة حتى لا يشعر أي تاجر بالظلم وهناك دعم فني تجاههم ليستمروا في تقديم الخدمة للمواطنين”.

وبيّن أن “رسوم الترخيص للمولدات الكهربائية تقدر بـ 540 دينا ر سنويا، والاعفاء يشمل اصحاب المولدات القديمة والجديدة خلال 3 أشهر بعد تسوية أوضاعهم”.

وأردف حسونة: “رسالتنا  لأصحاب المولدات القائمة أنها لم تتوانى لحظة في تقديم الدعم المعنوي والفني في إتمام وتسوية أوضاعهم”، مضيفا أن “سلطة الطاقة ليست ضدا ونداً لأصحاب المولدات بل هي معهم ولا تريد أن يتعرض أحدهم لخسارة مشروعة”.

وقال أيضا إن “إجراءات سلطةالطاقة الأخيرة هي لإخضاع المولدات الكهربائية لإجراءات السلامة والوقاية حفاظاً على سلامة المواطنين ونظام التعرفة هو آخر اهتمامناً”.

ونوه إلى أن سلطةالطاقة قد أصدرت قبل يومين إعلانا توضيحيا لأصحاب المولدات سواء القائمة حالياً أو المستثمرين الجدد في كيفية اتباع الخطوات اللازمة لإتمام اجراءات الترخيص.

وكشف أن إجراءات الترخيص تتمثل بالذهاب الي الموقع الالكتروني بسلطة الطاقة وتحميل النماذج المرفقة في نموذج ترخيص وتوليد وتوزيع الطاقة الكهربية لغرض التجارة وهي عبارة عن 8 نماذج.

وختم توضيحه بالقول: “بعد 48 ساعة من تعبئة النموذج واستلامه من سلطة الطاقة يتم التأكد من صحة المستندات وفي حالة ثبتت صحتها ستقوم سلطة الطاقة بالتواصل مع صاحب الطلب وتسليمه الموافقة المبدئية بالقيام بالإجراءات التي تتمثل بطباعة مخاطبات للجهات المختصة وهي الدفاع المدني والبلديات وسلطة البيئية وشركة التوزيع للحصول على موافقة فنية من كل جهة”.

Exit mobile version